أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - هاني عبيد - هزال النظرية الإفتصادية















المزيد.....

هزال النظرية الإفتصادية


هاني عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 8043 - 2024 / 7 / 19 - 19:52
المحور: الادارة و الاقتصاد
    



بيتر دراكر
ترجمة: هاني عبيد
ما الذي يخلق الثروة؟ فالاقتصاديون في آخر 450 سنة إما أهملوا السؤال، أو التمسوا إجابات سهلة أو تجاهلوا التخمينات السابقة. ومع ذلك فلدينا شيء نتعلمه من كل تفسير.
إن الجيل الأول من الاقتصاديين وهم التجار قالوا أن " الثروة هي القوة الشرائية". وكان هدفهم يكمن في زيادة الثروة النقدية بجمع البلايين وخلق ميزان تجاري افضل. وتقول نظرية أخرى بان الثروة لا يخلقها الإنسان بل الطبيعة – فالأرض هي التي تخلق الثروة.
علاوة على ذلك يعزي مجموعة من النظريين الثروة للإنسان. فقد قالوا "بان العمل الإنساني هو الذي يخلق الثروة". وهذه العقيدة أعطت إشارة البدء للاقتصاد كنظام لأنها ربطت الثروة بشيء يخلقه الإنسان. ومع هذا فان ذلك لم يكن كليا مقبولا، لان ذلك لا يعطي إمكانية التنبوء أو التحليل للأشياء.
وقبل مائة سنة أو اكثر انقسم مجال الاقتصاد إلى قسمين. فالتيار الرئيسي تخلى عن البحث في أي خلق للثروة، واصبح اقتصادا تحليليا صافيا وتوقف عن نسبة الاقتصاد لطبائع البشر. فالاقتصاد كان نظاما يحكم سلوك السلع والبضائع. ومن السخرية أن يصبح التحليل قوة عظيمة في الاقتصاد المعاصر، ولكنه يفسر أيضا لماذا يشق الجمهور في الغالب طريقه بصعوبة في هذا المجال. وليس لدينا شيئا نقوله لهم لانهم يفتقدون قاعدة للقيمة،
وجواب آخر خاطئ
لقد فهم كارل ماركس هذا النقص عندما اصطدم بنظرية قيمة العمل. فالاقتصاد الماركسي متضارب في المصطلحات- فليس لديه التحليل وقوة التنبؤ- ولكنه يتمتع بفتنة هائلة لانه مبني على أرضية صلبة وهي القيمة. فهي التي تحدد صانعي الثروة – وهم الإنسان والعمل. ونحن نعرف علاوة على ذلك بان هذا جواب خاطئ أيضا.
ففي آخر مائة سنة، اصبح لدينا خيار بين نظرية اقتصادية لها قوة تحليل كبيرة ولكن لا تمتلك أرضية في القيمة ونظرية اقتصادية ليست اقتصادا على الإطلاق ولكنها بيان مبني على الإنسان. واليوم وصلنا أخيرا إلى نقطة نستطيع عندها أن نقصر هذه المعضلة، حيث يمكننا البدء بفهم المدخل الصحيح إذا لم يكن الجواب الصحيح. نحن نعرف الآن بان مصدر الثروة على وجه التخصيص هو إنساني: المعرفة. فإذا استخدمنا المعرفة في مهمات نعرف عملها الآن، فإننا نسمي ذلك "إنتاجية". أما إذا استخدمنا المعرفة في إنجاز مهمات جديدة ومختلفة، فإننا نسمي ذلك ابتكارا أو "تجديدا". والمعرفة وحدها فقط تمكننا من إنجاز هذين الهدفين.
تقاليد العمل
هذا لم يكن صحيحا دائما. فقبل مائتي سنة وعندما كتب آدم سميث عن "تقاليد العمل" فان امثلته كانت حول الناس في ما يسمى الآن وسط المانيا، والذين بسبب الشتاء القاسي وكميات الثلج تعلموا كيف يصبحون نجاريين محترفين في صناعة الساعات والآت الكمان. لقد استغرق الأمر حوالي مائتي سنة لبناء مثل تلك التقاليد، كتب سميث، ويشذ عن ذلك حالات نادرة حيث ادخل اللاجئون والمهاجرون مهاراتهم إلى المجتمع.
بالتأكيد، كانت هذه حالة الولايات المتحدة عندما ربحت حرب الاستقلال. فقد خصص لكل قنصل أمريكي صندوق خاص للرشوة (بحدود 180 دولارا) لرشوة الفنيين الإنجليز وتزويدهم بأوراق مزورة للقدوم إلى أمريكا لتعليم الأمريكيين كيفية بناء آلات النسيج وصباغة القطن. وهذه هي الطريقة التي أصبحت بها نيوانجلند قوة صناعية في سنة 1810.
وعلى أية حال، وخلال القرن التاسع عشر اختصرت التلمذة الصناعية (وهي اختراع ألماني) 200 سنة إلى خمس سنوات، وكذلك وخلال القرن العشرين، أدى التدريب (وهو اختراع أمريكي) إلى اختصار الزمن من خمس سنوات إلى ستة شهور واحيانا إلى تسعين يوما. لقد اخترعنا التدريب خلال الحرب العالمية الأولى لأننا كنا نفتقر إلى تقاليد العمل. وبعد الحرب العالمية الثانية، فقد انتشر اختراعنا في كل أنحاء العالم، وهذا يفسر السبب في أن الأمم لا تستطيع المنافسة بعد الآن بالاعتماد فقط على تقاليد العمل بشكل منفرد.
التعليم والمعرفة
في الحقيقة وحتى عهد قريب فان أسرع طريقة للشخص في دولة متقدمة في الحصول على دخل لائق هو أن يصبح عاملا ميكانيكيا نصف ماهر. وبعد ستة أسابيع فمن المحتمل أن يصبح اجره اكبر من اجر أستاذ مشارك في الجامعة هذا بدون أن نتطرق إلى رواتب مساعدي العميد. واليوم يستطيع أن يؤمن هذا الشخص دخلا كدخل الطبقة المتوسطة من خلال التعليم والمعرفة. (علينا أن نتأمل في مسالة بان كوريا قبل ثلاثين سنة كانت تفتقر إلى أية تقاليد في الحرف والمهارات، بسبب أن اليابان كانت لا تسمح لجيرانها باكتساب مثل هذه المهارات لمدة خمسين سنة. والآن تستطيع كوريا تقريبا تصنيع أي منتج تماما كما تفعل الدول المتقدمة صناعيا، فشكرا للتدريب).
طبعا، فان أدراك أن المعرفة هي مصدر الثروة تترك دلالات في علم الاقتصاد والذي هو اليوم في نهاية مميتة. فقد اعتاد الناس على النظر إلى علم الاقتصاد على انه تخصص ممتع لانه بسيط. فعندما كان يسأل أحدهم في عام 1925 اقتصاديا سؤالا كان الجواب لا اعرف، والذي هو في عدة نواحي جواب مهذب (على الأقل فانه جواب معتدل)، ثم يردف قائلا "نحن لا نعرف ولذلك فان الشيء العقلاني هو أن نعمل بشيء قليل ونصلي. خفض الضرائب والمصاريف ثم صلي.
فلسفة جديدة
ولكن جيلي من الاقتصاديين اصبحوا متعجرفين، ويعود ذلك بشكل كبير إلى الأداء غير المتوقع خلال الحرب العالمية الأولى. ففي المفاهيم العسكرية كانت الحرب الأولى ذات أداء منخفض ولكن الإنجازات المدنية كانت غير معقولة. فقد أفلست كل دولة مع حلول شهر ديسمبر من عام 1914، وحسب قواعد اللعبة التقليدية فكان على هذه الدول أن تنهي القتال، ولكنهم استمروا في قتل أحدهم الآخر لمدة أربع سنوات أخرى لان الإدارات المدنية كانت منافسة بشكل غير معقول. وقد أفلست هذه المنافسة بعد أن أعطتنا وهم العظمة.
وعندما حل عام 1929، كان هناك اعتقاد فضولي بان الحكومات يمكن أن تفعل شيئا في الاقتصاد. وكان هذا في البداية غير مسموع، إلا انه أضحى مطلبا شعبيا، مشابها للسؤال " إذا كنت تستطيع أن ترسل رجلا إلى القمر فلماذا لا تستطيع أن تفعل شيئا بالنسبة لمرض الإيدز؟" وهكذا رأينا تطويرا للاقتصاد الذي يعرف الأجوبة.
إن كينيز يعرف الجواب - فقط خلق قوة شرائية. لقد نقح هذا المفهوم ميلتون فريدمان، وهو على الأرجح آخر عضو من الجيل العظيم ما زال حيا، حيث قال "حتى انك لست بحاجة لفعل هذا، كل ما عليك فعله أن تتأكد أن تزويد النقود يتعاظم". وهذه عملية سهلة بالنسبة لمزودي النقود، فقط خفض الضرائب. فهل هناك مظهر للعيان اكثر جمالا وإمتاعا؟
نهاية الشعور بالنشاط والخفة
عرف علم الاقتصاد في نهاية القرن التاسع عشر بأنه علم كئيب، حيث يجبرنا دوما على دراسة خيارات عديدة ويجبرنا أيضا أن لا نضيع أية فرصة. وفجأة اصبح علما مفعما نشاطا وحيوية. ولمدة خمسين سنة كان علما نشطا وصدقني فان هذا قد انتهى.
فالاقتصاديون لم يعملوا، ومهما حاولوا فقد فشلوا. ماذا اكثر من هذا، فالفرضيات الأساسية في نظريات علم الاقتصاد الحديث أصبحت غير معقولة وغير وصحيحة. فكل النظريات تفترض أن الدولة المستقلة منفردة وتستطيع أن تتحكم بقدرها. فإذا حاولت خمس أو ست دول صناعية رائدة تسليم سياستها الاقتصادية إلى قيصر أو مفوض أو لجنة عامة فان النظرية الاقتصادية ستعمل. أن الاحتمال في عدم حدوث هذا الأمر كبير، تماما كمقارنته مع حالة ربح مليون دولار في لآس فيجاس من آلات الحظ والذي نعتبره ضربا من المقامرة.
يفترض معظم الاقتصاديين بان سرعة دوران النقود بأنها عادة اجتماعية وهي ثابتة-وذلك خلاف كل الشواهد. وعندما جربت الولايات المتحدة هذه النظرية في عام 1935 وقامت بضخ قدرة شرائية في جيوب الأمريكيين، فإننا لم نقم بصرفها بل قمنا بادخارها وانهار الاقتصاد في السنة التالية وكان هذا الانهيار أسوأ مما حدث في عام 1930 أو 1931 لان الجمهور الأمريكي خرب السياسة الاقتصادية. وحدث نفس الشيء في زمن كارتر وريغان. إن سرعة دوران النقود تعتبر حالة زئبقية مثلها مثل أزياء المراهقين حتى إنها اقل قابلية للتنبؤ.
نظرية غير فعالة
في الجوهر، لا تعتبر نظرية الاقتصاد الجاهري قاعدة للسياسة الاقتصادية لان لا أحد يعرف ماذا سيحدث. لقد جاء ريغان إلى السلطة بعد أن وعد بتخفيض الضرائب، ولكن النفقات الحكومية لم تنم بمثل هذه السرعة في أية دولة كما نمت في عهده. انه لم يخن الثقة الممنوحة له، وسياسيا لم يكن لديه خيار. ولا توجد عند السياسيين نظرية اقتصادية يمكن الثقة بها، وهذه حقيقة تجعل رجال الأعمال يهربون.
ويجب أن يكون الاقتصاد قادرا غدا على فعل ما لم يستطع فعله الاقتصاديون اليوم؛ وذلك بتكامل العوالم المحلية والعالمية. (لاحظ أننا استخدمنا كلمة عالمي World بدل كلمة دولي International، فالدولي يتضمن اقتصادات خارج العالم المحلي، بينما العالمي يتضمن اقتصادات داخل العالم المحلي).
كذلك يجب أن يجيب الاقتصاد المستقبلي على سؤال: كيف لنا أن نربط الطريقة التي ندير فيها المشاريع مع النتائج؟ وما هي النتائج؟ إن الجواب التقليدي – الخط الأدنى- هو جواب غادر. وضمن فلسفة الخط السفلي، فأننا لا نستطيع ربط قصير المدى مع طويل المدى، إضافة إلى أن التوازن بين الاثنين يعتبر تجربة حاسمة في الإدارة.
علامتان إرشاديتان
يجب أن تكون منارتا الإنتاجية والابتكار هما الدليل الإرشادي لنا. إذا حققنا الأرباح على حساب تخفيض الإنتاجية أو الابتكار فلا يعد ذلك ربحا. فنحن بذلك نستهلك رأسمال. ومن ناحية أخرى، إذا واصلنا تحسين الإنتاجية لكل المصادر الرئيسية وكذلك حسنا موقفنا الابتكاري فإننا سنحقق الأرباح، ليس اليوم وانما غدا. إن إدراك مهمة التنظيم الاقتصادي تكمن في النظر إلى المعرفة المستخدمة في العمل الإنساني كمصدر للثروة.
وللمرة الأولى لدينا مدخل في جعل الاقتصاد مجالا إنسانيا ويرتبط بالقيم الإنسانية، نظرية تعطي المستثمر مقياسا معياريا لبيان ما إذا كان يتحرك في الاتجاه الصحيح، وما إذا كانت نتائج أعماله حقيقية أو زائفة. نحن الآن على عتبة ما بعد النظرية الاقتصادية Post Economic Theory، المؤسسة على ما نعرف وما نفهمه عن توليد الثروة.
ملاحظات المترجم
ولد بيتر دراكر في فينا عام 1909 وتلقى تعليمه في النمسا وبريطانيا. في عام 1929 اصبح مراسلا صحفيا في الخارج ثم مستشارا اقتصاديا لبنك دولي في لندن. ابتدأ العمل في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1937 بداية كاقتصادي لمجموعة بنوك وشركات تامين إنجليزية ولاحقا كمستشار أدارى لمجموعة شركات كبرى في أمريكا والخارج. ومنذ ذلك التاريخ اصبح دراكر أستاذا مميزا، بداية كبروفيسور للاقتصاد والفلسفة في كلية بيننغتون Bennington وبعدها ولمدة عشرين سنة كأستاذ للإدارة في جامعة نيويورك. ومنذ سنة 1971 وهو أستاذ العلوم الاجتماعية في مدرسة كلارمونت للدراسات العليا في كاليفورنيا. اشتهر بيتر دراكر بكتبه القيمة في الاقتصاد والإدارة والتي ترجمت إلى معظم لغات العالم. من كتبه القيمة:
The end of Economic Man (1939). The future of Industrial Man. The Landmarks of Tomorrow. The Age of discontinuity، Technology، Management and Society، Men، Ideas، Politics. The New Realities. Post Capitalist Society. Managing for the Future. Management in Turbulent Time.
ولد آدم سميث في مدينة كيركالدي وهي ميناء قديم عبر جسر فيرث اوف فورت من أد نبره في عام 1723. كان والده يعمل في مصلحة الجمارك. درس في المدرسة المحلية ثم التحق بجامعة جلاسجو، ثم بكلية باليول في اكسفورد. اصبح أستاذا لعلم المنطق والفلسفة الأخلاقية في جامعة جلاسجو ونشر في عام 1759 كتابه"نظرية المشاعر الأخلاقية". استقال من عمله الجامعي في عام 1763 ليصبح المعلم الخصوصي لدوق باكليتس. نشر كتابه "ثروة الأمم" في عام 1776 ولاقى نجاحا على مدى قرون. ويقول جون كينيث جالبرت إن كتاب ثروة الأمم مع الإنجيل وكتاب رأسمال لكارل ماركس بأنها الكتب الثلاثة المسموح بالاقتباس منها دون قراءتها.
ولد جون ماينارد كينيز في كامبردج في عام 1883، درس في كلية ايتون ثم في جامعة كامبردج. بدأ حياته العملية في مكتب الهند للحكومة البريطانية، وهناك كتب كتابه "Indian Currency and Finance ". عمل خلال الحرب العالمية الأولى في الخزانة البريطانية حيث مثلها لاحقا في مؤتمر باريس للسلام في عام 1919 وعارض فيه الشروط الاقتصادية لمعاهدة فرساي. استقال من منصبه وكتب كتابه "The Economic Consequences of war "،ثم اصدر في عام 1936 مؤلفه الشهير "النظرية العامة للعمالة والفوائد والنقود General Theory of Employment، Interest and Money) ). بعد دخول بريطانيا الحرب العالمية الثانية اصدر في عام 1940 كتابه "How to Pay for war ". منح لقب بارون في عام 1942 ورئس وفد بريطانيا إلى مؤتمر بريتون وود Bretton Wood والذي تحول إلى البنك الدولي للإنشاء والتعمير ثم صندوق النقد الدولي. توفي كينيز في عام 1946. ويعتبر كتابة النظرية العامة في العمالة من اشهر الكتب في القرن العشرين.



#هاني_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سبعون عاماً على النكبة
- تأسيس الجامعات
- شواهد مسيحية في اليمن
- مسيحيون وليس نصارى
- جامعة سالرنو الطبية
- السريان ودورهم الحضاري في التاريخ
- العودة إلى قرار التقسيم
- التاريخ المنسي - قرار التقسيم وإنشاء دولة لإسرائيل
- التاريخ المنسي - الولايات المتحدة الأمريكية - 8
- التاريخ المنسي - دور بريطانيا - 7
- تاريخ المنسي - قرار التقسيم وإنشاء دولة إسرائيل. صفقات الأسل ...
- التاريخ المنسي - قرار التقسيم وإنشاء دولة إسرائيل، ستالين وف ...
- التاريخ المنسي. قرار التقسيم وإنشاء دولة إسرائيل. موقف الاتح ...
- التاريخ المنسي قرار التقسيم وإنشاء دولة لإسرائيل- موقف الاتح ...
- التاريخ المنسي- قرار التقسيم وإنشاء دولة إسرائيل، موقف الاتح ...
- التاريخ المنسي-قرار التقسيم وإنشاء إسرائيل. موقف الاتحاد الس ...
- نظرات في علم الهندسة عند الأغريق
- ذكريات - 3 مذكرات أندريه غروميكو
- ذكريات -2 مذكرات أندريه غروميكو
- عرض كتاب -ذكريات- مذكرات أندريه غروميكو


المزيد.....




- البرلمان يشكل لجنة إثر التجاوزات على اقتصاد العراق وأراضيه
- تركيا تعتزم التنقيب عن النفط والغاز قبالة سواحل الصومال
- الاقتصاد الإسرائيلي يعاني وتكلفة الحرب تتعاظم
- البنك الدولي يشيد بـ-مرونة- اقتصاد المغرب
- غلاء غير مسبوق.. أزمة الإسكان في تورنتو الكندية تثقل كاهل أب ...
- -حالا- المصرية تجمع 157.5 مليون دولار من تمويل جديد
- كيف نمت الثروة في تركيا 157% رغم التضخم المرتفع؟
- دراسة: النزاعات في الشرق الأوسط ترفع أسعار شحن الحاويات
- واشنطن: إيران تستطيع إنتاج مواد لصنع سلاح نووي -خلال أسبوع- ...
- خلل تقني عالمي يجبر المستشفيات على العودة للعمل اليدوي


المزيد.....

- الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت ... / مجدى عبد الهادى
- ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري / مجدى عبد الهادى
- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - هاني عبيد - هزال النظرية الإفتصادية