|
عن العنصرية، وكراهية فلسطين والفلسطينيين...
أمين بن سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 8073 - 2024 / 8 / 18 - 00:12
المحور:
كتابات ساخرة
أحب الخطوط الحمراء، بل أعشقها، لأني أعرف جيدا "حلاوة وطلاوة" تجاوزها والسخرية منها، وأيضا -والكلام يخص الخطوط التي لا يمكن تجاوزها- لأنها تُعطي الفرق بين البشر، بين من فهم وبين من لازال يعيش في الكهوف. من أهم هذه الخطوط، العنصرية... أتساءل دائما: "هل أنا عنصري؟"، وجوابي: "نعم، في بعض الموضوعات ووفق مفاهيم العنصرية المفروضة على البشر اليوم"، وكلامي بيّن أني لا أعترف بتلك المفاهيم وبالتالي أنفي عن نفسي العنصرية. لنأخذ بعض أمثلة، ولنبدأ بالمرأة... يستحيل أن أرتبط بامرأة سوداء البشرة، ليس ذلك فقط، بل يستحيل حتى أن تكون لي معها لحظة جنسية. الكلام ظاهره عنصرية مقيتة، لكن صبرا جميلا... لم أقل أني أمنع أي امرأة سوداء البشرة من مخالطة غير السود، لكن قلتُ فقط أن ليس لها أي مكان عندي وفي أمر محدد... نفس تلك المرأة التي يستحيل أن أشعر نحوها برغبة، يمكن أن تكون بالنسبة لي صديقة، زميلة عمل، شريكة، معلمة، أستاذة، طبيبة إلخ بل يمكن أن أميّزها عن آلاف الحسناوات البيض... اِنزع صفة سوداء الآن، وضع مكانها سمينة، قبيحة: يستحيل أن أشعر برغبة نحو قبيحة عندي، ونحو سمينة، هناك من يحب السمينات، هو حر، ولم أمنع تلك السمينة من أن تخالط ذلك البلاي بوي، لكن لا مكان لها في عالمي، فهل أنا عنصري؟ تلك السوداء، عندما تقول أنها لا يثيرها إلا السود، هل هي أيضا عنصرية؟ أيام الجامعة، أرادتني طالبة من ساحل العاج، وكنتُ أميل إلى فلسطينية، رفضتُ الأولى برغم أنها أجمل من الثانية بكثير وفق كل زملائي البنات والأولاد، واتهموني بالعنصرية لأني رفضتُها فقط للونها، أما الفلسطينية فرفضتني بدورها لأني "عنصري" ولأني "أكره الفلسطينيين وأحقد عليهم وأخفي دعمي للصهاينة". صديقة لي أحبّها طالب فلسطيني، ولم تكن تبادله نفس المشاعر، لكنها لم تتجرأ على رفضه مباشرة وبحزم، بل رافقته مدة لتُسهّل عليه تقبّل الأمر، ليس لأنها مهذبة وتراعي مشاعر الآخرين بل لأنه فلسطيني وخشتْ من أن تواجه ما حَدث لي مع الفلسطينية... تلك الطالبة من ساحل العاج، بعد مدة من رفضي لها، كان لي صديق أرادها فرفضته، لم تقل لأنه لم يعجبها بل قالت: "أنتم عنصريون متكبّرون ولا تستحقون!" أي رفضته لنفس السبب الذي رفضتها من أجله: لون بشرته، لكن مع فرق شاسع؛ أنا قلتُ أني هكذا، وذوقي هكذا، والمسألة تشبه كوني مغايرا ويستحيل أن أنظر إلى ذكر، لم أقل أنها لا تستحق أي شيء، بل اقترحتُ عليها أن نكون أصدقاء لكنها رفضتْ. هي اتهمتْ صديقي بالعنصرية والتكبر، والرجل كلّمها مُحبّا طالبا ودّها، وعمّمتْ ذلك، وأيضا عمّمتْ عدم الاستحقاق على الجميع... فمن منا كان العنصري؟ أما الفلسطينية، وكانت ابنة كادر في فتح، فـ "كرهي للفلسطينيين" كان لأني لم أحترم يوما أبا عمار وجماعته، ورأيتهم انتهازيين يصرفون الملايين والفلسطينيون في الضفة جائعون، جماعة أبي عمار كانوا يتقاضون رواتبهم بالدولار ولا يعترفون بغيره عملة، كلهم كانت سياراتهم ومنازلهم فاخرة، ومن بين ما جذبني إلى تلك الفلسطينية في البداية، أنها لم تكن مثل بقية الطلبة الفلسطينيين، حيث لم أر عليها البذخ الذي كنا نراه عند غيرها منهم، كالسيارة والشوفير واللباس الفاخر والكلام عن أماكن فاخرة في البلد لم نكن ونحن أبناؤه قد سمعنا بها أصلا... تكلمتُ عن فتح، وذلك يعني أن فلسطين وقضية فلسطين كانت تعني فتح حصرا لا حماس ومشتقاتها. في دفاعي عن نفسي أمام رفاقي بعد تهمة "كره الفلسطينيين ومناصرة الصهاينة"، كنتُ مجبرا على الكلام عن فتح وعن أبي عمار الذي كان رمزا مقدسا عند الطلبة الفلسطينيين و... مُشغّل آبائهم بالطبع! قلة من فهموا أني لم أكن أرفض "كل" الفلسطينيين بل فقط المنظمة، ولا أراها ممثلا حقيقيا شرعيا يستطيع الكلام بالنيابة عن كل الشعب الفلسطيني... لكني اليوم سأعيد نفس السؤال: هل أنا أكره الفلسطينيين؟ أيام الجامعة كنتُ أعرف الكثير عن فتح، وظننتُ ذلك، لكن فاتني الأهم. وقضية فلسطين لا يمكن فهمها، دون أن يكون الشخص قد تجاوز الأوهام التي أَنتجتها والقيود التي تَمنع كسر قيد قداستها. وقد تكلمتُ عن بعض ذلك في مقالين سابقين (*)؛ أوهام كالأديان أي اليهودية والمسيحية والإسلام والعروبة والهولوكوست، وقيود كحقوق الإنسان واليسار "العربي" وثنائية الرأسمالية-ماركسية، لن تَسمح لأحد أن يفهم مثلا: كيف أقول أن فلسطين استعمار لبلداننا والمستعمَر من حقه أن يستقل، والاستقلال لا يمكن أن يكون إلا بالقضاء على سلطة اللوبي اليهودي في الغرب، ولست في حاجة لذكر إسرائيل أصلا، فهي لا قيمة لها ولا وجود دون أعوانها في أمريكا وبريطانيا وألمانيا وفرنسا ثم بقية الدول الأوروبية وكندا وأستراليا، وأيضا: قولي أن ألف باء وطنية لا يمكن بأي حال أن يكون فيه وجود لا لفلسطين ولا لإسرائيل على حد السواء، لن يفهمه المتدين، ولا اليساري الذي يظن أنه بمحاربته إسرائيل ونصرته فلسطين، سيحرر بلده من الإمبريالية وعملائها فيه، لكنه ينسى أو يتناسى أو يجهل كيف تكون فلسطين استعمارا لوطنه، إن كان يؤمن بشيء اسمه وطن ولا يراه محافظة داخل ما يسميه أممية. لذلك يقول من هم مثلي ويؤكدون على أن دعم فلسطين يكون من جانب إنساني حصرا مع الرفض المطلق لإسرائيل، وأزعم أن كل من يقترب من إسرائيل في شمال أفريقيا كائنا من كان، وخصوصا من يدّعي الكلام أو مساندة أو حتى فهم ما معنى أمازيغية، لا يمكن أن يكون شريكا في تحرير الأوطان وبناءها من جديد على أسس سليمة وصلبة: فهو إما معارضة مراقبة أو مسيطر عليها أي صنيعة الأنظمة الحاكمة لتشويه حقيقة القضية، أو ومع كل الاحترام ومهما كان صدق النوايا: "لا يعرف ولم يفهم"! كي لا أستعمل ألفاظا أخرى والمقصود مباشرة هنا: الماك. هل أنا أكره الفلسطينيين إذن؟ أولا: سذاجة السؤال تبدأ من لفظ الكره، وأتكلم من منطلق نفسي وأيضا براجماتي، الكراهية سلوك جهلة وأغبياء حقا، فأنت عندما تكره تصدر طاقة سلبية تصل حد السموم التي ستعود عليك سلبا، عوض الكراهية يختار العاقل اللامبالاة، خسرتَ صديقا أخا زوجة لخيانة أو غيرها من الأسباب، ما الأحسن؟ اللامبالاة وطي الصفحة والمرور إلى غيرها؟ أم الكراهية ومواصلة الحياة في نفس الصفحة دون التقدم خطوة؟ ثم الكراهية سلوك ثنائيات، عالم فيه لونان فقط، وحقيقة الوجود أن ألوانه كثيرة فمن غير من لا يزال يعيش في الكهوف يقبل ذلك؟ ثانيا: التعميم سلوك شائن وطفولي يذكرنا بأديان إبراهيم ومن ينتسبون إليه، وأيضا بالأيديولوجيات الشمولية وضحكها على الأتباع بخرافة الثنائيات كالرأسمالية التي تحارب الشيوعية والعكس. ثالثا: تجاوز قضية فلسطين، يجعل السؤال يمكن استبدال "فلسطينيين" فيه بأي شعب آخر، لكن مع الفارق، أن الكوري أو البوتسواني لا يربطني به دين من عند إله مزعوم، ونسب أخوة مزعوم، ومصير مشترك مزعوم. هناك فرق مع الفكر اليساري والذي يعود غصبا عنه إلى المُشتَرَكيْن المزعومين الأوّليْن، لو قارناه مثلا باليسار في أمريكا الجنوبية الذي يدعم فلسطين لكن دون أن يعنيه إسلامها وعروبتها المعتقَدة. موقف اليساريين ممن هم مثلي: فقط جهلتهم يتجرؤون على إتهام الصهيونية وقد قلتُ أنّ رفض إسرائيل مطلق، لكن حساسيتهم تبقى من رفض دعم فلسطين ليس إسلاميا فهم "كفرة ملحدون" لكن عروبيا، ولإخفاء ذلك يرفعون تهمة القومية الشوفينية وجهلتهم فقط يتجرؤون على إتهام كراهية العرب، والقومية إحدى وسائل الرأسمالية لتغييب الشعوب عن الصراع الحقيقي أي الطبقي مثلها مثل الدين وذلك حقيقة لا تناقش وتحدث حتى في عقر دار البلدان الرأسمالية ككندا مثلا واللعب على وتر الدفاع عن اللغة الفرنسية: أنا في موقع يساري، والكلام هنا موجه لليساريين وبكل وضوح، الطرح اليساري يؤخذ منه ويرد، والذي يؤخذ منه أكثر مما يرد، والمشكلة ليست في كون إسرائيل رأس حربة الإمبريالية والذي يمكن أن نتكلم فيه ونثبت عكسه لكن وبرغم الاختلاف يمكن قبوله والعمل وفقه. المشكلة تكمن في أن فلسطين قضية وطنية ولا تحرر للأوطان إلا بالقضاء على عملاء الرأسمالية والكومبرادور! هنا لا نتفق ولا يمكن وضع اليد في اليد، لأن فلسطين العربية الإسلامية استعمار لبلداننا، ولوجدان شعوبنا، وشماعة يحكمنا بها أولئك اللاوطنيون مصاصو الدماء، ويستحيل أن نتقدم وهي باقية كذلك: فلسطين تعني العروبة تعني الإسلام وذلك يعني شعب مغيب عن واقعه وراء سلطة المشايخ وجلاوزة السياسة والعسكر، فهل بذلك الشعب ستُحارَب الرأسمالية؟ (أنا هنا أتكلم بإيجاز وإلا فالكلام كثير عن إيران وتدميرها المستقبلي لكل شعوب العروبة والمدخل فلسطين العربية الإسلامية ومحاربة الشيطان الأكبر!) كلامي يُذكِّر بفصل العروبة عن الإسلام: وفصل فلسطين عن إسرائيل سيان... لكنه حقيقة، لا تقدّم خطوة إلى الأمام دونها. طيب، هل أنا أكره اليهود؟ أنقل لكم نكتة ستغضب أغلبكم، حيث اتهمني أحد أشاوس اليساريين الذين أعرفهم بأني "معادي للسامية" ودليله أني "أنكر الهولوكوست" وفق ألفاظه التي لُقِّنها. الرفيق ملحد، فأجبته هل يمكن هدم كل الأديان من مثال وحيد كاصطفاء شعب ليُبلّغ عن الإله المزعوم أو خرافة علمية كولادة عذراء أو خطأ واحد في كتاب يُدّعى أنه قادم من عند إله كامل وحفظه من أي خطأ؟ فأجاب أن نعم والرفيق ملحد ويعرف، فقلت له: الزايكلون بي مع الحديد يعطينا لونا أزرقا يبقى آلاف السنين، في أوشفيتز غرف الغاز المزعومة لا تزال موجودة ولا زرقة في جدرانها، فلم يفهم! أي، كمن يتكلم عن القرآن وهو لا يعرف حتى الفاتحة! وهذا الذي لا يعرف ألف باء في الموضوع، اتهمني بأني أريد "إبادة كل يهود الأرض!" النكتة أتعمّد تركها دون إيضاح، وكل من لم يفهم قصدي من المثال المذكور عليه الحذر من اتهام من هم مثلي بأكذوبة معاداة السامية، والتي يستحيل أن تتحرر فلسطين، وبالتالي شعوبنا، وهي قائمة، وعندها ذرة اعتبار في الدول الغربية: ادعاء خطير قَرأتَه هنا، إذا كنتَ تظن نفسك مساندا لفلسطين وأنت تؤمن بهذه الخرافة، فاعلم أنك كذلك المسلم الذي يظن أن بلده سيتقدم بعد أن يُنقّى الأزهر الشريف جدا! من تدريس كتب "المتشددين" الذين لا يمثلون الإسلام، أو كتلك المسلمة "الكيوت" "العلمانية" التي ترتدي خمارا وتقول عن نفسها "نسوية" وتدعو للمساواة مع الرجال و... بكتْ بحرقة عندما رأت الأيزيديات يُبعن في سوق النخاسة! أواصل سخريتي، والموقع يسمح لي، وعندي محور كامل على ذمتي... من خرافة الهولوكوست وحدها، أستطيع أن أحكم على كل الفلسطينيين وكل قادتهم بالعمالة لإسرائيل وبالخيانة لوطنهم، والخرافة هي السبب الأول في تأسيس دولة إسرائيل. أستطيع أن أحكم عليهم أنهم لا يستحقون الحرية والكرامة وكيف توجدان مع الجهل؟ أيعقل أن أؤمن وأقدس ما استعمر به أرضي عدوي ثم بعد ذلك أظن نفسي أحاربه وأسعى للاستقلال عنه واستعادة أرضي؟ الفلسطينيون يؤمنون بالخرافة التي سلبت أرضهم واليهود في ألمانيا يفرضون على من يريدون الجنسية الألمانية الاعتراف بإسرائيل ونفس الشيء قادم في فرنسا مستقبلا! منذ مدة منعت هيأة الحوار مقالا لكاتب يهودي فيه كلام فظيع جدا، لكن الرجل لم يقل شيئا من كيسه فهو يرى عشيرته أفرادا يتحكمون في الأرض ومن عليها، وكل من فتح فمه إما سجن ودُمّرتْ حياته بالكامل إن كان في الغرب، وإن كان في بلداننا فهو إما لا يسمع أصلا وإما جاهل لا يعرف وإما عنصري كاره لأبناء سام اليهود والعرب! المقال كتبته البارحة، لكن قررت أن أزيد عليه الآتي، تصدقه أو لا ذلك يعود لك... حضرتُ جنازة منذ قليل، لصديق طفولة سأفتقده كثيرا في المستقبل، سبب الوفاة غير المعلن: سموم فايزر التي تسببت في جلطة قلبية قال عنها الأطباء العظام أن سببها التعب والغضب، جنسيته: جنسيتي وأيضا فلسطينية. لم أر في حياتي إسرائيليا واحدا، لكني فتحتُ عيني على الفلسطينيين ولا أزال أعيش بينهم في بلدي، وعلى تواصل مع أغلبهم في الضفة وقلة منهم في غزة...
(*) https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=834353 و https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=830766
#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...8: سلمى (*)
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-11
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-10 ملحق
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-10
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-9
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-8
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-7
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-6
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-5
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-4
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-3
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-2
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-1
-
ترامب وصورة القرن: ارحموا عقولكم وعقولنا يا قوم!
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 12
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 11
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 10
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 9
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 8
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 7
المزيد.....
-
دائرة الثقافة والإعلام المركزي لحزب الوحدة الشعبية تنظم ندوة
...
-
Yal? Capk?n?.. مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 88 مترجمة قصة عشق
...
-
الشاعر الأوزبكي شمشاد عبد اللهيف.. كيف قاوم الاستعمار الثقاف
...
-
نقط تحت الصفر
-
غزة.. الموسيقى لمواجهة الحرب والنزوح
-
يَدٌ.. بخُطوطٍ ضَالة
-
انطباعاتٌ بروليتارية عن أغانٍ أرستقراطية
-
مدينة حلب تنفض ركام الحرب عن تراثها العريق
-
الأكاديمي والشاعر المغربي حسن الأمراني: أنا ولوع بالبحث في ا
...
-
-الحريفة 2: الريمونتادا-.. فيلم يعبر عن الجيل -زد- ولا عزاء
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|