أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني . - دراسة حول - مشروع حماس السياسي الفلسطيني - - المقدّمة .















المزيد.....

دراسة حول - مشروع حماس السياسي الفلسطيني - - المقدّمة .


نزار فجر بعريني .

الحوار المتمدن-العدد: 8077 - 2024 / 8 / 22 - 12:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في طبيعة مشروع حماس السياسي الفلسطيني.
مقدّمة :
يبدو لي أنّ معظم المهتمين والمتابعين لمسارات وأحداث المرحلة الجديدة من الصراع على فلسطين في أعقاب هجوم طوفان الأقصى أو الذين يساهمون في صناعة وترويج و"عيها السياسي " المنحاز لحماس، في كونها أحد قوى " محور المقاومة" في مواجهة " العدو الأمبريالي الصهيوني " ، وفي مقاومتها المباشرة لغطرسة جيش الاحتلال، وجبروته العسكري بوسائلها الهجومية البدائية ،أو تعاطفا مع ضحايا إجرام جيش الاحتلال الغازي ، وهم على بعض الحق وفقا لمعايير الحق الشرعي والوطني في مقاومة الاحتلال والتضامن مع ضحايا حروبه الظالمة، لم يأخذوا بعين الاعتبار ابرز الحقائق الموضوعية في عوامل السياقات التاريخية للصراع التي تحدد وتكشف طبيعة العلاقات بين القوى المتصارعة على مستوياتها المختلفة- العلاقات بين قيادة حماس السياسية و " إسرائيل" ، بين " اليمين الصهيوني المتطرّف " و " إدارة بايدن الديمقراطية " وبين هذه الإدارة وقيادة " محور المقاومة " في طهران ، وليس من الصعوبة إكتشاف أهميّة فهمها لإدراك طبيعة الحرب القذره المستمرّة في أعقاب هجوم" طوفان الأقصى" ، السابع من أكتوبر ٢٠٢٣:
الأولى،
إنّ سلطات الاحتلال الداخلي " الوطنية " قد لا تقلّ خطرا في أذرعها الميليشياوية ونهجها الاستبدادي ، الإيدولوجي، على مسارات بناء مقوّمات الكيان السياسي الوطني الديمقراطي عن سلطات الاحتلال الخارجي ، وقد تتساوق الوسائل والآليات ، وتتقاطع الأهداف ، وقد تكون أسوأ منها بجميع المعايير الوطنية ، المرتبطة بقضايا الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان- المعايير الاعظم التي أتت ثمرة لتضحيات ملايين البشر في مواجهة جميع أشكال سلطات " الأمر الواقع " على مر العصور !
الثانية،
إنّ تجاهل جميع وسائل صناعة الرأي العام لطبيعة مشروع حماس السياسي الفلسطيني ،( وتغييب مواقع تناقضه في الأهداف والأدوات وآليات التحقق مع أهداف وأدوات وآليات تحقق المشروع السياسي الوطني الفلسطيني ، وبالتالي مع مصالح الشعب الفلسطيني العليا وأمنه القومي )،يؤدّي إلى تغييب وقائع ما يحدث في سياقات الهجوم والحرب، وعلى مسارات وآليات الغزو الإسرائيلي والهدن الأمريكية من تفارق بينهما، تتجاهله وسائل تصنيع الرأي العام ذاتها ، بما يوجّب على النخب الوطنية والديمقراطية الفلسطنية والعربية عدم الوقوع في فخ " الثقافة السياسية" الغير موضوعية ، وضحية لما تروّجه أقلام وأبواق ومنصّات ممولة ، وعلى درجة عالية من الخبرة في فبركة الرأي العام.
الثالثة ،
تجاهل وتغييب عوامل السياق التاريخية لصيرورة الحرب المفتوحة بين حماس وجيش العدو التي أطلقتها حماس بعد خروج قوات الاحتلال من غزة ٢٠٠٥ بعملية خطف الجندي " جلعاد شاليط " ٢٠٠٦ ، وقد أعطى الحكومة الإسرائيلية المبرر لشن الحرب الأولى في نهاية ٢٠٠٨، في سلسلة من الحروب ، كان آخرها الحرب العدوانية الانتقامية المتواصلة في أعقاب هجوم طوفان الأقصى. في تغييب عوامل السياق ، يتمّ أيضا تغييب حيثيات ركوب حماس حركة الاحتجاج السلمي الفلسطيني التي انطلقت في ١٩٨٧، في أعقاب آخر حروب هزيمة لكفاح المسّلح في غزو بيروت، ١٩٨٢، وكل ما يرتبط بطبيعة قواعد الاشتباك التي حددت سقف أهداف الحروب السياسية والعسكرية ، والتي كسرتها حماس في هجوم طوفان الأقصى، وكان من المتوقّع من حكومة الحرب ، في ضوء عوامل سياق مشروع التطبيع الإقليمي الأمريكي والتسوية السياسة في سوريا، أن تعمل على إسقاطها!
الرابعة ،
تجاهل وتغييب عوامل صيرورة مشروع التطبيع الإقليمي والتسوية السياسية الأمريكية الجزئية في سوريا، التي تفسّر توقيت هجوم طوفان الأقصى وطبيعة الأهداف السياسية التي سعت قيادة حماس لتحقيقها، ودوافع إسرائيل لكسر قواعد الاشتباك التي تحكم سقف الحروب السابقة .
أحاول في هذه الدراسة كشف طبيعة مشروع حماس السياسي الفلسطيني، وكيف يتجسّد في الممارسة السياسية والعسكرية في العلاقات مع جميع القوى المرتبطة بالصراع، خاصّة السلطة الفلسطينية الشرعية وحكومات العدو، ودافعي الوحيد هو إدراك حقيقة أنّه من مصلحتنا كنخب ديمقراطية سورية ، داعمة لقضية الشعب الفلسطيني السياسية المركزية ( حل الدولتين ، وقيام سلطة وطنية ديمقراطية موحدة على مناطق القدس الشرقية والقطاع والضفة الغربية، كأفضل خَيار سياسي يمكن تحقيقه في ضوء موازين القوى وشبكة المصالح والسياسات الإقليمية ، و واقع تساوقه مع خطوات وإجراءات مشروع التطبيع الإقليمي الأمريكي )، ومتعاطفة مع آلامه الإنسانية، ورافضه لجميل وسائل وأدوات الحروب العدوانية الإسرائيلية، أن ندرك أوّلا طبيعة مشروع قيادة حماس السياسي الفلسطيني ، وكيفيّة تناقضه مع المشروع السياسي الفلسطيني ، ثانيا ، وما توجّبه بالنتيجة القراءة السياسية الموضوعية عند تقيمنا لطبيعة الربح والخسارة في هذه الحرب المصيرية ( إذا كان ثمّة أرباح حقيقة للفلسطينيين!)، من ضرورة أن نضع ما تحققه حماس من" انجازات سياسية أو معنوية أو عسكرية خاصّة" في كفّة الميزان المقابلة لما يقدّمه الشعب الفلسطيني من أثمان بشرية ومادية ، وما يخسره على طريق بناء مشروعه السياسي الوطني ، الذي أنجزت الانتفاضة الأولى(١٩٨٧ ١٩٩٣) محطّته الأولى -" سلطة فلسطينية ذاتية " على مناطق في غزة ورفح والضفة – والإنتفاضة الثانية ( ٢٠٠٠ ٢٠٠٥)- تحرير قطاع غزة ، وتفكيك مستوطنات في محيطه وفي الضفة ؛ وكان يمكن لإنتفاضة ثالثة أن تحرر القدس الشرقية ، ليكتمل بذلك مشروع بناء سلطة وطنية فلسطينية على مناطق ١٩٦٧وفقا للشرعية الدولية والعربية و " الإسرائيلية "، لولا دخول حماس على الخط الموازي، والنقيض! دون ذلك، تفتقد رؤيتنا للموضوعية ، وقد بات واضحا في عواقب هذه الحرب القذره،( التي رفع سقف أهدافها التدميرية لحكومة تحالف الحرب اليمينية الصهيونية طبيعة هجوم حماس الطوفاني)، هذا التناقض الصارخ بين ما تسعى إليه قيادة حماس من أجل فرض الاعتراف بشرعية وجودها كطرف فلسطيني رئيسي مفاوض منافس للسلطة على مائدة التسوية السياسية وبين ما دفعه الفلسطنيون من أثمان ذلك الهدف الحمساوي الخاص !
في مواجهة تحديات فهم طبيعة الحرب الجارية في أهداف وعلاقات وسياسات ومصالح القوى المتورّطة ، يبدو لي أنّه من أبسط درجات الوعي السياسي أن يستطيع المثقّف الحريص على فهم حقائق الصراع التمييز بين أفكار وثقافة سياسية غير موضوعية(١) وبين حقيقة المصالح التي تأتي في دوافع تصنيعها و ترويجها ،ويعبّر عنها علاقات وسياسات القوى المتصارعة، وقد تقاطعت تحليلات وقراءات الجميع ، حتى على صعيد الإعلام الإسرائيلي ، عند تجاهل طبيعة مشروع حماس السياسي الاستراتيجي المُغيّب في ثقافة المقاومة، وآليات تقاطعه مع مشروع اليمين الصهيوني المتطرّف الساعي لقطع مسار تسوية حل الدولتين، كما تتجاهل حقيقة الأهداف السياسية الخاصّة التي سعت إليها قيادة حماس في توقيت وتنفيذ هجوم طوفان الأقصى، والتي تتمحوّر حول فرض وجودها على طاولة مفاوضات التسويات السياسية الفلسطينية والإقليمية، حيث تمّ تجاهلها من قبل جميع الأطراف !
دراستي التالية ، هي أيضا محاولة إضافية لفهم طبيعة الصراع على فلسطين في هذه المرحلة الأكثر تدميرا وإجراما بحق الشعب الفلسطيني، والأكثر خطورة على حاضر ومستقبل مشروعه السياسي الوطني ، عبر تقديم قراءة، آمل أن تكون موضوعية، لطبيعة أهداف المشاريع السياسية للقوى المتورّطة مباشرة في الحرب، قيادة حماس وحكومة الحرب اليمينية الصهيونية في ضوء عوامل سياق مشروع التطبيع الإقليمي الأمريكي، وقد شكّلت عمليا صيرورة واحدة، برز في عواملها قواعد الاشتباك السياسي والعسكري في مواجهة صيرورة تسوية حل الدولتين التي بدأت خطواتها التنفيذية الأولى خلال ١٩٩٤، تضمّنت سياقاتها بعد ٢٠٠٧معارك عسكري كبيرة ، وهدن مؤقّتة، كان الخاسر الاوّل فيها الشعب الفلسطيني و مشروعه السياسي الوطني، وكانت تترك الباب مفتوحا لجولات جديدة من العنف الدموي وفقا لمقتضيات مصالح وسياسات حماس والحكومات الإسرائيلية، دون الأخذ بأدنى درجات الاعتبار لما تتركه من عواقب تدميرية ، سياسية أو إقتصادية أو بشرية، على الفلسطينيين(٢).
أوّلا ،
بالنسبة لحكومات العدو ، خاصة اليمين الصهيوني المتطرّف،( الذي ترفض قواه السياسية من حيث المبدأ وفي الممارسة قيام الحد الأدنى من أشكال السلطة الذاتية الفلسطينية، والتي واجهت رؤيتها ومصالحها تحدّيات اتفاقيات أوسلو ١٩٩٣ ، وما نتج عنه من تأسيس سلطة وطنية فلسطينية في القطاع ورفح ، وأعقبها من اتفاقيات ( ١٩٩٦) وخطوات لضم مناطق في الضفة للكيان السياسي الجديد ، عزز آمال الفلسطينيين بنجاحها ضمانات دولية لتنفيذ خارطة طريق " حل الدولتين ")، وقد حسمت قرار المواجهة المباشرة مع أصحاب المشروع التسووي السياسي ، وكانت الضحية الأولى إغتيال رئيس الحكومة " رابين " ١٩٩٥وإسقاط نهجه، وبدأ العمل على قطع مسار حل الدولتين ، وتفكيك ما انجزه من خطوات !
كل ما حصل لاحقا من تطوّرات بعد تشكيل حكومة نتنياهو الأولى ١٩٩٦، استهدف بشكل منهج إضعاف السلطة الفلسطينية وتفكيك مؤسساتها ومنع تحقيق الخطوات التالية في مشروع حل الدولتين ، وقد حقق عمليا إنجازات كبيرة بفعل تقاطع الأدوات والأهداف مع مشروع حماس السياسي، وهي الحقيقة الموضوعية التي يتمّ تجاهلها ، عبر تجاهل طبيعة مشروع حماس السياسي الفلسطيني.
ثانيا ،
بغض النظر عن موقفنا السياسي من حماس ، الحقائق الموضوعية تقول انّ حيثيات ظهور حماس وآليات صعودها خلال الانتفاضة الأولى (١٩٨٧ ١٩٩٣)، والإنتفاضة الثانية ،(٢٠٠٠ ٢٠٠٥)، وسيطرتها بقوّة السلاح والدعم المالي والإيديولوجية على قطاع غزة ٢٠٠٧،وما نتج عنه من قطع مسارات دمقرطة السلطة ووحدانية تمثيلها ووحدتها الوطنية الجغرافية الفلسطينية، لم تخرج عن سياقات واستراتيجية حكومات الاحتلال لإضعاف الشرعية الوطنية والشعبية للسلطة ، والعمل على إسقاط مؤسساتها في الضفة، وكلّ تلك الإجراءات والسياسات العدائية التي مارستها حماس تجاه السلطة ومؤسساتها وجمهورها صبّت موضوعيا وذاتيا في خدمة جهود وسياسات حكومات وقوى اليمين الصهيوني المتطرّف تجاه "سلطة أوسلو" ، ومسار " حل الدولتين "، الذي أمتلك مشروعيته السياسية والوطنية من حق الفلسطينيين ونضالهم التاريخي لبناء سلطة وطنية على جزء أو كامل التراب الوطني الفلسطيني ،كما أمتلك عوامل قوّته الخارجية في تبنيه من قبل واشنطن بفعل تقاطع مآلاته مع مشاريع التسويات السياسية الإقليمية الأمريكية ،وبالتالي مؤسسات " الشرعية الدولية " وأنظمة الجامعة العربية و " الإسلامية " !!
لنتابع...

(١)-
تصنّعها مراكز بحوث متخصصة، ويروّجها مثقفون مزيفون ومرتزقة، لا يؤمنون سوى بأنفسهم، ولا يعنيهم سوى مصالحهم الخاصة ، ويفتقدون لأخلاقيات المهنة وللأمانة الفكرية، ويتظاهرون بالولاء إلى قضايا، ليس لقناعتهم بعدالتها، بل لأنّهم يجدون فيها فرصة واعدة ومردود مهم على الصعد المعنوية والمادية، ولا يتورعون عن اللجوء الى حجج مخادعة لكي يتمكنوا من إقناع جمهورا عريضا، يعتقدون أنّه ليس ناضجا بما يكفي، وبالتالي يمكن توجيهه بأفكار قراءات سياسية محددة تتوافق مع شروط المشغّل ، وتزيد فرصهم ، وشهرتهم لدى الرأي العام المسيطر ! اقدّم دراسات متواصلة ، لنماذج من التضليل، يقدّمها أساتذة كبار في جامعات ومراكز بحوث مختلفة .
(٢)-
تتجاهل حماس(وإعلام شركائها الإقليميين!) في ديماغوجيا المقاومة دائما لقضية الفارق النوعي بين موازين قوى الحرب وما ينتج عنها من تفاوت في الخسائر، يدفع ثمنه الفلسطينيون غاليا ؛ وهي أحد العوامل التي تكشف الطابع الرئيسي لمشروع حماس السياسي الخاص !
في 27 ديسمبر/كانون الأول 2008، بدأت "إسرائيل "حربا على قطاع غزة أطلقت عليها اسم "عملية الرصاص المصبوب"، بذريعة الوصول إلى المكان الذي تخبّئ فيه المقاومة الأسير جلعاد شاليط. وردت عليها المقاومة الفلسطينية في القطاع بعملية سمتها "معركة الفرقان".
استمر العدوان الإٍسرائيلي 23 يوما، واستخدم فيه جيش الاحتلال أسلحة محرمة دولية مثل الفسفور الأبيض واليورانيوم المنضب، وأطلق أكثر من ألف طن من المتفجرات.
المقاومة الفلسطينية بدورها استهدفت في هذه الحرب الغلاف الاستيطاني المحيط بغزة (نحو 17 كيلومترا) بنحو 750 صاروخا، وصل بعضها لأول مرة إلى مدينتي أسدود وبئر السبع.
لنلاحظ الفارق النوعي في حجم الخسائر، الناتج بالطبع عن الفارق في موازين القوى؟
أسفرت هذه الحرب عن أكثر من 1430 شهيدا فلسطينيا، منهم أكثر من 400 طفل و240 امرأة و134 شرطيا، إضافة إلى أكثر من 5400 جريح. ودمرت أكثر من 10 آلاف منزل دمارا كليا أو جزئيا.
وبدوره اعترف الاحتلال بمقتل 13 إسرائيليا، بينهم 10 جنود، وإصابة 300 آخرين!!!
---------------------------------------



#نزار_فجر_بعريني_. (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دراسة في نقد - بعض الكتابات العربية حول حرب غزة -. الجزء الأ ...
- في نقد -- الفكر المتأرّجح في القضية الكردية : بينَ الواقعِ و ...
- في بعض هموم السوريين النخبوية !
- - يحيى السنوار - ، والقائد النموذج!
- في طبيعة وإمكانية الرد الفعّال !


المزيد.....




- أمين عام -الأفلان-: لما تولى تبون الرئاسة كانت الجزائر على ح ...
- باتت تشكل خطرا بيئيا .. نقل طاقم ناقلة نفط تضررت بهجوم في ال ...
- مئات الآلاف يتوافدون لحضور -غيمز كوم- في ألمانيا
- ألمانيا - محاكمة ثلاثة سوريين بتهمة الانتماء إلى تنظيمات إره ...
- السلطات الأوكرانية تجند مواطنا مصابا بالخرف في الجيش
- إسرائيل تعتقل طبيبا عربيا بدعوى انتمائه لـ-داعش- وتسريبه معل ...
- قوات كييف تهاجم عبّارة تحمل خزانات وقود في ميناء -قوقاز- الر ...
- استخباراتي أمريكي سابق يتحدث عن سبيل واحد لإنهاء النزاع في أ ...
- -طلاء شمسي رقيق جدا- قد ينهي أزمة شحن الهواتف
- -بنكهة أومامي-.. إليكم وصفة البرغر المثالية


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني . - دراسة حول - مشروع حماس السياسي الفلسطيني - - المقدّمة .