أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - في المعرض الشخصي الجديد للفنان آراس كريم: كائنات متوحِّدة تستحِّم في بحيرة من أرجوان















المزيد.....

في المعرض الشخصي الجديد للفنان آراس كريم: كائنات متوحِّدة تستحِّم في بحيرة من أرجوان


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1774 - 2006 / 12 / 24 - 10:38
المحور: الادب والفن
    


يقتضي الحديث عن تجربة الفنان الكردي العراقي آراس كريم العودة الى مصادر إلهامه. فهو فنان متميّز بثيماته الغريبة، وتقنياته الصادمة، وربما يكون مرَّد هذه الغرابة والصدمة التي يشعر بها المتلقي وهو يحدّق الى لوحة آراس كريم متأتياً من النبع الأول الذي يمتّح منه الفنان موضوعاته، ومن البراءة الأولى التي زوّدته بهذه التقنية العفوية التي تقترب كثيراً من عفوية الأطفال كشكل خارجي لكنها ليست كذلك كشكل داخلي يتفرّد برؤيته الفنية التي تنطلق من أسلوب " السهل الممتنع " الذي يعتمد على فلسفة البساطة المقترنة بالعمق الشديد.
في معارضه الكثيرة، الشخصية والمشتركة، وفي مُحترفه الواقع في قلب أمستردام، كنت أتجاذب مع الفنان آراس كريم أطراف الحديث بلغة المشاعر والإحساسات الداخلية، وهي لغة تعبيرية أكثر صدقاً وبلاغة من اللغة المنطوقة التي تفشل أحياناً في ملامسة روح الفكرة التي نتحدث عنها. قلت له ذات لقاء في مَرْسمه: ما مصادر إلهامك يا آراس؟ فأجاب بهدوئه المعروف قائلاً: " الحياة نفسها هي مصدر إلهامي الرئيسي. فعندما أرسم أحاول أن أجسِّد مشاعري بعفوية كبيرة. وأنا، كما تعرف جيداً، لست من محبي الجمال في الفن. فالجمال في جوهره لا يجذب إنتباهي. أنا أبحث عن جوابٍ للجانب الآخر من تجربتي العفوية البريئة. وهذه التجربة العفوية تعتمد على اللون في بعض جوانبها، لأن اللون يجعل الإنسان يقظاً، شديد الإنتباه. إن ذهنيتي الإبداعية قائمة على هذه اللغة العفوية، لكن عيني ليست مثل عدسة الكاميرا، أي بمعنى ما، أنا لا أستنسخ الأشياء التي أرسمها، وإنما أدعها تتجسد على قماشة اللوحة من خلال مشاعري وأحاسيسي، وروحي إن شئت. لم أنفّذ موديلاً في حياتي أبداً، لأن رسم الموديل يحددني جداً. أنا أرسم من خلال الإعتماد على رأسي، أستعمل ذكرياتي الكامنة في هذا الرأس الذي يتوفر على مشاهدات وذكريات وتجارب كثيرة بدأت من قرى السليمانية، ثم تراكمت في السليمانية نفسها، ثم وصل هذا التراكم الى درجة كبيرة في أمستردام، ولم يعد أمامي أي حل سوى أن أفرّغ هذه الذاكرة المشحونة والمعبأة بأشياء كثيرة، ولو لم أفعل ذلك لتشظت حجرات دماغي. أستعمل في لوحتي ذكرياتي وكل الاشياء التي رأيتها وجربتها، وإذا ما بدأت بعمل ما لا أعرف ما ستؤول إليه النتيجة. فأنا لا أرسم على وفق خطة مسبقة، أو سكيتش أولي مُعَّد سلفاً، وإنما تبدأ عملية الرسم عندي حينما ألمس الفرشاة، أو أتحسس الورقة أو القماشة، أو أي سطح تصويري آخر فعندها يأتي كل شي دفعة واحدة. إن الوجوه و " الفيكرات " والموضوعات موجودة في داخلي قبل أن أشرع بعملية الرسم، ولكنها تحتاج دائماً إلى وخزة بسيطة أو محفّز يأخذ بيدي الى اللوحة في جوٍ من القلق والتوتر الذي يعيشه أي رسّام مبدع. وعندما أبدأ بالرسم، وأتخلّص من التوتر والقلق، وتتسلل الأفكار من ذهني تباعاً أشعر بقوة لا مثيل لها. أنا أفكر أكثر مما أفعل، ولكنني لست مفكراً ولا فيلسوفاً.، ولكن إثارة السؤال نفسه، بالنسبة لي، هو العملية المهمة، وربما هو كل ما يعنيني بقدرٍ أو بآخر. " لا بد من القول بأن هذه الأفكار والمشاعر والإحساسات الداخلية هي أفكار آراس كريم غير أن صياغتها بهذه اللغة المعبرة تعود من دون شك لكاتب هذه السطور. فلغة الفنان الأم هي الكردية، وقد لا تسعفه العربية في التعبير عما يجول في ذهنه القلق من أفكار. وهذه مسأله أدركها جيداً، ولهذا أحطت القارئ الكريم علماً بها كي لا يقع أصدقاؤه المقربون في الدهشة.
أضاليل النهار
إحتضنت صالة " Akantes " في أمستردام، المعرض الشخصي الجديد للفنان آراس كريم، والذي سيستمر لغاية الثاني من نوفمبر القادم. وقد ضمَّ هذا المعرض " 34 " عملاً فنياً بأحجام متنوعة، وقد نُفِّذت جميعها بمواد مختلفة تجمع بين الزيت والحبر الصيني والأكرِل، بينما كانت السطوح التصويرية تتألف من الكانفاس والورق. وربما يكون من المفيد أن نبوِّب ثيمات هذا المعرض الى محاور كي لا نتوزع في ذكر التفاصيل الكثيرة لهذا العدد الكبير من اللوحات. ولعل المحور الأول الأكثر هيمنة وحضوراً في المعرض هو " الوجوه " إذ ضمَّ هذا المحور عشر لوحات إنضوت تحت عنوان " وجه أو وجوه "، وهناك محور آخر ضمَّ ست لوحات جاءت جميعها تحت عنوان " بيت أو بيوت ". وهناك ثلاث لوحات أخذت عنواناً شاعرياً هو " القلوب الراقصة "، وبموزاة هذه القلوب الجذلة هناك ثلاث لوحات أخر تمترست وراء عنوان " الغابة "، ولوحتان أخريان تسترتا وراء عنوان " الليل "، وثمة لوحات متفرقة إستجارت كل واحدة منها بعنوان شاعري متميز مثل " الحب " و " الحلم الأخضر " و " امرأة في العراء " و " قناة المدينة " و " مساء أزرق " و " العاصفة " و " الخريف " و " معاً " و " القلوب الطائرة ". وقبل الشروع بتحليل بعض الأعمال الفنية أجد من المناسب الإشارة الى التيارات والمدارس الفنية التي ينتمي إليها الفنان آراس كريم حتى لو كان تشخيص هذا الإنتماء يأتي بالضد من رغبته الشخصية. فهو فنان تشخيصي من جهة، وتعبيري من جهة أخرى، وهناك تقارب معروف بين التشخيصية والتعبيرية. كما أنه فنان تجريدي بإمتياز، وتعبيري تجريدي أيضاً. ولو دققنا في منجزه الفني لوجدنا يتوزع بين التجريدية الطبيعية كتلك التي بدأها بيكاسو، وتجريدية هندسية كتلك التي تبناها " بيت موندريان " وتجريدية تعبيرية كتلك التي عرفناها عند كاندينسكي، وتجريدية عضوية كتلك التي ميّزت أعمال هنري وهنري لورنس أيضاً، وقد ينتقل مستقبلاً الى التجريدية الحركية أو التجريدية السوبرماتية أو سواها من الاساليب الفنية الجديدة التي لا تعتمد على الموضوعات الواقعية القارة. وتجدر الإشارة هنا الى أن مذهب التعبيرية التجريدية الذي تمركز في نيويورك منذ عام 1946 الى عقد الستينات من القرن العشرين، هو من المذاهب المُستحَبة للفنان آراس كريم، أو لنقل أن جزءاً كبيراً من عمله ينضوي تحت هذا المضمار. وسأستعين هنا بتعريف موسوعة ويكيبديا الحرّة الأمريكية مع تعميق هذا التعريف ببعض المعلومات المتوفرة لدي عن هذه الحركة الفنية وأقول بأن " التعبيرية التجريدية هي شكل فني يعبّر بواسطته الفنان عن نفسه بصفاء من خلال الشكل واللون. أنها شكل فني تجريدي، لا يتضمن موضوعاً محدداً، وهذا يعني أنه ليست هناك موضوعات واقعية على السطح التصويري. وهذه المدرسة الفنية باتت مشهورة على نطاق واسع في العالم، وغالباً ما تقترن هذه الحركة باسم آرشيل غوركي، وليم دي كوننغ، وجاكسون بولوك. ويمكن تقسيم هذه الحركة إلى مجموعتين، جماعة الرسم الحيوي " الآلي " مُمثلة بالفنان جاكسون بولوك، دي كوننغ، وفرانس كلين وفيليب غوستون الذي يركز على الحركة الجسدية " الآلية " في الرسم، وهناك جماعة الرسم في الحقل اللوني ويمثلها مارك روثكو وكينيث نولاند إضافة إلى فنانين آخرين يعنون بالبحث عن تأثير اللون الخالص على الكانفاس." وكل لوحات الوجوه تنضوي تحت باب التشخيص والتعبيرية التجريدية. فتارة يرسم الوجوه منفردة في عمل فني واحد، يركز فيه على معالم الوجه بما تزدان به من تعبيرات وتوترات، وتارة يجمع هذه الوجوه كلها في " وفق " واحد يتضمن إثنا عشر وجهاً. وبعض هذه الوجوه إنتقلت الى لوحات تجريدية أخر، أو ربما تجريدية واقعية كما في لوحة " معاً حيث نصادف هذه الوجوة المستوحدة المعزولة التي يحدق كل منها في عالم الخاص. وفي محور " البيوت " ثمة بساطة غير معهودة تدلل على جرأة الفنان آراس كريم وحريته شبه المطلقة في الرسم والتي تجمع بين بساطة الأشكال وعمق المضامين، والتعويل الواضح على الجانب اللوني في مجمل أعماله الفنية. أما محور " القلوب الراقصة " فهو يجمع بين التشخيص والأنسنة، ومفارقة الأعضاء البشرية التي تحولت إلى أشكال لكائنات بشرية ترقص فرحة جذله. وفي لوحة أخرى نرى القلوب ذاتها طائرة في فضاء لوني آخر مغاير في الشكل والثيمة المجرّدة. وتأكيداً لنزوع المذهب التجريدي في رفضه التعبير عن الصور النمطية للأشكال البشرية والحيوانية والنباتية والجمادات بشكل عام أنجز الفنان آراس كريم " ثلاثية الغابة " وهي عمل تجريدي طبيعي لم يهدم فيه شكل الأشجار تماماً، لكنه موَّهها وأفقدها تفاصيلها الدقيقة المتعارف عليها، وفي أحيان كثيرة يلجأ آراس كريم الى تقويض أشكاله الفنية التي يرسمها تقويضاً كاملاً، ولا يُبقي إلا على القيل من معالمها الخارجية التي تكاد تكون بمثابة المفتاح الوحيد الذي يفضي للكشف عن طبيعة الشكل ومعناه الصريح. وفي لوحات أخر مثل " الحب " و " الحلم الأخضر " و " الخريف " و " العاصفة " يمكننا تلمّس المسحة الروحانية التي تكشف عن هاجسه الصوفي في العزلة، والتوحد، والإنقطاع، كما يمكننا، بوصفنا متلقين فاعلين ومنفعلين باللوحة، أن نشعر بالطاقة الحدْسية التي جسّدها الفنان في عمله الفني كجزء حيوي من اللعبة الفنية التي يتقنها آراس كريم. وخلال إفتتاح هذا المعرض إلتقيت بالعديد من الهولنديين الذي حضروا خصيصاً لمشاهدة هذا المعرض والإستمتاع بأعماله الفنية، وصادف أن يكون بين الحاضرين ناقد هولندي معروف إسمه سام درُكَر سبق له وأن قدّم آراس كريم في أكثر من معرض. وجاء في هذا اليوم تحديداً، ليقدّم آراس ثانية ويتحدث عن تجربته الفنية بما يسمح له وقت التقديم. وعلى رغم من أن التقديم لم يستغرق سوى ثماني دقائق إلا أنه قال أشياء جوهرية تركزت على ثلاث لوحات فقط من بين اللوحات الأربع والثلاثين المعروضة. وهذه اللوحات هي " المساء الأزرق " و " معاً " و " قناة المدينة ". وأجد من المفيد هنا أن أقتبس ما قاله الناقد سام درُكَر مضيفاً الى هذه المقبسات بعض الجمل والأفكار الحيوية التي قالها لي على إنفراد في أثناء إنغماسنا في الحديث عن مفهوم البساطة والعمق في تجربة آراس الفنية. وفيما يتعلق بلوحة المساء الأزرق التي أسماها الناقد سام درُكر بـ " البيوت الغرقى " قال عنها " أنها لوحة رائعة، رَسَم أرضيتها المائية باللونين الأزرق والبنفسجي وهي " بحيرة من أرجوان " من الأمام الى الخلف، ومن الأعلى الى الأسفل وهذا التوصيف لكاتب هذه السطور. لوحة فاتنة كأنها تتنفس الألوان التي تغرق بها، ثم تنتصب البيوت واقفة. بيوت بسيطة مرسومة بخطوط عمودية واثقة، مُجردة مثل رموز تنتظر منْ يسبر أغوارها، ومُنفّذة ببساطة وهدوء، ومبثوثة على السطح التصويري. كل بيت فيها وحيد ومنعزل يتصاعد منه حزن عميق، وتفوح منه سوداوية واضحة. إنها لوحة حزينة رائعة أراد الفنان أن نرى فيها بطريقة مسترخية وبسيطة كيف يمكن لمصائرنا أن تمضي الى الأمام. ". أما في لوحة " معاً " ففيها مساحة محددة تتضمن رؤوساً مرسومة بخطوط جريئة وبسيطة. وهناك أناس كثيرون كما يظن الناظر، وهذا صحيح، ولكن كل شخص مسوَّر بوحدته، ومحاصر بعزلته." وهذه الوحدة هي ثيمة هولندية بإمتياز يعاني من الهولنديين على مر العصور، وربما تذكرنا لوحة " آكلوا البطاطا " لفنسنت فان كوخ بعزلة أشخاصها الذين يحدقون الى إتجاهات مختلفة من دون أن تلتقي نظرات إثنين منهما مع بعضهما البعض. أما اللوحة الثالثة التي لفتت نظر سام درُكر فهي " قناة المدينة " وهي لوحة شاعرية، ينظف آراس سطحها التصويري بالفرشاة ، حيث يصقل، ويخدش، ويحك، ثم يرسم، كل الأشياء مسموحة وممكنة ومتاحة في هذا العمل. الرسام يمارس عمله بحرية كبيرة، حيث تبدو الرسمة التخطيطية وكأنها بيت بغرف ونوافذ، وحديقة وزهور. يلعب آراس بمفردات اللوحة، وينيرها بطريقة ممتعة ومبهجة. تؤشر هذه البساطة الشديدة على العناصر التي تحتويها هذه اللوحة الغنية بالألوان حينما يتحدث الفنان عن القيمة فوق الطبيعية لمضمون هذه اللوحة المتماهية بشكلها. هناك أشياء مخبئة ربما لأنها تتحدث عن تأريخ آخر. " هو تاريخ الفنان القادم من ذرى السليمانية في شمال شرقي العراق.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كاظم صالح في شريطه الجديد - سفر التحولات-: محاولة لتدوين الس ...
- ظلال الصمت - لعبد الله المحيسن وإشكالية الريادة الزمنية: هيم ...
- الخبز الحافي- لرشيد بن حاج: قوة الخرق والإنتهاك للأعراف الإج ...
- الشاعر العراقي كريم ناصر ل - الحوار المتمدن -: الشعر يستدعي ...
- الروائي المصري رؤوف مسعد: يجب أن أخرج بقارئي من المألوف المع ...
- الروائي المصري رؤوف مسعد: أدلِّل النص و- أدلَِعه - مثلما أدل ...
- صباح الفل - لشريف البنداري: الإمساك بالمفارقة الفنية عبر رصد ...
- المخرج التونسي الياس بكار ل :- الحوار المتمدن-: أشعر بأنني ل ...
- الواقعية الجديدة في - العودة الى بلد العجائب - لميسون الباجج ...
- الفنانة فريدة تُكرَّم بدرع المُلتقى الدولي الأول للتعبيرات ا ...
- المخرج ليث عبد الأمير يصغي لأغاني الغائبين
- في باكورة أفلامها الوثائقية - أيام بغدادية -: المخرجة هبة با ...
- عادت - العذراء - و - الصرخة - المسروقة الى جدار متحف مونش
- كتابة على الأرض للمخرج الإيراني علي محمد قاسمي إدانة الإرهاب ...
- درس خارج المنهاج: أخبرنا عن حياتك - للمخرج الياباني كيسوكي س ...
- غونتر غراس يعترف. . ولكن بعد ستين عاماً
- كاسترو يتنحى عن السلطة مؤقتاً، وراؤول يدير الدكتاتورية بالوك ...
- رحيل القاص والكاتب المسرحي جليل القيسي . . . أحد أعمدة - جما ...
- برئ - ريهام إبراهيم يضئ المناطق المعتمة في حياة الراحل أحمد ...
- الروائية التركية بريهان ماكدن: المحكمة حرب أعصاب، وعذاب نفسي ...


المزيد.....




- مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” .. ...
- مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا ...
- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - في المعرض الشخصي الجديد للفنان آراس كريم: كائنات متوحِّدة تستحِّم في بحيرة من أرجوان