أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - قراءة في كتاب آرام كرابيت 238















المزيد.....

قراءة في كتاب آرام كرابيت 238


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8046 - 2024 / 7 / 22 - 19:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نزار هاشم كحيل
قراءة في كتاب السلطنة العثمانية والانزياح نحو الغرب، للصديق الرائع، آرام كرابيت، الذي يدرس فيه الاستبداد في السلطنة، وعدم القدرة على التحول والتطور مما أدى بها إلى السقوط بمرضها المزمن رغم كل ممارساتها القمعية ضد معارضيها.
إن الدولة العثمانية كانت قائمة على الأيديولوجية الإسلامية.
يقول في الصفحة 17:
ولا يخفى على أحد أن الثروة تورث غالباً المفاخرة في المصرف والمغالاة في الزهو و الترف، وكل أمة سادت فيها هذه الخصال لا بد لها من التأخر.
و تشكلت طبقة اجتماعية غير منتجة انتهازية، فاسدة منفصلة عن المجتمع و ملتصقة بالسلطة تحصل على المال عبر تقديم خدمات عبر المحسوبيات وبيع الذمم.
في الصفحة 18 يقول:
في دولة الاستبداد ليس المهم انعدام الكفاءة، أو عدم القدرة على التكيف مع الواقع، المهم معرفة لعبة العلاقات، كالاستزلام، وبيع الذمة والضمير، أن يمشي المرء مع التيار مطأطأ الرأس وحك لي أحك لك، بمعنى أن الطبقة الاجتماعية الغير منتجة، الطفيلية المملوءة عطالة على كل المستويات ليس لديها أي شيء تخسره في حال أنهار المجتمع أو الدولة أو وقفا على قدميهما.
في الصفحة 19:
فالدولة الاستبدادية ليس لها القدرة أو هامش للمناورة أو البحث عن رؤية لتجديد ذاتها و البحث عن سبل للتغيير
لا تستطيع امتصاص التناقضات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية لأنها جزء منه ومنتجة بنيوياً له، بل تترك هذه التناقضات تكبر وتستفحل إلى أن تتعفن أو تقمع بشدة لإعادة إنتاج نفسها من جديد، لأن الاستبداد ثقافة، عرف قائم بذاته منذ آلاف السنين يجري إرواء شرايينه من الدين والعشيرة والمذهب والطائفة، وكل المخلفات الماضوية، ويتكئ على نفسه بنفسه عبر منظومة متكاملة يسري في شرايين المجتمع من تحت، من الماضي ليصل إلى القمة.
ودولة الاستبداد تأخذ من ثقافة المجتمع تكوينها وهرميتها وتراتبية القوة وتستقر عليه.
عندما تتحول الدولة إلى مزرعة للسلطان، يولي الأمور أو المناصب، لمن يعتقد أنه أكثر ولاءًا لشخصه، لأنه الدولة والوطن والوحدة، وبهذا تسير الدولة إلى الخراب.
في الصفحة 28 يقول:
إن الحيازة هي أكثر الأشكال التي سادت في الشرق سواء في عصر الاسلام الأول أو بعده أو قبله. وربما هي السبب في عدم انتقال هذه البلدان إلى الرأسمالية لعدم وجود ملكية خاصة وفق سند قانوني يضمن مصالح الناس وورثتهم، والتي من الممكن أن تتطور إلى رأسمالية تجارية وصناعية.
فالحيازة المؤقتة كنوع من الاستثمار السياسي تعطى كمنحة أو هدية أو رشوة يقدمها السلطان لقائد عسكري أو غيره.
و يمكن أن يستردها في أية لحظة، ويهمش الممنوح أو يجرده من كل شيء وربما يعدمه وفق مشيئته.
في الصفحة 29 يقول:
إن العلاقة بين الاقتصاد والسياسة هي المدخل لأي تحول، ومعرفة لشكل الدولة القائم ونمط الإنتاج السائد.
في ظل البلدان الاستبدادية لا تسمح الدولة بولادة حامل اقتصادي أو قوى اجتماعية سياسية تنقل الدولة والمجتمع إلى مرحلة جديدة.
إن الاستبداد السياسي يلجم حركة المجتمع وتطوره ويقمع أي نشاط لا يخضع للسياسة، فيبقى الجميع تحت سطوة الدولة كمفهوم قديم، تحت ذراع السلطة الاستبدادية الفردية. وسبب آخر لانهيار دولة مشرقية عظيمة هو البنية الثقافية المغلقة التي لم تستطع إنتاج نظام سياسي مرن يفسح المجال لتطور قوى الانتاج والإرتقاء بالمجتمع إلى الحداثة.

سيد قطب، في معالم الطريق، يعتبر أغلب المسلمين أصبحوا في الجاهلية، مسلمين شكلًا، في الجاهلية مضمونًا.

الذين يخافون على أولادهم من الضياع في أوروبا معهم حق.
أغلب الذين ولدوا في هذه البلاد يتلقون ثقافتين مختلفتين، ثقافة الأهل، وأغلبنا يعرف كيف يكبر الطفل في بلادنا في ظل العائلة والشارع والمجتمع والمدرسة.
لا يوجد لغة حوار بين الطفل ووالديه، وليس لديهما، هذين الأخيرين، الصبر والتأني للأخذ بيد أبناءهم.
هذه البلاد صعبة جدًا علينا كشرقيين، تعودنا على القرارات التي تأتي من فوق، من الأعلى بلغة أوامرية قاسية:
وإن الأب سيد البيت أمام الله ونفسه ومجتمعه وبلده ودينه، وكلمته نافذة.
أما في أوروبا فإن الأب مجرد شاهد زور، رأسه المعنوي مقطوع، يرى ويشاهد، ولا يستطيع أخذ أي قرار بحق ابنه، لأن القانون مع الطفل، والضرب ممنوع.
الكثير من أطفالنا انحرفوا في وقت مبكر من حياتهم، وبعضهم هجر أبويه وذهب ليعيش وحده، وخاصة الفتيات المراهقات اللواتي وضعن أباءهم في السجن، وذهبن ليعشن حياتهن بالطريقة الذي يناسبهن.
المشكلة في التربية، لو كان لدينا الحكمة والثقافة حول كيفية التقرب من ذهن أولادنا لما كان هناك مشكلة، لكن الوضع صعب. أستطيع أن أقول كلام جبران بدقة:
أولاكم ليسوا لكم، اولادكم أولاد الدولة، والدولة تمشي على قوانين.

مقياس قيمة الإنسان هو وعيه لذاته، وعيه لنفسه، ولواقعه وقدرته في المساهمة على تغييره.
إن إمتلاك الوعي هو الذي يجعل الإنسان قويًا متمكنًا من نفسه وذاته وزمانه وشروط واقعه.
والإنسان العاقل هو الإنسان المستقيم.
أما الهامشي سيبقى مستلبًا ضعيفًا مسيرًا من قبل الآخرين.

العام 1529 كان مفصلًا تاريخيًا مهمًا على صعيد منطقة البحر المتوسط، وقف الاندفاع العثماني باتجاه الغرب في فترة السلطان العثماني سليمان القانوني، وبهذا انتهت مرحلة تاريخية فاصلة في التاريخ، مرحلة مهدت للانكشاف على موقعين، انقسام المتوسط إلى موقعين عموديين وافقين متناقضين.
وصل الشرق إلى أوج القوة والمكانة والوحدة والتماسك السياسي، والازدهار الاقتصادي، بينما أوروبا كانت في الحضيض، ضعيفة، منقسمة، وفي حالة صراع بيني عميق بينهم، يرثى له.
من هذا التاريخ تحديدًا، في أوجع الانقسام بدأ الشرق يتراجع، وأوروبا تبحث عن نفسها، عن موطأ قدم لها.
بقي الشرق يجر أذيال هزيمة نفسه سنة وراء سنة، يكرر نفسه، استقر في نمط الإنتاج الخراجي، بينما أوروبا راحت تمد خطاها نحو نمط إنتاج برجوازي، نمط جديد، مهد الطريق للرأسمالية العالمية.
الرأسمالية نمط إنتاج أصيل لا يمكن تفكيكه من الداخل أو الخارج، ولفت أو دمجت هذا العالم في بعضه من موقعين متناقضين، دول غنية مركزية، ودول فقيرة، والطرفين في حالة صراع أحدهم يريد البقاء في القمة والأخر يعمل للخروج من النفق.
وبين العام 1529 واليوم هناك تغييرات هائلة في عالم المتوسط والعالم كله على كل الصعد والمستويات، غيرت عالمنا وأنماط الإنتاج التي كانت سائدة، بل تفككت تحت ضربات التحولات التي أنتجها النمط الجديد..

قال الله لموسى كي يوصي شعبه:
" إذا اشتريت عبداً عبرانيّاً، فست سنين يخدم، وفي السابعة يخرج حرّاً. إن أعطاه سيِّده امرأةً وولدت له بنين وبنات، فالمرأة وأولادها يكونون لسيِّدِهِ وهو يخرج وحده".
خروج ١٤ : ٢١
" وإذا ضرب إنسان عينَ عبده، أو أمَته فأتلفها، يُطلقه حرّاً عِوَضاً عن عينه."
خروج ٢٦ : ٢١
أيُّ إله هذا؟

لا تغلفوا أنفسكم بالقيم والمبادئ والأخلاق والنبالة والورع والتقوى والدين.
خففوا عن أنفسكم هذه الضغوط، كونوا كما أنتم، عيشوا تناقضاتكم كما هي.
فكل هذه الحمولات الثقيلة لا تحمي انحطاط البشر.

المرأة الفاضلة في بلاد الشرق هي المستلبة المقموعة، الراضخة، التي تراوغ على ذاتها وأنوثتها وحقيقة تكوينها.
إن تكبت غرائزها، وتخرج إلى العلن دون المرأة التي في داخلها، وأن تنفي ذاتها.
وإن تقدم جسدها وجماله قربانًا لثقافة، هيمن عليها، سلبها ذاتها، حولها إلى مجرد أداة لا قيمة له.
هذه الثقافة تريد أن تخرج المرأة إلى العلن دون أنوثة، دون صوت أو حقيقة.
إن يموت صوت الشمس في صوتها.
كل امرأة لا تعلن بوحها صارخًا، ستبقى خانقة تآوهاتها الموجوعة في صدرها.
ولن تخرج من العدم إلى العلن إلا بالصوت النقي الواضح.
كل امرأة تتلون، تمنح نفسها مقابل المال، أو المكانة، أو من أجل أب أو العائلة أو الأخ، هي جارية في قرارة نفسها، تتبدل حسب مزاج الزبون النفسية والعقلية.
كل امرأة تختار رجلًا وفق حسابات السوق، وقانون السوق، هي جارية، سبية، تباع وتشترى في سوق النخاسة، هي ذات مستلبة.
بمعنى أصح، لديها استعداد أن تبقى شيء، شيء نافل.

البارحة زارني الله في المنام، كان هالة كبيرة من نور، غمر بيتي كله.
ربت على كتفي بكل حب وحنان. فاستيقظت خائفًا، نظرت إليه، رأيته يقترب مني أكثر. مد لي يده وعانق جبيني، قال لي:
ـ لا تخف. أعرفك شجاع. ثم أردف بكلمات واضحة ونقية وبلغة عربية سليمة تمامًا:
ـ قل للجميع، أنت وأمثالك ستكونون في الجنة. في أجمل مكان فيها. لقد خلقت الجنة للناس من أمثالك. قلت له:
ـ وماذا عن المؤمنين؟
ـ الجنة ليس لأولئك الذين يكثرون الصيام والصلاة. هؤلاء لا يحبوني. قلت له:
ـ كيف تقول هذا؟ قال:
ـ إنهم يحبون أنفسهم فقط لهذا يتقربون مني. إنهم متكسبون. وأضاف:
المحب يمنح محبوبه الجمال والخير دون أن يفكر في خلفية العلاقة أو المكسب. يعطي دون حدود. وقلبه رقيق وشفاف ومنفتح على الطبيعة والحياة والناس.

قبل مجيء الإله، وجماعته، لم يكن هناك انقسام اجتماعي بين المرأة والرجل، مقولة هي أو هو لم تكن موجودة.
كلاهما كان إنسان، يكملان بعضهما.
وبعد وجوده، وتثبيت أقدامه، بدأ البيع والشراء على الضمير والحق، هذه المرأة لي، وهذه لك، لنحولها إلى جاريتنا، نتبادل عليها بالتناوب، مرة أنا ومرة أخرى أنت، نحولها إلى وعاء متعة، نفرغ فيها نتناتنا.
وربما كان الله مجرد مبخر على أيدي السادة، يصب لهم القهوة المرة، والشاي والسكاكر، ويدور على خدمتهم، ويعرض عليهم رغبته الخدمة مقابل رضاهم.
لم يتوقف الانقسام على المرأة والرجل بل تعدى ذلك إلى الانقسام بين الرجل والرجل، وأصبح هناك حق وباطل، وذكر وأنثى، وأخلاق ومبادئ وقوانين.
ودخل الإنسان في النفق من ذلك الوقت وإلى اليوم، وربما سيبقى دائما.

الكسر بحد ذاته جرح عميق، أنه في الأغوار العميقة يحتاج إلى جهود عليا للوصول إليه.
والانكسار فاصل بين زمنين، ولا شيء يعود إلى سابق عهده

كيف استطعنا أن نرسم تلك الذكريات الجميلة على الحيطان العتيقة، وزوايا البيت، وزجاج النوافذ.
ورسمنا صورنا هنا وهناك، في الوقت الذي كنا نعلم مسبقًا أن كل هذا كان في طريقه إلى الرحيل.

الكتابة خيانة للصمت والحقيقة.
إنها مجانبة الحقيقة والابتعاد عنها، بل احتقارًا لها.
إن زمن الحقيقة بعيد بعيد، لأن الإنسان لم يمتلك أدواته، أنه يعوم بعيدًا عنها يومًا بعد يوم.
والحقيقة مركونة في الجوهر، مستمتعة في ذاتها ولذاتها.
ومنذ أن خرج الإنسان من الجوهر وساح في هذه الدنيا وانبهر بها، فقدها إلى الأبد. وشكل لنفسه شكلًا ظنه البديل عن الجوهر، وما زال معذبًا
ولا يمكن للإنسان أن ينفي الجوهر أو يبعد عنه أو يدخل فيه أو يعود إليه.
إنه مغترب وتائه، ولا سعادة له بعيدًا عن الجوهر.
أننا أمام أزمة الإنسان في وجوده وبقاءه، وسيبقى كذلك إلى أن تموت الخيانة ويعود الصمت إلى الحقيقة.
الصمت جوهر الحقيقة

العرب والأتراك حب من طرف، أحدهم يحب دون حدود ومستعد للموت من أجله والأخر متحفظ، بله يحتقره
دع عنك السياسات، نحن نتكلم عن واقع اجتماعي تاريخي نعيشه
واحد يعطي دون منة، والأخر يأخذ دون شكر، لا اقصد اليوم هذ الأمر عمره مئات السنين.

الكثير من الناس على مختلف مشاربهم الفكرية والسياسية والاجتماعية يخافون من المتعصبين الإسلاميين القادمين إلى الغرب تحت حجج مختلفة. يمكننا القول:
كان التاريخ قبضة شديد القسوة بيد النخبة المالية والسلطة والنفوذ يشكلونه وفق مقاساتهم ومصالحهم وأهدافهم ومراميهم.
متى كان العامة والبسطاء والجهلة فاعلين في التاريخ؟
كانوا وما زالوا مجرد مسنن مكسور ومستلب في آلة النخب الجبارة يركضون كعبيد من مكان لمكان لتأمين لقمة عيش لهم ولأولادهم. وما تبقى مجرد زبد لا قيمة له.
النخب بحاجة إلى الجهلة والعبيد ومكسوري النفس والروح لإدارة قانونهم وهيمنتهم على الجميع.
هؤلاء النخب, يخافون من القوى النقيضة لهم على كل المستويات, سواء بالفكر أو بالطرح أو ببرامج بديلة عما هو سائد.

الغربة ليس المكان وحده أو اللغة أو الثقافة أو السحنة أو الناس والوجوه والقيم والأفكار, انه انقلاب كامل في حياة الفرد على كل المستويات, النفسية والعقلية والروحية.
يلهث الغريب وراء المجهول, دون وعي منه, في محاولة القبض على المكان والزمن, بيد انه لا يمسك إلا الريح والفراغ.
إنه في حالة ضياع, انعدام توازن, قلق وخوف وتوجس. عائم, يحاول التماسك عبر اجترار الذكريات عن وطن, سور أفراحه وآلامه وأماله, عشقه وبوحه الجميل.
حتى الحيطان في الغربة, تتحول إلى صدى, ترتد عليه, لا تقبل أن تسمع همسات وجعه أو شهقات أنفاسه.
مع هذا, فإن تيار الحياة الجارف يأخذ الجميع في عباءته, لا يلوي على شيء.

الغربة ليس المكان وحده أو اللغة أو الثقافة أو السحنة أو الناس والوجوه والقيم والأفكار, انه انقلاب كامل في حياة الفرد على كل المستويات, النفسية والعقلية والروحية.
يلهث الغريب وراء المجهول, دون وعي منه, في محاولة القبض على المكان والزمن, بيد انه لا يمسك إلا الريح والفراغ.
إنه في حالة ضياع, انعدام توازن, قلق وخوف وتوجس. عائم, يحاول التماسك عبر اجترار الذكريات عن وطن, سور أفراحه وآلامه وأماله, عشقه وبوحه الجميل.
حتى الحيطان في الغربة, تتحول إلى صدى, ترتد عليه, لا تقبل أن تسمع همسات وجعه أو شهقات أنفاسه.
مع هذا, فإن تيار الحياة الجارف يأخذ الجميع في عباءته, لا يلوي على شيء.

الإنسان العاقل هو الإنسان الميت.
مع الأسف لهذا التوصيف القاسي.

يجب أن نقرأ تاريخنا بدقة كاملة, بالشك, بالتأمل, بخبث, بالظن. يعني, قبائل ترتد, ثم تصبح في مقدمة الجيوش, كيف ولماذا, وشو هي الصفقة التي تمت, لا أحد يتكلم عن ذلك.
إنه تاريخ فريد, مركب بشكل معقد.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأملات ثقافية وسياسية 237
- تأملات في الثقافة ــ 236 ــ
- هواجس وتأملات في الشأن العالمي ـ 235 ـ
- هواجس الديمقراطية 234
- هواجس فكرية وأدبية 233
- هواجس ثقافية وفكرية ـ 232 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية ــ 231 ــ
- هواجس ثقافية ـ 230 ـ
- هواجس ثقافية ـ 229 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية ـ 228 ـ
- هواجس ثقافية ـ 227 ـ
- هواجس ثقافية 226
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية 225
- هواجس ثقافية ـ 224 ـ
- هواجس ثقافية أدبية فكرية 223
- هواجس ثقافية ـ 222 ـ
- هواجس ثقافية 221
- هواجس ثقافية ـ 220 ـ
- هواجس ثقافية ـ 219 ـ
- هواجس ثقافية وأدبية وسياسية ـ 218 ـ


المزيد.....




- محمد صبحي يثير جدلا في مصر بسبب -كروية الأرض-.. ومعهد علمي ي ...
- كامالا هاريس.. حصلت على دعم بايدن وهي أفضل المرشحين.. لكن دو ...
- تحليل: كيف ستكون سياسة هاريس الخارجية إذا وصلت للبيت الأبيض؟ ...
- تقرير تركي يشير إلى الموعد والمكان المتوقعين للقاء أردوغان ب ...
- رغد صدام حسين تثير تفاعلا كبيرا بحديثها عن شقيقيها عدي وقصي ...
- مقتل العشرات في اشتباكات بين القوات الصومالية وحركة الشباب
- الكنيست يصادق بالقراءة الأولى على تصنيف -أونروا- منظمة إرهاب ...
- تبون يستقبل رئيس مجلس الدوما الروسي والوفد المرافق له (صور) ...
- -القسام- تطبق تقنيات جديدة في التصنيع والتفجير عن بعد وتعرض ...
- مقتل 70 فلسطينيا وجرح 200 في عملية القصف الإسرائيلي على خان ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - قراءة في كتاب آرام كرابيت 238