أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أمين بن سعيد - عن الشذوذ، وكراهية إسرائيل والإسرائيليين، واليهود...













المزيد.....

عن الشذوذ، وكراهية إسرائيل والإسرائيليين، واليهود...


أمين بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 8075 - 2024 / 8 / 20 - 10:08
المحور: كتابات ساخرة
    


أحدثكم عن DVD كسّرته منذ أيام، بعد أن ظل عندي لسنوات. محتواه أفظع ما يمكن أن يصدر عن بشر، وسأتطرق فقط لما يتعلق بالجنس فيه. لكن قبل ذلك، وجب التوضيح، أني عندما أخزن فيديوهات قطع رؤوس منذ أيام طالبان أفغانستان لا يعني ذلك أني قاطع رؤوس أو أتلذذ وأنتشي عندما أشاهدها، بل هدفي يكون تذكيرا ببشاعة دين الله ووحشية أتباعه عندما يفهمون حقيقته ويطبقونه. خذ هذا المثال كدليل على مشروعية وحق تخزين ما أشرتُ له، لكن مع استثناء وحيد يخص البيدوفيليا، والتي -وليصدق من يصدق ولي‍كذب من يكذب- شاهدتُ في 2008 مقطعا أقل من دقيقة لا أزال أحارب لأمحيه من مخيلتي، في ذلك الزمن كثير من الفظائع كان الوصول إليها سهلا وليس مثلما الأمور الآن... القادم مقزز لكني أقوله لك دون أي حرج، 2006 2007 2008 بدأت رحلتي مع الأديان والآلهة والإسلام بالخصوص، وعندما اكتشفتُ أنه يبيح ذلك مع الحيوانات، كان الأمر خارج كل توقعاتي، والصدمة جعلتني أتقزز حتى من أقرب الناس إليّ وهم أناس طيبون يجهلون كل شيء عن دينهم كما هو حال العوام في كل دين. كنتُ أعلم أن البورن فيه أشياء شبيهة لكن لم أكن شاهدت شيئا من ذلك، فبحثتُ عبر eMule ووضعتُ zoophilia واخترتُ أصغر حجم وبقيتُ أكثر من يومين أنتظر اكتمال التنزيل لضعف النات تلك الأيام... المهم، في الملف المنزل، مع الحيوانات، وجدتُ الأطفال وليس أي أطفال بل الرضع! نعم أكثر من 16 سنة الآن، شاهدتُ بالصدفة مقطعا مع رضيعة ولا يزال إلى الآن لم يُمح من ذاكرتي... طبعا لا أستطيع وصف ما رأيتُ ولكم تخيل فظاعة المشهد مع شهادتي على تأثيره. لذلك أرى أن كل الفظائع يمكن أن توجد عند شخص ما باستثناء ما يخص الأطفال ووحدهم الشواذ المجرمون المنحرفون سيفعلون. أعود إلى الحيوانات: مع الإسلام وغيره من الأديان اكتشفتُ وهم العروبة، وكنتُ محاطا بمن اتجهوا لكراهية العرب منذ أن سُمع بوجودهم، لم أتبع تيارهم لكني لم أنهرهم أيضا، وبقيت في نفسي دائما مشكلة التعميم التي لم أستطع السقوط فيها، وبالاطلاع أكثر اكتشفتُ أن سبب مصائبنا ليس العرب القدامى وحدهم بل أجدادنا فعلوا ما لم يفعله أولئك العرب وكانوا ملكيين أكثر من الملك... لماذا الحيوانات إذن؟ لأني أردتُ أن أجد لنفسي ملجأ وحائطا أختبئ وراءه: هؤلاء العرب دمروا بلداننا وتاريخنا وهويتنا بدين يبيح حتى إتيان البهائم! هؤلاء لا يمكن اعتبارهم بشرا أصلا! هؤلاء لا يستحقون حتى الحياة لا هم ولا من تبعهم وادعى أنه منهم كشعوبنا! والكلام كما ترى، خطير جدا وغير مقبول تحت أي عذر حتى ذلك الذي يقول إنها ردة فعل بعد صدمة ولا يؤاخذ صاحبها... المهم، وقتها، قلتُ، في القرن21 عندما تفعل ذلك الجميلة الأمريكية والألمانية والفرنسية وووو فلماذا يُلام البدوي الذي نزا في صحرائه على قرد أو معزة في القرن السابع؟ قد ترى المنطق الذي عملتُ به وقتها غريبا أو لا منطقيا لكنه الذي وقع والذي أعانني كثيرا على الإفلات من تيار لم يكن عندي حجج كثيرة لصد حقائقه. لم يكن ذلك السبب الوحيد بل الرئيسي، لكن كان معه "المعزة وإن طارت"؛ فلم أكن أصدق أن هناك بشر يفعلون ذلك وأمام الكاميرا ويراهم ناس يشترون تلك الأشرطة أي ناس يستهويهم ذلك، لكن الذي لم أصدقه حتى أراه هو كون من تفعل ذلك تكون جميلة، وكنتُ أقول في نفسي ربما قبيحة لم ينظر إليها أحد فقصدتْ البهائم، لكن أن تكون جميلة فذلك ما كان مستحيل التصديق ما لم أره، ورأيتُ... العجب، وتخيلتُ نفسي ليس مع الحمار لكن مع تلك القنبلة بعد أن فعلتْ ذلك مع حمارها أو كلبها أو قردها!
في الـ DVD لم أترك الأطفال بالطبع، ولا الحيوانات، لكن تركتُ الأم وابنتها مع نفس الرجل، الأخت وأختها مع نفس الرجل، الأخ وأخاه مع نفس المرأة، وجز الرقاب في الشيشان وطالبان أفغانستان. أصف لكم مشهدا وضعتُ فيه جز رقبة في الشيشان على اليمين وعلى اليسار امرأة وابنتها مع رجل، لا أدري هل يتخيل القارئ عنف ما أروي أم لا والسنة 2008؟ ذلك المشهد الذي ربما ستراه غريبا أو شاذا لا يزال أصلا من أصول مبادئي: هذه حقيقة الدين وهذا مآل من تَعفّنتْ عنده الحريات، لا للدين لكن لا للفوضى التي يدعونا إليها منحرفو الغرب، نعم لرد الاعتبار إلى المرأة ولا لترهات النسوية المستوردة من الغرب دون غربلة، نعم للحرية الجنسية لكن لا للشذوذ، سحقا لتشريع البيدوفيليا في عراق المعممين وسحقا لكل منحرف غربي يسعى إلى ذلك تحت زعم الحريات والتقدم، لا لتجريم واضطهاد المثليين في بلداننا لكن سحقا لفرض المثلية وترانسجندرة المجتمعات الغربية تحت شعار التقدم ومواكبة قيم العصر ومحاربة العنصرية...
ولكل من ظن أن الشذوذ الذي سأتكلم عنه هو ما لا يزال يعتقده أولئك الذين يعيشون في الكهوف، أنقل له تقريبا حرفيا قولَ مثليٍّ اكتشف مؤخرا وهم العروبة: "نعم لتنفيذ الحكم في كل الشواذ الجنسيين"، وقصده شذوذ الشعوب المستعربة عن جنسها الحقيقي واعتقادها بأنها عربية جاءت من نجد.
أمر إلى إسرائيل الآن، ولمن سيسأل ما الرابط مع ما سبق؟ أقول كلها مواضيع يمكن أن يُتكلم فيها، مهما كان تأثيرها في واقعنا تبقى مجرد مواضيع كأي مواضيع أخرى...
قلتُ سابقا أن رفضي لإسرائيل مطلق، وهنا يظهر منطقيا جدا أنه ربما لذلك علاقة بخلفيتي العربية الإسلامية، قول أكيد سيقوله البعض، وردي عليه، أن رفضي المطلق لإسرائيل له علاقة مباشرة بخلفيتي الثقافية الغربية لا العربية الإسلامية، ومعرفتي بحقيقة تجبر اللوبي اليهودي في الغرب هي التي تجعلني أضع مليون نقطة استفهام أمام كل شيء له أدنى علاقة باليهود وبإنجازاتهم وبتفوقهم، أزعم أني لا أصل حد العنصرية لكني لا أتنازل عن الحقائق التي أعرفها في شأنهم وأهم الحقائق بالطبع الهولوكوست المزعوم، والأخير يعنيني منه حصرا تحرر الغرب من سلطة وتجبر لوبي الأنوار وبالتالي تحرر بلدي وشعبي من فلسطين: القضية تحرير وطن وليست معاداة المساكين اليهود وإنكار ما فعله فيهم الشيطان هتلر، قد يزعم أحد هنا أني قومي، لكني أرى كلامي أقرب لليسار منه للقومية، رأس المال المالي الذي ينهب العالم اليوم أغلبه يهود والهولوكوست أصل من أهم الأصول التي تحكم الغرب ووجدان شعوبه تماما كفلسطين عندنا، من أقرب لليسار؟ أنا من أهاجم مباشرة قدس أقداس رأس المال أم من يدعي أني مجرد عنصري حاقد على اليهود وأدعي أن وراء كل مشكلة في الأرض يهودي وبقية ترهات اللوبي اليهودي التي لُقنها الجميع في المدارس والكليات والإعلام والأفلام ووو...؟
رفضي المطلق لإسرائيل ناتج من حقائق تقول أن أولئك الذين أسسوا إسرائيل ليسوا أحفاد العبرانيين القدامى، بل أوروبيون ملحدون بالشق الديني في اليهودية وسلفيون في الشق القومي المزعوم، والذي يهمني أكثر في تأسيس إسرائيل هو كل أبناء شمال أفريقيا الذين هجروا أصولهم الحقيقية وتبنوا أصلا خرافيا من خرافة دينية: لا علاقة لفلسطين والعاطفة نحو فلسطين هنا، بل فقط أتكلم عن دولة قامت بهولوكوست حقيقي في حق نسبة من شعوب المنطقة، الفلسطيني ليس أخي، أخي الحقيقي الذي سُرق مني هو الإسرائيلي السيفاراد الذي يعاديني ويعادي بلده الحقيقي وأصله الحقيقي من أجل خرافة أصلها تلك الكتب العبرانية الإجرامية التي "كفاحي" مقارنة بها يكون كليلة ودمنة! من هذه النقطة يمكن فهم كيف يستحيل أن تكون الأمازيغية صهيونية، ووحدهم السذج من يناصرون إسرائيل نكاية في "العرب" الفلسطينيين، وأيضا كيف يمكن الفصل بين إسرائيل وفلسطين: إذا كانت فلسطين سلبت وجدان شعوبنا فلماذا السكوت عمن ليس سلب الوجدان وغيّب العقل بل سرق الوجود برمته؟ إذا كنتَ تعادي فلسطين، فافعل لكنك لا عذر لك في مناصرة إسرائيل... أما ما يضحك الثكلى حقا، فهو قول يقول أن إسرائيل متقدمة وسنربح منها عكس كل دول العروبة المتخلفة، والرد عليه بسؤال بسيط: ماذا ربح الأمريكان والألمان والإنكليز والفرنسيون من إسرائيل غير الابتزاز والحروب والمضي قدما في طريق التقهقر والانحطاط؟
من بين بعض تعريفات الصهيونية اليوم، القول بحق تلك الدولة والشعب الذي فيها بالوجود: كل من يعترف بدولة إسرائيل صهيوني... ويظهر من كلامي أني لا أعترف بتلك الدولة، وجوابي بكل بساطة أن تلك مسألة لا تعنيني أصلا، الذي يعنيني منها ما أشرتُ إليه فيما تقدم، وأيضا رفضي لأي قيمة تعطى لأولئك المتعاطفين في إسرائيل مع حقوق الفلسطينيين. قد يُجاب على كلامي أنه قُضي الأمر الآن والواقع يحتم العمل معهم وخصوصا اليساريين منهم، وأقول أني لستُ مجبرا على العمل معهم أصلا وسأظل أقول أنه لا فرق عندي بين شارون ونتانياهو وبين تشومسكي وجدعون ليفي: صاحب القضية، الفلسطيني، يقرر ما يراه صالحا له... كلامي هنا يشبه قولي أنه وقع إبادة للسكان الأصليين في أمريكا وأستراليا، لنفرض أن من تبقى منهم سيقولون كلهم أنه لم تقع أي إبادة: قولي لن يتغير.
بالعودة إلى الخلفية الثقافية الغربية، أرفض إسرائيل، لأن القليل الذي قلته حتى الآن يتمنى آلاف أحرار الغربيين قوله دون أن يسجنوا وأن يدفعوا آلاف اليوروات للمنظمات اليهودية ‌"المدافعة عن حقوق الإنسان والمناهضة للعنصرية‌": تلك المنظمات البدوية العنصرية التي لا همّ لها إلا مواصلة سلطة لوبياتها على كل كبيرة وصغيرة في الغرب، تلك المنظمات اللاإنسانية القمعية التي تشكل الخطر رقم واحد على كل الحريات في الغرب وأهمها حرية التعبير، تلك التنظيمات العسكرية الدخيلة على الغرب والتي لا تعترف بانتمائها لتلك البلدان أصلا بل ولاؤها الأول والأخير لإسرائيل (ويأتينا "التنويريون" من أمثال حامد عبد الصمد ليكلمونا فقط عن ولاء المسلمين للإسلام لا لبلدانهم!!)، تلك التنظيمات الإرهابية التي تمثل محاكم التفتيش في الغرب والتي لا تختلف في شيء عن الأزهر في مصر والتي بسببها ذل وهُجر وسُجن وقُتل الشرفاء والأحرار! هل لما أقول هنا علاقة بفلسطين؟ أضيف إلى قول لي سابق معنى من معاني قولي أني أرى القضية الفلسطينية من جانب إنساني لا إسلامي/ عروبي/ يساري: الإنسانية تحتم عليّ معاداة من يدمرون أجمل قيم الإنسانية بفكرهم البدوي العنصري المقيت مختفين وراء الشعارات الزائفة التي لا ينخدع بها إلا -ومع احترامي- الذميون والسذج.
تمعن جيدا في القادم ولا تكن كصديقي: أحد زملاء "الكفر" قال لي أنه يتمنى إنشاء قناة إلحادية تغطي كل العالم العربي -واللفظ له- ولن يكون الخلاص لهذه الشعوب المغيبة إلا بذلك، فأجبته أني أتمنى تلك القناة لكن بشرط أن يكون نصف وقتها مخصصا للهولوكوست ولكل أكاذيب اليهود في كل المجالات كالتاريخ والعلوم والفلسفة والأدب والفنون والسينما. من العجب أن يُقال إلى اليوم أن اليهود نهضوا وتجاوزوا الدين، في حين أن الفكر البدوي العنصري المدمر يحكم إسرائيل وكل أعوانها في الغرب من وال ستريت إلى هوليود إلى السيتي إلى... أولمبياد فرنسا! سؤال رائع سألته معلقة ناقصة عقل ودين في نهاية تعليقها على إحدى فصول قصصي (ديونيزوس ، إله كل الانحرافات ، الذي جُسِّد في افتتاح أولمبياد باريس ، إله منتقم ويرفض ألا يُعبد ويُوقَّر ، يَطلب عبادة الجميع ، لا يرض بتهميش دينه بل يريد فرضه على كل المجتمعات... اليهودي المثلي مخرج تلك الافتتاحية ، أراد أن يقول أن عصر المسيح ولّى واليوم يجب فرض انحرافات ديونيزوس ، المسيح الذي جَسَّدتْ دورَه مثليةٌ أيضا يهوديةٌ !
ما يهمني في تلك اللوحة الآن ، وجودُ طفلةٍ صغيرة في مجتمع ديونيزوس ، وذلك الراقص الذي اقترب منها وأشار بيده إلى حلقه كناية عن الذبح والتضحية بالأطفال ، ليُظنَّ أن العبادة شيطانية ! في حين أن مَن وراءها ليس كذلك...
مَن وراء تلك اللوحة ، لا يعبد الشيطان ، وعبدة الشيطان لا سلطة ولا قوة لهم... بل عنده دين فيه للأطفال حظوة كبيرة ! أفراد قبيلته لا يمثلون في فرنسا 1% من عدد السكان ، فكيف أوكل لهم افتتاحية الأولمبياد ؟ هل لا يوجد مخرجين وفنانين غيرهم بين أكثر من 68 مليون ؟)، وكان ردي على تعليقها وسؤالها: [كثير من نخبنا تظن أن محاكم التفتيش ولى عهدها مع انتهاء التجبر الكنسي، ونفس تلك النخب تقول أن الإسلام سيُدمر الحضارة الغربية: تعليقكِ يهزأ بجهلها ويعطيها مَن يُفتّش في الغرب بل من يحكم ومن يسعى لتدمير الحضارة الغربية وهو ناجح في مسعاه حتى الآن، بعكس المسلمين الذين لا سلطة لهم ولا تأثير لكل عنترياتهم! https://crowdbunker.com/v/UFKoSdFz5H
غسيل المخ الرهيب الذي تتعرض له الشعوب الغربية، يجعل من تعليقكِ تفوح منه رائحة الغاز والصابون، وعلاجه لن يكون إلا سجنكِ مع الغرامة المالية التي لن يَنجُ منها الموقع أيضا فهو مثلكِ -يُحرّض على الكراهية والعنف- https://fr.timesofisrael.com/ceremonie-douverture-des-jo-enquete-ouverte-pour-un-cyberharcelement-visant-thomas-jolly/
سؤالكِ الأخير له جوابان: إما الـ 68 مليون كلهم حمير، وإما تلك الأقلية تَستَعمِر الشعب الفرنسي وآن أوان تجاوز خرافة أن أولئك عباقرة.
هذا فيليب كاترين الذي جسّد Dionysos : ركزي مع الكلمات، من المفروض أنها تحمله إلى السجن مباشرة بتهمة البيدوفيليا! ( https://www.youtube.com/watch?v=jvw-g4qSY-U ) ]
تقول الدفاعيات اليهودية الكرتونية التي تردد في كل أرجاء الأرض، أن من "ينكر الهولوكوست" مريض ونازي وعنصري. وتقول أن "معاداة السامية" خطر لا يخص اليهود وحدهم بل كل العالم المتحضر ولذلك وجب محاربتها من الجميع... وأقول أن الهولوكوست أكذوبة من أكبر الأكاذيب التي خُدعت بها، وهي ككل الأكاذيب وككل الأديان صرح يظهر شامخا لكنك بنفخة واحدة من فمك تُسقطه. أما أكذوبة وخرافة وحد ردة "معاداة السامية" فهي كـ "الإسلاموفوبيا" فخر وشرف لكل أحرار وشرفاء هذا العالم الذي تحكمه الأكاذيب والخرافات! وشذوذ وخزي لمن لا يزال مخدوعا مرددا كالببغاء شعارات أعداء الحياة والكرامة والإنسانية! و... أكيد، فهمتَ الآن العلاقة بين أول المقال والشذوذ الذي تكلم عنه، ونصفه الثاني وأيضا الشذوذ الذي تكلم عنه...



#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن العنصرية، وكراهية فلسطين والفلسطينيين...
- نحن نقص عليك أحسن القصص...8: سلمى (*)
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-11
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-10 ملحق
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-10
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-9
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-8
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-7
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-6
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-5
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-4
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-3
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-2
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-1
- ترامب وصورة القرن: ارحموا عقولكم وعقولنا يا قوم!
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 12
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 11
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 10
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 9
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 8


المزيد.....




- ثنائي مبدع يُترجم الموسيقى للصم: لافينيا ودينيس يفتحان أبواب ...
- نهاية مريبة لممثلة أفلام إباحية شهيرة (فيديو+ صور)
- في ذكرى زواجهما الثاني.. طلاق جينيفر لوبيز من بن أفليك
- بوابة الوظائف الحكومية.. نتيجة وظيفة معلم مساعد لمادة اللغة ...
- الفيلم الهندي -حياة الماعز- يثير جدلا على مواقع التواصل بسبب ...
- رداً على إغلاق مراكز إسلامية في ألمانيا.. إيران تغلق آخر معه ...
- فيديو للفنان المصري محمد فؤاد في مشاجرة حادة بأحد المستشفيات ...
- نقابة الأطباء المصريين تعلق على فيديو مشاجرة الفنان محمد فؤا ...
- -دعونا نعطي الناس ما يريدون-.. الكشف عن البوستر الرسمي لفيلم ...
- تنسيق المرحلة الثانية 2024 …. والكليات والمعاهد المتاحة لطل ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أمين بن سعيد - عن الشذوذ، وكراهية إسرائيل والإسرائيليين، واليهود...