|
أنصار الشيوعيّة الجديدة في البنغلاداش : يسقط خداع الطبقة الحاكمة ! لنبنى حركة من أجل الثورة !
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 8077 - 2024 / 8 / 22 - 19:02
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
جريدة " الثورة " عدد 867 ، 19 أوت 2024 https://revcom.us/
ملاحظة ناشر موقع revcom.us : بلغنا هذا المنشور من أنصار الشيوعيّة الجديدة في البنغلاداش . و قد سبق أن نشرنا بيانا لهؤلاء الرفاق عنوانه " ليسقط نظام الشيخ حسينة الرجعي الملطّخ بالدماء ! من أجل مجتمع جديد جوهريّا و تحريريّا نتوصّل إليه بوساطة ثورة فعليّة ! " . و قد صدر المنشور الجديد بعد الإطاحة بنظام حسينة الرجعي من قبل قائد الجيش و قسم من الطبقة الحاكمة ، أمام نضال قويّ خاضته الجماهير الشعبيّة . و إنّه للإيجابيّ للغاية إبلاغ الشيوعيّة الجديدة إلى الجماهير الشعبيّة في وضع مثل هذا ، و نحن نتطلّع إلى السماع اكثر عن هؤلاء الرفاق . ------------------------------ إزاء النضال و التضحيات البطوليّين للشعب ضد نظام الشيخ حسينة الرجعي الملطّخ بالدماء ، أطاح رئيس الجيش و قسم من الطبقة الحاكمة الرجعيّة بالشيخ حسينة و قرّروا إعادة تنظيم السلطة لإيقاف هذا التمرّد الجماهيري . و قد إتّخذوا هذه الخطوة لضمان أن لا يُفضي التمرّد الشعبي بأيّ شكل من الأشكال إلى توجيه ضربة إلى مصالحهم الجوهريّة . لحماية مصالح الإمبرياليّة و حليفتها المحلّية البرجوازيّة الكبيرة ، يريد الجيش أن يسلّم السلطة إلى حكومة إنتقاليّة موالية للولايات المتّحدة تكون مصّاصة دماء و تتصرّف في القر ، بقيادة محمّد يونس و تاليا إلى الجزّارين الرجعيّين الحزب القومي البنغلاداشي (BNP ) و الجماعة الإسلاميّة الأصوليّة الإسلاميّة ، كلاب الإمبرياليّة و لاعقى أحذيتها ، تحت قناع الانتخابات . و هذا التخطيط المخادع للطبقة الحاكمة جلب إليه بعض الطغاة المدنيّين الآخرين و السماسرة الموالين للإمبرياليّة الباحثين عن حصّة من السلطة . و هم يحاولون جعل الناس سلبيّين سياسيّا بمدح قيادة الطلبة و نشر شعارات حول " الديمقراطية و الحرّية " . بإختصار ، الطبقة الرجعيّة القويّة في البلاد تعمل بشراسة لتعزيز نظام معاد الهيكلة . و تستخدم الطبقة الحاكمة آليّة الانتخابات البرجوازيّة لتضليل الشعب و يجعله يعتقد عن خطأ أنّه هو الذى يمارس السلطة . و بهذا ، نشأت فكرة في فكر عامة الناس بأنّهم يمثّلون السلطة الحيويّة في نظام الدولة . لكن في الواقع ، مثل هذه الأشياء تقرّرها الطبقة الحاكمة . لقد قال بوب أفاكيان في هذا السياق : " الانتخابات : تتحكّم فيها البرجوازيّة ؛ و ليست وسيلة من خلالها تُتّخذ القرارات الأساسيّة على أيّ حال ؛ و هدفها الأوّلي الحقيقيّ هو إصباغ الشرعيّة على نظام الطبقة الحاكمة و سياساتها و أعمالها ، مقدّمة لها غطاء من " التفويض الشعبيّ " يخوّل لها أن توجّه و تحدّد و تتحكّم في النشاط السياسي للجماهير الشعبيّة " . (1) من الضروري أن نفهم أنّ ..." الانتخابات في هذا المجتمع تتحكّم فيها الطبقة الرأسماليّة الحاكمة . و هذه الطبقة الحاكمة تهيمن و تتحكّم في الاقتصاد و على هذا الأساس تهيمن و تتحكّم في السلطة السياسيّة . و بصرف النظر عن من هو في موقع المسؤوليّة الرسميّة ، تبقى هذه الطبقة الحاكمة على تحكّمها في الدولة – الشرطة و القوّات المسلّحة ، و البيروقراطيّات الحكوميّة و المحاكم و بقيّة الآلة القانونيّة ( " نظام الظلم " ) . تستخدم الطبقة الحاكمة الانتخابات لخداع الذين تحكمهم . و في أقصى الحالات ، تعطى الانتخابات للمضطهَدين " خيار " إنتخاب من هي مجموعة المضطهَدين التي ستسرقهم و تتسبّب لهم في العذابات ! " (2) يحتاج الناس إلى فهم من يمسك بالسلطة الفعليّة . فالتغيير في الأشخاص أو المجموعات في الحكم لا يغيّر سلطة الدولة و علاقات الإستغلال القائمة . لقد رأينا مع تطوّر أحداث ما يسمّى بالربيع العربي كيف أنّ نضال ملايين المصريّين إستُخدم أوّلا من قبل الأصوليّين الإسلاميّين و تاليا من قبل الجيش المدعوم من الولايات المتّحدة ليصل السلطة و يبقى الشعب مرتبطا إرتباطا وثيقا بالنظام الرأسمالي – الإمبريالي العالمي . إنّ القوّات المسلّحة هي العامود الفقريّ لسلطة الدولة ، و مؤسّسات سلطة الدولة تقع تماما تحت سيطرة الطبقة الحاكمة . و الجيش و الBGB و الRAB و الشرطة و وكالات المخابرات و قوى مسلّحة أخرى خدمت كأساس و منفّذ لحكم الشيخ حسينة طوال ستّة عشرة سنة و السلطة القضائيّة و السجون و البيروقراطيّة الذين يكرّسون أتوقراطيّة الشيخ حسينة هي الوسائل الأساسيّة لسلطة الدولة . و بإستخدام جهاز الدولة هذا ، تفرض الطبق4ة الحاكمة علاقات الإستغلال و الإضطهاد. إ،ّها سلطة الدولة هي التي نفّذت بإستمرار إختفاءات و عمليّات إغتيال و تعذيب و عمليّات إختطاف و إغتصاب و نهب و ترحيل في الجبال و السهول وقد قمع هذا قمعا عنيفا مقاومة الشعب . سلطة الدولة تظلّ بيد الإمبرياليّة و عملائهم المحلّيين، و البرجوازيّة الكبيرة التي أجبرت ملايين الناس على العمل في مصانعها الجهنّميّة حيث تتداعى المباني أو يحترق الناس حدّ الموت . و تظلّ سلطة الدولة بيد الذين يدمّرون الفلاحة الريفيّة و تحويل ملايين الناس إلى مدن الصفيح و يعرّضهم إلى المخاطر . لقد قدّموا الشعب إلى الأصوليّين الإسلاميّين الذين كانوا ببساطة يترقّبون إستخدام غضب الشعب ضد الحكم الوحشيّ للشيخ حسينة . و قد عملت هذه القوى بإستمرار على تفكير الناس القائم على البرامج السياسيّة – الإجتماعيّة الرجعيّة و تعزيز قبضتهم على السلطة السياسيّة . و الآن لديهم فرصة المشاركة في سلطة الدولة ، سيفرضون علاقاتهم و تقاليدهم و إيديولوجيّاتهم و قيمهم التقليدية المتخلّفة القديمة بأكبر قوّة على الشعب بشكل إنتقاميّ . الشعب يرغب في حرّية التعبير و مجلس نيابي ، و حقّ التنظيم و الحقّ في الغذاء و اللباس و المسكن و التعليم و الرعاية الطبّية و العمل و السلطة السياسيّة و تحديد مسار المجتمع . و يحتاج الشعب إلى مجتمع مختلف جوهريّا ليحرّروا أنفسهم من كافة أشكال الإستغلال و الإضطهاد ، و سلطة دولة مغايرة جوهريّا يمكن أن تحرّرهم من القبضة الوحشيّة للطبقة الحاكمة المحلّية و المعامل الجهنّميّة حيث تُسحق حياتهم لتكديس الأرباح للإمبرياليّين المستغِلّين الجشعين . و يجب أن يتحرّر الشعب من الأنظمة البطرياركيّة / الذكوريّة الإستغلاليّة التي تُبقى النساء مكبّلات بسلاسل العبوديّة . و يحتاج الشعب إلى ثورة فعليّة ( و ليست ثورة من نوع تلك في كوبا أو في فنزويلا ) . الثورة ليست مجرّد إصلاح ، بل هي تغيير راديكالي في المجتمع . و تعنى الثورة الإطاحة بجهاز الدولة الإضطهاديّة القائمة في ظلّ نظام رأسمالي – إمبريالي و تفكيكها ، و بخاصة مؤسّسات العنف و القمع المنظّمين ، بما في ذلك قوّاته المسلّحة و شرطته و محاكمه و بيروقراطيّته و السلطات الإداريّة ، و تعويض المراكز المكثّفة للقمع و العنف الرجعيّين بمؤسّسات ثوريّة . و ما من سبب للثقة في القوى التي تدعمها الولايات المتّحدة و الجماعة – BNP ، فيديهم ملطّخة بدماء الشعب . و سيواصلون الإستغلال و الإضطهاد الرأسمالي- الإمبريالي ، و يشدّدوا من فكرهم الديني المتخلّف العدواني . و هذه الطبقة الحاكمة لن تحاسب قتلة الذين إغتالهم الجيش و الشرطة و الBGB و RAB و قوى مسلّحة أخرى في النضال ضد نظام الشيخ حسينة الدموي . و هذه القوى المسلّحة تعبير عن إحتكار الدولة من قبل الطبقة الحاكمة . و الجماعة - BNP بمساعدة القوات المسلّحة للدولة و السلطة القضائيّة و السجون و البيروقراطيّة إلخ ستفرض حكم الإمبرياليّة و الطبقة الحاكمة المحلّية العميلة للإمبريالية ، على الشعب . و لن يكشفوا أبدا إتّفاقيّاتهم السرّية مع الدول الإمبرياليّة . لا يجب أن ننسى تاريخنا . لقد بيّنت الجماعة – BNP أنّها عدوّة الشعب . و المميّزات الخاصة لحكم هؤلاء الرجعيّين هو إضطهاد الأقلّيات ( اللغويّة ، مثل البهاريس ن و الأثنيّة ، و الجندريّة و الدينيّة مثل الهندوس ، و البوذيّين و المسيحيّين و جماعات مسلمة أخرى مثل القاديانيّين إلخ ) ، و تشابك الدين و الدولة ، و الضخّ في النظام التعليمي للتطيّر المناهض للعلم و الدني ، و قمع التفكير التقدّمي و الفنّ و الأدب و الممارسات الثقافيّة ، و القمع الشديد للنساء و المثليّين و المتحوّلين و المزدوجين جنسيّا . و كلّ هذا تفرضه أحزاب الطبقات الحاكمة لكن هذا المظهر الخاص للبرنامج الاجتماعي و السياسي للجماعة – BNP . لا يمكن للشعب أن يتحرّر إلاّ متى تمّ تفكيك جهاز الدولة القائمة و مؤسّساته بواسطة ثورة فعليّة بقيادة حزب ثوريّ متسلّح بنظريّة علميّة و مستند إلى ملايين المستغَلّين و المضطهَدين ، و تركيز جهاز دولة و مؤسّسات جديدة تماما ، و متى تمّت القطيعة مع الإمبرياليّة و تمّت الإطاحة بالطبقة الحاكمة المحلّية عميلة الإمبرياليّة . و بناء على هذا الفهم ، و هذه البصيرة و هذه النظرة ، إن تمكّن عدد صغير من الناس من الوحدة و الفضح المستمرّ لخدع و جرائم الطبقة الحاكمة و سير هذا النظام الوحشي على حساب الشعب ، عندئذ يمكن أن يكون لهذه القوّة الصغيرة تأثير كبير . و الطبقة الحاكمة منقسمة راهنا وهي تعرف إضطرابا مؤقّتا و الناس يتحدّون هذا النظام القائم لمدّة طويلة في الشوارع ؛ و مسألة مستقبل البلاد يقع نقاشه في كلّ المقاهي . فكّروا في كون تأثير حتّى قوّة صغيرة ، إن أمكنها التقدّم إعتمادا على تقييم صحيح لواقع البلاد و إستغلال التفكّكات في المجتمع في المجتمع للبداية في بناء ثورة ! في عالم تهدّده الإبادة الجماعيّة في غزّة و كارثة البيئة و حتّى حرب نوويّة في أوكرانيا ، هذه القوّة الصغيرة بوسعها أن تؤثّر في مجرى الأحداث تأثيرا لا يمكن تصوّره . نتوجّه بالنداء إلى الناس ليتجاوزوا يأسهم و يركّزوا على بناء حركة ثوريّة حقيقيّة هم في حاجة ماسة إليها . و تمثّل الشيوعيّة الجديدة قفزة عملاقة في الفهم العلمي للواقع الاجتماعي و طريق التغيير الجوهري للبلاد عبر ثورة فعليّة . إنّها علم يفضح المصالح الطبقيّة وراء البرامج و السياسات المتنوّعة التي تكرّس راهنا في هذه البلاد . الشعب وحده بوسعه أن يتسلّح للقيام بالثورة و لتحرير الإنسانيّة قائم على الفهم الصحيح . ليُحاكم الشيخ حسينة لجرائم نظام أوامي /AWAMI ! أعيدوها و حاكموها ! حاكموا قادة أوامى و، بما في ذلك IG، DIG ، BGB ، RAB و قوّأت أخرى تابعة للدولة الذين شاركوا سياسيّا و عسكريّا في قتل أبناء و بنات الشعب و إصدار الأوامر للقيام بذلك . لنقل لا لإصلاح الجيش ، لنقل لا للحكم العسكري في جبال شيتاكونغ ، لنقل لا لحكومة إنتقاليّة . لا للجماعة – BNP ، لا لرابطة أوامي ، لا انتخابات حزب ثالث ! كامل النظام يجب الإطاحة به !
أنصار الشيوعيّة الجديدة في بنغلاداش الهوامش : 1. From Democracy: Can’t We Do Better Than That?, p. 68, by Bob Avakian—revcom.us eds 2. From Cold Truth, Liberating Truth, Part 7—revcom.us eds
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بعض النقاط لفهم الوضع في فنيزويلا
-
باسم - السلام - : تُغرق الولايات المتّحدة حتّى أكثر الشرق ال
...
-
تقرير هام جديد يفضح : شبكة معسكرات التعذيب الإسرائيليّة للفل
...
-
كمالا هاريس و الولايات المتّحدة و إسرائيل : - المصالح المشتر
...
-
بوب أفاكيان – عدد 72 : كمالا هاريس و تيم والز و البقيّة : لس
...
-
الهجوم على السجينات في معتقل أفين بطهران أثناء إحتجاجهنّ على
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 71 : مساندة قتلة و سجّاني عدد كبير
...
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
-
إسرائيل في غزّة : صور [ جديدة ] من الإبادة الجماعيّة
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 69 : مجرمو حرب و مضطهِدون
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 70 : تمرّدات العبيد و الحرب الأهليّ
...
-
و أعمال إسرائيل تجرّ الشرق الأوسط إلى حافة حرب إقليميّة و تخ
...
-
إسرائيل تغتال مفاوض إيقاف إطلاق النار ، و تقصف مدارسا بالقنا
...
-
كامالا هاريس هي و ليس بوسعها إلاّ أن تكون داعمة للإبادة الجم
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 66 : كلّ شيء مرتهن بإيجاد شعب ثوريّ
-
بيان جديد من البنغلاداش : ليسقط نظام الشيخ حسينة الرجعي المل
...
-
الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) : لن
...
-
بينما كان الحكّام الأمريكيّون يصفّقون للوزير الأوّل و الإباد
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 67 : مجلس كنغرس مليء بالوحوش يهلّل
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 64 : الجنون المتنامي و إحتدام الوضع
...
المزيد.....
-
في الذكرى 39 للتأسيس: حزب العمال مع الشعب وفي مقدّمته من أجل
...
-
الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي تنوه بالتعبئة التنظيمية والنض
...
-
التقرير السياسي الصادر عن الاجتماع الاعتيادي للجنة المركزية
...
-
“صوت الشّعب” تحاور الرفيق فهمي شاهين، عضو المكتب السياسي لحز
...
-
??ژنام?ي ??وت ژمار? 33
-
اعتقال 4 متظاهرين في مظاهرة داعمة لصفقة التبادل قرب مقر نتني
...
-
عاجل | واللا: الشرطة الإسرائيلية تعتقل 4 متظاهرين قرب مقر إق
...
-
شولتز يندد بـ-تصريحات متنافرة- لماسك تدعم اليمين المتطرف وته
...
-
«كفاية ضرائب».. عن رسوم الهواتف المحمولة وغيرها
-
الدفاعات الجوية الروسية تتصدى لمسيرة في الخليج الفنلندي بمقا
...
المزيد.....
-
اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر.
...
/ بندر نوري
-
نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد
/ حامد فضل الله
-
الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل
/ آدم بوث
-
الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها
...
/ غازي الصوراني
-
الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟
/ محمد حسام
-
طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و
...
/ شادي الشماوي
-
النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا
...
/ حسام عامر
-
الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا
...
/ أزيكي عمر
-
الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي )
/ شادي الشماوي
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
المزيد.....
|