أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - نحو -حركة تحرر عربية!-















المزيد.....

نحو -حركة تحرر عربية!-


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8081 - 2024 / 8 / 26 - 20:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*من يتراجع اولاٌ، يخسر.

*سؤال المصير:
كيف لمعركة بصمود شعبي أسطوري، وبشجاعة مقاومة استثنائية، ولكن بدون تكافئ، كيف يمكن تطويرها الى "حرب تحرير شعبية"؟!.

*اللهم أكفيني شر النخبة،
أما أعدائي فانا كفيل بهم.

*هذه هى العلمانية!
أفصلوا بين المقاومة والدين، كما فعلتوا مع مقاومة المسيحيين في جنوب افريقيا، مانديلا، والهندوس في الهند، غاندي.

*ان عدم دعم المقاومة كونها أسلامية هو هروب من مواجهة عدو راهن، أنتظاراٌ لعدو محتمل.
انه موقف هروب من أستحقاقات مواجهة العدو.

*بوضوح
أنني اؤيد المقاومة،
ولا اؤيد دولة دينية.

*؟؟؟
يدعمون مقاومة هندوسية ضد الاستعمار في الهند، ومسيحية في جنوب افريقيا وايرلندا .. الخ،
أنما مقاومة أسلامية لأ؟!.

*رغم أنف سفاحي العالم وخدامهم الأقليميين والمحليين، نظامي وخاص،
7 اكتوبر فجرت الكيان المصتنع من الداخل فعلياٌ.

*أنتفاضة الضفة
على الطريق.

*لم تفسخ 7 أكتوبر أساسات الكيان فقط،
بل، أفسخت أحد الأعمدة الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط للهيمنة الأمبريالية الأمريكية على العالم.

*المحللين والخروج من المتاهة!
أسألوا أنفسكم من بيده قرار "الحرب والسلام" في عالم اليوم حتى تشفوا من متاهة متلازمة "بايدن/ نتنياهو".

*على الشعوب العربية وقبلهم نخبتهم، ان يدركوا أن أنظمتهم التي تدعم الاحتلال الذي يقتل أطفال ونساء غزه هى نفسها التي تقتلهم وستقتلهم.

*أعتذار
كررت تنديدي بالتقاعس عن مواجهة المذابح في غزه فلسطين، وذكرت المصريين والعرب والمسلمين ولم أذكر المسيحيين فوجب الأعتذار.

*"حرب التحرير الشعبية" هى "سياسة دامية" حسب ماوتسي تونج،
أي أنها بدون "سياسة"، كمن يقصد الأسكندرية ويسوق سيارته في أتجاه أسوان!.
*"حرب التحرير الشعبية" ليست فقط لتحرير الوطن وهزيمة المحتل، بل، لأستعادة الشعب لشخصيته الوطنية والقومية التي أحتلها المحتل، محاها.

*من غير المفيد على الأطلاق، تحويل الخلاف الموضوعي الى خلاف شخصي.

*ليس هناك من منبع للقمع، سوى خوف القامع من المقموع.

*الاستقرار القائم على القمع،
لا يعني سوى فقداناً تامّاً للاستقرار.

*لن يقود ثورة لصالح الشعب المصري، مغفلين شرفاء او عملاء اللوبي الامريكي الاسرائيلي، الاولين يدفعونه للتهلكة، والاخرين يسلمونه ومقدراته لاسيادهم.
اما عملاء النظام فهم مجرد عبيد لا قيمة لهم.

*غريب امر هؤلاء الملحللين العباقرة الذين يتناقشون ويجهدون أنفسهم في حساب حجم الأعباء التي تحملها اسرائيل للولايات المتحدة.
في حين ان اي مواطن متوسط الذكاء يدرك ان الاساس الذي تقوم عليه أي علاقة وظيفية ان صاحب العمل يعطي للموظف الف دولار ويتحصل من وراؤه على مائة الف دولار.

*لا يمكنك ان تدفن رأسك فى الرمال كنعامة، لا يجب ان يكبر اولادنا فى وكر اكاذيب، لابد ان يحاول احد، اى احد.

*حقوق المرء الوحيدة،
هى تلك التي يستطيع الدفاع عنها.

*حين يكون موتك يقيناً،
تنتهي فجأة كل مخاوفك.

*كل المطلوب
عودة العسكريين الى ثكناتهم العسكرية،
وخروج المثقفين من ثكناتهم الثقافية.

*قال لبنته عندها سنتين عشان تعيشي بكرامه فيه تمن لازم يندفع، ولأني بحبك اكتر من أي حد ف الدنيا قررت أني أكون جزء من هذا التمن. وفعل




نحو "حركة تحرر عربية!"
"أن لم تستطع أن تأتي بالجبل الى محمد،
أذهب بمحمد الى الجبل".
بدون أن تتحول المقاومة الفلسطينية الوطنية الى مقاومة وطنية طبقية عربية، أو بأفق أوسع، بتحالف شرق أوسطي بأمتدادات للقوى والشعوب المناضله للعالم الثالث الجنوبية، وفي القلب منه المقاومة الفلسطينية بحكم دورها التاريخي. بدون ذلك، لا طاقة للأولى "المقاومة الفلسطينية الوطنية" بمواجهة حلف اللصوص العالميين وحلفاؤهم الأقليميين والمحليين، عام وخاص، أي بدون أن يتحول النضال الفلسطيني الوطني الى نضال طبقي وطني قومي، يصبح الأنتصار بعيد المنال، أن لم يكن مستحيلاً. عند هذا التحول فقط، يمكن ان يجد قانون المقاومة تجسده "يمكن للضعيف ان يهزم القوي."

*ليس الذين يستطيعون ألحاق الأذى أكثر، بل الذين يستطيعون تحمل الأذى أكثر، هم الذين سينتصرون.
صاحب هذه المقولة الثورية العبقرية هو تيرينس ماكسويني الكاتب والسياسي المناضل الأيرلندي الذي أضرب عن الطعام 74 يوماً وهو وزير في الحكومة الثورية والذي حول الأضراب عن الطعام من أسلوب أحتجاجي (كما غاندي ومنديلا) الى سلاح نضالي، ولم يشهد أنتصار الثورة حيث توفى وهو مضرب عن الطعام قبل نجاح الثورة ونيل الأستقلال بـ14 شهراً، ولكن بعد ان كان قد حقق مكسباً عظيماً للنضال الأيرلندي فقد لفتت وفاته أنظار العالم إلى النضال الأيرلندي من أجل الاستقلال.


*مكرراً .. النداء الأخير
الحرب على غزة بدأت لتبقى، الهدف كل المنطقة.
بدون توسعة محور المقاومة لنطاق الحرب، وتحولها لحرب تحرير شعبية عربية، قادرة على مواجهة حلف أمبريالي كوني أمريكي غربي عربي، بدون ذلك، نكون قد سمحنا بأنتصار الحلف الأستعماري في هذه الجولة بتواطىء النظام العربي والأسلامي.
.
ليس بعد كل هذه التضحيات والصمود الأسطوري لشعب غزة والبطولات الأستثنائية التاريخية للمقاومة، ليس بعد كل ذلك أن تكون المقاومة منتصرة وسقف مطالبها العودة لأوضاع ما قبل 7 أكتوبر!، المماثلة لمطالب المنهزم بالعودة لأوضاع ما قبل 5 يونيه 67.!.
.
أصبحت هزمة يونيه 67 هزيمة حقيقة شاملة ومستدامة عندما كان المطلب هو العودة لأوضاع ما قبل 5 يونيه 67!. فما هو الحال عندما تكون المطالب هى العودة لأوضاع ما قبل 7 أكتوبر، مع ملاحظة مقارنة بسيطة، أن 7 أكتوبر كان أنتصار وليس هزيمة!.
.
قبل أنتصار 7 أكتوبر:
1- لم تكن هناك قوات للأحتلال بقطاع غزة.
2- لم يكن هناك أطلاق نار للأحتلال في القطاع.
3- سكان شمال فطاع غزة كانوا في شمال قطاع غزه.
4-أطلاق سراح الآسرى الفلسطينيين، يمكن للأحتلال أن يعيد أعتقال أضعافهم طالما لم يتغيير ميزان القوى القائم، هذه كل خبرتنا التاريخية مع الأحتلال، في حين أن أسر أسرائيليين أخريين بعد تسليم الحاليين، يستلزم ما هو أكبر من 7 أكتوبر.
.
المطلوب من قيادة المقاومة الفلسطينية ومحور المقاومة تحصيل نتائج الأنتصار، وليس تحويل الأنتصار الى هزيمة، نتائج الأنتصار التي لا يمكن لها أن تتحقق ألا برؤية أستراتيجية ترى الأنتصار كفرصة لتغيير ميزان القوى على الأرض.
لا تحولوا نتائج الأنتصار التاريخي الغير مسبوق لـ7 أكتوبر، وما بعده، الى نتائج هزيمة!.
.
بعد أنتصار 7 أكتوبر وما بعده، لا أقل من:
1- "فك الحصار" عن قطاع غزة،
2- وقف العدوان على الضفة الغربية.
3- وقف الأستيطان بالضفة.
طبعاً، بالأضافة لباقي الشروط المحقة للمقاومة، المطروحة في التفاوض الحالي.
لذا، مكرراً .. بدون توسعة محور المقاومة لنطاق الحرب، وتحولها لحرب تحرير شعبية عربية، فقد أنتصر الحلف الأستعماري في هذه الجولة بتواطىء النظام العربي والأسلامي.


*مكرراً، هذا هو موقفي السياسي من أي فصيل مجتمعى!
مجدداً، لكل الأصدقاء الأعزاء الذين هبوا وأتخذوا موقف رجل واحد للزود عن حصن الأخوان الذين لا يأتيهم الباطل من أمامهم أو من خلفهم لمجرد نقد موضوعي وعقلاني لأحد سلوكيات الأخوان،لذا وحرصاً على مشاعرهم ا:رر موقفي الذي أعلنته ونشرته مراراً وتكراراً على مدى سنوات، ولكن ماذا نفعل مع الحساسية المفرطة التي ليس لها منبع سوى فقدان التقاليد الديمقراطية ليس لدى كل التيارات السياسية فقط، بل لدى معظم المصريين، التي هى في التحليل الأخير ليست سوى أنعكاس للحكم الديكتاتوري اللاديمقراطي في مصر منذ 52 وحتى اليوم والمؤكد لفترة طويلة قادمة، الديمقراطية ممارسة وليست شعارات، فكما يقال، الشعوب على دين ملوكها ..
.
بالرغم من اننى مع فصل الدين عن الدولة، وكذلك مع إلغاء المادة الثانية من الدستور، حيث أنه، بخلاف أن الدولة السياسية كيان معنوي، فأنه في الدولة المدنية الديمقراطية "السياسية/ دولة المواطنة"، يمكن لكل صاحب ديانة كـ"مواطن" أن يمارس واجباته الدينية بحرية أكثر من الدولة الدينية التي تتخذ من دين معين دين لها، كالدولة اليهودية أو المسيحية أو الأسلامية ..
.
بالرغم من ذلك، إلا أن هذا هو موقفى المعلن مراراً من فصائل الاسلام السياسى!
على كل من يعمل او يؤيد الاقصاء السياسى لآى فصيل مجتمعى، لاسباب تميزية، دينية او عرقية اوجنسية .. الخ، عليه ان يعلم ان مكونات المجتمع لا يمكن حذف اياً منها، الا اذا تمت عن طريق ارتكابً جرائم مؤثمة وفقاً للمواثيق الدولية، جرائم ضد الانسانية، جرائم التطهير العرقى، حيث تدين القوانين الجنائية فى العديد من البلدان، اعمال الابادة، بواسطة تعريفات تشمل "الفئات السياسية" او "الفئات الاجتماعية"، بشكل واضح على انها: "محاولة اقصاء متعمدة لفئة من الناس تشكل حاجزاً امام مشروع سياسى معين." .. وقد توسع القانون الفرنسى اكثر من ذلك ليعرف الابادة على انها خطة لتدمير "اى فئة قد تتحدد باى نوع معين من المعايير"؛ لا اقصاء لآى فصيل مجتمعى، ولا اقصاء لآىً من أسس الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة.

*عندما يتحول الدين، أي دين، الى مبرر لأضطهاد الأنسان، أي أنسان، تحت أي دعاوي، يفقد مبرر وجوده الروحي.

*بعد أن كانت الأنظمة العربية تستر عورتها بالمقاومة الفلسطينية، أنتقلت لنكران ضرورتها أصلاً بورقة التوت الجديدة "الدولة الفلسطينية"!

*بعد القبول بالعدو وبالسيادة المنقوصة "كامب ديفيد"، العدو يسعى للا سيادة على الأطلاق "محور فيلاديلفيا"
مازلنا على منزلق تنازلات 67.

*كلما اراد حكام العالم تمليص ودان نتنياهو، يغمز للمدعي العام للجنائية فيصرح عن امر القبض عليه لجرائم حرب مر عليها 11 شهر، ومازالت!

*نفس النظام الرأسمالي العالمي اللي بيتاجر بالبشر خاصة النساء،
هو نفسه اللي بيقتل البشر بالقذائف أو بالأقتصاد.

*أنتقاص جديد للسيادة!
جندي واحد أسرائيلي على محور فيلادليفيا هو أخلال صريح بـ"أتفاقية السلام"، المنطقة د،
أنتقاص جديد للسيادة.

*أنني أؤيد موقف السلطات المصرية برفض أي وجود لقوات الأحتلال الأسرائيلية على محور صلاح الدين "فيلاديلفيا".

*ان كل سلوك السلطة يسير بمصر مع سبق الاصرار بخطوات ممنهجة، نحو كارثة محققة، لصالح وبمباركة حكام العالم، مقابل أحتفاظ السلطة المحلية على حصة معتبرة من ما يتبقى من السلطة والثروة، مع بعض الانتقادات الدولية التافه لذر الرماد في العيون،
بالرغم من ذلك، فالاغلبية الكاسحة من النخبة المصرية، تتجاهل الاحتمال الوحيد المنطقي، الهدف الحقيقي "تقسيم مصر"، وان هذا بالضبط هو الهدف العالمي المراد لمصر "اللقمة في الزور"، "تقسيم مصر"، والذي يتم تنفيذه للاسف بأيادي مصرية.
لا تفسير لهذا التجاهل، شبه التام من النخبة لامر واضح وضوح الشمس، سوى العمالة او الغفلة.

*هل تكون الحكومة جديرة بالحماية عندما تكذب على الشعب؟!، الحكومة تكون خطرة عندما لا يستطيع المواطن الثقة باى احد من اعضائها، او حين لا يكون قادراً على قول الحقيقة.

*لا عيب فى الاحساس بشئ من الخوف، قول الحقيقة قد يكون مخيفاً احياناً، لكن ان سمحت للخوف ان يتغلب عليك، فستسمح للاشرار بالسيطرة على الوطن، عندئذ سيخاف الجميع.

*توفير 30 مليار جنيه بعد زيادة أسعار الكهرباء.

*ارتفعت خدمة الدين الخارجي خلال الربع الأول من عام 2024، حيث بلغت 8.2 مليار دولار.

*الرفاهية للأثرياء فقط!
مؤشرات على اقتراب المركزي المصري من رفع قيود استيراد سلع غير أساسية.

*كتر الضغط، يولد الانفجار، ده شئ معروف للجميع، عادى، اللى مش عادى، ليه الاستمرار فى الضغط، طالما النتيجة معروفة؟!

*رغم ان الديكتاتورية مرفوضة اياٌ كانت مبرراتها، الا اننا يجب ان نفرق بين ديكتاتورية لأهداف نبيلة وأخرى لتمكن من بيع الوطن،
هناك فرق

*يجب التراجع، للقفز بشكل افضل.
مثل فرنسي.
ان دعم نضال القادة الاجتماعيين لانتزاع حق التنظيم المستقل لمؤسسات المجتمع المدني المصادرة منذ 52، هو المدرسة ومركز التدريب الذي تكتسب فيه النخبة الخبرة التنظيمية العلنية، وتخوض مع اعداد اوسع، تجربتها السياسية الخاصة، وتفرخ القادة السياسيين.
بدون النضال ودفع الاثمان لتحرير مؤسسات المجتمع المدني، نقابات منظمات جمعيات، مستقله حقاٌ، ليس هناك من سبيل لتغيير سلمي نحو مصر ديمقراطية مدنية حديثة، بدون ذلك، لا تغيير ايجابي، بل عشوائية وفوضى وتقسيم.

*الى ماذا أنتهى صراع الحكومة والرأسماليين على أعلامي مقاولي الباطن؟!.

*ليس هناك سوى نهاية واحدة لحالة الفصام المستفحلة بين الشعب المصري والنظام،
هى الأنهيار الشامل، وغالباٌ العنيف.
الديمقراطية هى الحل

*الديمقراطية ممارسة!
فصيلان نقدهما يعتبر من المحرمات، اليميني الاخوان، واليساري الناصريون،
اما الشيوعيون فنقدهم يؤدي الى التهلكة.سؤال للذين يروجون للحرية التى شهدتها مصر خلال سنة حكم الاخوان البائسة الزائفة
هل كانوا يملكون ان يمارسوا القهر ولم يمارسوه؟!.

*لأصحاب الأنحراف في تعلية الشرط الموضوعي أو الذاتي:
الشرطان ليسا جزيرتان منعزلتان، هناك علاقة جدلية بينهما يؤثر كلٌ منهما في الأخر.

*هل حقاٌ السيسي يسير بمصر نحو دولة مدنية ديمقراطية حديثة؟!.
مقال كتبته ونشر أكتوبر 2017.
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=577604&r=0


*همه الأخوان مابيتعلموش؟!
المجنون أو الأهطل او الغير قابل للتعلم هو من يفعل نفس الشيء وينتظر نتائج مختلفة!.

*لم يحكم الأخوان يوماٌ واحداٌ!
يوم ان أعطي للاخوان الشعب والشورى والرئاسة هو نفس اليوم الذي كان محدد فيه متى سيرحلون، أن نجاح شفيق كان يعني للسلطة العودة الى المربع صفر وتوحيد الأسلاميين والمدنيين مرة اخرى ضدهم.
لقد ساهم الأخوان والقوى المدنية في تحقيق خطة الألتفاف على 25 يناير، الأول بأنتهازبته السياسية في 25 يناير، والثاني بأنتهازيته السياسية في 30/ 6.
للمزيد: "خبرة يناير بين برائة الثوار ودهاء النظام العتيق"، سعيد علام، الحوار المتمدن.
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=501507

*دائماٌ يمكن جعل نصف الفقراء، يقتل النصف الاخر.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.

سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأنتصار رهن بالجماهير العربية!
- مكرراً .. النداء الأخير
- لماذا يعادي الحكام العرب المقاومة الفلسطينية؟!
- الموقف الثوري المبدئي من تراثنا الثقافي. وبعيداً عن -سيكلوجي ...
- أخيراً .. تبنى محور المقاومة ما طالبنا به مراراً.
- بدل -الندب والولوله- في مواجهة -سماسرة الوطن-!
- فيسبوكيات روح الأمة ونهوضها تكمن في فخرها بتراثها.
- فيسبوكيات هل هى صدفة؟! الى الأصدقاء الناصريين: وماذا بعد 23 ...
- ماذا بعد نظام السيسي -فاسد وقمعي-، وهو كذلك بالفعل؟!. اليسار ...
- فيسبوكيات كيف تفكك مصر؟!.
- للجادين فقط ممن يدعون لنزول الناس بالملايين للشوارع والميادي ...
- فيسبوكيات - -صفقة السيسي-! وهل السيسي مازال عند أعلانه المفج ...
- فيسبوكيات فضيحة التحليل السياسي في مصر!
- فيسبوكيات متى تنتصر المقاومة الفلسطينية؟!
- فيسبوكيات البرغوثي والنقد التجريدي!
- فيسبوكيات أحترسوا من لعبة خلط الأوراق! ورسالة الى الأصدقاء ا ...
- فيسبوكيات أحتفالاً بذكرى خيبة النخبة .. ولا عزاء للمغفلين! م ...
- فيسبوكيات .. أصل السلطة قمعية! لا شروط مسبقة للنضال
- فيسبوكيات الكمين لمين؟!
- فيسبوكيات: عندما تتحول التحليلات السياسية الى قطة تطارد ذيله ...


المزيد.....




- حزب الله وإسرائيل.. هل بمقدور لبنان تحمل -حرب كبرى-؟
- بعد هجوم زولينغن القاتل احتدام نقاش ألمانيا حول سياسة الهجرة ...
- فولودين: بايدن يريد السيطرة على -تلغرام- قبل انتخابات الرئاس ...
- جهاز الأمن الفيدرالي الروسي يفتح قضايا جنائية ضد صحفيين تسلل ...
- أسير أوكراني يفضح خداع نظام كييف لقواته في كورسك
- 6 كواكب تصطف في موكب مذهل يمكن رصده بدءا من مساء اليوم
- لماذا يرفض ترامب أن يناظر هاريس على إيه بي سي نيوز؟
- -كاسبيرسكي- يقدم نصيحة للحفاظ على سرية البيانات في Telegram ...
- -هجوم من مصر بآلاف المسيرات والصواريخ؟!-.. خبراء يردون على م ...
- الصحة الإسرائيلية تحدد بؤرا لبعوض يحمل فيروس غرب النيل


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - نحو -حركة تحرر عربية!-