أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة شاوتي - قراءة سِجالية لغادة سعيد في نص فاطمة شاوتي -لِلْمَرْأَةِ رَأْسَانِ-















المزيد.....

قراءة سِجالية لغادة سعيد في نص فاطمة شاوتي -لِلْمَرْأَةِ رَأْسَانِ-


فاطمة شاوتي

الحوار المتمدن-العدد: 8047 - 2024 / 7 / 23 - 21:05
المحور: الادب والفن
    


قراءة أوشهادة أو سجال جمالي في صيغة حوار راقٍ، آثرت نشره حبا في الالتفاف على الشعر شعرا؛ بصوتين متقاطعين /متجاورين/ متداخلين/ من امرأتين تخترقان الطابو؛ وتحترقان باختراقه شعرا /نثرا...

غادة سعيد /فاطمة شاوتي
إنه نص :
لِلْمَرْأَةِ رَأْسَانِ...

( النص مهدى لشهيدات الإرهاب بمدينة نيس بفرنسا)

الأربعاء 04 /11 /2020

يَا "رِينْوَارْ" !
هل تذكَّرْتَ
وأنتَ تقْطعُ رؤوسَهُنَّ.. ؟
أنَّ أمَّكَ
قطعَتْ سُرَّتَها لِترْكبَ حصانَ طَرْوَادَةَ...
وتسْكنَ سيْفَ
"دِيمُوقْلِيسْ"...

هلْ تذكّرْتَ
وأنْتَ تأْكلُ كَبِدَ "بْرُومِيثْيُوسْ"... ؟
أنَّكَ تقولُ لِقلْبِكَ :
هذَا هُوَ الْحبُّ...!
لَا تحْظَى بهِ سوَى امْرأةٍ منْ جِلْدِ الْمَاءِ... ؟

كلُّ ديانةٍ فيهَا الْقليلُ اْلقليلُ
منَ الْحقيقةِ
يَا "omnism"...!
فكيْفَ لِ "بُوذَا"
أنْ يثْقُبَ وجْهَ النّارِ
لِيُبَلِّلَ قدميْهِ
بِعشْبةِ الْخلودِ... ؟

يَا " أَنْكِيدُو"...!
هلْ حمَلْتَ صخْرةَ "سِيزِيفْ".. ؟
وهوَ يمْشِي علَى الثّلْجِ
يتفقَّدُ قلْبَهُ
دَفَنَهُ لِينْسَى
أنَّ لِلْحبِّ جُذوراً فِي الْأرْضِ
كلّمَا انْسَلَخَ عنْهَا
مَدَّتْ ذِراعَيْهِ
وانْتشَلَتْهُ إلَى الْفضاءِ
كائناً منْ هَبَاءٍْ
لِيحْتَرِقَ هناكَ.. ؟

هامش :omnism :اتجاه يؤمن بأن كل ديانة سماوية أوارضية لاتحمل إلا شيئا من الحقيقة؛ لا الحقيقة المطلقة..

قراءة هذا النص كان لصوت أميرة الأصوات دون منازع؛ صداه حين وثقت قراءة بمستوى التحليق في أزمنة أسطورية؛ حاولت قص أجنحة الإلاهات النساء؛ فكانت الكلمات حرية مضافة بكثافة، ساهمت في اختراق جدار صمت طال بياته النسوي والشعري؛ لتوقظه كلمات تنشط في مدار :"الضرورات تبيح المحظورات"
ويبيحها الصوت النشاز لأنه يود استرجاع هويته؛ بصوت عالٍ كي يرسخ هوية الشعر بأسْطرة الشعر ؛فترسمان معالم حب ضد شراسة العنف بمبررات لاتاريخ ولاسند علمي أوإنساني لها...
ذاك الصوت كان غادة سعيد؛ وتلك الأذن كانت لي...!!
فشكرا لهذه القراءة السجالية كانت شهادة تكفى...

غادة سعيد:
كنت الوحيدة التي ترى شمس الحرية لإله الشاب "أدونيس" لاهباً وهو يحرق نار الإنسانية على مدبح التاريخ "الفنيقين" التي أوْدى "بقيامة" طقوس "حلق الشَّعر والشِّعر عند النساء"، والرقص على طقوس البغاء" منتشيّاً برذاذ البحر والأحياء قبل الغرقى في جحيم مذبح الإستمرارية "الألوهية والإنسانية"، فتعاقب على وأد آلهة "الأم" رمز الخصوبة والحياة، كما على جسدي المتنمل بالشهوة.
لم يكن عالم الخيال الذي يتحدى الواقع بآفاقه اللّامتوقّعة، ولم يكن عالم "البدائيين" المتوحّش المندفع البسيط الذي لم تدنّسه حضارة العقل والأديان، ولم يكن "يوتوبيّاً منفلتاً من أشعار "ميلتون" وروايات "ويلز" و"أطلانطس أفلاطون" ولا على "الكتب الحجرية لأوغاريث" السورية...
لكن.. لكل إله نسائخه..
وللرجل نسائخه.
لهذا احتجت إلى الكثير من الغربة والنفي والفقدان، وعبور البحر بخوف ورعب النساء اللواتي رفضن أن يلتفتن وراءهن، لأختبر من حين لآخر قدراتي الحسيّة والمعرفية واللغوية، وما يمكن للحرس والعسس الذي يتصيّد أي منزلق من منزلقاتي، وبي شوق كبير للحكايات الهاربة من الذاكرة، وطفولة "طرطوسية" ممحوقة حوّلتْها في الكثير من اللحظات إلى نثار، لكي أتوصل أخيراً إلى نسج سحر الحرف، وكيفية خلطه بمقدار، رائحة الخوف وطعم الحجارة القديمة، ونكهة التربة والنبيذ وعطر الغد الهارب مني..
الكتابة هي روحٌ بكل سخائها وجنونها، وأنا لا أرغب طبعاً في أن أكون عظيمة، بطلة أو أسطورة، فتنتهي حياتي كما انتهت حياة "أليسار: ملكة قرطاج"، رغم أنني أشترك معها في الكثير من المعاناة وتجربة المنفى والتاريخ المشترك، والممتد على ضفاف الأنوثة والبحر الأبيض المتوسط، بدْءاً من جذورنا الفينيقية إلى المنافي، وبناء مدن من العطر والألم والأمل والرقص والحروف المتمردة...
ولا أرغب إلا في إستثناءاتي الصغيرة التي أصنعها بأصابعي.
تعلمت من جراحاتي الغائرة، أن ألعب بالنار وأنا أضحك...
أضحك كبهلوان "نيتشه"، ولا يهمُّ بعدها إن سقطت في عمق الشعلة العالية، وأحترقت أنا ومملكتي الجميلة.
مملكة الحروف البهية التي:
إذا ضحكتُ، رقصت لي، وإذا بكيت ضمتني إلى صدرها...
وإذا صليّتُ، توجهتْ إلى الله بالصراخ، لتقول له نيابة عني:
"ماذا تنتظر لفكّ كربتها.. أيها الرب الأناني والسادي!؟"
وإذا سافرتُ، طارتْ معي وهي تشدّ على كفّي كي لا تسرقني الزحمة...
وإذا نمتُ، أيقظني جنونها للغوص من جديد في سحر القراءة...
وحدها القراءة تدفع عني ألم فقدان تلك الأرض التي تغير اليوم وجهها كثيراً، ولم يعد عفوياً كما كان. لقد سرقوا منها كل شيء، حتى تاريخها الذي حول طعم الأشياء والأديان من أرض واسعة وحالمة، إلى أرض حتى "الله" رغم غلاظته وكُبثه، أصبح منفياً عن حيطانها وأناسها.
فأمام قصيدتك يا فاطم الدهشة والروعة وحروف الفلسفة الشهية:
لا حاجة ل"سميح القاسم" بأن يضع نظارته الطبية، ليقرأ شِعركِ...!
ولا حاجة ل"محمد درويش" لإيقاظ صهيل حصانه في إصطبل الشِّعر... !
ولا حاجة ل "لوركا" بأن يسرّح شعره للوراء وهو يقف مصلوباً، أمام قصيدتك...!
ولا حاجة ل "نزار قباني" كي يحفر لوعته الغزلية على طاولة مقهى بارد...!
ولا حاجة ل"أدونيس" بأن يسند الأفق، حتى يسلّط زوابع القلق أمام جبروت النّفس الأمارة بالتّضخم...
فالجنة... سومرية في الأصل والمنشأ، وتقع في "دلمون". وكلمة عدن، ومنها "عدنان"، تعني الاستقرار في الأرض، بينما كلمة قحطان، ومنها القحط، فتعني الترحل. وفي بلداننا المهزومة كانوا، ولازالوا، يدّرسون الأساطير والخرافات، لا بصفة كونها أساطير وخرافات، بل باعتبارها وقائع حدثت بالفعل، مثل قصة "أليسار" إبنة ملك "صور" التي احتالت على الأفارقة في تونس القديمة، وطلبت مساحة جلد بقرة، لتقيم عليها مسكناً لها ولأتباعها، واعتبرها الأفارقة مخبولة. وعندما وافقوا على طلبها، عمدت إلى تحويل الجلد خيوطاً طويلة، وسيّجت المساحة بهذه الخيوط، وبنت عليها مدينة "قرطاجة" في تونس...
وعلى هذا النحو درسنا كيف مسخ "زيوس" نفسه ثوراً، واختطف الإله "أوروبا" أخت "قدموس" إلى جزيرة كريت، وكيف انتزع "قدموس" أسنان تنين ونثرها في الأرض، فإذا بها تتحوّل إلى أربعة وعشرين مقاتلاً.
افتتح "قدموس" بهم أرض "طيبة" في اليونان (لنلاحظ كيف أن زوجة "زيوس" تدعى "هيرا" التي يُطابق لفظها كلمة غار "حراء:. وكذلك مدينة "يثرب" التي كانت تسمى "طيبة"، أي التي لا يدخلها الطاعون – و"طيبة" هي المدينة التي بناها "قدموس"، ثم صارت مدينة "أوديب" التي حل بها الطاعون). من الروايات غير الموثقة أن الفينيقيين برعوا في استخراج اللون الأرجواني من أصداف "الموريكس"...
لكن جميع هذه الخرافات تسللت إلى أدمغة التلاميذ؛ وأمام صمت المناهج التعليمية وخلخلتها من الخرافة والموروث، تمادى الغيّ في قتل الأنوثة؛ وجعلها مشجب كل أخطاء الآلهات الذكورية المتجبرة...
وكثيراً ما كنتُ، في بداية الصبا وحتى وأنا في شقاوة عمري الكسيح، أجوب شواطئ ، بحثاً عن أصداف "الموريكس" التي لوثت "أبواز" كلاب الفينيقيين وساهمت، بهذا المعنى، في اكتشاف ذلك الصباغ الأحمر العجيب، فما وجدت واحدةً منها...
إلا في قصيدتك..
لأنكِ امرأة بعقلين... بل بحجم عقول كثيرة.
أحبكِ.. وأعتذر على الإطالة وثرثرتي التي أفسدت جمالية وروعة قصيدتك...
يا خالقة الشِّعر الفلسفي اللذيذ..

رد فاطمة شاوتي :

فاطمة تحييها كلمات أديبة ومتمردة على قوالب جاهزة؛ تقتلنا بحكم التكرار الذي ينسجه خوفنا من هدم الأصنام :

غادة سعيد بالعكس لم تفسد كلماتك النبوية؛ نصا بحجم الحدث الأسطوري الذي نفخ فيه بوق الدعاية المخصية على أساس ملكية مالا يملكون... صحيح عودة إلى التاريخ والتسميات تجدين تحريفات ونسخا، لأسماء وتقاليد وأشكال من التفريخ المسروق، بحجة نهاية الفيض الإلهي عندنا
صدقا وأنا أتابع الأحداث ومنذ بدأ الإشهار لنكاح الجهاد، وتفويت التزويج للطفلات وتعدد الحريم، بتسْويغات فقهية ميتة، وبجهل القطيع في زريبة الاقطاع الدولي، بمسميات ملغومة ،أدركت ان الإبادة قادمة...
ظهر إتجاه نسوي ينبه إلى féminicide كاتجاه تبنته نساء العالم ضد العنف المنظم وضمنه العنف الديني،
ناهيك عن ختان البنات وإغتصاب المحارم إلى كل أشكال القتل الرمزية والمباشرة...
كل هذا نتيجة الخوف من الغزو النسائي، جيش الثورة النسائية القادم. لهذا الخوف مبرراته من ظاهرة العنف الموجه عبر الفتاوى وعبر المنابر، التي وظفت أصوات النساء الذكورية بالوكالة، عن خطاب العقلية المُهجّنة بلاوعي حريمي متخلف..
هو العنف رمز الخوف من فقدان الفحولة، والفحولة سلطة ذات وجهين سياسي وجنسي إيروتيكي شبقي خارج معناه الإنساني..
هذا التحول التاريخي منذانتزاع السلطة من النساء في المجتمعات الأميسية، حيث الزراعة ابتكرتها النساء، إلى مجتمع الصناعة الذي حول الجميع إلى آلات؛ وتحولت النساء معامل تفريخ السلف؛ لضمان السلطة...
لهذا تجدين الآن مواقف شرسة ضد التوقيف الإرادي للحمل بحجة التحريم، وهوينطوي على غايات سياسية في الاستراتيجية العالمية. فائض الإنتاج من النسل والأيدي العاملة لمصلحة النظام العلمي، والأنظمة الشمولية على حساب حرية تملك الجسد بأيدي النساء...
فقدت النساء سلطتهن عكستها اللغة أيضا بقواعدها القسرية ،حكمت على التاء بالسكون؛ وعلى أسماء لاتُذكَّر لمضمونها السيئ والمسيئ للمرأة...
وتغليفه بمفردات وأوصاف وهمية. أمومة مجانية؛ وربات الخدر والبيوت؛ والأم مدرسة؛ من أجل التزام النساء بقواعد حريمية، تمنعهن من تصدّر المشهد التاريخي، وإن اعتبرتُ أنها مسؤولية المرأة أولا..
صحيح بوثقة الخلاص بالنسبة لنا هي الكتابة بوعي ممسوخ، لأن عوائق أمامنا تجعلنا نتحفظ مراعاة للذوق العام، ولذهنية الرجل الذي تستفزه أجساد النساء ليدخل حالة استنفار قصوى، جنّدوا لها ترسانة قيم مشبوهة؛ وقواعد مزيفة؛ بحجج الأخلاق؛ وهو مافضحه نتشه فشجعوا التحجيب والطاعة والتطبيع، مع مؤسسات الهيمنة الذكورية أشار إليها بورديو...
لن تكوني "اليسار" ولا"هيباتبا" المغتالة
ستكونين غادة الياسمين، تحمل وطنا على كتفيها وتحارب في منفاه، وإن قلت لك :
أنا في بلدي منفية لأن قوانينهم وقيمهم سيف ديموقليس، ولأننا في رقعة بدأت تتسع لنسويات الأسْلمة الجديدة
ومنفانا هذا أخطر من منفى الغربة، لأنك تتمكنين من ممارسة طقوسك بحرية، ولو في شروط مغايرة..
أعرف الغرب وتعاطيه مع المرأة، ونوعية التفكير ومع ذلك أعتبره أخفّ وطأة من رعايانا الأبرار...
ما يجعلني أملك ذاتي هو لعبة النار هذه لوحدي، بعيدا عن ترهاتهم...
أعتزل الجميع
في العمق أكون معهم ظاهريا، ولاأكون إلا مع ذاتي.
أعرف ان ليس لي من يحميني سواي. وهاأنذا أمارس حياتي وحدي خارج إكراهاتهم..
صحيح أن فقدان المكان صعب، لكن ليس بصعوبة فقدان الكرامة في المكان...
أوطاننا ضيعات مستعمرة؛ أسلوب تسييرها يختلف من دول الحروب بشتى اطيافها وطوائفها، ودول الاستقرار المبنى على السوط والصمت والعزلة...
بلداننا مهزومة سياسيا وتاريخيا، مهما وضعوا رتوشهم...
ثقافتنا ثقافة الموت لاالحياة...
تربيتنا شرايين الشعودة والخرافة والغيب...
مثل مايسمى عندنا :
"عايشة قَنْدِيشَةْ "تحريف للكونتيسة محارِبة كانت تخرج ليلا لمقاومة المستعمر البرتغالي
تأسْطرت وصارت فزاعة للصغار،
كلما حاول طفل أوطفلة الخروج ليلا، يحذره أحد من العائلة وغيرهم :
إياك الخروج ستأكلك عايشة قنديشة! تصوري!
ونقيس على ذلك، التشوهات التي لحقت الحضارات العريقة، ونسبت لهؤلاء الفاتحين الجدد واعْتُبِروا خاتمة الأخلاق :
"إنما بعثت لاتمم مكارم الأخلاق" ...
الحجاب نفسه عادة مجوسية،
ليست عربية ولاإسلامية
المجوس يعبدون النار؛ وبحكم علاقة المرأة بالمطبخ؛ فرضوا عليها وضع حجاب؛ اعتقادا بأن أنفاسها شر، يجب حماية إلاههم من الشيطان، والمرأة نجاسة يجب سترها...
مفارقة تطبخ ولكن لاتدنِّس النار بأنفاسها فيلزم أن تحجَّب...
كل هذا الشحن يرثه الجيل، لأنه لم يتلقَّ تعليما متنوِّرا، هو تعليم معلّب كوصاياهم العشر، هدفه إنتاج السلف الصالح دون سؤال.
"لأن السؤال بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار "
ماأسعدني بحضورك الشيق أعطى نصي قيمة لايحلم بها، كنص نسائي من رؤية نسائية الكتابة والقراءة...
تعلمين أنني كتبته حين علمت ان مجزرة كنيسة نوتردام، ذهبت ضحيتها امرأة ستينية ،مثقفة تمارس المسرح اسمها "Nadine "ولي نص آخر حولها لأنها كانت تذهب إلى مسرح le Phoenix.
آلمني جدا وإن كنت أعرف ان نساءنا في الحروب، خاصة سوريا والعراق واليمن وفلسطين، يعانين أضعاف هذا القتل ،دون نسيان أنهن يمُتْن يوميا في بلدان؛ تدعي حماية النساء باسم الدين وهن حطبه ،كلما ناهضْنه باسم الحرية المنزوعة قسرا
لا أقول أكثر بأنك ضوء هذه العتمة!

أحبك أكثر وأكثر...



#فاطمة_شاوتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرآءة رجب الشيخ في نص -عرسُ الرّمادِ- لفاطمة شاوتي
- قرآءة الأستاذ حسن بوسلام في نص - حكمةُ لِي وَيْنْ لِيَانْغْ- ...
- قراءة أحمد إسماعيل لنص -ذَاكِرَةٌ لِلْبَيْعِ- ل فاطمة شاوتي
- قراءة انطباعية في نص فاطمة شاوتي -سَقَطَ سَهْواً قَلْبِي-ل k ...
- قراءة نقدية للأستاذ عزيز قويدر في نص فاطمة شاوتي-سهر الليالي ...
- قراءة الأستاذ حسن بوسلام في نص فاطمة شاوتي -ضجيجُ الطّباشيرِ ...
- قراءة نقدية..
- قَلَقُ الْوَقْتِ...
- رَقْصَةُ السَّلَمُونِ...
- نُكْتَةُ الْقَرْنِ...
- سَاعَةُ الْقَلْبِ...
- أَسْرَارُ السَّمَاءِ...
- لَحَظَاتُ الْعَبَثِ...
- الْمَوْتُ مَسَاحَةٌ شِعْرِيَّةٌ...
- لَيْسَ عَوْرَةً صَوْتُكِ...
- الْمَكَانُ وَالشِّعْرُ...
- مَمْنُوعٌ السُّؤَالُ...
- تَرْتِيلَةٌ مُجَنَّحَةٌ...
- لَيْلٌ بِأَلْوَانِ الطَّيْفِ...
- سُلُوكٌ غَرِيبٌ...


المزيد.....




- عمره 3500 عام.. اكتشاف لوح أثري -أكادي- في هاتاي التركية
- المستشار تركي آل شيخ يعيد النظر في إنتاج فيلم -النونو-حفاظا ...
- لبنان.. ندوة الفرص الثقافية للعالم الإسلامي بعد طوفان الأقصى ...
- حقوقيون: اعتقال رسام الكاريكاتير المناهض للنظام السوري أحمد ...
- تركي آل الشيخ: إعادة النظر في إنتاج فيلم أثارت قصته جدلا واس ...
- غزة وسوريا تلقيان بظلالهما على مهرجان جرش.. انسحاب شعراء وان ...
- أشرف عمر.. هل تسبب كاريكاتير -المونوريل- بالقبض على الرسام ا ...
- ننشر معدلات القبول في الجامعات العراقية 2024 والحدود الدنيا ...
- أوركسترا مصرية تعزف -كاتيوشا- و-سموغلانكا- أمام جدران الكرمل ...
- اللغة السرية للأفيال


المزيد.....

- الرفيق أبو خمرة والشيخ ابو نهدة / محمد الهلالي
- أسواق الحقيقة / محمد الهلالي
- نظرية التداخلات الأجناسية في رواية كل من عليها خان للسيد ح ... / روباش عليمة
- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة شاوتي - قراءة سِجالية لغادة سعيد في نص فاطمة شاوتي -لِلْمَرْأَةِ رَأْسَانِ-