أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية















المزيد.....

سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8085 - 2024 / 8 / 30 - 13:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مؤتمرات " ا و ط م " عبر التاريخ .
مقدمة :
كانت المؤتمرات الطلابية التي عقدتها في تاريخها ، منظمة " الاتحاد الوطني لطلبة المغرب " ، " UNEM " ، " ا و ط م " ، منذ مؤتمرها التأسيسي بمدينة الرباط في 26 دجنبر 1956 ، حتى آخر مؤتمر عقد بنفس المدينة ( الرباط ) في 22 غشت 1981 ، تشكل كلها محطات بارزة في الصراع السياسي والايديولوجي الفصائلي " الأوطمي " " ا و ط م " ، بين مكونات الحركة الطلابية ، فكانت اغلبية المؤتمرين المنتمية لفصيل او لفصائل متحالفة تكوّن القيادة ، وكانت الأقلية ( شكليا ) تكون المعارضة التي كانت في غالب الأحيان تسيطر على الساحة الطلابية . وللإشارة فان الحركة الطلابية المغربية ، إضافة الى انها كانت تتفاعل مع مختلف الاحداث والمستجدات السياسية ، التي كان يزخر بها الحقل السياسي الوطني ، بقدر ما كانت تتأثر بالأحداث العالمية والعربية ، التي كانت تأثيراتها جلية في تكوين الخريطة التنظيمية لمختلف الفصائل داخل " ا و ط م " .
ان كل هذه الاحداث الوطنية والعربية والدولية ، شكلت منعطفا في رسم خطوط سياسية ، وإعادة صياغة ايديولوجيات يسارية جد تقدمية ، رغم انها كانت متطرفة في بعض الأحيان ، وكانت انعكاساتها واضحة في المسار السياسي الذي نهجته معظم الفصائل الطلابية ، وميولها نحو النزاعات اليسارية التي بدأت تجلياتها بشكل واضح ، في المؤتمر الوطني الثالث عشرة ( المؤتمر 13 ) ، والمؤتمر الوطني الخامس عشرة ( المؤتمر 15 ) ، والمؤتمر الوطني السابع عشرة ( المؤتمر 17 ) . فكان طبيعيا ان تنعكس كل هذه المشاكل ، على واقع المنظمة الطلابية ، والمساهمة أخيرا في هذا الوضع السلبي ، الذي توجد فيه الحركة الطلابية المغربية ، بدون وجود منظمة تمثلها .
الفصل الأول
المؤتمر الوطني الثالث عشرة ( المؤتمر 13 ) :
انعقد هذا المؤتمر بتاريخ 9 غشت 1969 بمدينة الدارالبيضاء ، وتزامن انعقاده مع مجموعة من الاحداث ، مثل زمن النكسة العربية في سنة 1967 ، ولعب الحسن الثاني دورا في الهزيمة في مؤتمر القمة الخامس بالدارالبيضاء ، حيث كان الموساد نازلا بنفس الفندق الذي تم فيه عقد المؤتمر .. و ظهور يسار المقاومة الوطنية الفلسطينية ممثلا في " الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين " الماركسية اللينينية ، عندما انفصلت عن " الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين " الماركسية والقومية ، وحرب الفيتنام ( الهند الصينية ) ، والصراع الصيني السوفياتي ( نظرية العوالم الثلاث ) ، ومخلفات استقلال الجزائر بحرب شعبية كانت طويلة الأمد ، وحرب الثورة المسلحة في ظُفار والخليج الفارسي ، إضافة الى ثورة الطلبة والمثقفين في اوربة وامريكا ( مايو 1968 ) ( جامعة La Sorbonne ) ... الخ . أقول كل هذا التراكم الثوري ، لعب دورا في فرز قوى سياسية مُؤدلجة ( أيديولوجية ) جديدة في الساحة السياسية ، طرحت مشروعا أيديولوجيا عاما ،اعتبرت انه يستجيب لظروف المرحلة ، ولطبيعة التحولات الوطنية والدولية ، ويمثل في نفس الوقت بديلا ثوريا ، عن جميع المشاريع التي تم تجريبها بالمنطقة ، وبعد فشلها انتهت في حضن الدولة ، وحضن المخابرات .. كما اعتبرت منظمات اليسار الماركسي التقدمي والثوري ، ان الهزيمة ( النكسة ) كانت هزيمة للطبقة البرجوازية الصغيرة التي مثلها الضباط الوطنيون الاحرار ، الذي توقف دورهم بمرحلة المواجهة الكلونيالية ، التي زادت فشلا اكثر في حقبة الدولة التكنوكلونيالية ، فإن وقت التغيير هو الذي ستتقدمه الطبقة ( العاملة ) و ( الفلاحون الفقراء ) ، وبقية الشعب الكادح . لذا اعتبرت منظمات اليسار الماركسي ، ان البديل والدور المفروض هُمْ اسياده .. هكذا ستلعب نواة جذرية انسحبت من الحزب الشيوعي المغربي ، حزب التحرر والاشتراكية بقيادة المرحوم " حماما " مات لاجئا سياسيا بالجزائر العاصمة ، والمدعو " الخطابي " ، مع نواة أخرى صلبة انسحبت من حزب " الاتحاد الوطني للقوات الشعبية " ، دورا هاما في جعل المؤتمر الوطني الثالث عشرة ل " ا و ط م " ، يختلف في اشغاله وتقاريره عمّا سبقه من مؤتمرات .
لقد جاء هذا المؤتمر بصفة خاصة ، لكي يحسم آنذاك مع مفهوم ومدلول " ا و ط م " " الجماهيرية ، التقدمية ، الديمقراطية ، الاستقلالية " . وبلور المؤتمر مواقف المنظمة الجذرية ، من بعض القضايا التي بدأت تشغل وعي وبال الطبقة السياسية ، والحركة الطلابية ، وبالأخص منذ المؤتمر الوطني الثاني عشرة ( المؤتمر 12 ) . ولأول مرة في تاريخ الحركة الطلابية ، اعتبرت القضية الفلسطينية قضية وطنية ، فتم التعامل من هذا المنظور . كما اعطى المؤتمر تحليلا سياسيا دقيقا وجذريا ، للواقع السياسي المغربي ، حيث طرح الصراع السياسي في شكله الطبقي ، وليس الاجتماعي ، وابتدع اشكالا تنظيمية جديدة ، تستجيب للواقع الجديد للحركة الطلابية كماً وكيفاً ، فأقرّ المؤتمر بذلك " مجالس النضال " ، و " لجان الأقسام واليقظة " ، الى جانب مكاتب " التعاضديات " ، محاولا بذلك تجسيد مبدأ " الديمقراطية " ، ومبدأ " الجماهيرية " ، وذلك باشراك أوسع لأعداد الطلبة في تسيير شؤونهم . كما اعطى المؤتمر " لجنة التنسيق الوطنية " ، دور تكوين وتهييئ ، وقيادة المعارك الطلابية ، إضافة الى هذا ، طرح المؤتمر ضرورة التصدي لإنجاز المهام التالية :
1 --- ضرورة توحيد عمل كافة القوى التي لها رغبة في تغيير النظام القائم ، وذلك من خلال مسلسل النضالات اليومية التي تشهدها الساحة السياسية الوطنية ، وليس من خلال توجيهات القيادة السياسية المتعفنة داخل الأحزاب ، لان هذا الشكل من النضال يشل الممارسات الديمقراطية ، ويحد من الوصاية على الحركة الطلابية ، والجماهير الشعبية .
2 --- توجيه الدعوة الى اصلاح زراعي جذري ، يقضي على الهياكل القائمة العتيقة ، التي تسودها العلاقات والنظم الاقطاعية ، والنظرة المخزنية التقليدية في توظيف الفلاح ، واقي للنظام ، وليس العكس Le fellah défenseur du trône . Gilles Perroult .
3 --- توجيه الدعوة الى تبني سياسة صناعية ثقيلة ومستقلة عن مراكز الهيمنة الأجنبية .
4 --- ضرورة دمقرطة التعليم بسن سياسة تعليمية شعبية رافضة ومتصادمة ، مع السياسة المخزنية الرسمية المعتمدة في هذا الميدان .
وتبقى اهم واحسن وثيقة سياسية ، تعكس طبيعة القوى السياسية وتصوراتها التي بدأت في التبلور داخل مجرى المعترك السياسي ، هي البيان السياسي الذي خرج به المؤتمر الوطني الثالث عشرة ( المؤتمر 13 ) ل " ا و ط م " " UNEM " : " ان المؤتمر الوطني ل " ا و ط م " المنعقد بالدار البيضاء من 9 الى 11 غشت 1969 ، إذ يسجل تفاقم الازمة العامة في البلاد ، بسبب التوجيه اللاّشعبي للحكم الرجعي سياسيا ، بالقمع القائم الموجه ضد القوى التقدمية والوطنية في البلاد ، واقتصاديا بنهج خطة التبعية للإمبريالية ، واجتماعيا بتفاقم البطالة ، وتدهور الحالة المعيشية للطبقة الكادحة ... يرى اعتبارا لتحليل الوضعية العامة للحكم وللجماهير ، وللقوى السياسية ، ان المرحلة الحالية تتميز بثلاث سمات أساسية هي :
ا --- التوسع الكمي للقاعدة الاجتماعية للحكم ، انطلاقا من الخطة الاقتصادية ( سياسة السدود ، القرض الفلاحي ، اتفاقيات الشراكة مع السوق الاوربية المشتركة .... ) . ان هذه الخطة مكنت من توسيع المصالح الاقتصادية للبرجوازية المغربية ، وربطت مصالحها بمصالح الحكم المخزني ، وأصبحت تمثل سياسيا السند الفعلي لخطته ، وفي نفس هذا الوقت صاحب هذا التطور ، توسيع نفوذ ومصالح البيروقراطية الإدارية والعسكرية ، الشيء الذي جعل منها أيضا ، نظرا للامتيازات الاقتصادية الممنوحة لها ، تشكل دعما فعليا للحكم .
ب --- تصاعد نضالات الجماهير الكادحة بصورة عفوية ، حيث سجلت هذه السنة نضالات بطولية تجلت في اضراب العمال في جرادة ، خريبگة ، وجبل عوام ، ثم نضالات الطلبة والتلاميذ .. ان هذا الوضع ، إنْ كان يدل على شيء ، فانه يدل دلالة قاطعة على السخط الشعبي العام ، تجاه سياسة الحكم ، وعلى روح الصمود لذا الجماهير ، وعلى الإمكانيات والطاقات الكامنة في النضال لذا الجماهير الشعبية ..
ج --- قصور المنظمات " التقدمية " في توجيه وتأطير وقيادة نضالات الجماهير الشعبية . هذا التصور الناتج عن ممارسة هذه المنظمات النهج التجريبي الانتظاري والا صلاحوي ، بفعل التركيب الطبقي لهذه الأحزاب والمنظمات، وللتأثير البرجوازي في قيادتها التي لها مصالح مرتبطة مع مصالح المخزن والكمبرادور .
انه انطلاقا من هذه المعطيات العامة ، وارتكازا على السمات الأساسية ، يرى المؤتمر ان البرنامج الكفيل للخروج من الازمة العامة للبلاد ، يكمن أساسا في النضال من اجل إقامة سلطة وطنية ديمقراطية وشعبية . تقوم بتحقيق :
--1 اصلاح زراعي جذري يقوم أساسا على تصفية الملكية الاقطاعية ، والملكيات البرجوازية والمخزنية الكبرى .
--2 ضرب الوجود الاقتصادي الامبريالي ، وذلك بتأميم الابناك والمؤسسات والمناجم والمصالح الاقتصادية الاستعمارية .
--3 إقامة اقتصاد وطني موجه يقضي أساسا على شروط التخلف والتبعية ، وذلك بخلق وبناء صناعة أساسية وهيكلية ، وتطوير الإنتاج الوطني فلاحيا وصناعيا ، لتطوير حاجيات البلاد .
--4 نهج سياسة تعليمية ديمقراطية ، تعطي الحق لكل المواطنين في التعليم ، وتهدف الى خلق ثقافة علمية وطنية شعبية موجهة ، وتكوين إطارات مؤهلة لضرورة النهوض الاقتصادي من جهة أخرى .
--5 دعم النضال الوحدوي والاشتراكي لحركات التحرر الوطني الاشتراكية العربية .
--6 سن سياسة خارجية معادية للإمبريالية والصهيونية ، وذلك بنصرة قضايا التحرر الوطني العادلة ، وتقوية العلاقات مع المعسكر الاشتراكي ... الخ ..
ان الأداة الكفيلة بتحقيق هذا البرنامج ، وبالتالي تحقيق شعار المرحلة الأساسي ، هو وحدة جميع القوى التقدمية والثورية ، من خلال ، وفي اطار النضالات الجماهيرية الشعبية . ويرى المؤتمر الوطني الثالث عشرة ( المؤتمر 13 ) ، انه اعتبارا لواقع الحركة الجماهيرية المغربية ، وللمهمات الفورية والمستعجلة المطروحة عليها ، ضرورة وضع برنامج عمل ادنى للنضال من اجل :
--- الديمقراطية والحريات العامة ، ويتضمن ( حق الاضراب ، التظاهر، التجمع ، حرية التعبير ، حرية التظاهر ... ) ..
--- النضال من اجل الدفاع عن المصالح الاجتماعية والمهنية للطبقات الكادحة .
--- دعم الثورة الفلسطينية المسلحة عسكريا وسياسيا ، وربط نضال الشعب الفلسطيني ، بنضال الشعب المغربي ، في اطار استراتيجية الثورة العربية .
وفي هذا الاطار ، يدعو المؤتمر كافة القوى الثورية والتقدمية ، للالتفاف حول هذا البرنامج ، والعمل على تحقيقه ... ان الالتقاء نضاليا بين منظمتنا " ا و ط م " ، وبين باقي المنظمات التقدمية الأخرى ، هو شكل من أشكال العمل الوحدوي ...
ان المتمعن والمحلل السياسي للبيان السياسي الذي خرج به " المؤتمر 13 " ل " ا و ط م " ، يستنتج بكل سهولة أن ما جاء في البيان العام من أفكار سياسية ، وتصورات فكرية وتنظيمية ، لا علاقة له بوضع الحركة الطلابية ، وواقع " ا و ط م " كإطار نقابي ، وليس سياسي حزبي . المؤتمر وبالواضح يدعو الى الجمهورية الديمقراطية الشعبية المغربية ، واسقاط النظام الملكي . والملاحظ ان بعض القوى الفاشية التي كانت تحضر لتجاوز الملكية ، وإقامة جمهورية عسكرية فاشية ، لعبت دورا أساسيا في تطرفية البيان السياسي " للمؤتمر 13 " . فالهدف كان التسبب في سيادة الفوضى باسم الثورة ، لإضعاف جيش الملك ، ومن ثم التسريع بكهربة الوضع العام ، حتى يتسنى لهم الحصول على الضوء الأخضر من واشنطن لتغيير نظام الحكم بالمغرب . فالولايات المتحدة الامريكية يدها واضحة في انقلاب الصخيرات 1971 ، وفي انقلاب الطائرة في 1972 . وهذا أكده أستاذ مستشار بالبيت الأبيض " جون دايميس " في محاضرة القاها علينا بالمدرسة الوطنية للإدارة ENA ..
سأحكي قصة حقيقية ، على لسان اخ الكلونيل العربي الشلواطي مدير إقليمي بوزارة الفلاحة بتمارة :
في احد الأيام من سنة 1970 ، وبينما كان الملك الحسن الثاني بصدد اجراء بعض الإصلاحات السياسية لينقد العرش الذي كان مهددا بالسقوط ، حتى من قبل الجيش ، والأحزاب اليسارية ، ومنظمات اليسار الماركسي ، وهو هنا يتشاور مع علال الفاسي عدو البرابرة ، خاصة برابرة الريف وبرابرة الاطلس المتوسط ، ثارت ثائرة الجنرال محمد افقير الذي علم بما كان الملك يقوم به في الخفاء ، من استشارات مع زعماء بعض الأحزاب ( الوطنية ) ، بخصوص ما كان مطروحا من استحقاقات سياسية ، مازحاً احد معاونيه المسمى " الغازي بعزاة " من قرية ( الكاموني ) ، وبحضور الكلونيل العربي الشلواطي الذي سبق ان كان عاملا بوجدة قائلا له " واشْ ما يمْكنشْ في هاذ لبْلاد يقصد المغرب أنْديروا انْقلاب بموبيل Mobil ، أي لمْخازنية . وهذا التساؤل في شكل مزاحٍ كان نوعا من التحقير والتصغير لمؤسسة الملك نظاما وشخصا . اي الملك الضعيف كما كان يتراء لهم ..
اذن في خضم هذا الوضع المهترئ سياسيا ، من طرف جميع الفرقاء السياسيين ، لان الجميع كان يحلم بالسيطرة على النظام ، لفائدة نظام الجمهورية ، جاء البيان السياسي للمؤتمر الوطني الثالث عشرة ( المؤتمر 13 ) سابقا عن انقلاب الصخيرات بحوالي سنة ..
( يتبع ) .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- البيان الختامي لمؤتمر - تيكاد - بطوكيو – اليابان ، كان ضربة ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- فشل الدولة المزاجية التائهة البوليسية في غزوة طوكيو باليابان ...
- ما يجب على الدولة البوليسية ، المزاجية ، التائهة ، المارقة ، ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- البوليس السياسي المدني اكثر من رديء
- ماذا من وراء دعوة سفير النظام المخزني بالأمم المتحدة عمر هلا ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- هل تكون الگويرة سببا في اندلاع حرب بالمنطقة
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- الجمعية العامة للأمم المتحدة تدعو الأمين العام للأمم المتحدة ...
- 5 غشت 1979 ذكرى انسحاب موريتانية من - وادي الذهب - ، وذكرى ا ...
- ماذا يخطط لصراع الصحراء الغربية
- أراك في عيون الغد المعلق
- الغاية من الاعتراف الفرنسي بمغربية الصحراء
- الموساد الإسرائيلي


المزيد.....




- مهندس طيران يكشف تجربة تشغيل طائرة -كونكورد- الأسرع من الصوت ...
- -انفجارات مستمرة-.. كاميرا CNN ترصد حرائق في سماء بيروت بعد ...
- غارة إسرائيلية على مسجد في غزة تقتل 19 فلسطينياً وتصعيد القص ...
- تونس: الملايين ينتخبون رئيسا للبلاد وسط حالة القمع السياسي و ...
- إسرائيل تصدر أوامر إخلاء جديدة لسكان شمال قطاع غزة
- 51 عاما على -العبور- إلى النصر!
- خبير عسكري: قاعدة رامات ديفيد هدف ذهبي
- عائلة من غزة تسترجع ذكريات عام من الفقد والنزوح
- 30 قصة حزينة عصية على النسيان من حرب إبادة غزة
- عشرات الغارات على الضاحية الجنوبية وحزب الله يستهدف حيفا وال ...


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - سلسلة دراسات ثقافية سياسية وتاريخية