أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صفاء علي حميد - قصة بلا مصدر














المزيد.....


قصة بلا مصدر


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8073 - 2024 / 8 / 18 - 23:38
المحور: كتابات ساخرة
    


قصة بلا مصدر نشرها احد الاخوة على منصة اكس وهذا نصها مقتدى الصدر عندما كان طفلاً ... يُحكى أن مقتدى الصدر كان طفلاً بديناً "سمين" ومشاغباً مشاكساً لا يسمع كلام أبيه المعمم الذي يقدسهُ الناس..
‏وبسبب شغبهِ قرر السيد محمد الصدر أن يُعاقبه ساعياً لتأديبه، يقول الراوي أنَّ السيد محمد الصدر قد أخذ ولدهُ مقتدى من يده وصعدَ بهِ الى سطح المنزل،..
‏فحبسهُ في سطح المنزل وحيداً وأقفل عليه باب "البيتونة" وتركهُ وحيداً..
‏في هذه الأثناء أهدى أحدهم للسيد محمد الصدر خروفاً في إحدى المناسبات كونهُ مرجعاً فأخذ السيد محمد الصدر الخروف ليضعهُ في سطح المنزل وذلك لعدم وجود مكان آخر نظراً لضيق البيوتات القديمة..
أصبح مقتدى والخروف لوحدهما في السطح أحترق قلب مقتدى وبدأ يبكي فقام بخنق الخروف إنتقاماً لنفسهِ من أبيه خنگ الخروف طلّع حرگته بالخروف فحينما إنتهت مدة العقوبة صعد السيد محمد الصدر لسطح المنزل ليتفاجئ بأنَّ الخروف ميّت!
‏فسأل مقتدى شلون مات الخروف ؟!
‏گله بابه خنگته لأن خليتني بالسطح
‏يگولون سيد محمد الصدر لزم مقتدى طيح حظه كتله بالعوچية ... انتهى
علقت عليها بالقول :
- [ ] عزيزي عوف السيد الشهيد بحالة سولف ع مقتدى سبه واغلط عليه والف القصص حوله اما السيد الصدر فلا يصح منك هذا الشيء ابداً ... الرجل شهيد اولاً وكان مرجعاً وعالماً حقيقياً ... واذا اردت انتقاده فافعل لكن بادب واحترام ... تحياتي !
- [ ] الاساءة يا عزيزي جاءت بطريقة معاقبة الصدر لمقتدى يعني تعقلها انت انسان بمنزلة السيد يسوي هيج بابنه عمي جانوا بوجوده ورعايته ما تسمع الهم صوت شسالفه ...؟!
- [ ] چاي تلاحظ اني من البداية ما سألتك عن مصدر القصة تدرين ليش لان اني ع يقين بان السيد اذا راد يعاقب مقتدى فهناك طرق اخرى بعدين الخروف يهدى للسيد بشنو المناسبة السيد قبل المرجعية جان طالب عادي والخروف اهدى له بايام المرجعية وبهاي الايام جان مقتدى چبير والسيد مخلي بجامعة الصدر وبمكتبه !

=====•••••=====

اقذر عائلة عرفتها الحوزة هي عائلة ال الحكيم ... ومعروف جدهم الكبير كان لوطياً واغلب كبار النجف يعرفونه والشاعر المرحوم عبد الحسين ابو شبع وثق لواطية محسن الحكيم بشعر معروف ومشهور
‏اريد اذكرلك من ايامك السود
‏اغا لايكون تنسى حجي عبود
‏يوم الطمسه وسط الدواية
‏يا اية الله شلون اية ..!

=====•••••=====

كتب الاستاذ فائق الشيخ علي على منصة اكس ما نصه ( إيران في مفاوضاتها مع إسرائيل عبر وسطاء أعلنت استسلامها، وقبَّلت حذاء نتنياهو، وتوسلت بالولايات المتحدة من أجل إيقاف إطلاق النار في غزة..
‏كل ذلك من أجل أن تتجنب الهزيمة المنكرة والإحراج من عدم الرد على إسرائيل جرّاء اغتيال هنية.
‏إيران دولة عمائم قذرة وجبانة! ) انتهى
علقت بما نصه :
- [ ] هي ليست جبانة وقذرة فحسب بل تستخدم ادوات غيرها في سبيل تجهيل عبيدها وجعلهم اكثر استحماراً لها ولمشاريعها العفنه ...!



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماضي حينما يخالف العقل
- شركاء الفساد يهادنون بعضهم البعض
- نحن امام خيارين لا ثالث لهما
- التعافي من بعض الامراض
- الحل لقضية المرجعية السياسية
- قتل العلماء النووين العراقيين
- امريكا تستحق الشكر والامتنان
- ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة
- المشعانية انعكاس للعملية السياسية
- المالكي يتحمل ما حدث للشيعة
- نقطة سوداء في تاريخ التشيع
- الفهم الصحيح لمقولة المسيح
- مدينة باراجنار اولى بالاهتمام
- مزقوا حديثة لان يذكر معاوية بسوء
- دفع ايران تعوضيات مالية للعراق
- علم الامام حضورياً
- الايام يداولها الله بين الناس
- انهزامية لا ترضى الا بالتدني !
- اختلاف المراجع نقمة وليس نعمة
- الشيعي بين تركيا وايران


المزيد.....




- -الناقد الأكثر عدوانية للإسلام في التاريخ-.. من هو السعودي ا ...
- الفنان جمال سليمان يوجه دعوة للسوريين ويعلق على أنباء نيته ا ...
- الأمم المتحدة: نطالب الدول بعدم التعاطي مع الروايات الإسرائي ...
- -تسجيلات- بولص آدم.. تاريخ جيل عراقي بين مدينتين
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- السكك الحديدية الأوكرانية تزيل اللغة الروسية من تذاكر القطار ...
- مهرجان -بين ثقافتين- .. انعكاس لجلسة محمد بن سلمان والسوداني ...
- تردد قناة عمو يزيد الجديد 2025 بعد اخر تحديث من ادارة القناة ...
- “Siyah Kalp“ مسلسل قلب اسود الحلقة 14 مترجمة بجودة عالية قصة ...
- اللسان والإنسان.. دعوة لتيسير تعلم العربية عبر الذكاء الاصطن ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صفاء علي حميد - قصة بلا مصدر