أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق المولائي - التعداد السكاني ومصير هوية الكُرد الفيليين















المزيد.....

التعداد السكاني ومصير هوية الكُرد الفيليين


صادق المولائي

الحوار المتمدن-العدد: 8058 - 2024 / 8 / 3 - 16:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بقلم/ صادق المولائي

قريباً سيتم اجراء التعداد السكاني وعلى ضوء النتائج ستحدد الكثير من الأمور في البلاد، الحقيقة لم ألمس الى اليوم حركا حقيقيا من قبل الفيليين في داخل البلاد او في الخارج حول هذا الامر، ولم يتم مناقشته لا على شكل تكتلات ولا على شكل منظمات ولا حتى على شكل مجاميع او افراد، وهذا يحز بالنفس كثيرا. وعليه كتبت ما يجول في خلدي من أفكار ومقترحات وأراء واطرحها امامكم سيداتي وسادتي الأفاضل..

بداية هل يعلم الفيليّون بأمر التعداد السكاني.؟ وهل تدارسوا وتناقشوا حول هذا الأمر.؟ وهل هناك اراء او مقترحات طرحت تهدف الحفاظ على الهوية الفيلية بشقيه القومي والمذهبي.؟ وما هي اهم تلك المقترحات.؟ وأين هي ان كانت هناك تداول حول هذا الأمر.؟ ام مازال الفيلي غير مبالٍ وغير مكترثٍ كعادته السيئة والمخجلة لأهمية هذا الأمر.؟

الكتل والكيانات السياسية قد تنشغل وتقلق اكثر من المواطنين لكون التعداد سيكشف ويوضح علناً وصراحة النسب الحقيقية لكل مكون وبالتالي سيحدد حجمها و وزنها، وكذلك سيحدد إستحقاقاتها ومكاسبها من العناويين والمناصب حسب آلية التوافق المتبعة في البلاد، طالما الإنتخابات غير نزيهة وتثار حولها شبهات التزوير، فضلا عن عزوف الغالبية العظمى من المشاركة فيها، مما يجعل القلق يتوغل الى النفوس ويزعج مضاجع الكثير ممن راهنوا على نسب مكوناتهم وتعدادهم وحجمهم، لان الامر برمته يتعلق بنسب الأموال في الموزانات السنوية للبلاد.

فمنذ بداية طرح فكرة اجراء التعداد السكاني ظهر حراكاً قبل عدة سنوات مضت، وتم طرح المقترحات والآراء والمطالب من مختلف الجهات حول إدراج نقاط يرون أهميتها او الإستغناء عنها لعدم أهميتها او انها لا تحقق لهم المرام المطلوب، غير انه في كل الأحوال أين نحن مما جرى ويجري.؟

في وسط هذا الحراك يبدو ان النخب الفيلية على الصعيدين الداخلي والخارجي مازالت لم تناقش هذا الأمر، ولم تدرك بعد ما هي أهمية التعداد السكاني، وما المطلوب منهم في هذه الفترة للعمل عليه استعدادا لذلك الأمر، للخروج بما هو يحقق النتائج الإيجابية للمكون الفيلي. بدلاً من ترك أمرهم وإستحقاقاتهم ومصيرهم بيد الكتل السياسية الممسكة بزمام أمور الدولة في البلاد. عليه نجد من الضروري مناقشة هذا الأمر والاستعداد له بقوة، من أجل ان لا يتعرض المكون الفيلي الى الغبن في حقوقه و وجوده وهويته واستحقاقاته كما هو يجري حاليا.

يجب استغلال الوقت بشكل أمثل من اجل طرح المقترحات والنقاش حولها للوصول لرؤية يتوافق غالبية الفيليين عليه او على الأقل النخب منهم، طالما مصيرهم واحد والظروف التي مروا بها والأحداث التي جرت عليهم هي واحدة وكذلك المصير المشترك، فضلاً عن مواقف الكتل السياسية السلبية من قضاياهم المصيرية والتي لم تُحسم بعد بشكل نهائي وصريح، ليجد الإطمئنان طريقه الى قلب الفيلي ليوفر له الفرصة حتى يستريح عندها من ذلك العناء الطويل.

ان الغبار لازال عالقاً في الأفق يحجب الرؤية نوعاً ما لدى الفيلي لرؤية حقيقة مواقف الكيانات التي مازال البعض من الفيليين يساندها ويدافع عنها بشراسة أكثر من قضية أهله المصيرية، الا اننا نجد الغالبية العظمى من الفيليين من الفئة الصامتة للأسف الشديد، مازالوا لا رأي لهم في الأمور المتعلقة بشأن قضيتهم المصيرية وهويتهم، الحيرة والتردد يسيطر على الاخرين في حسم أو أختيار السبيل الأصوب.

هناك عدة آراء ساقدمها امامكم لتنال النقاش الكافي والوافي والمجدي لها:

الرأي الأول: هو ان يبقى المكون الفيلي ضمن حقل القومية الكُردية، طالما الفيليّون هم من القومية الكُردية فليس من الصحيح والصواب فصلهم عنها، وبذلك يقترن مصيرهم بمصير الكُرد عامة في العراق. فان الدعوة لفصلهم عن الأصل لا تخدم الفيليين كشريحة ولا الكُرد كقومية بشكل عام، هذا ما يراه البعض.

من سلبيات هذا المقترح هو ان البعض يعتقد انه لا توجد ضمانة حقيقية كافية للفيليين لنيل حقوقهم واستحقاقاتهم مع بقية الكُرد في مدن الأقليم، وخير دليل هو انه هناك إجراءات يعاني منها الكُرد الفيلية في سيطرات الإقليم فيها التمايز بين الكُرد، خاصة مع ظهور النفس الطائفي، الذي لم يكن له وجودا اطلاقا أبان دعم الفيليين للحركة الكُردية، مما قدموا الكثير من التضحيات من اجل نيل الكُرد حقوقهم، وان تكون مدنهم تدار من قبلهم.

الرأي الثاني: ان يسجل الفيلي في خانة القومية (كُردي فيلي) لضمان وجوده وهويته التي تجمع ما بين القومية والمذهب، وبالتالي ستكون هناك فرصة للاعتراف بهذه الهوية وستكتسب الشرعية القانونية لهذا المكون ولهذه الشريحة حسبما يراه البعض فهناك مخاوف كبيرة مازالت قائمة بسبب عدم استرداد الكُرد الفيلي اعتباره بقرار واضح وصريح، ينتزع تلك المخاوف التي ترافقه، وتهدد بين فترة واخرى وجوده ومصيره، تجعله قلقاً غير مطمئناً لما يجري على الساحة العراقية من احداث وصراعات وحالات من الفوضى والعنف، وما قد ينجم بسبب ذلك او من جرائها ومن الثقافة العنصرية التي تم غرسها في نفوس المواطنين من قبل اصحاب الكتل السياسية للحفاظ على مكاسبهم وامتيازاتهم. لذا يستوجب الخشية والحذر من ان تُعكر العنصرية الأجواء وتُربك حياتهم مرة أخرى ربما يكون ضررها أقسى وأشد من سابقاتها.

الا انه مع ذلك لا يتشجع بعض الفيليين للعودة الى عنوانهم وهويتهم الأصلية والحقيقية التي افترق عنها قسراً تجنباً للإضطهاد العرقي وللقوانين الجائرة والعنصرية المحتملة، والذي تبنى منها النظام المباد لاضطهادهم بحجج باطلة، وعليه اضطر الكثير منهم الى التستر والتخفي خلف أسماء لعشائر أخرى أو عناويّن لمهن او أسماء لمدن، كما هو واضح في هذه النماذج من الأسماء والألقاب (المندلاوي، الخانقيني، البدراوي، الزرباطي، النعماني، البغدادي، وكذلك كالنجار والصفار والحداد والبزاز، بالإضافة الى أسماء لعشائر كالكناني، الربيعي، البياتي، اللامي، الزبيدي، الحيدري، الدليمي وغيرها العديد العديد).

فبالإضافة الى كل تلك الحالات والظروف يظهر هناك ضرورة كونها ستحقق الإقرار والإعتراف الرسمي لهم. أهمها الإقرار بهويتهم التي بسببها ظلموا وهجروا قسراً وقتل ابناؤهم وصودرت ممتلكاتهم واموالهم، وذهبت سـُدىً كل ما جنوه طوال مشوارهم في الحياة.

من سلبيات هذا الرأي هو انه سيبقى عدد ليس بقليل من الفيليين مترددين الى درجة كبيرة في اعلان هويتهم الحقيقية، طالما لا تتوافر الفرص لإشهار وإعلان هويتهم العرقية بكل أمان وطمأنينة، ليحضوا بنوع من السلام والاستقرار. فبسبب تلك المخاوف سيبقون اولئك محتمين بما حصلوا عليه في ظل العشائر والعناوين والألقاب الأخرى من فرص منحتهم نوعاً من الأمان والاستقرار، واتاحت لهم المجال للدخول في المعترك السياسي ونيل المناصب والعناويين الهامة.

وبذلك ستؤدي تلك العملية الى خسارة في تعدادهم الكلي والعام. وبالتالي النتائج لم ولن تكون صحيحة... اذا كان الهدف الحقيقي للتعداد هدف مهني وليس لأغراض أخرى، والا ستكون النتائج كارثية ستسبب بنكسة كبيرة ومظلمة أخرى ستلحق بالفيليين.

الرأي الثالث: إضافة فقرة الكُرد الشيعة طالما يشكلون نسبة كبيرة في البلاد في كافة المحافظات ومنها محافظات الإقليم، ليتعرف الجميع على حقيقة نسب المكونات بشكل واضح وعادل دون ان يسبب الإحصاء السكاني غُبناً وظلماً بأي مكون وخاصة المكون الكُرد الفيلي الشيعي. وهذا لا يعني الفصل بين المكونات العرقية على الأسس المذهبية وانما هناك ضرورة قصوى لغلق الأبواب بوجهة من يستغل المكون الفيلي كرصيد له عند الحاجة، ولنيل المكون الفيلي الفرصة العادلة والمنصفة. وبذلك سيمكن له الإحتفاظ بهويته العرقية القومية والمذهبية معاً ولا يُجبر على التخلي عن واحدة منها ليخضع للحكم الجائر بالذوبان والانصهار اما قوميا او مذهبياً، وبذلك سيتحقق العدل الى حد كبير.

قد يتوافق غالبية الكُرد الفيلية على القبول بالرضا بهذا المقترح، لانه ستزول كل المعوقات والموانع والمخاوف امامهم، وبالتالي ستغلق الأبواب أمام الكثير من الأمور واهمها تدخلات الكتل السياسية بشؤونهم، وستتوافر الفرص لنيل استحقاقاتهم بشكل عادل، وكما سيتم معالجة الكوتا ويكون بشكل افضل وذلك بزيادة عدد المقاعد، كما انه ستغلق الأبواب امام الاختيارات التي تمنعهم من اشهار هويتهم بسبب المخاوف.

كما ان هذا الأمر لا يعني بالضرورة الانفصال عن القومية، طالما الامر يتعلق بالحقوق والعدالة والانصاف.

الجدير بالذكر ان البعض من الكُرد الفيليين الذين اجبروا على العيش خارج العراق وخصوصاً من وصل منهم الى دول اوربا شعروا بالأمن والأمان وتذوقوا طعم الاستقرار، زالت عنهم المخاوف والقلق. فوجد قسم منهم الحرية الكاملة والضمانات القانونية اللازمة والكافية لابداء الرأي واظهار الموقف الحقيقي من كل حالة تصادفهم دون تردد او قلق من العواقب والتهديدات المحتملة. أولئك يمكن لهم حسم هويتهم الفيلية دون اية تردد. وان كان الكثير منهم ربما لا يفكر بالعودة الى العراق طالما الأوضاع غير مستقرة والكتل السياسية لم تعمل بجدية لازالة تلك المخاوف عن الفيليين، وذلك من خلال رد الإعتبار لهم بقرار حكومي علني و واضح ولا لبس فيه وبقوانين صريحة، دون إضافة علامات او إشارات دالة على هويتهم العرقية في السجلات، والتي تفصلهم وتعزلهم عن بقية المكونات العراقية، وتبقيهم في دائرة او حقل يبقون تحت النظر دائما من دون المكونات الأخرى.

كما ان بالنسبة للذين في خارج البلاد سيكون الامر واضحاً ويسيراً لاقرار الهوية الحقيقية التي تضم القومية والدين والمذهب في آن واحد. لا ان يكون محتارا ومترددا في حسم هذا الأمر. كما ان جميع الخيارات ستكون متاحة امام الجميع لاقرار هوياتهم.

ومن أهم السلبيات عامة على ضوء ما سيظهر من النتائج قد تترتب أمور تتعلق بقرار المحكمة الاتحادية التي اقرت ما جرى بحق الفيليين جريمة إبادة، وعلى ضوء النتائج التي ستتضح فيما بعد، ربما ستكون هناك إجراءات أخرى بخصوص المشمولين بذلك القرار كفيليين حقيقيين وليس عندما تكون لهم مصلحة يرام تحقيقها فقط. فضلا عن انها تسبب بضياع حقوقهم واستحقاقاتهم.

المهم في الأمر كله متى ما اقرت الحكومة واعترفت بهم وبهويتهم العراقية، وأزالت جميع الحواجز والعوائق وغيرها، واتاحت لهم الحرية الطبيعية لممارسة حياتهم من دون مخاوف او قلق، عندها ستتوفر الفرصة الملائمة بعد زوال الخطر للعودة وللاندماج مع بقية أبناء هويتهم، عند ذاك يمكن للفيلي ان يُشهر هويته دون خوف او وجل او تردد.

كما يجب ان يتحرك جميع النخب الفيلية لاثبات ما يجدونه حصنا امينا وسليما لحقوقهم واستحقاقاتهم وهويتهم قبل فوات الأوان وذلك من خلال جلسة للنخب الفيلية معا بأسرع وقت لمناقشة هذا الأمر الهام، بغية التوصل الى رأي موحد يتم بعدها توجيه أهلنا الفيلية إليه بشتى الوسائل الممكنة.

بصراحة حاولت وحرصت ان أقدم هذه الآراء، وعرض جميعها أمام القارئ الكُرد الفيلي الشيعي العراقي ربما تساعد على ظهور آراء وأفكار أخرى أنضج وافضل بشكل وافٍ.

كما يجب ان ينحصر الهدف من ورقة الإحصاء العام السكاني في المجال الاداري الذي يساهم بوضع الخطط والمشاريع ونوعها وحجمها وضرورتها بما يدفع عجلة البلاد نحو التقدم والرقي والتطور نحو الأحسن ومعالجة المشكلات بمختلف صورها وانواعها، وان لا تكون ورقة لها اهدافا سياسية تسبب مشاكل بين الكيانات السياسية او غبنا لاحد المكونات، وخاصة الطيف الفيلي المهمش والمبعد عن اتخاذ القرارات العامة وخاصة تلك التي تعنيه وتتعلق بهويته ومصيره. مما تنعكس نتائجها على الشارع العراقي سلباً. ونأمل ان لا تستغل النتائج لترسيخ مبدأ المحاصصة والقبول بها كنظام عمل لإدراة البلاد.

ملاحظة: الأهم من كل ما تقدم ان يجرى التعداد السكاني بنزاهة تامة، لا يتم التلاعب بالنسب خلف الكواليس حسب أهواء أصحاب الكتل السياسية.



#صادق_المولائي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقيقة ممارسات الأنظمة ومواقف الحكام
- حاجة العراق الماسة للخروج من عباءة المحاصصة
- بالمختصر ... يبقى الفيلي أصيلاً
- الفيليون كبشُ فداءٍ مرة اخرى
- تبّاً لزمن يضطرّ فيه جلال زنكَابادي إلى عرض مكتبته وداره للب ...
- لطيفة عبد ولي .. حقيقة ظلم مازال حاضرا
- تشكيل إمارة بمثابة وطن لإحتضان الفيليين
- محاولة إنقلاب فاشلة مشكوك بأمرها
- الجلباب الفيلي المخضب بدماء الشهداء الأبرياء
- الإحسان المغموس بدماء العراقيين
- ما مصير الفيلية في حالة فرض التقسيم؟
- القضية الفيلية على طاولة الإتحاد الأوربي خطوة هامة نحو التدو ...
- الفيليون في كردستان قضية مُعلقة
- مؤسسة شفق مسيرة فيلية تم شطبها
- التظاهرات ومحاولات المنافقين والإنتهازيين
- قرار مدفوع الثمن
- من أجل من عدوان آل سعود وضد من ..؟
- رَد فيلي إثر إتفاقية (1975)
- الفيليون والتجسيد العالي للوطنية
- العراق ومعركة الكرامة


المزيد.....




- صور جديدة للأميرة إيمان الصغيرة.. والملكة رانيا لحفيدتها الأ ...
- شاهد.. لقطات لأفراد العائلة الملكية الأردنية مع الأميرة إيما ...
- محاكمة أب جعل ابنه يركض على جهاز المشي بسرعة عالية أدت إلى م ...
- مظاهرة حاشدة أمام سفارة أمريكا في جاكارتا.. هتافاتٌ ودعاءٌ ...
- إيمان خليف تضمن ميدالية للجزائر وسط جدل حول هويتها الجنسية
- تيك توك تواجه دعوى قضائية في الولايات المتحدة بتهمة انتهاك - ...
- نائب الأمين العام للجبهة الشعبية: فقدنا باغتيال هنية قائدا و ...
- استعدادا لرد إيران وحزب الله.. إسرائيل تتأهب لسيناريوهات الر ...
- قتيلان وجرحى جنوب لبنان وحزب الله يقصف شمال إسرائيل
- موقع بريطاني: تخوف أميركي من دعم ضباط مخابرات روس للحوثيين


المزيد.....

- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق المولائي - التعداد السكاني ومصير هوية الكُرد الفيليين