أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج2/ الحجاب الديني للنساء بين علمانية العشماوي وسلفية طنطاوي 2من 2















المزيد.....

ج2/ الحجاب الديني للنساء بين علمانية العشماوي وسلفية طنطاوي 2من 2


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 8054 - 2024 / 7 / 30 - 13:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نستكمل في هذا الجزء استعراضناالتحليلي لمقتبسات من مداخلات المستشار العشماوي ومفتي الديار المصرية الشيخطنطاوي حول قضية الحجاب الديني للنساء. ونتابع في هذا الجزء فقرات من مداخلةالشيخ:2- وفي الفقرة الثالثة يستعيدالشيخ ما قاله المستشار حول آية الخِمار ويخصص الفقرة الرابعة للرد عليه فيقول:" إن سيادته – المستشار – استشهد على ما يريد بالجملة الأخيرة مما ذكره منالآية الكريمة وترك تفسير ما قبلها وما بعدها مع أن محل الشاهد هو قوله تعالى قبلهذه الجملة مباشرة "ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها". ثم يعود إلىالاستشهاد بالقرطبي الذي استشهد به العشماوي ليخلص بعد ذلك إلى خلاصات تؤكد عموميةالحكم على جميع النساء المسلمات ويقول: "إن قوله تعالى "وليضرب بخمرهنعلى جيوبهن" هو بيان لإخفاء بعض مواضع الزينة بالنسبة للمرأة بعد النهي عنلإبدائها... والمعنى على النساء المؤمنات ألا يظهرن شيئا من زينتهن سوى الوجه والكفين.وعليهن كذلك ان يسترن رؤوسهن وأعناقهن وصدورهن بخمرهن حتى لا يطلع أحد من الأجانبعلى شيء من ذلك. والآية الكريمة من أصرح الروايات في الأمر بالتستر والاحتشامبالنسبة للنساء وفي النهي عن إبداء شيء من زينتهن سوى الوجه والكفين. ص 28"؟*من الواضح أن الشيخ طنطاوييُقَوِّل الآية ما ليس فيها ويحمل إليها مضمون حديث الآحاد سالف الذكر حول التحجبوكشف الوجه والكفين ويجعله منها. ولا يقدم دليلا على نقل مضمون الآية من التخصيصالمنصوص عليه بزوجات النبي إلى التعميم على النساء المؤمنات إلا استنباطا. ومنالواضح أن الشيخ يريد إلغاء سياق الآية وسبب نزولها ويحاول إكمال مضمون الآيةوكأنها عجزت عن أن تقوله.3- وفي الفقرة الخامسة ينقلالشيخ كلام المستشار حول آية الخمار وسبب نزولها فلا ينفي ما قيل ويضيف إلى ذلك ماقاله المستشار حول القاعدة الأصولية حول دوران الحكم مع العلة وجودا وانتفاء.ويخصص الفقرة السادسة للرد على المستشار فيقول : إن تفسير المستشار لآية الخماروما استنتجه منها بعيد عن الصواب لأن الآية تأمر النبي "ص" بأن يأمرزوجاته وبناته ونساء المؤمنين بالتزام بالاحتشام والتستر في جميع أحوالهن"والشيخ هنا يقفز على الخلاصة التي يأخذ بها المستشار وينتهي إليها في نهاية مقالتهوالتي تقول: "وقد سعت هذه الجماعات – الإسلامية – إلى فرض ما يسمى بالحجاببالإكراه والإعنات على نساء وفتيات المجتمع كشارة يُظهرون بها انتشار نفوذهموامتداد نشاطهم وازدياد أتباعهم، دون الاهتمام بأن يعبر المظهر عن الجوهر، وأنتكون هذه الشارة  معنى حقيقيا للعفةوالاحتشام وعدم التبرج. ص 21" بما يعني أن المستشار يفرق بين الاحتشام الذييدعو هو إليه وبين الحجاب كعلامة سياسية جاءت بها الأحزاب والتنظيمات المعاصرة. *ويضيف الشيخ في الفقرة ذاتهاأن بعض المحققين من المفسرين يرون أن المراد بنساء المؤمنين هنا يشمل الحرائروالإماء وإن الأمر بالتستر يشمل الجميع ويقتبس عن الإمام أبي حيان الغرناطي قوله"والظاهر أن قوله "ونساء المؤمنين" يشمل الحرائر والإماء (الجواري)والفتنة بالإماء أكثر لكثرة تصرفاتهن". ويعلق الشيخ أن قول أبي حيان هو ماتطمئن إليه النفس ويرتاح إليه العقل.4- وفي الفقرة السابعة ينقلالشيخ كلام المستشار حول الحديث النبوي بروايتيه ويخصص للرد عليه الفقرة الثامنةفيقول: "بل التقدير الصحيح أن أحاديث الآحاد حجة يجب اتباعها والعملبموجبها". ثم يأتي بعدة استشهادات واقتباسات عن شيوخ آخرين لتأكيد هذا المغزىعلما بأن الشيوخ والعلماء القدماء الذين قالوا بعكس ذلك كثيرون أيضا ويمكن للقارئأن يراجع ذلك في كتب التراث ليجد الآتي وهذه المقتبسات من اختياري. ع.ل:*أن أحاديث الآحاد خمسة أنواعوهي "المشهور، العزيز، الغريب، المطلق والنسبي" ولها أسماء أخرى ذكرهاالعشماوي وهي (الصحيح، ومنه الحَسِن، ومنه الضعيف، ومنه المنكر، ومنه الشاذ، ومنهالموضوع أي المكذوب على النبي) وقد فرق العلماء القدماء بين هذه الأنواع واختلفواأيما اختلاف في موضوع الأخذ بها واعتبارها حجة. ومثال ذلك: "قال ابن حزمالأندلسي: «إن خبر الواحد العدل عن مثله إلى الرسول محمد يوجب العلم والعمل معا،وبهذا نقول، وقد ذكر هذا القول أحمد بن إسحاق عن مالك بن أنس، وقال الحنفيونوالشافعيون وجمهور المالكيين وجميع المعتزلة والخوارج إن خبر الواحد لا يوجبالعلم...».*وعن حديث الآحاد أيضا قال ابنعبد البر: «واختلف أصحابنا وغيرهم في خبر الواحد هل يوجب العلم والعمل جميعا، أميوجب العمل دون العلم؟ والذي عليه أكثر أهل العلم منهم: أنه يوجب العمل دون العلم،وهو قول الشافعي وجمهور أهل الفقه والنظر، ولا يوجب العلم عندهم إلا ما شهد به علىالله، وقطع العذر بمجيئه قطعا ولا خلاف فيه، وقال قوم كثير من أهل الأثر وبعض أهلالنظر: إنه يوجب العلم الظاهر والعمل جميعا، منهم الحسين الكرابيسي وغيره، وذكرابن خواز بنداذ أن هذا القول يخرج على مذهب مالك».*قال السرخسي: «قال فقهاءالأمصار: خبر الواحد العدل حجة للعمل به في أمر الدين ولا يثبت به علم اليقين.وقال بعض من لا يعتد بقوله: خبر الواحد لا يكون حجة في الدين أصلا. وقال بعض أهلالحديث: يثبت بخبر الواحد علم اليقين...»فكيف جوَّز الشيخ طنطاوي لنفسهالأخذ بقول فريق منهم دون فريق آخر وجعله حكما مطلقا في العلم والعمل، والجزم فيذلك بالقول "إن أحاديث الآحاد يجب اتباعها والعمل بها، ولا مجال هنا لتفصيلالقول في ذلك"؟5- وفي الفقرة التاسعة ينقلكلام العشماوي حول عدم الإكراه في الدين وفي الأحكام الذي نص عليه القرآن. ويخصصالفقرة العاشرة للرد عليه فيقول (نعم، الإكراه والقسر لم يقل به عاقل، ولكن الذيقال به العقلاء هو بيان الحكم الشرعي للأمور بيانا واضحا، خاليا من التأويل السقيمومن التفسير المنحرف. وإن الحجاب بمعنى أن تستر المرأة جميع ما أمر الله تعالىبسترة من بدنها، سوى الوجه والكفين وهو فرض ديني على سبيل القطع والجزم واليقينوالدوام/ ص30". بمعنى أن الشيخ طنطاوي يوافق لفظا على منطق عدم الإكراه ولكنهيرفضه عمليا ويجعل من حديث آحاد وليس من الآيات الثلاث أو واحدة منها هي حجته لجعلالحجاب فريضة "على سبيل القطع والجزم واليقين والدوام".ويختم الشيخ مداخلته بالقول"إن كل مسلمة بالغة لا تلتزم بستر ما امر الله تعالى بستره هي آثمة عاصية للهتعالى وأمرها بعد ذلك مفوض إليه/ ص31". والفرق بين هذا الخطاب لشيخالأزهر وخطاب السلفيين التكفيريين في منظمات القاعدة وداعش ومؤسسة المطاوعة فيالسعودية هو أن الشيخ يفوض أمر المرأة المسلمة العاصية الآثمة لأنها لم ترتدِاللباس الذي يسمونه حجاب إلى الله أما الآخرون فيأخذون على عاتقهم القيام بأفعالالله ويعاقبون هذه المرأة عقابا جسديا كأن تجلد أو تعزر.*في رده على ردود الشيخ طنطاويتحت عنوان "لا، الحجاب ليس فريضة إسلامية" يذكر المستشار العشماويالخلاصات التالية:*يكرر المستشار ما كان قد ذكرهفي مقالته الأولى ومنه ان م يسمونها "آية الحجاب" لا تتعلق بالحجابالمعاصر "الملبس" من قريب أو بعيد وهو ليس من الدين في شيء. وهو اعتساففي تلمس الحكم الشرعي وبآية لا تفيد ذلك أبدا. فصريح لفظ الحجاب في الآية لا يتعلقبه بل بالستار يوضع بين زوجات النبي والمؤمنين الضيوف.*ثم يناقش استدلال الشيخبالقرطبي وهو كما يعرفه من غلاة المتعصبين فيقتبس منه قول القرطبي "في هذهالآية دليل على أن الله تعالى أذنَ في مسألتهن من وراء حجاب في حاجة تعرض أو مسألةيستفتين فيها ويدخل في ذلك جميع النساء بالمعنى، وبما تضمنته أصول الشريعة (كذا)من أن المرأة كلها عورة، بدنها وصوتها...تفسير القرطبي ص 5309". ويعلقالمستشار بقوله إن رأي القرطبي هو رأي أهل عصره من أن المرأة كلها عورة وهو قولغلاة المتطرفين في العصر الحالي. فهل يرى فضيلة المفتي الرأي ذاته؟ ص 37".*وبخصوص كلام الشيخ حول آيةالخمار يعلق المستشار: "يقول فضيلة المفتي أن هذا الشق من آية الخمار ليس هوالدليل على الحجاب وبذلك فهو قد اتفق معنا ، وأن محل الشاهد على الحجاب هو قولهتعالى "ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها" ثم أورد فضيلة المفتي بعضالصحابة والفقهاء كما جاء في تفسير القرطبي من أن المقصود بالزينة الوجه والكفان... وقد اختلف الفقهاء في بيان ما ظهرمن الزينة وهو اختلاف فقهاء أي آراء بشر قالوا بها في ظروف عصورهم وأحوال أمصارهموليست حكما دينيا واضحا ومحددا وقاطعا، فعض الفقهاء قالوا بأن الزينة هو كحل العينينوخضاب اليدين بالحناء والخواتم. ص 38.*ويقول المستشار "إن فضيلةالمفتي لم يرد على لب ما ذكرناه من ان هذه الآية (آية الجلاليب) لا تفيد معنى وضعغطاء على الرأس يسمى خطأ بالحجاب، وما للجلاليب وما لغطاء الرأس؟ وما الصلة بينإدناء الجلاليب ووضع غطاء على الرأس؟ ص 39.*ثم يتوقف العشماوي عند حديثالآحاد الذي يحتج به طنطاوي ويعرفها ويقتبس آراء الصحابة والمفسرين القدماء بموضوعالأخذ بها من عدمه ويخلص إلى القول " لا يجب الأخذ بسنة (أحاديث) الآحاد فيالأمور الاعتقادية التي تنبني على القطع واليقين ولا تنبني على الظن الذي لا يغنيعن الظن شيئا. أما في الأحكام العملية فيجري اتباع ما جاء به مع انه ظني الدلالةلأن الصحابة والتابعين ومن يلونهم عملوا به ثم يدرج مجموعة عناوين لكتب وموسوعاتللتوثيق.ثم ينتقل إلى موضوع موقوتية بعضالأحكام المتعلقة بأوقات معينة وأماكن معينة أي تعليق بعض الأحكام التي تتصلبالأمور العملية. ويضرب مثالا على ذلك في "أن القرآن وإن توسع في أبواب تحريرالرق "العبيد" ولكنه لم يلغ الرق ولا التسري (الاستمتاع الجنسي) بالجواريإطلاقاً، وقد ورد التسري في القرآن في 25 موضعا، وقد ألغى القانون المصري الرق بالدكريتوسنة 1887 على اعتبار أنه لم يعد مسايرا لروح العصر. ثم ألغته الدول العربية فيالستينات من القرن الماضي. ص 42".ويختم المستشار العشماوي كلامه بالقول:"إن ما يسمى بالحجاب حاليا وهو وضع غطاء على الرأس غالبا مع وضع المساحيقوالأصباغ ليس فرضا دينياً لكنه عادة اجتماعية لا يدعو الأخذ بها او الكف عنها إلىالإيمان او التكفير مادام الأصل قائم وهو الاحتشام والعفة. ص 43."أختمُ بالتذكير بموقفي الشخصيمن مداخلات المستشار العشماوي والمفتي طنطاوي ومن موضوع الحجاب؛ فمثلما اعتبرتُالعشماوي ذراع النظام الحاكم القضائي وأبرز العلمانيين الحكوميين فإن الشيخ طنطاوييمثل من وجهة نظري الذراع الفقهي الديني للحكم وأبرز سلفيي الحكم القائم ومهندسسياسات النظام في مجال الشؤون الدينية.وإذا كان عشماوي يرفض الحجابمصطلحا ومضمونا ويعتبره شعارا سياسيا لما يسميه "الإسلام السياسي"،ويدعو إلى عدم الأخذ به، وإذا كان موقف الشيخ الطنطاوي على نقيضه تماما يرى فيالحجاب فرضا دينيا واجبا، فإن موقفي الشخصي ينأى عن كلا هذين الموقفين - العلمانيالحكومي والسلفي الحكومي -  ويعتبر أنموضوع حجاب المرأة أو سفورها يدخل في صميم خصوصيات المرأة وإنه مسألة شخصية تهمالمرأة نفسها ولا علاقة لها بالرجل من قريب أو بعيد. وسواء فرض الرجل على المرأةالحجاب الديني أو السفور أو التعري على المرأة فهو يمارس ضدها قسرا ذكوريا وقمعاصريحا يسلب منها حريتها الشخصية ويهين عقلها ويتدخل بفظاظة في إيمانها ومواقفهاالروحية وأيضا في خصوصياتها كأنثى، وعليه فإن قرار التحجب أو السفور هو قرار خاصبكل امرأة من دون أي تدخل أو قمع مباشر أو غير مباشر من قبل الرجل وينبغي حماية حقالمرأة هذا وحريتها الشخصية قانونيا ودستوريا.لقد كان هدفي من الخلاصاتالسالفة من كتابات العشماوي والطنطاوي هو إطلاع الشباب المهتمين بهذا الموضوع علىوجهات نظر الطرفين وعلى الحجج والأدلة الموثقة التي يسردها الطرفان ليكونوا علىإطلاع تام عليها ومباشر عليها في أصولها وليسهُل عليهم اتخاذ الموقف الحر والعقلانيالمناسب.*رابط لتحميل كتاب "حقيقةالحجاب وحجية الحديث":

https://kotoobna.com/download/14965/%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AC%D8%A7%D8%A8-%D9%88%D8%AD%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-pdf



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما علاقة اليسار بالفضائح -الأولمبية- للسلطات الفرنسية اليمين ...
- ج1/ الحجاب الديني للنساء: خلاف بين جناحي الحكم العلماني والد ...
- ج2/ حرب الـ (هههه): الدراسات العلمية في مواجهة الهُراء التوا ...
- ج1/ حرب ال (هههه): الدراسات العلمية في مواجهة الهراء التواصل ...
- الجبهة الشعبية الجديدة في فرنسا: نظرة من الداخل
- ج4/ إشكاليات أركون المنهجية بمنظار العلوي... العقل كمفهوم وم ...
- ج3/ إشكاليات أركون المنهجية بمنظار العلوي...3-خرافة الصراع ا ...
- أين أخطأ تشومسكي في الموضوع الفلسطيني؟
- ج2/ إشكاليات أركون المنهجية كما رصدها العلوي..2-تفكيك المصاد ...
- ج1/ إشكاليات أركون المنهجية كما رصدها العلوي.. هل نجح أركون ...
- ج2/تشومسكي وحلُّ الدولتين: بين النقد الموضوعي والتخوين
- قاموس جديد باللغتين العربية والإنكليزية عن لهجة عرب الأهوار ...
- مفاجآت الانتخابات الإيرانية: هل صارت المقاطعة سلاح المعارضين ...
- ج1/ مقدمة: موقف تشومسكي من حل الدولتين بين النقد الموضوعي ال ...
- السيرك السياسي في العراق ودعوة المالكي لانتخابات مبكرة
- وزير النفط ينفي حاجة العراق لميناء العقبة لتمرير مرحلة -حديث ...
- أضواء على الانتخابات الأوروبية: تقدم اليمين المتطرف جنوبا وا ...
- تعقيباً على ملاحظات د. عامر الجميلي على كتابي -الحضور الأكدي ...
- بين بياني الياسري والسوداني: أحد الطرفين يكذب علينا!
- صراعات الفاسدين: قائد -حشد العتبات- ويدعو إلى الحكم العسكري ...


المزيد.....




- -رعب وحالة صدمة-.. شاب يقتحم درس رقص للأطفال ويطعن 3 فتيات ص ...
- وزير الدفاع الروسي: قواتنا تحصل على 4 آلاف مسيرة FPV يوميا
- لأوّل مرة.. فاغنر تعلن عن مقتل عشرات من جنودها في قتال مع مس ...
- بعد استبعادها من حملة -أديداس- الإعلانية: بيلا حديد ترد على ...
- ارتياح كبير للعفو عن صحفيين في المغرب ومطالب بـ-طي الصفحة- ب ...
- طوله 15 سم.. نجاح عملية انتشال مسمار من رأس رجل في الأورال ا ...
- لسبب غير متوقع.. رجل يفقد 22 كغ من وزنه في وقت قياسي!
- رئيس الوزراء الإسباني يرفض الإدلاء بشهادته في قضايا فساد مرف ...
- سيناريوهات محتملة لتطور المواجهة بين إسرائيل وحزب الله.. حرب ...
- الإعلام العبري ينشر مشاهد لمسيرة تحلق في سماء مستوطنات الجلي ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج2/ الحجاب الديني للنساء بين علمانية العشماوي وسلفية طنطاوي 2من 2