إلى أين

زيتوني ماكس

الحوار المتمدن-العدد: 8068 - 2024 / 8 / 13 - 18:11
المحور: الادب والفن
    

الروح تأت وتروح
مثل ريحٍ بها حولي
لا ادر متى الرحيل
ولا أين كون رحلي
في نومٍ بين غفوةٍ
كسهدٍ وصحوةَ ليلي
ليت لِما أهوى روحٌ
عادت ولاراح عقلي
في هوى ما يشبه
الحلم وبالعين قتلي
ليت عادت وعدت
بعد بُعدٍ إلى أصلي

#زيتوني_ماكس (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات