|
قراءة الأستاذ أحمد إسماعيل في نص -حَانَةُ الصَّرَاصِيرٍ ل فاطمة شاوتي
فاطمة شاوتي
الحوار المتمدن-العدد: 8054 - 2024 / 7 / 30 - 03:57
المحور:
الادب والفن
نص "حانة الصراصير"
قراءة الأستاذ أحمد إسماعيل لنص فاطمة شاوتي " حَانَةُ الصّرَاصِيرِ" ...
كانت ذاكرة الصراصير؛ أقوى لنتذكر من منحنا بصمة القراءة بوعي كتابة المعاناة... فشكرااا مراااات على هذه الذائقة القرائية منحتني قوة الإستمرار في قتل الصراصير؛ هذه المرة في "حَانَةُ الصَّرَاصِيرِ " شكرااا الزمن لم تتغير إحداثياته ليتغير النص ورؤيته... مَطَرُ الصَّرَاصِيرِ...
الخميس 27 /02 /2020
مطرٌ لَامعْنى لهُ... الْخريفُ باع قُمْصانَ الشّتاءِ لِلْجرادِ... الْمظلَّاتُ كِسْرَةٌ نَاشِفَةٌ علَى رُؤوسِ الْباعةِ... والسِّلعُ دمْعةٌ تشْربُ الْعطشَ منْ بَرْدِ السّماءِ...
ثلْجٌ لَابياضَ فيهِ... الْحِدَادُ غَمَّازَةٌ فِي الْيَبَابِ الْعشْبُ نفْيُ الرّبيعِ... والْكسادُ حلْمٌ مجْنونٌ بِالْيَافِطَاتِ...
وأنَا ألْبسُ الْفُصُولَ... أعْبُرُ الطُّرُقاتِ عَلِّيَ أغْسلُ ثوْبِيَ منْ رعْشةِ الْفُقراءِ... و أَجْرِشُ الطَّوَاحِينَ لِتَخْسِيسِ الْوزْنِ منْ فائِضِ الْكلامِ....
فكيْفَ تَزَلْزَلَ رأْسُ جُرْذٍ... أكلَ مَعِدَتَهُ وماتَ فِي ذَيْلِهِ.... ؟ وكيْفَ الْتَهَمَ النّهْرُ حَصَاهُ وماتَ شَبُّوطٌ فِي زَعْنَفَةِ الرّمْلِ... ؟
ذاكَ السّيْفُ الْمُصْلَتُ علَى عُنقِهِ! لَايرْتجِفُ فِي صَمْتِهِ يعْلنُ: أنَّ لِلْحربِ كَافاً وكَفّاً... وأنَّ لِكَافْكَا كُلَّ حروفِ النَّسْخِ والْفَسْخِ والْمَسْخِ...
الْأرْضُ تلْبسُ هَزْهَزَةَ الْوقْتِ... ولَايموتُ النَّفِيرُ علَى جَناحِ صُرْصَارٍ... لَاينْوِي الْحُزْنَ يرْقُصُ فِي عُرْسِ نمْلةٍ... لَسَعَتْ فيلاً شرِبَ جِلْدُهُ عَرَقَ الْفقراءِ...
أحمد إسماعيل : الله الله كم اشتقنا لعطر هذا الحرف الذي ينبض بإحساس الواقع... بلا شك أن القارئ تمتلكه الدهشة من عنوان النص... فالعنوان آلة جذب بالنسبة للشاعرة، لذلك كان مليئا بالفضول و التساؤلات، ماهو مطر الصراصير؟ كيف تمطر الصراصير؟ هل تروي الأرض بمطرها؟ وأسئلة أخرى كثيرة تركت مبدعتنا الإجابة عليها لكل قارئ، تمعن بين السطور وسابق الشغف، حتى نهل دهشة الخاتمة...
فالمقطع الأول: تخبرنا بأنه "مطر بلا معنى" ، لتزيد حجم التساؤلات، وهنا ترمي بأولى المفاتيح للمتلقي "الخريف باع قمصان الشتاء" وهنا إسقاط رائع لما يحصل في الطبيعة على أرض الواقع فالخريف يعري الأشجار قبل أن يأتي الشتاء... و هذه حِرفية تشير من خلالها إلى شيء، يسرق الدفء و الفرح، وحتى تزيد من توابل الفضول و الدهشة، وضعت كلمة الجراد المشهور، بأنه يأكل الأخضر و اليابس و المنطقة التي يهاجمها تصبح كالصحراء... هنا تشير شاعرتنا بالجراد إلى أصحاب النفوذ و المال، الذين ينهبون كل شيء، و يتركون الفقراء في حيرة تأمين قوت اليوم... والشاعرة لم تكتف بذلك ، بل تابعت وصف الأسواق و واقعها المؤسف، فضعف القوة الشرائية يقصف محاجر الواقع، لدرجة أنها يئست حتى من البكاء... لذلك شبهت الشاعرة المشهد بأن الباعة أصبحوا في عطش شديد لزبون، تخفق روحه لما يبيعون... لذلك كان المقطع يصور مشهد الكساد وجمود الحركة في البيع و الشراء، لدرجة أنه بات أشبه بخيمة حداد
المقطع الثالث: تقحم الشاعرة نفسها في الحوار علها تجد حلا لما ترى، لكن الدهشة تعصف بها وهي تبحث عن شيء، يزيل تلك الارتعاشة و الثرثرة التي تستنزف حواسها... في المقطع الرابع: تصف مبدعتنا مشهد الفقر، يحول كل من تشاهده إلى أشباح، وذلك لعمق المأساة... فلدرجة الهزال الفظيع بات الفقير يبحث في الأماكن، التي لا تخطر على بال البشر، لذلك وصفته بالجرذ وزادت على ذلك بقولها أنه التهم معدته... وهذا الوصف البليغ؛ يوقف تذمر معدته؛ لعدم رغبته بسماع زقزقتها؛ وهي تحثه على الطعام... وحتى تجعل الوصف أعنف، جعلت الصورة التي بعدها مؤلمة جدا، بقولها: " مات في ذيله" قد يستغرب أحدنا هذه الصورة، لكن هي تدل على ثقافة مبدعتنا العالية ومخزونها اللغوي، فالإنسان لا يموت ويفنى جسده إلا مكان واحد، و هو عجب الذنب... لأنه سيبعث منه كالنبات يوم القيامة. وهذا التناص رسمته مبدعتنا بعبقرية مخرج، فهي توحي أنه لن ينبت مرة أخرى، فقد مات حتى في طريق الإنبات... وهذا هو تصور عظم مشهد الألم.. في المقطع الخامس : توسع مبدعتنا نطاق الوصف لتشير إلى الحروب و المآسي، التي تصنعها بحق الشعوب من حيث التشرد والفقر و البرد القارس، فتبدأ المقطع بقولها : "ذاك السيف المسلط على عنقه" طبعا هو ليس السيف بمعنى الكلمة، هو ذاك الخوف و الصمت، خشية أن يكون غير معروف للمصير في المعتقلات، أو ناقصا من أحد أعضاء جسده أو عاجزا أو..... فالحروب تبعاتها كثيرة على المقهورين... فالخوف حين يسكن الوطن يصبح الشعب، كالأشباح في الليل يقهرها الصمت ليلا و نهارا... وهنا حتى تُعمق المشهد استدعت مبدعتنا إسم "كافكا" أفضل مؤلف قصص وروايات الكوابيس، لتصور الواقع كأفلام الزومبي، فالمخيط مليء بالمسوخ... و لم يعد ينتبه لها، حتى لو أكلت لحوم بعضها... لكن الشاعرة بعد كل هذا الألم ترسم الأمل فالمقطع الاخير : المدهش بكل معنى الكلمة، رسمت فيه أن الوقت لا محال، سيهتز وصوت الحق لا يموت... وكل هذه الصراصير التي تعيث فسادا، ستأكل نفسها من مطر الحسرة... وهي تشاهد أبناء وطنها الكادحين، الذين شبهت نصرهم بعرس نملة، فالنملة مثال للكفاح والجد وعدم الاستسلام... لذلك وصفت انتصارهم "بلسعة فيل" لتشير إلى أن الفيل رغم ضخامته وجشعه، سيستسلم تحت وخز أبناء وطنها الكادحين... وهنا تشير بعمق إلى السلطة و زبانيتها، لأنهم هم أحد أهم أسباب القهر، وامتصاص تعب وجهود الكادحين...
حقيقة نثرية باذخة بمجازها و إيقاعها مبحرة في عمق ألم الواقع، بمجاز وتكثيف يسلب الألباب دمت آية للعطرة شاعرتنا المبدعة أ. Fatima Chaouti هو نصك الملهم المبدع فتح لنا آفاق التأمل،وجعلنا نتلذذ بالنص رغم كل الألم الذي يغرق فيه... تُرفع القبعة لكل هذا العطر درةالشعر..
تعقيب فاطمة شاوتي :
أحمد إسماعيل ذاك الصوت ذاك يهلل في متاهات الكتابة العنكبوت، ليقول: هنا وطن الصراصير، فاحذروا المبيدات فقد صارت تبيد البشر تحت أسماء مختلفة ولاتباد... لأنها أخطبوط تجذر داخل طبقات الأرض، وفي الذوات وصارت قداستهم، أعتى وأصلب كمافيا عالمية، عولمت كل الشيء... فهل سنجتاز الزئبق لنكون... ؟ إشكالية العبث وكورونا السياسة، حرب إقتصادية، لإثبات الوجود للقوى المتصارعة، على مناطق النفوذ إعلاميا؛ جغرافيا؛ وفضائيا ؛فتحولت الحرب الباردة إلى لا مباشرة... حرب جرثومية نتساءل: مَن ضد مَن... ؟ لايهم أهو محور الشر... ؟ أهي أمريكو صهيون... ؟ أهو التغول الصينو أسيوي... ؟ الأهم من يكون وقود الصراع... ؟ فقراء العالم بيد شبكات تهريب العملة البشرية، باسم اللجوء وباسم الهجرات السرية، وباسم لقمة العيش وبتعدد الأهداف.. وشبكات الاتجار بالبشر، ونخاسة الأطفال والنساء، وشبكات الدعارة والمخدرات، وتبييض الأموال، والعمالة البشرية، عبودية مُعوْلمة، وبشكل أخطر تَكْنلَجة الفقر كرأسمال جديد، للرأسمالية المتوحشة... عبودية معاصرة باللونين الأبيض والأسود، العابرة للقارات، وتحت أسماء وهمية كشركات مجهولة الاسم، رأسمالها بيع الأوهام، ناهيك عن دعششة الخوف والتخويف، بفزّاعة التدين وصولا للإرهاب السياسي، من يكون الثمن... ؟ فقراء العالم أفريقو لاتينو عربي، كلهم حصاد لعنة العولمة.. هذا جرح نت يا احمد إسماعيل من خطت جرحه، وقدمته لي لأراك. حفرت أركيولوجيا تحت طبقات جلدية، أبانت عن أخطر كورونا، وباء العصر يرتبط بالمجاعات والتفقير. فعلا هو مطر الصراصير، عنوان مبيَّت لنعرف أن لعبة الساسة قذرة، وأكروباط الأنظمة الذيْلية يعرف جيدا حبال القفز، وهي أعناق الفقراء أكلتها الصراصير، كما أكل الجراد ذخيرة الشعوب، ملك للبشرية لابعضها بقوة التحكم، عن بعد وعن قرب... لعبة النص لغوية ،لكنها مأساوية كان جحيم دانتي يتابعني، وكانت ممسوخات الكافكاوية، عينت خطوط وخيوط لعبتي الشعرية، بخلفية مسْبقة، وبوعي مسبق ومُبَيَّتٍ... لعبة لكنها موجعة حد الموت... كل شيء بِيعَ، ليست صفقة القرن.. يافطة عالمية نددنا ومازلنا هي صفقات مقبورة وماخفي ألعن كورونا؟؟؟؟ كساد عالمي رغم مايبدو من تزييف المعاملات المالية، لكن اليافطات افرغها لوبيات المال، وعلق الفقراء رؤوسهم، رهونا إلى أجل غير مسمى... ديون عالقة فيها الشعوب لاالحكام، لعبة أزمة 1929 تستعيد ذاكرة الإفلاس العالمي والنتيجة... ؟ حروب بيئية مائية، جغرافية، إستراتيجية إستعمارية جديدة، خططت لها لوبيات العالم ونبتلع الطعم... وحده أدرك ذلك زمان " فيديل كاسترو "، وتركهم معلقين، رغم معاناة الحصار، لسنوات طويلة لكنها لم تخضع... الطريق مسدود ياأحمد أنت أدركته من خفايا اللغة... ولهذا أعيش إنطواء ،لوعيي اللعبة وعدم القدرة على الصراخ.... تلك شهادة على العصر وخبراء الإقتصاد والسياسة، يعرفون كل شيء... الشعر يتنبأ ويمضي، لأن لاأحد يصدق نبوءة شاعرة أوشاعرة، في مجتمع يعتبر الشعر متعة اللحظات العسيرة، وليس مشاركا في رصد الأزمة... المقطع الخامس والمقطع الأخير : صدقت أيتها العين الثالثة، والحدس الخفي، لهذا المقطع مفْصلان: أوله وضع اليد شعريا على واقع، كمجس يقيس درجة التراخي الإجتماعي للمقهورين، ويتزامن مع درجة الشد لهم، في أمكنة أخرى. العراق نموذج حرب داخلية، وأخرى خارجية، وشمت ذهنية المقاومة الذاتية باستمرار ية المسار... وهذا وحده الشارع العربي ينبض بصوت الرافضي، لسياسة الأمر الواقع... واقع؛ بعضُ دوله تعيش حالة الطوارئ؛ في أقصى حالاتها... واقع؛ البعض رماد فوق بركان لانعرف توقيته... إحتمالات كثيرة والمساحة ضيقة للاحتواء وللاستسلام معا.. استدعيت كافكا ولاأدري لماذا معظم نصوصي تستهويني شخصية الوعي الحضيضي، لنعرف مدى المعاناة، أن نتحول حشرة يداس علينا، ومشهد دهس المستوطنين للفلسطينين، حاضر في الصور والتمثيل بالجثث، أليست مسخا... ؟ ومع كل المسخ والفسخ والنسخ، وتسليط ورم إسمه وهم كورونا، للتخويف إرهاب ورُهاب جرثومي يقهر ممانعتنا.. ولكن من الرطوبة تنبعث الحشرات اللاذعة، والبراغيث والبعو ض قيامة شعبية، رهانها الموت أوالحياة، لاوسطية ولاإعتدال ،ولامصالحة صدقت يا"أمل دنقل"! .. ولن نقبر صوتنا في غناء الصرار، بل سيرقص رغما عنه، وسيعترف بهزيمته أمام جحافل النمل الجرار... تلك رؤية استشرافية للغد ولوبعيدا... أما زلتم ترون الشعر لعبة لغوية لاسياسية... ؟ رهان فكري نظري، حطم صنمية الفكر المضاد، هذا الناقد الرائع وقد شرب عمق الجرح ،من عمقه المعيش في بلد ،علمه الربيع؛ أن يكون ربيعا... فطوبى لنا بك ياأحمد الرائع بعمق رؤيتك التشريحية ،لنص يرقص في عين الجرح ويشرب دمه...
#فاطمة_شاوتي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سجال تفاعلي بين الخطاب الشعري والخطاب النقدي في نص فاطمة شاو
...
-
قراءة الأستاذ حسن بوسلام في نص فاطمة شاوتي -عُدْوَانٌ ثُلَاث
...
-
قراءة الأستاذ أحمد إسماعيل فِي نص فاطمة شاوتي -آيَةُ الْكُرْ
...
-
قراءة الأستاذ زياد قنطار في مقطع من نص-نُوسْتَالْجْيَا الْعَ
...
-
قراءة الأستاذ محمد لبيب في نص فاطمة شاوتي -عُبُورٌ فِي الدَّ
...
-
قراءة أحمد إسماعيل لنص فاطمة شاوتي -كَاسْتِينْغْ الْمَدِينَة
...
-
قراءة سِجالية لغادة سعيد في نص فاطمة شاوتي -لِلْمَرْأَةِ رَأ
...
-
قرآءة رجب الشيخ في نص -عرسُ الرّمادِ- لفاطمة شاوتي
-
قرآءة الأستاذ حسن بوسلام في نص - حكمةُ لِي وَيْنْ لِيَانْغْ-
...
-
قراءة أحمد إسماعيل لنص -ذَاكِرَةٌ لِلْبَيْعِ- ل فاطمة شاوتي
-
قراءة انطباعية في نص فاطمة شاوتي -سَقَطَ سَهْواً قَلْبِي-ل k
...
-
قراءة نقدية للأستاذ عزيز قويدر في نص فاطمة شاوتي-سهر الليالي
...
-
قراءة الأستاذ حسن بوسلام في نص فاطمة شاوتي -ضجيجُ الطّباشيرِ
...
-
قراءة نقدية..
-
قَلَقُ الْوَقْتِ...
-
رَقْصَةُ السَّلَمُونِ...
-
نُكْتَةُ الْقَرْنِ...
-
سَاعَةُ الْقَلْبِ...
-
أَسْرَارُ السَّمَاءِ...
-
لَحَظَاتُ الْعَبَثِ...
المزيد.....
-
-الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
-
حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش
...
-
انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
-
-سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف
...
-
-مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
-
-موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
-
شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
-
حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع
...
-
تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو
...
-
3isk : المؤسس عثمان الحلقة 171 مترجمة بجودة HD على قناة ATV
...
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|