أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية . المؤتمر الوطني الرابع عشر ( المؤتمر 14 ) . ( 2 ) .















المزيد.....

سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية . المؤتمر الوطني الرابع عشر ( المؤتمر 14 ) . ( 2 ) .


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8086 - 2024 / 8 / 31 - 20:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


( 2 )
مؤتمرات " ا و ط م " عبر التاريخ .
مقدمة :
كانت المؤتمرات الطلابية التي عقدتها في تاريخها ، منظمة " الاتحاد الوطني لطلبة المغرب " ، " UNEM " ، " ا و ط م " ، منذ مؤتمرها التأسيسي بمدينة الرباط في 26 دجنبر 1956 ، حتى آخر مؤتمر عقد بنفس المدينة ( الرباط ) في 22 غشت 1981 ، تشكل كلها محطات بارزة في الصراع السياسي والايديولوجي الفصائلي " الأوطمي " " ا و ط م " ، بين مكونات الحركة الطلابية ، فكانت اغلبية المؤتمرين المنتمية لفصيل او لفصائل متحالفة تكوّن القيادة ، وكانت الأقلية ( شكليا ) تكون المعارضة التي كانت في غالب الأحيان تسيطر على الساحة الطلابية . وللإشارة فان الحركة الطلابية المغربية ، إضافة الى انها كانت تتفاعل مع مختلف الاحداث والمستجدات السياسية ، التي كان يزخر بها الحقل السياسي الوطني ، بقدر ما كانت تتأثر بالأحداث العالمية والعربية ، التي كانت تأثيراتها جلية في تكوين الخريطة التنظيمية لمختلف الفصائل داخل " ا و ط م " .
ان كل هذه الاحداث الوطنية والعربية والدولية ، شكلت منعطفا في رسم خطوط سياسية ، وإعادة صياغة ايديولوجيات يسارية جد تقدمية ، رغم انها كانت متطرفة في بعض الأحيان ، وكانت انعكاساتها واضحة في المسار السياسي الذي نهجته معظم الفصائل الطلابية ، وميولها نحو النزاعات اليسارية التي بدأت تجلياتها بشكل واضح ، في المؤتمر الوطني الثالث عشرة ( المؤتمر 13 ) ، والمؤتمر الوطني الخامس عشرة ( المؤتمر 15 ) ، والمؤتمر الوطني السابع عشرة ( المؤتمر 17 ) . فكان طبيعيا ان تنعكس كل هذه المشاكل ، على واقع المنظمة الطلابية ، والمساهمة أخيرا في هذا الوضع السلبي ، الذي توجد فيه الحركة الطلابية المغربية ، بدون وجود منظمة تمثلها .
الفصل الثاني .
المؤتمر الوطني الرابع عشر ( المؤتمر 14 ) :
انعقد المؤتمر الوطني الرابع عشر ( المؤتمر 14 ) في 20 دجنبر 1970 بمدينة الرباط ، وبتزامن مع ظرفية سياسية جد متأزمة على جميع المستويات . ( حالة الاستثناء ، تشكيل كتلة فوقية بين حزب الاستقلال وبين الاتحاد الوطني للقوات الشعبية ، انتفاضة قبيلة ولاد خليفة ، التصويت ب ( لا ) على مشروع دستور 1970 ، إضرابات سنوية بالجامعة وبالمدارس العليا ، وبالثانوي ، مظاهرات طلابية عارمة وتلاميذية ، اعتقالات واسعة ، محاكمات سياسية للجمهوريين الحقيقيين ، محاكمة مراكش ، ومحاكمة القنيطرة ... ) .
تزامن انعقاد المؤتمر كذلك ، مع ظهور فصيل ثوري وتقدمي وسط الطلبة ، ويشكل الأغلبية المطلقة في الساحة الطلابية ، تمثل في " جبهة الطلبة التقدميين " ، نسبة الى " الجبهة الماركسية اللينينية " التي تكونت من منظمتين رئيسيتين في اليسار الجديد ، هما منظمة " الى الامام " الماركسية اللينينية ، ونفخت فيها " الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين " FDLP( الاردني / الفلسطيني ناييف حواتمة الكثير الكلام ومن دون انقطاع ) ، و منظمة " 23 مارس " الماركسية القومية ، المرتبطة ب " الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين " FPLP ( الحكيم جورج حبش ) .
لقد شكلت هذه الجبهة ، أغلبية مؤتمري المؤتمر الوطني الرابع عشر ، وكادت ان تسيطر على القيادة الطلابية التي ستتولى تسيير اشغال منظمة الاتحاد " ا و ط م " . لكن ولظروف سياسية دقيقة ، وبسبب انّ من اهم اهداف " الجبهة التقدمية " ، كانت ابعد من الاكتفاء بتحقيق مكاسب طلابية ، فكانت الانكباب على تحضير المشروع الأيديولوجي العام ، الذي له عنوان واحد هو السيطرة على الحكم ، لإقامة نظام " الدولة الديمقراطية ". لكن وبسبب مجموعة من الأساليب اللاديمقراطية للطلبة الاتحاديين " الاتحاد الوطني للقوات الشعبية " ، قررت " الجبهة التقدمية للطلبة الديمقراطيين " ، الانسحاب من المؤتمر ، وترك قيادة المنظمة ، للطلبة الاتحاديين ، في حين التجأت الجبهة الى العمل القاعدي المكثف ، الذي مكنها عن جدارة واستحقاق من السيطرة المطلقة على كل المنظمة الطلابية ، ومن السيطرة على القيادة الطلابية في المؤتمر الوطني الخامس عشر ( المؤتمر 15 ) .غشت 1972 كلية العلوم الرباط .
لقد جرت داخل المؤتمر الوطني الرابع عشر ( المؤتمر 14 ) ، نقاشات واسعة بين الطلبة الثوريين والتقدميين ، بين قطبين وتصورين متعارضين ، ومختلفين في فهمهما وتصورهما للعمل النقابي ، وعلاقته بالسياسي . وقد أدى هذا التعارض بالطلبة الاتحاديين ، ومعهم طلبة الحزب الشيوعي المغربي PCM ، حزب التحرر والاشتراكية PLS ، الى استغلال المؤتمر لتصفية حسابات سياسية وتنظيمية ، شُرع في التنظير لها منذ المؤتمر الوطني الثاني عشر ( المؤتمر 12 ) من طرف اليسار الراديكالي الطلابي ، ووصلت ذروتها في المؤتمر الوطني الثالث عشر ( المؤتمر 13 ) .
لقد سادت نقاشات واسعة حول الاتجاه العام الواجب اتخاذه سياسيا ، والاشكال التنظيمية الملائمة لمسايرة التطورات . فدفع الاتحاديون الى تبني اشكالا تنظيمية ، تجعل المنظمة الطلابية تابعة لحزبهم " الاتحاد الوطني للقوات الشعبية " UNEP . وهكذا ومن منطلق ديماغوجي بحث ، تم التأكيد على ارتباط المنظمة الطلابية ، بنضالات الأحزاب السياسية ، وتم التأكيد على الطبيعة النقابية للمنظمة ، وعدم سقوطها في الممارسات البيروقراطية والمغامرة ، وذلك عند تبني مواقف متطرفة ، تعزلها عن الأحزاب ، وتربطها بالمنظمات اليسارية التي ظهرت خلال تلك الفترة . كما تم التأكيد على تجنب السقوط في النظرة النقابية النقابوية الضيقة الأفق . واذا كان المؤتمر الوطني الرابع عشر ، قد دعا الى اشراك جميع الطلبة في تسيير وتوجيه المنظمة من داخل الأجهزة التحتية " التعاضديات " ، فإنه فشل في الحفاظ على وحدة الطلبة ، في اطار " ا و ط م " UNEM ، حيث ان خصوصية المؤسسات جعلت المعارضة الماركسية اللينينية والستالينية والماوية ، تسيطر على جميع قواعد المنظمة ، سيما بالمدرسة المحمدية للمهندسين EMI ، وكليات العلوم وكلية الآداب والعلوم الإنسانية . وسيما كذلك ان قيادة المؤتمر الوطني الرابع عشر ( المؤتمر 14 ) ، ركزت بقوة على إعطاء أهمية تقريرية للأجهزة القيادية في المنظمة " اللجنة التنفيذية " و " المجلس الإداري " ، ودورهما الوحيد في تنسيق العلاقات بين الهيئات بشكل بيروقراطي مركزي ، بين مختلف السياسات والتحركات ، وذلك كمحاولة من " اللجنة التنفيذية " ، فرض وصاية على جميع تحركات الفروع ، بدعوى تفادي السقوط في فخ الإعلان عن معارك متفرقة ، ودون توجيه مركزي يسمح بالتنسيق بين مختلف الهيئات ، لتجنب ما تسميه القيادة بالفوضى النقابية ، وبالتالي التمكن من ضبط الانفلاتات ، وإجهاض المعارك القاعدية ، وتحريفها عن أهدافها الحقيقية ..
لقد أدى هذا الاجراء البيروقراطي في تعزيز موقع القيادة ، في كونها كانت تهدف الى المحافظة على وحدة النضال ، وعدم تحويل الأجهزة القاعدية ، الى اقطاعيات تتحكم فيها العناصر اليسارية ، ودون تنسيق مع الأجهزة القيادية او المؤسسات التعليمية ، ومن دون الرجوع بوجه عام في جميع التحركات الى مقررات المؤتمر الوطني التي ظلت متجاوزة من طرف القاعدة الطلابية التي كانت تتصرف بمعزل عن القيادة البيروقراطية ..
اذا كان هذا الاختيار هو تبرير النهج الإصلاحي في بقرطة " بيروقراطية " " ا و ط م " ، فإن الحقيقة أبعد من ذلك بكثير ، من جهة كانت قيادة المؤتمر الرابع عشر ( المؤتمر 14 ) ، تحاول تجاوز ما اعتبرته اندفاعات بعض الفصائل خلال المؤتمر الوطني الثالث عشر ( المؤتمر 13 ) ، وخاصة اطروحتهم حول الحركة الطلابية ، وموقع المنظمة كإطار نقابي وسياسي ، ومن جهة أخرى ، العمل على ابعاد " جبهة الطلبة التقدميين " التي ظهرت كقوة طلابية سياسية وقاعدية ثورية ، تطرح مشاريع بديلة عن تلك التي كان يطرحها حزب " الاتحاد الوطني للقوات الشعبية " UNFP ، و" الحزب الشيوعي المغربي " PCM ، الذي سيصبح اسمه هو " حزب التحرر والاشتراكية " PLS ..
لقد جاء المؤتمر الوطني الرابع عشر ( المؤتمر 14 ) ليس لتقوية الحركة الطلابية ، بل لإضعافها ، من جهة جعلها تحت سلطة الأحزاب الملكية والأحزاب الاصلاحوية ، وليس الثورية التقدمية ، ومن جهة لضرب وحدة الحركة الطلابية، بزرع الانشقاقات في صفوفها ، وحسم التحولات التي يمكن ان يفرزها الصراع السياسي والنقابي ، لصالح أحزاب برجوازية الدولة ، الاتحاد الوطني للقوات الشعبية . وهكذا نجد في الجانب التنظيمي ، انّ المؤتمر حذف الفروع ، وهمش دور مجالس النضال ، ولجان الأقسام واليقظة ، وأعطى لجنة التنسيق الوطني دورا استشاريا ، حيث نصت الفقرة الخامسة من القانون الأساسي المنبثق عن المؤتمر على ما يلي : " تقوم لجنة التنسيق بدور استشاري في القضايا المعروضة عليها ، من طرف اللجنة التنفيذية ، وليس لها أي سلطة تقريرية " . وهذا في حد ذاته يشكل تراجعا واضحا ، ليس بالنسبة للمؤتمر الوطني الثالث عشر فحسب ، وانما حتى بالنسبة للمؤتمر الوطني الثاني عشر ، والمؤتمر الوطني التاسع الذي نص قانونه الأساسي على " تهتم لجنة التنسيق الوطني بإذكاء وتحريك نشاط الاتحاد وتنسيق اعماله " .
يتضح بعد هذه التراجعات البيروقراطية ، على مستوى حصر التحرك ، ضمن سلطات اللجنة التنفيذية ، وشل جميع التحركات على مستوى الأجهزة التحتية للمنظمة الطلابية . ان الفصيل الإصلاحي استغل غياب الفصيل اليساري ، وانسحابه من اشغال المؤتمر ، الذي احدث فراغا من حيث وجود معارضة ذات مصداقية ..
ان ابتكار اشكالا تنظيمية بيروقراطية ، أحكمت قبضة القيادة اليمينية ، وسيطرتها على الحركة الطلابية ، فتشكلت بذلك قيادة يتيمة بدون قواعد طلابية ، ظلت وفية للفصيل اليساري الماركسي . فرغم ان القرارات التي خرج بها المؤتمر ، كانت تصب في خدمة النهج المهادن الاصلاحوي ، الاّ ان الحركة الطلابية ، تمكنت من تجاوز هذا النهج على مستوى النضال في الساحة الطلابية ، فتمكنت من خوض إضرابات مهمة بطول مدتها وبرامجها ، وشدة نفَسِها ، والتي وصلت الى حد تدشين سنة دراسية بيضاء في سنة 1970 – 1971 . وقد استمر الصراع بين الفصيلين مسجلا تقدم " جبهة الطلبة التقدميين " على حساب النهج الاصلاحوي ، الذي عمل المستحيل لتأجيل انعقاد المؤتمر الوطني الخامس عشر ( المؤتمر الوطني 15 ) عن موعده المحدد بسنتين .
واجمالا . اذا كانت القيادة التي انبثقت عن المؤتمر الوطني الرابع عشر ، قد تمكنت من فرض هيمنتها البيروقراطية على الحركة الطلابية ، باستعمال أساليب وممارسات لا ديمقراطية في حسم الصراع ، هدفها الاستمرار في بسط نفوذها على المنظمة الطلابية ، وجعلها ذيلا لحزبها السياسي " ا و ق ش " UNFP ، فان القواعد الطلابية مرتبطة سياسيا وفلسفيا بتحالف " الجبهويين " Les Frontistes ، أبدعت اشكالا تنظيمية ، وأساليب نضالية ، فرضتها طبيعة الظروف والمرحلة التي تتواجد فيها المنظمة الطلابية ، والحركة السياسية سياسيا وتنظيميا . وسيتمكن هؤلاء من حسم الصراع ، لصالح ابتكار اشكال تنظيمية جد متقدمة ، غداة عقد المؤتمر الوطني الخامس عشر ( المؤتمر 15 ) ل " ا و ط م " . وهذا سيعيد كما كان عليه الحال في المؤتمر الوطني الثالث عشر ( المؤتمر 13 ) جانبين تنظيميين متقابلين . جانب بيروقراطي فوقي تمسكت به الفصائل اليمينية ، وجانب يساري قاعدي تمسكت به القواعد الطلابية . ومن خلال المقارنة بين الشكلين التنظيميين ، يتبين ان هدف كل قطب لم يكن يخرج عن محاولاته الرامية الى ربط المنظمة الطلابية والحركة الطلابية ، بالتنظيمات السياسية المتصارعة في الساحة ، وترتبط بها هذه الفصائل عضويا في الساحة السياسي ..
( يتبع )



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- البيان الختامي لمؤتمر - تيكاد - بطوكيو – اليابان ، كان ضربة ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- فشل الدولة المزاجية التائهة البوليسية في غزوة طوكيو باليابان ...
- ما يجب على الدولة البوليسية ، المزاجية ، التائهة ، المارقة ، ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- البوليس السياسي المدني اكثر من رديء
- ماذا من وراء دعوة سفير النظام المخزني بالأمم المتحدة عمر هلا ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- هل تكون الگويرة سببا في اندلاع حرب بالمنطقة
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- الجمعية العامة للأمم المتحدة تدعو الأمين العام للأمم المتحدة ...
- 5 غشت 1979 ذكرى انسحاب موريتانية من - وادي الذهب - ، وذكرى ا ...
- ماذا يخطط لصراع الصحراء الغربية
- أراك في عيون الغد المعلق
- الغاية من الاعتراف الفرنسي بمغربية الصحراء


المزيد.....




- السعودية.. وزارة الداخلية تعدم فلبينيا قصاصا وتكشف كيف قتل ا ...
- بعد 20 يومًا فقط من ولادتها.. ريتا تواجه الحياة كنازحة بسبب ...
- ماذا حدث في إسرائيل يوم 6 أكتوبر 1973؟
- -العقيدة النووية الروسية- ـ متى قد تضغط موسكو على -الزر-؟
- ميونخ تختتم مهرجان -أكتوبرفيست- الشهير بألمانيا بيوم مشمس
- صحيفة أمريكية تتحدث عن سؤال غير متوقع لبوتين من جانب ترامب
- الجيش الإسرائيلي يعلن بدء عملية برية جديدة شمال قطاع غزة
- باحثون يحددون مكملا غذائيا يقلل من العدوانية بنسبة تصل إلى 2 ...
- فرنسا تخطط لتزويد جيشها بغواصات مسيرة تغوص لأعماق كبيرة
- علماء روس يبتكرون روبوتات لاستكشاف القمر


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية . المؤتمر الوطني الرابع عشر ( المؤتمر 14 ) . ( 2 ) .