أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رابح لونيسي - أخطار العولمة الرأسمالية على مستقبل الإنسانية















المزيد.....

أخطار العولمة الرأسمالية على مستقبل الإنسانية


رابح لونيسي
أكاديمي

(Rabah Lounici)


الحوار المتمدن-العدد: 8054 - 2024 / 7 / 30 - 19:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد انهيار المعسكر الشيوعي في بداية تسعينيات القرن20، شرع العالم يتحدث عن ميلاد نظام عالمي جديد، والذي لم يكن في حقيقة الأمر إلا إعادة هيكلة للنظام الرأسمالي القديم الذي له من العمر أكثر من خمسة قرون. وذهب بعض المستلبين فكريا في العالم الثالث إلى الدعوة إلى عولمة الرأسمالية وضرورة الاندماج في هذا النظام العالمي الرأسمالي، وأخطر من هذا أنهم يوهمون شعوبهم بأن ذلك كفيل بإخراجها من التخلف.
تكمن غرابة الأمر في هذا التحالف الوثيق بين الرأسماليين وبعض إشتراكيي الأمس، فهل كل طرف يحاول إستغلال الآخر لخدمة أهدافه سواء أكانت اقتصادية أو أيديولوجية؟. ويبدو أن بعض الإشتراكيين يعتقدون أنه بإمكان انتصار الإشتراكية انطلاقا من بلدان العالم الثالث، ولا يمكن تحقيق ذلك إلا بالمرور على الرأسمالية التي ستدخل هذه الشعوب في الحداثة الغربية من جهة، كما ستنشر الرأسمالية البؤس والفقر والتناقضات، مما سيسمح بإنتشار الأفكار الإشتراكية داخل مجتمعات العالم الثالث، فنتساءل هل بعض إشتراكيي اليوم أوفياء للإستراتيجية التي وضعها ماركس في الماضي، وهو تشجيع البؤس كوسيلة لانتصار الثورة الإشتراكية؟
وللإجابة على ذلك نقرأ جيدا ما كتبه كارل ماركس في ملحق كتابه (بؤس الفلسفة) حول حرية التجارة حيث يقول "ولكن نظام الحماية بشكل عام هو في أيامنا نظام محافظ، بينما نظام التجارة الحرة هو نظام مدمر، إنه يحطم القوميات القديمة؟، ويدفع التضاد بين البروليتاريا والبرجوازية إلى ذروة عليا، وباختصار أن نظام التجارة الحرة يسرع بالثورة الاجتماعية، وبهذا المعنى الثوري وحده أيها السادة أصوت لصالح التجارة الحرة".
أما الرأسماليون فلا يهمهم ما يستهدفه بعض الإشتراكيين، مادام ذلك يسمح لهم بملئ جيوبهم وامتصاص كدح الشعوب، مثلما يعلمون جيدا مدى قوة الرأسمالية على التكيف والاستمرارية من خلال خلق آليات جديدة للإستغلال.
إن الرأسمالية دخلت مرحلة العولمة بشكل جزئي أثناء المرحلة الاستعمارية، وأخذت بعدا عالميا أكبر بالظهور القوي للشركات المتعددة الجنسيات، فأصبح الرأسمالي لا وطن له، بل نجد شركة واحدة كبرى لها رأسها في واشنطن وفروع لها في كثير من مناطق العالم، بل نجد اليوم منتوجا واحدا تنتج أجزاءه في العديد من مناطق العالم، وقد أصبحت للشركات المتعددة الجنسيات دورا كبيرا في الاقتصاد العالمي بعد الحرب العالمية الثانية وظهور مشروع مارشال في 1947، الذي استهدفت الولايات المتحدة الأمريكية منه ظاهريا إعادة تعمير أوروبا واليابان التي دمرتها الحرب، لكنه في حقيقة الأمر هي وسيلة أمريكية للسيطرة الفعلية على الاقتصاد العالمي، فمثلما كانت إنجلترا تدعو في القرن التاسع عشر إلى حرية التجارة، فإن الولايات المتحدة الأمريكية أصبحت تدعو اليوم إلى حرية الاستثمار.
إن البروز القوي للشركات المتعددة الجنسيات الأمريكية كان وراء خروج الولايات المتحدة الأمريكية من عزلتها وتخليها عن مبدأ مونرو، ويمكن لنا القول بأن ذلك الخروج هو تطوير وتوسيع لمبدأ مونرو الذي ظهر في بدايات القرن 19م، والذي كان ضد أي تدخل أوروبي في القارة الأمريكية رافعا شعار "أوروبا للأوروبيين وأمريكا للأمريكيين"، بمعنى أن القارة الأمريكية هي المجال الحيوي للولايات المتحدة الأمريكية، فهي سوقها ومورد المواد الأولية ومناطق استثماراتها.
لكن بعد الحرب العالمية الثانية فرض التوسع الاقتصادي الأمريكي من خلال شركاتها المتعددة الجنسيات ضرورة توسيع مبدأ مونرو، فظهر مبدأ ترومان في عام 1947، والذي معناه حق الولايات المتحدة الأمريكية في الدفاع عن العالم الحر، أي العالم الرأسمالي ضد أي خطر يهدده ومنه الخطر الشيوعي، أما اليوم فقد تطور ذلك إلى ما يسمى بالنظام العالمي الجديد الذي يعطي الحق للولايات المتحدة الأمريكية التدخل في أي منطقة في العالم في حالة تهديد مصالحها أو مصالح المركز الرأسمالي، فيمكن لنا القول أن هذه الدولة أصبحت أداة للدفاع عن مصالح الطبقة البرجوازية العالمية، ولعل القارئ يتساءل: ماذا نقصد بالبرجوازية العالمية؟.
إن في عالم اليوم انتهت البرجوازية الوطنية المتمركزة حول الذات والمتصارعة مع البرجوازيات الوطنية الأخرى، فالطبقة البرجوازية أصبحت عالمية مترابطة المصالح، مادامت الشركات المتعددة الجنسيات الكبرى هي المسيطرة، ويتحكم في الشركة الواحدة أناس من جنسيات وقوميات مختلفة، ولهذا فإن البرجوازية العالمية ستعمل جاهدة على توحيد العالم وتشكيل دولة عالمية واحدة بكل الوسائل مثلما ساهمت البرجوازية الوطنية في تكوين أو تقوية الدولة القومية في القرن 19م، وما يساعد هذه الطبقة العالمية اليوم هو تداخل المشاكل الدولية كتلوث البيئة والتغيرات المناخية والإرهاب والأسلحة النووية وخطورة انتشارها... وغيرها من المشاكل، فكل هذا يستدعي في نظرها إقامة حكومة عالمية تدير شؤون العالم، لكن هذه الدولة ستكون في خدمة هذه الطبقة مثلما كانت الدولة القومية في خدمة البرجوازية الوطنية أثناء القرن التاسع عشر، فيستمر بذلك الاستغلال وسلب فقراء العالم عرقهم وحقوقهم باسم القانون والشرعية، فأية محاولة لهؤلاء للثورة على هذا النظام العالمي الاستغلالي المجحف، فإنه يفسر من طرف البرجوازية العالمية السائدة بأنه تهديد للسلم العالمي واعتداء ضد الشرعية الدولية والقانون الذي وضعه الأقوياء على حساب الضعفاء.
ولإقامة هذه الدولة الرأسمالية العالمية لا بد من القضاء على كل الثقافات والحضارات، بل إمكانية إبادة الشعوب التي ترفض الخضوع، وبعبارة بسيطة فإن هذه الطبقة البرجوازية العالمية يمكن أن تكرر ما فعلته البرجوازية الوطنية وبعض الطبقات الحاكمة في الماضي من عنف ومحو للثقافات، لتضع مكانها الثقافة الرأسمالية.
إن إبادة مختلف الثقافات والشعوب يمكن أن لا يحدث بشكل مباشر، بل يستعمل الضغط، حيث ستهدد الثقافة الرأسمالية الغربية هويات الشعوب، فتدفعها إلى الإنغلاق على ذاتها لحماية هذه الهويات، مما يؤدي إلى بروز قوي على الصعيد المحلي للمشاكل اللغوية والعرقية والدينية والطائفية والقبلية...وغيرها، فتظهر صراعات وحروب أهلية لغوية أو قبلية أو عرقية أو دينية داخل بلدان العالم الثالث، فتضعف وتندحر هذه الدول من جراء التقاتل الذي تغذيه القوى الرأسمالية بهدف تصريف إنتاجها العسكري، وبهذا الشكل تصبح هذه الدول المنهارة سهلة للإندماج في الدولة العالمية الرأسمالية الجديدة التي بدأت في التشكل منذ سنوات، لأن ما نلاحظه اليوم من تكتلات المركز الرأسمالي وتفتت الأطراف هي من طبيعة وسمات توسع النظام الرأسمالي، وقد حدث هذا في أوروبا القرن 19م .
فقد كان الصراع القومي بين مختلف الدول الأوروبية في القرن التاسع عشر يختفي وراءه الصراع الاقتصادي بين مختلف البرجوازيات الوطنية لهذه الدول، لكننا يمكن أن نلاحظ أن البرجوازيات القوية في أوروبا كانت تسعى دائما إلى توسيع أسواقها، فتشكلت الدول القومية التي لم تتشكل بعد كألمانيا وإيطاليا، أما الدول التي تشكلت حولت قوميتها إلى قومية عدوانية لنفس الأهداف الاقتصادية مما أدى إلى الاستعمار والحروب.
أما البرجوازيات الضعيفة داخل الإمبراطوريات التقليدية كالدولة العثمانية وروسيا القيصرية والإمبراطورية النمسوية –المجرية، فقد عجزت بسبب هذا الضعف عن الحفاظ على هذه الإمبراطوريات وتحويلها إلى دول قومية موحدة، ومنيت سياسات التتريك في الدولة العثمانية والترويس في الإمبراطورية الروسية بفشل ذريع، وهذا الفشل لا يعود فقط إلى ضعف هذه البرجوازيات، بل إلى عدم قدرتها على مواجهة البرجوازيات القوية في الدول الأوروبية الأخرى، والتي استخدمت فكرة القومية نفسها لتحطيم هذه الإمبراطوريات وتفكيكها إلى دويلات صغيرة غير قادرة على تنمية صناعاتها، فتضطر إلى فتح أسواقها للإنتاج الصناعي للدول الأوروبية القوية. فإذا كان مصير مختلف هذه الإمبراطوريات التفكك، وما صاحبه من ضعف، فإن روسيا نجت من ذلك بسبب استيلاء طبقة أخرى أكثر قوة وأكثر اتساعا على السلطة بعد الثورة البلشفية عام 1917م، وتتمثل في تحالف العمال والفلاحين، وقد أغلقت هذه الطبقة الحاكمة الجديدة الباب في وجه التوسع الرأسمالي، فتمكنت من الحفاظ على وحدة الإمبراطورية الروسية لمدة 70 سنة تحت فكرة الشيوعية المناهضة للرأسمالية ولفكرة القومية.
ولهذا يمكن لنا القول أن للتوسع الرأسمالي سمة أخرى جديرة بأخذها في الحسبان، وهي أنه كلما توسعت ازداد مركزها القوي في التكتل مقابل تفتت الأطراف الضعيفة التي تتحكم فيها برجوازيات ضعيفة تابعة للبرجوازيات القوية في المركز، وهذا ما يفسر لنا اليوم تكتل أوروبا وأمريكا الشمالية مقابل تفتت دول عالم الجنوب التي رضخت لفكرة عولمة الرأسمالية.
وقد بدأت تتجلى هذه الدولة العالمية الرأسمالية اليوم بمؤسساتها كصندوق النقد الدولي والبنك العالمي، وهيئة الأمم المتحدة التي تحولت إلى أداة في يد الأقوياء ضد الضعفاء، وكذلك من خلال محاولات الأقوياء فرض مفاهيمهم وشرائعهم وتقاليدهم وثقافتهم على ضعفاء العالم مثلما حصل في مختلف المؤتمرات حول السكان والمرأة والبيئة والتغيرات المناخية وغيرها من المؤتمرات. كما لا يستبعد ان تحول منظمة الحلف الأطلسي مستقبلا إلى جيش في يد هذه السلطة البرجوازية العالمية لمواجهة كل من يحاول تهديد مصالحها، فلنتساءل: لما أستمر هذا الحلف الذي نشأ أصلا لمواجهة ومحاصرة وتطويق الإتحاد السوفياتي، لكنه أستمر بعد سقوط المعسكر الشيوعي، وتم تعديل بعض مواد التأسيسية، خاصة المادة الخامسة منه كي يسمح له بالتدخل في كل مكان ومحاولات توسيعه إلى دول أخرى بهدف خلق جيش عالمي من كل جيوش دول العالم هدفه الظاهري الحفاظ على الأمن والسلم في العالم، لكن هدفه الخفي الدفاع عن مصالح الرأسمالية العالمية والطبقة البرجوازية العالمية التي تعمل لإنشاء دولتها العالمية.
هذا ليس معناه أننا ضد دولة عالمية، لكننا ضد دولة رأسمالية عالمية تكون أجهزتها ومؤسساتها في خدمة أقلية استغلالية لا تتجاوز 15% من سكان العالم، ونلاحظ اليوم أن هذه الرأسمالية أصبحت دينا جديدا ضد كل الأديان، فهي تحمل أخلاقا رأسمالية تتمثل في الفردية والمادية والاستغلال واللصوصية والنهب والقتل والتدمير بهدف إرضاء إله جديد هو الدولار والأورو، بل تعمل على نشر نمط معيشي وسلوكيات ونمط إستهلاكي غريب بخلق حاجات ليست ضرورية للإنسان بتوظيف الإعلانات وكل وسائل الإتصالات الممكنةن وكل ذلك لتوسيع سوق منتجاتها الضرورية وغير الضرورية كي تمتلأ جيوب قلة من الرأسماليين، بل تريد خلق تفكير نمطي في الجامعات وكل المؤسسات التعليمية والمؤسسات الثقافية بهدف إقناع الشعوب بدين جديد هو الرأسمالية بكل سلوكاتها ونمطها المعيشي والإستهلاكي.
إن دولة عالمية رأسمالية بهذا الشكل كارثة ودمار لأنها ليست في خدمة الإنسانية جمعاء بل هي قتل لروح الإنسان وإبادة للجنس البشري وإهانة لابن آدم الذي سجدت له الملائكة، وخلق الله السموات والأرض وكل ما في الكون من أجله وفي خدمته. وكل هذا يطرح علينا اليوم مسألة التفكير في كيفية إنقاذ الإنسانية من الهلاك والدمار على يد وحش إسمه الرأسمالية، وإقامة نظام عالمي بديل أكثر عدلا وإنصافا وفي خدمة الإنسانية جمعاء، وتضع كرامة الإنسان فوق كل اعتبار.
وهذا المصير الذي يهدد الإنسانية اليوم يدفعنا إلى طرح مسألة صياغة نظاما بديلا لهذا النظام العالمي الرأسمالي المتوحش ونموذجا للتنمية أكثر إنسانية؟. فقبل طرحنا هذا البديل، علينا الإجابة عن أسباب نشأة التخلف في منطقتنا بصفتها جزء من العالم الثالث، فهل هذا التخلف مرتبط بظهور الرأسمالية في أوروبا أم هناك أسباب أخرى له ؟. هذا ما سنتطرق إليه في سلسلة مقالات قادمة.



#رابح_لونيسي (هاشتاغ)       Rabah_Lounici#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف تنشأ الأزمات المالية في النظام الرأسمالي، وما تأثيراتها؟
- لماذا أستمر الإستغلال الرأسمالي الغربي لمنطقتنا بعد خروج الإ ...
- كيف أنقذ الإستعمار النظام الرأسمالي في الغرب؟
- مراحل تطور النظام الرأسمالي في الغرب
- هل فعلا النظام الرأسمالي وراء تقدم الغرب؟
- نحو مشروع إنساني بديل
- هل تم تكفير علي شريعتي في إيران؟
- نجيب محفوظ بين الحقيقة والمروج عنه
- هل ناقض أندريه غروميكو التفسير الماركسي لحركة التاريخ؟
- قراءة في أوراق سفير جزائري بباريس
- هل تخلت الصين عن الماركسية؟-قراءة في نموذجها-
- ماذا ترك هنري كيسنجر بعد رحيله؟
- الصهيونية أعلى مراحل النازية
- ماذا يختفي وراء عملية طوفان الأقصى في فلسطين؟
- محمد حسنين هيكل والربيع العربي-قراءة نقدية لطروحاته-
- انها فرصة لتحقيق التحرر الفعلي لشعوب منطقتنا
- أفريقيا في حاجة إلى مقاعد دائمة في مجلس الأمن الدولي بدل مقا ...
- أفريقيا فوق بركان
- مجموعة البريكس وبناء نظام عالمي جديد
- ماوراء دعوة زيلينسكي إلى القمة العربية بجدة؟


المزيد.....




- الألعاب الأولمبية في باريس: تقنيات تساعد الرياضين على مواصلة ...
- إسماعيل هنية وزيادة النخالة يلتقيان خامنئي ورئيس إيران الجدي ...
- مراسلة RT: الضاحية الجنوبية لبيروت تتعرض لقصف إسرائيلي (فيدي ...
- أردوغان وإسرائيل.. حرب تصريحات بين تركيا وإسرائيل عقب تهديد ...
- تنمر على الرياضية المغربية مجدولين العلوي بسبب إحرازها المرك ...
- ميزانية الرئاسة الفرنسية تعاني بسبب عشاء فاخر بقيمة 500 ألف ...
- فيضانات كارثية في باكستان: مصرع 14 شخصًا بينهم عائلة كاملة
- شاهد.. رشق مطار هيثرو في لندن بالطلاء البرتقالي
- تبليسي تحذر من فتح جبهة ثانية ضد روسيا من جورجيا في حال فوز ...
- تقرير عبري: عشرات آلاف الإسرائيليين سيقتلون في الحرب ضد حزب ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رابح لونيسي - أخطار العولمة الرأسمالية على مستقبل الإنسانية