أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الهادي مصطفى - الرد الإيراني واجب إستراتيجي و ضرورة أخلاقية















المزيد.....

الرد الإيراني واجب إستراتيجي و ضرورة أخلاقية


عبد الهادي مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 8067 - 2024 / 8 / 12 - 20:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الرد الإيراني . ضرورة أم واجب.؟
إشكالية إيران ليست في الموارد البشرية و الأسلحة او العزيمة او انعدام الارادة او غياب التخطيط للدخول في مواجهة مع اسرائيل ... كما لا أظن انها تنقصها الشجاعة لدخول هاته المغامرة بالرغم من المخاطر الشديدة في كل هذا الأمر برمته . .. اشكالية ايران الحقيقية في عدم قدرتها على على الرد بشكل حازم على اسرائيل هو ان الرد المطلوب يتجاوز حجمها و إمكاناتها كدولة في طور النمو ... كما أن حجم الهوة الكبيرة بين دولة ايران الفتية السائرة في طريق بناء قدراتها عسكريا وسياسيا و اقتصاديا و بين الكيان الإسرائيلي المتكامل و كبير جدا ولا يمكن تعويضه او استدراكه في عمل بسيط او فترة زمنية محدودة بعينها ......إنه قانون الصراع .
واقعيا فإيران لا تخوض صراعا احاديا ضد اسرائيل فقط ولكنها تخوض صراعا مريرا على مستويات مختلفة من التناقضات يأتي التناقض الداخلي اهمها باعتبارها لا زالت في طور البناء التكميلي لأجهزتها العسكرية والاقتصادية حيث توجه كل اهتماماتها في هذا السياق لترقى الى مستويات تؤهلها الى الوصول الى مرحلة المناعة عن الخارج ثم الاكتمال في البناء بتوفير اقتصاد مختلف ومتنوع يضاهي الدول المتقدمة و آلة عسكرية جبارة يمكنها مقارعة القوى الاقليمية لردع كل محاولة للإحتضان او التدمير او حتى التبعية و التوجيه وهو ما يستهلك كل قوتها وامكاناتها ويستثمر جهدها ويؤثرا سلبا على قراراتها العسكرية والسياسية و قدراتها في ادارة الصراع بنوع من الحكمة والنحاعة في السياسة الخارجية خصوصا فيما يتعلق بالقدرة على حماية رموز وقيادات أدرعها العسكرية.
على العكس من ذلك تماما فالكيان الاسرائيلي يوجه كل جهوده و إهتماماته الى مستوى الصراع ضد ايران وادرعها العسكرية المنتشرة دون او يولي اي اهتمام لعمليات البناء والإنشاء او دون ان تتأتر قراراته العسكرية وتوجهاته لمسار الصراع بأي خلفيات اقتصادية او جيوسياسية فهو يخوض الصراع بمعزل عن اي ثقل يمكن ان تمارسه أعباء بناء و تكوين جهاز الدولة و تأعيلها . ففي الوقت الذي تطلق فيه اسرائيل عملياتها العسكرية هنا وهناك وتغتال اعداءها في تثلاث عواصم.. صنعاء.. بيروت... طهران في نفس الوقت فهي تتخد هذا القرار دون ان تعطي اي اهتمام لتأتيرات الجبهة الداخلية او تأتيراتها الاقتصادية او جنينية النظام السياسي او حتى امكانية التعارض فيما بين التهور العسكري اقليميا ومخططاتها الاقتصادية ومسارات اهدافها الاستراتيجية اقتصاديا و عسكريا .
ايران من جانب اخر فأياديها مكبلة بجنينية جهاز الدولة وعدم اكتمالها وعدم الاستقرار وهشاشة البنية الاقتصادية والسياسية والتجربة العسكرية الضعيفة وغياب اي دعم خارجي يعول عليه اضافة الى التضعضع في البنية الاجتماعية وتعارض مخططاتها الخارجية العملاقة مع امكانات الدولة الشبه محدودةو المتواضعة أحيانا كثيرة ، وهو ما يرخي بسدوله على محدودية الرد الايراني الذي ستقوم به فيما يتعلق باغتيال اسماعيل هنية على اراضيها بحيث لا يمكن ان تقدم على رد مفتوح و غير مدروس او غير محدود العواقب .ببساطة لان عكس ذلك سيجبر اسرائيل على الرد وهو ما يمكن ان يجر المنطقة الى مواجهة مباشرة مع اسرائيل وهو مفتاح حرب اقليمية ولما لا عالمية ان تطور الصراع بتدخلات دولية مختلفة ستكون نهاية وتدمير ايران او حصارها على الطريقة العراقية ضرورة مؤكدة.
ان قيام ايران برد غير محتشم وغير محدود سيقودها الى الدمار العسكري و الاقتصادي ولما لا السياسي في حرب استنزاف طويلة الأمد لا داعم ولا حليف فيها لها . كما يمكن ان تدمر فيه ايران او تقسم على غرار سوريا او تضيع جهود العمل والبناء التي قامت بها لسنوات طويلة لترجع الى نقطة الصفر . ان الرد الايراني الحقيقي كما اراه لا يمكن ان يكون ميكانيكيا متجسدا في عملية عسكرية محدودةكخيار أول او متهورة كخيار غير مطروح بغض النضر عن النتائج .لان الاجابة الحقيقية والتي تخشاها أمريكا و اسرائيل والغرب عامة هو وصول ايران الى صنع القنبلة النووية وهو ما يمكن ان يضع ايران على السكة الصحيحة من مستويات مسار الصراع و البناء وهو ما يمكن ان يضيع في رمشة عين ان تهورت بقصف اسرائيل حيث ستتخد امريكا والغرب هذا الامر كمطية لقصف برنامج ايران النووي و تدمير مفاعلاته والقضاء على مراحل التخصيب المتطورة التي وصلتها .
ان ما اغضب امريكا و اسرائيل في عملية طوفان الاقصى ليس عدد الضحايا و حجم الخسائر ولكن لأن العملية جاءت دون رغبتهما وفرضت عليها قسرا دون ان تختار ذلك باعتبار ان اسرائيل دوما ما تتحكم في اوقات اندلاع الحروب كما تتحكم في مجرياتها من حيث الزمان و المكان . على عكس عملية طوفان الاقصى التي فرضت على اسرائيل فرضااااا ودفعت للمشاركة فيها دفعا وهو ما جعلها خارج سياق التحكم في مجرياتها وفي تطوراتها وافرازاتها . ولعل اغتيال الضيف. شاكر. اسماعيل هنية . والضرب هنا و هناك خبط عشواء ما هو الا محاولة يائسة لاسترجاع زمام المبادرة و السيطرة على مجرياتها وسياقها في غزة للتحكم فيها وتوجيهها وفق خطط واطماع و مصالح اسرائيل وهو ما يحاوله نتنياهو الان بكل السبل .... انها نضرية الفوضى الخلاقة.
أظن أن إيران لن تقوم بالتهور أولا لأنها تتفهم أولوياتها ثانيا لانها تعرف حجم إمكاناتها و قدراتها المحدودة لهذا سوف لن ترد بشكل كبير على عمليات الاغتيال التي قامت بها اسرائيل كما ان مستويات الرد يمكن ان ترتقي بعض الشيء و تتجاوز ما حدث في عملية الرد على استهداف قادة الحرس الثوري الايراني في السفارة بسوريا . وهناك عدة طرق لتحقيق ذلك سواء بإخطار امريكا او اسرائيل بحجم او توقيت او مكان الرد لتفادي اي انزلاق يممن ان يجر المنطقة لمواجهة شاملة وهذا لانها تحتاج الى عمل ما يحفض ماء وجهها. كما يمكن القيام بقصف صاروخي محدود هنا او هناك او عقد صفقة ما كإنهاء الحرب في غزة و لما لا التضحية بنتنياهوا لانه اصبح يشكل ثقلا على اسرائيل وعلى أمريكا وعلى المنطقة برمتها ... عموما فإيران تحتاج الى ما يحفض ماء وجهها امام انصارها و امام ادرعها العسكرية و شعبها قبل اي شيء اخر . وهو ما ننتضره بفارغ الصبر باعتباره الحدث الذي سيرسم معالم المنطقة ،اما التوجه الى حرب مفتوحة تدمر ايران وادرعها العسكرية وتصفي القضية الفلسطينية في مستواها العسكري في شكله الحالي او بالتوجه نحو رد محدود يمكن ان ينتج عنه مستقبلا ميلاد دولة نووية تستطيع ادارة الصراع بنوع من القوة الفعلية .
في الاخير اود ان اشير الى ان ما يقع بين اسرائيل و ايران هي عمليات جذب وجر متبادل للحبل وكل طرف يريد ان يحافض فيه على مسافة الأمان المقبولة لديه في مسألة الردع و الردع المتبادل . فإسرائيل تحاول جاهدتا اعادة بناء صورتها و ترميم هيبتها العسكرية التي سقطت في عملية طوفان الاقصى وهو صراع مستميت للرجوع لسياسة قوة الردع الاسرائيلي بالمنطقة .كما ان ايران ستحاول لا محالة اعادة صورتها النمطية التي رسمتها لنفسها كقوة ردع اقليمية بعد عملية قصف اسرائيل التي قامت بها كرد على قتل قادتها في السفارة الايرانية بسوريا ...وهو ما يمكن ان يجر المنطقة الى حرب ومواجهة مباشرة بين طرفين نقيضين يمكن ان يتسببا بطريقة او بأخرى بحرب اقليمية تشارك فيها كل الأطراف التي لن تتوقف حتى تحولها الى حرب عالمية قبل الأوان.
أشكال و حجم الرد الإيراني.
عقب إغتيال قائد فيلق القدس الجنرال قاسم سليماني قامت إيران بإستهداف قاعدة عسكرية أمريكية بالعراق حيث يبقى حجم الضرر والضحايا شبه مجهول .وقد جاءت العملية فقط لحفض ماء الوجه بالمنطقة لا اقل ولا أكثر . اما عقب استهداف السفارة الايرانية في سوريا حيث سقط قادة عسكريين ومسؤولين ديبلوماسيين ومستشارين عسكريين ايرانيين فقد جاء الرد استعراضيا او هذا ما نعتقده انطلاقا من اخطار اسراىيل وحجمه و طريقة الاستهداف ونوعيته . اما اليوم فإن الاستهداف الاسرائيلي كان كبيرا بضرب ايران في عمقها باغتيال ابرز قادتها من جهة ثم باستباحة حرمتها اضافة الى التوقيت الدقيق الذي استهدف احصن منطقة يحرسها الخرس الثوري الايراني ليلة تنصيب الرئيس الجديد ،و بحسب رأيي المتواضع فالتطاول الاسرائيلي الكبير هاته المرة مرده لسببين اثنين اولهما الرد الايراني المحتشم على استهداف السفارة في سوريا اما السبب الثاتي فهو سعي نتنياهو الحثيث من اجل اندلاع حرب اقليمية تخدمه بشكل شخصي للافلات من المحاكمة وتمديد فترته على راس الحكومة بمنع الانتخابات القادمة او لاعادة بناء صورته داخليا امام الناخبين اليهود . وهي الخطوة التي جاءت مفاجئة للجميع باعتباره لا تخدم مصالح امريكا والغرب بل وتجرهم لحرب اقليمية تتنافى وتوجهاتهم واهتماماتهم للتركيز على الحرب الاوكرانية ضد الروس والصراع في تايوان ضد الصين باعتبارها الخطر المحدق بأمريكا . وهو ما وصفه الخبراء بفلتان عقال اسرائيل من التوجه او التوجيه الامريكي .
تتعدد اشكال الرد الايراتي المتاح والمنتضر على ساحة الشرق الاوسط حيث ياتي الهجوم الايراني بمعية ادرعها العسكرية في ايران و العراق و سوريا و اليمن افضل واكبر رد مقبول يرقى الى مستوى الاستهداف الاسرائيلي لكنه رد لا يدع مجالا للشك لإندلاع حرب اقليمية تشارك فيها امربكا الى جانب اسرائيل . كما ان رد مزدوجا بين الحوثيون وحزب الله يبدوا كافيا ان كان بعدد كبير من الصواريخ والمسيرات شريطة احداث ضرر كبير في اسرائيل كشل قطاع الكيران والغاز والموانئ لكنه لا يمكن ان يشفي غليل الداخل الايراني ولا يمكن ان يرد الاعتبار لدولة الفقيه . وعليه فان افضل رد منتضر يمكن ان يشفي غليل الايرانيين ويحفض كرامتهم من جهة و لا يقود الى اندلاع حرب اقليمية شاملة هو مشاركة ايران بعدد محدود جدا من الصواريخ و المسيرات والتركيز على الحجم الكبير من القصف من اليمن و حزب الله لتجنب تحميل ايران المسؤولية الكاملة .
كما يمكن اعتبار الرد المنفرد لكل دراع على حدة رد صائب و دكي حيث ستقوم ايران برد كبير ثم بعدها الرد الايراني وبعدها الرد اليمني بترك فارق زمني بين كل استهداف ... اولا لتفادي اغراق الدفاعات الاسرائيلية ثم لترك اسرائيل امام تهديد وجودي باعتبار القصف الشامل من ايران وادرعها العسكرية في ذات الوقت تهديدا حقيقيا بالتصعيد وهو ما يمكن ان يلجم اي تصعيد عسكري اسرائيلي مستقبلي خوفا من رد يجمع بين لبنان و ايران و العراق و اليمن .
الاشكالية المطروحة هو ان اسراىيل لم تترك اي خيار لايران وحلفائها حيث استهدفت ميناء الحديدة في اليمن اولا ثم اغتالت القائد الثاني في حزب الله في العاصمة بيروت ثم لتقوم باغتيال القائد السياسي لحركة حماس في ايران مما يلزم هاته الاطراف الثلاث بضرورة الرد العسكري للجم تكاولات اسرائيل ثم لخلق سياسة ردع كفيلة ببناء توازنات تجعل من اي تهور اسرائيلي مستقبلي يضع في الحسبان حجم
من وجهة نضري اضن ان الرد الايراني سيكون منفردا ثم بعده ينكلق الرد من لبنان و اليمن لاغراق اسرائيل و رد الاعتبار والانتقام للشهداء ثم لتفادي حرب اقليمية شاملة تدمر ايران و المنطقة وكذا لترك رد ايران وادرعها العسكرية مستقبلا كتحديد و كمرحلة منتضرة للتصعيد في حال اي رد اسرائيلي منتضر .يذكر ان تدخل امريكا في الحرب يبقى مقرونا بحجم الرد الايراني من جهة ثم حجم الخسائر و افرازاته على الساحة الاقليمية .كما ان اي تهور امريكي للانغماس بشكل كبير في الحرب ضد ايران سيقود مباشرة الى تدخل روسي سواء عبر الاسلخة واللوجستيك او عبر فاغنر . حيث تجدر الاشارة الى ان روسيا قامت اول امس بتزويد ايران بحمولة كبيرة من الاسلحة منها اجهزة تشويش عسكرية وقطع جديدة من صواريخ اسكندر .



#عبد_الهادي_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب العالمية الثالثة
- الراقصة والرجعي ياسين العمري
- الفايد. عندما يتحدث الدجال
- فيروس كورونة بؤرة نمط الإنتاج البرجوازي
- قطاع المحروقات بالمغرب
- قطاع المحروقات في المغرب. نادي المستتمرين للربح السريع
- المقاطعة والنقابات بالمغرب
- المتعاقدين بالمغرب.وتجليات طبائع البرجوازية الصغرى
- هل سوريا دولة ديمقراطية.. ؟
- المسألة الأمازيغية. القائدة ديهيا
- اردوغان في عمق المأزق السوري
- هل يستقيم الفصل بين الصهيونية واليهودية !! ؟
- لا للتضامن مع الرجعية
- قراءة في كتاب معالم في الطريق بوابة الارهاب الاخواني
- السودان مرة اخرى إنتفاضة ام ثورة
- نهاية أردوغان.... الوشكة
- النصر سوري والعويل صهيوني تركي
- المسألة الأمازيغية
- صفقة القرن وتصفية القضية الفلسطينية
- معسكر اوشفيتز النازي رؤية ماركسية


المزيد.....




- بوتين يتعهد بـ-طرد العدو- من أراضي روسيا عقب توغل عسكري أوكر ...
- بعد تصريحات كاتس.. وزير خارجية الأردن: -عدوان إسرائيل- على غ ...
- شويغو يدعو لتنسيق خطوات روسيا وبيلاروس لمواجهة أكثر من 50 دو ...
- ترامب يعود إلى -إكس- ويوجه رسالة للأمريكيين
- ما تخشاه إيران.. كيف سترد إسرائيل على -الهجوم الانتقامي-؟
- واشنطن ترسل غواصة وحاملة طائرات نووية تحسبًا لهجوم إيراني عل ...
- أحمد فتوح: التحقيق مع لاعب الزمالك المصري بعد مقتل شرطي بحاد ...
- الصدر يهاجم 3 دول أوروبية ويتهمها بالكذب لهذا السبب!
- حرائق على الشريط الحدودي بين تونس والجزائر
- مينسك تطلع القائم بأعمال الاتحاد الأوروبي على الأجهزة الأورو ...


المزيد.....

- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الهادي مصطفى - الرد الإيراني واجب إستراتيجي و ضرورة أخلاقية