أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود الصباغ - عن الطوفان وأشياء أخرى (4)















المزيد.....

عن الطوفان وأشياء أخرى (4)


محمود الصباغ
كاتب ومترجم

(Mahmoud Al Sabbagh)


الحوار المتمدن-العدد: 8086 - 2024 / 8 / 31 - 23:00
المحور: القضية الفلسطينية
    


-عن فلسطين وإسرائيل: الاحتلال بوصفه "واقع" وليس مزيّة
" نحن نتفهّم مخاوف إسرائيل الديمغرافية، وأن حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة، وهو حق يضمنه لهم القانون الدولي وقرار الأمم المتحدة رقم 194، يجب أن يتم تطبيقه بطريقة تأخذ هذه المخاوف في الاعتبار. وكما يجب كفلسطينيين أن نكون واقعيين فيما يتعلّق بالحاجات الديمغرافية لإسرائيل"*
‏مَن يجرؤ على هذا القول غير الرئيس عرفات؟
‏ونحن الذين اعتدنا على الكلمات الكبيرة و الغليظة يأتي الواقع الفلسطيني اليوم ليذكرنا ببعض الحقائق المرة، فالمقاومة الفلسطينية في وضعها وتركيبتها الآنية، لن تهزم العدو ولن تحرر شبر، ولعل هذا مدعاة لنا لنبقي الصراع مع إسرائيل مفتوحاً بالطرق المتاحة كافة، عسى أن تتغير موازين القوى في المستقبل، والأهم من ذلك أن لا نكف عن المطالبة بحق العودة والتعويض. هكذا تقول أبسط قواعد" الواقعية السياسية".
‏ قد يتطلب الأمر منا شجاعة أكبر بالإقرار بفشل العمل المسلح والتحول -حالياً ولو مؤقتاً- إلى مقاومة لاعنفية وتفعيل أقصى طاقات المقاطعة ومواجهة التطبيع، فميزان القوى مختل لمصلحة مجتمع مستعمرين "اسبارطي" لا تميز فيه المدني من العسكري؛ مجتمع بنته الحركة الصهيونية في فلسطين على قاعد "إبقاء اليد على الزناد إلى الأبد" بما يسمح لها بنشر لا يقل عن مليوني جندي بكامل عتادهم على جميع جبهات المواجهة.
من الأهمية بمكان التأكيد على حق المقاومة بالأساليب "المتاحة والمتوفرة "، ولا بد من التذكير أيضاً أن العنف صفة ملازمة لوجود الاحتلال فهو الذي يستجلبه بدواعي السيطرة والإخضاع والأمن. وطالما لا يوجد شعب عنيف بطبعه بحكم التجربة فهذا يعني أن العنف من طبيعة مؤقتة سيزول بزوال المسبب؛ وأن "الكفاح السياسي"، بوصفه أحد أنماط المقاومة، هو من يفرض أجندته ويقود ويوجه العمل وليس العكس؛ وعلى هذا، تكون المقاومة حقاً مشروعاً سواء كانت عنيفة أم لا. قد نختلف في بعض التفاصيل ولكن لا نختلف على عمومية هذا الحق؛ ووفقاً لإرث وأدبيات النضال الفلسطيني فمن ينكر حق المقاومة (بشقيه) لا يمكنه أن يكون طرف في أي نقاش فلسطيني داخلي، ولكل مقاومة حساباتها الخاصة التي تكون براغماتية في الأغلب إن لجهة البرنامج السياسي أو لاعتبارات أخرى تتعلق بالواقع وهو ما يحتم عليها التعامل مع العنف بحسابات الربح والخسارة، إذ ليس من البطولة ولا من الثورية التضحية بالشعب من أجل برنامج سياسي قابل للتعديل والتحويل والتحوير أو من أجل خطوط ما حمراء أو صفراء وغيرها، بل من واجب المقاومة أن تقوم بحساباتها بدقة خشية عدم الانزلاق نحو العبثية والفشل السياسي وربما الارتزاق والسقوط الأخلاقي.
طيب وماذا عن الوقائع على الأرض؟
بعد ما يقرب من نصف قرن من انطلاق المقاومة الفلسطينية ينكشف الآن وفي ظل المتغيرات العربية الراهنة جدل فلسطيني واسع؛ علني ومضمر على حد سواء، يبرهن على تعدد الرؤى والمشاريع على الصعيدين العربي والفلسطيني، لتتكشف معه حقائق طالما حاول البعض تجاهلها؛ إذ لم يعد ثمة أجندة/ إجماع وطني فلسطيني موحد، بدءً من تعريف العدو والصديق والطموح والحلم وصولاً حتى لتعريف الوطن والثورة والمقاومة واللاجئ والمواطن والمخيم.... إلخ. ناهيك عن وضع عربي رجعي نموذجي لتعريف معنى ودور "الثورة المضادة"، بات يستنجد بإسرائيل كحليف موثوق إزاء عدو خارجي (قد يكون موجوداً وقد يكون مجرد وهم يخدم صفقات الأسلحة فقط)؛ وعلى الجانب الفلسطيني لا يعدّ ما سبق تخيلاً أو تجنياً أو تسويقاً لأوهام ما؛ فقد شوه الاحتلال بنية المجتمع الفلسطيني وتركيبته ليس فقط من يسكن في الداخل بل يتعداه ليصل إلى المنافي ومخيمات اللجوء، وهي حالة تتساوق، على كل حال، مع المحيط العربي الرسمي "وفي جزء منه الشعبي" الذي بدل استراتيجياته بتبدل الثوابت والصيغ والإملاءات، ولا ينبغي أن يفهم هذا على أنه بيان اتهام ضد أحد، بل هو دعوة لفتح حوار مثمر يبتعد عن السجالية والتقريرية.
لقد تحولت فلسطين بعد نحو سبعين عاماً من الاحتلال إلى مشهد ضبابي مفعم بشهوة عربية رسمية مبتذلة للتخلص من ملف المسألة الفلسطينية مرة وللأبد، تقابله رغبات استعمارية إسرائيلية محمومة لتقديم تصورات وخرائط وتقسيمات وتقطيعات لا مثيل لها للبلاد التي تعيش تحت وطأة حدود متحركة غير ثابتة يغمرها تشظي عنيف وإعادة تركيب للزمان والمكان في محاولة نسقية لزعزعة الإيقاع الطبيعي للحياة الفلسطينية وغمرها بتشوهات قسرية تنطوي على التواءات وانفلاتات متعمدة للأرض والإنسان والزمان.
ويبدو أن الوقائع على الأرض تبرهن -عند كل حدث ومناسبة- على عدم قدرة القيادة الفلسطينية كطرف سياسي على التعامل السليم مع السياسات التي تفرضها إسرائيل حرباً أم على هيئة مشاريع سلام اعتراضية أو حتى إجراءات أمنية كالذي حدث ويحدث الآن في غزة والضفة الغربية عموماً؛ والقدس بصورة خاصة، ومن الواضح أن الاحتلال -أي احتلال- لا يعود لأسباب دينية أو مذهبية أو طائفية، بل قد تكون هذه الأسباب، منفردة أو مجتمعة، رافعة لتسويغ الاحتلال، وطالما الأمر كذلك، فالمقاومة سواء كانت عنيفة أم لا، تستوجب كرد فعل، روافع موازية دون أن تكون هي المعيار لها، فالمقاومة ليست حكراً على دين أو مذهب أو طائفة؛ فاليساري واليميني والطائفي واللاديني والعلماني والمحافظ جميعهم لهم مصلحة في التخلص من الاحتلال -بطريقة أو بأخرى.
وهذا ما يدعونا للتأمل في مآلات الصراع مع إسرائيل، فانحسار الاهتمام بالمسألة الفلسطينية على المستوى العربي والدولي لا يحتاج إلى كثير جهد لملاحظته، لاسيما في الوقت الراهن الذي هو امتداد للمرحلة التي تلت حرب تشرين 1973، وتعاظمت بعد هزيمة 82 حيث حمل غبار المعارك منطقاً معكوساً سعى العقل الغربي والإسرائيلي (وتقبلته الدوائر الرسمية العربية) لتكريسه بالقول بعبثية حل النزاع مع إسرائيل عسكرياً، وأن هذه الإسرائيل تمثل- موضوعياً ومن ناحية موضة النيوليبرالية السائدة الآن- واحة الديمقراطية في صحراء الاستبداد العربي، علماً أن هذه العقلية ذاتها غير قادرة (أو هي لا تريد)، على فك المعضلة المنطقية الأخرى التي تبرهن على حقيقة الإيديولوجية الصهيونية باعتبارها عنصرية وأداة استعمارية إرهابية وأن مؤسّساتها وممارساتها وتربيتها وثقافتها تتصف بتلك الصفات الاستعمارية الإرهابية العنصرية القائمة على المغالاة في سلوكها ضد الفلسطينيين القائم على الاستعلاء وسياسات الاقتلاع الوطني والاضطهاد القومي، وأكثر ما يتجلى هذا المنطق (الغربي والإسرائيلي والعربي الرسمي) في إطلاق حكم القيمة (بوصفه وسيلة أداتية) كمعيار مريح لكنه لا يحمل التزاماً من أي نوع في التعاطي مع المسألة الفلسطينية، فأصبحت فلسطين (قضيةً وشعباً وأرضاً) مجرد فائض قيمة أخلاقي يظهر بين الحين والآخر لإفراغ مشاعر "التعاطف" الزائدة عن الحاجة ولتخفيف القلق واحتقان الشعور بالذنب، وهذا الحكم يعمل لفائدة إسرائيل التي نجحت -بعد أوسلو- في تحويل الفلسطيني من عدو "وجودي" إلى مجرد جار مزعج، ومن تحويل الحق في الأرض والوطن إلى مجرد "أراضٍ متنازع عليها "
‏وقد أسهمت الإدارات الأمريكية المتعاقبة في قلب تفاهمات أوسلو ومدريد إلى تأبيد الاحتلال، كما ساهم صعود اليمين الصهيوني في تعميق طوبولوجيا الإرهاب الصهيوني** مما أنتج خللاً واضحاً في المعيش اليومي الفلسطيني في الداخل، ولعل المؤقت اليومي كان له أفدح المخاطر على حياة الفلسطيني هناك، فالمؤقت هو ما يراهن عليه المحتل فيصبح الاستيلاء على بعض المناطق مؤقت والانسحاب منها مؤقت والتطويق مؤقت، والإغلاق مؤقت وتصاريح العبور مؤقتة، وإلغاء هذه التصاريح هو أيضا إجراء مؤقت، وسياسة الطرد والإبعاد مؤقتة، والقصف ووقف إطلاق النار مؤقت... وهكذا عندما يتلاعب المحتل في المؤقت، فإن كل شيء- كل ما هو حي ويتحرك- يخضع لإرادته وجبروته وعسف قراراته، وهو يدرك أنه يلعب دائماُ في الوقت الضائع، (في الواقع في الوقت المسروق من الآخرين)، ليتحول إلى إدارة غير مقيدة وذات سيادة لا حدود لها، وعندما يكون كل شيء مؤقت فإن أي شيء تقريباً -أي جريمة، أي شكل من أشكال العنف- يكون مقبولاً، فالمؤقت يمنحه ترخيصاً ويضمن له الاستمرار في فرض حالة "الطوارئ"، وعندها تتحول معالم الوطن "المحتل" إلى رموز هندسية وحواجز وطرق التفافية ومجاز غير واضح لا شيء فيه ثابت تتحرك فيه وتتضاعف مساحات الاستثناء على حساب " المطلق" المكاني والزماني.
المصيبة إنه فوق كل هذا يأتي من يقول إن الفلسطينيين باعوا أرضهم لليهود، وإن " أبناء الكظية " يدعمون الدكتاتوريات في المنطقة، دون أن يحاولوا ولو لمرة واحدة أن ينظروا للفلسطيني كإنسان عادي مثله مثل غيره (ولكن ليس بالمعنى الإسرائيلي بطبيعة الحال، أي جار مزعج لا يشكل موته أو قتله فرق ذي قيمة).
لماذا، لا نرى فيه إنسان ولد ليحيا وليس ليموت كما كانت تتمنى غولدا مائير، لماذا لا نراه عادياً وليس بطل كمن خرج للتو من الأساطير والحكايا، لماذا لا نراه بصفات عادية مع الأخذ بالاعتبار الانتماء الإثني كواقع حقيقي تتضح معالمه أكثر في عالمنا بسبب الصراعات التي تتولد منه.
أخيرا ...والله بعد كل شي صار من أوسلو لليوم***، صار لسان حال الفلسطيني( اللاجئ والنازح وابن البلد) يشبه قول جودة أبو خميس " لك أنا موفرقانة معي مع مين بدي وقّف، أبو مازن متل فردة صرمايتي اليمين والزعماء العرب متل فرد صرمايتي اليسار والتنين أجحش من بعض "
......
* ياسر عرفات: نيويورك تايمز في 3 شباط/فبراير 2002:المصدر باللغة العربية: نص المقالة باللغة العربية لمن يرغب
https://www.nad.ps/ar/media-room/oped/%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%8A%D9%88%D8%B1%D9%83-%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%85%D8%B2%D8%8C-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%B1-%D8%B9%D8%B1%D9%81%D8%A7%D8%AA-%D8%B1%D8%A4%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9
ويمكن لمن يرغب مراجعة النص الأصلي هنا:https://www.palestineremembered.com/Articles/General-2/Story3024.html من الجدير ذكره أن (الرئيس الراحل) ياسر عرفات وافق على اشتراطات (وزير الخارجية الأمريكي) جورج شولتز بالاستجابة الحرفية للصيغة التي طلبتها إدارة الرئيس ريغان منه مقابل اشتراك م ت ف في المفاوضات, فأعلن في مؤتمر صحفي يوم 14 كانون أول 1988 في جنيف موافقته على الشرط الأمريكي بإدانة ورفض الكفاح المسلح والتخلي عنه و"نبذ الإرهاب", وأن الرغبة في السلام استراتيجية وليس تكتيكاً ولن يتراجع عنها إطلاقاً, كما أعلن قبول م ت ف بالقرارين 242 و338 أساساً للمفاوضات مع إسرائيل التي اعترف بحقها في الوجود, ثم قام لاحقاً بإلغاء ميثاق المنظمة، حيث شهد الميثاق تغييراً جذرياً عندما عقد المجلس الوطني للمنظمة اجتماعا يوم 24 نيسان 1996، حذف وعدل فيه البنود التي تتحدث عن الكفاح المسلح وعن إسرائيل، استجابة للمتغيرات التي حدثت بعد اتفاق أوسلو، ويذكر الرفيق نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في كتابه "أوسلو والسلام الآخر المتوازن"...:"في مباحثات كانون الثاني 1998 تقدم ياسر عرفات إلى كلينتون برسالة تحمل توقيعه تتضمن المواد الملغاة أو المحذوفة من الميثاق الوطني، وفقاً لما جاء في وثيقة مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، التي أعدها مدير مكتب رئيس الوزراء داني نافييه"، وأكّد "ياسر عرفات" أن كل (ما نشر رسمي) للميثاق لن يتضمن لن يتضمن ما أسقط منه، وأوضحت الرسالة المواد الملغاة من الميثاق، والمواد التي حذفت منها (مقاطع) وتم كل هذا دون اجتماع اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أو حتى إحاطتها علماً بالرسالة، وبعد طلب بيل كلينتون مصادقة اللجنة التنفيذية للمنظمة على الرسالة لتأخذ صفة رسمية عن قيادة المنظمة، فأتمت دعوتها في كانون الثاني/يناير1998 برام الله للمصادقة عليها. بالإضافة إلى ما قاله خلال اللقاء مع خمس شخصيات يهودية أمريكية قيادية، فيما بات ما يعرف في الأدبيات الفلسطينية باسم "بيان ستوكهولم" في كانون الأول/ديسمبر1988 ، انظر: http://www.plo.ps/article/45137/6121988--%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%83%D9%87%D9%88%D9%84%D9%85---%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%B1%D9%81%D8%B6
** يبدو كلام الرئيس عرفات لم يلق من يصغي إليه هناك، فها هو موشيه يعالون مسح فيه قفاه حين تباهى بأنه لا يوجد بين رؤساء الحكومات الإسرائيلية أو أعضاء الكنيست من قتل أكثر منه ممن وصفهم بالمخربين وجنود العدو [يقصد الفلسطينيين والعربي] وذلك في سياق تعرضه لقضية الجندي إليئور أزاريا قاتل الشاب الفلسطيني عبد الفتاح الشري. خلال ندوة في معهد الأبحاث القومي في جامعة تل أبيب.( حسب صحيفة معاريف 26/11/2017)، علماً أن العديد من "الوزراء" الإسرائيليين من يفتخرون بهذه الصفة، فقد تباهى وزير الحرب ورئيس الحكومة الأسبق إيهود باراك بأنه أكثر "إسرائيلي" في جيش الاحتلال قتل عرباً.
*** " ماذا طُبق من أوسلو؟ جاء بعض الفلسطينيين، هناك سلطة بلا سلطة. الجيش الإسرائيلي يدخل متى يشاء ويغلق شوارع كما يشاء، فماذا تبقى من أوسلو" مقابلة مع أحمد قريع الذي قاد الوفد الفلسطيني في مفاوضات أوسلو. المصدر موقع أخبار i24news تاريخ المقابلة 14/9/2018



#محمود_الصباغ (هاشتاغ)       Mahmoud_Al_Sabbagh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الطوفان وأشياء أخرى(3)
- دور حدّادي أفريقيا و-صنع- الثورة الصناعية في أوروبا
- عن الطوفان وأشياء أخرى(2)
- عن الطوفان وأشياء أخرى(1)
- الاستعمار البديل لفلسطين: 1917-1939
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية
- من شارون إلى شارون: منظومة التخطيط المكاني والفصل في إسرائيل ...
- السياسة النرويجية تجاه فلسطين: تاريخ موجز
- -لست سوى واحدة منهم فقط- حنّة آرنت بين اليهودية والصهيونية : ...
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ...
- على جدار النكسة: الوعي الذاني بالهزيمة
- حرب إسرائيل السرية ضد المحكمة الجنائية الدولية: تسع سنوات من ...
- لماذا سأتخلى عن جنسيتي الإسرائيلية.
- ورقة عمل سياسية: خيارات سياسية تجاه السكان المدنيين في غزة. ...
- نظام الذكاء الاصطناعي -لافندر-: كيف تقتل إسرائيل الفلسطينيين ...
- العيش على حساب الآخرين: -يموتوا بستين حفض، المهم تزبط البلد-
- الصرخة الأولى، أو لماذا يبكي الأطفال: تأملات حول ترامب
- المؤتلف والمختلف بين الولايات المتحدة وإسرائيل في السياسات ا ...
- ثقافة الحاجز بين إرهاب العقل وتقنية الهيمنة
- السلوك الاستعماري وصور الإبادة الجماعية في غزة


المزيد.....




- السعودية.. وزارة الداخلية تعدم فلبينيا قصاصا وتكشف كيف قتل ا ...
- بعد 20 يومًا فقط من ولادتها.. ريتا تواجه الحياة كنازحة بسبب ...
- ماذا حدث في إسرائيل يوم 6 أكتوبر 1973؟
- -العقيدة النووية الروسية- ـ متى قد تضغط موسكو على -الزر-؟
- ميونخ تختتم مهرجان -أكتوبرفيست- الشهير بألمانيا بيوم مشمس
- صحيفة أمريكية تتحدث عن سؤال غير متوقع لبوتين من جانب ترامب
- الجيش الإسرائيلي يعلن بدء عملية برية جديدة شمال قطاع غزة
- باحثون يحددون مكملا غذائيا يقلل من العدوانية بنسبة تصل إلى 2 ...
- فرنسا تخطط لتزويد جيشها بغواصات مسيرة تغوص لأعماق كبيرة
- علماء روس يبتكرون روبوتات لاستكشاف القمر


المزيد.....

- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود الصباغ - عن الطوفان وأشياء أخرى (4)