أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - منوعات - خواطر وأفكار وقراءات ومشاهدات - 6















المزيد.....

منوعات - خواطر وأفكار وقراءات ومشاهدات - 6


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 8057 - 2024 / 8 / 2 - 03:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من مدونتي 30-7-2024
1 -
اللي ما يشفش من الغربال..
من موقع : البوابة نيوز
25-5-2019 ( منذ 5 سنوات .. !! )

تخيلوا.. سايبين ٤٣ ألف تمساح، وفى دراسات أخرى ٨٠ ألف تمساح، فى بحيرة ناصر، إللى طولها ٣٥٠ كيلومترا، ومساحتها «مليون فدان مائي» تتغذى (بالهنا والشفا) على أرقى وأغلى أنواع السمك، والشعب الغلبان مش لاقى الفول!!!..

منذ عدة سنوات نشر موقع «ميديا مصر» وقبله نشر غيره عن دراسة حقيقية صدرت فى أعقاب انتفاضة يناير ٢٠١١ تحت عنوان – من المستفيد من عدم صيد التماسيح فى بحيرة ناصر ؟؟؟!!!-

تلك الدراسة عمرها أكثر من ٨ سنوات، ورغم ذلك لم يلتفت إليها أحد من صناع القرار فى مصر والذين صدعوا دماغنا بفقرنا دون أن يعرف أحد منهم بندا واحدا من ثروة مصر اسمه التماسيح.

للعلم: نص هذه التماسيح (توحَّش)، من أيام الفراعنة «التمساح رمز القوة»، والتمساح المتوحش (طوله ٦ مترات، ووزنه ٩٥٠ كيلوجراما، وأنثى التمساح تبيض من ٤٠ إلى ٦٠ بيضة سنويًا، ويأكل فى المتوسط ٢٠ كيلو جرام سمك -يوميًا-، وبين المتوسط والصغير، التمساح الواحد بياكل ١٠ كيلو جرامات فى اليوم!!!.

وبحسبة بسيطة: نفترض أن: عدد التماسيح ٤٠ ألفا X ١٠ كيلو جرامات يوميًا = ٤٠٠ طن سمك يوميًا،
يلتهمها (أسيادنا) التماسيح!!!..
ويبقى فى السَّـنَة يأكلوا= ٤٠٠ طن X ٣٦٥ يومًا = ١٤٦ ألف طن!!!.
-السؤال:
إحنا بنصطاد من البحيرة، عشان الشعب يأكل، كم طن فى السنة؟.
الإجابة:
٢٠ ألف طن!!!..
-اسألوا هيئة الثروة السمكية، ومعهد (أبحاث الأسماك)، والعشرين جهة التابعة فى أسوان:

-حضراتكم بتصرفوا كم على: المفارخ -المبانى الحكومية -الكهرباء المدعومة -الأسانسيرات -البوكسات-الأوتوبيسات- المرتبات- الحوافز- التليفونات- التكييفات،... إلخ.
على الـ٢٠ ألف طن اللى بتطلَّعوها من البحيرة؟؟؟!!!..
يبقى الكيلو وقف بكام؟!..
و الخسائر كام مليون؟!..

-و الحل:
١ نصطاد التماسيح الـ٤٠ ألفا،
(يوجد حول العالم شركات متخصصة فى الصيد بدون استخدام الرصاص)،
حتى لا يتم (تخريم) الجلد،

والجلد الواحد ثمنه ٤ آلاف دولار (للتمساح النيلى البالغ)..
٤٠ ألف تمساح X ٤ آلاف دولار = ١٦٠ مليون دولار،
وبالمصرى (١.٢٣٢.٠٠٠.٠٠٠) مليار..

لو موجود بقى ٨٠ ألف تمساح X ٤ آلاف دولار= ٣٢٠.٠٠٠.٠٠٠ دولار،
وبالمصرى (٢.٤٣٢.٠٠٠.٠٠٠) مليار* يعنى فلوس وفوسفور*!!!..

-معلومات:
-ميزانية معاهد بحوث الصحراء المسؤولة عن ٩٤٪ من مساحة مصر
نساوى ( ٢١ مليون جنيه) فى السنة..

-و ميزانية البحوث الزراعية كلها ١٣٠ مليون فى السنة..
-و لو رمينا زرّيعة أسماك -بحوالى ٢٠٠ مليون مثلا فى السنة-،
ده كيلو البلطى هيوصل للمستهلك بـ(٦ جنيهات) أو أقل!!!..
و (الـ٢٠٠ مليون) بالنسبة لاستثمار التماسيح لا يُذكَر..

٢ـ نحتفظ (بالوِلدَة أى الأحجام الصغيرة، وننشيء ٣ مزارع تماسيح، فى (الأقصر- أسوان- أبوسمبل) ونجعلها مزارات سياحية، والشباب يشتغل، ونكسب من رسوم الدخول+ مقاهي+ مطاعم+بازارات، لبيع المصنوعات من جلد التماسيح وأحزمة-شنط يد-جواكت-أحذية هى الأغلى فى العالم!!!..

-و الأهم:
بما أننا أولى دول العالم فى استيراد الأسماك المجمدة «النفايات» من شرق آسيا وأوكرانيا، ومصر تستورد ٤٢٠ ألف طن (سمك مجمد نفايات)- سنويًا!!!.
٣ـ هنوفر الدولارات (اللى بنستلفها)، وثمن الأدوية اللى بنتعالج بها، من سموم النفايات المستوردة!!!..

و الشعب يآكل السمك النظيف، اللى التماسيح بتاكله «قشر بياض - بلطى نقى - بياض و...»، وبما أن سمك البحيرة، يتغذى على الطحالب مجانًا، يبقى تكلفة كيلو (البياض) أو البلطى هي: الحراسة + الصيد + التبريد + النقل حتى العواصم)= خمسة جنيهات (بالسرقة)، ممكن تبيعها المجمعات الحكومية بمكسب ٢٠٪ = كيلو قشر بياض أو بلطى نقي، للمستهلك بـ٦ جنيهات، أرخص من الفول!!!..

-يا سيدي:
عندنا بحيرات: المنزلة-البرلس-البلاح-مريوط-إدكو-قارون-... إلخ، وأصبحت مجارى للصرف الصحي، وتعرضت للتجفيف بالاعتداءات، ولم يتم تطهيرها، وتم غلق بواغيزها على البحر، ولم يبقَ لنا نظيفا سوى بحيرة البردويل!!!..

-و الحل:
الكراكات والأوناش والمعدات المستخدمة فى حفر قناة السويس، تنتقل بنفس المنظومة لتطهير البحيرات وإزالة التعديات، على أن يتم تجهيز (الذريعة) فى الوقت نفسه، بعد ٦ أشهر لن نستورد كيلو جرام واحد!!!..
-باختصار: فى أيدينا، نأكل الشعب المصرى سمكا نقيا ونظيفا، وتصبح الوجبة الشعبية: سمك مشوي، مقلي، مملح، مدخن.

-ملحوظة:
المغرب من غير بحيرات ولا أنهار، بتصدر بـ٢ مليار يورو: سردين معلب، وأسماك مجففة -و كل ما تتخيله- حتى رؤوس وذيل السمك، وإحنا بنستوردها منهم علف للدواجن.

-السؤال للتسعين مليون «كلامنجي»: (إنتى تشتغلى إيه)؟!!!..
طالما بنستورد كل حاجة!!!..
السمك للتماسيح.. والفول للمصريين!!
صحيح اللى مايشفش من الغربال يبقى أعمى.

-------أحد نشطاء الفيسبوك , أعاد نشرهما سبق . منذ أيام - يوليو 2024 / ( بعد 5 سنوات ) وهو من نبهنا اليه - شكرا له .. لعله موقع " صوت البنهاوية - بالفيس - يوم 24-7-2024
- مواقع أخري كثيرة , بالانترنت , تناولت نفس الموضوع .
اللي يحاول يملأ قربة مقطوعة لمدة 5 سنوات , ممكن تتملي .. !
واللي ينفخ في بالونة مثقوبة لمدة 5 سنوات ممكن تتنفخ .. !
---
2 -
ألعاب أوليمبية .. و لعب ! :
https://www.facebook.com/share/p/1nqrXj94ynBWA8ws/
----
3 -
من منكم لم يشاهد " حور العيون " هنا علي الأرض ؟؟! :
من مدونة صلاح الدين محسن :
أغلب من يسمعون " حور العين " لا يعرفون ما هي العيون الحوراء - التي فيها حَوَرُ
يظنون انها عيون لا وجود لها إلا بالجنة .. ! ولا مثيل لها بعالمنا !
والحقيقة .. انه لا يوجد أحد منا إلا ورأي " حور العين " هنا بالأرض ..
العيون الحور = شدة البياض مع شدة السواد
غريبة دي ؟!
بس .. هي دي كل الحكاية !!..

والشاعر البدوي العربي الشهير " جرير " ( - 653 - 728 م - عاش في زمن الخلافة الأُمَوية ) شاهد نساء حوريات العيون .
وعرفهن , ككل العرب قديما وللآن , و قال عنهن :
إِنَّ العُيونَ الَّتي في طَرفِها حَوَرٌ ** قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا

قالها في حياته , وليس في زيارة سريعة للجنة .. لم يقل ذلك في رسالة شعرية بعث بها بعد مماته - من الجنة !
كلا ..

والبدو العرب -.. من الشعوب الذين عيونهم سوداء .. ليس شائعا عندهم لون آخر.. وأجمل العيون عند العرب - في زمن محمد , وقبله - العيون السوداء التي بها حَورُ ..
فحدثهم القرآن عما يعرفونه - وعما كان يعرفه محمد .. من العيون الجميلة ولا يعرفون سواها - كمكافاة ثمينة لمن سيدخلون الجنة .. ( الحوراء ,, حور العين .. الحوريات : ذوات العيون الشديدة البياض مع شدة السواد )
وهي عيون جميلة فعلاً . بمقياس العيون السوداء .. وليس بالمقياس العام للعيون بكل ألوانها ..

---- هذا عن العيون الحوراء - و النساء الحوريات ..
أما عن النساء ذوات العيون الأخري ..فهذه بعض مشاهداتي منها :
( أ ) :
كنت صغيرا - عمر 11 سنة - وشاهدت بالسينما عيون النجمة العالمية اليزابيث تايلور .. وخيل لي أن بهما بعض حبيبات صغيرة من الألماس .. تبرق كما الألماس ..!

( ب ) :
وفي العراق .. باحدي الدوائر .. شاهدت موظفة عيونها واسعة . كنت أتحدث اليها عن قرب شديد .. عيونها واسعة خضراء , و بدون مبالغة .. في كل عين عدة حبات في حجم حبة البازلاء - ولكن لها بريق يشبه بالضبط وتماماً بريق الألماس الطبيعي .. !

( ج ) كنا نتناول الغذاء بأحد مطاعم مونتريال . جاءت النادلة , تسالنا عن طلباتنا ,, وضعت أمامنا قائمة الماكولات لديهم . رفعت راسي لاخبرها بطلبي , كان واضحا انها ليست من الناطقات بالعربية . رأيت عيناها , أذهلني جمالهما , فهتفتُ باطمئنان - بالعربية - : يقولون حور العين !؟ عن أي حور عين يتكلمون .. !!
ففاجاتني بها تسألني : عيوني ؟
قالتها بالعربية ... !
فضحكت ... اذ لم أتصور انها تعرف ما قلته بالعربي .. اتضح انها لبنانية الأصل
عيونها لا بياض ولا سواد ( ليست حوراء / ليست من حور العين ).. بل بلون الفيروز . سحرها يفوق بكثير عيون الحور - ذوات السواد الشديد مع البياض الشديد - ! .

( ح ) :
" انعام " .. كانت موظفة زميلة شابة - عام 1970 - سكرتيرة المدير المالي . باقي الزميلات كن يداعبنها بقول : أبو عيون جريئة / عنوان أغنية للعندليب عبد الحليم / .. عيونها الخضراء كانت تخطف - من كل الاتجاهات .. كل من يراها .. أمامها أو علي يسارها أو علي يمينها .. من قرب أومن بعيد .. ! - لا بياض و لا سواد ( ليست من حور العين ) , بل عيونها خضراء لامعة جاذبة ..
في مونتريال أيضاً

( خ ) :
ذهبت لفرع شركة الاتصالات الالكترونية التي أتعامل معها - رحت أتفرج علي بعض المعروضات . كالعادة جاءت موظفة مسرعة لتسأني اذا كنت أحتاج للسؤال عن شيء لتساعدني .. رفعت رأسي , فأصابني ذهول من عينيها ,, عينان واسعتان , يسكنهما قمران منيران - بلون آخلا , أجمل من نور القمر.. شيء مذهل .. لون ليس كلون عيون الحوريات : أبيض و أسود / ناصع البياض وحالك السواد.. ( بلا حَوَر , ليست من حور العين ) وانما ألوان تنير عينيها ؟ كأنهما قمران , في ليلة صافية السماء .. لم اري مثلها من قبل - طوال حياتي .. ! وهي أجمل وأعجب ما رأيت من العيون .

( د ) :
عفاف .. التي أحببتها في شبابي - أوائل العشرينيات من عمري - ولا أنساها مهما تقدم بي العمر - , وكتبت عنها عدة مرات .. عيونها كانت سوداء لهما بريق يشدني .. ( بالاضافة لجمالها العام , وجمال شخصيتها ولطفها ولباقتها و ثقافتها ..

( ر ) :
و توجد عيون سوداء سودانية واسعة وجميلة - ليست حوراء - , ذكرها الشاعر العالمي الفرنسي القديم " آرثر رامبو " وانا شاهدت مثلها في وجه سيدة موظفة زميلة شابة - وعيون أخريات غيرها - اسمها " محاسن " ( رحلت مبكراً ) , وقتما كنت في سن 26 سنة من عمري . وهي عمرها لم يكن يزيد كثيراً عن عمري .

( ز ) :
توجد عيون حوراء جميلة - شدة سواد مع شدة بياض .. رأيتها وأراها من وقت لآخر , عندما تصادفني . ليست كثيرة لكنها موجودة . موجودة في الحياة و وجودها ليس قاصرا علي الجنة .. ولا يوجد منا كلنا من لم تصادفه عيون الحور او " حور العين " , هنا بالأرض - بالدنيا التي نعيش فيها الآن ..

كل العيون السوداء الجميلة بما فيها الحوراء منها " وبما فيها عيون عفاف - التي أحببتها - .. وعيون محاسن , لا يمكن مقارنة جمالها بالعيون المدهشة الساحرة الألوان , التي تكلمت عنها ..

استمعوا لهذا البدوي الصحراوي الذي يعيش في زمننا ولكنه لم يغادر بعقله كلاماً قيل منذ 1445 عام هجري . في شبه الجزيرة العربية . ماذا يقول !!
منقول من الفيسبوك :
الكذاب، العائد من الجنة للتو... يصف الحور العين وصفا دقيقا
https://www.facebook.com/share/v/xAPZ4tRYuLC7AKCC/
----
4 -
ناعورة - ساقية - الدماء :
" .. وشنت إسرائيل عمليات اغتيال واسعة لتصفية قادة وكوارد حركة حماس منذ بداية تسعينيات القرن الماضي ولم تفرق بين الكوادر السياسية والعسكرية في الحركة...."
من موقع بي بي سي . :
من هم أبرز قادة حماس الذين "اغتالتهم" إسرائيل؟
https://www.bbc.com/arabic/articles/c1r4g1e918no

تعليقنا : هذا عن قتل القادة فقط .. - في تلك السنوات الأربعين - فقط ؟
فكم كان عدد القتل من الشعبين - يهود وفلسطينيون - في تلك السنوات الأربعين فقط / ما علينا من القتلي قبل تلك السنوات الأربعين ؟؟
اكثر من 40 سنة .. كل ذاك القتل وكل تلك الدماء ,, لأجل أرض
يسميها اليهود : اسرائيل .. ويسميها الفلسطينيون : فلسطين ؟؟ !
كل ذاك القتل .. ولا حقق اليهود سلاماً ولا نعموا بالأمان ..!
ولا حرر الفلسطينيون أرضاً بل يخسروا المزيد !
فكيف . وما السبيل لتنظيف قلوب الطرفين من الثأر ومن البارود . ومن الدين .. ومن الديناميت الديني ؟؟
----
5 -
مقال :
الشيوعيون الفلسطينيون والإسرائيليون يجتمعون في رام الله لتنسيق النضال ضد الحرب والاحتلال
كاتب المقال : الحزب الشيوعي الاسرائيلي - و ذكر ان مصدره : المصدر مدونة دفاعاً عن الشيوعية
الحوار المتمدن 2024 / 7 / 30
تعليقنا :المقال لم يحمل منظمة حماس . أي نصيب من السؤولية .. ! ألا تتحمل جزءا من اراقة دماء المدنيين من الشعبين - وعمليات الاغتصاب الجنسي . ضد مدنيين وغير مدنيين , التي اقترفها الطرفان - حماس واسرائيل / أو العكس - سيان .. ؟!
, جزءا ولو بسيطاً .. ولو 1 من المليون - فقط .. ولكن لم يحدث ! .
بصراحة : أنا احمل حماس .. 1 من المليون - ( واحد من المليون - من المسؤولية . أوليس هذا ال 1 من المليون , هو أفضل وأعدل مما ذهب اليه المقال سالف الذكر ؟؟.. ( ! ) .
-----
6 -
فكاهات سياسية عكاشية ترامباوية - وصلنا من القاريء " علاء أبو أدهم " شكراً له :
https://x.com/alkaherawalnas/status/1817478293492273246?s=46&t=fXRnzFeMLXhGqIb-_BFX0A
=======



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إيران .. أيها الغافلون .. ايران .. أيها الناعسون
- الأديان السياسية وأنبياؤها / الكرام
- منوعات - خواطر وأفكار وقراءات ومشاهدات - 5
- جميع أمراض الشعوب قابلة للعلاج - 2
- منوعات - خواطر وأفكار وقراءات ومشاهدات - 4
- علمنة - نحو إلغاء الرِّق العقائدي و تحرير عبيد العقائد . الم ...
- الغَزّالة و رِجْل العنزة
- اليسار الضال في خدمة اليمين المتطرف
- منوعات - قراءات ومشاهدات / 3
- رسائل من أمريكا - ج 5
- المداحون وشعراء المديح
- الجراد . الجراد .. الجراد / صراخ الحدائق والأشجار
- تأملات وخواطر من الميثولوجيا - ج 5
- منوعات - قراءات ومشاهدات / 2
- تأملات وخواطر في الميثولوجيا - ج 4
- منوعات - قراءات ومشاهدات
- تأملات وخواطر في الميثوليجيات - 3
- أثرياء يبحثون عن الخلود .. !
- تأملات وخواطر في الميثوليجيات - 1
- في اليوم العالمي للمرأة - قضية التحرش


المزيد.....




- هاريس ترتكب خطأ يجعل الحضور في القاعة ينفجرون من الضحك.. (في ...
- اكتشاف هدف علاجي محتمل لمرض مزمن يصيب العين
- أطعمة لا ينبغي تناولها قبل الرحلة الجوية وعلى متن الطائرة
- إسرائيل من الداخل قبل بدء رد حزب الله وإيران.. كيف يستعدون ل ...
- إعلام: المفوضية الأوروبية تنصح هنغاريا وسلوفاكيا بالبحث عن ب ...
- البرازيل وكولومبيا والمكسيك تدعو سلطات فنزويلا لنشر بيانات م ...
- اغتيال الغول والريفي جريمة جديدة للاحتلال بحق صحفيي غزة
- الأضخم بعد الحرب الباردة.. صفقة تبادل أسرى بين 7 دول برعاية ...
- بينهم صحفيون.. حقائق بشأن الأميركيين الذين شملتهم صفقة التبا ...
- مأساة الإيزيديين في عيون واشنطن .. تحديات الاستقرار


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - منوعات - خواطر وأفكار وقراءات ومشاهدات - 6