أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - مقابلة مع المؤرخ سيرغي بيريسليغين* - حول معركة كورسك















المزيد.....

مقابلة مع المؤرخ سيرغي بيريسليغين* - حول معركة كورسك


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8071 - 2024 / 8 / 16 - 04:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع



*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

أجرت المقابلة ناتاليا لوكوفنيكوفا
صحيفة زافترا الالكترونية

15 أغسطس 2024

سؤال – هل الهجوم في منطقة كورسك هو الهجوم الرئيسي للأوكرانيين، والذي تم الحديث عنه منذ فترة طويلة؟

جواب – ما يحدث الآن لا يمكن وصفه بالهجوم على الإطلاق. هذه عملية تخريبية نموذجية، الهدف منها هو التوسع الحاد لخط الجبهة ومحاولة انهاك واستنزاف احتياطيات العدو.
عندما يقولون إن عملية القوات الأوكرانية في منطقة كورسك كانت غير متوقعة بالنسبة لنا، يجب أن نتذكر أنه في الربيع، عندما بدأنا العملية في منطقة خاركوف، والتي لا تزال مستمرة في معارك فولشانسك، تبين أنها كانت غير متوقعة تمامًا بالنسبة للأوكرانيين.
لذلك، عندما يكتبون عن عجز في المراقبة على الحدود، وكذلك نقص المواقع الدفاعية من جانبنا، واننا تجاهلنا المعلومات الاستخبارية حول الغزو، تذكروا أنه في الربيع، كان الأوكرانيون يتلقون بيانات استخباراتية من كل دول الناتو تقريبًا، ولكنهم "ناموا” عند بدء هجوم أكبر بكثير في منطقة خاركوف. سيكون من المنطقي الافتراض أن كييف قادرة على تنظيم عملية بنفس الدرجة من المفاجأة رداً على ذلك.

سؤال – أي أنه ينبغي أن نتقبل بهدوء أكثر حقيقة حدوث حشد لمعدات العدو بالقرب من حدودنا، لكننا "لم نلاحظ" ذلك؟

جواب – بالتأكيد. في الحرب، أي عملية تقوم على القوة والمناورة والمفاجأة. هذه هي أساسيات العلوم العسكرية. الآن تمكن عدونا من تحقيق المفاجأة في اختراقه، تمامًا كما فعلنا في الربيع. ويفكر كل طرف من الأطراف المشاركة في الحرب في كيفية إخفاء تمركز قواته وإخفائها على شكل عملية أخرى. هناك العديد من الأمثلة الكلاسيكية على ذلك. وأشهرها عندما ابتكر هتلر نسخة تضليلية قوية مفادها أن تمركز عدد كبير من القوات الألمانية على حدود الاتحاد السوفياتي كان بمثابة عملية خداع قبل نيته غزو الجزر البريطانية عام 1941.

سيكون من الغريب ألا تكون القوات الأوكرانية قد حققت شيئًا كهذا خلال عامين ونصف من الحرب. دعونا نلاحظ أن رد الفعل من جانبنا جاء بشكل أسرع مما كان عليه قبل عامين تقريبًا بالقرب من خاركوف ثم بالقرب من خيرسون.

إذا نظرت إلى حجم العملية الأوكرانية، فقد تم الإبلاغ في البداية عن اقتحام الأراضي الروسية بحوالي 300 مسلح، ثم ارتفع هذا الرقم إلى 1000، وتتحدث البيانات من أرض المعركة عن لواءين من القوات الأوكرانية. لكن حتى لواءين معاديين كاملين يمثلان قوات صغيرة جدًا يمكن إخفاؤها تمامًا في المناطق الشاسعة من الحدود مع منطقة كورسك.

سؤال – ماذا يمكن أن يفعل لواءان؟

جواب – يمكنهم بدء المعركة والزحف للامام. لكن القول بأنهم قادرون، على سبيل المثال، على الوصول إلى كورسك أو تطويق وقطع 7 مناطق حدودية في مقاطعة كورسك ليس جدياً. تم تصميم عملية الجيش الاوكراني بشكل أكبر لتحقيق تأثير نفسي. تحلم كييف بالحصول على موطئ قدم على قطعة أرض روسية من أجل الحصول على ورقة رابحة معينة في مفاوضات السلام المقبلة، كي يقولوا، "دعونا نتبادل مساحة 20 كم في منطقة كورسك بمساحة 200 كم، على سبيل المثال، في زابوروجي".

سؤال - منذ البداية كانت كييف تأمل في نقل المعارك إلى الأراضي الروسية...

جواب – وقد نجحت بذلك. المشكلة هي أنها لا يمكن أن تفشل. على حدود ضخمة غير محمية، من الممكن حماية الاتجاهات الرئيسية، والتي يمكن أن يؤدي الاستيلاء عليها إلى نجاح العدو في العمليات. لكن من المستحيل تغطية جميع النقاط التي سيعطي التقدم فيها نوعًا من النجاح التكتيكي وفرصة للإعلان: "نحن نقاتل على الأراضي الروسية". يمكن تكرار عملية القوات الأوكرانية بالقرب من كورسك في منطقتي بيلغورود وبريانسك. أي أن العدو قادر على العمل على طول حدودنا بأكملها. وفي الوقت نفسه، يبدو أن نظام كييف لا يستطيع أن يقرر شن هجوم جدي، لأنه يدرك جيداً أن فشله يعني نهاية النظام. ومن المرجح أن كييف قررت استبدال عملية واحدة كبيرة ذات أهداف عملياتية، والتي ستفشل على الأرجح، بعدة عمليات صغيرة ليس لها أهداف عملياتية، ولكن النجاحات التكتيكية فيها ليست ممكنة فحسب، بل حتمية أيضًا، مع فشل كارثي وفشل ذريع. لن تحدث خسائر فادحة، وذلك ببساطة لأنه لن تكون هناك أي قوات كبيرة متورطة.

سؤال – لكن القيمين على أوكرانيا قد يصرون على شن هجوم كبير من قبل القوات الأوكرانية...

جواب – بالتأكيد. ونحن مضطرون إلى النظر في هذا الخيار، على اعتبار ان الاختراق الأوكراني الحالي داخل الأراضي الروسية بمثابة مناورة لتشتيت الانتباه قبل شن هجوم كبير، والذي كانوا يستعدون له منذ فترة طويلة. ولكن بعد ذلك لن يكون في كورسك، ولكن في اتجاه أزوف، لأن هذا هو المكان الوحيد الذي يمكن للقوات الأوكرانية أن تحقق فيه النجاح العملياتي. أعتقد أن هيئة الأركان العامة لدينا أخذت هذا الخيار بعين الاعتبار.

أسمع بانتظام: "هذا شيء مرعب! كابوس! لماذا لم يكن لدينا احتياطيات عسكرية في موقع اختراق القوات الأوكرانية، لماذا لم ننشئ خطوط دفاع على طول الحدود بأكملها؟" تخوض روسيا حرباً مكثفة. وهذه دائمًا منافسة صعبة للغاية. لا يمكنك القتال في كل مكان بكل وسائل الراحة. من المستحيل إنشاء خط دفاع واسع النطاق على طول الحدود بأكملها، مما يقلل تلقائيًا من كمية الموارد المخصصة لإنشاء خط دفاع حيث يوجد خطر حقيقي لحدوث اختراق عملياتي خطير من قبل العدو.

إذا قمت بوضع احتياطيات عسكرية في أي مكان يمكن للعدو أن يشن فيه ضربة تكتيكية، فإن جزءًا كبيرًا من القوات المخصصة للحرب سوف يتم تجميدها، في انتظار هجوم العدو، وهو ما قد لا يحدث. وبطبيعة الحال، لا يمكن لأي قائد عسكري عاقل أن يفعل شيئا من هذا القبيل.

في الواقع، أنا لست سعيدًا جدًا بالمعلومات التي تفيد بأن احتياطياتنا العسكرية يتم سحبها الآن في اتجاه كورسك. سيكون من الضروري زيادة الضغط على توريتسك (جبهة دونيتسك) والقطاعات الحيوية الأخرى من الجبهة. عندها لن يكون هناك فقط ذعر في صفوف العدو، بل مواجهة أسئلة صعبة: "من الذي أرسل لواءين جاهزين للقتال من القوات الأوكرانية إلى عملية فاشلة بشكل واضح بينما كانت الجبهة تحت تهديد الانهيار الكامل"؟

سؤال – فيما يتعلق بالأحداث الأخيرة، بدأ تداول الأخبار التي تحتوي على معلومات غير صحيحة أو لم يتم التحقق منها بشكل كامل من مواقع العمليات العسكرية في كثير من الأحيان. لماذا يحدث هذا؟

جواب – يجب على المراسلين العسكريين ومن يديرون القنوات المختلفة وكذلك الإدارات الروسية أن يتعاملوا مع الوضع الحالي من وجهة نظر العلوم العسكرية وأن ينقلوا المعلومات بشكل صحيح. بالنسبة لشخص يفكر استراتيجيا، من الواضح أن هجوم العدو هذا في اتجاه لا معنى له من الناحية العملياتية وبقوى ضئيلة للغاية لا ينبغي أن يؤدي إلى أي عواقب وخيمة. وليس من الضروري الرد بذعر بشأن هذا الأمر.

ستنتهي عملية القوات الأوكرانية قريبًا. ولو كنت مكان الأوكرانيين، لكنت قد أكملت المهمة بالفعل: وكنت سأبتهج بالتأثير النفسي الناتج، وكنت سأسحب القوات بسرعة إلى ما وراء حدود الاتحاد الروسي، وأعلن عن "انتصار" كبير. لكن يبدو أن القوات الأوكرانية ستشارك الآن في قتال عنيف على جبهة كورسك وستبدأ في نقل الاحتياطيات هناك. ونتيجة لذلك، سيخلقون الضعف لأنفسهم، لكنهم سيكونون قادرين على القول: "نحن متمسكون بأراضي العدو". وعلى أية حال، فإن هذه الأزمة تقترب من نهايتها. مع مرور الوقت، تصبح المفاوضات ضرورية أكثر فأكثر بالنسبة لأوكرانيا.

إن ما يفعله الأوكرانيون الآن يذكرنا إلى حد كبير بما حدث في "آردين" Ardennes في فرنسا عام 1945، عندما ارتدى الألمان الزي العسكري الأميركي وحاولوا العمل بدلاً من مراقبي المرور الأميركيين، مما أدى إلى إساءة توجيه حركة الاحتياطيات الأميركية. ثم تقدموا مسافة 60 كم، وبدا كل شيء مثيرًا للإعجاب، لكن تصرفاتهم أدت فقط إلى حقيقة أن آخر احتياطيات دبابات الرايخ الجاهزة للقتال انتهت هناك. الفرق أن الألمان كانوا فقط يحاولون تنفيذ عملية جادة، وليس الغارة التي نفذتها أوكرانيا. أود أن أقول، على الرغم من حقيقة أن الكثير من الناس يموتون الآن، فإن الأوكرانيين، من حيث المبدأ، لا يقاتلون، بل يلعبون لعبة ما. إنها تحدث أولاً في الفضاء السياسي، وثانيًا في الفضاء النفسي، وأخيرًا - مباشرة في ساحة المعركة.

سؤال – هل تؤيد الرأي القائل بأن البريطانيين أعدوا هذه العملية للقوات الأوكرانية؟

جواب – يبدو لي أن هذا الإحتمال يجافي الواقع. لم يتم تنفيذ العملية على الطراز البريطاني، بل على الطراز الذي طوره الجيش الأوكراني. وتفتقر العملية إلى أي تطور حقيقي بسبب النقص في القوات. وفكرة أن أوكرانيا سترسل جميع ألويتها الاحتياطية العشرة إلى اتجاه كورسك هي فكرة سخيفة. من الصعب حتى التفكير في طريقة أفضل لتدمير كل هذه الألوية التابعة للقوات الأوكرانية.

ومع ذلك فإن أوكرانيا أصبحت الآن جيدة للغاية في دعم عمليتها على الصعيد النفسي. لو كان الأمر جديًا، لكانت وسائل الإعلام الخاصة بهم صامتة إلى حد كبير. ستكون مهمتهم الرئيسية هي منع العدو من فهم مدى خطورة كل شيء. كما حدث بالقرب من خاركوف عام 2022. وهنا، منذ الأيام الأولى للغزو، كان هناك سيل من الرسائل – رسائل بريدية إلى الهواتف الذكية حول الإخلاء، حول الاستيلاء الوشيك على محطة كورسك للطاقة النووية، وأن أراضي الاتحاد الروسي سيتم قطعها بالتأكيد... كل هذا تم إعداده بشكل واضح قبل العملية ويمثل أهم عناصرها.
نعم، الأوكرانيون يقومون بعمل جيد للغاية في هذا الاتجاه. ومع ذلك، فإن هز الكتفين من جانبنا والتصريحات المهذبة بأن كييف ستظل مضطرة إلى الاستسلام قبل الشتاء، تخلق تأثيرا على الجانب الآخر من الجبهة، ليس أسوأ.
******
*سيرغي بيريسليغين
مؤرخ روسي وخبير في الشؤون الجيو سياسية، كاتب وناشر وناقد أدبي
باحث في علم الإجتماع يختص في علم المستقبل



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألكسندر دوغين – الحرب وحدها هي التي تحدد من يكون ومن لا يكون
- طوفان الأقصى 313 – مع اقتراب شبح الحرب في الشرق الأوسط، تجدد ...
- كورسك – إحتمالات، إحتمالات، إحتمالات...
- طوفان الأقصى 312 – إسرائيل وحزب الله وتعدد الأصوات اللبنانية ...
- طوفان الأقصى 311 – لماذا يريد الجميع التخلص من نتنياهو؟
- روسيا - أزمة كورسك العملياتية – يجب العمل على معالجة الأخطاء ...
- طوفان الأقصى 310 – هل تصمد إيران في وجه حرب الإعلام المفتوحة ...
- ألكسندر دوغين – يكرر مقولة ابن المقفع – -من أمن العقوبة أساء ...
- طوفان الأقصى 309 – الحرب الكبرى في الشرق الأوسط مفتوحة على ك ...
- بصراحة حول الهجوم الأوكراني على الأراضي الروسية - قوات النخب ...
- طوفان الأقصى 308 – كيتلين جونستون – أين تكمن العقدة في الصرا ...
- ألكسندر دوغين – قواعد الحرب
- الجيش الاوكراني يخترق الحدود الروسية – كيف ومتى ولماذا؟
- طوفان الأقصى 307 - في الولايات المتحدة أصوات تحث إسرائيل على ...
- طوفان الأقصى 306 - لماذا طار مبعوث بوتين بالفعل إلى إيران؟
- طوفان الأقصى 305 – من يخلف هنية في زعامة حماس؟
- طوفان الأقصى 304 – إغتيال هنية وشكر في الصحافة الروسية - ملف ...
- طوفان الأقصى 303 – إغتيال هنية وشكر في الصحافة الروسية - ملف ...
- طوفان الأقصى 302 - اغتيال هنية وشكر في الصحافة الروسية - ملف ...
- طوفان الأقصى301 – إغتيال هنية وشكر في الصحافة الروسية - ملف ...


المزيد.....




- بعد أن هاجم موسى أبو مرزوق.. علاء مبارك يُعيد نشر مقابلة ساب ...
- رئيس إسرائيل يُعلق على اقتحام مستوطنين لبلدة جيت في الضفة ال ...
- كوريا الشمالية تفتح أبوابها أمام السياح مجددا
- 300 نازح من بيلغورود يصلون إلى ستافروبول بعد القصف الأوكراني ...
- البرازيل: الأمواج الكبيرة تجذب المتسابقين العالميين في النسخ ...
- دراسة تتوصل لنتائج غير متوقعة.. كيف يحدث التقدم في العمر؟
- لماذا يُنظر إلى ضحكة هاريس كسلاح سري في الانتخابات الأمريكية ...
- الدفاعات الروسية تسقط 5 مسيرات وتدمر زورقين مسيريين في البحر ...
- ولاية أسترالية تعلن ارتفاع إصابات -جدري القردة- وتحذر من تفش ...
- -احذروا الأساليب الجديدة-.. خبير روسي يحذّر من تقنيات -التزي ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - مقابلة مع المؤرخ سيرغي بيريسليغين* - حول معركة كورسك