|
هل تكسب الولايات المتحدة وإسرائيل المواجهة العسكرية مع إيران وميليشياتها في المنطقة؟
احمد موكرياني
الحوار المتمدن-العدد: 8069 - 2024 / 8 / 14 - 14:21
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
نسمع قرع طبول الحرب في المنطقة وحشد القوات الأمريكية وتهديدات الحكومة الإسرائيلية للرد كردها على ميناء الحديدة على اية محاولة من حزب الله او إيران للهجوم على إسرائيل. لقد قرأنا في كتب التاريخ ان الكثيرين من القيادات العسكرية التي كانت واثقة بنفسها خسرت المعارك بسبب الثقة الكبيرة بنفسها، ان الثقة المفرطة للقيادات العسكرية كانت سبباً لخسارة العديد من الحروب عبر التاريخ.
سألت البرنامج الذكاء الاصطناعي عن الحروب الخاسرة بسبب الثقة المفرطة للقيادات العسكرية، فأجابتني بالقائمة التالية، ليست بالترتيب الزمني للحروب:
1. حرب فيتنام (1955-1975): o كانت الثقة المفرطة في القدرة على سحق قوات الفيتكونغ بسرعة، واحدة من العوامل التي أدت إلى فشل الولايات المتحدة في حرب فيتنام. قلة فهم البيئة المحلية والمقاومة الشرسة التي واجهتها القوات الأمريكية جعلت النصر بعيد المنال. 2. حملة نابليون على روسيا (1812): o قاد الإمبراطور الفرنسي نابليون بونابرت جيشه إلى روسيا بثقة مفرطة في قدرته على احتلال موسكو وإنهاء الحرب بسرعة. ولكن الجيش الفرنسي واجه صعوبات كبيرة في المناخ الروسي القاسي والتكتيكات العسكرية الروسية، مما أدى إلى خسائر فادحة وانسحاب مهين. 3. معركة غابة تويتوبورغ (9 ميلادي): o القائد الروماني بوبليوس كوينكتيليوس فارو كان واثقاً جداً في قدرته على قمع تمرد القبائل الجرمانية، لكنه تعرض لكمين مدمر في غابة تويتوبورغ، حيث قُضي على ثلاثة فيالق رومانية بشكل كامل. 4. معركة واترلو (1815): o كانت الثقة الزائدة لنابليون في قدرته على هزيمة التحالف الأوروبي بقيادة دوق ولينغتون واحدة من العوامل التي أدت إلى هزيمته النهائية في معركة واترلو. 5. معركة غاليبولي (1915-1916): o خلال الحرب العالمية الأولى، قاد ونستون تشرشل حملة بحرية ضد الدولة العثمانية في غاليبولي بثقة مفرطة في النجاح السريع. إلا أن التحصينات العثمانية والمقاومة الشرسة أدت إلى فشل الحملة وتكبد الحلفاء خسائر فادحة. 6. معركة ستابيرون (1461): o خلال حروب الورود في إنجلترا، كان ريتشارد نيفيل، إيرل وارويك، واثقاً للغاية في خططه. ولكن الثقة المفرطة أدت إلى تهاونه في التحضير بشكل كامل، مما سمح للقوات الموالية للملك هنري السادس بهزيمته. 7. الحرب الأنجلو- زولو (1879): o كانت الثقة الزائدة للبريطانيين في قدراتهم العسكرية ومعداتهم المتقدمة سببًا في الهزيمة الكارثية في معركة إيساندلوانا ضد قوات الزولو، الذين استخدموا تكتيكات محلية ذكية وأبدوا شجاعة كبيرة. 8. حملة غاليبولي (1915): o خلال الحرب العالمية الأولى، كان هناك ثقة مفرطة بين قيادات الحلفاء (البريطانيين والفرنسيين) في قدرتهم على اجتياح شبه جزيرة غاليبولي بسهولة. ولكن المقاومة العثمانية العنيفة والتضاريس الصعبة أدت إلى فشل الحملة وتكبد الحلفاء خسائر فادحة. 9. معركة ديان بيان فو (1954): o القوات الفرنسية في الهند الصينية كانت واثقة جداً في قدرتها على السيطرة على منطقة ديان بيان فو، ولكن الفيتناميين حاصروا القاعدة وأجبروهم على الاستسلام، مما أدى إلى إنهاء الاستعمار الفرنسي في المنطقة. 10. الحرب الأنجلو-أفغانية الأولى (1839-1842): o كانت الثقة المفرطة للبريطانيين في قدرتهم على السيطرة على أفغانستان سبباً في كارثة عندما قُضي تقريباً على كامل الجيش البريطاني أثناء انسحابه من كابل. 11. حرب القرم (1853-1856): o تحالفت بريطانيا وفرنسا ضد روسيا بثقة مفرطة في قدرتهم على تحقيق نصر سريع وحاسم. ومع ذلك، كانت الحرب طويلة وشاقة، وكشف ضعف الخطط العسكرية ونقص الإمدادات. 12. معركة أنكوروات (1599): o الملك كرولونجكورن من مملكة أيوثايا كان واثقًا جدًا في انتصاره ضد إمبراطورية الخمير، ولكنه واجه هزيمة كبيرة بسبب ضعف التخطيط والاستخفاف بقوة العدو. 13. معركة ليتي (1944): o خلال الحرب العالمية الثانية، كانت الثقة الزائدة للأميرال الياباني تاكيجيما في قدرة قواته البحرية على تدمير الأسطول الأمريكي في معركة ليتي الفاصلة سبباً في الهزيمة. الأخطاء الاستراتيجية والتكتيكات الأمريكية الذكية أدت إلى خسارة كبيرة لليابانيين. 14. الحملة النرويجية (1940): o في بداية الحرب العالمية الثانية، كان هناك ثقة مفرطة بين قيادات الحلفاء في قدرتهم على صد القوات الألمانية في النرويج. لكن التخطيط السيئ والتكتيكات الألمانية الفعّالة أدت إلى انسحاب الحلفاء واستيلاء الألمان على النرويج. 15. معركة فرنسا (1940): o القوات الفرنسية والبريطانية كانت واثقة جداً في خط ماجينو لحمايتها من الغزو الألماني. لكن الألمان استخدموا استراتيجية الحرب الخاطفة وتجاوزوا الخط عبر غابة الأردين، مما أدى إلى انهيار سريع للدفاعات الفرنسية واحتلال فرنسا. 16. معركة كاناي (216 قبل الميلاد): o خلال الحرب البونيقية الثانية، كانت الثقة المفرطة للقادة الرومان في قدرتهم على هزيمة حنبعل بجيش كبير سبباً في واحدة من أكبر الهزائم في التاريخ العسكري. حنبعل استخدم تكتيكات متفوقة لتطويق وتدمير الجيش الروماني. 17. الحرب الأهلية الأمريكية - حملة شبه الجزيرة (1862): o الجنرال جورج مكليلان كان واثقاً للغاية في خطته للاستيلاء على العاصمة الكونفدرالية ريتشموند خلال حملة شبه الجزيرة. لكن التردد والتقديرات الخاطئة لقوة العدو أدت إلى فشل الحملة واستمرار الحرب. 18. معركة بولتافا (1709): o خلال الحرب الشمالية العظمى، كان الملك السويدي كارل الثاني عشر واثقاً جداً في قدرته على هزيمة الجيش الروسي بقيادة بطرس الأكبر. لكن الروس استخدموا التكتيكات الذكية والموقع الاستراتيجي لتحقيق نصر حاسم. 19. معركة الأقصر (1798): o نابليون بونابرت كان واثقاً جداً في حملته على مصر واحتلال الأقصر بسهولة، لكن المقاومة الشديدة من السكان المحليين والقوات المملوكية أدت إلى معارك دامية وصعبة. 20. حرب فوكلاند (1982): o القيادة العسكرية الأرجنتينية كانت واثقة جداً في قدرتها على الحفاظ على جزر فوكلاند بعد احتلالها. لكن الرد البريطاني السريع والقوي أدى إلى هزيمة الأرجنتينيين واستعادة البريطانيين للجزر. 21. حرب لبنان الثانية (2006): o الهزيمة الإسرائيلية في لبنان تشير عادة إلى حرب لبنان الثانية عام 2006، والتي جرت بين إسرائيل وحزب الله. هذه الحرب تعتبر مثالاً على كيف أن الثقة المفرطة والاستراتيجية غير المحسوبة يمكن أن تؤدي إلى نتائج غير مرضية للدولة المتفوقة عسكرياً. فيما يلي بعض النقاط البارزة حول هذه الحرب، والتي جرت بين إسرائيل وحزب الله. هذه الحرب تعتبر مثالاً على كيف أن الثقة المفرطة والاستراتيجية غير المحسوبة يمكن أن تؤدي إلى نتائج غير مرضية للدولة المتفوقة عسكرياً. o كانت لدى إسرائيل ثقة مفرطة في قدرتها على تحقيق نصر سريع وساحق على حزب الله، حيث توقعت أن تؤدي العمليات الجوية المكثفة إلى تدمير قدرات حزب الله وإنهاء التهديد بسرعة. o التكتيكات غير التقليدية لحزب الله: o استخدم حزب الله تكتيكات حرب العصابات واختبأ في الأنفاق والمخابئ، مما جعل من الصعب على القوات الإسرائيلية القضاء عليهم. كان لحزب الله أيضاً قدرة على إطلاق الصواريخ على المدن الإسرائيلية، مما أثر على الروح المعنوية داخل إسرائيل.
هذه الأمثلة توضح كيف أن الثقة المفرطة دون تقييم دقيق للأوضاع وتخطيط محكم يمكن أن تؤدي إلى هزائم كارثية. ولكن البرنامج الذكاء الاصطناعي لم يذكر هزيمة الجيش الإسرائيلي في عام 1973 وهزيمته الحالية في غزة رغم تفوقها العسكري والاستخباري والدعم الأمريكي غير المحدود، وارتكابها لجرائم الإبادة في قطاع غزة التي مساحتها لا تتجاوز 365 كيلو متر مربع ولا تمتلك أسلحة مضادة للطيران.
اعود الى المواجهة المقبلة بين إسرائيل والقوات الأمريكية مع إيران وحزب الله واليمن والمليشيات التابعة لإيران. o اذا كانت الحكومة الإسرائيلية تعتقد بانها الحقت بالحوثيين في اليمن الهزيمة، فهي خاطئة، فمازالوا الحوثيون يعرقلون الملاحة في البحر الأحمر وقضت على النشاط التجاري لميناء إيلات الإسرائيلي، ولا استغرب ضربة موجعة أخرى على تل أبيب او اية مدينة أخرى، لأن محاربة إسرائيل للحوثيين غير متكافئة لصالح الحوثيين بسبب المسافة الطويلة بينهما، وموقع اليمن الاستراتيجي، وبإمكانها تمنع السفن المتجهة الى إسرائيل طالما بقت القوات العسكرية الإسرائيلية في غزة، مما تسبب خسارة اقتصادية كبيرة لإسرائيل لا يمكن للولايات المتحدة تعويضها. o ان حشود حاملات الطائرات والبوارج الامريكية في البحر الأبيض المتوسط والأحمر والخليج العربي تجعلها اهداف سهلة لضربات صاروخية حتى العشوائية او زوارق انتحارية، فنتذكر من التاريخ القريب حيث عايشنا الأحداث التالية: o المدمرات الأمريكية تعرضت لعدة هجمات في الخليج العربي وخليج عدن خلال السنوات الماضية. فيما يلي بعض الحوادث البارزة: 1. الهجوم على المدمرة: (USS Stark 1987): o في 17 مايو 1987، تعرضت المدمرة الأمريكية "يو إس إس ستارك" (USS Stark) لهجوم بواسطة طائرة عراقية خلال الحرب العراقية الإيرانية. أطلقت الطائرة صاروخين من نوع Exocet على المدمرة، مما أدى إلى مقتل 37 بحارًا أمريكيًا وإصابة 21 آخرين. 2. الهجوم على المدمرة: (USS Samuel B. Roberts 1988): o في 14 أبريل 1988، أصيبت المدمرة الأمريكية "يو إس إس صامويل بي روبرتس" (USS Samuel B. Roberts) بلغم بحري أثناء وجودها في الخليج العربي خلال عملية "Earnest Will" لحماية ناقلات النفط الكويتية. الهجوم لم يسفر عن قتلى، ولكن السفينة تعرضت لأضرار كبيرة وتم إصلاحها لاحقًا. 3. الهجوم على المدمرة: ( USS Cole 2000): o في 12 أكتوبر 2000، تعرضت المدمرة الأمريكية "يو إس إس كول" (USS Cole) لهجوم انتحاري بواسطة زورق مفخخ في ميناء عدن باليمن. أسفر الهجوم عن مقتل 17 بحارًا أمريكيًا وإصابة 39 آخرين. ونسب هذا الهجوم إلى تنظيم القاعدة.
كلمة أخيرة: o لو تمكنت القوات الإيرانية أو ميليشياتها بعملية انتحارية مباغتة، كعملية طوفان الأقصى، من إغراق إحدى حاملات الطائرات الأمريكية، سواء في البحر الأبيض المتوسط أو في الخليج العربي، فكيف تبرر الرئاسة الأمريكية هزيمتها للشعب الأمريكي؟ o فلو ضربت حكومة نتنياهو طهران بالقنبلة النووية، ردًا على هجوم إيراني كارثي على إسرائيل، وهذا أسوأ سيناريو ربما يظن المجرم نتن ياهو أنها قوة ردع تخشاها إيران، وردت إيران بقنبلة أو قنابل نووية قذرة تُهرَّب إلى داخل إسرائيل بواسطة مسيَّرة من مسيَّرات حزب الله "هدهد" أو الحوثيين، فإنها تعني نهاية دولة إسرائيل. • القنبلة القذرة، التي تتهم روسيا أوكرانيا بأنها تريد أن تفجيرها على أراضيها، وهي قنبلة تقليدية محاطة بمواد مشعة معدة لنشرها على شكل غبار عند وقوع الانفجار. o أن نتن ياهو وحكومته المدانة من قبل المحكمة العدل الدولة لا تعي المخاطر التي تواجهها في سبيل بقائه في الحكم. o ليس هناك بديل للسلام الكامل وقيام دولة فلسطينية بكل مقوماتها السياسية والسيادية، ومحاكمة المجرم نتن ياهو وأركان حكومته المتطرفة اليمينية وقادة جيشه وطيرانه في محكمة العدل والجنايات الدولية في لاهاي، لإبعاد شبح الحرب العالمية الثالثة.
#احمد_موكرياني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
يا جبناء (حكام) العرب والمسلمين اقتلوا أنفسكم خلاصا من عاركم
-
اسباب الاختراقات الأمنية وخيانة الشعوب للأنظمة السياسية في إ
...
-
كذبة حقوق الإنسان والاستعمار الحديث
-
نحن مقبلون على عصر مماثل لعصر رعاة البقر في أمريكا
-
لماذا لا توقّفْ الحكومة العراقية المجرم الطاغية التركي المغو
...
-
الفرق بين الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بيزيشكيان، والطاغية
...
-
أظهر اضطهاد الترك المغول للاجئين السوريين في تركيا عن طباعهم
...
-
أيهما أجرم من الآخر بحق الإنسانية أردوغان أم نتن ياهو؟
-
الوراثة وحكم العائلة والعشيرة، وجهل الحكام من الأسباب الرئيس
...
-
كيف نوفق بين اليمنيين ونساعدهم على إعادة توحيد اليمن
-
العالم يتغير اجتماعيا وسياسيا شئنا ام ابينا
-
كيف نوقف عملية التدهور والتخلف الانحطاطي في منطقتنا ونبني شر
...
-
ان جرائم ومجازر حكومة نتن ياهو لن تمر دون دفع ثمنها
-
نتن ياهو: السادي والمجرم الأكبر في التاريخ يُعجل من سقوط الد
...
-
من سمح لأمريكا وبريطانيا ان تكونا شرطة عالمية؟
-
العراق اليوم كسفينة في بحر هائج قد تغرق في بحر من الدماء
-
معركة غزة وصهاينة العرب والمسلمين
-
تأملات وتوقعات ورؤيا للعام القادم 2024
-
يجب محاكمة حكومة نتن ياهو والقيادة العسكرية والطيارين الإسرا
...
-
كيف تُهزم أمريكا وتنتهي سيطرة الصهيونية العالمية على الاقتصا
...
المزيد.....
-
مصدر سعودي: الرياض حذرت ألمانيا 3 مرات من المشتبه به في هجوم
...
-
تفاصيل جديدة عن هجوم الدهس في ألمانيا.. هذا ما رصدته كاميرا
...
-
طبيب ولاجئ وملحد.. من هو السعودي المشتبه به تنفيذ هجوم الدهس
...
-
ارتفاع حصيلة هجوم ماغديبورغ وشولتس يتعهد -بعدم الرضوخ للكراه
...
-
وزير الخارجية التركي لا يستبعد نشوب صراع بين إسرائيل وإيران
...
-
زاخاروفا: صمت الغرب عن الهجمات الأوكرانية على قازان مثير للغ
...
-
جائزة خالد الخطيب الدولية لعام 2024
-
سعودي ومعاد للإسلام... ما نعرفه عن منفذ الهجوم على سوق لعيد
...
-
الجيش اللبناني يعلن تسلمه 3 معسكرات تابعة لفصائل فلسطينية لب
...
-
منظر مذهل في تركيا.. تجمد جزئي لبحيرة في فان يخلق لوحة طبيعي
...
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|