أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد عبد الكريم يوسف - تاريخ الاغتيالات السياسية التي نفذتها إسرائيل ضد الفلسطينيين، محمد عبد الكريم يوسف















المزيد.....

تاريخ الاغتيالات السياسية التي نفذتها إسرائيل ضد الفلسطينيين، محمد عبد الكريم يوسف


محمد عبد الكريم يوسف
مدرب ومترجم وباحث

(Mohammad Abdul-karem Yousef)


الحوار المتمدن-العدد: 8059 - 2024 / 8 / 4 - 01:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تاريخ الاغتيالات السياسية التي نفذتها إسرائيل ضد الفلسطينيين
على مر التاريخ، استُخدمت الاغتيالات السياسية كأداة في الصراعات بين الأمم والشعوب. ومن بين هذه الصراعات الطويلة الأمد الصراع بين إسرائيل وفلسطين، حيث كانت الاغتيالات السياسية سمة بارزة في الصراع على السلطة والسيطرة. ستستكشف هذه المقالة تاريخ الاغتيالات السياسية التي نفذتها إسرائيل ضد الفلسطينيين، مع تسليط الضوء على الأمثلة الرئيسية وتأثيرها على الصراع المستمر بين الطرفين.

كانت إحدى أكثر حالات الاغتيالات السياسية شهرة التي نفذتها إسرائيل اغتيال زعيم حماس الشيخ أحمد ياسين في عام 2004. استُهدف ياسين، وهو شخصية بارزة في حركة المقاومة الفلسطينية، بضربة صاروخية إسرائيلية أثناء مغادرته مسجدًا في مدينة غزة. أثار هذا الاغتيال غضبا وإدانة من المجتمع الدولي، مما أدى إلى زيادة التوترات بين إسرائيل وفلسطين. كان مقتل فتحي الشقاقي، مؤسس حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، في مالطا عام 1995 حدثا هاما آخر. ويُعتقد أن اغتيال الشقاقي نفذه عملاء استخبارات إسرائيليون، مما أدى إلى تصعيد الصراع بين الطرفين. وتوضح هذه الأمثلة التكتيكات القاسية التي تستخدمها إسرائيل في معركتها المستمرة مع جماعات المقاومة الفلسطينية، مما يلقي الضوء على الطبيعة المعقدة والمتجذرة للصراع.

حقائق رئيسية:
1. لإسرائيل تاريخ طويل في تنفيذ الاغتيالات السياسية ضد الفلسطينيين كوسيلة لمعالجة التهديدات الأمنية وتشكيل المشهد السياسي في المنطقة.

2. تشمل أمثلة عمليات القتل المستهدفة هذه الاغتيال السيئ السمعة لزعيم حماس الشيخ أحمد ياسين في عام 2004، فضلا عن مقتل شخصية منظمة التحرير الفلسطينية البارزة خليل الوزير في عام 1988.

3. أثارت هذه الاغتيالات الجدل والإدانة من جانب المجتمع الدولي، حيث زعم المنتقدون أنها تنتهك حقوق الإنسان والقانون الدولي.
4. وعلى الرغم من الانتقادات الموجهة إلى إسرائيل، فإنها تواصل تنفيذ عمليات القتل المستهدفة، مدعية أنها ضرورية للحفاظ على الأمن القومي وردع الهجمات المستقبلية.
5. ومن الضروري أن يحمل المجتمع الدولي إسرائيل المسؤولية عن أفعالها وأن يسعى إلى التوصل إلى حل سلمي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني يحترم حقوق وكرامة جميع الأطراف المعنية.
التفاصيل:
1. لإسرائيل تاريخ طويل في تنفيذ عمليات الاغتيال السياسي ضد الفلسطينيين كوسيلة لمعالجة التهديدات الأمنية وتشكيل المشهد السياسي في المنطقة.
لإسرائيل تاريخ طويل ومثير للقلق في تنفيذ عمليات الاغتيال السياسي ضد الفلسطينيين كوسيلة لمعالجة التهديدات الأمنية وتشكيل المشهد السياسي في المنطقة. فمنذ نشأتها في عام 1948، انخرطت إسرائيل في سلسلة من عمليات القتل المستهدفة لقادة ونشطاء فلسطينيين، غالبا بذريعة منع الهجمات الإرهابية والحفاظ على الأمن القومي. ومن أكثر الأمثلة شهرة على استخدام إسرائيل للاغتيال السياسي مقتل مؤسس حماس وزعيمها الروحي الشيخ أحمد ياسين في عام 2004. كان ياسين شخصية تحظى باحترام كبير في المجتمع الفلسطيني، وأثارت وفاته غضبا وإدانة من جميع أنحاء العالم. وعلى الرغم من الجدل الدائر حول اغتياله، دافعت إسرائيل عن أفعالها باعتبارها ضرورية لمكافحة الإرهاب وحماية مواطنيها. وبالإضافة إلى ياسين، استهدفت إسرائيل العديد من القادة والناشطين الفلسطينيين الآخرين على مر السنين، بما في ذلك القائد العسكري في حزب الله عماد مغنية في عام 2008 وزعيم الجهاد الإسلامي محمود المبحوح في عام 2010. وقد قوبلت عمليات القتل المستهدفة هذه بردود فعل متباينة من جانب المجتمع الدولي، حيث أدانت بعض البلدان تصرفات إسرائيل باعتبارها انتهاكات لحقوق الإنسان والقانون الدولي. وعلى الرغم من الانتقادات، تواصل إسرائيل الدفاع عن استخدامها للاغتيالات السياسية كأداة ضرورية للحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة. وفي حين يزعم البعض أن عمليات القتل هذه لا تخدم إلا تصعيد العنف وإدامة دورة الصراع، ينظر إليها آخرون باعتبارها وسيلة مشروعة لحماية المواطنين الإسرائيليين وردع الهجمات المستقبلية. وفي الختام، فإن تاريخ إسرائيل في الاغتيالات السياسية ضد الفلسطينيين يشكل قضية خلافية تثير تساؤلات مهمة حول أخلاقيات وقانونية عمليات القتل المستهدفة في أوقات الصراع. وفي حين قد تكون الدوافع وراء هذه الاغتيالات متجذرة في المخاوف الأمنية، فإن الخسائر التي ألحقتها بالمجتمعات الفلسطينية والعواقب الأوسع نطاقا على المنطقة لا يمكن تجاهلها. ومن الأهمية بمكان أن يراقب المجتمع الدولي هذه الأعمال ويدينها عن كثب لضمان احترام حقوق الإنسان والقانون الدولي.
2. ومن أمثلة عمليات القتل المستهدفة هذه الاغتيال الشائن لزعيم حماس الشيخ أحمد ياسين في عام 2004، فضلا عن مقتل شخصية منظمة التحرير الفلسطينية البارزة خليل الوزير في عام 1988.

ومن أشهر الأمثلة على عمليات القتل المستهدفة التي نفذتها إسرائيل ضد الفلسطينيين اغتيال زعيم حماس الشيخ أحمد ياسين في عام 2004. وقد قُتل ياسين، وهو شخصية بارزة في حركة المقاومة الفلسطينية، في غارة صاروخية أثناء مغادرته مسجداً في مدينة غزة. ولم يكتف هذا العمل الوحشي من العنف بإسكات صوت قوي للقضية الفلسطينية فحسب، بل أثار أيضا غضبا وإدانة من جميع أنحاء العالم. ومن الأمثلة البارزة الأخرى مقتل شخصية بارزة في منظمة التحرير الفلسطينية، خليل الوزير، المعروف أيضا باسم أبو جهاد، في عام 1988. كان أبو جهاد استراتيجيا رئيسيا وقائدا عسكريا في حركة المقاومة الفلسطينية ولعب دورا مهما في القتال ضد الاحتلال الإسرائيلي. لقد قُتل بالرصاص في منزله في تونس، مما يمثل هجوما وحشيا ومدروسا آخر على زعيم فلسطيني. إن عمليات القتل المستهدفة هذه ليست حوادث معزولة بل هي جزء من تاريخ طويل من العنف والعدوان من قبل إسرائيل ضد الفلسطينيين. إن اغتيال ياسين وأبو جهاد ليسا سوى مثالين على الأرواح التي لا تُحصى التي فقدت في الصراع الدائر في المنطقة. ومن الأهمية بمكان الاعتراف بهذه الأعمال الإرهابية التي ترعاها الدولة وإدانتها، والتي لا تخدم سوى إدامة دورة العنف والمعاناة في الشرق الأوسط.
3. لقد أثارت هذه الاغتيالات جدلا وإدانة من جانب المجتمع الدولي، حيث زعم المنتقدون أنها تنتهك حقوق الإنسان والقانون الدولي. لقد تميز تاريخ الاغتيالات السياسية التي نفذتها إسرائيل ضد الفلسطينيين بالجدل والإدانة من جانب المجتمع الدولي. ويزعم المنتقدون أن عمليات القتل المستهدفة هذه تنتهك حقوق الإنسان الأساسية والقانون الدولي. وقد تعرضت ممارسة اغتيال الشخصيات السياسية الفلسطينية لانتقادات واسعة النطاق لتقويض مبادئ الإجراءات القانونية الواجبة وسيادة القانون. ومن خلال استهداف الأفراد دون محاكمة أو مبرر قانوني، اتُهمت إسرائيل بحرمان الفلسطينيين من حقهم الأساسي في عملية قضائية عادلة. كما تثير عمليات القتل خارج نطاق القضاء هذه مخاوف جدية بشأن استخدام القوة المفرطة والافتقار إلى المساءلة عن العنف الذي ترعاه الدولة. وعلاوة على ذلك، أدان المجتمع الدولي تصرفات إسرائيل باعتبارها انتهاكا للقانون الدولي. وقد دعت الأمم المتحدة مرارا وتكرارا إلى وضع حد لعمليات الاغتيال المستهدفة، مشيرة إلى عدم قانونيتها بموجب اتفاقيات جنيف وغيرها من المعاهدات الدولية. إن ممارسة عمليات القتل المستهدفة تعتبر انتهاكا واضحا للحق في الحياة والحظر المفروض على الحرمان التعسفي من الحياة، كما هو منصوص عليه في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. ويزعم المنتقدون أن سياسة إسرائيل في اغتيال القادة الفلسطينيين لا تؤدي فقط إلى إدامة دورة العنف، بل إنها تقوض أيضا آفاق السلام والاستقرار في المنطقة. ومن خلال اللجوء إلى عمليات القتل المستهدفة كوسيلة لمعالجة التحديات السياسية، تخاطر إسرائيل بتصعيد التوترات وتأجيج المزيد من الصراع. وبدلا من تعزيز الحوار والمصالحة، فإن هذه الاغتيالات لا تخدم إلا تعميق الانقسام بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وفي الختام، أثارت ممارسة الاغتيالات السياسية التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين إدانة وجدلا واسع النطاق. ويزعم المنتقدون أن عمليات القتل المستهدفة هذه تنتهك حقوق الإنسان والقانون الدولي، وتقوض الجهود الرامية إلى تحقيق السلام والعدالة في المنطقة. ومن الضروري أن يواصل المجتمع الدولي محاسبة إسرائيل على أفعالها والدفع نحو حل يحترم حقوق وكرامة جميع الأفراد المعنيين.

4. وعلى الرغم من الانتقادات، تواصل إسرائيل تنفيذ عمليات القتل المستهدفة، مدعية أنها ضرورية للحفاظ على الأمن القومي وردع الهجمات المستقبلية.

وعلى الرغم من الانتقادات وردود الفعل العنيفة من جانب المجتمع الدولي، تواصل إسرائيل تبرير أفعالها المتمثلة في عمليات القتل المستهدفة ضد الفلسطينيين باعتبارها ضرورية للحفاظ على الأمن القومي وردع الهجمات المستقبلية. وتزعم إسرائيل أن هذه الاغتيالات تشكل أداة حيوية في مكافحة الإرهاب ومنع المزيد من الأذى لمواطنيها. وفي مواجهة التهديدات والهجمات المستمرة من جانب مختلف الجماعات الفلسطينية المتطرفة، تعتقد إسرائيل أن عمليات القتل المستهدفة تعمل كرادع رئيسي، وتعطل قيادة هذه الجماعات وتمنع الهجمات المستقبلية. ومن خلال القضاء على الشخصيات الرئيسية داخل هذه المنظمات، تهدف إسرائيل إلى إضعاف قدراتها وإعاقة قدرتها على التخطيط وتنفيذ أعمال العنف. وعلاوة على ذلك، تؤكد إسرائيل أنها تتمتع بالحق في الدفاع عن النفس بموجب القانون الدولي، بما في ذلك الحق في حماية مواطنيها من التهديدات الوشيكة. وفي منطقة تعاني من الصراع وعدم الاستقرار، تزعم إسرائيل أن عمليات القتل المستهدفة هي إجراء ضروري لحماية أمنها وضمان سلامة شعبها. ويزعم المنتقدون أن عمليات القتل المستهدفة تنتهك حقوق الإنسان والقانون الدولي، مشيرين إلى مخاوف بشأن عمليات الإعدام خارج نطاق القضاء والإصابات المحتملة بين المدنيين. ومع ذلك، تؤكد إسرائيل أنها تعمل في إطار القانون والمساءلة، وتجري تقييمات شاملة وتنظر في جميع الخيارات المتاحة قبل تنفيذ عمليات القتل المستهدفة. وفي الختام، في حين أن عمليات القتل المستهدفة ممارسة مثيرة للجدال والخلاف إلى حد كبير، تواصل إسرائيل الدفاع عن ضرورتها في مواجهة التهديدات والتحديات المستمرة. ومن خلال إعطاء الأولوية للأمن القومي وحماية مواطنيها، تعتقد إسرائيل أن عمليات القتل المستهدفة تشكل أداة حاسمة في مكافحة الإرهاب والحفاظ على الاستقرار في المنطقة.
5. من الضروري للمجتمع الدولي أن يحمل إسرائيل المسؤولية عن أفعالها وأن يسعى إلى حل سلمي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني يحترم حقوق وكرامة جميع الأطراف المعنية. إن تاريخ الاغتيالات السياسية التي نفذتها إسرائيل ضد الفلسطينيين هو تاريخ مظلم ومثير للقلق. فمن عمليات القتل المستهدفة لقادة فلسطينيين إلى عمليات الإعدام خارج نطاق القضاء للناشطين والمدنيين، كان لاستخدام إسرائيل للعنف لتحقيق أهدافها السياسية عواقب مدمرة على الشعب الفلسطيني. ومن الضروري للمجتمع الدولي أن يحمل إسرائيل المسؤولية عن أفعالها وأن يسعى إلى حل سلمي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني يحترم حقوق وكرامة جميع الأطراف المعنية. إن استخدام الاغتيالات السياسية كوسيلة لتحقيق أهداف سياسية يشكل انتهاكا للقانون الدولي ومعايير حقوق الإنسان. فهو ليس مجرد إساءة فادحة للسلطة، بل إنه يؤدي أيضاً إلى إدامة حلقة من العنف والانتقام التي لا تخدم إلا المزيد من زعزعة الاستقرار في المنطقة. ويتعين على المجتمع الدولي أن يدين تصرفات إسرائيل ويطالبها بالالتزام بمبادئ القانون الدولي واحترام حقوق الشعب الفلسطيني. إن استمرار الإفلات من العقاب الذي تمارسه إسرائيل على هذه الاغتيالات لا يؤدي إلا إلى تشجيع قادتها على الاستمرار في مسار العنف والقمع. إن الحل السلمي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني ممكن، ولكنه يتطلب التزام جميع الأطراف المعنية بالانخراط في الحوار والمفاوضات بحسن نية. ويتعين على المجتمع الدولي أن يلعب دورا استباقيا في تيسير هذه المناقشات ومحاسبة كلا الجانبين على أفعالهما. ومن خلال السعي إلى تحقيق العدالة لضحايا الاغتيالات السياسية والعمل نحو التوصل إلى حل سلمي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، يمكننا المساعدة في ضمان مستقبل أكثر عدالة واستقراراً لجميع الذين يعيشون في المنطقة. لقد حان الوقت لكي يقف المجتمع الدولي ويطالب إسرائيل بالمساءلة والعمل نحو سلام عادل ودائم يحترم حقوق وكرامة جميع الأطراف المعنية.

إن تاريخ الاغتيالات السياسية التي نفذتها إسرائيل ضد الفلسطينيين يشكل ممارسة مزعجة وغير مقبولة تقوض مبادئ العدالة والديمقراطية. ومن خلال عمليات القتل المستهدفة للشخصيات والزعماء السياسيين، عملت إسرائيل على تعميق دائرة العنف وإدامة حالة من الخوف وانعدام الأمن بين السكان الفلسطينيين. إن الأمثلة والأدلة التي قدمتها هذه المقالة تسلط الضوء على الحاجة إلى إعادة تقييم التكتيكات الإسرائيلية والتركيز المتجدد على الحلول السلمية والدبلوماسية للصراع. ومن الضروري أن يحمل المجتمع الدولي إسرائيل المسؤولية عن أفعالها وأن يعمل من أجل التوصل إلى حل عادل ودائم يصون حقوق وكرامة جميع الناس في المنطقة.

المراجع
- Morris, Benny. "Assassination of a Hamas Leader Prompts More Violence and Threats." New York Times, March 22, 2004. Friedman, Thomas L. "Israel s Assassination: A Political Way to Die." New York Times, October 27, 1995.)
- Atzili, Boaz. "When Good Fences Make Bad Neighbors: Israel s Separation Policy Towards the Palestinians." International Security, vol. 29, no. 1, 2004, pp. 7-40.
- Weizman, Eyal. "Political Assassination and Political Post-Mortem." Harvard Design Magazine, no. 22, 2005, pp. 52-57. 3. Rabinovitch, Ari. "Israel s policy of targeted killings." The Guardian, 2002, www.theguardian.com/world/2002/aug/07/israel, Accessed 19 Nov. 2021.
- Gresh, Alain, and Dominique Vidal. The New A-Z of the Middle East. I.B. Tauris, 2004. - Glass, Charles. From Beirut to Jerusalem. Bloomsbury Publishing, 2014.
- Reiter, Yitzhak, and Gabi Sheffer. Striking first: preemption and prevention in international conflict. M.I.T. Press, 2006.
- Sela, Avraham. The Decline of the Arab-Israeli Conflict: Middle East Politics and the Quest for Regional Order. Albany: State University of New York Press, 2000.
- Prusher, Ilene. "A History of Assassinations". Foreign Policy, 12 June 2014, www.foreignpolicy.com/2014/06/12/a-history-of-assassinations-israel-middle-east/.



#محمد_عبد_الكريم_يوسف (هاشتاغ)       Mohammad_Abdul-karem_Yousef#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أهمية الإمام علي بن أبي طالب في الإسلام
- تاريخ الاغتيالات السياسية
- الاغتيالات أدوات رخيصة لحل المشاكل بين الدول والمنظمات
- مبادئ العمل التطوعي وأشكاله
- العلاقات العامة ودورها في السياسة، محمد عبد الكريم يوسف
- العمل التطوعي وخصائصه ، محمد عبد الكريم يوسف
- الحروب التي خاضها الإمام علي بن أبي طالب دفاعا عن الإسلام ، ...
- الشيخوخة في شعر عزرا باوند و ت.س. إليوت
- في ضيافة الشاعر أدريان هنري
- الهوية في شعر عزرا باوند وتي إس إليوت
- هل حققت الهندسة الوراثية المزيد من الأمن الغذائي؟
- العشاء الأخير في تاريخ البشرية
- الرسائل التي تبعثها الدول من خلال الاستعراضات العسكرية ، محم ...
- فضيحة بوابة الشمس الحارقة، محمد عبد الكريم يوسف
- فضيحة باتيري جيت، محمد عبد الكريم يوسف
- فضيحة باتيري جيت،
- فضيحة دوناتجيت ، محمد عبد الكريم يوسف
- ما هو الفن وما هو الجمال؟ محمد عبد الكريم يوسف
- الهوية في شعر عزرا باوند وتي إس إليوت، محمد عبد الكريم يوسف
- لماذا يشجع المستعمرون الفساد في المستعمرات


المزيد.....




- ولادة الأميرة رجوة.. شقيقة ولي عهد الأردن تثير تفاعلا بفيديو ...
- ترامب يشعل تفاعلا بفيديو نشرته مسؤولة بحملته مع أغنية -كثير ...
- بولتون: إيران ستفعل شيئا مؤثرا ومهما للغاية ولا يمكنها السكو ...
- مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون يحددون -اليوم الموعود-
- رجل أعمال ألماني: حرب الشرق الأوسط ستنهي إسرائيل
- كيم يشكر بوتين على عرضه المساعدة في مواجهة آثار الفيضان
- الإسعافات الأولية لأنواع مختلفة من الحروق
- مقاتلات -إف - 16- تقوم بأداء مهام الدفاع الجوي في أوكرانيا
- أوديسا قد تُشعل حربا عالمية
- مقتل هنية.. بايدن -يأمل- أن تتراجع إيران عن تهديداتها بالرد ...


المزيد.....

- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد عبد الكريم يوسف - تاريخ الاغتيالات السياسية التي نفذتها إسرائيل ضد الفلسطينيين، محمد عبد الكريم يوسف