أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي ابوحبله - ماذا بشأن مسؤوليات القوّة المحتلّة في الأرض الفلسطينية المحتلّة؟















المزيد.....

ماذا بشأن مسؤوليات القوّة المحتلّة في الأرض الفلسطينية المحتلّة؟


علي ابوحبله

الحوار المتمدن-العدد: 8084 - 2024 / 8 / 29 - 16:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ماذا بشأن مسؤوليات القوّة المحتلّة في الأرض الفلسطينية المحتلّة؟
المحامي علي ابوحبله

بحكم قرارات الشرعية الدولية وحكم محكمة العدل الدولية أن الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس اراضي محتله وقد تتضمن قرار المحكمة الدوليةأن استمرار تواجد دولة إسرائيل في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني؛
أن دولة إسرائيل ملزمة بإنهاء وجودها غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة بأسرع وقت ممكن؛
أن إسرائيل ملزمة بالتوقف فورًا عن جميع أنشطة الاستيطان الجديدة، وإخلاء جميع المستوطنين من الارض الفلسطينية المحتلة؛
أن إسرائيل ملزمة بتقديم تعويض عن الأضرار التي لحقت بجميع الفلسطينيين والفلسطينيات أو الأشخاص القانونيين المعنيين في الأرض الفلسطينية المحتلة.
هذا وعلى الرغم من أنّ قوانين الاحتلال واردة في العديد من صكوك القانون الدولي الإنساني ومصادره التشريعية، فإنّ قواعد قانون الاحتلال تشترك عموماً في استنادها إلى نفس المنطق، والذي يقوم على أربعة مبادئ أساسية وعامة:
أولاً، تعكس قواعد قانون الاحتلال المبدأ القائل بأن القوة المحتلة لا تكتسب حقوقاً سيادية على الأرض المحتلة. وبالتالي، لا يمكنها أن تُحدث تغييرات في وضع الأرض المحتلة وسماتها الجوهرية.
ثانياً، تعكس قواعد قانون الاحتلال المبدأ القائل بأن الاحتلال وضع مؤقت. وفي هذا الصدد، يجب على القوة المحتلة الحفاظ على الوضع القائم وعدم تبنّي سياسات أو تدابير من شأنها أن تؤدي إلى تغييرات دائمة، لا سيما في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والديمغرافية. ونتيجةً لذلك، فإن حقوق وواجبات القوة المحتلة المنصوص عليها في قانون الاحتلال هي أيضاً حقوق وواجبات مؤقتة، فهي تقتصر على مدة الاحتلال. وتتطلب هذه القواعد بشكل أساسي من القوة المحتلة - خلال الفترة المؤقتة للاحتلال - الحفاظ على حياة طبيعية قدر الإمكان في الأرض المحتلة وإدارة الأرض المحتلة لصالح السكان المحليين، مع مراعاة احتياجاتها الأمنية الخاصة.
ثالثاً، تتطلب قواعد قانون الاحتلال التي تحكم ممارسة القوة المحتلة للسلطات أن تأخذ في الحسبان وتوازن دائماً بين مصلحتين: احتياجاتها العسكرية الخاصة، واحتياجات السكان المحليين في ذات الوقت. يجب أن تعكس القوة المحتلة هذا التوازن في الطريقة التي تدير بها أرضاً محتلة وبشكل أعم في جميع الإجراءات التي تتخذها والسياسات التي تنفذها في تلك الأرض. والأهم من ذلك، أنه في حين قد يتم تحديد هذا التوازن أحياناً لصالح الاحتياجات الأمنية للقوة المحتلة، فإن قواعد قانون الاحتلال لا تسمح أبداً للقوة المحتلة بالتجاهل التام لاحتياجات السكان المحليين في الإجراءات التي تتخذها.
رابعاً، يمكن القول عموماً عن قواعد قانون الاحتلال أنها لا تسمح للقوة المحتلة بممارسة سلطتها من أجل تعزيز مصالحها الخاصة (بخلاف مصالحها العسكرية)، أو بهدف استخدام السكان أو الموارد أو الأصول الأخرى للأرض التي تحتلها لصالح أراضيها أو سكانها.
ينبغي الأخذ بهذه المبادئ العامة الأربعة بصدد جميع الأمور المتعلقة بقانون الاحتلال، إذ تدعم الأحكام الرئيسية لهذا القانون.
ووفق كل ذلك فإن حكومة الاحتلال الاسرائيلي تضرب بعرض الحائط بقرارات الشرعية الدولية وتتجاهل مسؤوليتها كقوه نافذة على الأرض وتمارس سياسه عدوانية غاشمه غير عابئه بكل الاتفاقيات الموقعة عليها ومن ضمنها اتفاقية جنيف الثالثة والرابعة وان استعمال القوه المفرطه بحد ذاته هي جريمة حرب وأن أي محاولة لتغيير الوضع القائم والمساس بأمن المواطنين هو جريمة تندرج تحت بند الفصل العنصري والاباده الجماعية
ما تشهده المحافظات الشمالية وخاصة المخيمات وما يتعرض له السكان وممتلكاتهم جريمه يسائل المجتمع الدولي عن عدم التحرك ومسائلته لدولة الاحتلال
ونتيجةً لذلك، صرحت اللجنة الدولية مراراً وتكراراً أن سياسة المستوطنات الإسرائيلية تتعارض مع الأحكام الرئيسية للقانون الدولي الإنساني، وتحديداً قانون الاحتلال، وتتنافى مع جوهره ومقصده. وتحظر اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 على القوة المحتلة نقل سكانها إلى الأراضي الواقعة تحت احتلالها. وبالتالي، فإن سياسة الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية تتعارض مع اتفاقية جنيف الرابعة.
إنّ التوسع الاستيطاني - سواء كان ذلك من خلال التوسع الرسمي للمستوطنات القائمة أو من خلال الانتشار غير المقيّد إلى حد كبير للبؤر الاستيطانية غير المصرّح بها - هو المصدر الرئيسي للمخاوف القانونية والإنسانية في الضفة الغربية. وبوجودها المستمر في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عقودٍ من الزمن، وكانت اللجنة الدولية شاهداً على تأثير المستوطنات، إذ أنها تقيّد حرية الحركة لدى الفلسطينيين وتؤثّر على النسيج الاجتماعي والاقتصادي لمجتمعات بأكملها. كذلك يمكنها تقييد وصول الفلسطينيين إلى أراضيهم الزراعية أو الموارد الطبيعية أو الخدمات الطبية. وهي تساهم أيضاً في اندلاع العنف بين المستوطنين الإسرائيليين والمجتمعات الفلسطينية.
بشكل عام، يُحظر تدمير الممتلكات الخاصة من قبل القوة المحتلة إلا في ظل ظروف معينة. وهذا يشمل عندما يكون ذلك ضرورياً للغاية للعمليات العسكرية، أو عندما تُمليه سياسات التخطيط التي ينبغي أن تكون في مصلحة السكان المُحتلّين.
ويجب تقييم استخدام القوة أثناء عمليات إنفاذ القانون في كل مرة على أساس فردي، كما يجب احترام المعايير القانونية لمبادئ الضرورة والتناسب والاحتياط لتجنب الخسائر في الأرواح ومنع المزيد من تصعيد العنف. ولا يمكن استخدام القوة المميتة إلا كملاذ أخير وفقط عندما يكون هناك تهديد وشيك للحياة.

وفي هذا الصدد، يستوجب القانون الدولي الإنساني من إسرائيل أن تضمن، بأقصى ما تسمح به الوسائل المتاحة لها، تلبية الاحتياجات الأساسية للسكان وعدم استخدام القوة النافذة لارتكاب جرائم القتل والمجازر بقصد ترهيب وترغيب المواطنين ودفعهم للتهجير الطوعي والقسري
على المجتمع الدولي ممثلا في مجلس الأمن والجمعيه العامه للامم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان والمنظمات الدولية بمختلف أنواعها وتسمياتها أن تتحمل مسؤولية وضع حد للتمادي الاسرائيلي وتمردها على القوانين والمواثيق الدولية وضربها بعرض الحائط بقرارات الشرعية الدولية وهذا يعرض الأمم المتحدة لفقدان مصداقيتها ويرسي دعائم شريعة الغاب مما يتطلب سرعة وملاحقة الكيان الإسرائيلي عن جرائمه والدعوه لعقد مجلس الأمن الدولي لإصدار قرار ملزم بوقف جرائم ومجازر إسرائيل وانهاء الاحتلال وتحت بند الفصل السابع وفرض عقوبات على اسرائيل لالزامها باحترام مبادئ وميثاق الأمم المتحدة وحتى لا تفقد الأمم المتحدة مبرر وجودها في حال استمرار التنمر الاسرائيلي وتمردها على القرارات الدولية وتعريضها الأمن والسلم الدوليين للخطر

.
المحامي علي ابوحبله

بحكم قرارات الشرعية الدولية وحكم محكمة العدل الدولية أن الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس اراضي محتله وقد تتضمن قرار المحكمة الدوليةأن استمرار تواجد دولة إسرائيل في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني؛
أن دولة إسرائيل ملزمة بإنهاء وجودها غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة بأسرع وقت ممكن؛
أن إسرائيل ملزمة بالتوقف فورًا عن جميع أنشطة الاستيطان الجديدة، وإخلاء جميع المستوطنين من الارض الفلسطينية المحتلة؛
أن إسرائيل ملزمة بتقديم تعويض عن الأضرار التي لحقت بجميع الفلسطينيين والفلسطينيات أو الأشخاص القانونيين المعنيين في الأرض الفلسطينية المحتلة.
هذا وعلى الرغم من أنّ قوانين الاحتلال واردة في العديد من صكوك القانون الدولي الإنساني ومصادره التشريعية، فإنّ قواعد قانون الاحتلال تشترك عموماً في استنادها إلى نفس المنطق، والذي يقوم على أربعة مبادئ أساسية وعامة:
أولاً، تعكس قواعد قانون الاحتلال المبدأ القائل بأن القوة المحتلة لا تكتسب حقوقاً سيادية على الأرض المحتلة. وبالتالي، لا يمكنها أن تُحدث تغييرات في وضع الأرض المحتلة وسماتها الجوهرية.
ثانياً، تعكس قواعد قانون الاحتلال المبدأ القائل بأن الاحتلال وضع مؤقت. وفي هذا الصدد، يجب على القوة المحتلة الحفاظ على الوضع القائم وعدم تبنّي سياسات أو تدابير من شأنها أن تؤدي إلى تغييرات دائمة، لا سيما في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والديمغرافية. ونتيجةً لذلك، فإن حقوق وواجبات القوة المحتلة المنصوص عليها في قانون الاحتلال هي أيضاً حقوق وواجبات مؤقتة، فهي تقتصر على مدة الاحتلال. وتتطلب هذه القواعد بشكل أساسي من القوة المحتلة - خلال الفترة المؤقتة للاحتلال - الحفاظ على حياة طبيعية قدر الإمكان في الأرض المحتلة وإدارة الأرض المحتلة لصالح السكان المحليين، مع مراعاة احتياجاتها الأمنية الخاصة.
ثالثاً، تتطلب قواعد قانون الاحتلال التي تحكم ممارسة القوة المحتلة للسلطات أن تأخذ في الحسبان وتوازن دائماً بين مصلحتين: احتياجاتها العسكرية الخاصة، واحتياجات السكان المحليين في ذات الوقت. يجب أن تعكس القوة المحتلة هذا التوازن في الطريقة التي تدير بها أرضاً محتلة وبشكل أعم في جميع الإجراءات التي تتخذها والسياسات التي تنفذها في تلك الأرض. والأهم من ذلك، أنه في حين قد يتم تحديد هذا التوازن أحياناً لصالح الاحتياجات الأمنية للقوة المحتلة، فإن قواعد قانون الاحتلال لا تسمح أبداً للقوة المحتلة بالتجاهل التام لاحتياجات السكان المحليين في الإجراءات التي تتخذها.
رابعاً، يمكن القول عموماً عن قواعد قانون الاحتلال أنها لا تسمح للقوة المحتلة بممارسة سلطتها من أجل تعزيز مصالحها الخاصة (بخلاف مصالحها العسكرية)، أو بهدف استخدام السكان أو الموارد أو الأصول الأخرى للأرض التي تحتلها لصالح أراضيها أو سكانها.
ينبغي الأخذ بهذه المبادئ العامة الأربعة بصدد جميع الأمور المتعلقة بقانون الاحتلال، إذ تدعم الأحكام الرئيسية لهذا القانون.
ووفق كل ذلك فإن حكومة الاحتلال الاسرائيلي تضرب بعرض الحائط بقرارات الشرعية الدولية وتتجاهل مسؤوليتها كقوه نافذة على الأرض وتمارس سياسه عدوانية غاشمه غير عابئه بكل الاتفاقيات الموقعة عليها ومن ضمنها اتفاقية جنيف الثالثة والرابعة وان استعمال القوه المفرطه بحد ذاته هي جريمة حرب وأن أي محاولة لتغيير الوضع القائم والمساس بأمن المواطنين هو جريمة تندرج تحت بند الفصل العنصري والاباده الجماعية
ما تشهده المحافظات الشمالية وخاصة المخيمات وما يتعرض له السكان وممتلكاتهم جريمه يسائل المجتمع الدولي عن عدم التحرك ومسائلته لدولة الاحتلال
ونتيجةً لذلك، صرحت اللجنة الدولية مراراً وتكراراً أن سياسة المستوطنات الإسرائيلية تتعارض مع الأحكام الرئيسية للقانون الدولي الإنساني، وتحديداً قانون الاحتلال، وتتنافى مع جوهره ومقصده. وتحظر اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 على القوة المحتلة نقل سكانها إلى الأراضي الواقعة تحت احتلالها. وبالتالي، فإن سياسة الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية تتعارض مع اتفاقية جنيف الرابعة.
إنّ التوسع الاستيطاني - سواء كان ذلك من خلال التوسع الرسمي للمستوطنات القائمة أو من خلال الانتشار غير المقيّد إلى حد كبير للبؤر الاستيطانية غير المصرّح بها - هو المصدر الرئيسي للمخاوف القانونية والإنسانية في الضفة الغربية. وبوجودها المستمر في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عقودٍ من الزمن، وكانت اللجنة الدولية شاهداً على تأثير المستوطنات، إذ أنها تقيّد حرية الحركة لدى الفلسطينيين وتؤثّر على النسيج الاجتماعي والاقتصادي لمجتمعات بأكملها. كذلك يمكنها تقييد وصول الفلسطينيين إلى أراضيهم الزراعية أو الموارد الطبيعية أو الخدمات الطبية. وهي تساهم أيضاً في اندلاع العنف بين المستوطنين الإسرائيليين والمجتمعات الفلسطينية.
بشكل عام، يُحظر تدمير الممتلكات الخاصة من قبل القوة المحتلة إلا في ظل ظروف معينة. وهذا يشمل عندما يكون ذلك ضرورياً للغاية للعمليات العسكرية، أو عندما تُمليه سياسات التخطيط التي ينبغي أن تكون في مصلحة السكان المُحتلّين.
ويجب تقييم استخدام القوة أثناء عمليات إنفاذ القانون في كل مرة على أساس فردي، كما يجب احترام المعايير القانونية لمبادئ الضرورة والتناسب والاحتياط لتجنب الخسائر في الأرواح ومنع المزيد من تصعيد العنف. ولا يمكن استخدام القوة المميتة إلا كملاذ أخير وفقط عندما يكون هناك تهديد وشيك للحياة.

وفي هذا الصدد، يستوجب القانون الدولي الإنساني من إسرائيل أن تضمن، بأقصى ما تسمح به الوسائل المتاحة لها، تلبية الاحتياجات الأساسية للسكان وعدم استخدام القوة النافذة لارتكاب جرائم القتل والمجازر بقصد ترهيب وترغيب المواطنين ودفعهم للتهجير الطوعي والقسري
على المجتمع الدولي ممثلا في مجلس الأمن والجمعيه العامه للامم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان والمنظمات الدولية بمختلف أنواعها وتسمياتها أن تتحمل مسؤولية وضع حد للتمادي الاسرائيلي وتمردها على القوانين والمواثيق الدولية وضربها بعرض الحائط بقرارات الشرعية الدولية وهذا يعرض الأمم المتحدة لفقدان مصداقيتها ويرسي دعائم شريعة الغاب مما يتطلب سرعة وملاحقة الكيان الإسرائيلي عن جرائمه والدعوه لعقد مجلس الأمن الدولي لإصدار قرار ملزم بوقف جرائم ومجازر إسرائيل وانهاء الاحتلال وتحت بند الفصل السابع وفرض عقوبات على اسرائيل لالزامها باحترام مبادئ وميثاق الأمم المتحدة وحتى لا تفقد الأمم المتحدة مبرر وجودها في حال استمرار التنمر الاسرائيلي وتمردها على القرارات الدولية وتعريضها الأمن والسلم الدوليين للخطر

.



#علي_ابوحبله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية و تداعياته ومتطلبات المر ...
- ترامب أم هاريس خيار -غير مسبوق- في تاريخ الانتخابات الأمريكي ...
- طولكرم مستهدفة ويتهددها غول الاستيطان ضمن الاستراتيجية الاسر ...
- - رئيس الشباك يحذّر- من خطورة إرهاب المستوطنين - وبن غفير يط ...
- نتنياهو يطلق تصريحات متعمدا تفجير المفاوضات-
- في ذكرى إحراق المسجد الأقصى.. مطالبات بحمايته من خطر التهويد
- المثقفون التضليل يون
- بلينكن في إسرائيل لصفقة الآن ؟؟؟؟؟
- الخلافات -لا تزال عميقة- في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
- مفاوضات وقف إطلاق النار تستأنف الأسبوع المقبل ؟؟؟؟؟
- خطاب ابومازن والعودة للتاريخ ؟؟؟؟؟
- الدوحة تحتضن جولة مفاوضات حاسمه ؟؟؟ وهوكشتين يحذر حزب الله ب ...
- بن غفير يشعل حرباً دينية
- التطهير العرقي.. فلسفة إجرامية قام عليها الكيان الصهيوني
- - نتنياهو يناور - والتنازل مستبعد ولا صفقه تلوح في الأفق
- مذبحة حي الدرج عن سبق إصرار وترصد وفي إطار جريمة الإبادة الج ...
- هل تنجح جهود الوساطة بكسر الهوة والتوصل لوقف إطلاق النار
- اختيار السنوار رئيس لحركة حماس تحمل العديد من الدلالات والرس ...
- خراب الهيكل.. مناسبة جديدة لتصعيد العدوان والإمعان في تهويد ...
- كيف سترد إيران على اغتيال إسماعيل هنية ؟؟؟؟


المزيد.....




- إيران.. صدور التقرير النهائي حول أسباب سقوط مروحية إبراهيم ر ...
- ليبيا.. اغتيال -البيدجا- آمر أكاديمية الدراسات البحرية ببلدي ...
- -جنازة لائتلاف شولتس-.. حزب يميني في ألمانيا يستعد للفوز بأو ...
- في أقل من 8 ساعات.. -حزب الله- ينفذ 10 عمليات نوعية ضد إسرائ ...
- سكوت ريتر: زيلينسكي يحاول تنفيذ هجمات للاستعراض أمام الغرب و ...
- كانا يوزعان الخبز.. القوات الإسرائيلية تقتل شابين في بلدة كف ...
- من يدير الولايات المتحدة؟.. ظهور بايدن في شاطئ ديلاوير للمرة ...
- مصرع شخصين في تحطم مروحية أوكرانية في خاركوف
- الذكاء الاصطناعي أصبح زميلك في العمل.. هل يمكنك الوثوق به؟
- حركة حماس تعلق على مقتل الرهائن في نفق بمدينة رفح


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي ابوحبله - ماذا بشأن مسؤوليات القوّة المحتلّة في الأرض الفلسطينية المحتلّة؟