أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس الديمقراطية 234















المزيد.....

هواجس الديمقراطية 234


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8042 - 2024 / 7 / 18 - 17:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جميع دول العالم قابعين أو مستوطنين في النظام الرأسمالي.
لم يكن هناك دولة شيوعية او اشتراكية عبر التاريخ كله، ومن ادعى عكس ذلك، كان وما يزال يشتغل على تسويق نفسه سياسيًا بشكل رخيص.
ولم يحن الوقت لبناء نمط انتاج اشتراكي، على الأقل في المدى المنظور. النظام السوفييتي أو الصيني، قاما بثورة من أجل تحسين شروطهما السياسي والاقتصادي في النظام الرأسمالي العالمي، بمعنى، ولدا في بيئة رأسمالية واستمرا فيه تحت يافظة اشتراكية، تحت برقع ايديولوجي يدعي الاشتراكية.
لا يمكن الانتقال انتقالات نوعية في ظل نمط إنتاج راسمالي قائم في يومنا هذا.
واليوم الصراع في العالم كله هو صراع سياسي على المكانة، على حيازة القوة كالهيمنة أو السيطرة على دول العالم.
الصراع اليوم هو سياسي بحت، ليس من أجل خير الشعوب أو الأمم، أنما من أجل حيازة النخب القائمة على الثروة والمال والسلطة.

في الدولة الديمقراطية لا يحتل الزعيم أو زلمه موقع الدولة في القضايا الإجرائية، إنما يترك للقانون أن يأخذ مجراه.
ثم أن هذه الدولة لا تدخل في خصام مع الناس، ولا تعادي مخالفيها أو من ارتكب جرم ما.
الدولة هي الميزان الذي يلجأ إليها المتنازعون لفض خلافاتهم عبر المؤسسات كالدستور أو البرلمان أو فصل السلطات.
الدولة الديمقراطية لا تحول خصمها إلى عدو ولا تحقد عليه ولا تكرهه ولا تعامله باحتقار.
الدولة الديمقراطية هي أفضل إنجاز سياسي إنساني على مر العصور. فيها عيوب ونواقص هذا صحيح، بيد أن الإنسان الذي استطاع بناء هذا الإنجاز الكبير قادر على تطويره نحو الأفضل في المستقبل.

مفهوم الديمقراطية السائد في العالم جاء لخدمة مفهوم الدولة.
أي أنه أخرجها من يد الذات، الأفراد، أي النخب المالية والنفوذ والسلطة، ليحولها إلى خادم للموضوع، خادم للنخب المالية والنفوذ والسلطة عبر المؤسسة.
بمعنى، أن مفهوم الديمقراطية أخرج مفهوم الدولة من عبث الأفراد، ووضعها في يد المؤسسة، ذات القدرة على تحمل المسؤولية العمودية والأفقية بشكل أفضل، وأقل كلفة، وقدرة أكبر على إدارة هذه الأخيرة، أي الدولة، باقتدار أكبر.
مفهوم الديمقراطية الغربية السائد، الأن، هو خادم أمين لمفهوم الدولة.
بمعنى أن مفهوم الدولة تحول إلى جهاز مستقل عن النخب وخادم أمين لهم

اللعبة الديمقراطية لإدارة الدولة في البلدان الغربية، متقنة الصنع، توليفة منظمة تنظيمًا عاليًا جدًا، بدقة شديدة، عملية مركبة شديدة التعقيد، تحتاج إلى مجتمع متوافق، يتناغم معها، ويلعب لعبتها، ولا يخرج عن قواعدها.
تحتاج هذه الديمقراطية إلى مجتمع تم التحضير له بدقة، وبشكل مسبق، جاهز لتدوير نفسه مع حركة هذه الديمقراطية وتناغمها ودورانها للدولة والمجتمع.
بتقديري لا تستطيع أي دولة في العالم الأخر، الغير غربي، أن يجيدها بالطريقة التي تجيدها البلدان الغربية.
نذهب مع المثل القائل، لا يقتل الذئب ولا يفنى الغنم، هذا حال الديمقراطية.
قلنا سابقًا، وسنقول أن الديمقراطية ليست من مرتكزات الدولة، أنما أشبه بخيمة، تستظل بها من حرارة الشمس او برد الشتاء.
الدولة هي الدولة، جوهرها سلطة، وهذه الأخيرة تقبض على الدولة والمجتمع.
لا يمكن لبلداننا إقامة النظم الديمقراطية، في غياب قوى تستطيع أن تقبض على السلطة في الخفاء، وتتناغم مع حركة الدولة وقوانينها وودستورها، كالنخب، أصحاب البنوك العابرة للقارات، شركات عملاقة، تسمح للقوى الشكلانية، الأحزاب، المجتمع المدني، إدارة الدولة من فوق، دون المساس بمصلحة القوى القابضة على السلطة الفعلية.
وبوجود الدولة في الغرب ذاته، المهيمن، لا تستطيع الدول التابعة له، أن تبني الأنظمة التي تريدها أو تختارها.

الحياة بحد ذاتها فخ، مصيبة معلقة على رقابنا تأخذنا من يدنا وتسير بنا إلى مستقرها مثل نهر جارف.
وعلينا اجتيازها بأقل الخسائر على مختلف الصعد
ما زال التاريخ، تاريخنا كبشر، عنيدًا، فاعلًا، بالرغم من أننا صانعوه، بيد أنه موضوعيًا مستقلًا عنّا، يشق طريقه بثقة وصدق ووضوح، يخترق الأرض والجبال والوديان والصخور، يخلق لنفسه ممرات وطرق وسبل ووسائل دون أن يعيقه أي شيء.
إنه يسير وفق قوانين الواقع وشروطه. إنه مرتبط بالزمن وتحولات الزمن والدولة والمجتمع.
الذات فشلت تماما في زحزحة الموضوع، بقيت في علياءها تراقب التغييرات عن كثب.
الحوار بين الذات والموضوع ما زال متباعدًا، وسيبقى، أنهما يسيران في طريقين متنافرين، فيه الكثير من الحقيقة والوهم، اللعب والجد، الأخذ والعطاء، الصدق والمراوغة، ومحاولة الوصول إلى المعرفة لتضييق الهوة بينهما.
انه خليط من نقاط الضعف والقوة، ومحاولة الوصول إلى الاكتمال.

أغلبنا يخاف على أسمه أكثر من نفسه، أنه في المقدمة، وصاحبه التالي.
إن الاسم يجعلنا نشعر بالقلق والخوف عليه، نحاول أن نحميه من السقوط في كل مجالات الحياة، وهو السبب في نكوصنا وترددنا وضياع المبادرة منا.
ربما هو السبب في تحولنا إلى قمم من الخواء والدونية وجنون العظمة، خوفنا على الأسم قتل الوثبة في قلوبنا.
ما هو السبب في عشقنا لأسماءنا على حساب أنفسنا، على حساب أفراحنا وحاجاتنا ونجاحاتنا.
الكثير من الصراعات وراءها الأسم، وكأنه الموضوع الأساس، وكأن الإنسان مجرد أداة تنفيذ يسير وراء اسمه، كأنه يركض بسرعة البرق لمحاولة الوصول إليه، ولا يستطيع التقاط أنفاسه.
من هو الذي خلق هذه العلاقة المعقدة المشوهة بين الإنسان واسمه؟ ولماذا يحتل الموقع الأول، يُسير صاحبه، يمسكه من أذنه، ويخضعه لشروطه؟

هؤلاء الذين ينفخون في موضوع الحجاب، من أنصاف العلمانيين، المتلونين، الذين نصف رجلهم في العير والنصف الأخر في النفير، وراءهم السيد الدولار، ودول غنية تدفع لهم بسخاء كبير لتهييج الرأي العام، لإعادة المرأة المسلمة إلى بيت الطاعة والخضوع، إلى الحرملك ثقافيًا ونفسيًا واجتماعيًا.
وكأن المرأة المسلمة مطلوب منها أن تكون حاملة الرموز والإشارات، وكأن التاريخ لم يكتف في تدمير بناءها النفسي والسلوكي، يريدونها في المواجهة، في حروبهم الوهمية ضدها.
يكفي تدميرًا لهذه الكائن الجميل، المرأة، يكفي. وليحمل الرجال الذين ينفخون في النار هذا العبء، ليضعوه على رؤوسهم النتنة الممرغ بالدولار الفاسد.
ونريد أن نشير أن أغلب العلمانيين الذين تنطحوا للدفاع عن الحجاب نساءهم يعيشون أخر حلاوة، أخر موضة، ويرتدون أفضل الثياب ويزورون أغلى الأماكن، وهم عراة من كل شيء.
إن المرأة المغلوب على امرها هي من تتحمل العبء كله، وعليها أن تكافح من أجل حريتها وزمنها الذي تعيش فيه.
المرأة موضوع، لذات يريدونها غائبة، ميتة أو شبه حية.

كل واحد يختار موقعه في الحياة بما يتناسب مع تكوينه الداخلي، أو أن موقعه هو الذي يختاره، هناك تناسب طردي بينهما.
هذا الموقع لم يأت من فراغ أو كشيء عابر. إنه تناغم بين الذات والموضوع، بين الأنا والآخر.
إن اختيار موقعك لا يأتي عن عبث أو خطأ في مسار حياتك أو نتيجة رضات تعرضت لها أو مصيبة حلت بك.
إنه أنت. الأزمات عرتك فقط.
والمواقف ليست إلا دلالات على ذلك.
إن اختيارك للتافه أو الرخيص هو تناسب طردي مع تكوينك النفسي وبنائك الداخلي. ومهما قدمت نفسك على غير ما أنت عليه لن يبدل أو يغير من حقيقتك شيئًا.
التافه سيبقى تافهًا مهما احترمه الناس، بمراجعة بسيطة مع الذات يعلم المرء أين موقعه من نفسه والآخر.

في أوروبا عامة والسويد خاصة، يمكنك مشاهدة المرأة أو الفتاة ترتدي ثيابًا خفيفة جدًا يليق بالصيف:
شورت قصير وبلوزة خفيفة. وتركب الدراجة العادية أو تمشي. ولا تثير غرائز الرجال ولا يمسها أي رجل بسوء.
حتى رجالنا الشرقيين المتزمتين جدًا وغير المتزمتين، ملتزمين بالآداب العامة بالكامل، وطاوين ذنبهم في مؤخرتهم وخانسين.
مع أن العقوبة هنا في هذه البلاد، وفي جميع المجالات سهلة جدًا، السجن يعتبر مثل الفنادق الخمس نجوم وغرامة مالية، بيد أن المنتج الثقافي والقيمي للمجتمع مختلف في العمق والسطح عن بلادنا، لهذا فإن الرجل القادم من شرقنا يخضع للواقع، متحسرًا مسكونًا بالحزن على فقدان رجولته المفقودة.
السؤال:
ـ لماذا في هذه البلاد، الجميع يحترم المرأة ولا يمسها بالسوء ولا يتجرأ أحدهم على الاقتراب من حدودها؟
وفي بلادنا نزنرها بالايديولوجية ونحولها الى قطعة قماش أسود ومع هذا لا تسلم من الأذى؟

لو كان ترامب رئيسًا لدولة من العالم الثالث، وهدد مواطنيه بالطرد من بلادهم، ماذا كانت ستقول الصحافة الأمريكية؟
في السابق كانوا يسخرون من تفاهات الأمبرطور بوكاسا والزعيم الليبي معمر القذافي، واليوم يختارون شخصية مرابية فاقعة التفاهة والخواء الفكري والإنساني والعقلي.
أليس معيبًا أن يجلس في أعلى قمة في دولة ما شخصية معدومة الثقافة والمعرفة والوعي السياسي والاجتماعي مثل ترامب؟
كيف يمكن لدولة فيها قانون ومؤسسات دولة أن تقبل هكذا شخصية مريضة بجنون العظمة؟

رسالة إلى صديقي أحمد
أيها الصديق المجتهد، أيها الصديق النبيل.
أيها الموجوع
نحن أكثر الناس إدراكًا لعالمنا، نركض وراء أوهامنا، أن نكون فعالين في هذه الحياة الملتوية التي تحيط بنا، ومع هذا نعمل على ضخ الحياة في الموتى.
ودائما يتملكنا الحزن واليأس والجنون، هذا الحزن الجميل ليس على أنفسنا، وأنما على هذه الحياة التي كنا نتخيلها أو نخالها جميلة.
صعقنا بما رأينا وشاهدنا، وأصابنا الدوار من هذا الكم الهائل من الخراب النفسي الذي يحيط بنا، الذي هو سبب مأساتنا، كبشر لديهم حساسية عالية تجاه المعركة مع هذه الحياة.
القوافل البشرية ستستمر في إعادة إنتاج ذاتها سنة وراء أخرى، وستبقى ونبقى نراقب ونتحسر على هذه الذات المعوجة.
أخشى أيها الصديق الجميل أنني أيقظت الحزن فيك.
هل أحزنك هذا الكلام؟

الدولة لم تكن ولن تكون متناسقة مع مفهوم العدالة الاجتماعية عبر التاريخ وإلى اليوم. الدولة نخبوية، ولدت نخبوية وابدا لم يكن يهمها المهمشين، ولها مصالحها وجهاز أمنها وتتناغم وتتبدل وتتحول وفق تطورات علاقتها بنخبها. الدولة في القرون الوسطى كانت مسيطرة على الاقتصاد وتدخل في حروب وغزو من أجل تأمين مصالح النخبة سواء عبر هذه الحروب والسيطرة أو عبر الضرائب او الزكاة لتأمين سيولة للدولة. أما الدولة في العصر الحديث، نستطيع القول أن الاقتصاد مستقل عنها بعد أن تحول إلى تحالف احتكاري أو الفوق احتكاري. وهذه الدولة إذا رأت مصالحها في قبر الديمقراطية ستقبرها. لهذا أرى أن تداول السلطة هي مصلحة النخب ويستفاد منها الإنسان العادي مثلي ومثلك، على الأقل لا يعتقل لأن له رأي مخالف. في السابق كان الدولة تخدم النخبة السياسية أي الأفراد بشكل مباشر، اليوم تعمل الديمقراطية عبر تداول السلطة على خدمة النخبة دون إراقة دماء.
هذه المدينة التي تبدو لك جميلة جدًا في ظاهرها، براقة في مظهرها، أضواءها في الليل متلألئة، وحيوية ومتناسقة ونظيفة في النهار، وناسها في أجمل صورة ولون، ويرتدون أحدث الثياب وآخر موضات الأحذية، وأشجارها مزينة وشوارعها متناسقة، بيد أن جوفها ولد من تلاقح الدم والموت والدمار والحرب..
هناك أصدقاء كثر يشتمون كل واحد لا يتوافق مع رأيهم.
حتى في الشأن العام لا يعرفون الحوار أو تبادل الآراء. وأغلبهم لا يكلف خاطره أن يعرف رأي الأخر بدقة وماذا يبغي، وإلى أين يريد أن يصل.
ما هو سبب هذا الاحتقان؟ ولماذا يشتم الأصدقاء بعضهم بشكل غير مباشر؟ ما هو الهدف من ذلك؟ إذا لم تتحاوروا ولم تتبادلوا الآراء كيف عرفت أن الأخر عميل أو جبان أو طائفي؟
ثم من أعطاك الحق أن تهينه؟ هل حقيقة أنت مختلف عن فكر الانظمة الشمولية؟

بالرغم من كل قذارات الشاه إلا أن انهيار نظامه خلخل توازنات المنطقة ورماها في اتون الصراعات العبثية.
إن مجيء ولي الفقيه إلى السلطة سعر الصراعات المجانية بين بلدان المنطقة واشعل حروب بينية وتوترات مجانية ليس لها أول ولا أخر, وأعاد إيران مئات السنين إلى الوراء وأدخلها في اتون نظام سياسي فاسد ومأزوم وقذر يستثمر كل صراع لإبقاء هذا النظام المنفصل عن المجتمع في البقاء, وحنط كل القوى السياسية المحسوبة عليه في المنطقة.
ما يخيف أن تتجه تركيا نحو شكل مكمل لآيات الله في إيران.
إن تركيا إلى هذه اللحظة حصن مهم لمنع المزيد من الانهيار في المنطقة. ففي انهيار نظامها السياسي انهيار للشرق كله لمئات السنين القادمة.
وكلاهما, ايران الشاه سابقاً, وتركيا العلمانية اليوم, محسوبتان بقوة على الولايات المتحدة.

ـ أبي, منذ أن وعيت, وأنا ألاحظ أنك غارق في هذا السديم المنبثق من جوف التاريخ. إلى أين تريد أن تصل؟ دع التاريخ ينام مطمئنًا.
أجابني دون تردد:
ـ لا, لا يمكن أن ندعه في سباته. يجب أن يستيقظ!
بدأ وكأن جوابي فاجأه:
ـ إلى متى.
ـ إلى أن يتوقف الحجر عن النطق.

العصبويون لا يحبون إلا أنفسهم, ولا يرون في الأخر الا منافس على الغنائم. إنهم ليسوا أصحاب رأي أو مبدأ أو موقف. وأهم شيء أنهم لا يؤمنون بحقوق الآخر, أو رأيه أو حياته. وما أن يصلوا إلى السلطة حتى يبدأوا في نهش بعضهم لينفرد أوسخهم بها.
العصبوية ممكن تكن دينية أو قومية أو أية ايديولوجية شمولية.
المجازر أو الإبادات تم من هذا المنظور. واغلب اللذين يدفعون الضريبة هم المهمشين والفقراء والمنقاذين الى المحرقة بحسن نية.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس فكرية وأدبية 233
- هواجس ثقافية وفكرية ـ 232 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية ــ 231 ــ
- هواجس ثقافية ـ 230 ـ
- هواجس ثقافية ـ 229 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية ـ 228 ـ
- هواجس ثقافية ـ 227 ـ
- هواجس ثقافية 226
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية 225
- هواجس ثقافية ـ 224 ـ
- هواجس ثقافية أدبية فكرية 223
- هواجس ثقافية ـ 222 ـ
- هواجس ثقافية 221
- هواجس ثقافية ـ 220 ـ
- هواجس ثقافية ـ 219 ـ
- هواجس ثقافية وأدبية وسياسية ـ 218 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية 217
- هواجس فكرية وسياسية 216
- هواجس ثقافية وسياسية وفكرية ـ 215 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية واجتماعية ـ 214 ـ


المزيد.....




- هل يلتقي الأسد أردوغان قبل فوز ترامب؟
- تقرير: إسرائيل تستخدم الماء كسلاح حرب في غزة والفلسطيني يحصل ...
- القبض على 38 مهاجرًا غير نظامي بعد هجومهم على خفر السواحل ال ...
- تشديد مراقبة الحدود قد يعرقل مزايا شنغن
- رئيس مجلس النواب الأمريكي: بايدن ليس مناسبا لدور رئيس الدولة ...
- أوربان يدعو الاتحاد الأوروبي إلى بدء مفاوضات رفيعة المستوى م ...
- قائد في الناتو يتحدث عن الدرس الذي تعلمه الحلف من الصراع في ...
- فرنسا.. إصابة شرطي بهجوم بسكين قبل أيام من الأولمبياد
- غزي يروي عذابات سجن النقب: رسموا لي سيارة إسعاف وقالوا خذنا ...
- إسرائيل تعترف بفشل إستراتيجية -الجيش الصغير-.. كيف قرأها الف ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس الديمقراطية 234