أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الصادق - قصة آدم محرّفة .. وبالقرآن حكاية جديدة !!















المزيد.....

قصة آدم محرّفة .. وبالقرآن حكاية جديدة !!


محمد الصادق

الحوار المتمدن-العدد: 8082 - 2024 / 8 / 27 - 15:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


القرآن تعهد الله بحفظه:
{إِنَّا نَحۡنُ نَزَّلۡنَا ٱلذِّكۡر
َ وَإِنَّا لَهُۥ لَحَـٰفِظُونَ}.
والقرآن هو الحقيقة الوحيدة (الثابتة)،
ولذلك نحن نعاير به كل شيء،
حتي الحديث النبوي،
وقدوتنا في ذلك
هو الإمام الشافعي
الذي يقول بضرورة:
(عرض السنة علي الكتاب )،
ولذلك أنكرنا قراءة (ملكين) بالفتح،
لأنها تناقض صريح القرءان،
ولأنه قد وردت قراءة أخري،
توافق القرءان.

قصة آدم الآن
يتناقلها المسلمون بطريقة محرّفة تماما
مأخوذة من الروايات اليهودية،
تقول تلك الروايات
أن الشيطان دخل إلي الجنة بعد طرده
متخفيا في شكل ثعبان !!
ولا يعقل أن ينقسم علماء الأمة
إلي قسمين أحدهما يقول
ان آدم كان في جنة الخلد،
والقسم الآخر يقول
أنه كان فقط في حديقة أرضية !!
أنظر مثلا كيف تناول ابن القيم القصة -
وهو من أكثر من فصلّوا في المسألة
- في كتابه
"حادي الأرواح إلي بلاد الأفراح"،
حيث خصص لها
الباب الثاني من الكتاب، وعنون له:
(في اختلاف الناس في الجنة
التي أسكنها آدم وأهبط منها
هل هي جنة الخلد
أو جنة أخرى غيرها
في موضع عال من الأرض؟)

بقراءة متدبرة للقرآن حاولنا
أن نستخلص استنباطا جديدا للقصة
من داخل القرآن،
ونحسب أنه يتجاوز الخلاف السخيف
حول مكان جنة آدم.
والنقطة الرئيسية التي تحل الإشكال
هي أنه حينما حدثت الخديعة
كانت السموات والأرض ملتصقتين،
وكان إبليس قد طرد من الجنان في السماوات،
ولكنه ظل في الأرض،
وكان آدم لا يزال يتنقل بين السماوات والأرض.

في "التفسير الكبير " للقرآن
خلص الفخر الرازي الي انه:
"لا نزاع في ان الله خلق ادم في الارض
ولم يذكر انه نقله الي السماء،
لان ذلك اولي بالذكر
لأنه نعمة عظيمة"

> ولكن نقول:
ان ثمة اشارة
الي انتقال ادم من الارض الي السماء،
وهي قوله تعالي: (اسكن الجنة)،
فهناك حقيقة هامة يجب أخذها دائما في الأعتبار،
وهي ان ادم خلق أصلا ليكون خليفة الله في الارض،
واظن ان هذا
هو ما اعتمد عليه القائلين
ان الجنة في الارض.
ولكن لأن القرآن اشار الي ان آدم
كان في جنة واهبط منها
فان منطلق استنباطنا
هو قوله تعالي لآدم اسكن الجنة:
{وَیَـٰۤـَٔادَمُ ٱسۡكُنۡ أَنتَ وَزَوۡجُكَ ٱلۡجَنَّةَ}
فكيف يقال له اسكن الجنة
وهو في الجنة أصلا ؟؟!!
الإجابة على ذلك هي:
أن هناك آيات تشير
إلي أن الارض والسماء كانتا متصلتين:
1- {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا} [الأنبياء 30]

2- {وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ
وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاءُ} [الزمر 74]

{لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ○
ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ○
إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُون} [التين4-6]

> نقول – والله اعلم-:
في آية الأنبياء تذكير للذين كفروا
بان فتق السماوات عن الارض
كان بسبب الكفر،
ويشير قوله: (اولم ير الذين كفروا)
الي ان الانسان كان حاضرا
عندما فُتقت السماوات عن الارض،
وفي يوم القيامة ستعود الأرض
لتلتصق بالسماء كما كانت
فقوله: (اورثنا الارض نتبوأ من الجنة)
دليل علي ان الارض هنا جزء من الجنة،
او هي "مبتدؤها"
كما ذكر الطبري في تفسيره: جامع البيان:
"فالجنة مبتدؤها في الأرض، ثم تذهب درجاتٍ علوا"
> وسورة التين تشير الي نفس الامر،
فقد ذُكرت اماكن اربعة في بداية السورة:
(والتين، والزيتون، وطور سينين، وهذا البلد الامين)
والمقصود: جبل التين، وجبل الزيتون، وسينا، ومكة
فهي المنطقة التي كان يقيم فيها آدم،
وهي تبدو كحارة او حي صغير
بالنسبة لبشر عملاق طوله ستون ذراعا،
والأجر الغير ممنون
هو عودة المؤمنين إلي نفس المكان
في اليوم الآخر
وهو يعطي نفس معني الايات الاخري:
(إنفصال الارض عن السموات)
وهذا يحل كل الاشكالات
عن مكان جنة ادم،
فاذن ادم خلق في الارض
وطلب منه وهو في الارض
ان يسكن الجنة وألا يأكل من الارض،
او من شجرة فيها،
ولأن الارض والجنان كانت ملتصقة مع بعضها
فلابد ان ادم كان يتنقل بين السماوات والارض،
فهو خليفة الله في الارض، ولكنه أُكرم بالسكن في جنانه،
ولا زال الإنسان (كنفس)،
يصعد يوميا الي السماء حال نومه:
(الله يتوفي الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها).
> لقد كان آدم في الارض حينما خدعه الشيطان،
وكان في السماء عند ظهور سوأته،
وقال له الله: (الم انهكما عن تلكما الشجرة)،
ولذلك استعمل في الأولي (هذه الشجرة)
وفي الثانية (تلكما الشجرة).

ولكن ما اللباس الذي نزعه الشيطان عنهما؟؟!!
وكيف نزعه؟؟!!
وما هي السوأة التي ظهرت؟
> لقد علمنا ان ادم اكل من شجرة في الارض،
فشجر الارض مختلف عن شجر الجنة،
وطريقة تغذية الانسان في الجنة مختلفة،
عما هي عليه في الارض،
فطريقة التغذية في الجنة
اشبه بطريقة تغذية الجنين
وهو في بطن امه،
فالجنين لا ياكل ولا يشرب،
ولا يشعر بالجوع والبرد والحر،
وهو لا يخرج فضلات
كما يفعل عندما يخرج من بطن امه،
والجنين عموما
لا يستخدم جهازه الهضمي،
فجهازه الهضمي في حالة (لباس) أي سكون،
ولكن حالما يخرج الي الدنيا
يبدأ الجهاز الهضمي في الحركة والعمل،
وهو ما حدث لآدم حينما أكل من شجر الارض،
فتحول نظام تغذيته من حالة اللباس
الي حالة الحركة،
وهذا ما عبر عنه القرآن
باللباس الذي يواري السوآت:
{قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا
يُوَارِي سَوْآتِكُم وَرِیشࣰاۖ}
ولكن هذا اللباس نُزع منهما
عندما أكلا من شجر الأرض:
{يَا بَنِي آدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ
كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ
يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا}
وقد نُصح أبويهما من قبل:
{فَلَا یُخۡرِجَنَّكُمَا مِنَ ٱلۡجَنَّةِ فَتَشۡقَىٰۤ}
ولذلك بدلا من اللباس الزائل
اعطاهم الله (الريش) وهو الثياب،
ولكن لن تكون كاللباس الأول،
الذي كان سيكون علي آدم،
لو لزم تقوي الله
وعمل بنصح الله له،
ولذلك قال:
{وَلِبَاسُ ٱلتَّقۡوَىٰ ذَ ٰ⁠لِكَ خَیۡرࣱۚ}
يعني {ذلك} اللباس الأول
{خير} من الريش (الثياب) الحالية.
إذن فآدم لم يكن بحاجة إلي ثياب
تقيه من البرد
حينما كان في الجنة،
فقد كان لديه لباس،
وعندما فقده احتاج إلي ريش (ثياب)
-لمّا نزل إلي الأرض.
فالاكل من الشجرة
هو الذي تسبب
في نزع اللباس عن آدم:
{فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا
وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا
مِنْ وَرَقِ الْجَنَّة}
فلم يقل يخصفان عليها،
أي علي السوآت،
بل قال (عليهما)
أي علي انفسهما أي جسديهما،
فهما يحاولان ان يتغطيا،
لأنهما شعرا بالبرد
لان جهازي الهضم والاخراج
قد بدءا في العمل،
وتفتحت مسامات الجلد
وبدأ التعرق،
وقيل أنه لهذا السبب
يصرخ الجنين حينما يولد.
.
> إن التغير الذي طرأ في نظام التغذية
بخروج ادم وحواء من الجنة،
لا بد أن يتبعه ايضا
تحور في الجسم وتكوين الخلايا.
فالأنسان الآن ثلاثة أرباع وزنه ماء،
ويحتاج للماء علي مدار الساعة،
فنستطيع ان نبني علي ذلك
بداية (تثاقل) جسد آدم
مع بداية تغذيته الأرضية،
وبفعل تأثير الجاذبية الأرضية
كلما ازداد الثقل،
وتبعا لذلك
أخذت البشرية في (التقزّم)
شيئا فشيئا،
منذ الهبوط الي الارض،
وهذا ما عبر عنه الحديث ب (نقصان الخلق).

> ختاما لابد أن نعي
أن فصل الأرض عن السماء
كان بسبب الشيطان الرجيم
فكبرياء الله يمنع
أن يكون معه في السماء
كافر به يجاهر بعدائه،
فحتي الأرباب الصغار
احيانا لا يسمحون بهذا
فكيف بالرب الكبير.. رب العالمين
ذي الكبرياء المطلق،
ولذلك ضرب الله إنفصال الأرض مثلا للكفار:
{أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا
أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا}
أما آدم
فالله تاب عليه
وقبل عذره الذي ذكره الله في قوله:
{وَلَقَدۡ عَهِدۡنَاۤ إِلَىٰۤ ءَادَمَ مِن قَبۡلُ فَنَسِیَ}
ثم إن البشر لا ينقطعون عن السماء
فأرواحهم تعرج يوميا إلي السماء
عندما تسكن أجسادهم بالنوم.
إن إهباط الله لآدم وانفصال الأرض
ليس عقوبة للبشر
اذا علمنا ان ادم خلق اصلا
لخلافة الله في الارض،
وهو قد تواجد عليها قبل المعصية.
¤¤¤¤¤¤¤¤¤
إن استنباط الحقائق من النصوص الدينية
ليس حكرا على أشخاص معينين،
فالمستنبط يسأل ويبحث في المسألة
ويقدم حجته،
وبعد ذلك يؤيدها من يؤيدها
ويرفضها من يرفضها،
ونحن نتحدي أن يأتي أحد
بإستنباط آخر يعتمد على القرآن
وليس الروايات اليهودية،
وننصح ألا تكن الحُجّة فقط:
(ما كان عليه الآباء).
¤¤¤¤¤¤¤¤¤
نرجو من كل من فهم المعلومة
أن يساهم بنشرها وبشرحها،
حتي تعم الفائدة،
ولكي نزيل مفهوم (الخطيئة الأصلية)
الذي يعشش في أفهام المسلمين،
وكذلك الفهم الساذج
المأخوذ من الإسرائيلييات
أن آدم وحواء كأنما
قُذفا ببرشوت فهبط احدهما بمكان
وهبط الآخر بمكان آخر! ..
فهذه إذن نصيحة،
والنصيحة كما في الحديث:
لله ولكتابه ولرسوله
ولأئمة المسلمين وعامتهم.

□■□■□■□■
>>> تذكرة متكررة

نذكّر بالدعاء علي الظالمين
في كل الأوقات ..وفي الصلاة
وخاصة في القنوت
-قبل الركوع الثاني
في الصبح
علي الذين سفكوا الدماء
واستحيوا النساء
واخرجوا الناس من ديارهم
وساموهم سوء العذاب
وعلي كل من أعان علي ذلك
بأدني فعل أو قول
(اللهم اجعل ثأرنا
علي من ظلمنا)
فالله .. لا يهمل
ادعوا عليهم ما حييتم
ولا تيأسوا..
فدعاء المظلوم مستجاب
ما في ذلك شك:
{قُلۡ مَا یَعۡبَؤُا۟ بِكُمۡ رَبِّی
لَوۡلَا دُعَاۤؤُكُم}.



#محمد_الصادق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصحيف وتحريف في تشكيل المصحف الشريف (١)
- واخيرا (يتقَلِب الحال): طرفا الحرب تحت اقدام المارينز: (يو ك ...
- دقلو (يُفَضفِض) .. أمسكوا الخشب !!
- منشار ماشاكوس !!
- سياسة واشنطن مع الكيزان.. هل تختلف عنها مع طالبان ؟؟!!
- إنزال منبر جنيف: من الجودية إلي فرض الحلول
- سيمفونية المجاعة .. شمال السودان !!
- كيف نسدّ ذريعة الإبادة؟؟
- ليس دفاعاً عن الإسلاميين !!
- ليس دفاعاً عن دولة الإمارات (٢)
- ليس دفاعاً عن دولة الإمارات
- 《قوة دفاع السودان》: كان ياما كان !!
- نعم للأسف .. نحن فراعنة! وهذه الحرب نموذج صارخ للفرعنة !!
- مداهمة النيل الأزرق: وادِي السّحر ونظرية المؤامرة
- تدمير المجتمع السوداني.. حقيقة المؤامرة !!
- اللقاء بحميدتي .. طعن في ظل الفيل !!
- سخرية الأقدار: هيكلة القوات علي طريقة عذرائيل !!
- اليأس يُبطل مشروع عرب الشتات!!
- حقائق صادمة(٣): محبة النبي ليست صلاة ولا زيارة (رجال ال ...
- الكلام دخل الحوش: بين تحذير الدّعّامة لمصر ودعوة فرج فودة


المزيد.....




- باسم يوسف يكشف تفاصيل غلقه لحسابه في منصة إكس.. ويعلق على شا ...
- زيلينسكي والانشقاق في الكنيسة الشرقية
- داعية مصري يتهم النبي محمد بممارسة السحر.. وأزهري يعلق!
- بن غفير يثير جدلا جديدا بعد إعلان تأييده بناء كنيس في باحات ...
- باسم يوسف يكشف أسباب اختفاء حسابه على -إكس- ويعلن عودة نشاطه ...
- -حماس- تستنكر في بيان قرار حكومة إسرائيل بتمويل -جولات سياحي ...
- استمتع بأفضل أغاني الأطفال .. استقبل أقوى إشارة لقناة طيور ا ...
- آية الله خامنئي: إيران قادرة على التأثير في المنطقة والعالم، ...
- حلق بأطفالك للجنة.. ثبت تردد قناة طيور الجنة بيبي على أقمار ...
- إيران تحذر الاحتلال من تجاوز الخطوط الحمراء للأمة الإسلامية ...


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الصادق - قصة آدم محرّفة .. وبالقرآن حكاية جديدة !!