|
بينما كان الحكّام الأمريكيّون يصفّقون للوزير الأوّل و الإبادة الجماعيّة الإسرائيليّين ، كان الجيش الإسرائيليّ يحوّل غزّة إلى معسكر موت و - يُطلق النار على كلّ من يتحرّك -
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 8055 - 2024 / 7 / 31 - 18:10
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
جريدة " الثورة " عدد 864 ، 29 جويلية 2024 https://revcom.us/
بينما كان الوزير الأوّل نتن – النازي ، المدعوّ بنيامين نتنياهو ، يحصل على تصفيق متكرّر من الجلسة المشتركة للكنغرس، كانت الإبادة الجماعيّة الإسرائيليّة المدعومة و المموّلة من الولايات المتّحدة – التي كان نتن – النازي هنا ليرفع رايتها و يدافع عنها – تشتدّ . و هذه الإبادة الجماعيّة لا تأتى نتيجة إهمال أو عرضيّا بل هي سياسة إجراميّة للحكومة الإسرائيليّة . و مرّة أخرى ، هذه الإبادة الجماعيّة مسلّحة و مموّلة و مدعومة تماما من حكومة الولايات المتّحدة . و إليكم هنا فقط بعضا من الكابوس الذى يسلّط على الناس في الفلسطينيّين و الفلسطينيّات في غزّة . أوّلا : مجازر و ترحيل جماعي : في الشتاء و الربيع الفارطين ، كثّف الجيش الإسرائيلي من قصف كامل قطاع غزّة ، من مدينة غزّة في الشمال إلى خان يونس في الجنوب . و قد قتل أكثر من أربعين ألف إنسان ( و يرجّح أن ّعددا أكبر يوجد تحت أنقاض المباني المدمّرة ) ، و جرح أكثر من تسعين ألف فلسطيني و فلسطينيّة . لقد حوّلت إسرائيل معظم سكّأن القطاع إلى لاجئين مجبرين على إخلاء منازلهم و البحث بيأس عن مكان آمن ليناموا فيه و فرصة الحصول على بعض الغذاء و الماء و المساعدة الطبّية – جميعها يزداد عدم توفّرها . و كان الكثيرون يضعون خيما فوق أنقاض المباني التي تمّ قصفها و تدميرها ، و إكتظّ آخرون في المدارس و المستشفيات و مخيّمات اللاجئين التابعة للأمم المتّحدة التي كانوا يأملون أن تكون آمنة من الهجمات الإسرائيليّة. لكن ما من مكان آمن في غزّة . فالقصف بالقنابل و المجازر لم يتوقّفا . و في هذا الأسبوع ، أطلقت إسرائيل موجة جديدة من الهجمات العسكريّة ضد هذه المدن شبه المخرّبة ، مجبرة مئات الآلاف على الفرار للمرّة الثالثة أو الرابعة أو الثامنة . خان يونس و المواصى يوم الإثنين 22 جويلية 2024، أمرت إسرائيل بإخلاء قسم كبير من خان يونس و حوالي 15 بالمائة من" المنطقة الإنسانيّة"، المواصى . و المواصى شريط طوله 8.6 ميل من الشواطئ المقفرة لا يوجد فيها لا صرف صحّي و لا خدمات صحّية و ما يوجد هو القليل من الحصول على الغذاء و مساعدات أخرى ، و إضطرّ 1.8 مليون إنسان إلى التكدّس هناك . و رغم تصنيفها ك " منطقة إلإنسانيّة " ، وقع الهجوم بصفة متكرّرة على المواصي – بخيام أضرمت فيها النار و أناس بمن فيهم أطفال تعرّضوا إلى القتل . و قد زعمت إسرائيل أنّ " مجموعة صغيرة " من مقاتلى حماس تجمّعوا هناك ، و أجبرت حوالي 180 ألف إنسان على إخلاء المكان – البعض إلى ما بقي من تلك " المنطقة الإنسانيّة " و آخرين إلى مدن أبعد إلى الشمال ، مضاعفين عذاباتهم إلى حدود التحمّل . لكنّ الجيش الإسرائيلي لم يُصدر تحذيرا مسبّقا تقريبا . مناضل أبو يونس الذى إضطرّ إلى التنقّل لثمانى مرّات ، أورد في تقرير لجريدة " الغوارديان " : " أعلمتنا القوّات الإسرائيليّة بأمر إخلاء وهي تدخل المنطقة " ، قال . " بالكاد توفّر لنا الوقت لتجميع أغراضنا ، و معظم الناس فرّوا جون أخذ أيّ شيء معهم . أثناء أوامر الإخلاء الأخرى ، كانوا يعطوننا مهلة يوم أو يومين ، بيد أنّه هذه المرّة لم يعطونا مهلة و لا نصف ساعة ". و في غضون ساعات فقط ، و الآلاف يفرّون و لا يدرون إلى أين ، كانت إسرائيل تشنّ هجوما شاملا على خان يونس ، موقعة الآلاف من المدنيّين في منطقة الحرب . و قد أغارت الطائرات على و قذفت المدافع الإسرائيليّة أزيد من 30 مدينة. و قد وصف أبو يونس المشهد قائلا : " وجدنا أناسا يركضون ، ساعين إلى الفرار كما لو أنّ يوم الحساب قد حلّ . و كان الرصاص يسقط على رؤوسنا كالمطر ، و أصيب عديد الناس ..." و مراقب حقوق الإنسان اللأورومتوسّطيّة وصّف هذا بأنّه " تكتيكات حملة تشويه للوقائع من كلّ الجوانب و حرب نفسيّة ، بما أنّ الهجمات العسكريّة على أناس لاجئين قسرا و على خيمهم حدث بصورة مستمرّة في هذه المنطقة لعدّة أسابيع الآن ، و قد نجم عن ذلك آلاف القتلى و الجرحى ". و واصل التعليق قائلا : " بعد تنفيذ مجزرة جماعيّة متعمدّة هذا الصباح ، شنّ الجيش الإسرائيلي عشرات الهجمات ، و أقام أحزمة ناريّة و قذف بالمدافع المنازل و الشوارع و تجمّعات اللاجئين . فرّ آلاف من هؤلاء الناس إلى شوارع في رعب ، باحثين عن مكان آمن غير متوفّر ... و فضلا عن القصف الجوّي و إطلاق النار من الطائرات المروحيّة ، كان الجيش الإسرائيلي يستخدم بصفة مباشرة و عشوائيّا القذائف المدفعيّة ضد المدنيّين ". و يوم الجمعة ، ما لا يقلّ عن 129 إنسان قُتلوا ، العديد منهم على يد القنّاصة الإسرائيليّين الذين كانوا ، حسب صحفي تابع لقناة الجزيرة في خان يونس ن " يطلقون النار على كلّ من يتحرّك " . " أحداث قتل جماعي " تغمر مستشفى الناصر في اليوم الأوّل من الهجوم (22 جويلية ) جُلب إلى مستشفى الناصر المحاصر سبعون قتيلا فلسطينيّا و مائتي جريح . و وصول مائتا جريح إلى أيّ مستشفى يحدث أزمة لكن الناصر كان بعدُ مكتظّا بشكل يائس و يفقد إلى التزويد فلا وجود لديه لحُقن و لا لمفارش و لا لمواد مطهّرة . و فيما يلى وصف ل " حدث قتل جماعي " في الناصر في 13 جويلية ، و هو يقدّم لنات معنى لما يجرى الآن على الأرجح . ( هذا تقرير للدكتور / الطبيب جويد عبد المؤمن ، تقدّم به ل " أطبّاء بلا حدود " .) كتب الدكتور عبد المؤمن ، " في كلّ مكان كان الدم منتشرا على الأرض و كان عليّ أن أجثو على ركبتاي لرؤية المرضى على الأرض . و كان المرضى متمدّدين على الأرض في كلّ الأماكن لأنّه لم تعد توجد أسرّة ". و وصف فيض المصابين. أوّلا ، هناك طفلة عمرها ثلاث سنوات بجانب أوليائها المرعوبين : " كانت تتنفّس ، لذا يجب أن تكون في حالة جيّدة ، إعتقدت . لكن عندما نزعت عنها الضمّادات ، إكتشفت أنّ جانب فخذها الأيسر كان مقشّرا إلى أسفل حدّ العظام . و تحوّلت إلى المريض الموالى : امرأة مغطّاة بالغبار . حين إقتربت منها ، نظرت إليّ و حاولت أن أرسم بسمة على وجهى و أتحدّث معها . كانت تتنفّس بشكل عاديّ – كانت عيونها مفتوحة ، لم أستطع أن أرى الدم في أيّ مكان . لكن لمّا نزعت عنها الضمّادات ، ظهرت قطعة كبيرة من أمعائها ". و إسترسل في هذا الوصف لأكثر من أربع ساعات . و في الأثناء ، كانت إسرائيل تزعم أنّ هذا التسونامى من العذابات كان مبرّرا لأنّهم ( حسب زعمهم ) " قضوا على عدّة إرهابيّين ". دير البلح : في 27 جويلية 2024 ، بدير البلح بوسط غزّة ، هاجمت الطائرات الإسرائيليّة مدرسة بنات إلى أين لجأ الآلاف . و إدّعت إسرائيل ( بصفر أدلّة ، كالعادة ) أنّ المدرسة كانت " مركز قيادة حماس " . و قتلت ما لا يقلّ عن 30 إنسان و جرحت أكثر من مائة ، غالبيّتهم الطاغية نساء و أطفال . و قد ورد في تقرير لقناة السى أن أن حول المشهد قرب مستشفى الأقصى: الجثامين على أرضيّة المشرحة ، و كان المرضى يعالجون على أرض قاعة الإستعجالي المكتظّة ، و كان هناك جثمان طفل ميّت يحمل كلمة " غير معروف " على بطنه . و هناك أيضا هجمات على مدينة غزّة في الشمال . إسرائيل توضّح أنّ هجومها بعيد عن أن ينتهى . لذا ، ذات الدائرة من الهجمات العسكريّة المستهدفة للمدنيّين و تضطرّ مئات الآلاف مجدّدا إلى الفرار و الحال أنّهم أناس أنهكهم بعدُ التعب و الجوع و بلغوا حدود تحمّل البشر . ثانيا : تخوض إسرائيل حربا على الأطفال : الدكتور مارك بارلموتر طبيب جرّاح أمريكي تطوّع للعمل في المستشفى الأوروبي في جنوب غزّة في ماي الفارط . (1) و قال بارلموتر إلى ساندي مارنيغ التابعة إلى قناة السى بى سى أنّه عالج عديد الأطفال الذين أصابهم قنّاصة إسرائيليّين : " ...أصيبوا بشكل دقيق في الصدر ، لم أستطع وضع سمّاعتى على صدورهم بصورة مناسبة ، و في جانب من الرأس ، في الطفل ذاته ". و أضاف برلموتر : " لا يُصاب طفل مرّتين خطأ من " أفضل القنّاصة في العالم ". " ( التشديد مضاف ) و واصل فريق السى بى سى الحوار مع أكثر من عشرين طبيبا آخر عملوا في غزّة . و قد ساندوا ما قاله الدكتور برلموتر. و مع ذلك هذا قسم ضئيل من الصورة المرعبة . فالأمراض الجلديّة الخطيرة تستشرى ضمن الأطفال اللاجئين في غزّة . و حسب " ميدل إيست آي " : " في ديسمبر ، أعلنت اليونيسيف أنّ غزّة " المكان الأخطر في العالم للأطفال " . و أشارت اليونيسيف إلى أنّ 14 ألف أو أكثر من الأطفال قُتلوا نظرا لفقدان الماء النظيف ، و الصرف الصحّي الأساسي ، حتّى ورق المرحاض . و أشارت إلى أنّ مئات الآلاف من أطفال غزّة قد جُرحوا بجدّية أو هم مرضى ". و مذّاك ، صارت الأشياء أسوأ حتّى . و حسب " الساندى مورنيغ " ، " يحتاج مئات آلاف الأطفال للرعاية الصحّية " و هذا غير متوفّر لأنّ " إسرائيل قد دمّرت معظم مستشفى غزّة ". و مساعى المنظّمات لإخلاء الجرحى أو المرضى إلى بلدان أخرى تُعرقلها إسرائيل في كلّ خطوة. و قال طارق هيلات من منظّمة صندوق إغاثة الأطفال الفلسطيني أنّ منظّمته لم تتمكّن من إخلاء إلاّ 200 طفل . و الآلاف على قوائم الإنتظار ، لكن بما أنّ إسرائيل إستولت على رفح و أغلقت العبور إلى مصر ، الإخلاءات الطبّية هي " تقريبا غير ممكنة " . و عند سؤاله عن ما يحدث للأطفال المرضى الذين لا يتلقّون الرعاية ، أجاب هيلات : " من المحزن ، الإجابة الواقعيّة هي أنّهم يموتون . رجل مكسورة هنا في الولايات المتّحدة ليست نفسها رجل مكسورة في غزّة . فالرجل المكسورة في غزّة تعنى على الأرجح أنّه سيقع بتر هذه الرجل ، و هذا يعنى أنّ من المرجّح أكثر ستصاب بعدوى بعد البتر ما يعنى أنّه على الأرجح أنّك ستموت ". إسأل نفسك ، ماذا يمكن أن تكون النيّة من وراء عرقلة إخلاءات الأطفال المرضى من منطقة الحرب ؟ ما هي النيّة من وراء تعريض مئات آلاف الأطفال إلى الخطر الجسديّ للحرب ، و الأمراض و الجوع و كذلك الصدمة العميقة المدمّرة للأرواح عند رؤية أصدقاء و أعضاء من الأسرة و الأولياء مذبوحين و أجسادهم قطّعتها القنابل ، و مزّقتها الأسلحة الأوتوماتيكيّة ، مدفونة تحت البنايات المتداعية ؟ و مرّة أخرى ، هذا ليس إهمالا ، و إنّما مذبحة إباديّة جماعيّة واعيّة . ثالثا : غزّة معسكر موت : لعقود منذ أضحت تحت الاحتلال اللاقانوني الإسرائيلي ، غزّة كانت معروفة على أنّها " أكبر سجن عالمي مفتوح " ، لأنّ لا الناس و لا السلع كان يُسمح لهم بالدخول أو الخروج دون تصريح إسرائيلي . الآن ، مع الغزو الإسرائيلي ، باتت غزّة أكبر معسكر إعتقال في العالم (2) حيث الظروف المفروضة عمدا للحياة اليوميّة تدفع بأعداد كبيرة نحو حافة الموت ، أو أبعد . وفق مسؤول تنسيق الشؤون الإنسانيّة التابعة للأمم المتحدّة ، 83 بالمئة من غزّة الآن إمّا تحت أوامر الإخلاء ( عرضة إلى الهجوم العسكري ) أو يُعتبر " منطقة لا يجب التوجّه إليها " بالنسبة إلى الفلسطينيّين و الفلسطينيّات ( ما يعنى أنّه يمكن إطلاق النار عليهم عند رؤية وجودهم هناك ). و هذا يعنى أنّ معظم ما يناهز المليوني شخص في غزّة مجبرين إلى التواجد في أقلّ من خُمس مساحة قطاع غزّة . و الظروف في هذه المناطق " الأكثر أمنا " ، مثل أولئك في معسكرات الإعتقال النازيّة ، تجعل الناس يواجهون موتا بطيئا، و التجويع ، و الأمراض التي لا تعالج و الماء الملوّث و الإنهاك و الإرهاب . و هذه الظروف المميتة تزداد سوءا . و ورد في تقرير للأمم المتّحدة أنّ إنتاج الماء في غزّة يساوى رُبُعَ مستويات ما قبل الغزو ، نظرا لتدمير إسرائيل لضخّ الماء و خدمات معالجة المياه . و منظّمة الصحّة العالميّة " تخشى منتهى الخشية " الإنتشار الممكن لعدوى عالية من فيروس شلل الأطفال الذى عُثِر عليه في مجارى مياه الصرف الصحّى التي تمرّ عبر عديد مخيّمات اللاجئين و المدن . (3)
حكّام هذه البلاد مجرمون متوحّشون : كلّ هذا هو ما كان حكّام أمريكا – الديمقراطيّون و الجمهوريّون – يصفّقون له في أروقة الكنغرس . و إن لم تتحرّكوا لإيقاف هذا ، ستكونون من المتواطئين مع ذلك . هوامش المقال : 1- After Perlmutter left, on July 2, the IDF closed European hospital completely. 2- في السنوات الأولى من محرقة الهولوكوست – مقتل ستّة ملايين يهودي أوروبي – أجبر النظام النازيّ الألماني اليهود على التواجد في معسكرات إعتقال في ظروف رهيبة : وجبات غذاء تجويعيّة ، لا تدفئة في فصل الشتاء ، و أشغال شاقة قاسية . مات مئات الآلاف بسبب الأمراض و الجوع و الإرهاق في تلك المعسكرات حتّى قبل تطوير النازيّين لغرف الغاز أين جرى قتل الملايين . 3- قبل تطوير تلقيح للأطفال ضد شلل الأطفال أواسط القرن العشرين ، كانت أوبأة شلل الأطفال في الولايات المتّحدة قد قتلت آلاف الأطفال و تركت الآلاف مشلولين . و قد كان شلل الأطفال قد كُنس بدرجة كبيرة في قسم كبير من العالم – بما فيه غزّة – لكنّه الآن يعيد الظهور بسبب الظروف الصحّية الفظيعة المفروضة من قبل إسرائيل . In This Issue… July 29, 2024 www.revcom.us
Articles in this issue (scroll down´-or-click to read article below): • BOB AVAKIAN REVOLUTION #67: A Chamber Full of Monsters Cheers on a Genocidal Maniac • Kamala Harris Is and Can Only Be an Enabler of Israel’s Genocide Against the Palestinian People A Challenge to Nihad Awad, Lily Greenberg Call, and Everyone: by Alan Goodman • While the American Rulers Applaud the Prime Minister of Israeli Genocide, the Israeli Army Turns Gaza Into a Death Camp and “Shoots Anything That Moves” • Washington, DC: Thousands March Against Congress’s Netan-nazi Rally • CHICAGO: Speak-out/Protest Against the Police Execution of Sonya Massey: STOP KILLING US! From THE REVCOM CORPS For The Emancipation of Humanity, Chicago • New Statement from Bangladesh: Down with Sheikh Hasina s reactionary blood-stained regime! For a fundamentally new liberating society through a real revolution! By supporters of the New Communism in Bangladesh • On the New Synthesis of Communism: There is an urgent need for this new synthesis to be taken up... from Bob Avakian • Background: Mass Protests in Bangladesh Against the Government Met with Brutality and Murder • Five Years Since the El Paso Massacre: Immigrants and Latinos Still Under Deadly Assault in America • VIDEO: Andy Zee on Biden Dropping Out... the Craziness That Grips the U.S.... & the Kamala Delusion • Read This Article From American Doctors: “We Volunteered at a Gaza Hospital. What We Saw Was Unspeakable.” • From the International Emergency Campaign to Free Iran’s Political Prisoners Now (IEC) Women Political Prisoners Stage Defiant ProtestPrisoners Lead Fierce Fight Against Rampant Executions • From Atash/Fire, Journal of the Communist Party of Iran, Marxist-Leninist-Maoist Let s Stand Against Executions and Repression of Women Fighters!Political Prisoners Must be Released Immediately! • The Vital Mission of The Bob Avakian Institute at a Pivotal Time in HistoryThe New Communism and the Fight to Raise People’s Sights from Annie Day, -dir-ector of The Bob Avakian Institute and follower of Bob Avakian • VIDEO Messianic Madness for Trump, Delusional Euphoria for Kamala AND THE POSSIBILITY FOR REVOLUTION Episode 206 of The RNL — Revolution, Nothing Less! — Show • Resource Page on the Genocidal Assault on Palestine — And Israel as an Enforcer of Imperialism
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 67 : مجلس كنغرس مليء بالوحوش يهلّل
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 64 : الجنون المتنامي و إحتدام الوضع
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 65 : ماذا لو قَبِل ببساطة الديمقراط
...
-
بوب أفاكيان – - الثورة - عدد 62 : تجربتى الأولى كمحرّض
-
بوب أفاكيان - - الثورة - عدد 63 : الصعوبة التكتيكيّة و الإمك
...
-
تتمّة لكرّاس الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة : الديمقرا
...
-
- جيش إسرائيل الأكثر أخلاقيّة في العالم - جيش نازيّ إبادى جم
...
-
الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة : جو باي
...
-
بوب أفاكيان : الشيوعيّة ، الشيوعيّة الجديدة و تحدّى المثقّفي
...
-
الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة : أربع ح
...
-
المساجين السياسيّين الإيرانيّين نموذج الثبات على مقاومة النظ
...
-
كيف حوّلت الصهيونيّة اليهود إلى نازيّين : طبيب جسور يفضح توس
...
-
بوب أفاكيان : لا وجود لشيء إسمه - الكليانيّة - / - الشموليّة
...
-
الديمقراطيّة : مجرّد شكل آخر من الدكتاتوريّة سلسلة مقالات لل
...
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
-
موجات حرارة عالميّة قاتلة تكتسح الكوكب ... دون ثورة ، قبضة م
...
-
هذا الأسبوع في غزّة : تصاعد اليأس و التدمير و إنتشار الأمراض
-
مع تخييم إستشراء تهديد الجوع ، الولايات المتّحدة / إسرائيل ي
...
-
المؤتمران الماويّان للحزب الشيوعي الصيني و تحريفية دنك سياو
...
-
الحكومة الإسرائيليّة تُطلق العنان ل - مستوطنين - عنصريّين مس
...
المزيد.....
-
حزب النهج الديمقراطي العمالي يثمن قرارات الاضراب العام الوحد
...
-
ألمانيا: آلاف المتظاهرين في برلين احتجاجا على -التقارب- بين
...
-
الجامعة الوطنية للتعليم FNE تدعو للمشاركة في الإضراب العام
...
-
قبل 3 أسابيع من التشريعيات.. مظاهرة حاشدة في ألمانيا ضد التق
...
-
ما قصة أشهر نصب تذكاري بدمشق؟ وما علاقته بجمال عبد الناصر؟
-
الاشتراكيون بين خيارين: اسقاط الحكومة أم اسقاط الجبهة الشعبي
...
-
الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي تعمل من أجل إنجاح الإضراب الع
...
-
تعليم: نقابات تحذر الحكومة ووزارة التربية من أي محاولة للتم
...
-
تيار البديل الجذري المغربي// موقفنا..اضراب يريدونه مسرحية ون
...
-
استمرار احتجاجات ألمانيا ضد سابقة تعاون المحافظين مع اليمين
...
المزيد.....
-
الذكرى 106 لاغتيال روزا لوكسمبورغ روزا لوكسمبورغ: مناضلة ثور
...
/ فرانسوا فيركامن
-
التحولات التكتونية في العلاقات العالمية تثير انفجارات بركاني
...
/ خورخي مارتن
-
آلان وودز: الفن والمجتمع والثورة
/ آلان وودز
-
اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر.
...
/ بندر نوري
-
نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد
/ حامد فضل الله
-
الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل
/ آدم بوث
-
الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها
...
/ غازي الصوراني
-
الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟
/ محمد حسام
-
طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و
...
/ شادي الشماوي
-
النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا
...
/ حسام عامر
المزيد.....
|