أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - المخطوط الجديد 3 الزمن بعد اينشتاين _ المقدمة الكاملة















المزيد.....

المخطوط الجديد 3 الزمن بعد اينشتاين _ المقدمة الكاملة


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 8072 - 2024 / 8 / 17 - 10:22
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


محاولة تحديد معرفتنا الحالية ، 2024 ، عن الزمن ؟!
( مخطوط جديد 3 ، الزمن بعد اينشتاين )

ملاحظة
الملحق في آخر النص ، ربما يناسب البعض قراءته أولا ...وأنا أعتقد ذلك بصراحة . وفي كل الأحوال ، أعتقد أنه يعطي القارئ _ة صورة متكاملة عن وضع الثقافة العالمية ، حاليا ( 2004 ) في موضوع الزمن ، وخاصة الفلسفة والفيزياء .
....
الفهرس
1 _ الفصل الأول .
ما نجهله عن الزمن .
ما لا نعرفه بعد عن الزمن ، موضوع الفصل الأول .
2 _ الفصل الثاني .
ما نعرفه ، ومتفق عليه بالثقافة العالمية حاليا ، عن الزمن .
معرفتنا الحالية الثلاثية ( الحدسية والمنطقية والتجريبية معا ) حول الزمن .
3 _ الفصل الثالث .
تحديد مجال الخلاف حول فكرة الزمن ، بين الفلاسفة والفيزيائيين خاصة ، وفي الثقافة العالمية السائدة حاليا بصورة عامة .
....
مقدمة

فقرة من كتاب " في البحث عن الزمن "
تأليف دان فالك ، وترجمة رشا صادق .

( انهيار الدالة الموجية من وضع التراكب إلى الانحلال غير عكوس ، بما يقترح صلة أو علاقة فعلية مع سهم الزمن ، يصف بول ديفيز ذلك بالقول :
" مع فعل القياس ، يقذف واقع وحيد معين من ضمن تشكيلة احتمالات واسعة ...المحتمل ينتقل إلى الواقع ، والمستقبل المفتوح ينتقل إلى الماضي الثابت . وهو ما نقصده تحديدا بمرور الزمن " ) .
الفقرة ، مزدوجة ، بين المؤلفين فان دالك وبين بول ديفيز .
وأعتقد أنها واضحة ، وتناسب بداية المخطوط حول الزمن .
....
الحاضر المستمر ثلاثي البعد بطبيعته :
1 _ مكان 2 _ زمن 3 _ حياة أو وعي .
1 _ الحاضر الزمني يقارب الصفر ، يساوي الصفر بالفعل قبل دخول المراقب أو الوعي ، في الواقع الثنائي فقط ( المكان والزمن ) .
2 _ الحاضر الحياتي أو الحضور ، يمتد بين الماضي والمستقبل ، ولكن بشكل غير محدد وغير واضح بعد .
3 _ الحاضر المكاني أو المحضر لا نهائي ، يشمل الكون كله أو أكبر من أكبر شيء .
....
هذا التصور ، الجديد ، للواقع ما يزال قيد التشكيل والحوار المفتوح ...
وهو يستند إلى فيزياء الكم ، وخاصة ظواهر التراكب والتشابك الكمومي .
....
الحاضر الآني ، أو المؤقت أو العابر ، أحد الأنواع الثلاثة بشكل أحادي ، ومفرد ، وخطي :
1 _ حاضر الزمن ، يتحول إلى الماضي دوما ، عبر الأفعال .
( وهذه الفكرة ظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء )
2 _ حاضر الحياة ، أو الحضور ، يتحول إلى المستقبل دوما ، عبر الأفراد والأشياء .
( وهذه الفكرة أيضا ظاهرة وتقبل الملاحظة والتعميم )
3 _ حاضر المكان أو المحضر ، يتحرك في الحاضر المستمر دوما .
( هذه الفكرة غامضة ، ما تزال ناقصة وتحتاج للمزيد من التفكير والمناقشة عبر الحوار المفتوح )
الحركات ، الأفكار ، الثلاثة متصلة وتشكل بنية واحدة اسمها الحاضر .
لكن يمكن استنتاجها بسهولة ، وفهمها نظريا ، وليس تجريبيا ، من خلال الظاهرة الثالثة خاصة : أصل الفرد .
....
السؤال الأهم بالنسبة إلى تفسير ظاهرة التراكب والانحلال ، أو الانهيار في بعض الترجمات الأخرى ، لماذا يحدث الاختلاف في لحظة القياس ؟
وهل يمكن تفسير ذلك ، وكيف ؟
قبل القياس يكون الواقع ثنائي البعد فقط ، مكان وزمن أو حاضر ومستقبل .
( قبل دخول ، أو إدخال ، الحياة أو الوعي )
خلال القياس ، يصير الواقع ثلاثي البعد بالفعل : مكان وزمن وحياة أو وعي ( المراقب ) .
يمثل المراقب البعد الجديد ( الخامس ، أو الثالث ) للواقع والكون .
الزمن البعد الرابع ، والحياة البعد الخامس .
( لا يمكن وجود الزمن بدون الحياة ، والعكس صحيح أيضا . ولو وجد زمن قبل الحياة ، أو بعدها ، لا يمكن معرفته إلا بدلالة الوعي أو الحياة أو البعد الخامس ) .
بعد القياس ، ينتهي دور المراقب ( الحياة أو الوعي ) ، ويعود الواقع إلى الحالة الثنائية : مكان وزمن . حالة ما بعد القياس ، تشبه قبلها ، والاختلاف أو وضع التراكب في الحاضر فقط . بينما الانحلال ، أو الانهيار ، يحدث مع نحول الحاضر إلى الماضي ( وربما إلى المستقبل ، هذه الفكرة جديدة وتحتاج إلى المزيد من الاهتمام والتجارب ) .
بعد القياس حالة ثابتة ، وتمثل حالة الموضوع هو الماضي .
بينما خلال القياس ، يكون موضوع التجربة هو الحاضر المستمر ثلاثي البعد ، مع تواجد البعد الخامس : الحياة أو الوعي او المراقب .
....
فهم هذه الفكرة ، الأفكار ، الجديدة خاصة يساعد على فهم الواقع ، ويكشف الفرق بين فيزياء الكم وبين الفيزياء الكلاسيكية .
أعتقد أن فيزياء الكم تمثل ، وتجسد العلم الجديد .
العلم الجديد ، يكون موضوعه الحاضر أو المستقبل ، وليس الماضي فقط .
وهذه دعوتي ، المتكررة ، المفتوحة للحوار المفتوح ....
ملحق
مشهد الزمن :
( العديد من الفلاسفة وعلماء الفيزياء _ خاصة بعد أينشتاين _ يبدون سعداء بهذه الحالة ، وقد تقبلوا بالأحرى نسخة ستاتيكية عن الزمن .
في مقال مؤثر عنوانه " خرافة العبور " 1951 ، تحدث الفيلسوف الأمريكي دي . سي . ويليامز عن الزمن وكأنه شبيه جدا بالمكان . برأيه عندما نتحرك عبر أحدهما فكأننا نتحرك عبر الآخر ، ويمكن استعراضهما كلاهما على أنهما " امتدادان منظمان " ، وأي " جريان " يدركه المرء هو مجرد إحساس ، وليس شيئا " موجودا هناك " . كتب ما يلي :
" هل يذهب هذا الطريق إلى أي مكان ؟ " يسأل السائح في إحدى المدن ، " كلا ، إنه يبقى حيث هو هنا " يجيبه ابن البلد . الزمن " يجري " فقط بمعنى الخط الذي ينساب ، أو المنظر الطبيعي الذي يتراجع صوب الغرب ، أي أنه امتداد منظم . كل منا يتقدم عبر الزمن فقط كما يتقدم السور عبر مزرعة : أجزاء من وجودنا ، بالإضافة إلى سور المزرعة ، تشغل لحظات ونقاطا متعاقبة لكل منهما . هنا عبور ، لكن لا شيء غيره ".
الفيلسوف هيلاري بوتنام راض بدروه : " أعتقد أن المشكلة الفلسفية المتعلقة بالزمن انتهت ، هناك فقط مشكلة فيزيائية ، تتعلق بتحديد الهندسة المادية الدقيقة ، للاستمرارية رباعية الأبعاد ، التي نعيش فيها " . وها هو عالم الرياضيات الألماني هيرمان فايل يقول : " العالم الموضوعي موجود ببساطة : إنه يحدث ! فقط عندما تتسلق نظرة وعيي الخط الزمني لجسدي ، ينبعث جزء من العالم للحياة ، كصورة هاربة في المكان الذي يتغير باستمرار ضمن الزمن .
حسنا ، ذلك يوضح الأمور ، أليس كذلك ؟!
الزمن لا يجري ، عوضا عن ذلك ، إنه امتداد منظم ، جزء من استمرارية رباعية الأبعاد زيف تخلقه نظرة الوعي ... لا أريد أن ابدو متهكما هنا ، لكن بعد كل شيء ، يبدو لي ما سبق أنه الموقف السائد نفسه في كل من الفيزياء والفلسفة اليوم : مهما كان " الزمن " ، فهو ليس شيئا ما يجري ، وهذه صفة نقرأ من خلالها ما معناه أنه ليس شيئا " موجودا هناك "... جزء مني يرفض هذا كله ! الزمن يجري تماما مثلما يتراجع مشهد طبيعي غربا ؟ قطعا لا ! المشهد الطبيعي رابض هناك ، أما الزمن فيقوم بأمر مختلف تماما : إنه يحملني معه ، أو يندفع ويتجاوزني ، أو ما إلى هنالك ! إنه مشهد غريب بالفعل ، يجبرنا جميعا على المشي عبره بخطوات متقاربة ، دون توقف ، ودون منعطفات تسمح بالعودة من حيث جئنا . الزمن كما تخيله لا يشبه المنظر الطبيعي .
هناك قول مشهور لغاليليو مفاده أن الطبيعة مكتوبة بلغة الرياضيات ، لكن كما يعلق لي سموكن : الكينونات الرياضية مثل الأرقام والخطوط تبدو كأنها خارج الزمن ، أي كأنها متجمدة . في ورشة عمل عن الفيزياء أقامها في نيويورك مؤخرا ، قال : " نحن نعتبر العالم في زمن يبدو كأنه مكون من لحظات متعاقبة ، لكن تلك اللحظات تختفي عندما نمثل العالم رياضيا " ، كما اكد في كتابه " المشكلة في الفيزياء " ، أن علينا " إيجاد طريقة لفك جمود الزمن ، كي نمثله ودون ان يتحول إلى مكان . لا فكرة لدي عن كيفية القيام بذلك ...أنا عاجز عن التفكير برياضيات لا تمثل العالم وكأنه متجمد في الأبدية " . أضاف أيضا ان المشكلة متداولة منذ قرون ، وكل نظرية جديدة ظهرت _ بما فيها التوقعات العظيمة في القرن العشرين _ قربتنا أكثر فأكثر من مفهوم خاطئ في الصميم عن الزمن . ويكمل " يتنامى شعوري أكثر فأكثر ، أن النظرية الكمومية والنسبية العامة كلاهما خاطئتان جوهريا فيما يتعلق بطبيعة الزمن " ، ويكمل " لا يكفي أن نوحدهما . هناك مشكلة أعمق ، قد تعود جذورها إلى أصل الفيزياء تحديدا " . لا يتفرد سمولن بآرائه ، ليزا راندل على سبيل المثال عبرت بدورها عن شكوكها : " أتمنى لو أن الزمن كان وهما ! " قالت مؤخرا ، "لكن لسوء الحظ ، إنه يبدو حقيقيا تماما " . حتى بول ديفيز مر بلحظات من عدم اليقين ، رغم كل مقالاته التي تدعم الرؤية الخالية من الصيغ النحوية للزمن ، ورغم المثال الذي أورده عن الكرسي الدوار ، فإنه يتساءل عما إذا كان هناك شيء ما ناقص من وصفنا للزمن . جاء في نهاية كتابه عن الزمن ما يلي : " كفيزيائي ، اعرف أن الحدس قد يضللنا ، لكن ككائن بشري ، أجد أنه من المستحيل إلغاء الشعور بجريان الزمن ، وبلحظات الحاضر المتحركة . هذا الشعور أساسي في تعاملي مع العالم ، لدرجة أن الادعاء بأن الزمن مجرد وهم أو إدراك خاطئ ، يغضبني . لقد أغفلنا على ما يبدو ملمحا هاما من ملامح الزمن ، أثناء توصيفنا للعالم المادي " .
ربما ستحمل القرون القادمة لنا معها ، أجوبة مرضية عن أسئلتنا الملحة المتعلقة بطبيعة الزمن . يقترح الفيزيائيون ان الزمن كما نعرفه ينبثق من الرغوة الكمومية ، أو من أوتار مهتزة ، أو من أغشية متذبذبة ، أو من " شيء ما " في لحظة البغ بانغ ...لكن من فضلكم !
أعطونا المزيد من التفاصيل ! كيف انبثق بالضبط ؟ وما الذي يهبه الخواص التي نظن أنه يملكها . وأنتم أيها الفلاسفة ويا علماء النفس ، إن كان جريان الزمن في الحقيقة وهما ، وتركيبا بناه العقل والدماغ ، من فضلكم قولوا لنا : كيف نشأ ذلك الوهم ؟! ) .
فقرة كاملة من كتاب البحث عن الزمن ، تأليف دان فالك وترجمة رشا صادق .
أعتقد أنها تغني عن الشرح الكثير ، وعن التأويل خاصة .
مشكلة الزمن مفتوحة ، وغير مفهومة بعد ....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المخطوط الجديد 3 _ الفصل الأول
- وخاصة مشكلة البداية ....
- مناقشة بعض الأفكار الصادمة في فيزياء الكم _ تكملة ...
- المخطوط الجديد 3 مقدمة
- المخطوط الجديد 2 ، الفصل السابع
- فكرة جديدة ، حول مشكلة الزمن ....
- المخطوط الجديد 2 ، مشكلة فيزياء الكم ، ينقصه الفصل السابع فق ...
- مشكبة اينشتاين _ الخاتمة
- المخطوط الجديد 2 ، الفصل السادس مع التكملة
- موقف الانكار : طريق الهاوية
- مشكلة التراكب في فيزياء الكم _ حل جديد ( مقترح ) ...
- مشكلة العلاقة بين سهم الزمن وبين جريان الزمن وحركته ....
- مشكلة العلاقة بين سرعة الضوء وسرعة الزمن ...مناقشة مفتوحة
- المخطوط الجديد 2 ، مقدمة الفصل السادس ...
- مشكلة البداية والبدايات ...
- تفيبر جديد لتجربة ، تجارب ، الممحاة الكمومية في فيزياء الكم
- مشكلة اينشتاين _ خلاصة
- مشكلة اينشتاين ( 1 _ 3 )
- غلطة ستيفن هوكينغ وغيره ، الاسم غير مهم بل الفكرة وموضوع الب ...
- العلاقة بين سرعة الضوء وسرعة مرور الزمن ، التشابه والاختلاف ...


المزيد.....




- من الملاعب إلى اللجوء.. رياضيون يستغلون أولمبياد باريس للهرو ...
- قصة شاب من غزة أصبح رمزا للعمل الخيري بعدما تحققت أمنيته بأن ...
- فيديو.. صاروخ -إسكندر- روسي يدمّر منصة -إيريس تي- ألمانية مض ...
- الخارجية الروسية: نظام كييف بدأ التحضير لهجوم على محطة كورسك ...
- دمشق: تصريحات واشنطن مضللة
- -روساتوم- تدعو رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية لزيارة محط ...
- عمان.. تظاهرات ضد حرب إسرائيل على غزة
- جيروزاليم بوست: شوارع تل أبيب يسودها هدوء مخيف
- الفلاحي: عملية القسام في تل الهوى مركبة ونوعية
- هل اقترب الجيش الإسرائيلي فعلا من تدمير حماس؟


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - المخطوط الجديد 3 الزمن بعد اينشتاين _ المقدمة الكاملة