أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - كامالا هاريس هي و ليس بوسعها إلاّ أن تكون داعمة للإبادة الجماعيّة ضد الفلسطينيّين – تحدّى لنداء صدر عن نهاد عوّاد و لِيلِى غرينبارغ و آخرون















المزيد.....

كامالا هاريس هي و ليس بوسعها إلاّ أن تكون داعمة للإبادة الجماعيّة ضد الفلسطينيّين – تحدّى لنداء صدر عن نهاد عوّاد و لِيلِى غرينبارغ و آخرون


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 8059 - 2024 / 8 / 4 - 21:14
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


كامالا هاريس هي و ليس بوسعها إلاّ أن تكون داعمة للإبادة الجماعيّة ضد الفلسطينيّين – تحدّى لنداء صدر عن نهاد عوّاد و لِيلِى غرينبارغ و آخرون
آلان غودمان – جريدة " الثورة " عدد 864 ، 29 جويلية 2024
https://revcom.us/

كنت ضمن آلاف المحتجّين في واشنطن دى سى في 24 جويلية 2024 ، مع الشيوعيّين الثوريّين ، إستجابة لدعوة لرسم " خطّ أحمر " ضد الإبادة الجماعيّة في غزّة و التنديد بكنغرس الولايات المتّحدة ( الجمهوريّون و الديمقراطيّون ) لإستضافته الوزير الأوّل الإسرائيلي نتنياهو – نتن – النازي . و كانت المسيرة المتحدّية عبر العاصمة بمثابة بيان هام و هناك الكثير الذى يُبنى عليه في التنوّع الملهم و تصميم الناس هناك .
و كان لديّ فرصة لسماع كافة الخطابات أثناء المسيرة . لقد مثّلت مروحة واسعة من الآفاق . لكن كان عليّ أن أردّ على محور مركزيّ في خطاب نهاد عوّاد من مجلس العلاقات الأمريكيّة – الإسلاميّة ( CAIR ) . لقد إتّخذ نهاد عوّاد و المجلس إيّاه مواقفا هامة ضد الهجمات العنصريّة على العرب و المسلمين في هذه البلاد ، و ضج دعم الولايات المتّحدة لجرائم إسرائيل ضد الفلسطينيّين . بيد أنّ جوهر رسالة نهاد عوّاد في خطابه تؤدّى إلى طريق مسدود من الرمال المتحرّكة، و أسوأ من ذلك . قال :
" مثل هذا الإحتجاج يجلب لنا روعتنا . نحن نعلن آراءنا و نبيّن أنّ الرأي العام الأمريكي لن يخدعه مرّة أخرى نتنياهو و حكومته المتطرّفة . و مع ذلك ، مع ذلك ، عليّ أن أتحدّاكم اليوم . هل تنوون رفع التحدّى ؟ إضافة إلى هذا الإستعراض، الإستعراض القويّ ... أتحدّاكم أن لا تتخلّوا عن الانتخابات في نوفمبر ."
و في حين لم يذكر نهاد عوّاد كمالا هاريس ، الرسالة الواضحة كانت أنّ الإحتجاجات مهمّة لكن لتكونوا فعّالين حقّا ، عليكم أن توجّهوا " صوتكم و دفاعكم و الوقوف من أجل العدالة " نحو التصويت لكمالا هاريس . و حجّة نهاد عوّاد شبيهة بحجّة نداء لِيلِى غرينبورغ وهي أوّل سياسيّة يهوديّة معيّنة في الإستقالة على الملأ من إدارة بايدن إحتجاجا على دعم الولايات المتّحدة لحرب إسرائيل . ورد في نداء غرينبارغ : " لقد إشتغلت من أجل كامالا ، و أعلم أنّها ستقوم بالشيء الصحيح ".
لكن إليكم الحقيقة :
كمالا هاريس هي و ستكون و ليس بوسعها إلاّ أن تكون داعمة للإبادة الجماعيّة الإسرائيليّة ضد الشعب الفلسطيني ( و جرائم هذه الإمبراطوريّة المقترفة ضد الشعب هنا و الشعوب حول العالم ) . و مهما كانت المحاولة ، توجيه الغضب ضد جرائم إسرائيل نحو دعمها لن يفعل سوى التمكين من ذلك .
و كلماتها ذاتها تدلّل على ذلك .
ممثّل جديد و ذات المخطّط الإبادي الجماعي :
أجل ، غابت هاريس عن خطاب نتن – النازي أمام الكنغرس . و ماذا إذن ؟ إلتقت به بعد الخطاب . و هذه هي البداية ، و الرسالة الأساسيّة لموقفها عقب اللقاء مع نتن – النازي ( غير مكتوب ، لكن نسلّط الضوء على نقاطه الأساسيّة ) :
... لقد كان لى لقاء صريح و بنّاء بالوزير الأوّل نتنياهو . قلت له إنّنى سأضمن على الدوام أن تكون إسرائيل قادرة على الدفاع عن نفسها ، بما في ذلك ضد إيران و المليشيات التي تدعمها إيران ، مثل حماس و حزب الله .
منذ كنت شابة كنت أجمّع أموالا لزرع أشجار من أجل إسرائيل ، إلى زمن وجودى في مجلس الشيوخ و الآن في البيت الأبيض ، كنت ملتزمة بلا تردّد بوجود دولة إسرائيل ، بأمنها ، و بشعب إسرائيل .
لقد قلت ذلك في عدّة مناسبات ، و أظلّ أردّد : لإسرائيل حقّ الدفاع عن نفسها ، و كيفيّة قيامها بذلك أمر هام .
حماس منظّمة إرهابيّة وحشيّة . في 7 أكتوبر ، فجّرت حماس هذه الحرب عندما إرتكبت مجزرة في حقّ 1200 من الناس الأبرياء ، بمن فيهم 44 أمريكي . لقد إقترفت حماس أعمالا مروّعة من العنف الجنسيّ و إختطفت 250 أسيرا. "
و بعد كلّ ذلك ، أفادت هاريس بالتالى : " لكلّ من كان ينادى بإيقاف إطلاق النار و كلّ من يتطلّع إلى السلم ، أراكم و أسمعكم " . أنا متأكّد أنّ هذا تعزية حقيقيّة لأسر أكثر من عدّة مئات من الشعب الفلسطيني في غزّة المقتولين فقط هذا الأسبوع أن" تراهم و تسمعهم " كامالا هاريس و هم يترنّحون من القتل الذى لا نهاية له ؟!
كامالا هاريس تكرّر أكاذيب بايدن و تهلّل للإبادة الجماعيّة الإسرائيليّة في غزّة :
موقف كامالا هاريس عقب اللقاء مع نتن- النازي يمكن أن يكون ، كلمة كلمة ، موقف جو بايدن الإبادي الجماعي – بإستثناء أنّه صادر عن " صوت نضر " و " امرأة ذات بشرة ملوّنة " في تعارض مع بايدن المفضوح و المكروه . " كلّ هذا لآكلك"، كما قال الذئب في الغابة إلى حمراء حمراء .
تحقّقٌ سريع من الواقع :
- ما يحدث في غزّة لم يبدأ مع 7 أكتوبر 2023، بل مع التطهير العرقي العنيف و الإرهابي لفلسطين أثناء النكبة سنة 1948 ما دفع 750 ألف فلسطيني و فلسطينيّة إلى مغادرة ديارهم ، و تواصل التطهير العرق و الآن يتصاعد .
- إنّ المدعوّ " دفاع عن النفس " الإسرائيلي يساوى إبادة جماعيّة ضد الشعب الفلسطيني . ما يجرى ليس " حربا " ، إنّما هو مجزرة إباديّة جماعيّة ضد فلسطينيّين عزّل . لقد قتلت إسرائيل ما لا يقلّ عن 40 ألف إنسان ؛ إضافة إلى 10 إلى 20 ألف فلسطين و فلسطينيّة لا زالوا تحت الأنقضاض لم يقع عدّهم بعدُ . و إستخدام إسرائيل للتجويع و الأمراض كسلاح حربيّ و غزوات قتل متكرّرة من " منطقة آمنة " إلى أخرى – فقط لتقصف بالقنابل لاجئين يائسين هناك – جزء من تقدير بأنّه إذا توقّف إطلاق النار اليوم ، الحصيلة النهائيّة للقتلى في غزّة ستكون 186 ألف إنسان ، تقريبا نصفهم أطفال .
- إسرائيل دولة إستيطان إستعماري وهي مبنيّة على أرض و دماء و عظام الشعب الفلسطيني . و عليه هي غير شرعيّة.
هذه النقاط الثلاثة يدعمها بصورة متكرّرة و من زوايا مختلفة ما ينشره على وسائل التواصل الاجتماعي القائد الثوري و مؤلّف الشيوعيّة الجديدة ، بوب أفاكيان ، هنا على موقع أنترنت revcom.us و على اليوتيوب ، برنامج الثورة لا شيء أقلّ من ذلك ! RNL-Revolution,Nothing Less ! Show .
و كما شخّص ذلك بحدّة و بدقّة موقع revcom.us :
" إستغلّت إسرائيل هجوم 7 أكتوبر لتفرض حلاّ نهائيّا . و هذا المصطلح الأخير هو الذى إستخدمه هتلر و النازيّون للإحالة على " الحلّ النهائي" لوجود اليهود في أوروبا ، و كانوا يعنون به الإبادة الجسديّة لليهود في أوروبا . بمعنى ، تحاول إسرائيل أن تجعل من غير الممكن للفلسطينيّين أن يظلّوا على قيد الحياة كشعب في وطنهم التاريخي فلسطين ، سواء من خلال القتل الجماعي و التهجير و النفي و السجن و حتّى المزيد من القمع العنيف ، أم بواسطة كلّ ما ذكرنا أعلاه . "
التضييق على الإحتجاجات المناهضة للإبادة الجماعيّة :
في تحرّك محدّد من البداية ل" الظهور " ك " رافع راية " ( تماما و مجازا ) لنظام إضطهاد عنيف حول العالم ، هادمت كمالا هاريس الإحتجاجات ضد نتن- النازى في واشنطن دى سى بالتشويه و التهديدات . و أصدرت بيانا تقول فيه :
" بالأمس في محطّة الإتّحاد في واشنطن دى سى رأينا اعمالا مقزّزة من محتجّين لاوطنيّين و خطابا خطيرا مليئا بالكره .
أندّد بأيّة أشخاص مرتبطين بالمنظّمة الإرهابيّة الوحشيّة حماس التي تنوى القضاء على دولة إسرائيل و قتل اليهود . و الصور على الجدران و الخطابات الموالية لحماس تبعث على القرف و لا يجب أن نقبل بها في أمّتنا .
كما أندّد بحرق العلم الأمريكي . فهذا العلم رمز لمُثُلنا لعليا كأمّة وهو يمثّل وعد أمريكا . لا ينبغي أبدا أن يُدنّس على هذا النحو .
أنا أساند حقّ الإحتجاج السلمي لكن لنكن واضحين : معاداة الساميّة و الكره و العنف من أيّ نوع كان لا مكان لهم في أمّتنا."
هل يعتقد أيّ إمرء جدّيا أنّ شخصا يتهجّم على هذا النحو من التطرّف الخبيث على إحتجاج سلمي متنوّع الأطراف لآلاف الناس ضد إبادة جماعيّة يمكن أن يكون قوّة خير !؟
و العنف في إحتجاج 24 جويلية 2024 أتى من الشرطة التي ألقت بصفة متكرّرة عشوائيّا بالغاز المسيل للدموع على المحتجّين دون أن يستفزّوها . و التهم بمعاداة الساميّة ( الوقوف ضد اليهود ) و تسوية ذلك مع أبيّ نقد لجرائم إسرائيل ضد الإنسانيّة ، كذبة تشويهيّة و خبيثة لتبرير الإبادة الجماعيّة الفعليّة ضد الشعب الفلسطيني الجارية في هذه اللحظة . و هذا الهجوم سلاح مفتاح في البروبغندا / الدعاية التي تقف وراء منع و تعنيف كلّ من ينقد إسرائيل .
بالهجوم على محتجّى 24 جويلية ، كمالا هاريس على حقّ بشأن شيء واحد : العلم الأمريكي هو فعلا رمز " للمُثُل العليا " الأمريكيّة و ما تسمّيه " وعدها ". لكن المُثُل العليا و الوعد الذين يرمز إليهم العلم الأمريكي هي الإستغلال و الإضطهاد و القتل . إنّها مكثّفة في المذابح الجماعيّة للأطفال في غزّة . و حيثما يرفرف ذلك العلم ، هذه " المُثُل العليا " تتعزّز : على القنابل النوويّة التي أحرقت 150 ألف إنسان في هيروشيما و ناغازاكي ، باليابان ؛ على الأزياء الرسميّة للجنود تحت أوامر " أيّ شيء يتحرّك " التي تُنجز في سياق مجازر إباديّة جماعيّة لملايين الناس أثناء حرب الفيتنام ؛ و على اللباس الرسمي للشرطة القاتلة في الجماعات المضطهَدَة عبر الولايات المتّحدة الأمريكيّة .
جوهريّا ، إسرائيل أداة بيد إمبرياليّة الولايات المتّحدة – و ليس العكس :
في خطابه ، قال نهاد عوّاد إنّ نتنياهو " يمثّل خطرا على مصالحنا القوميّة الأمريكيّة ". و زعم أنّ لنتنياهو " تاريخ طويل من التلاعب بحكومتنا و من إستغلال كرم أمريكا " . و كلّ هذا خاطئ و سيفضى عمليّا إلى تعزيز النظام الذى يتسبّب في هذه الفظائع .
و مثلما قال بوب أفاكيان :
" لماذا يدعم بايدن و أساسا كامل الحكومة و الطبقة الحاكمة في الولايات المتّحدة إسرائيل في إرتكاب الإبادة الجماعيّة ضد الشعب الفلسطينيّ على مرأى ومسمع من العالم قاطبة ؟ و إليكم الإجابة عن هذا السؤال الحيويّ :
لا يعزى ذلك إلى" قوّة اللوبي اليهوديّ " - أو لفهم سخيف و فاحش بأنّ " اليهود يتحكّمون في كلّ شيء " . و إنّما يُعزى إلى كون إسرائيل تنهض ب " دور خاص " كقلعة مدجّجة بالسلاح لدعم إمبرياليّة الولايات المتّحدة في جزء إستراتيجيّا هام من العالم ( " الشرق الأوسط " ). و قد كانت إسرائيل قوّة مفتاح في إقتراف الفظائع التي ساعدت على الحفاظ على الحكم الإضطهادي للإمبرياليّة الأمريكيّة في عديد أنحاء العالم .
" إنّه النظام ! هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي الذى يجسّد و يفرض تفوّق البيض و التفوّق الذكوري البطرياركي و إضطهاد عنيف آخر – هذا النظام الذى يقوم على إستغلال قاسى يسرق حياة الجماهير الشعبيّة في هذه البلاد و تماما حياة مليارات البشر عبر العالم ، بمن فيهم 150 مليون طفل – كلّ هذا يُفرض بعنف و تدمير شديدين على الشعوب و البيئة بما يمثّل تهديدا حقيقيّا جدّا لمستقبل الإنسانيّة و وجودها .
و هذا النظام هو الذى يحتاج إلى أن نطيح به في أقرب وقت ممكن بواسطة ثورة فعليّة . "
واجهوا الواقع ، و تنظّموا من أجل القيام بهذه الثورة
لا يتعلّق الأمر بأنّ الإحتجاج " جيّد تماما " و صوّتوا لكمالا هاريس . توجيه هذه الحركة إلى الوقوف خلف كمالا هاريس لن يفعل شيئا لإيقاف الإبادة الجماعية الأمريكية / الإسرائيلية للشعب الفلسطيني – بل سيتسبّب في الضرر . سيحرف الإحتجاجات و يجعلها تصمت في كلّما كان عليها أن تنجز قفزة و تصبح أقوى حتّى . و سيضع أغلالا على المحتجّين و يحوّلهم موضوعيّا إلى تبنّى ذات الجرائم التي تقدّمنا لمعارضتها !
هذا ليس أمرا جيّدا أبدا بل هو خاطئ بوجه خاص الآن – في وقت فيه الثورة التي يتحدّث عنها بوب أفاكيان ، الثورة التي نحتاجها للإطاحة بهذا النظام ، أضحت ممكنة أكثر – أجل ، حتّى في هذه البلاد القويّة . في سلسلة من الرسائل على وسائل التواصل الاجتماعي ، " الثورة " من 8 إلى 11 و 63 إلى 66 ، تحدّث بوب أفاكيان عن لماذا هذا زمن نادر فيه يمكن أن تكون للثورة فرصة حقيقيّة للظفر ، و كيف المضيّ للعمل من أجل ذلك الآن .
هذا – بدلا من العمل على تعزيز هذا النظام في زمن ضعف كبير لهذا النظام – هو ما يرغب فيه كلّ من يتطلّع لرؤية نهاية للمقتلة الإباديّة الجماعيّة للفلسطينيّين ، و نهاية للفظائع المشابهة لها عبر العالم قاطبة ، يحتاج أن يعمل من أجلها الآن.



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 66 : كلّ شيء مرتهن بإيجاد شعب ثوريّ
- بيان جديد من البنغلاداش : ليسقط نظام الشيخ حسينة الرجعي المل ...
- الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) : لن ...
- بينما كان الحكّام الأمريكيّون يصفّقون للوزير الأوّل و الإباد ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 67 : مجلس كنغرس مليء بالوحوش يهلّل ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 64 : الجنون المتنامي و إحتدام الوضع ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 65 : ماذا لو قَبِل ببساطة الديمقراط ...
- بوب أفاكيان – - الثورة - عدد 62 : تجربتى الأولى كمحرّض
- بوب أفاكيان - - الثورة - عدد 63 : الصعوبة التكتيكيّة و الإمك ...
- تتمّة لكرّاس الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة : الديمقرا ...
- - جيش إسرائيل الأكثر أخلاقيّة في العالم - جيش نازيّ إبادى جم ...
- الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة : جو باي ...
- بوب أفاكيان : الشيوعيّة ، الشيوعيّة الجديدة و تحدّى المثقّفي ...
- الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة : أربع ح ...
- المساجين السياسيّين الإيرانيّين نموذج الثبات على مقاومة النظ ...
- كيف حوّلت الصهيونيّة اليهود إلى نازيّين : طبيب جسور يفضح توس ...
- بوب أفاكيان : لا وجود لشيء إسمه - الكليانيّة - / - الشموليّة ...
- الديمقراطيّة : مجرّد شكل آخر من الدكتاتوريّة سلسلة مقالات لل ...
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ...
- موجات حرارة عالميّة قاتلة تكتسح الكوكب ... دون ثورة ، قبضة م ...


المزيد.....




- حزب التقدم و الاشتراكية و اليسار الفرنسي
- عصيان مدني للمطالبة بتنحي رأس النظام بعد قتل متظاهرين
- سد النهضة التأثير والمخاطر على مصر والسودان
- الخارجية الروسية تدعو بريطانيا لعدم استخدام العنف ضد المتظاه ...
- عمال مقاولة «طوب فوراج” بمنجم بوازار يقاومون اجهاز الرأسمال ...
- رئيس وزراء بريطانيا يندد -ببلطجة اليمين المتطرف- مع تجدد الا ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل 4 متظاهرين في أم الفحم بتهمة رفع ال ...
- فوضى وأعمال عنف واضطرابات في بريطانيا.. ورئيس الوزراء يندد ب ...
- الثأر الإيراني الوشيك من الجريمة الإسرائيلية.. بريطانيا، أزم ...
- الحكومة البريطانية تؤكد -عدم التسامح- مع عنف اليمين المتطرف ...


المزيد.....

- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي
- تحديث. كراسات شيوعية (الهيمنة الإمبريالية وإحتكار صناعة الأس ... / عبدالرؤوف بطيخ
- لماذا يجب أن تكون شيوعيا / روب سيويل
- كراسات شيوعية (الانفجار الاجتماعي مايو-يونيو 1968) دائرة ليو ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مقدّمات نظريّة بصدد الصراع الطبقيّ في ظلّ الإشتراكيّة الفصل ... / شادي الشماوي
- ليون تروتسكى فى المسألة اليهودية والوطن القومى / سعيد العليمى
- كيف درس لينين هيغل / حميد علي زاده
- كراسات شيوغية:(الدولة الحديثة) من العصور الإقطاعية إلى يومنا ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - كامالا هاريس هي و ليس بوسعها إلاّ أن تكون داعمة للإبادة الجماعيّة ضد الفلسطينيّين – تحدّى لنداء صدر عن نهاد عوّاد و لِيلِى غرينبارغ و آخرون