أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمدالنعماني - الامم المتحدة :مابين تازم علاقتها مع صنعاء وحرمان اليمنيين من المساعدات الإنسانية















المزيد.....

الامم المتحدة :مابين تازم علاقتها مع صنعاء وحرمان اليمنيين من المساعدات الإنسانية


محمدالنعماني

الحوار المتمدن-العدد: 8072 - 2024 / 8 / 17 - 09:10
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


الحقيقه اني تفاجات. بان الامم المتحده تعلن عدم. قدرتها على العمل. في البيئه اليمنيه. الغير امنه. والحقيقه. ان البيئه اليمنيه اليوم. امنه. اكثر من اي وقت مضى. وبامكان. الامم المتحده ومكاتب. المنظمات الدوليه. ان تعمل مع هذه المنظمات الغير حكوميه. في اليمن. وبالتنسيق. مع الحكومه اليمنيه. لمساعده. المحتاجين. في العديد من المحافظات. اليمنيه. وارسال وايصال المساعدات لهم. في هذه الظروف الصعبه. في اليمن. وان لا تجعل من مشكلتهامع حكومه صنعاء. باعتقالها. لعدد من موظفو مكاتب الامم المتحده والمنظمات الدوليه. وسيله.لعقاب المواطنين المحتاجين من . ابناء الشعب اليمني. وحرمانهم. من المساعدات الانسانيه. والضغط. على الحكومه اليمنيه. للافراج. على المتهمين. هناك طرق ووسائل. قانونيه اخرى. ممكن ان تلجاء اليها؟ الامم المتحده والمفوضيه الدوليه لحقوق الانسان. للتعامل. مع الحكومه. اليمنيه في صنعاء. بشان هؤلاء المعتقلين. بدلا. من العقوبات. وحرمان. ابناء الشعب اليمني. من المساعدات الانسانيه. ومنها. ان تطالب. من الحكومه اليمنيه.المشاركه في التحقيقات. وارسال. محاميين. للدفاع. عن الذين تم.اعتقالهم وتوجية لهم الاتهامات في اليمن. بعلاقتهم بالعمل الاستخباري وتقديم معلومات. تضر بالاقتصاد الوطني. ولا تخدم. العمل الانساني في اليمن وهولاء اعترفوا بعلاقاتهم بذلك ونشرت في الوسائل الإعلامية اليمنية والعربية والدولية تلك الاعترافات ومن حق مكاتب الامم المتحدة ان تطعن في تلك الاتهامات وفق القانون اليمني والقوانين الدولية والانسانية وتلجاء الي القضاء اليمني وفتح قنوات دبلوماسية مع حكومة صنعاء للحوار والتفاهم حول كل القضايا .واعتقد. ان الامم المتحده. يجب عليها اليوم. ان لا تستخدم. المساعدات الانسانيه لليمن. والعمل الانساني. واعتقال الموظفين. كوسيله. لتبرير. عدم قدرتها. على تقديم المساعدات الانسانيه. للمحتاجين في اليمن في ظل. ما يجري. في اليمن من حصار وحرب وعدوان. و تدهور الاوضاع المعيشيه والانسانيه وحرمان اطفال اليمن. من العذاء والتعليم والصحة وحق الحياة المكفولة في كل القوانين الدولية والانسانية
فكل تقارير الامم المتحدة تسير الي ان اليمن يمر بأزمة سياسية وإنسانية وتنموية ممتددة. مع وجود 24.1 مليون شخص من السكان - 80% منهم بحاجة إلى الحماية و المساعدة الإنسانية، أصبحت الآن تشكل أكبر أزمة إنسانية في العالم.
هناك أكثر من 14 مليون شخص في حاجة ماسة وأكثر من ثلاثة ملايين نازح منذ عام 2015.
أدى انهيار المؤسسات العامة التي توفر الرعاية الصحية والمياه والصرف الصحي والتعليم إلى تفاقم الوضع المتردي بالفعل. قبل الصراع الأخير ، كان اليمن بالفعل الأفقر في المنطقة العربية ويعاني من نتائج التنمية البشرية الضعيفة التي تفاقمت مع ارتفاع النمو السكاني ، والصراعات المحلية المتكررة ، وانعدام الأمن الغذائي الحاد، والتحول السياسي غير المستقر.
ويواجه الاقتصاد اليمني أيضًا تحديات مالية غير عادية. فقد اليمن 90 مليار دولار من الناتج الاقتصادي وفقد أكثر من 600 ألف شخص وظائفهم. كما يعيش 58 %من السكان في فقر مدقع.

وقالت الأمم المتحدة، إن بيئة العمل العلمية في مناطق الفضاء الخارجيين أصبحت أكثر خطورة لها، في ظل حملة حوثية طالت الموظفين الإداريين الدوليين في مناطق العمل الجماعي.

جاء ذلك من خلال إحاطة مديرة قسم التمويل والشراكات في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ليزا دوتن، من خلال التعاقد مع مجلس الأمن الدولي المفتوح حول الشرق الأوسط، مساء أمس.
وأكدوا ليزا دوتن، الجماعة الحوثيين بالإفراج عن موظفي الأمم المتحدة المتحدين لديها، ونظروا إلى أن ما يحدث من عمليات الحد من الوحدة العمالية، و"تأثروا بالقلق في البيئة في المناطق التي يسيطرون عليها الحوثيون".

ثم: "ان البيئة في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون أصبحوا أكثر بكثير في الوقت الذي يكافحون فيه العاملون في المجال بالفعل ويمتلك ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم".

في نفس السياق منظمة هيومن راتيس وتش،قالت أن جماعة الحوث تمارس القمع ضد موظفي الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني في ظل ظلم الإنسانية في اليمن.

وقالت نيكو جافارنيا الباحثة في شؤون البحرين واليمن، بقسم الشرق الأوسط تايم تايمز في أفريقيا في منظمة هيومن راتيس، قالت: "في الثالث من أغسطس/آب، ان الحوثيين داهمت مكتب الأمم المتحدة لمكافحة حقوق الإنسان والتابعة في العاصمة اليمنية صنعاء، و"استولت على وثائقي ومات تمتلك بالقوة"، حسب المفوض السامي فولكر تورك.

وتابع أن مكتب الأمم المتحدة الدائم، ظل جديدا تحت الحوثيين، على الرغم من دعوات المفوضية السامية للأمم المتحدة لللوثيين بتجهيز المبنى جاهز جميع العناصر المسروقة. انتهي المنظم، حتى أنهت منذ 31 مايو/أيار، وانتهى الأمر بالجماعة الحوثيين موظفين من كافاء الأمم المتحدة جميعاً منظمات دولية غير عالمية، في الذي اختار الجميع مكان المعتقلين تعسفيا، ولكن أن هؤلاء الاعتقالات كانوا اختفاء قسرية
ومن بين المعتقلين 13 موظفاً من الأمم المتحدة، بما في ذلك 6 موظفين من مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان. اعتبارًا من عام 2021 بشكل عام، قام أعضاء فريق العمل التابعين للأمم المتحدة أيضًا بتعيين ضباط مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان والعديد من الموظفين السابقين في السفارة الأمريكية في صنعاء. وما زالوا يعانون من الاحتجاز".
وقالت المنظمة، إلى أن حملة الحوثيين على وكالات الأمم المتحدة ومكاتب المجتمع المدني، تأتي في الوقت المناسب تحتاج فيها اليمن إلى المساعدات الإنسانية حيث تواجه أزمات مدمرة متعددة.
وقال البيان، إن أكثر من نصف سكان اليمن ونصل إلى الوصول كاف إلى رائع

وتحدث بشكل جماعي، أن عرقلة الحوثيين للمساعدين قد توصلوا إلى اتفاقم وما زالوا، وما زال عن ما لم يقل عن 95 ألف حالة مشتبه بها وأودى بحياة 258 شخصًا على الأقل خلال الأشهر القليلة الماضية، وتفاقم وتطرق البيان، إلى الفيضانات الأخيرة في ما بعد
ولهذا السبب فقد أدى إليهم الحوثيون والتي أدت إلى مقتل العشرات من الأشخاص وغيرهم من الأشخاص والبنية التحتية وعشرات من الناس. الأصول والممتلكات
ولذلك فإن التزام الأمم المتحدة وشركاءها في المجال العملي بالمساهمة في بقاء العمال اليمنيين، يتطلب تلبية الحد الأدنى من المتطلبات وموظفي الأمم المتحدة على القيام بذلك دون الحاجة إلى المساس بسلامتهم وأمنهم.

وتطرقت الى المساعدات التي قدمتها شهريين للأسر فقط من الأمطار الغزيرة التي وصلت إلى عدة محافظات في اليمن والتي وصلت إلى حوالي 695 ألف أسرة بشكل مباشر وفقت منازلها ومصادرها ليلاً نحو 98 حرقة خفيفة أكثر من 600 شخص.

ولذلك فانا اتمنى. من الامم المتحده. ومكاتب المنظمات الدوليه والانسانيه. عدم استخدام. تازم العلاقه.مع الحكومه اليمنية في صنعاء. وسيله. لعقاب اليمنيين. وحرمانهم. من الحصول. على المساعدات الانسانيه. الضروريه لهم في هذا التوقيت بالذات. فهناك. مجال واسع. للعمل المشترك. وفتح قنوات. تواصل. مع الحكومه. اليمنيه. بهدف. التفاهم. حول كل القضايا الخلافية وبالحوار. يمكن. لنا. الوصول. للعديد من الحلول. الذي. قد تساعدنا. على خلق. وايجاد بئية امنة وسليمة . لعمل. مكاتب الامم المتحده في اليمن. لخدمه. قضايا. الانسانيه. والوطنيه.

وتساعد الأمم المتحدة وشركاؤها بتقديم المساعدة الإنسانية والتنموية الأساسية. لليمن وهناك 21 وكالة مقيمة وغير مقيمة، صناديق تمويل، وبرامج متخصصة تعمل تحت اشراف مكتب المبعوث الخاص للأمين العام الامم المتحدة في اليمن وتحسين علاقه حكومة صنعاء بالمنظمات الدوليه والانسانيه. ومكاتب. الامم المتحده. العامله. في اليمن. ضمن التوجهات الجديده. لوزاره الخارجيه. اليمنيه. تحت اشراف الوزير الاخ. جمال عامر. وفريق. شبكه التواصل الخارجي. باشراف السفير احمد العماد. وفريقه العامل. داخليا. وخارجيا. على. تحسين. علاقات اليمن مع كل دول العالم. ومع. المنظمات الانسانيه. والدولية. التي. تعمل. في المجال. الانساني. والحقوقي والتواصل والعمل المشترك والتعاون في كل المجالات والاستفادة من التجارب في مجال العمل الدبلوماسي والحقوقي والإنساني

*ممثل مكتب. المجلس الدولي لدعم المحاكمة العادله وحقوق الانسان. / (ICSFT)جنيف في اليمن. وعضو لجنة الخبراء والمستشارين /رئيس. المنظمه الجنوبية لمراقبه حقوق الانسان. /يهرو /لندن /عضو فريق التواصل الخارجي اليمن /لندن



#محمدالنعماني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلاغ عاجل الى أحرار العالم
- بيان تاج بمناسبة الذكرى الخامسة لتأسيسه
- من وراء الهحوم علي عرش الملكه بلقيس في اليمن
- القيادي الإصلاحي الشيخ حميد الأحمر أن -الحزب الاشتراكي اليمن ...
- ضرب حزب الله. ماذا.يعني؟ ومن المستفيد ؟


المزيد.....




- من بينها أغاني لحنها لعمرو دياب.. عمرو مصطفى يعتزم تجديد ألح ...
- فلسطيني بعد أوامر الجيش الإسرائيلي بالإخلاء في -بضع ساعات-: ...
- مصر.. شابة تنتحر بعد رسوبها في امتحانات الثانوية العامة
- تشققات غامضة وأدخنة تنبعث من باطن الأرض في المغرب.. فيديو
- صندوق -إعادة إعمار ليبيا- يوقع عقودا مع شركة مصرية لإنشاء مش ...
- الرئاسة العراقية تنفي اعتزامها إعداد مشروع لتعديل القانون ال ...
- ماسك: الولايات المتحدة ستواجه مجاعة جماعية بسبب خطة هاريس لم ...
- تسلا بمدفع رشاش وجهتها أوكرانيا.. آخر أفكار قديروف فما رأي إ ...
- أهداف بايدن من اتفاق حول غزة و-الوعود- للسنوار ورد إيران و-ح ...
- مركز بحوث أمراض الرئة الروسي يشير إلى احتمال انتقال -جدري ال ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمدالنعماني - الامم المتحدة :مابين تازم علاقتها مع صنعاء وحرمان اليمنيين من المساعدات الإنسانية