أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وليد المسعودي - نقد الدولة- دولة النقد ( البحث عن دولة حديثة ناقدة ) الفصل الثاني - الجزء الثاني















المزيد.....

نقد الدولة- دولة النقد ( البحث عن دولة حديثة ناقدة ) الفصل الثاني - الجزء الثاني


وليد المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 8074 - 2024 / 8 / 19 - 00:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن نقد الدولة بشكل حديث ظهر مع ولادة التطور الصناعي في الغرب الذي سوف يحول من شكل الدولة ضمن طبيعتها الملكية الإقطاعية التي تعد دولة مالكي العبيد للسيطرة على العبيد إلى الدولة النيابية الحديثة للسيطرة على رأس المال وطبيعة حركته وانتقاله فضلا عن السيطرة على الطبقة الأضعف وهي طبقة العمال (20)
ومع تضخم وزيادة الثروات تطورت القدرة على التحكم بها من خلال السيطرة على الطبقات الاجتماعية مع نمو وتطور هائل للمدنية التي شملت الجميع بأنساقها المعرفية وفقا للتدرج الطبقي بين الصعود والنزول داخل البرجوازية الناشئة ، فالذين كانوا في الأمس من أصول فلاحية أصبحوا اليوم عمالا وفي المستقبل سوف يمتلكون أدوات الإنتاج ومن ثم صيرورتهم من الملاك وهكذا تغير في طبيعة " الأزل " الطبقية أو الديمومة الطبقية للنبلاء والارستقراطيون في ثباتهم الوجودي والطبقي والتعليمي والسياسي .. الخ ، كل ذلك وجد بعد الثورة الفرنسية عام 1789 ، وبالتالي لم يعد لدائرة القدر الإلهية وجودا يذكر حيث ثبات المجتمع ضمن طبقاته الثلاث " ملاك ، رأسماليين ، عمال " بل هناك الزحزحة والتبادل والتغيير والعمل ونشوء الطبقة البرجوازية الوسطى التي سوف تأخذ على عاتقها عملية التطوير والبلورة لمستقبل الرأسمالية بشكل يدعم المغامرة يدعم الاختراق لجميع الثوابت الاجتماعية والدينية والثقافية ولا يوجد ثابت سوى عملية انطلاق وحركة رأس المال وهو يدعم العقل البشري نحو المزيد من الإبداع والتطور .
هكذا أصبحت الدولة مرتبطة بالميكانيكي والمهندس المبتكر ، مرتبطة بالعمال وحقهم في الدخول إلى البرلمان والمشاركة في صناعة القرار السياسي مع إضفاء المزيد المزيد من التحسينات المعاشية على حياة ومستقبل الطبقة العاملة ماديا ومعنويا ، وبذلك تغيرت بيوت العمال الكالحة القاتمة السواد إلى مدن نظيفة وحديثة رغم بطء ذلك التغيير ورغم تاريخ طويل من عدم الاعتراف بالحقوق والحريات المتعلقة بحق التظاهر والإضراب والعصيان المدني ، حيث تشكل هذه الثلاثية مع وجود الإعلام المعارض والصحافة الحرة الناقدة لسلطة الدولة وتعثراتها احد أشكال نقد الدولة ومواجهة الأوضاع القائمة ضمن أشكالها المتردية يضاف لها حقوق التجمع والتعبير والانفراد العقيدي والفكري والإنساني بشكل عام .

أشكال نقد الدولة

حقوق الإنسان والمواطن

أولا : - حق الاقتراع العام

تشجع الديمقراطية حق التصويت والاقتراع العام فضلا عن حث الناس على التدخل في الشؤون العامة للدولة ، ذلك ما يظهر على السطح من خلال مفاهيم الحقوق التي ظهرت في القرن التاسع عشر ومن أبرزها حق الاقتراع العام أو التصويت العام الذي يساهم في تغيير شكل الدولة أو شكل قيادة الدولة وأشخاصها وقوانينها وأعمالها .. الخ
وتاريخ الاقتراع العام مر بتقلبات كثيرة حتى وصل إلى صيغته الحالية تلك المعنية بالمشاركة الاجتماعية في التصويت الانتخابي المباشر دونما أي اعتبارات متعلقة بالملكية أو الجنس أو الطبقة أو المكانة الاجتماعية ، فبعد الثورة الفرنسية كان مفهوم الاقتراع محدد فقط للذين يتمتعون بالقدرة على دفع الضرائب ضمن الرقعة الجغرافية التي يتواجدون فيها ، حيث اختيار الجمعية التأسيسية الفرنسية ومع إلغاء الاقتراع الضريبي وجد الاقتراع العام المباشر ولكن كان حكرا على الذكور وهذا الاقتراع الذكوري ضل مهيمنا في فرنسا حتى عام 1944 ، وحينذاك سمح للمرأة بالمشاركة في الانتخابات العامة .
لقد ساهم دستور فرنسا عام 1848 في جعل الانتخابات مباشرة من قبل الشعب وضمن العدد الفعلي للسكان والعدد المحدد للمرشحين الذين سوف يكونون بدورهم ممثلين للشعب في جميع المناطق الفرنسية الأصيلة والتابعة لها من المستعمرات (21)
مع الاحتفاظ بسرية التصويت ولا يمكن تسمية أي من ممثلي الشعب دون الحصول على نسبة محددة من الأصوات الانتخابية والتي تقدر ب 2000 صوت على أن لا يقل عمر المرشح الانتخابي عن ال 25 عاما ، وكل هذه التجربة الانتخابية لم تعزز بشكل فاعل حيث اختيار أول رئيس جمهوري فرنسي " نابليون الثالث " الذي سوف ينقلب على الديمقراطية ذات الأربعة أعوام ويسمي نفسه إمبراطورا بواسطة السيف والقلنسوة الكهنوتية كما يعبر ماركس و يضيف " إن حق الاقتراع الشامل لم يمكث لحظة إضافية إلا لكي يتمكن من أن يخط بيده أمام أعين الدنيا قاطبة وصيته الأخيرة ويعلن باسم الشعب إن كل ما ينبعث جدير بالزوال " ( 22)
وهنا يقصد ماركس بتلاشي جميع الآمال بالحرية والمساواة والإخاء فضلا عن تطبيقات الدستور الفرنسي والجمعية الفرنسية بما تملك من أحزاب وسلطات وصحف ومثقفين وأدباء وطبقات مختلفة كل ذلك تم ضربهم عرض الحائط والعودة إلى الدكتاتورية القديمة ولكن قابلة إلى تثبيت حكمه بذكاء سياسي من خلال الدعم الذي تلقاه من قبل الطبقة العاملة ورئيسهم " جوزيف برودون " فضلا عن وجود اليعاقبة الجمهوريين فضلا عن قدرته على كسب البابا في روما ضمن أوساط الكاثوليك ، ولا ننسى أيضا أهمية الفلاحين في تأييده ودعمهم له (23)
كل ذلك أنهى الاقتراع العام وجوهره في تحقيق السياسات التي بنيت عليها ثورة العقد الاجتماعي فضلا عن تطوير التشريعات الخاصة بالتعامل مع امة يقدر عدد سكانها بستة وثلاثين مليون نسمة من حيث جعل مالكي أدوات الإنتاج ورأس المال يتحكمون في جميع الطبقات وبالأخص طبقة البروليتاريا ، وبالتالي تكوين إمبراطورية تساعد على إبادة ليس تطلعات الشعب الفرنسي فحسب بل أيضا تطلعات الشعوب الأخرى فهناك الحملات الفرنسية على ايطاليا ومحاولات البحث عن موطئ قدم في المكسيك والحرب مع بروسيا وغيرها من مطامع ومطامح قادت إلى اسر نابليون الثالث وسجنه وموته في انكلترا .
إن الاقتراع العام في سويسرا ظل محافظا على طبيعته الثورية في القرن التاسع عشر دون العودة إلى التملك حيث الاكتفاء بعمر البلوغ وهو ما فوق العشرين عاما ولكن هذا الاقتراع منحصر على الذكور فقط في حين ظلت أكثر الدول الأوربية يتطابق فيها الاسمي على شكل الديمقراطية وليس الفعلي ، ولم تحصل المرأة على حريتها الانتخابية بشكل كامل إلا في القرن العشرين وأخر امرأة حصلت على حريتها الانتخابية كانت من سويسرا ضمن نطاق أوربا وآخر امرأة حصلت على اليسير اليسير من التصويت الانتخابي البلدي كانت من السعودية في عام 2015 . (24)
وهكذا يتجلى الأثر الانتخابي كحق يفرضه العصر والتطور وليس كحق يراعى من خلاله الإنسان المجرد من الملكية ، الإنسان خارج إطار السلطوية وأثرها في تخدير المجتمعات عبر آليات ديمقراطية تعمل على تحقيق بعض من الرضا الجمعي وتمشية الحال الاقتصادي والسياسي والأمني ألمصالحي كل ذلك يدخل في سبيل حماية الملكيات وقائدها رأس المال المزحزح لأية أصوات انتخابية من الممكن أن تخرج عن نطاقه (25)
ولا يتحقق الصوت الانتخابي في نقده للدولة دون الحصول على تحسينات وتطويرات لأحوال وأوضاع الناس تلك التي تشمل القوانين التي ترفع من شأن الكرامة البشرية وتقلل اثر الاستغلال والاستبعاد ماديا ومعنويا ولا فائدة تذكر من تلك الانتخابات التي تعيد نفس أدوات النظام ونفس سياسات الفساد ولا يدخل رأس المال كلاعب وحيد في هندسة الانتخابات وتكوينها وطبيعتها بل هنالك أيضا الضغط الاجتماعي ، قوة الفاعلين الاجتماعيين ، مستوى الوعي العام ، وجود الأحزاب السياسية الفاعلة المختلفة المتصارعة والضاغطة بشدة من اجل عدم رسوب الواقع السياسي على حاله ، كل ذلك من شأنه أن يعزز أهمية التصويت الانتخابي ولا يجعله محصورا في ما اسميه بالتوريث المستديم لذات النزعات المحافظة لطبيعة النظام الكانتوني المقسم اجتماعيا وعرقيا وجغرافيا .. الخ وهذه التقسيمات العرقية والاثنية تجعل الطبقات الأضعف في المجتمع غير قادرة على فرض مصالحها الطبقية وبالتالي هيمنة الرموز عليها أولئك الذين ينصبون أنفسهم سادة وقادة وضمن سلطات مطلقة ، ولا توجد تجارب انتخابية لم تتعثر فيها الأصوات الخائبة منذ نشأة الاقتراع العام حتى يومنا الحالي ولكن ما يميز البدايات الأولى للاقتراع العام إن النسق الاجتماعي العام أصبح مستعدا للتغيير في أوروبا ولا توجد رغبة في العودة إلى الوراء حيث الدعم الذي يتلقاه من أنصار المذهب الطبيعي والعقلانية والعقلانية المعتدلة واللاتفريقية والتعليم العلماني وفصل الدين عن الدولة (26)
وهكذا ضمن مد ليبرالي متعاظم كما يقول اريك هوبزباوم واصفا زمن رأس المال وازدهاره وكيفية تراجع التقليد الكنسي والقيم المحافظة أمام قيم الحداثة وتياراتها الجارفة (27)
إن تراجع الاقتراع العام هو تراجع للحداثة والإنسان والمجتمع بشكل عام مع كثرة الفروض والقيود التي تعيق تحقيق العدالة كما أسلفنا أعلاه من هيمنة رأس المال وما يملك من توابع وسلطات وإمكانيات مادية ومعنوية فضلا عن قدرته على المرونة والتسامح مع الرموز التقليدية للمجتمع أو مؤازرة جميع عناصر الاستبداد السياسي والاجتماعي والديني .. الخ
وكلما قلت الضغوط الاجتماعية على رأس المال كلما ضعفت قيمة الاقتراع العام وانعدمت أهميته في اعتباره شكلا من أشكال نقد الدولة وتغيير قوانينها وآثارها على المجتمع بشكل عام .

المصادر : -

20- وهذه الطبقة لا يمكن أن تحقق مكتسباتها إلا من خلال النضوج وهنا يدلنا أنجلس على انه يتحقق من خلال التطور الإنتاجي الذي سوف يضفي بدوره إلى نهاية الطبقية كعامل حتمي ، وهذا الأمر يبدو لنا أشبه بالنبوءة حيث لم يوضع جهاز الدولة في متحف الآثار حاله حال العجلة والفأس البرونزي بل العكس هناك المزيد من التوحش الرأسمالي من المضاعفة المتنامية لرأس المال في يد الأغنياء أكثر وأكثر ، وبالتالي حتى إن فكرة الديمقراطية لم تتطور وضلت خاضعة للمصلحة والغاية التي تبرر الوسيلة في الحروب والتجويع وانتشار الأمراض والأوبئة مع كل تطور صناعي وانتقال بشري من حياة اجتماعية إلى أخرى .
أنجلس ، فردريك / أصل العائلة والملكية الخاصة والدولة / ص 192-193 .
21- Extrait de alexis de Tocqueville "souvenirs " paris " galimar" coll"quarto "2003 pp 825-826
22- ماركس ، كارل / الثامن من برومير " لويس بونابرت " / ص 9
23- هوبزباوم / اريك / عصر رأس المال (1848-1875 ) / المنظمة العربية للترجمة ، بيروت كانون الثاني 2008 ، ص 188-189 .
24- http://www.theatlantic.com/intrenational/archive/20011/10/in-saudi-arabia -a-quiet-step-forward-for-women/247351/
25- وهنا نتذكر حكم سلفادور أليندي حيث فاز في الانتخابات الرئاسية في تشيلي و حاول العمل على تحقيق برنامجه الحكومي المتمثل في تأميم ثروات البلاد ومن أهمها النحاس فما كان من رأس المال العالمي إلا بالوقوف ضده من خلال الضغوطات الاقتصادية والمحاربة الاستثمارية فضلا عن دعم وتمويل الإضرابات الاجتماعية وبالتالي دخول البلاد في أزمات خانقة قادت في النهاية إلى انقلاب العسكر عليه وموته بطريقة غامضة
26- المذهب الطبيعي التركيز على الإيمان بالقوانين الطبيعية وهي وحدها من تكون محركة للعالم ، العقلانية وهي فلسفة الاعتماد على العقل في تكوين الحقائق وليس الحس ، العقلانية المعتدلة تتمثل في عدم إشراف رجال الدين على المجتمع والعلم ، اللاتفريقية هي حرية الاختيار والمعتقد بين الدين والعلم ، التعليم العلماني يتمثل في تبني التعليم الحر الذي يمنع وجود الرموز والأفكار الدينية في المناهج الدراسية ، فصل الدين عن الدولة وهو عدم تدخل الدين في الشؤون الزمنية للدولة والمجتمع وهي فلسفة العلمانية بشكل عام .
27- هوبزباوم ، اريك / عصر رأس المال (1848-1875 ) / ص 196



#وليد_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد الدولة - دولة النقد ( البحث عن دولة حديثة ناقدة ) الفصل ...
- نقد الدولة _ دولة النقد ( البحث عن دولة حديثة ناقدة) الفصل ا ...
- حتى يكتمل الموت جيدا
- مجتمع المعرفة ضمن ثنائية الابداع والخطر (١_٧)
- نقد الدولة _ دولة النقد ( البحث عن دولة حديثة ناقدة ) (£ ...
- نقد الدولة _ دولة النقد ( البحث عن دولة حديثة ناقدة ) (£ ...
- مجتمع المعرفة ضمن ثنائية الابداع والخطر (1_6)
- نقد الدولة _ دولة النقد ( البحث عن دولة حديثة ناقدة ) (£ ...
- مجتمع المعرفة ضمن ثنائية الابداع والخطر (١_٥)
- نقد الدولة _ دولة النقد ( البحث عن دولة حديثة ناقدة ) (£ ...
- مجتمع المعرفة ضمن ثنائية الابداع والخطر (١_٤)
- مجتمع المعرفة ضمن ثنائية الابداع والخطر (١_٣)
- نقد الدولة _ دولة النقد ( البحث عن دولة حديثة ناقدة ) (£ ...
- مجتمع المعرفة ضمن ثنائية الابداع والخطر (١_٢)
- نقد الدولة _ دولة النقد ( البحث عن دولة حديثة ناقدة) (٣ ...
- مجتمع المعرفة ضمن ثنائية الابداع والخطر (١_١)
- نقد الدولة _ دولة النقد ( البحث عن دولة حديثة ناقدة )(٣ ...
- الزمن المغبر
- نقد الدولة _ دولة النقد ( البحث عن دولة حديثة ناقدة ) (£ ...
- أغنيات عراقية للمطر والشوق والحب


المزيد.....




- بعد لقائه بوتين في يوليو.. رئيس الوزراء الهندي سيزور أوكراني ...
- السلطات الإسرائيلية تكشف تفاصيل حول هجوم تل أبيب.. فهل صنفته ...
- مصر.. قتلى في حريق مروع التهم حضانة
- الشاباك والشرطة الإسرائيلية: انفجار تل أبيب -عمل إرهابي-
- كانوا داخل سيارة.. ملثم يقتل فلسطينيا ويصيب آخرين في إسطنبول ...
- قصة الشعب الذين تشيخ قلوبهم بشكل أبطأ مع التقدم في السن
- بلينكن: نحن أمام فرصة قد تكون الأخيرة وحماس تتهم نتنياهو بال ...
- بلينكن: المحادثات حول غزة -ربما هي آخر- فرصة للتوصل إلى هدنة ...
- الإعلام التركي: -حماس- تضع أنقرة في حقيقة التصريحات الأمريكي ...
- استطلاع: ارتفاع شعبية هاريس قبل انطلاق المؤتمر الوطني للحزب ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وليد المسعودي - نقد الدولة- دولة النقد ( البحث عن دولة حديثة ناقدة ) الفصل الثاني - الجزء الثاني