أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - الى المحللين غير الموضوعيين والناشطين المتحيزين !















المزيد.....

الى المحللين غير الموضوعيين والناشطين المتحيزين !


احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 8059 - 2024 / 8 / 4 - 20:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"حلوة أبو جاسم هو ولواعيبه..إلعب ..سجلنه هدف..كووول" ما أجمل تلكم الأغنية الرياضية التي أطربت الملايين في عقد الستينات والسبعينات وحتى منتصف الثمانينات من القرن الماضي بصوت المؤدية الضريرة ذات الصوت العذب هناء مهدي، وذلك تشجيعا لمنتخبنا الوطني بكرة القدم الذي حقق حينئذ أكبر الانجازات الكروية وبما لم تتمكن منتخباتنا المناظرة مجتمعة من تحقيق عشر معشارها تاليا وحتى كتابة السطور ، والأغرب هو أن عراق الحضارات لم يكن يمتلك والى وقت قريب جدا سوى ملعبين أولهما ملعب الكشافة المخالف للقياسات الدولية ، وثانيهما هو ملعب الشعب الدولي الذي بناه رجل الأعمال الأرمني كولبنكيان ، وكان يمتلك 5% من أسهم النفط العراقي في عهد الزعيم عبد الكريم قاسم ، قبل أن يتم انجاز الملعب في عهد الرئيس العراقي الأسبق عبد السلام عارف ، ليفتتحه شقيقه الرئيس الأسبق عبد الرحمن عارف ،عام 1966 ليشهد الملعب يومها مباراة بكرة القدم جمعت بين المنتخب العراقي ونادي بنفيكا البرتغالي الذي حسم المباراة بهدفين مقابل هدف واحد لصالحه سجل أحدها اللاعب الشهير أوزيبيو،أما عن الرياضات الأخرى فمعظمها (صفر باليد حصان) والملاحظ بأنه وما أن يخسر أحد منتخباتنا الرياضية حتى ينبري المحللون الرياضيون المحليون وعلى خطى النشطاء والإعلاميين ليكيلوا الاتهامات لهذا المدرب أو ذاك فيما يقترح آخرون استبدال المدربين العراقيين بآخرين أجانب بغية الحصول على نتائج أفضل خلال المنافسات والظهور بمظهر أفضل خلال البطولات والحصول على مراتب أعلى ضمن التصنيفات الدولية السنوية للاتحادات الرياضية ذاهلين كليا عن الأسباب الحقيقية التي جعلتنا في ذيل القوائم وفي جميع البطولات والمنافسات الرياضية ولكل الفئات العمرية ما خلا الرياضة البارالمبية فهذه والحق يقال بأنها الوحيدة التي يبدع فرسانها في جميع المنافسات القارية والعربية ليحصدوا الأوسمة الملونة تلو الأخرى أينما حلوا،وحيثما ارتحلوا، وغني عن البيان بأن بلدا كالعراق يفتقر تماما الى ما يسمى بـ "الرياضة المدرسية" وصنوها"الرياضة الجامعية"زيادة على افتقاره التام لمدارس الفئات العمرية والى الملاعب الشعبية ولجميع الرياضات المدرجة ضمن قائمة الالعاب الاولمبية وبما يقرب من 28 رياضة أبرزها ألعاب القوى ، المصارعة، كرة القدم ، كرة اليد، كرة الطائرة،كرة السلة، الملاكمة، السباحة، سباق الدراجات، سباق الكانو- كاياك، رياضة الفروسية،الجودو،الخماسي الحديث ،التايكوندو، تنس الطاولة، الرماية ، السباق الثلاثي، القفز بالزانة،الجمباز اضافة الى الماراثون المفتوح للهواة، وركوب الأمواج وغيرها ليتم التركيز على كرة القدم من دون بقية الرياضات الأخرى وياليتنا قد أفلحنا في الرياضة الوحيدة - كرة القدم - التي نبدأ بها وننتهي اليها لندور حولها كما يدور الفراش حول النور ليحترق بناره والنتيجة هي ميدالية أولمبية وحيدة وفريدة على مدار 64 عاما مسجلة بإسم الرباع العراقي عبد الواحد عزيز، حصل عليها في اولمبياد روما عام 1960 علما بأن العراق كان قد بدأ مشواره في البطولات الاولمبية فعليا منذ عام 1948 في دورة لندن الاولمبية!
ولعل واحدة من مشاكلنا الكبرى إنما تكمن بوجود مئات المراقبين والمحللين ومنظمات المجتمع المدني التي تفرخ وتفقس الآفا مؤلفة من الناشطين "هكذا يطلقون على أنفسهم"، إلا أن كثيرا من هؤلاء غالبا ما يتخيرون انتقاداتهم ومواضيعهم ليحوموا حولها صباح مساء مقابل النوم المصحوب بالشخير العالي عن ملفات أخرى أشد منها وطأة إنهم يفعلون ذلك وفقا لأهوائهم وبملء ارادتهم تارة ، وبتوجيهات مباشرة وغير مباشرة من أحزابهم ومنظماتهم - أم الخبزة - تارة أخرى وفي الحالتين تراهم يضربون عرض الحائط الأهم والمهم من المعضلات والآفات الشائكة ليركزوا على نظيراتها الأقل الأهمية، ولاشك أن من أحط المحللين والنشطاء هما "المحلل والناشط الطائفي"يليه" المحلل والناشط المناطقي" ومن ثم "المحلل والناشط الحزبي " .
فعندما نتحدث عن انتشار مرض السرطان في العراق وبشكل غير مسبوق بسبب التلوث البيئي المرتفع وأساليب الطمر الصحي المتخلفة وإلقاء المواد الكيميائية كذلك المخلفات الصناعية والمياه الثقيلة من دون تدويرها في القنوات والمصبات فضلا على وجود بقايا الألغام والمتفجرات غير المنفلقة والمواد المشعة واليورانيوم المنضب التي ألقتها أميركا فوق رؤوسنا أطنانا بزعم "نحر..يييرنا" و"دم..قراطيتنا" ففرقتنا وأفقرتنا ومزقتنا كل ممزق وما زالت وستظل لأنها بلاد الكاوبوي الحاقد على البشرية منذ أن وطأت اقدام الهاربين من محاكم التفتيش الكاثوليكية في أوروبا بتهمة الهرطقة كذلك اللصوص وعتاة المجرمين والباحثين عن الذهب في مياه وتراب الارض الجديدة ، ومذ ابادوا الهنود الحمر ابادة جماعية بحرب بيولوجية عن طريق نشر الأوبئة الفتاكة بينهم بواسطة الخيام والملابس الملوثة التي كانت تقدم للهنود الحمر كمساعدات وكعربون صداقة فنشروا بينهم الجدري والحصبة والكوليرا والطاعون والانفلونزا والسل وكلها أوبئة لم يعرفها الهنود الحمر في قارتهم العذراء قبل أن ينجسها ويدنسها الاميركان الذين ما دخلوا قرية ولا أرضا عبر التاريخ الا وفرقوا شملها ، ومزقوا وحدتها ، ولوثوا أخلاقها ، ونجسوها ، وأفسدوها ، وجعلوا أعزة أهلها أذلة، والنتيجة هي مقتل أكثر من 18 مليون هندي أحمر وفقا للكاتب الأمريكي "هنري دوبينز" في كتابه "أرقامهم التي هزلت" ، أقول عندما نتحدث عن أسباب انتشار السرطان فعلى النشطاء أن يتناولوا هذا المرض الفتاك أسوة بالثلاسيميا ، وتصلب الأعصاب اللويحي ، وضمور العضلات الشوكي ، وتشوه الأجنة ،والكبد الفايروسي وأمراض القلب والكلى ، والأمراض المزمنة، فلابد من التطرق الى مناطق وأسباب انتشارها فضلا على طرق علاجها وأسباب شح أدويتها وارتفاع ثمنها مع قلة المستشفيات والمراكز والأجهزة المتخصصة وتقادمها في كل انحاء العراق من دهوك شمالا وحتى البصرة جنوبا وأن لا يحوموا حول مناطقهم وعشائرهم ومحافظاتهم فحسب،لأنه وعلى قول البغادة "إذا حلقوا لحية جارك فـ صوبن لحيتك " بمعنى "أن الدور سيكون عليك في المرة المقبلة وأن المرض الذي يفتك بأبناء محافظة عراقية عزيزة على قلوبنا سرعان ما سينتقل الى محافظتك عاجلا أو آجلا !
- عندما يتحدث الناشط العراقي عن خطر المخدرات على سبيل المثال فيتوجب عليه أن لا يشخصن الآفة وأن لا يسيسها أو يمذهبها فلا تفتأ تسمع بناشط من المناطق الغربية وهو يتحدث عن منافذ ايران الجنوبية التي يدخل عن طريقها الكرستال والحشيش والترياق ،فيما يسكت تماما عن منافذ سورية الغربية التي تمر عبر مناطقه ومحافظاته ليدخل عن طريقها - الكبتاغون أو حبة ( صفر- واحد ) والعكس صحيح مع ناشط من الفرات الاوسط والجنوب الذي يحوم حول منافذ غرب العراق عازيا لها دخول المخدرات بينما يصمت صمت القبور إزاء المنافذ الشرقية منها، والمطلوب هو كشف النقاب عن كل المنافذ التي تدخل عن طريقها المخدرات بعيدا عن التحيز الجيو -السياسي لهذه الآفة التي فتكت بشبابنا و فلذات أكبادنا فتكا مريعا والحبل على الجرار !
- عندما يتحدث ناشط الوسط والجنوب عن قضية شح المياه وجفاف أنهر العراق وقنواته فإنه يصب جام غضبه على تركيا وعلى سدودها فقط ليغمض عينه ويصم أذنه عن دور إيران في تحويل منابع أنهارها لتصب في أرضها بدلا من أرض المصب في العراق ، والعكس صحيح تماما ، فناشط الغربية يصب جام غضبه على إيران متناسيا تماما الجانب التركي وسدوده في عطش وجفاف العراق وهجرة مزارعيه لأراضيهم ونفوق مواشيهم ، والأصل هو مناقشة ملف الإجهاد المائي للعراق وأسبابها ككل ، محليا واقليميا ودوليا وأن لا يتخير الناشط عدوه وخصمه المذهبي والطائفي والقومي ليكيل له الاتهامات فحسب من دون سواه !
- عندما يتحدث الناشط العراقي عن العنف الأسري فتراه إلا ما رحم ربك يركز على عنف المناطق التي يخالفها مذهبيا وقوميا ودينيا ليحط من قدرها ويشكك بأعرافها وتقاليدها و ادارتها وتركيبتها الاجتماعية ، مع أن مناطقه تغص بهذا النوع من العنف البشع وزيادة من باب" كل واحد عدوه كبال عينه "والأصل هو تناول موضوعة العنف الأسري ككل في عامة العراق وليس نصفه أو ثلثه أو خمسه حتى !
- عندما يتحدث ناشط الوسط والجنوب عن قانون العفو العام وضرورة اطلاق سراح المظلومين وضحايا المخبر السري والدعاوى الكيدية فتراه يركز فقط على "متظاهري ونشطاء محافظاته" أما عن ضحايا بقية المحافظات الاخرى فليست على قائمة اهتماماته ولا من ضمن حساباته وكأنهم من كوكب آخر، وكأنه يقر قلبا وقالبا بأنهم غير مشمولين بالعفو العام بل ولا يستحقونه كذلك ، لايختلف الحال في ذلك مع نشطاء الغربية فإنهم غير معنيين "بمظلومي الوسط والجنوب" ولا بسجناء الرأي في المحافظات الأخرى ونتيجة لهذا التناقض والتحيز الصارخ ولهذا التضاد المشؤوم هو تأجيل أو تأخير أو تسويف أو المماطلة بإصدار قانون العفو العام، مع تأكيد كل الأطراف على أن مطالبتهم بالعفو العام إنما تشمل الأبرياء والمظلومين وكل من لم تتلوث أيديهم بدماء العراقيين الأبرياء فقط لاغير .
- عندما تتحدث عن ملفات الطلاق وأسبابه ،عن العنوسة ،عن الانتحار ، عن التسول ، عن التشرد ، عن معدلات النزوح والتهجير ودوافعها ،عن انتشار الأمية الأبجدية ،عن الفقر والبطالة،عن المدارس الطينية والكرفانية ، عن الغلاء الفاحش ،عن انهيار الصناعة والزراعة الوطنية ، عن انهيار العملة المحلية مقابل ارتفاع الأجنبية ،عن التهريب،عن الرشوة والمحسوبية والمنسوبية،عن الفساد المالي والاداري والسياسي في الدوائر والمؤسسات والوزارات ،فعليك أن لاتتخير مناطق ومحافظات ووزارات بعينها من دون أخرى تريد الطعن مذهبيا وحزبيا بمن يخالف توجهات الداعمين لك في الانتخابات النيابية والمحلية لأن الطامة الكبرى واحدة يعاني منها الشعب العراقي برمته لا فرق في ذلك بين سنته وشيعته ، ولا بين عربه وكرده وتركمانه ، وهناك "من يدفع للناشط المسيس" ليتخير طبيعة المشاكل التي يراد اثارتها والتركيز عليها في زمان ومكان ما لا لغرض علاجها أو حلها - مو عيب - وانما لتسييسها وادخالها ضمن صراع كسر العظم المحموم ومناهج الازاحة المتبادلة بينهم لنهب خيرات ومصادرة ثروات وسرقة آثار العراق لا أكثر لتكون صرخات الناشط الفجائية والانسانية وبعد طول صمت بمثابة صرخات وهمية مسيسة ومجرد هواء في شبك ،تمثل جزءا لايتجزأ من ملفات الضغط الانتخابي ، والابتزاز المكوناتي ،والتسقيط السياسي ، وحرب الدول بالوكالة على أرض العراق ، شخصيا لم اقتنع يوما بناشط "يفتح ملفا "شائكا لطالما سكت عنه طويلا من دون سبب واضح ليفتحه هكذا فجأة في وقت ما قبل أن يعاود الصمت تجاهه وبما هو غير مبرر بالمرة وكأن شيئا لم يكن !
أيها المحللون والنشطاء المسيسون لقد هرمنا وسئمنا من أسلوبكم غير الموضوعي الذي لم ولن يعالج مشكلة ولن يحل معضلة ولن يرفع ظلما ولن يحق حقا ولن يدحر باطلا قط إذ لا ثقة البتة بناشط يتخير مواضيعه وقضاياه الانسانية والاجتماعية مناطقيا وطائفيا ليسكت عن أخرى أشد إلحاحا وأكبر ضررا وربما أوسع انتشارا لأن وراء الأكمة ما وراءها من أجندات وبروباغدات وإلا قلي بربك ماهو الفرق " بين مريض بالسرطان شيعي ، ومريض بالسرطان سني ؟ بين مريض بالثلاسيميا عربي ،ومريض بالثلاسيميا كردي ؟ بين مريض بضمور العضلات الشوكي مسيحي ومريض بضمور العضلات الشوكي مسلم ؟ وكلهم يعاني ويتألم ويستصرخ الضمائر الحية والميتة لمساعدته على سواء ، فيما يجد صعوبة بالغة في توفير العلاج اللازم علاوة على شراء الدواء الناجع وإجراء العمليات الجراحية الناجعة ؟!
ماهو الفرق من وجهة نظرك أيها المحلل والناشط لتتخير معاناة من دون أخرى غير أن الجهات الداعمة لك من خلف الكواليس تريد منك أن تبدي تحيزا صارخا ، ووجهات نظر غير موضوعية ، وحلولا طوباوية وكيفية ومزاجية لا قيمة لها على الاطلاق يخدم أغراضها وأجنداتها وصفقاتها وتحالفاتها السياسية والانتخابية ؟! أودعناكم اغاتي



#احمد_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا يعاني رؤساء أميركا وجنودها من الشبقية والجنون ؟!
- الخطبة التموزية للرد على أكاذيب -بيبي- أمام جوقة الكونغرسيين ...
- واقعنا الهابط بظل الموكبانغ والتنجيم والمحتوى الخارط !
- كوكب الأرض في خطر بسبب السلاح النووي وجنون قادة البشر !
- لا لمشاركة الكيان الصهيوني الخسيس في أولمبياد باريس !
- إنها حروب وجودية يا شعوب الصعادات والنفاخات!
- رصاصات وخناجر غيرت مجرى الماضي والحاضر !!
- أين جيشك الجرار من جرائم الصهاينة الفجار يا أمة المليار ؟!
- العدالة والإنسانية الى زوال بسبب أنصاف القادة وأشباه الرجال ...
- شيفرة وكود-الفيلطوز-الرنان لإرباك وتضليل الكيان !
- إذا أردت أن تهز الضمير الغائب بمقال صائب في زمن الكوارث والم ...
- نظارات ومناظرات ونظرات وانتظارات تحسبا لما هو آت !!
- كلاب ولكن كالبشر!!
- غربان وجواسيس مهمتهم تأجيج الفتن وإشعال الحروب وصنع الكوابيس ...
- سجون وأسلحة محرمة وجرائم ضد الإنسان فعلام التطبيع مع الكيان ...
- -جائزة الخلود- لتكريم ابتكارات وبطولات المقاومة والصمود!
- أميركا والكيان سيهزمان في غزة ولبنان !
- حوار الطرشان على متن خطوط -خِصَام- للطيران !!
- على أعتاب الحرب - القره قوزية - الدموية الثالثة !!
- كيل البشرية قد طفح لهول الجرائم المرتكبة من البراق الى رفح !


المزيد.....




- رئيس وزراء العراق لبلينكن: منع التصعيد في المنطقة مشروط بوقف ...
- حملة ضد ترشيح جوش شابيرو لمنصب -نائب الرئيس-.. ما الأسباب؟
- كيف منح الضغط الشعبي كيليا نمور ميدالية ذهبية تاريخية في الأ ...
- -اقتربنا من النصر-.. زيلينسكي يُعلن وصول طائرات مقاتلة من طر ...
- كيف سترد إسرائيل على انتقام إيران لهنية؟
- بريطانيا تشتعل.. إحراق مئات المتاجر خلال احتجاجات أعقبت هجوم ...
- -حماس-: بعد أيام سننهي مشاوراتنا ونختار قائدا جديدا خلفا لإس ...
- الولايات المتحدة.. جيمي كارتر يعتزم التصويت لهاريس
- -ثأرا لدماء هنية-..-القسام- تعرض مشاهد من استهدافها آليات عس ...
- إصابة 14 شخصا في مقاطعة خاركوف في هجمات أوكرانية


المزيد.....

- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - الى المحللين غير الموضوعيين والناشطين المتحيزين !