|
لماذا يكره أتباع التلمود مصحفنا ومساجدنا رمز العزة والصمود ؟!
احمد الحاج
الحوار المتمدن-العدد: 8080 - 2024 / 8 / 25 - 12:27
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
بعد ثلاثة أيام فقط على مرور الذكرى الـ 55 لحريق المسجد الاقصى المبارك الذي أشعل نيرانه الصهيوني الأسترالي دنيس مايكل روهان،صبيحة الخميس 21 /آب1969 وبعد أشهر قليلة على مرور الذكرى الـ30 على مجزرة المسجد الإبراهيمي عام 1994 وقد ارتكبت على يد أحد المستوطنين ويدعى باروخ غولدشتاين،فجر الجمعة في الخامس عشرمن رمضان، حين أطلق بدم بارد وابلا من الرصاص على المصلين العزل أثناء الصلاة ليقتل 29 شخصا ،ويجرح 150 آخرين، وإذا بالاحتلال الصهيوني الغاشم يقوم وقبل أيام بتمزيق نسخ من القرآن الكريم وبطريقة همجية وقحة قبل حرق جميع المصاحف خلال اقتحام جنوده وتدنيسهم لمسجد"بني صالح" شمال قطاع غزة ليتم توثيق الجريمة النكراء كاملة داخل المسجد شبه المدمر بكاميرات جنود الإحتلال أنفسهم، أتبعها بث مقطع آخر يظهر نسف الصهاينة للمسجد الكبير الأقدم في خان يونس ،جنوبي قطاع غزة وعمره يزيد على 96 عاما! ولكي يفهم الجميع أسباب حرق الصهاينة وتمزيقهم للمصاحف أنصح بقراءة كتاب (التلمود ..تاريخه وتعاليمه) لمؤلفه ظفر الإسلام خان،حيث خصص المؤلف بابا كاملا عن"حرق التلمود"بنسختيه المشنا والجمارا، وبطبعتيه"البابلية والأورشليمية" في الصفحات 40 – 49 كما جاء في طبعة الكتاب الثانية الصادرة عام 1972 عن "دار النفائس"في بيروت ومن جملة ما جاء فيها،أن"المسيحيين سبق لهم وأن صبوا جام غضبهم على التلمود من دون التوراة التي يحترمونها ويقدسونها وبما يسمى عندهم بـ العهد القديم،لما يمثله هذا التلمود الذي ألفه الحاخامات بصفته تفسيرا للتوراة من مصدر للشر الكامن عندهم" ونتيجة لذلك كله فقد أحرقت نسخ هذا التلمود مرارا وتكرارا في عامة أوروبا المسيحية بمراسم بابوية خاصة أصدرت على مدار عقود أولها كان عام 1244م في باريس وفقا لدائرة المعارف اليهودية، ليصدر البابا مارتن الخامس عام1416م مرسوما مشابها يقضي باتلاف كل نسخ التلمود ومنع قراءته، ليعاود البابا غريغوري الثالث عشر، الذي أصدر مرسوما يحرم فيه حيازة وقراءة التلمود ، بينما صودرت كل نسخ التلمود وأحرقت بأمر من الأسقف ديمبسكي في بولندا عام 1757م ! بمعنى أن الصهاينة الذين يعانون من عقدة المظلومية و النقص والثأر والانتقام على مر تاريخهم ، إنما يثأرون لحرق التلمود على يد الصليبيين في العصور الغابرة،بحرق نسخ من القرآن الكريم في فلسطين منذ تدنيسها بوعد بلفور المشؤوم بدلا من ذلك وكلما سنحت لهم الفرصة وحالفهم الحظ في ذلك ، ولو كان المسيحيون ينكبون على قراءة الانجيل ويواصلون حفظه وتعلمه وتعليمه والعمل بأحكامه وتعاليمه كما يفعل المسلمون ليلا ونهارا مع القرآن الكريم، ولو كان العهد القديم- التوراة-تطبع بنسخ منفصلة عن الإنجيل - العهد الجديد - ولا يطبعا سوية بين دفتي مجلد واحد وبعنوان جامع هو"الكتاب المقدس" لأحرق الصهاينة نسخ الإنجيل تماما كما فعلوا ويفعلون مع القرآن الكريم ! ومما قد لا يعلمه كثيرون أنه وعندما علم المترجم المصري الدكتور يوسف نصر الله ، بما صنعه اليهود بكتيب سابق للقسيس الحلبي الأب سمعان القراءلي ، تحدث فيه عن "حادثة ذبح اليهود للأب توما الكبوشي وخادمه في سوريا"وكيف كان الحاخامات يوجهون أتباعهم لشراء كل نسخ هذا الكتيب من الأسواق فور طباعتها بهدف اتلافها قبل أن تصل الى أيدي القراء، قام نصر الله بترجمة كتابين عن التلمود الأول بعنوان "اليهودي على حسب التلمود" لمؤلفه الفرنسي الدكتور روهلنج ،أما الثاني فكان بعنوان" تاريخ سورية لسنة ١٨٤٠م" لمؤلفه الفرنسي أشيل لوران،خشية أن يتلف اليهود النسختين الآنفتين كما حدث سابقا في أوروبا ليطلق كتابا جديدا يجمع الكتابين المذكورين في نسخة واحدة بعنوان"الكنز المرصود في قواعد التلمود" وذلك في عام 1899 وفقا للعلامة مصطفى الزرقا . وبما أن الكثير من المسيحيين ما خلا الكهنة والرهبان والقساوسة لم يعودوا يقرأون الانجيل إلا لماما بدعوى"لسنا بحاجة إلى اللاهوت، وكل ما نحتاج إليه هو أن نعرف يسوع"على حد وصف أول رئيس لكلية الكتاب المقدس للإصلاح الدكتور آر. سي. سبرول، فقد تفرغ الصهاينة لمحاربة القرآن الكريم دونا عن بقية الكتب المقدسة الأخرى بعد أن أصبح معظمها حكرا على رجال الدين فقط دون سواهم من المريدين والأتباع، كل ذلك بخلاف القرآن المعجز الذي لا يخلق عن كثرة الرد ، الكتاب الذي لا تنقضي عجائبه ، ولايمله القراء ، ولا يشبع منه العلماء،فهذا الكتاب العظيم يُسمَع ويُتلى ويبث آناء الليل وأطراف النهار في أرجاء المعمورة فيما يحفظه عن ظهر قلب عشرات الملايين، بينما يعتني بتعلمه وتعليمه وتحفيظه أضعافهم، كذلك الحال مع شرح مفرداته ومعانيه وأحكامه ، بيان محكمه ومتشابهه، الإهتمام بقصصه وأسباب نزوله وأمثاله، استنباط عبره وعظاته، الإحاطة بتفسير سوره وآياته ، مع الوقوف على إعجازه وبلاغته،علاوة على العناية بخطه وتوزيعه وطباعته ، بل وإعرابه وترجمة معانيه الى مختلف اللغات الحية حول العالم كذلك.
سلوان وأشباهه من أتباع وذيول الكيان لطالما أرعب القرآن الكريم الصهاينة وفت في عضدهم ولاسيما وأنه قد فضح ألاعيبهم ، وكشف أكاذيبهم، وعرى أحقادهم،محذرا من بخلهم وكذبهم ونفاقهم وتلونهم ونقضهم للعهود والمواثيق وغدرهم اضافة الى قتلهم الأنبياء والرسل والصالحين بغير حق اضافة الى بهتهم والكذب عليهم والتنكيل بهم، واشعالهم للحروب والفتن في كل مكان، وتأسيسا على ما تقدم تراهم يحرقون نسخا منه كلما سنحت لهم الفرصة ، وحيثما وقعت بعض نسخه بين أياديهم المدنسة الآثمة وإن لم يتمكنوا من ذلك،دعوا أمثال المأبون سلوان موميكا،ليقوم بهذا العمل الشنيع بالنيابة عنهم وقد انتهى به الحال مذموما مخذولا متوارياعن الأنظار من سوء ما اقترفت يداه وهو يتنقل خفية بين السويد والنرويج ولا أدل على ذلك من رفع موميكا في واحدة من استفزازاته المتكررة للعلم الصهيوني مؤيدا ما يقوم به الكيان اللقيط من جرائم يشمئز منها الانس والجان، ويندى لها جبين الانسان ! وهذه هي النهاية المذلة والخاتمة السوء الحتمية لكل من جنده الصهاينة يوما للنيل من الإسلام والنبي والقرآن في كل زمان ومكان، ولعل من أشهرهم السوري الملحد "جان برو" وكان اسمه محمد ،وقد تحدى الباري عز وجل أن يميته فيما كان يتجاوز على الذات الالهية، ومثلها على حضرة النبي الأكرم ﷺ جهارانهارا خلال بث مباشر وما هي سوى أيام قلائل حتى عثر عليه هالكا داخل شقته ليبقى داخل ثلاجة الموتى ما يقرب من 12 يوما دون أن يدفنه أحد من متابعيه وأصدقائه ومعجبيه حتى تمكنوا أخيرا من جمع المبلغ المطلوب = 3 الاف جنيه استرليني فدفنوه ولم يحضر جنازته سوى بضعة أنفار بسبب خوف الملاحدة من المقابر، ومن جراء الطقس السيء، وجان برو هذا هو القائل في إحدى قصائده التي يتحدى فيها الخالق جل في علاه : هذا أنا أيتها السماء.. أُعْلِن ُبك حُكمَ الإِعدام وَأُعلِن بِكِ تَحت نُور الشمسِ إلحَادِي! كذلك كان الحال مع السوري الملحد " محمد يمان الصواف" المعروف على مواقع التواصل بـ "ديفيد رجل الكهف" وكان ضيفا دائما في القنوات اللادينية وقد جاهر بالحاده ومروقه عن الدين قبل أن يطلق زوجته ويهجر طفله الوحيد منها، ليحاول الانتحار مرات عدة ومن ثم ليفارق الحياة في المحاولة الاخيرة داخل شقته في العاصمة السويدية ستوكهولم في آذار / 2022 ولما يزل شابا في السادسة والثلاثين من عمره وذلك بعد سلسلة من الانهيارات العصبية والنفسية العاصفة فيما لم تعثر الشرطة على جثته إلا بعد تعفنها..الطريف أن" رجل الكهف" كان قد نشر عدة حلقات عن الاضطرابات النفسية وطرق الاستمتاع بالحياة بعيدًا عن الأديان ، فمات وحيدا معذبا مضطربا نتيجة البعد عنها وليس العكس ! ولم يختلف الحال مع الستينية المجاهرة بإلحادها وانكارها للبعث والنشور وللأنبياء والرسل ولجميع الكتب السماوية ولاسيما القرآن الكريم، وزعمها بأنه كتاب من تأليف النبي ﷺ،وأعني بها طبيبة التخدير المصرية نهى محمود سالم، وقد عثر على جثتها المتفسخة والمنتفخة في حزيران / 2024 بمنطقة الغابات في"بيرم باشا"في اسطنبول بعد أيام على وفاتها وهي عارية تماما وعليها آثار تعذيب وكانت الجثة حليقة الرأس ومشوهة بالكامل بعد خلافات حادة مع مترجم مصري مقيم في تركيا يصغرها سنا كان قد وعدها بالزواج عبر الانترنت برغم معارضة أبنائها لهذا الزواج الغريب الذي تم رغما عنهم ودونا عن ارادتهم،وهذه الطبيبة الجامحة هي التي طردتها الاعلامية المصرية ريهام سعيد،من برنامجها"صبايا الخير"المبثوث على قناة النهار قبل سنوات خلت ! كذلك كان حال الروائية المغربية - الهولندية الملحدة نعيمة البزاز،مؤلفة رواية" عشيقةالشيطان"و"المنبوذة"وقد أنهت حياتها انتحارا بعد سلسلة من الانتكاسات النفسية الخطيرة عام 2020 في أمستردام فنعاها ناشر رواياتها بالقول"إن الكاتبة التي عانت الاكتئاب..انتحرت!!". ولطالما حرض الكيان السويدي-الدنماركي، راسموس بالودان،زعيم حزب"سترام كوكس"أو"الخط المتشدد"اليميني المتطرف،ودفعه لحرق نسخ من القرآن في كل من النرويج والسويد ليزداد المسلمون بعد كل حادثة تمسكا بكتاب ربهم،واعتقادا به ،وتظاهرا حاشدا دفاعاعنه،وبما أحبط كل مخططات الكيان أسوة بألاعيب سلوان واجتراءات بالودان وبقية الحثالات من اللقطاء والزعران.
مساجدنا العامرة تغيظهم ...المدمرة والمهجورة والمعطلة تسعدهم أما بشأن المساجد فهذه غصة أخرى في قلوب اليهود على مر التاريخ كلما رأوا جموع المصلين وهم يصطفون إخوة كالبنيان المرصوص في الصلوات الخمس و الجمع والعيدين داخلها، وكلما سمعوا بصوت الأذان الصادح بالحق من مآذنها، وكلما أبصروا قبابها وهيبتها وشموخها ووقارها،وكلما سمعوا بدورات تعليم وتحفيظ القرآن الكريم الدائمية والصيفية بين أروقتها، وكلما ازدادت محاضرات ودروس العلم الشرعي للذكور والاناث بين جنباتها، وكلما لمحوا حملات إطعام الجياع، وكسوة العراة، وسقي الظمآى ،وكفالة الايتام ، والسعي على الأرامل والمطلقات بتبرعات المحسنين من عُمَارِها، وكلما علموا بحفر الآبار،وتعليم الصغار، ومساعدة الكبار، وعلاج المعاقين والمرضى من المتعففين وأصحاب الإعسار بصدقات محسنيها وروادها، وكلما شاهدوا الجموع وهي تحث الخطى قدما ذهاباوجيئة منها وإليها،كلما عضوا عليهم الأنامل غيظا، وامتلأت قلوبهم السود من جرائها قيحا،وقد دمر العدوان الصهيوني منذ السابع من اكتوبر / 2023جزئيا أو كليا ما يقرب من 1000 علما بأن آلة الحرب الصهيونية الغاشمة كانت قد دمرت ثلاثة مساجد كلّيًا، وألحقت أضرارًا جزئية بنحو 40 مسجدًا خلال عدوان 2021، فيما دمرت بشكل كلي أو جزئي قرابة 110مساجد في عدوان عام 2014 ، وعلما بأن المستوطنين قد نفذوا قرابة (250) اقتحاماً للمسجد الأقصى وباحاته خلال عام واحد فقط ، بحسب وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية ،وعلما بأن 1200 مسجد في مناطق (48) لم يتبق منها إلا القليل ،بينها15 مسجدا حُولت إلى كنس ومعابد، و40 مسجدا هدمت أو أُغلقت أو أهملت ، و17 مسجدا حُولت إلى حظائر للأغنام والأبقار أو الى مطاعم وبارات ومخازن وفقا لوكالة الاناضول، فيما هدم (113) مسجداً عن سبق اصرار وترصد خارج أراضي 48 بين عامي 1948-1967، وإن سهام الشر لا محالة عائدة إليهم ولو بعد حين ، وإن مرعى الغادرين طال الزمان أو قصر ، وبيل ! أودعناكم أغاتي
#احمد_الحاج (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الى البابا والدالاي لاما وبقية زعامات البشر ..إن الفضيلة في
...
-
حيوانات وحشية وأليفة على خطوط التماس الخشنة والخفيفة!
-
بعيدا عن اختبارات ماسك للاذكياء... معاناة “CV” متخم بالعطاء
...
-
دردشة سيبرانية حول تصريحات وتغريدات-إيلون ماسك-الصبيانية ! .
...
-
مناظرة شعوب العالم الثالث لقادة منظومة الشر اللاهث !
-
الى أدرعي وكوهين وشلة الحاخامات الحاقدين !
-
مجزرة -مدرسة التابعين- إدانة لكل المنبطحين والمطبعين !
-
بقايا سياسي عتيق على أطلال واقعنا المأساوي الغريق !!
-
وداعا حبيبنا -أسيد -الخديج وليعش أطفالنا الخدج من المحيط الى
...
-
بانوراما إبليس إنطلاقا من حفل افتتاح أولمبياد باريس !
-
الى المحللين غير الموضوعيين والناشطين المتحيزين !
-
لماذا يعاني رؤساء أميركا وجنودها من الشبقية والجنون ؟!
-
الخطبة التموزية للرد على أكاذيب -بيبي- أمام جوقة الكونغرسيين
...
-
واقعنا الهابط بظل الموكبانغ والتنجيم والمحتوى الخارط !
-
كوكب الأرض في خطر بسبب السلاح النووي وجنون قادة البشر !
-
لا لمشاركة الكيان الصهيوني الخسيس في أولمبياد باريس !
-
إنها حروب وجودية يا شعوب الصعادات والنفاخات!
-
رصاصات وخناجر غيرت مجرى الماضي والحاضر !!
-
أين جيشك الجرار من جرائم الصهاينة الفجار يا أمة المليار ؟!
-
العدالة والإنسانية الى زوال بسبب أنصاف القادة وأشباه الرجال
...
المزيد.....
-
من تاتشر إلى الجولاني: كيف يغيّر السياسيون صورتهم؟ ولماذا؟
-
الذباب والديدان والدبابير.. حشرات تساعد في علاج الأمراض
-
-شبيغل-: ألمانيا تجاهلت تحذيرات السعودية من منفذ هجوم ماغديب
...
-
ألمانيا.. توجيه 5 اتهامات بالقتل لمنفذ اعتداء الدهس في ماغدي
...
-
الدفاعات الروسية تسقط 42 مسيرة أوكرانية
-
ألبانيا تحظر استخدام تيك توك لمدة عام بعد مقتل قاصر
-
تحطم مقاتلة أميركية في البحر الأحمر بسبب -نيران صديقة-
-
كيف ستساعد بقايا سيارة الـBMW بهجوم المشتبه به السعودي على س
...
-
إسرائيل تواصل هدم وجرف المنازل والبساتين في الجنوب اللبناني
...
-
حادثة بـ-نيران صديقة- تسقط طائرتين أمريكيتين فوق البحر الأحم
...
المزيد.....
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
المزيد.....
|