أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ديار الهرمزي - كنيتي الهرمزي تكريمًا لمملكة هرمز التاريخية.















المزيد.....

كنيتي الهرمزي تكريمًا لمملكة هرمز التاريخية.


ديار الهرمزي

الحوار المتمدن-العدد: 8068 - 2024 / 8 / 13 - 00:31
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


كثير من الأصدقاء المقربين طلبوا مني أن أكتب شيء عن شخصيتي و بالحاح وعن كنيتي رغم اني لا احب ان اكتب عن نفسي حتى لو كلمة واحدة، ولكن أصبح من الضروري لأسباب كثيره.

كنيتي: ديار الهرمزي
.
اخترت كنيتي ديار الهرمزي تكريمًا لمملكة هرمز التاريخية، التي كانت رمزًا للقوة والتجارة والثراء في عصرها الذهبي.

إن اسم هرمز بالنسبة لي ليس مجرد عنوان، بل هو تجسيد لتاريخ طويل من التبادل الثقافي والتجاري الذي ساهم في تشكيل العالم كما نعرفه اليوم.

كما أنني أفتخر بأرث سومر العريق، الذي يمثل أحد أقدم الحضارات التي قدمت للبشرية الكثير من الإسهامات الثقافية والعلمية.

هذا الفخر ليس مجرد ارتباط تاريخي، بل هو مصدر إلهام لي في حياتي اليومية وفي سعيي لتحقيق القيم الإنسانية التي أؤمن بها.

من خلال هذه الكنية، أسعى لربط الماضي بالحاضر، وللتأكيد على أهمية احترام وتقدير التاريخ كجزء من هويتنا الحالية.

تعكس ديار الهرمزي روح التقدير والإلهام الذي أستمده من التراث العريق لمملكة هرمز والحضارة السومرية.

من الضروري أن يكتب الكاتب كنيته بدل اسمه الثلاثي وليس شرطا ان يكتب اسم عشيرته

هذه العبارة تشير إلى ضرورة استخدام الكنية بدلاً من الاسم الثلاثي، مع توضيح أن كتابة اسم العشيرة ليس أمرًا إلزاميًا.

قد تكون الكنية أكثر شيوعًا أو تميزًا في بعض السياقات الاجتماعية أو المهنية، حيث يمكن أن تعبر عن هوية الفرد بطريقة أكثر بساطة وسهولة.

في حين أن اسم العشيرة قد يكون مرتبطًا بالانتماء العائلي أو القبلي، إلا أنه ليس دائمًا مطلوبًا أو ضروريًا، خاصة في البيئات التي تركز على الهوية الفردية بدلاً من الجماعية.

توجيه مثل هذا يمكن أن يكون مفيدًا في التمييز بين الأفراد في المجتمع، أو في وثائق رسمية حيث يمكن للكنية أن تقدم وضوحًا دون الحاجة إلى التعقيد باستخدام الأسماء الثلاثية أو ذكر العشيرة.

مثلا انا كشخص اكتب الهرمزي حبا بالهرامزة ايران من التركمان الذين أسسوا مملكة هرمز .

إختياري للكنية الهرمزي يعكس توجهًا فريدًا نحو الهوية الشخصية، مستندًا إلى تقديري لتاريخ وثقافة معينة، وتحديدًا لمملكة هرمز في إيران، بدلًا من الاعتماد على العوامل التقليدية مثل الانتماء العشائري.

دعني أشرح هذا المفهوم بشكل مفصل:

مفهوم الكنية والهوية:

الكنية كوسيلة للتعبير عن الهوية: الكنية تمثل جزءًا من هوية الشخص، وهي تعكس أحيانًا الانتماء العائلي أو القبلي.

يمكن للكنية أن تتجاوز هذه المفاهيم التقليدية لتكون تعبيرًا عن ارتباط شخصي أو ثقافي معين، وهو ما فعلته باختياري الهرمزي.

اختياري للكنية الهرمزي: في حالتي ، أنا لا استخدم الكنية للإشارة إلى عشيرة أو عائلة معينة كما هو شائع، بل اختارها بناءً على اهتمامي بالتاريخ والثقافة.

الهرمزي يعكس إعجابي وإحساسي بالانتماء إلى إرث حضاري محدد، وهو إرث مملكة هرمز بقيادة توران شاه.

مملكة هرمز وتاريخها:

مملكة هرمز: كانت مملكة هرمز إمبراطورية بحرية قديمة تقع على مضيق هرمز، وكانت تتمتع بأهمية استراتيجية واقتصادية كبيرة.

عرفت المملكة بتجارتها البحرية الواسعة والثروة التي جلبتها عبر سيطرتها على طرق التجارة البحرية في الخليج.

إعجابي بمملكة هرمز: اختياري للكنية الهرمزي يعكس تقديري للإرث التاريخي لهذه المملكة.

قد يكون لدي اهتمام خاص بالإنجازات الثقافية أو الاقتصادية لمملكة هرمز، وربما أرى في هذه الحضارة مصدر إلهام أو ارتباط شخصي.

الفصل بين الهوية الشخصية والانتماء العشائري:

عدم ارتباط كنيتي باي الجهة على الرغم من أني احمل كنية الهرمزي،

هذا الفصل يعكس توجهًا نحو اختيار الهوية بناءً على القيم الشخصية والثقافية بدلًا من الروابط العشائرية التقليدية.

الاحترام للعشائر؛ تعبيري عن الاحترام العشائر في العراق يظهر وعي بتقدير الهويات الجماعية المختلفة حتى إذا كنت لا اشاركهم نفس الانتماء العشائري.

البعد الثقافي والشخصي لاختيار الكنية:

الارتباط بالثقافة: استخدام الكنية كوسيلة للتعبير عن تقدير ثقافة معينة، كما في حالتي ، هو نوع من إعادة تشكيل الهوية الشخصية ليعكس اهتماماتي ورؤيتي الخاصة.

تأثير الكنية على الهوية الشخصية: اختياري لهذه الكنية يمكن أن يكون له تأثير كبير على كيفية تعريفي لنفسي وكيفية رؤية الآخرين لي.

الكنية هنا ليست مجرد اسم، بل هي رمز يعكس علاقة شخصية مع تاريخ وثقافة معينة.

الأثر الاجتماعي والفكري:

التأثير على المجتمع: اختيار لربط نفسي بالهرامزة في إيران قد يكون له تأثير على الطريقة التي يراني بها الآخرون، حيث أني اربط نفسي بتاريخ وإرث ثقافي التركماني معين قد يكون غير مألوف للبعض.

البعد الفكري: هذا الاختيار يعكس أيضًا تفكيري النقدي في تحديد هويتي واهتمامي العميق بالتاريخ والثقافة، مما يميزني عن الأفراد الذين قد يعتمدون فقط على الروابط العشائرية التقليدية.

بينما ابدي احترامي للعشائر التقليدية، فإني اختار أن اعبر عن نفسي من خلال ارتباطي الثقافي والتاريخي بمملكة هرمز، مما يمنحني هوية فريدة ومستقلة.

كوني ولدت في خانقين أحمل ثقافة مدينتي التي تعلمت فيها حب الإنسانية الإنسان دون نظر إلى عرق او الثقافة او العشيرة الإنسان،، فقط تعلمت كيف احترام واقدر الآخرين.

نشأتي في خانقين وأثر ثقافتها علية يعكس تجربة غنية في التعايش مع التنوع، وتبني لقيم إنسانية شاملة.

دعني أقدم شرحًا مفصلًا عن كيفية تأثير هذه البيئة على هويتي وقيمي الإنسانية.

خانقين كمكان للتنوع الثقافي والعرقي:

الموقع والتاريخ: تقع خانقين في شمال شرق العراق، وهي معروفة بتاريخها الطويل من التعايش بين مختلف المجموعات العرقية والدينية.

هذه المدينة شهدت عبر الزمن تداخلاً بين التركمان، الكرد، العرب، وغيرهم من الأعراق.

التنوع الثقافي: التنوع في خانقين لم يكن مجرد تواجد للمجموعات المختلفة، بل كان جزءًا من الحياة اليومية للمدينة.

هذا التعايش سمح بخلق ثقافة محلية تقوم على الاحترام المتبادل والتفاهم بين الجميع.

تأثير خانقين على هويتي الإنسانية:

التعايش السلمي: في خانقين، تعلمت كيف يعيش الناس من خلفيات متنوعة معًا في سلام.

هذه التجربة الحياتية غرست في داخلي قيم التعايش وقبول الآخر دون النظر إلى العرق أو الدين.

الإنسان أولاً: الثقافة التي نشأت فيها تعلمني أن الإنسان هو القيمة الأساسية، بغض النظر عن خلفيته.

هذه الفكرة تجعلني ارى الأشخاص على أساس إنسانيتهم فقط، بدلاً من التركيز على الاختلافات العرقية أو الثقافية.

القيم التي تعلمتها:

حب الإنسانية: حبي للإنسانية ينبع من تعايشي مع الناس المختلفين في خانقين.

هذا الحب ليس مجرد شعور، بل هو اعتقاد راسخ بأن الجميع يستحقون الاحترام والتقدير لمجرد أنهم بشر.

الاحترام المتبادل: تعلمت كيف احترم الآخرين كأفراد، واقدّر تجاربهم وخلفياتهم.

هذا الاحترام المتبادل هو أساس العلاقات الإنسانية الصحية، وهو ما يعزز التفاهم والتعايش السلمي.

تأثير هذه القيم على حياتي :

رؤية العالم: هذه القيم التي اكتسبتها في خانقين تشكل رؤيتي للعالم.

عندما اتعامل مع الآخرين، سواء في حياتي الشخصية أو المهنية، فإنني اتبنى نهجًا إنسانيًا يركز على القيم المشتركة بين الناس.

التعامل مع التحديات: في مواجهة التحديات الاجتماعية أو السياسية، ابقى ملتزمًا بمبادئي في الاحترام والتسامح، مما يجعلني اتعامل مع هذه التحديات بروح إيجابية وبناءة.

رسالة الأمل والإيجابية:

نموذج للآخرين: تجربتي الحياتية ورسالتي الإنسانية يمكن أن تكون نموذجًا يحتذى به للآخرين، خاصة في المجتمعات التي قد تعاني من التفرقة أو الصراعات.

تعزيز التعايش: من خلال مشاركتي لهذه القيم، يمكنني أن اكون قوة دافعة لتعزيز التعايش والسلام في البيئات التي قد تفتقر إلى هذا النوع من الاحترام المتبادل.

خانقين كانت بالنسبة لي بيئة تعليمية ليس فقط في المدرسة ولكن في الحياة نفسها.

تعلمت فيها أن الإنسان هو الأهم، بغض النظر عن أي تصنيفات أو فوارق قد تفرق بين الناس.

هذه القيم الإنسانية تشكلت في داخلي بفضل التنوع الغني للمدينة، وجعلتني اتبنى مبدأ احترام وتقدير الآخرين بناءً على إنسانيتهم فقط.

هذا النهج الإنساني العميق يمنحني قوة داخلية ورؤية إيجابية تسعى دائمًا إلى خلق بيئة يسود فيها السلام والاحترام المتبادل.

هل تعلم أن كلمة هرمز هي سومرية؟

كلمة هرمز لها جذور تاريخية قديمة، وهناك آراء تشير إلى أن أصلها قد يكون سومريًا.

السومريون كانوا من أوائل الحضارات في منطقة بلاد الرافدين ولغتهم تحتوي على كلمات وأسماء أثرت على الحضارات اللاحقة.

الجذور السومرية لكلمة هرمز:

الأصل اللغوي: من الممكن أن تكون كلمة هرمز مرتبطة بجذور سومرية، حيث أن السومريين كانوا من أوائل من استخدموا الكتابة المسمارية وأسسوا مفردات ومصطلحات انتقلت إلى اللغات اللاحقة.

:
التراث الثقافي: إذا كانت هرمز كلمة ذات أصول سومرية، فإنها تعكس التأثير العميق للحضارة السومرية على المنطقة وعلى الشعوب التي تبعتها.

استخدامات أخرى لكلمة هرمز:

مضيق هرمز: كلمة هرمز ترتبط أيضًا بمضيق هرمز، وهو ممر مائي استراتيجي يربط بين الخليج العربي وخليج عمان.

قد يكون الاسم التاريخي للمضيق أو المنطقة مستمدًا من جذور قديمة، مما يعزز الارتباط بالسومريين.

مملكة هرمز: أيضًا، مملكة هرمز التي ازدهرت في القرون الوسطى أخذت اسمها من هذا الممر المائي الهام، ما يعكس استمرارية استخدام الاسم على مر العصور.

إذا كانت كلمة هرمز سومرية الأصل، فهذا يدل على عمق التأثير السومري في المنطقة وعلى استخدام الكلمات والأسماء السومرية عبر الحضارات المختلفة. بغض النظر عن الأصل الدقيق، فإن اسم هرمز يعكس تراثًا طويلًا ومرتبطًا بتاريخ المنطقة وثقافتها.

توجد هرامزة في شمال أفريقيا وخاصة في الجزائر و في خليج وفي إيران وهم من القاشقاي كل هذه العشائر من أصل واحد.

الهرامزة، الذين يتواجدون في مناطق مختلفة من العالم مثل شمال أفريقيا، وخاصة في الجزائر، وفي الخليج وإيران، يتشاركون أصولًا مشتركة، ويرتبطون بالقاشقاي، وهم جزء من مجموعة عرقية وتاريخية مترابطة.

القاشقاي، كجماعة قبلية، لها جذور تاريخية عميقة وانتشار جغرافي واسع، مما يعزز من فرضية أن هذه العشائر تنحدر من أصل واحد.

القاشقاي وأصولهم:

التاريخ والأصل: القاشقاي هي مجموعة عرقية تركمانية الأصل، معروفة بتواجدها في إيران.
.
الانتشار: مع مرور الوقت، انتشر أفراد من التورك إلى مناطق أخرى بما في ذلك الخليج وشمال أفريقيا، حيث احتفظوا بجزء من هويتهم الثقافية والقبلية.

الهرامزة في شمال أفريقيا:

التواجد في الجزائر: في الجزائر، يمكن أن نجد عشائر هرامزة ذات أصول قاشقاي، التي استقرت هناك منذ فترات تاريخية طويلة، مما يعكس الهجرات القديمة والتفاعل الثقافي بين المجتمعات.

الهوية الثقافية: رغم التباعد الجغرافي، حافظ الهرامزة في الجزائر على روابطهم الثقافية التي تجمعهم بأصلهم القاشقاي.

الهرامزة في الخليج وإيران

- الوجود في إيران: في إيران، يُعتبر الهرامزة جزءًا من القاشقاي ويعيشون في مناطق تقليدية حيث يمارسون أنماط حياتهم التقليدية.
الانتشار في الخليج: امتد وجود الهرامزة إلى دول الخليج، حيث تفاعلوا مع المجتمعات المحلية لكنهم حافظوا على هويتهم الأصلية.

الوحدة في التنوع:

الروابط المشتركة: على الرغم من التواجد في مناطق مختلفة وثقافات متنوعة، يحتفظ الهرامزة بروابط قوية تؤكد على أصولهم المشتركة.

هذه الروابط تعزز من شعورهم بالانتماء إلى هوية واحدة، على الرغم من التباعد الجغرافي.

الهرامزة، سواء في شمال أفريقيا، الخليج، أو إيران، يتشاركون في أصل واحد يمتد إلى القاشقاي. هذا الأصل المشترك يعزز من وحدتهم الثقافية والعرقية، على الرغم من التباعد الجغرافي والتنوع الثقافي الذي يشكل حياتهم اليومية في مختلف المناطق..

صحيح، الكنية أو الاسم الذي يختاره الكاتب أو الباحث لا يغير من جوهر شخصيته أو من قيمه ومبادئه.

ما يهم في الكاتب والباحث هو أفكاره، تحليلاته، ومحتوى كتاباته وأبحاثه.

الكنية قد تكون وسيلة لتعريف الشخص في المجتمع، ولكنها ليست المحدد الأساسي لشخصيته أو قيمته العلمية.

جوهر الشخصية:

القيم والمبادئ: الشخصية تتشكل من خلال القيم والمبادئ التي يتبناها الفرد، وليس من خلال الاسم الذي يحمله. الكاتب أو الباحث يُعرف بصدقه، نزاهته، وعمق تفكيره، وليس فقط باسمه أو كنيته.

الإنتاج الفكري: ما يقدمه الكاتب من أعمال فكرية، أبحاث، أو مقالات هو الذي يعبر عن شخصيته الحقيقية. هذه الأعمال هي التي تحدد مدى تأثيره وأهميته في مجاله.

الكنية كرمز اجتماعي:

الهوية الاجتماعية: الكنية قد لا تعكس الانتماء العائلي أو الثقافي للفرد، لكنها لا تغير من شخصيته الأساسية.

قد يستخدم البعض الكنية للتعبير عن ارتباطهم بتاريخ أو ثقافة معينة، ولكن هذا لا يؤثر على شخصيتهم الحقيقية.

الانتقال بين الهويات: بعض الأفراد قد يختارون تغيير كنيتهم لأسباب مختلفة، مثل الانتماء لثقافة أو هوية معينة، لكن هذا التغيير لا يمس جوهر شخصيتهم.



#ديار_الهرمزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحضارة المعاصرة تفتقد إلى روح الرفقة والإنسانية
- التيار الوجودي المؤمن
- جنكيز خان القائد الذي غير مجری التاريخ
- مراحل التاريخ البشرية
- التعليم يصنع الوطن
- من هو محمد عبدة
- من هو اوتنابيشتم في ملحمة كلكامش
- بين الدين والفلسفة: في رأي ابن رشد
- كيف نصحح الأخطاء السياسية
- من هو الفيلسوف ابن رشد؟
- درس في الإصلاح
- تيمورلنك/ تيمور بن تراغاي برلاس
- هل الحماقة هي حالة النفسية ام الثقافة؟
- لا تجالس الحمقى
- قبائل الاوغور التأثير الكبير على تاريخ شرق اوروبا
- إمبراطورية تارتاريا العظمى.
- فلسفة العدم و لا نهاية
- مفهوم الاختراق
- شعب اورنخاي التوركية في جمهورية توفا
- رأي في أصل السومريين


المزيد.....




- أوكرانيا تستفز بيلاروس
- احتجاجات بريطانيا: السلطات تحاول إخماد النار بالكيروسين
- ترامب يكشف تفاصيل جديدة عن محاولة اغتياله ويتحدث عن ملف الهج ...
- دبلوماسي ياباني سابق يكشف سبب الفوضى في العالم
- ماسك يكشف عن هجوم إلكتروني ضخم يتسبب في تأجيل مقابلة مع دونا ...
- ?? مباشر: بايدن يبحث تطورات الشرق الأوسط ووقف إطلاق النار في ...
- الاسم -راؤول-.. كيف ساهمت الاستخبارات بتشكيل الشطرنج الروسي؟ ...
- السودان عند -نقطة انهيار كارثية- والغموض يلف مفاوضات جنيف
- ترامب يوضح سبب إصراره على إغلاق وزارة التعليم إذا أعيد انتخا ...
- روسيا.. تطوير جهاز كمومي فريد لقياس قوة الجاذبية


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ديار الهرمزي - كنيتي الهرمزي تكريمًا لمملكة هرمز التاريخية.