أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الغني سهاد - مدرسة الاموات (1) (البلاء المسلط...!!!)















المزيد.....

مدرسة الاموات (1) (البلاء المسلط...!!!)


عبد الغني سهاد

الحوار المتمدن-العدد: 8091 - 2024 / 9 / 5 - 04:52
المحور: الادب والفن
    


مدرسة الأموات.. (1)
( _(بو يدية)_البلاء المسلط..!!)

عندما تفتح المدارس تفتح قبلها ابواب الامال والمتمنيات الكبرى للاجيال.. وتبدأ المسيرة في التحرك مرة الى الامام واخرى الى الوراء " خط المسيرة يظل متأرجحا ما بين السقوط والنجاح(وناذرا ما يصل المرء الى درجة التفوق).. هذا الطفل صديقي كان ابوه قاضيا مستشارا في المحكمة الجنائية بالمدينة.. ولا يثقن عند ما تكلمه معنا او في ردوذه علينا سواء في باب المدرسة او في القسم او في الاستراحة في الساحة سوى النطق بكلمة واحدة (تماما... تماما... تماما..!!).. ولا يمل من القفز والركض بجوانب النافورة القائمة امام مكتب المدير (العلام) .. لهذه النافورة اثر كبير في حياته الخاصة والمدرسية على السواء.. كان يقفز بسرعة شبطانية..ليشرب جرعة ماء فسقط حينها بداخل النافورة وابتلت ملابسه وتكسرت رجله اليسرى.. وبعد غياب طويل عاد الى المدرسة يتأبط عكازين اسودين.. والصقوا به اسم جديد هو ( الاعرج..)..وكان معلم العربية يردد علينا كلما سقط بصره عليه (لا يعور ولا يعرج الا البلاء المسلط..) وبسرعة البرق.. اصبح الطفل هادئا مسالما يتحرك ببطء.. وتحول الى ولد اعرج سليط اللسان.. .و بلا هوادة اصبح يسخر من كل شيء.. وكرد فعل من الرفاق تحول لى مسخرة للجميع..!!!..
كان (العلام) وهو اسم مدير المؤسسة كثير الغياب.. وعندما يحضر.. كان يقف مسمرا امام مكتبه يرتدي جلبابا من توب المليفة البني.. وطربوشا مطوي اعلاه . متسخ الحواشي.. وبلغة يغطيها الغيس.كان قصير القامة كبير الراس تتدلى كرشه وتتحدب كأنها تريد الهروب خارج الجلباب القصير . ويستطيع المرء ان يلاحط طبقات الغيس الاحمر على عجلات سيارته الدو شوفو الحمراء.. ويستنتج انه قادم من الضيعة.. واسمه (العلام) كما قلت سابقا وهي تعني (قائد سربة الخيل..!!).. الطفل الاعرج الذي تحول الى ولد سليط اللسان.. كلما رأئ العلام.. يصيح ( ااالخيل يا الحفيظ الله.... بوووم..!!) وهو يقصد اثارة المدير واستفزازه.. امام التلاميذ والتلميذات..!! لايستطيع العلام ان ان يفعل شيئا في وجه هذا الشغب.. الطفولي المستفز..!!! يدخل العلام الى مكتبه ويستدعي الحارس العام ويامره باستدعاء ولي امر (الاعرج.)..
_ياسيدي نخن هنا لاجل تنشئة هذا الجيل ويبدو انه من الافيد ان تتعاونوا معنا لمافيه مصلحة الجميع.. زيروا.. شويا في التربية.. وابعدوا عن ترفيههم.. وهذا الجيل ليس مثلنا.. نحن درسنا في الفقر والحاجة.. ولذلك حصلنا العلم واخدنا المناصب..!!!
_ لكن ماذا فعل ابني بالضبط سيدي المدير..؟؟
_ ابنك يستهزء بي ولا يحترمني ولا اساتذته ولا ادارته..! وهذا لم يكن ليحدث في جيلنا..!!
_(يصمت الاب القاضي المستشار في المحكمة بعض الوقت..)...ثم يقول ياسيدي تعرض ابني الى حادثة في مؤسستكم ادت الى كسر ساقه.. ولم نعترض.. ولا قدمنا شكاية بالاهمال.. واللامبالاة في ضبط حركة التلاميذ في الاستراحة.. ولا طالبنا بتعويض عن تلك الحادث.. .!!! و بالرغم من ذلك تتهمون ولدي بالشغب والتهور.. واساتذته ينعتونه باقبح النعوت.. امام اصدقائه..!!) وهكذا انفجر المستشار على المدير الذي ارتبك.. كثيرا.. وقال:
_ياسيدي انت ولي امر التلميذ لا نطلب منك سوى مساعدتنا في ظبط سلوكه حتى لا يتمادي ونظطر الى عقد مجلس تأديبيا في. شأنه..!!!
_هنا قهقه المستشار.. وقال:( وهل يمكن لكم عقد هكذا المجلس التاذيبي دون حضور ممثل جمعية اباء وامهات التلاميذ... ؟.. .هذه الجمعية التي لم تتجدد منذ اعوام واعوام.. هل يمكنكم ذلك.. سيدي المدير..!!!
_المدير (العلام) : اسمح لي سيدي انا احدثك في شان سلوك ابنك (الاعرح.).. . (وانفلتت منه هذه التسمية بعفوية باسلوب منحط....!؟ ).. ابنك له سلوك وضيع مع الجميع.. ولا اسمح لك في الكلام عن الجمعية..!!
_رد المستشار مندهشا كيف يحتقر هذا المدير التربوي ابنه وينعته بالاعرج فصاح في وجهه.. :(سيدي.. سيدي ابني اسمه الكامل هو (......) كما هو مسجل في لوائحكم الرسمية وقد تعرض لحادثة في مؤسستكم وهي السبب في عاهته. وتبدل سلوكه. لقد كان ضحية اهمالكم في مراقبة التلاميد خلال فترة الاستراحة في الساحة.. هل تفهم ..!..
لكن العلام لم يرد وتثاعد في الاجواء صوت جرس النحاس الكبير الذي تجر سلسلته الحديدية بيد الحارس (م. الغالي) المعتوه.. وامتلاءت الساخة بضوضاء وضخب التلاميذ بل بصراخهم.. عند خروجهم (ن) من الاقسام يشعرون بطعم الحرية ويهللون ويكبرون لمثل هذه اللحظات السعيدة من الحرية والانتشاء.. ومن بعيد وراء حلقات التلاميذ والتلميذات يظهر في المشهد القاضي المستشار والد (الاعرج) وهو يخرج من مكتب المدير( العلام) في درجة بالغة من القلق والضيق من سلوك هذا المدعو( المربي الاول) في هذه الضيعة التربوية.. وعند خروجه تنبه والتفت الى سيارة (الدوشوفو... الحمراء).. المركونة وراء حائط الادارة وعجلاتها لا تزال مغطاة بالغيس الاحمر.. وقد كلم نفسه هكذا.. (هل هذا الوقح هو (مربي) ام مالك لضيعة زراعية في ضواحي المدينة...!!! لابد أنه يظن نفسه يسرح البهايم...!!!)... والله حتى يتحاسب هنا في الذنيا قبل الاخرة...!!!!)...!!!... لكن الصراخ والضحية يطول في الساحة كان التلاميذ يرفضون الالتحاق باقسامهم.. والإدارة مغيبة كعادته في الساحة وفي الأجنحة المعلمين لا زالوا يتحدثون بينهم ويضحكون.. ومن خين لآخر ينظرون إلى جهة الجرس الكبير من نحاس.. ولا أحد يريد جر سلسلته إلى الأسفل.. العون المكلف بدقات الجرس وضبط ساعات الدخول والخروج.. لا يزال لم يلتحق بالمؤسسة.. فهو مشغول بقضاء بعض حاجيات (العلام) المدير.. والمدير يغلق عليه أبواب مكتبه يتحدث في الهاتف الثابت.. مع احدى زوجاته..!!..
احد الاشخاص من الإدارة لا تعرف صفتهم.. يسأل عن المكلف بقرع الجرس.. ولا أحد يجيبه.. الكل منشغل بنفسه.. ولا أحد ينتبه إلى أن الساحة تنغل بالحركة بل بالفوضى وتتحول بالتدريج إلى جوطية للاجسام المكورة الدروس التي لا تجدي ولا تنفع.. .. عمليات تصفية حسابات الصغار.. بينما الكبار (أساتذة واداريين وأعوان) كانوا منغمسون في تبادل الكلام البديء.. السوقي.. الذي يتفوه به السفهاء.. والتافهين من عامة الناس..!!... مبنى المدرسة يوجد داخل الأحياء الشعبية في مدخل المدينة الجنوبي على يمينها اي المدرسة توجد مقبرة وصريح ولي من أولياء الله سيدي بوعمر القصطلي.. والحي نسميه رياض لعروس.. في مواجهة المدرسة سقاية و صهريج كبير منسي كان يستخدم لشرب الخيل.. وحينها كانت لا تزال عربات الخيل تراب اما الصهريج.. الكواتشا.. ترمي الخيل فضلاتها في الطريق.. على الجانب المقال للسقاية تقف حافلات النقل الأولى في المدينة.. الطوبيس.. ثمن التذكرة من رياض العروس إلى جامع الفنا.. تساوي خمسة ريالات.. وبالمحادات مع الطوبيس تعلق عروض قاعات السينما في المدينة.. على جدران المؤسسة.. وغير بعيد يوجد مركز البريد.. أمام المدرسة تتجمع الحسود المكونة من الفقراء والمساكين وشباب ذكور سبق لهم أن تمدرسوا بالمدرسة والظروف وأسباب ما تحولوا إلى الشارع... (الابتر) يقطن في حي سيدي بوعمر.. وراء المقبرة.. وكانت له صحبة غريبة ابناء حيه.. كان من اخطرهَم..الطفل المجرم المسمى.. (بويدية)....!!! والده خادم وفي لاب الطفل (الاكتع) القاضي المستشار القاطن في حي سيدي بوعمر القسطلي.. (بتسكين حرف الميم).... أمام المدرسة الوطنية توجد المقبرة القديمة وصريح الولي بوعمر.. للمقبرة حائط عريض وقصير يسهل عبوره حتى الأقدام.. ووراءه كان يعيش (بويدية).. على السرقة والنهب الاغتصاب.. لم يكن متمدرسا.. منذ أعوام انفصل عن الدراسة وتمرس على حياة التشرد.. مع جماعة من الكسحاء والمتشردين وأصحاب العاهرات.. يده مشلولة.. خطواته عرجاء وثيابه اسمال ممزقة.. يعيشون وسط القبور..اموات المقبرة لا يظهرون الا في الليل..!!! عند خروج الأطفال من المدرسة الوطنية يتجمع هؤلاء قرب حائط المقبرة يسرقون محفظات التلاميذ وأدوات هم.. ويقدفون بها داخل المقبرة.. كل من قفز الحائط من الأطفال ليسترجع أدواته وكتبه يحيطون به ويغتصبونه..!!!.. ومن حين لآخر كانت سيارات الشرطة تراقب المكان.. وتطارد (بويدية) دون أن تقبض عليه.. كان الرعب والخوف يدب في الأطفال عند سماع.. هذا الاسم (بويدية.) بيده المشلولة يستطيع أن يسقط كبيرهم على الأرض مغمى عليه. كان الموت تسكن يده اليسرى أو كأنها يد من ايادي الشيطان.. لكنه كان يتحول إلى حمل وديع كلما نادى عليه (الابتر) ولي نعمته.. وبصمت بسرعة البرق ينفذ أوامره..
_(اش بغيتيني ياولد سيدي..! ؟؟؟)
_ بغيتك في مهمة سرية..!!
_ اما هي..؟؟
_غدا نلقى سيارة (العلام) الدوشوفو الحمراء محروقة..!!!..
_لكن (العلام) يركن سيارته داخل المؤسسة.. والأبواب تغلق ليلا..!!
_ قلت لك تصرف..!!!
فكان سكان المقبرة من الأحياء والأموات احتشدوا ذلك المساء.. ليكونوا ارثالا وصفوف.. كالحة فوق تراب المقبرة الأصفر.. المقفر.. أمام شبح الزعيم (بويدية) الرابض على شاهدة قبر قديم.. بيده اليمنى يقبض قنينة ما حيا.. (ماء الحياة) .. وباليسرى يمسك نصلا صدئ.. وسرعان ما انطلق صراخ هستيري جماعي من كل الجهات. وتعالت أصوات تشبه الخوار ممزوجا بالصهيل والعويل.. والأرض كانت تهتز على ضربات حوافر هذه المخلوقات.. و لا بد لي من وصف هيئات هؤلاء الآجلاف هم..كلاب مجنحة.. عديدة الرؤوس.. اسود في هيئة ضباع.. هياكل عظمية ملطخة بالغائط الأسود.. تنينات لها اذيال طويلة تنتهي برؤوس افاعي وثعابين.. ونساء برؤوس البوم يكسوهن جلد الماعز.. وخيول رأسها صغير من الحجر وارجلها تفوق العشرة.. وقطط عملاقة بارجل ام الأربعين وهي ترقص حاملة نعوشا سوداء على ظهورها...وو الخ..الخ..
عندما خفت الأصوات.. انتصب واقفا.. وقال.. :(حضرتكم الليلة.. مسخريين.. بعناية الشياطين. الراقدة جثتهم هنا وهي تسمع لما نقول.. نريد منكم أن تحرقوا تلك الالة الحمراء في عقر المدرسة.. دون أن تصدر صوتا أو حركة أو انفجار.. أن تحترق بالكامل هذه الليلة.. كل منكم يقوم بالدور المنوط به في هذا الحريق.. تجنبوا الحاق الضرر باي حيوان بريء من كلاب وقطط وجرد وفئران وحتى.(. واحد مايعيق..) العمل يتم( حسي مسي) (بالمغربية.. يتم في السر والكتمان..)..
حين انتهى (بويدية) من خطابه .. كان قرص الشمس يدب إلى جهة المشرق وتختفي الضياء في مكان ما خلف رقاقات السحب.. انفتحت في السماء أبواب الظلام.. لقد فهمت تلك المخلوقات القادمة من الجحيم مضمون الخطاب.أسراره . وبدون هرج أو مرج انتشر الصمت في زوايا المقبرة ولم تعد تظهر للعين البشرية تلك المخلوقات القادمة من الجحيم.. وسار الليل رويدا روبدا إلى نهايته..!!!
وفي الصباح.. منع الأساتذة الموظفون و التلاميذ من ولوج المؤسسة التي كانت مطوقة بسيارات الشرطة ورجال الوقاية المدنية....!!!
سار الكلام على عواهنه أمام المدرسة بين الحشود.. وقيل في اخبار ذلك اليوم ان مؤسسة تعليمية وطنية في إحدى المدن الكبيرة قد تعرضت إلى سطو ارهابي مسلح وإلى حدود تلك الساعة لا تعرف اسبابه ولا حيثياته...!!!

16/09/2013



#عبد_الغني_سهاد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا الإنسان... (الملعون)
- حارس كلب الشاه..
- أوراق من صلصال (12)..
- لعبة التناوب الديمقراطي والتعليم بالمغرب.. (1)
- رسائل تحت التراب (3)
- حمام السعادة.......
- الديمقراطية هي الحل....!!!
- رسائل تحت التراب.. (ف:2)
- رسائل تحت الثراب..(1)
- في البحر...
- دخشوشة المعلم كرشة...
- لقمة عيش... الجزء2
- نزع الاقنعة.....!!!
- لقمة عيش...(1)
- خطاب الرايس
- بلا اعجاب۔۔۔المقبور۔۔
- قراءات خاصة۔䑉
- حسب رواية موريس ۔۔۔
- في البئر عاشق۔۔䑉
- في كهوف شمهروش


المزيد.....




- عالم الطفولة “تردد قناة mbc3 الجديد” .. ذكريات الطفولة مع ال ...
- دي كيريكو: الفنان الذي ألهم السرياليين وكان أفضل من أي واحدٍ ...
- تردد قناة كوكي كيدز الجديد.. تابع اقوى أفلام الكرتون 24 ساعة ...
- بلاغ ضد منتج مصري شهير بتهمة السرقة
- تردد قناة كوكي كيدز الجديد.. تابع اقوى أفلام الكرتون 24 ساعة ...
- -كتاب الوصايا-.. شهادات مبدعات ومبدعين من غزة في وجه الموت
- اكتشاف ثكنات عسكرية وسيف لرمسيس الثاني في حصن الأبقعين بدلتا ...
- أغنيات شيرين -على البوتجاز-...الفنانة المصرية تطرح ألبومها ع ...
- عتمة المغيب
- وزير الثقافة الإيراني يعزي بوفاة الأديب اللبناني الكبير جورج ...


المزيد.....

- سيمياء بناء الشخصية في رواية ليالي دبي "شاي بالياسمين" لل ... / رانيا سحنون - بسمة زريق
- البنية الدراميــة في مســرح الطفل مسرحية الأميرة حب الرمان ... / زوليخة بساعد - هاجر عبدي
- التحليل السردي في رواية " شط الإسكندرية يا شط الهوى / نسرين بوشناقة - آمنة خناش
- تعال معي نطور فن الكره رواية كاملة / كاظم حسن سعيد
- خصوصية الكتابة الروائية لدى السيد حافظ مسافرون بلا هوي ... / أمينة بوسيف - سعاد بن حميدة
- آليات التجريب في رواية "لو لم أعشقها" عند السيد حافظ / الربيع سعدون - حسان بن الصيد
- رنين المعول رؤى نقدية لافاق متنوعة ج1 كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- القناع في مسرحيتي الإعصار وكلكامش لطلال حسن -مقاربة في المكو ... / طلال حسن عبد الرحمن
- في شعاب المصهرات شعر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- (مجوهرات روحية ) قصائد كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الغني سهاد - مدرسة الاموات (1) (البلاء المسلط...!!!)