أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني . - - يحيى السنوار - ، والقائد النموذج!















المزيد.....

- يحيى السنوار - ، والقائد النموذج!


نزار فجر بعريني .

الحوار المتمدن-العدد: 8065 - 2024 / 8 / 10 - 13:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"نفس العقلية والسلوك والجمهور، والنتائج ..
هي ابرز قصص مآسي شعوب المنطقة مع نخب الاستبداد السياسي وجمهورها المدجّجة عقليته السياسية بكل أوهام الإيدولوجية و أكاذيب الديماغوجية !"
بداية، إذا كان السيد "يحيى السنوار" رئيس حركة حماس في قطاع غزة أحد أبرز القادة الميدانيين والسياسيين الذين اتخذوا قرار هجوم طوفان الأقصى، فكان عليه أن يعتذر من الشعب الفلسطيني، قبل أن يقبل بتنصيبه على رأس المكتب السياسي، (على الأقل على طريقة "ناصر"، الذي أعطى قراره في حيثيات هزيمة ١٩٦٧ "بطرد" قوات فصل الأمم المتحدة المبرر والفرصة لجيش "إسرائيل" المتربّص لإنزال أولى الهزائم التاريخية، و أكثر نتائجها إيلاما لجميع شعوب ودول الطوق، خاصة فلسطين والفلسطينيين !)، ليس فقط لفشل قيادته في تحقيق الأهداف العسكرية التي أعلن عنها بيان قائد الجناح العسكري، السيد محمد الضيف، صبيحة السابع من أكتوبر فحسب (١)، بل ولفشل أهداف مسار المفاوضات السياسية، وما أدّى إليه من استمرار الحرب العدوانية الإسرائيلية الانتقامية اللاحقة، ونتج عنها من كارثة إنسانية وسياسية مهولة، لا تقلّ عن كارثة ناصر، راح ضحيتها على الاقل ١٠٠ ألف فلسطيني، وملايين المهجرين، وخراب شامل، إضافة إلى إعادة احتلال قطاع غزة.... !
١ الفشل العسكري في حماية القطاع يمثّله عجز "صواريخ محمد الضيف" ليس فقط عن رفع الحصار عن غزة، بل وحمايتها من غزو إسرائيلي مدّمّر، باتت نتائجه كارثة فلسطينية شاملة على جميع الصُعد، وبات إعادة احتلال القطاع المُدمّر أمرا واقعا، أمّا حدث اغتيال الراحل إسماعيل هنية المؤسف ، رئيس المكتب السياسي، والمسؤول الأوّل عن ملف "المفاوضات السياسية"، فيشكّل الضربة القاضية لمسار المفاوضات.
غني عن البيان أن فشل مسار المفاوضات يمثّل في الواقع سقوطا كارثيّا لخطّة ومنطق هجوم طوفان الأقصى – خطف عشرات "الرهائن، من عسكريين ومدنيين أجانب " واستخدامهم كورقة قوّة رئيسية من أجل جرّ "إسرائيل- القيادات العليا، العسكرية والاستخباراتية والمدينة "- إلى ملعب المفاوضات الحمساوي، وفرض رضوخها لشروط "تحرير رهائن حماس"، ولم يكن في الواقع استمرار المفاوضات التي رعتها ودعمتها الولايات المتّحدة طيلة كلّ هذه الأشهر إلّا مجرد خدعة، أعطت حكومة الحرب الغطاء والوقت لتحقيق أهداف الحرب العدوانية الانتقامية، "ولم يكن لدى الإسرائيليين أي نية للانسحاب من القتال مع قيادة حماس وهي سليمة".
علاوة على ذلك، قابل فشل ورقة المفاوضات الرئيسية على المقلب الآخر، وفي سياسات حكومة الحرب، نجاح في استخدام ورقة "المخطوفين الحمساوية" لتبرير استمرار الحرب العدوانية الانتقامية، وذريعة العمل من أجل تحرير المخطوفين!! (٢)"!!
هي أبرز الحقائق للموضوعية في عواقب الهجوم الحمساوي في السابع من أكتوبر الماضي، والحرب الإسرائيلية العدوانية الانتقامية اللاحقة، ولا يستطيع تجاهلها أو تغييبها القارئ الموضوعي، الذي يقف على أرضية التحليل الملموس، للواقع الملموس، بعيدا عن أوهام الإيدولوجية واكاذيب الديماغوجية، وعن دوافع الارتزاق السياسي أو غيره على استمرار كارثة الشعب الفلسطيني!!
٢ أمّا ورقة السيد السنوار الأخرى- التي عوّلت على وهم الحصول على ورقة ضغط سياسية دولية فعّالة، تُعزز موقفه ، وموقف حماس التفاوضي، وتقوم على اعتقاده الشخصي أنّه " يكسب الحرب من خلال جر إسرائيل إلى حرب طاحنة، "قذرة"، تضرّ بسمعة إسرائيل الدولية"، لم تكن فقط عديمة الوزن السياسي على طاولة المفاوضات ، أو العسكري، في ميدان الحرب الحقيقية- كما بيّنت الانعكاسات الإيجابية الغير ملموسة لأشكال التضامن الرسمي والشعبي العالمي مع آلام الفلسطينيين- ، بل هي، علاوة على ذلك، مؤشّرا خطيرا على براغماتية سياسية، تبرر لأصحابها " المقاومين"، المقامرة بدماء مئات ألوف الفلسطينيين، وتشريدهم، وتدمير مقوّمات الحياة ومؤسسات الإدارة، على أمل تحقيق مكاسب سياسية على رقعة المفاوضات.... وتدلل على طبيعة أكاذيب دعايات ديماغوجيا المقاومة الإسلامية حول أولوية الحرص على حماية الفلسطينيين، وحقوقهم السياسية، وتشير إلى طبيعية أخلاقيات " القائد " السياسية ،لأنّه الأكثر دراية بمنطق ونهج سلطات الاحتلال، وقدرتها على تأمين مظلّة حماية دولية لما قد تقترفه من جرائم، خاصة إذا كان لديها مبررات من وزن نتائج " انتصارات" هجوم الأقصى ؛ وكلّ هذا يفسّر، أسباب غياب عقلية الاعتذار، أو التنحّي، عند قيادة المقاومة الإسلامية ، رغم حجم الفشل، وما جرّه من عواقب – وهي سمة عامة عند الجميع ، بغضّ النظر عن تنوّع يافطات الإيدولوجية !!
٣ في رسالته الأولى ، التي تلت رسالة " محمد الضيف " في السابع من أكتوبر، أمهل السيد" يحيى السنوار"، رئيس حركة حماس في قطاع غزة ، والذي أصبح اليوم بعد إغتيال هنية في طهران ، رئيس مكتب الحركة السياسية- فيها " إسرائيل " ما وصفه" وقت محدود "لإتمام صفقة تبادل الأسرى " وإلّا، " ستُغلق للأبد " !
التساؤلات التي تطرح نفسها، برسم السنوار ، ومَن اوصله إلى رئاسة المكتب السياسي :
لماذا أخذت المهلة " المحددة " كلّ أشهر الحرب المميتة، وهل كان " لإنهائها" علاقة ما بحيثيات اغتيال هنية، وهل سيؤدّي وصول السنوار إلى رئاسة المكتب السياسي،( بعد مقتل رئيس المكتب السياسي الذي قاد شخصيا مسار المفاوضات الفاشلة طيلة أشهر، هي ذاتها درب آلام الشعب الفلسطيني)، إلى " إغلاق باب التفاوض " إلى الأبد " ؟ وهل في ذلك- إغلاق باب التفاوض للوصول إلى "هدنة أمريكية"- مصلحة للشعب الفلسطيني وقضيته، في موازاة م مسعى حكومة الاحتلال لاستمرار الحرب ؟
مَن يعتقد ذلك- في جبهة المقاومة ، فلسطنيّا وإقليميّا- يبرر موقفه بحقيقة أنّ المفاوضات مع حكومة الحرب عديمة الجدوى ، وتستخدمها حكومة كوسيلة للمماطلة وشراء الوقت من أجل انجاز أهدافها المعلنة بهزيمة حماس عسكريا ، وهذه حقيقة موضوعية، لكنّهم يتجاهلون حقيقة أخرى ، تكشف طبيعة مأزق قيادة حماس، السابقة والجديدة:
المبدأ الأساسي الذي دخلت فيه حماس الحرب هو " جر حكومة العدو الى طاولة المفاوضات مع حماس ، ودفعها للتجاوب مع شروطها، اعتمادا على ورقة المخطوفين ، والضغط الدولي " الأمريكي "!
إغلاق باب مفاوضات رئيس المكتب السياسي المغدور يعني فشل استراتيجية المفاوضات الحمساوية ، بروقتي " الضغط الأمريكي" و " المخطوفين " ، فماذا بقيى من أوراق بيد السنوار ؟!
٤الذين يحاولون إبراز أوراق قوّة حماس في وصول السنوار إلى رئاسة المكتب السياسي، يؤكّدون على الأهميّة النوعية" لصعود أحد صقور حماس العسكريين وأحد أكثر عناصرها تشددا تجاه الاحتلال، وأشدها عنادا وأقواها مراسا في الميدان "!
يتجاهل هؤلاء " الصقور " أبرز حقائق الصراع :
المعركة الحقيقة التي تخوضها حماس اليوم ، وهي معركتها الأساسية في منطق وخطط هجوم طوفان الأقصى والتي يمكن أن تعطيها فرصة اخيرة في النجاة ، هي معركة التفاوض ، في تقاطع مع مصالح واشنطن في عدم وصول الحرب إلى المآلات التي تريدها حكومة الحرب !! دون ذلك ، فلا أمل بانتصار عسكري ، وبالتالي ، قطع مسار المفاوضات، رغم تجييره من قبل حكومة الحرب، هو قطع " لشعرة معاوية " التي باتت حبل النجاة الأخير، للسنوار وحماس !!
٥ إذا كانت حكومة الحرب الصهيونية هي التي تقف خلف إغتيال الراحل إسماعيل هنية، وكان في دوافعها تفشيل جهود الولايات المتّحدة المتواصلة طيلة أشهر للتوصّل إلى" صفة هدنه"لصالح حماس، فإنّ "انتخاب " "يحيى السنوار "خلفا للراحل هنية لقيادة المكتب السياسي يشكّل الخَيار الأفضل لحكومة الحرب ، ليس فقط كذريعة إضافية لرفض الصفقة الأمريكية بشكل نهائي، ومواصلة حرب إعادة احتلال رفح وتدميره ، بل ولاصطياد القائد السياسي الميداني رقم واحد على قوائم " التحييد" الإسرائيلية!!
لا أعرف مَنْ يقف خلف استبعاد أحد أبرز القائدة التاريخيين لحماس، السيد خالد مشعل، لكنّه في جهوده تلك، من موقع " الصقور " ، قدّم خدمات بالغة الأهميّة لحكومة الحرب، التي تعمل جاهدة ، في مواجهة حقيقية مع مصالح وسياسات واشنطن ، من أجل تحقيق أهدافها المعلنة في أجندات نتنياهو :
في أول بيان له بعد هجوم حماس على" إسرائيل" في 7 أكتوبر 2023، أعلن بنيامين نتنياهو "
أنّ الجيش الإسرائيلي سيستخدم على الفور كل قوته لتدمير قدرات حماس. سوف ندمرهم، وسننتقم بقوة لهذا اليوم المظلم الذي فرضوه على دولة إسرائيل ومواطنيها"..!!
(٦)-
من أبرز تجليات العقلية السياسية النخبوية المؤدلجة التي تصفّق لحماس دون وعي بطبيعة الصراع وحقائقه ، عدم الاعتراف بدعم الولايات المتّحدة المباشر لحماس ، وبعدم فهم طبيعة تقاطع المصالح التي باتت حبل النجاة الوحيد لقيادة المقاومة الحمساوية. فكلّ ما تقوم به واشنطن من جهد سياسي ودبلوماسي في مواجهة أهداف ومآلات الحرب الصهيونية، يسعى لفرض هدنة مؤقّته، تريدها واشنطن خارطة طريق لإعادة تأهيل سلطة حماس . يجهل الوعي السياسي النخبوي المؤدلج أبرز حقائق العامل الرئيسي في مصالح واشنطن ، ودوافعها السياسية، المرتبط بمشروع التطبيع الإقليمي الأمريكي(٣) ، الذي اطلقت صيرورته في مطلع ٢٠٢٠، علاوة على تحقيق اهداف مسار تسوياتها السياسية في سوريا واليمن ، وهي جميعها تطلّب وجود ، واستمرار ، دور مركزي للنظام الإيراني، يتكامل مع أدواره السابقة، التي ادّت إلى تعزيز أدوات وآليات سيطرة إقليمية تشاريكية ، تكرّست في العراق ولبنان ، لصالح النظام الإيراني والولايات المتّحدة، وعلى حساب مصالح شعوب ودول المنطقة، وفي مقدمتهم الشعب الفلسطيني، ومسار حل الدولتين.
لنقرأ بعناية بين السطور ، وننتبه إلى هدف الولايات المتحدة المركزي من معارضة سياسات حكومة الحرب" ... putting U.S. goals such as regional integration at risk ". (4) .
------------------------------------
(١)-
فيما يتعّلق بدوافع الهجوم وأهدافه ، أوضح ( القائد العام لكتائب عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، يوم السبت، السابع من أكتوبر، في إعلان " بدء عملية عسكرية ضد إسرائيل" باسم "طوفان الأقصى")، أنّ قيادة القسام "قررت وضع حد لكل جرائم الاحتلال، وإنهاء حصار غزة" ، وقد "انتهى الوقت الذي يعربد فيه دون محاسب"، أن عملية "طوفان الأقصى" تأتي في ظل الجرائم الإسرائيلية المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وتنكر الاحتلال للقوانين الدولية وفي ظل الدعم الأميركي والغربي والصمت الدولي".
(٢)-
"...ترى إسرائيل الرسمية أن أفضل وسيلة لضمان أمن البلاد وإعادة الرهائن إلى الوطن تتلخّص في هزيمة حماس في ساحة المعركة. لقد كان نتنياهو واضحا بشأن هذا الأمر، حيث أعلن مرارا وتكرارا خلال هذه الأشهر الطويلة من الحرب أن إسرائيل لن تتخلى عن أهدافها الحربية" .
من مقال في " فورن بولسي " بعنوان " Why Do not Americans and Israelis See Eye to Eye on Iran"
(٣)-
"التسوية السياسية الأمريكية الشاملة- أهداف و عوامل سياق و عقبات."
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=820806&r=0
(٤)-
"... ويرى الإسرائيليون أن أفضل طريقة لإنهاء الحرب هي أن تقف الولايات المتحدة وإسرائيل متحدتين ضد التهديدات المشتركة( أذرع الإسلام السياسي الجهادي).....وعلى الرغم من كل الحديث عن التزامات صارمة والحصول على دعم إسرائيل، فإن القادة الأمريكيين والإسرائيليين لا ينظرون إلى الصراع بنفس الطريقة. بالنسبة للإسرائيليين، فهو أمر وجودي. ونتيجة لذلك فإن الحكومة الإسرائيلية مستعدة لتحمل المخاطر لإنهاء الحرب لصالحها. ومن ناحية أخرى، يعتقد المسؤولون الأميركيون أن القتال حتى النهاية سوف يضر أكثر مما ينفع، ويتسبب في سقوط المزيد من الضحايا بين المدنيين، ويؤدي إلى تطرف المزيد من الناس في المنطقة، ويعرض أهداف الولايات المتحدة مثل التكامل الإقليمي للخطر. وبالتالي فإنهم يفضلون متابعة الحلول الدبلوماسية التي تهدف إلى وقف التصعيد، حتى في حين أن كل الحوافز المقدمة للأطراف المعنية هي القيام بالعكس تماما."
"The Israelis argue that the best way to bring the war to an end is for the United States and Israel to stand united against common threats. It is an applause line that masks a different reality. Despite all the talk of ironclad commitments and having Israel’s back, U.S. and Israeli leaders do not see the conflict the same way. For Israelis, it is existential. As a result, the Israeli government is willing to take risks to end the war in its favor. U.S. officials, on the other hand, believe that a fight to the finish will do more harm than good, causing more civilian casualties, radicalizing yet more people in the region, and putting U.S. goals such as regional integration at risk. Thus they prefer to pursue diplomatic solutions aimed at de-escalation, even as all the incentives for the parties involved is to do the exact opposite"
نفس المرجع .
------------------------------------



#نزار_فجر_بعريني_. (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في طبيعة وإمكانية الرد الفعّال !


المزيد.....




- الإمارات تدين قصف مدرسة تأوي نازحين في غزة
- رد إيران على إسرائيل.. بين خطاباتها العلنية والخوف من المواج ...
- -جثث متفحمة للمصلين-.. إسرائيل ترتكب مجزرة جديدة بغزة راح ضح ...
- شاهد: احتجاجات طلابية حاشدة في بنغلاديش تطالب باستقالة رئيس ...
- أكبر توغل أوكراني عبر الحدود الروسية: هل سيساهم التقدم في كو ...
- لوكاشينكو: على مواطنينا أن يعتادوا فكرة ظهور رئيس آخر
- دراسة تزف بشرى لمحبي السفر
- خبير إيرلندي: الهجمات الأوكرانية على كورسك ستنتهي بهزيمة ساح ...
- تركيا تتهم إسرائيل بتعطيل مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
- بوريل: أشعر بالرعب من الصور القادمة من مدرسة التابعين


المزيد.....

- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني . - - يحيى السنوار - ، والقائد النموذج!