أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . افلاس الناطقين به ( 5 )















المزيد.....

أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . افلاس الناطقين به ( 5 )


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8076 - 2024 / 8 / 21 - 16:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


--- مراحل تطور منظمات اليسار الماركسي :
في هذا الفصل ، سنركز على المنظمة الأشد تنظيما وقوة ، وديمومة ، لان المنظمات الاخريات تعرضن للمراجعات وللانسحابات ، خاصة منظمة 23 مارس ، التي توزعت الى يمين سينخرط لاحقا بأجهزة النظام ، وجماعة " الوحدة والنضال " التي حلت نفسها وعاودت الانضمام كأفراد وليس كتنظيم ، الى حزب الطليعة . ويسار منظمة 23 مارس بالسجون ، الذي كانت مواقفه قريبة من مواقف الى الامام ، وابتعدت كثيرا عن مواقف 23 مارس اليمينية ، التي ستتطور لاحقا لتصبح ب " منظمة العمل الديمقراطي الشعبي " OADP ، التي ارتبطت باسم محمد بن سعيدآيت إيدر ..
اما حركة " لنخدم الشعب " التي خرجت عن منظمة 23 مارس في سنة 1972 ، وتبنيها للفكر الماوي ، واتخذت مواقف مثل الدعوة للصعود الى الجبال التي ( شعلت فيها الثورة ) باسم حركة " الاختيار الثوري " فسرعان ما تشتت فريقها ، ومن لم يعتزل النشاط السياسي ، سيعيد الالتحاق بمنظمة 23 مارس " الوحدة والنضال " . فزمن التيار كان قصيرا ، وكان مدفوعا بغرائز الشباب ، شباب ذاك الوقت الذي يحلم بالثورة ، لإقامة الجمهورية الديمقراطية الشعبية .
لذا سنركز في بحثنا على جماعة " الى الامام ، لأنها كانت الأكثر اندفاعا في الدعوة الى الثورة ، وآمنت ايمان العجائز بقدرة الجماهير التحرك في هذا الباب ، رغم ان ( الجماهير ) كانوا مجرد رعايا مرتبطين بالسلطان العلوي ، وبالدولة العلوية . فهل خيبت ( الجماهير ) الرعايا آمال " الى الامام " حين ظلت تجهل شيئا يسمى بالثورة ، وظلت تخاطب الرعايا الامية والجاهلة ، بالثقافة الثورية الماركسية . فكانت المنظمة ولوحدها في واد ، وكانت الرعايا وراء الراعي في دولة رعوية تتماهى مع عيش الرعايا ، وترفض عيش المواطن وعيش الشعب ..
اذن . مرت منظمة الى الامام منذ تأسيسها في 30 شتنبر 1970 ، الى حين انفجارها في سنة 1979 ، وبالضبط حصل الانفجار داخل اصوار السجن ، ومنه انتقل الى خارج السجن ، لينعكس سلبا على قوة المنظمة الذي دخلها " البرْكينْسن " ، بثلاث فترات متميزة بعض الشيء فيما بينها .
الفترة الأولى ، وتمتد من 30غشت 1970 ، الى سنة 1972 ، وهي فترة نشأة المجموعات اليسارية بالجامعة . لقد عرفت منظمة الى الامام كغيرها من المنظمات اليسارية ، خلال هذه الفترة ، نوعا مِمّا يمكن تسميته ، بالازدهار اليساري بالجامعة . فالجامعة كانت تتكلم بلسان اليسار وحده ، خاصة عندما نجح في تهميش التأثير النسبي لأحزاب البرجوازية الصغيرة ، خاصة تلك التي كانت تُنظّر للجمهورية البرلمانية . ووصل بها طموحها السياسي الثوري حد التنسيق مع الجيش في الانقلاب العسكري في سنة 1972 ، او ما يسمى بانقلاب الطائرة الملكية التي كانت مهددة بالسقوط . فالفقيه محمد البصري احد رجالات المقاومة ، كان يراهن على دور الجيش في تغيير نظام الحسن الثاني ، وإقامة مكانه نظام الجمهورية المغربية . فالاتصالات التي كانت للفقيه محمد البصري بالكلونيل أمقران عندما كان نزيل احدى مستشفيات باريس لإصابته بسرطان الرئة ، كانت تصل حينا بواسطة ساعي بريد خاص الى علم الجنرال محمد افقير . وهو نفس العمل كان سيعيد نفسه سنة 1982 ، مع الجنرال احمد الدليمي ، الذي كان يبحث عن مشروعية تاريخية وسياسية ، لإضفاء طابع وطني على عمليته المُجهضة ، عندما رفض الفقيه لقاءه بباريس ، لأنه كان يخاف من الاختطاف الذي تعرض له المهدي بن بركة ، سيما وان الشكوك تحوم حول دور للفقيه في عملية بن بركة . فعندما خرج الفقيه وقيادة الاختيار الثوري من السجن ، بعفو ملكي تدخل فيه افقير ، سلم هذا كوزير للداخلية جواز سفر الى الفقيه ، الذي كان يسير امام اعين أعوان افقير من البوليس بمطار محمد الخامس الدولي ، وعندما وصل الى مطار Orly ، كان في لقاءه بالمطار الضابط الفرنسي المسؤول عن امن المطار ، Bouchez ، الذي نقل شخصيا الفقيه محمد البصري الى Les Champs Elysées ، و مكنه من شقة بشارع L’avenue de la grande armées ، ولم يمر وقت قصير حتى تم الإعلان عن اختطاف المهدي بن بركة . وسيكون ل Antoine Bouches دور في عملية تصفية المهدي .. لماذا هذا التذكير ؟ . لان جميع الفرقاء السياسيين كانوا يشتغلون على نظام الجمهورية ، الذي اشتغلت عليه منظمة الى الامام كثيرا . لذا ففترة قوة المنظمة حتى سنة 1972 ، سيتزامن مع المشروع الأيديولوجي للجيش ، والاتحاد الوطني للقوات الشعبية ، و المنظمات الاخريات من ماركسية وقومية ، وحتى التيار الإسلامي للشبيبة الإسلامية ، ولمنظمة الجهاد الإسلامي .
ان الصراع السياسي الذي كان يدور بالساحة ، كان يجد اقبالا قل نظيره من الشباب الذي تأثر بالأفكار الماركسية ، ومنهم من تأثر بالأفكار الماركسية ، وبالأدبيات الإيديولوجية للحركة القومية العربية ، من ناصرية ومن حزبي البعث ، اليمين وهو الحاكم بالعراق ، واليسار وهو الحاكم بسورية .. فالإقبال العددي للشباب وليس الرعايا على هذه التنظيمات ، ساهمت فيه معضلة التعليم بالجامعة وبالكلية ، وحتى بالمدارس الثانوية كثانوية مولاي يوسف ، ومدارس محمد الخامس ، ثانوية الليمون .. بالرباط .
فعنما تندلع المظاهرات ، والتعليم يجر لسنة بيضاء ، ونوع الشعارات المرفوعة التي تدعو الى قلب نظام الحسن وبناء النظام الجمهوري ، فأكيد ان الاستقطاب سيتكاثر ، وتغلفه دعوات للاناركية ، لتحطيم الدولة لبناء الجمهورية . ان هذا الحال المشحون سياسيا ، هو ما اعطى لليسار الماركسي ، أولوية السبق لمشروع الدولة الديمقراطية ، التي لا بديل عنها حتى تحقيقها ..
الفترة الثانية من مراحل تطور منظمات اليسار الماركسي ، وعلى رأسها منظمة الى الامام ، تبتدئ مع نهاية سنة 1972 ، وتستمر الى ما بعد سنة 1974 ، وبالضبط الى سنة 1977 . فخلال هذه الفترة ، سيحصل انقلاب الجيش في سنة 1971 و 1972 ، وستحصل الهبّة المسلحة المعروفة باسم 3 مارس 1973 ، ، وقبلها تحالُفُ الجيش وعلى رأسه الضباط الوطنيين الاحرار ، مع الجناح الثوري المسلح في حزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية ، بقيادة الفقيه محمد البصري ، وسيعرف التعليم سنة بيضاء ، انتهت بقرار 24 يناير 1973 الذي أوقف " ا و ط م " UNEM ، ودام الحظر ستة سنوات ، حتى سنة 1979 تاريخ انعقاد المؤتمر الوطني السادس عشر للاتحاد الوطني لطلبة المغرب .. كما ستندلع حرب الصحراء التي استغلها الحسن الثاني في تدعيم نظام حكمه المهدد بالسقوط ، ليصبح وطنيا وليس عميلا ، خاصة عندما انتهت الحركة بانتماء الجميع لمشروع الملك الذي محوره في الصراع ، وبقيت منظمة الامام وحدها ترفع شعار الصحراء ليست مغربية ، ونادت لأول مرة بالشعب الصحراوي ، وقسم المسيرة ، وتحويل الصراع الداخلي الى صراع وطني ، بعد ان كان صراعا طبقيا ..
فبعد سنة 1974 تحول كل شيء في شعارات ودعوات اليسار الماركسي ، وتحول الصراع من الطبقي الى الدولي الوطني .. وكان في مقدمة المواقف الانتحارية ، الموقف من نزاع الصحراء الغربية ، الذي ضيق على المنظمة تنظيميا بعد الاعتقالات الواسعة التي تعرضت لها ، واجماع أحزاب الحكم ، الاتحاد الاشتراكي ( للقوات الشعبية ) ، حزب ( التقدم والاشتراكية ) ، و منظمة العمل الديمقراطي الشعبي OADP ، والاتحاد الوطني للقوات الشعبية – فرع الدارالبيضاء .. بنعت مناضلي منظمة الامام ب " العدمية الوطنية " ، وهو اتهام خطير يحرض على القتل ، وكان عبارة عن وشاية باليساريين الى البوليس ..
ورغم انها حاولت طيلة سنوات من 1974 الى 1978 ، الخروج من هذه الضائقة التنظيمية والسياسية ، فهي كانت من دون نتائج ، وادت المحاكمات التي تعرضت له في يناير فبراير 1977 بالدار البيضاء الى عزلتها ، وهي العزلة التي ستزداد بعد سنة 1978 .
وفي سنة 1979 ، ستعرف المنظمة انسحابات أخرى ، على اثر برقية التهنئة للرئيس الجزائري الشادلي بنجديد ، على اثر فوزه بالانتخابات الرئاسية ، وبسبب ثبورها على حضور مؤتمرات جبهة البوليساريو ، التي كانت تعقد بالجزائر العاصمة ..
ومع النهاية التي وصلت اليها المنظمة بعد المحاكمات السياسية في يناير فبراير 1977 بالدارالبيضاء ، بعد ان كانت تطمح منذ تأسيسها في ان تصبح حزبا ثوريا ، يقود الطبقة العاملة والفلاحين نحو انجاز الثورة وإقامة الجمهورية . نطرح تساؤلات كبيرة حول أسباب الفشل في تحقيق المشروع الأيديولوجي العام ، الذي وظفت كل مجهوداتها الفكرية والسياسية والتنظيمية ، لتنزيله على الأرض ..
-- هل ان أسباب الفشل تتعلق بخلل وانحراف في اطار المشروع نفسه الذي يشكل اليسار الماركسي جزءا منه ؟
-- او انه يتجاوز هذا الحد ، الى جوهر المشروع نفسه ، الذي تشكل منظمة الى الامام جزءا اساسيا لا يتجزأ منه ؟
-- ثم ما هي طبيعة الازمة التي عاشتها المنظمة مع باقي المجموعات اليسارية الأخرى؟
-- ثم الم تكن منظمة الى الامام بالنسبة لموقفها من الصحراء ، صحيحة ، وان التاريخ انصفها رغم موجات القمع التي تعرضت لها . ؟
-- ثم الم تكن شعاراتها من الصحراء ، ألْطف من شعارات النظام الذي مرة يردد " الصحراء في مغربها والمغرب في صحراءه " ..
-- وماذا حين تقدم محمد السادس بحل الحكم الذاتي رغم تجاهل العالم له ؟
-- بل ماذا حين اعترف الملك محمد السادس شخصيا ، بالجمهورية العربية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار ، وامام العالم ، لينال عضوية الاتحاد الافريقي ، واصدر ظهيرا وقعه بخط يده ، يقر فيه بهذا الاعتراف ، الذي نشره في الجريدة الرسمية للدولة العلوية عدد 6539 / يناير 2017 ..
واذا كان اليسار الماركسي ، ومن ضمنه " الى الامام " يعترف بالاستفتاء وتقرير المصير ، فالنظام نفسه دعا الى الاستفتاء وتقرير المصير ، سواء في نيروبي سنة 1981 / 1982 ، او عندما قبل باتفاق الاطار ل James beker وزير الخارجية الأمريكي ، او عندما وقع مع جبهة البوليساريو اتفاق 1991 ، وتحت اشراف الأمم المتحدة ..؟
وعندما اعترف الملك محمد السادس بالدولة الصحراوية وبالحدود الموروثة عن الاستعمار ، فهو اعترف بالشعب الصحراوي ، واعترف بالجيش الشعبي الصحراوي .. واعترف بجبهة البوليساريو كمنظمة تحرير .. وهو نفسه اعتراف واشنطن ، واعتراف الاتحاد الأوربي .. بل هو اعتراف اممي ، حين كان جواب الأمم المتحدة بالقرار المتخذ رقم 34/37 الذي اعتبر جبهة البوليساريو بالممثل الشرعي الوحيد للشعب الصحراوي . وهنا كانت الأمم المتحدة بصراحة ،تبدي وتعبر عن عدم قبولها لدخول النظام الى وادي الذهب بعد انسحاب موريتانية منه ..
فالم ينصف التاريخ منظمة الى الامام ، ومنظمات اليسار الماركسي في موقفها التي كانت ألطف من مواقف محمد السادس عندما اعترف بالجمهورية الصحراء ، دون المرور من الاستفتاء ؟



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- البوليس السياسي المدني اكثر من رديء
- ماذا من وراء دعوة سفير النظام المخزني بالأمم المتحدة عمر هلا ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- هل تكون الگويرة سببا في اندلاع حرب بالمنطقة
- أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . ...
- الجمعية العامة للأمم المتحدة تدعو الأمين العام للأمم المتحدة ...
- 5 غشت 1979 ذكرى انسحاب موريتانية من - وادي الذهب - ، وذكرى ا ...
- ماذا يخطط لصراع الصحراء الغربية
- أراك في عيون الغد المعلق
- الغاية من الاعتراف الفرنسي بمغربية الصحراء
- الموساد الإسرائيلي
- أي نظام سياسي صالح للمغرب ؟
- هل حقا ان فرنسا ايدت الحكم الذاتي بالصحراء الغربية ؟
- الأوراق الملعبة
- هل ممكن انتظار حرب بين النظام المخزني المزاجي البوليسي المغر ...
- بلادي صحروك جففوك
- آخر خلفاء بني أمية .. أنت .. ميتا ..
- حين يقلد النظام الجزائري النظام المغربي


المزيد.....




- أمين عام -الأفلان-: لما تولى تبون الرئاسة كانت الجزائر على ح ...
- باتت تشكل خطرا بيئيا .. نقل طاقم ناقلة نفط تضررت بهجوم في ال ...
- مئات الآلاف يتوافدون لحضور -غيمز كوم- في ألمانيا
- ألمانيا - محاكمة ثلاثة سوريين بتهمة الانتماء إلى تنظيمات إره ...
- السلطات الأوكرانية تجند مواطنا مصابا بالخرف في الجيش
- إسرائيل تعتقل طبيبا عربيا بدعوى انتمائه لـ-داعش- وتسريبه معل ...
- قوات كييف تهاجم عبّارة تحمل خزانات وقود في ميناء -قوقاز- الر ...
- استخباراتي أمريكي سابق يتحدث عن سبيل واحد لإنهاء النزاع في أ ...
- -طلاء شمسي رقيق جدا- قد ينهي أزمة شحن الهواتف
- -بنكهة أومامي-.. إليكم وصفة البرغر المثالية


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - أزمة النظرية الماركسية . أزمة المشروع الأيديولوجي الماركسي . افلاس الناطقين به ( 5 )