|
الجّندر والجّندريّون وأصحاب الجّندر 8
مؤيد الحسيني العابد
أكاديمي وكاتب وباحث
(Moayad Alabed)
الحوار المتمدن-العدد: 8057 - 2024 / 8 / 2 - 00:16
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
بين فترة وأخرى أثير موضوعًا، يصبح قديما في بعض الاحيان ويكون جديدا في احيان اخرى. هذا هو الجدل المستمر الذي نريد، للوصول به أو من خلاله الى الحقيقة في اي مكان وفي اي زمان كونيّ. لا يهمني كثيرًا ما يقول عالم الطبيعة من خلال علمه المجرّد الذي يكون متفردا فيه، ولا يهمني عالم الاحياء الدقيقة الذي يثيرها عدد من العلماء من خلال تلك الاثار القادمة من الفضاء والتي تفسر على اساس وجود قوانين في الكون منتظمة، لا داعي لوجود خالق لهذا الكون (!).عالم منتظم ومنظّم وفق قوانين صارمة دقيقة، لكنها لا داعي لوجود من يضعها ويخلقها (!)، هكذا يقول هؤلاء! يا لهذا المنطق الغريب! يقول هؤلاء وهم الذين يدّعون العلميّة، وهو في واد سحيق من الظلمة. يهمّني هذا العالم المتبحّر الذي يبحث في كل صغائر الامور علاوة على كبائر التأثيرات التي تلعب الادوار المتتالية فيما نريد الحديث عنه. من ضمن القوانين الذي اثيرها بين الحين والاخر هذا التنظيم الدقيق في هندسة يطلق عليها بالهندسة المقدسة، والمحيط الذي يعجّ بالتنظيمات الغريبة والعجيبة التي تدلّ على قوانين تحكم الطبيعة، قوية، صارمة، مهمة، ودقيقة... لقد أشرت في الحلقة السابقة الى أنّ (التعامل مع العالم غير المرئي هو جزء من التعامل مع اشياء غير موجودة اما من خيال جامح او من تعب للذهن وللعقل يوصل بالانسان الى حالات اليأس ليطرق هذه الابواب اي ابواب العالم غير المرئي. بينما التطرق الى العلمية في القول والفعل لا علاقة وثيقة بينها وبين التعامل مع العالم او العوالم غير المرئية. فكم من العوالم كانت غير مرئية واصبحت جزءًا من حياتنا التقليدية ان لم نقل اننا بتنا لا نستغني عن التعامل معها كلّ يوم). وبالفعل وسأعطيك نموذجا هذا اليوم وهو الصفة الكهربائية والمغناطيسية للخلايا وللاجسام عمومًا. صفات فيزيائية، والجندر تلعب التكوينات الذرية دورا مهما في الكشف عن العديد من السلوكيات التي ترتبط بالمحيط من خلال العلاقة المستمرة ما بين الاشياء الخارجية والداخلية (الخارجية اي من خلال المحيط والداخلية اي من خلال العالم الدقيق او من خلال ما يتعلق بغير المرئي كما اشرنا اليه في كتابنا باللغة السويدية المنشور: أسرار اللازمن من الانفجار الاعظم الى كوسمولوجيا اليوم). فنعرف أنّ التركيب المغناطيسي للذرة يعتمد على ترتيب الإلكترونات حول النواة، وخاصةً الإلكترونات في المدارات الخارجية. ومن هنا يكون هناك عدة أنواع من المغناطيسية التي يمكن أن تظهر في المواد بناءً على هذا الترتيب: تتمتع الإلكترونات في الذرات بعزوم مغناطيسية جوهرية بسبب حركتها الدورانية والمدارية. عندما تصطفّ الإلكترونات على شكل أزواج وفق توزيع يطلق عليه بتوزيع باولي، وفيه تتزاوج الإلكترونات في الذرة، وغالبًا ما يكون لها دوران متعاكس ما بين الالكترونين المتزاوجين. وهذا يعني أن عزومها المغناطيسية تشير إلى اتجاهات متعاكسة، حيث تتوافق العزوم المغناطيسية للذرات في هذه الاتجاهات المتعاكسة في نمط منتظم، وهي ظاهرة تُعرف باسم المغناطيسية المضادة. مما يلغي بعضها البعض فعليًا. يؤدي هذا الاقتران إلى تلك الظاهرة (أي المغناطيسية المضادة)، حيث لا تمتلك الذرة ككل عزمًا مغناطيسيًا صافيًا وتتنافر بشكل ضعيف مع المجال المغناطيسي. بينما اذا كانت الذرة تحتوي على إلكترونات غير مقترنة، فإن عزومها المغناطيسية لا تلغي بعضها البعض. مما يمكن أن يؤدي هذا إلى المغناطيسية التي يطلق عليها بالبارامغناطيسية، حيث تنجذب الذرة إلى مجال مغناطيسي. وحينما تكون العزوم المغناطيسية لتلك الالكترونات متوازية في الذرات سيؤدي ذلك الى مغناطيسية او صفة مغنطة قوية كما في ذرة الحديد التي تتمتع بتلك الخاصية اتي توصف بكونها فيرومغناطيسية ( أي أن الإلكترون فسه يكون وكأنّهعبارة عن مغناطيس صغير وتكون حينها الذرات في وضعها الطيعي بنفس الاتجاه وتكون ذات عزم مغناطيسي كبير يقل هذا حينما تسخن الذرات فتكون الطاقة عالية فتتعاكس باتجاهاتها، وحينها تقل القوة المغناطيسية المذكورة. وللاسهاب بعض الشيء في ذلك نقول هناك كذلك خاصية يطلق عليها بالدايامغناطيسية وهي خاصية لجميع المواد وتنشأ من الطريقة التي تدور بها الإلكترونات حول نواة الذرة. عندما يتم تطبيق مجال مغناطيسي خارجي، فإنه يحفز عزم مغناطيسي صغير في الاتجاه المعاكس، مما يتسبب في تنافر المادة بشكل ضعيف مع المجال المغناطيسي. هذا التأثير ضعيف جدًا بشكل عام ويمكن ملاحظته في مواد مثل النحاس والفضة والذهب. وماذا يعني هذا هنا؟ لقد إطّلعت على بعض الابحاث التي تشير الى ضعف التأثير لتلك العزوم المغناطيسية او التكوين الكهربائي المغناطيسي على العمليات البيولوجية مثل تكوّن الجنين أو تحديد نسله. وهذا القول ليس خطأ ولا مجال لتخطئته، لكن اقول اقتباسا (لا تؤثّر بشكل مباشر على العمليات البيولوجية....) فمن خلال عبارة (لا تؤثر بشكل مباشر)، فان التاثير يكون موجودًا ولكنه غير مباشر باعتبار ان الكروموسومات تتالف من ذرات وهذه الذرات تتعرض ولو بشكل غير مباشر الى هذه التاثيرات. مما يثير الفضول العلمي القول: بان التأثيرات المغناطيسية على المستوى الذري ضعيفة، والتركيز يكون على العمليات البيولوجية التي تعتمد على التفاعلات الكيميائية بين الجينات والبروتينات داخل الخلايا. وهناك اختصاص يدرّس في الكيمياء الحيوية يقول بان ليس للمغناطيسية تاثير على التفاعلات المذكورة. وينص على ان الكروموسومات موجودة داخل نواة الخلية وهي محمية بواسطة الغشاء النووي الذي يمنع التاثيرات الخارجية كتلك المجالات المغناطيسية التي ذكرنا، ولكن يقول: وليس بشكل مباشر! وهنا هو الذي اريد التركيز عليه: ليس بشكل مباشر. من هنا نلاحظ كيف يمكن للخاصية المغناطيسية ان تلعب دورا في تصنيف المواد من خلال هذه الخاصية. فيستخدم عدد من النماذج التي تساعد على فهم العديد من التأثيرات الداخلية والخارجية فمثلا يتطلب التعامل مع الخواص المغناطيسية للذرات على أساس كمومي فهمًا عميقًا لمبادئ ميكانيكا الكم وتطبيقاتها. وهنا يستخدم العديد من النماذج مثل نموذج هايزنبرغ لدراسة التفاعلات المغناطيسية في المواد كي يمكن فهم الكيفية التي تتفاعل فيها العزوم المغناطيسية للالكترونات في الشبكات البلورية. فمثلا هناك ما يطلق عليه بالتشابك الكمي Quantum Entanglement للكشف عن الحقول المغناطيسية بدقة عالية، يتم من خلال استغلال حساسية عزم الدوران الذاتي للذرات المتشابكة للتاثيرات المغناطيسية. هذا التشابك الكمي هو ظاهرة في ميكانيكا الكم تُظهر أن الجزيئات يمكن أن تكون في حالات مترابطة بحيث تؤثر حالة أحدى الجزيئات فورًا على حالة الجزيء الآخر، بغض النظر عن المسافة الفاصلة بينهما. هذه الظاهرة تحدث نتيجة لتفاعل الجزيئات في وقت ما بحيث تصبح حالاتهما الكمية مترابطة. كيف يحدث ذلك على الرغم من المسافات الكبيرة؟ يبدأ التشابك الكمي عادة عندما يتفاعل جزيئان (مثل فوتونين أو إلكترونين) بطريقة تجعل حالاتهما الكمية مرتبطة. هذا يعني أن حالة أحد الجزيئات تعتمد بشكل مباشر على حالة الجزيء الآخر. هذه العملية تُعرف باسم "التشابك" Entanglement ومن خلاله يمكن استخدام ذلك التشابك الكمي في الحوسبة الكمومية لحساب التفاعلات المغناطيسية في المواد. وفي الحسابات المثارة يمكن ان تساعد في التنبؤ بكيفية تصرف المواد تحت تاثير المجالات المغناطيسية. من خلال هذه المميزات يمكن أن نعرّج قليلا على ماذا نريد قوله من ربط بين هذا وبين الجندرية! لا تستغرب من هذا الربط، إعطني إنتباهك أيها العزيز وخذ ما أتيتك به: في مرة من المرّات وفي أيام الدراسة العليا أخذ مني الصداع مأخذا مزعجا الى درجة لا يمكن تحملها دون الذهاب الى الطبيب المتخصص وقد كنت شابا بعمر لم يتجاوز الثلاثين آنذاك. وقد تمت إحالتي الى العلاج الطبيعي وقد كان عبارة عن أداة بسيطة بتحفيز بسيط لجزيئات الدم المار في الرأس كي تنشط بمرور الكميات المناسبة اللازمة للأوكسجين بالاعتماد على التركيب الكهربائي لتلك الجزيئات بحيث يمكن تنظيم الحركة وفق التيار المار. من هنا يمكن ان اقرب المفهوم الى ان تنظيم الشحنات الكهربائية في الدماغ أثناء الصداع يمكن أن يكون معقدًا، ولكن يمكن الحديث هنا لغاية تسليط الضوء على الغاية الاساسية وهي النشاط الكهربائي في الدماغ الذي يعمل من خلال إشارات كهربائية تنتقل بين الخلايا العصبية فيتم أو ينبغي تنظيم هذه الشحنات الكهربائية في الدماغ وفق آليات معروفة في المجال العلاجي (أقدّم إعتذاري لأهل التخصص الدقيق في هذا المجال لتطفّلي على عملهم). وهنا يكون التعامل مع هذه السمة الكهربائية المغناطيسية لتركيبات تلك الخلايا العصبية. وهنا يمكن القول أن النماذج الميكانيكية الكمومية للادراك البشري قد تغيرت وتتغير وفق المتطلبات المحيطة. ومن خلالها تتكون آراء وتتخذ قرارات مهمة حول الطريقة التي يتم من خلالها الفهم والتنبؤ بالسلوك البشري في العديد من المواقف العملية ويمكن ان تخدمنا هذه النماذج في الجوانب والقرارات الاجتماعية وما يتعلق بالسلوك الانساني عموما. هذا كلّه عرض لما أريد أن أقوله هنا: تلعب هذه الخاصية الكهربائية المغناطيسية للشحنات دورا في التوجّه الجنسي أو التوجّه الذهني لربط الجانب البيئي المؤثر وتهيئة الذهن الى ما سيحصل من اعداد للتوجّه في مسألة الذكورة أو الانوثة، هذا رأيي في اعداد النفس واعداد الذهن لقبول الذكورة او الانوثة مع التاثير من خلال المحيط الذي اشرنا اليه في حلقاتنا السابقة. كيف يحصل ذلك؟ حينما نستطيع ادخال الجانب الكمومي في شرح تأثير الشحنات الكهربائية سنصل الى مستوى متقدم في قبول فهم التأثير الكهربائي و(او) المغناطيسي على توجّه الفرد الجنسي. لقد أشارت بعض الابحاث الى القليل من ذلك الربط ولو بشكل آخر، وأقصد العامل الكهربائي المغناطيسي (لا أريد أن أستخدم التعبير: الكهرومغناطيسي كي لا يفهم على أساس التعقيدات العلمية الفيزيائية المتعارف عليها) وتقول الابحاث على اساس الفيزياء المغناطيسية التي قد تساعد في تفسير سيولة الجنس والربط مع الظواهر الاجتماعية المماثلة للنماذج الميكانيكية الكمومية والتي ترتبط بالادراك البشري، وبالتالي تستخدم هذه النماذج في تحليل البيانات التي تهدف الى تطوير متقدم في الذكاء الصناعي مثلا والذي من خلالها يمكن تحديد الجنس، من خلال العديد من المؤثرات التي ستؤخذ بنظر الاعتبار في وضع تلك النماذج. لقد وجدت من المهم الاشارة الى الدراسة التي نشرت واعتبرها مهمة في هذا الجانب حيث تنصّ هذه الدراسة على نقاط مهمة، حيث يقول الباحثون فيها: (إن المجالات المغناطيسية والكهربائية بالإضافة إلى التسبب في الأمراض العقلية والجسدية يمكن أن تؤثر أيضًا على الخصوبة وجنس الجنين. أظهرت الدراسة التي أجريت على أكثر من 106 موظفًا يعملون في توزيع ونقل وتوليد الكهرباء في محافظة خوزستان (جنوب غرب إيران) أن الموظفين المعرضين لخطر المجالات الدائمة لديهم عدد أقل من الأطفال الذكور بينما بناءً على هذه الدراسات، فإن الموظفين الذين يعيشون بعيدًا عن المعدات الكهربائية لديهم المزيد من الأولاد. يمكن لنتائج هذه الدراسة أن تعزز فرضية تأثيرات المجالات الكهربائية والمغناطيسية على جنس الجنين. تشير العديد من الدراسات الى تأثير المجالات الكهربائية والمغناطيسية او كلاهما في ان واحد على تكوين الاجنة في رحم الانثى التي تخصّبت بويضتها، فيكون التاثير لاعبا مهما في تغيير جنس الجنين. ونشير الى كون التاثير من المحيط من تلك المجالات كما اشرنا. لا يقول قائل انها تاثير فسلجي. لقد اشارت الدراسة اعلاه الى بعض الاناث في بعض الدول وتاثير المجالات الكهربائية والمغناطيسية على نوع الجنين كما في الاشارة الى الدنمارك، وبالتالي سيكون التاثير على اجيال كاملة مما يؤثر على التوازن الديموغرافي. ومما يشار اليه الى ان التقدم العلمي لا يمكن الاستغناء عنه ابدا لكن يجب ان نشير الى ان لهذا العلم والتقدم ضريبة لا يمكن تجاهلها. منها مثلا تلك الخطوط أو الاسلاك المنتشرة التي تقوم بنقل الكثير من الاشارات عبر اسلاك كهربائية او مغناطيسية او كلاهما من مكان الى اخر ولهذه الاشعاعات والاشارات تايرات كبيرة وما بين التاثير المباشر وغير المباشر تتراوح نسبة التاثير على الاجنّة في بطون الامهات من بشر ومن حيوانات وكذلك ما لهذه من تاثير على النباتات كذلك من شكل ومن طعم ومن غير ذلك من تاثيرات الى التكوينات القادمة. حيث تشير الدراسات التي أجريت في بعض البلدان إلى أن نسبة الرجال إلى النساء التي تبلغ 1.06 إلى 1 في الظروف العادية آخذة في الانخفاض بشكل كبير. وكشفت التحقيقات أن عدد السكان الذكور في كندا والولايات المتحدة انخفض بشكل كبير منذ عام 1970 فصاعدًا. وفي الدنمارك، انخفضت نسبة الرجال إلى إجمالي السكان من 0.515 إلى 0.513 في عام 1950، وفي هولندا انخفضت من 0.516 إلى 0.513 في عام 1994. وكان الوضع مماثلاً في ألمانيا والنرويج وفنلندا (ديفيس وآخرون 1998)، (كما تذكر الدراسة اعلاه). يعترض عدد من الباحثين على ذلك ويقول ان لاعلاقة مباشرة على جنس الجنين او على مواصفات تتعلق بنوعه كما اشرنا آنفا. لكنني اميل الى الدراسات التي تقول، بل تؤثّر على جنس الجنين وبدرجات متفاوتة. وبدرجات تتغير نسبها بمرور الزمن وبشدّة المجالات الكهربائية والمغناطيسية، كما هو التأثير الذي تلعبه الاشعة النووية والذرية مع فارق الخواص والمميزات ما بين التاثيرات الاشعاعية النووية والذرية مع ابناء عمومتها من الاشعاعات الاخرى ومنها التي ذكرناها. وفي هذا المجال الكثير من التصورات التي ينبغي ان تدرس من خلال المحيط. واقول ان هذه الاشعاعات ربّما كذلك ستؤثر على بعض خواص الحيوانات كالطيور والبلابل والعصافير التي تطير على او ما بين الاسلاك المنتشرة، ويكون التأثير مثلا على تزاوجها بل حتى على اصواتها وغير ذلك. من ذلك نستنتج الى أنّ هناك العديد من التأثيرات التي تلعب دورًا مهمًا في جنس أو نوع الانسان ذكرًا كان أم أنثى، وبالتالي يمكن ادخال هذه العوامل كتأثير على المجتمعات البشرية التي تتعرض الى الشذوذ عن القاعدة الطبيعية فتنتج بشرًا غير مسيطر على جنسه او يحتوي على خلل ما، يعتقد بفسلجته وهو في الحقيقة تأثير محيطي من البيئة المحيطة ليس إلّا! (هذا رأي من الآراء) ولنا عودة اخرى توجسا من الاطالة! د.مؤيد الحسيني العابد
#مؤيد_الحسيني_العابد (هاشتاغ)
Moayad_Alabed#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الجّندر والجّندريّون وأصحاب الجّندر 7
-
الجّندر والجّندريّون وأصحاب الجّندر 6
-
مع جائزة نوبل في الفيزياء سنة 2023
-
الجّندر والجّندريّون وأصحاب الجّندر 5
-
الجّندر والجّندريّون وأصحاب الجّندر 4
-
الجّندر والجّندريّون وأصحاب الجّندر 3
-
الجّندر والجّندريّون وأصحاب الجّندر 2
-
الجندر والجندريون وأصحاب الجندر
-
هل هناك قوّة خامسة في الطبيعة؟
-
تهتّك المفاهيم 13
-
أوراق سويديّة 2 تطرّف أم ماذا؟
-
أوراق سويديّة ـ ما الذي يحدث في السويد؟
-
تهتّك المفاهيم 12
-
تهتّك المفاهيم 11
-
تهتّك المفاهيم 10
-
تهتّك المفاهيم 9
-
تهتّك المفاهيم 8
-
تهتّك المفاهيم 7
-
تهتّك المفاهيم 6
-
تهتّك المفاهيم 5
المزيد.....
-
جلس على كرسي الرئيس.. تيكتوكر سوري يثير الجدل بصورة له في ال
...
-
السيسي يعقد اجتماعا بشأن عبور قناة السويس والوصول إلى سيناء
...
-
ربما كان لشمسنا توأم ذات يوم، ماذا حدث له؟
-
أسعار شوكولاتة عيد الميلاد ترتفع بسبب أزمة الكاكاو
-
38 قتيلا جراء قصف إسرائيلي على قطاع غزة
-
مسرح الشباب الروسي يقدم عرضا في نيابوليس
-
بوتين: ملتزمون بإنهاء الصراع في أوكرانيا
-
شاهد عيان يروي فظائع ارتكبتها قوات كييف في مدينة سيليدوفو بج
...
-
المدعية العامة الإسرائيلية تأمر الشرطة بالتحقيق مع زوجة نتني
...
-
لافروف: الغرب يضغط على الشرع ضد موسكو
المزيد.....
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
المزيد.....
|