أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي الماوي - حول الانتفاضة (ارشيف 1988)















المزيد.....

حول الانتفاضة (ارشيف 1988)


محمد علي الماوي

الحوار المتمدن-العدد: 8068 - 2024 / 8 / 13 - 22:14
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


انتفاضة فلسطين ( 8 ديسمبر 1987 )

يندرج هذا النص الذي وقع نشره في دليل المناضل اوت 1988 في إطار صراع الماويين في تونس ضد التيار التصفوي الذي اصطف وراء ما يسمى بالأنظمة العربية الوطنية واعتبر الإسلام السياسي تيارا يمكن التحالف معه. والان بعد ان غير التسمية وأصبح يتحرك باسم "حركة النضال "الوطني"انتهى به الامر الى تزكية نظام الاستعمار الجديد.

لذلك لا بد من النضال الحازم ضد كل الجماعات الانتهازية الساعية بمختلف الطرق إلى ترك البروليتاريا دون الحزب الثوري السلاح الرئيسي في النضال ضد الإمبريالية. إن هذه التكتلات تتسرب إلى الحزب حاملة إليه روح التردد والانتهازية فهي منبع الفكر الانقسامي والتفكك ومنبع تخريب الحزب وتفكيك تنظيمه وهدمه من الداخل. إن إعلان الحرب ضد الإمبريالية مع وجود مثل هذه العناصر المتذبذبة والمتذيلة إلى الإصلاحية معناه التعرض إلى نار من جهتين ولذلك فالنضال بلا هوادة ضد التكتلات هذه والتخلص منها هما الخط الأولى للنضال الناجح ضد الإمبريالية وعملائها.
مقدمة
تتواصل الانتفاضة لتتجاوز شهرها العاشر ويتداعم الصمود يوما بعد يوم رغم شراسة القمع ورغم تحركات المعسكر الإمبريالي لتطويقها والنشاط الحثيث لقوى الاستسلام وفى حين بعثت انتفاضة الحجارة الهلع في صفوف الأعداء فقد بعثت الأمل في أبناء الشعب العربي الذين هبوا لمساندتها كما هبت القوى الثورية عموما في العالم للتعبير عن تضامنها وسخطها على ممارسات الكيان الصهيوني الهمجية لكن هذا الأمل لن يعرف طريقه نحو التحرر الوطني الديمقراطي (الوط. الد) طالما لم تبرز القيادة البروليتارية القادرة وحدها على إنجاز التحول النوعي والسير بنضالات الجماهير نحو إرساء حرب الشعب طويلة الأمد (ح. ش. ط. أ) والتصدي بالتالي لمناورات الإمبريالية وعملائها.
لقد عانى الشعب العربي الويلات من الاستعمار المباشر وقدم التضحيات الجسام لكن بفعل غياب حزب الطبقة العاملة (ح. الط. الع.) انتصرت الأنظمة الحالية لتمارس سياسة لا وطنية ولا شعبية ولا ديمقراطية قائمة على تلجيم الشعب الكادح وتجويعه وهي الآن بدفع من الكتلتين الإمبرياليتين تحاول جاهدة خنق الانتفاضة والحيلولة دون بروز قيادة وطنية من أجل فرض واقع الاستسلام والهيمنة الإمبريالية وتنصيب دويلة في الضفة والقطاع تقوم بدور الحارس لمصالح الإمبريالية وعملائها الكمبرادور والإقطاع.
وحتى لا تبقى الجماهير المنتفضة فاقدة للقيادة المعبرة عن تطلعاتها نحو التحرر والانعتاق وحتى لا يقع من جديد احتواء نضالاتها والمساومة بدماء الشهداء وبالرغم من ضعف القوى الوطنية الديمقراطية فإنه من واجبنا الوقوف أمام أهم مميزات تجربة حركة التحرر في الوطن العربي ونقدها من منظور مصالح العمال والفلاحين وباقي الطبقات الثورية وذلك بالاستفادة من التجارب الظافرة لبلورة البديل الوطني الديمقراطي.
فكيف ننظر إلى انتفاضة الحجارة وما هي طبيعة القيادات الفلسطينية الرسمية الحالية التي أثبتت عجزها ولماذا يعتبر الشيوعيون الماويون حرب الشعب البديل الوحيد الذي يتم من خلاله إقامة السلطة الديمقراطية الشعبية ذات الأفق الاشتراكي وقد رفع الماويون مرارا وتكرارا شعار: «حرب الشعب هي الحل ضد الرجعي والمحتل"
-الأسباب الفعلية للانتفاضة وطبيعتها
تعتبر انتفاضة الحجارة ردا مباشرا على واقع الاحتلال واقع هيمنة الإمبريالية وبشاعة الصهيونية كأداة منفذة لسياستها الاستعمارية وتستمد الجماهير العربية المنتفضة منذ أكثر من 10 أشهر بلا انقطاع في الضفة والقطاع قوتها من الرفض الجماعي للمؤسسة الصهيونية ولسياسة النهب والتشريد والتجزئة ومن ايمانها بعدالة قضيتها وطموحها المشروع نحو التحرر الوطني والاجتماعي وتعتبر هذه الانتفاضة تجسيدا ملموسا للتناقض المحتد باستمرار:
التناقض بين الإمبريالية والإمبريالية الاشتراكية وعملائهما من جهة وبين الأمة العربية المضطهَدة من جهة أخرى وهو التناقض الرئيسي من بين التناقضين الأساسيين. لقد أثبتت "جماهير الحجارة" أن هذا التناقض قائم الذات رغم محاولات التهميش وسياسة الاستسلام وهو تناقض لن يحسم بالمفاوضات السلمية ولن تخمد نيرانه بمجرد رفع شعار "الانفراج الدولي" المزعوم.
لقد أعادت انتفاضة الحجارة إلى جانب نضالات شعوب آسيا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية إلى الأذهان أن العصر هو عصر انهيار النظام الإمبريالي وانتصار الثورة الاشتراكية والثورة الوطنية الديمقراطية كجزء لا يتجزأ منها وأن الاتجاه العام الذي يحكم عصرنا هو الاتجاه نحو الثورة، نحو دحر النظام الإمبريالي والقضاء على استغلال الإنسان للإنسان.
كما كشفت انتفاضة الحجارة عقم تنظيرات الأحزاب التحريفية والجبهات الإصلاحية الداعية للوفاق الطبقي والمدافعة عن الاستعمار الجديد واستغلت الإمبريالية وعملاؤها بما في ذلك القيادات الإصلاحية المندسة ضعف القوى الوطنية والقوى الماركسية -اللينينية تحديدا لتسقط المسألة الوطنية من جدول أعمالها ولتستبدل "برنامج التحرير" ببرنامج العمالة.
بيد أن الجماهير أحيت الاعتبار لمسألة تحرير الأرض العربية وبينت بالملموس رغم تواطؤ الأنظمة وتلاعب القيادات بمصالحها أنها قادرة على الصمود أمام العدو الصهيوني أداة الإمبريالية واثبتت أن قضية تحرير شعب ليست مجرد وليمة أو موائد مستديرة تحاك من حولها المؤامرات وتباع فيها مصالح الوطن والشعب بالمزاد العلني.
لقد صمدت جماهير الحجارة أمام الترسانة الحربية للكيان الصهيوني وسجل الشعب العربي بمختلف فئاته صفحات بطولية كتبها بدم أبنائه وأحدث الرعب في صفوف العدو حيث انهارت معنويات مرتزقته وانهارت مؤسساته فأفلست العديد من البنوك وسجلت ميزانيته الحربية عجزا يفوق 250 مليون دولار كما بثت الانتفاضة الهلع في صفوف الأنظمة العربية( طبقتي الكمبرادور والإقطاع) فسارعت هذه الأنظمة إلى محاصرة الجماهير المنتفضة وراهنت على انطفاء هذا المد وقمعت المظاهرات الاحتجاجية التي اندلعت في العديد من الأقطار العربية كما فرضت الانتفاضة الأمر الواقع على القيادات اليمينية التي لم تطلق ولو رصاصة واحدة رغم امتلاكها لكل أنواع الأسلحة على مرتزقة الإمبريالية بل مجّدت الحجارة والتحركات السلمية وتحركت دوليا من أجل الإعداد للمفاوضات والاعتراف بشرعيتها والمساومة بدماء الشهداء.
وكما أن الانتفاضة تعبير عن إرادة شعب اتحد في النضال ضد العدو المشترك الإمبريالية والإمبريالية الاشتراكية والصهيونية والرجعية العربية فإنها ردّ مباشر على الأماني والوعود التي تدوم منذ أكثر من 40 سنة وهي كذلك ردّ على عصابة "أمل" وعلى الإخوان المسلمين وعلى حرب المخيمات وحرب الخليج وهي بإيجاز رد على نهج الاستسلام الذي برز خاصة منذ 1973 نهج التسوية والتجزئة وهي في الآن نفسه كشف لمواقع الاستسلام ورموزه في الأقطار العربية وفى منظمة التحرير الفلسطينية ذاتها.
لقد فتحت الانتفاضة أفاقا جديدة بنزول الشعب إلى الميدان وأعادت الاعتبار للعديد من القيم التي ظن الكثيرون أنها انطوت وفات زمانها فهي تطرح بكل إلحاح الإعداد الجدي للتحول النوعي من خلال إعادة بناء حركة التحرير إيديولوجيا وسياسيا وتنظيميا وهي فرصة ثمينة لكافة القوى الماركسية-اللينينية والوطنية عموما لتقيم التجارب السابقة من منظور مادي جدلي يكشف من خلاله طبيعة القيادات اليمينية ويبلور البديل الوطني الديمقراطي وكيفية التقدم في إنجازه من خلال حرب الشعب.
أ- طبيعة الانتفاضة
لقد اكتفينا بذكر الأسباب الموضوعية الناتجة عن التناقضات التي تنخر النظام الإمبريالي لكن هذه التناقضات مهما احتدت في فترات معينة بفعل عملية التراكم فهي في حاجة إلى عامل ذاتي متطور أي إلى قيادة شيوعية حقيقية قادرة على السير بنضالات الجماهير في اتجاه إنجاز المهام الوطنية الديمقراطية. وندرج في هذا الإطار إلحاحنا كماركسيين –لينينيين ماويين على ضرورة قيادة البروليتاريا الضامن الوحيد لتجاوز الحركات العفوية من جهة والحيلولة دون عمليات الاحتواء من جهة أخرى.
إن تأكيدنا على تمسكنا بقيادة حزب الطبقة العاملة (ح. الط. الع) والإقرار بغياب نواته حاليا في الأرض المحتلة لا يعنى البتة الاستهانة بنضال الشعب ولا احتقار الانفجارات الشعبية حتى وإن كان الجانب الأهم منها متسما بالعفوية وبالرغم من بروز قيادات محلية ميدانية وإذا استثنينا القيادات التي تحاول عبثا ركوب الانتفاضة فإننا نعتقد أن الانتفاضة سجلت العديد من الجوانب الإيجابية التي يمكن حوصلتها كالآتي:
- التمسك ببرنامج التحرير وتحدى الأعداء والعملاء
- الصمود أمام تصاعد القمع وتعدد المناورات
- تصعيد المقاومة وتنويع الأساليب بالاعتماد على النفس وعلى المبادرات الخلاقة للجماهير
- بروز لجان القيادات الميدانية وتشريك الشعب في أخذ مصيره بيده والعمل على تنظيم المواجهة وضمان استمرارية الانتفاضة وشموليتها
- تنظيم الحياة الجماعية ودعم التضامن وكل أنواع التعاون وذلك بتوفير الحد الأدنى في المجال الصحي والإسعاف وتوزيع الغذاء.
- تشكيل لجان تشرف على التدريس وعلى العمل التطوعي
- الحفاظ على استمرارية العمل وصيانة القيادات الميدانية والتفاف الشعب حولها
وبإيجاز فقد فرضت الانتفاضة إعادة الحسابات وكشفت رموز الاستسلام وتحدت العدو والعملاء والقيادات اليمينية. لكن رغم هذه الإيجابيات ورغم شمولية الانتفاضة واستمراريتها فمن واجبنا وضع الإصبع على النواقص وعدم السقوط في تقديس العفوية. وتتمحور هذه النواقص رئيسيا حول غياب القيادة البروليتارية والبرنامج الوطني الديمقراطي المجسد لها فبالرغم من مرور 23 سنة على اندلاع الكفاح المسلح ورغم التجارب العديدة الممتدة على ما يزيد على نصف قرن فقد ظلت الانتفاضة بحكم غياب الخط الشيوعي الماوي وأداته التنظيمية أقرب إلى العفوية.
وقد بينت التحركات الجماهيرية السابقة والانتفاضة الحالية أن ضعف العمل الذاتي وانحسار الطرح الوطني الديمقراطي جعلا الانتفاضة تتأثر بالخط اليميني للقيادات الرجعية والإصلاحية وتظل رغم الصمود عرضة للاحتواء والتهميش ولذلك بدت الانتفاضة ضعيفة وكأن الجماهير لم تمارس الكفاح المسلح من قبل واكتفت بالحجارة وراحت القيادات تمجد الحجارة والتوجهات السلمية وتنصح بعدم استعمال السلاح وتلح على ذلك وترفض طبعا مد الجماهير به وأصبحت العمليات المسلحة تعد على الأصابع رغم امتلاك هذه القيادات السلاح ورغم قدرتها على اختراق الحدود .إن ذكر أهم السلبيات ليست استهانة بطاقات الجماهير أو استصغار لنضالاتها بقدر ما هي وقوف عند تجربة الشعب الكادح ومحاولة تطويرها من قبل قيادة شيوعية حقيقية إلى حرب شعب تعيد الاعتبار للبرنامج الوطني الديمقراطي
ان الإمبريالية وعملائها بما في ذلك القيادات الإصلاحية يحاولون سلب الجماهير ثمرة نضالاتها ويعملون جاهدين في حالة تصاعد الحركة الشعبية على إطفاء تحركاتها والحيلولة دون بروز قيادة وطنية جذرية.
إن الظرف الموضوعي سانح أكثر من أي وقت مضى للوقوف أمام سلبيات الماضي ونقد تجربة الفصائل وتنقية صفوفها من الإصلاحية وعلى رأسها التحريفية والجبهات الدائرة في فلكها فالارتقاء بوعي الجماهير ممكن وطرح حرب الشعب ممكن وتدرك الرجعية ذلك حق الإدراك وتهاب "إمكانية" بروز قيادة جذرية تكون نواة لحزب الطبقة العاملة ولذلك تسارع إلى المناورة وتعد العدة إلى خنق الانتفاضة والتطبيل إلى المؤتمر الدولي وإلى حكومة المنفى إلخ... من الحلول التصفوية التي تكرس الهيمنة الإمبريالية على شعبنا. وقد جاءت قمم المعسكر الإمبريالي وقمم الأنظمة الرجعية لتقنن هذا التوجه الذي بدأ يستفحل خاصة منذ حرب تشرين 1973
: الانتفاضة تتحدى نهج التسوية والتجزئة II



#محمد_علي_الماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- : - 11-الانتفاضة تتحدى نهج التسوية والتجزئة (ارشيف الماويين ...
- المؤتمر 16 للاتحاد العام التونسي للشغل
- الصمت جريمة
- مقتطف من نص غزة في مواجهة العدوان -ارشيف 2009
- 111-عجز القيادات الفلسطينية ناتج عن طبيعتها
- : الانتفاضة تتحدى نهج التسوية والتجزئة
- منا شير خلال انتفاضة 17 -12-2010
- لتسقط كل المؤامرات(العلم الأحمر 1991)
- ب: حرب الشعب وبناء السلطة الديمقراطية الشعبية
- (انتفاضة 8 ديسمبر1987) الانتفاضة تتحدى نهج التسوية والتجزئة
- غزة في مواجهة العدوان الصهيوني نعم للمقاومة لكن ما ذا بعد ال ...
- فيليب كوتا: خطان في الحركة النقابية
- خطان متقابلان صلب الحركة النقابية العالمية (الجزء الأول)
- الماوية اليوم( ارشيف فيفري 2007)
- لنقف ضد الثالوث: عدو الانتفاضة
- حقيقة جبهة 14 -تونس
- التيار الماوي وماذا يطرح الآن ؟
- الشعلة وفشل تأسيس حزب الطبقة العاملة
- الجامعة التونسية لنوادي السينما مهددة بالتصفية- الشعلة سبتمب ...
- حول الحزب والجريدة والجبهة (الشعلة عدد خاص 1976)


المزيد.....




- الدفاع التركية: تحييد عنصرين من حزب العمال الكردستاني شمال س ...
- أكاديمي أميركي: وصف ترامب لهاريس بأنها شيوعية يظهر قلقه الوا ...
- تجديد حبس للصحفي ياسر أبو العلا 15 يوم.. وممدوح والخطيب أمام ...
- أحزاب يسارية تدشّن الجبهة الشعبية للعدالة الاجتماعية تحت شعا ...
- حبس 15 يوم لمعتقلي “بانر فلسطين”
- افتتاحية: للجفاف أسباب اجتماعية وطبقية
- الغارديان: المحافظون صنعوا مستنقعا معاديا للإسلام لكن حزب ال ...
- بيان الحزب الشيوعي العمالي العراقي
- إضراب عمال “سيراميكا فينيسيا” للمطالبة بتطبيق الحد الأدنى لل ...
- الجبهة الشعبية: شعبنا ومقاومتنا موحدين على رفض المشاركة في م ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي الماوي - حول الانتفاضة (ارشيف 1988)