أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مزهر جبر الساعدي - قراءة في اللوبي الاسرائيلي والسياسة الخارجية الامريكية















المزيد.....

قراءة في اللوبي الاسرائيلي والسياسة الخارجية الامريكية


مزهر جبر الساعدي

الحوار المتمدن-العدد: 8041 - 2024 / 7 / 17 - 18:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(قراءة في اللوبي الاسرائيلي والسياسة الخارجية الامريكية)
من المعروف ان اللوبي الاسرائيلي في امريكا لعب دورا كبيرا وكبيرا جدا في تحريض الولايات المتحدة الامريكية، او ان الاصح حث وتحريض الادارة الامريكية؛ في دعم واسناد، بل مشاركة امريكا لدولة الاحتلال الاسرائيلي في كل جرائمها في فلسطين الارض والشعب. حتى باتت او انها الى درجة كبيرة صارت اسيرة لهذا اللوبي؛ من خلال او إرادة ساكنو البيت الابيض، والكابيتول. ان هذا يعني تماما ان امريكا تم اختطافها من قبل اللوبي الاسرائيلي، او اختطاف او تحويل قراراتها في الذي يخص المنطقة العربية لصالح الكيان الاسرائيلي حتى وان تضاربت مع مصالح الولايات المتحدة الامريكية. انها حقا مفارقة تاريخية لم توجد مثيلا لها في كل تأريخ العلاقات سواء بين الدول او في داخل اي دولة من قبل مجموعات عرقية او اثنية معينة، الا العلاقة بين اليهود الامريكيين وامريكا الدولة العظمى( شركة عظمى..). مجموعات الضغط او اللوبيات وهي عدة لوبيات؛ تفتقد الى التراتبية او الهرمية، او التنظيم؛ لكنها مع ذلك متماسكة جدا، وتعتمد على ارضية صلبة من الولاء لدولة اسرائيل التي تحتل الاراضي الفلسطينية والعربية. كما انها قامت في كل تاريخ وجودها بالمذابح في فسطين على مرأى ومسمع كل العالم، الذي لم يحرك ساكنا بالضد من هذه الجرائم، بسبب المظلة والحماية الامريكية، كما يحدث في الوقت الحاضر، ومنذ اكثر من تسعة اشهر في غزة. حتى ان البعض من مجموعات الضغط الصهيوني في اوقات معينة ترى من الضرورة منع اسرائيل من القيام بهذه الجرائم، لأنها، كما ترى هذه المجموعات؛ تلحق ضررا كبيرا على الصعد ذات التأثيرات البعيدة على وجود اسرائيل. تواجه هذه الآراء او الاجتهادات من قبل اللوبي الاسرائيلي بالرفض والادانة، ويطلب منها ان تكون هذه الاعتراضات في السر وليس في العلن او في وسائل الاعلام. لأنها كما تبين اللوبيات لأخواتها؛ أن مثل هذه الاعتراضات اولا تساهم في تخليق أدراك عام في امريكا مضاد لإسرائيل ولو على الامد البعيد وثانيا ان هذه الاعتراضات تساهم مساهمة فعالة؛ في تشجيع وتحفيز الاخريين على ان يحذوا حذوهم. اللوبي الاسرائيلي يعتمد كليا على مجموعات الضغط تلك، ومن ابرزها؛ ايباك، وغير ايباك الكثير، إنما ايباك هي العمود الفقري لكل مجموعات الضغط. اليهود هم قلة قليلة جدا في الولايات المتحدة الامريكية، 3% من سكان امريكا؛ لكنهم من الجانب الثاني هم الاكثر قوة وتأثيرا في الاقتصاد الامريكي، وفي السياسة الامريكية، وفي مراكز البحوث والدراسات الاستراتيجية، مع انهم تقريبا جميعهم لهم ولاء مزدوج، لأمريكا ولدولة الاحتلال الاسرائيلي في الوقت ذاته، ونسبة منهم، كبيرة جدا جدا، اثرياء ومثقفون، وحملة شهادات عالية في جميع الاختصاصات. ان من هم اعضاء في مجموعات الضغط المتعددة، من اليهود، اضافة الى المسيحين الصهاينة الذي يدعمون اللوبي الاسرائيلي، اكثر من اليهود احيانا؛ فهؤلاء كلهم او جزءا اصيلا وكبيرا جدا منهم؛ من طبقة الاثرياء، بل الاثرياء جدا. كما انهم مترسخون رسوخا تاما وكاملا على الارض الامريكية اي انهم جزء من منظومة القيم الامريكية؛ في الديمقراطية والدين والمجتمع الامريكي. لذا؛ لا ينظر لهم امريكيا، انهم من ذوات الولاء المزدوج. تخريج هذا الولاء وبالذات حين يكون دفاعا عن مواقف اسرائيل او دفع الادارات الامريكية المتعاقبة كلها على دعم واسناد، بل على مشاركة امريكا لكل ما تقوم به دولة الاحتلال الاسرائيلي؛ ما هو الا لصالح مصالح امريكا القومية. حتى وان خدموا في جيش الاحتلال الاسرائيلي وعادوا الى امريكا بعد التسريح او التقاعد.. نجاح اللوبي الاسرائيلي في تمكَنه من السيطرة التي تكاد تكون كاملة وتامة؛ في صياغة السياسة الخارجية الامريكية في الشرق الاوسط بما يؤدي حتما الى خدمة مصالح دولة الاحتلال الاسرائيلي؛ لعدة اسباب ومن اهمها؛ اولا طبيعة النظام الديمقراطي الامريكي والذي يتضمن وفي اهم ما يتضمنه هو حرية الافراد، وحرية تأسيس منظمات ترعى مصالحهم او تعبر عنهم ضمن المنظومة الديمقراطية الامريكية. اضافة الى ان اليهود الامريكيين وجودهم راسخ ومتجذر في المجتمع الامريكي، في القيم والتوجهات وبالذات الجانب الديني والقيم الديمقراطية. كما انهم يتحكمون في الاقتصاد الامريكي، وفي الاعلام وفي الادب وفي تقريبا كل ما يصدر في امريكا من كتب وفي كل الاختصاصات؛ لأنهم مثقفون ويحملون الاختصاصات العالية، كما انهم منظمون الي ابعد حدود التنظيم. عليه؛ فانهم حين لا يرضون عن اي مرشح رئاسي او مرشح لمجلس النواب او مجلس الشيوخ، او لحكم ولاية من الولايات الامريكية؛ بسبب من انه؛ قد صرح في وقت سابق، بالضد من دعم اسرائيل ومساندتها امريكيا بلا شروط، اي دعم مفتوح؛ فان فرصته، في الوصول الى البيت الابيض او الى الكابيتول، او الى حكم احد الولايات؛ تكاد تكون معدومة؛ بالإضافة الى تشويه سمعته بفعل ما يملكون من ادوات في الاعلام وبكل منصاته، مثلا وليس حصرا؛ معهد واشنطن لدراسات الشرق الادنى، والواشنطن بوست، ونيويورك صن، وبليتيكو. يجد اي مرشح سواء الى الرئاسة، او الى مجلسي الشيوخ والنواب، او الى حكم احد الولايات، مضطرا الى التصريح من انه لسوف يدعم دولة الاحتلال الاسرائيلي حين وصوله الى البيت الابيض، او الكابيتول، او ربما، عن قناعة تكونت لديه نفسيا وعقليا؛ بفعل السيطرة الكاملة او التي تكاد تكون كاملة الا من بعض الاستثناءات التي لا تؤثر على صناعة أدراك عام، راسخ ومتجذر وله مفاعيل مؤثرة على المشهد السياسي برمته في امريكا؛ عن طريق كل المسموع والمقروء والمكتوب على مدار اكثر من قرن؛ التي تغطي كل الساحة الامريكية تقريبا في الاعلام وفي السياسة وفي اصدارات الكتب لكل الاختصاصات، وفي القول والخطاب التعليمي في الاكاديميات الامريكية المرموقة؛ لاستهداف الشباب والطلاب؛ لانتاج جيل يتبنى السردية الصهيونية. قسم كبير من خريجي هذه الجامعات المرموقة؛ ينتهي بهم المطاف في العمل في الخارجية او في البيت الابيض، او في مراكز البحوث والدراسات الاستراتيجية. كما ان الجانب الأخر والذي لا يقل اهمية عن جميع ما سلف القول فيها من الجوانب الأخرى، لأنه يوفر التغطية المادية لك تلك الجوانب؛ الا وهو الجانب المالي؛ أنه الاهم والاخطر في مفاعيل الفاعل المالي؛ في جمع التبرعات لدعم حملة هذا المرشح او ذاك المرشح؛ التي يقوم بها اللوبي الاسرائيلي في الولايات المتحدة الامريكية. اليهود قلة، ولكنهم قلة مؤثرة جدا، بل ان لها تأثيرا كلي التأثير. في هذا الوضع او الاوضاع الامريكية او الديمقراطية الامريكية؛ ليس هناك من اهمية تذكر لرأي الاكثرية، لأن صوتها غير مسموع، هذا اذا كان لها صوتا اصلا. الاكثرية هي الاخرى تتبع أو تؤيد هذا المرشح او ذاك المرشح؛ بسبب التغطية والاشهار والابراز لهذا المرشح او ذاك المرشح؛ من ماكنة الاعلام التي يسيطر اللوبي الاسرائيلي عليها. يقول الكاتبان الامريكان ستيفن والت، وجون مير شايمر، في هذا الكتاب المهم؛ ان اللوبي الاسرائيلي لا يسيطر بصورة كاملة على الاعلام، فهناك اعلام امريكي لا يخضع للوبي الاسرائيلي، لكن وفي نفس الوقت يظل اللوبي له الدور الاكبر لجهة التأثير والفاعلية في صناعة الادراك العام في امريكيا. كما ان هذا اللوبي وعلى رأسه ايباك، لايترك وسائل الاعلام الامريكية تلك تعمل بحرية في توجيه النقد الى السياسة الاسرائيل، بل يضيق عليها الخناق عن طريقة لعبة المال، فيقوم بمنع الداعمين لهذه الوسائل الاعلامية من الامتناع عن تقديم المعونات المالية لها، لذا تجد نفسها ان اصرت على مواقفها في وضع غير قادرة فيه، على متابعة عملها. فقسم منها تنهار وتتعرض الى الافلاس ومن ثم وبالنتيجة الى الاغلاق، فيما ان القسم الأخر يعيد حساباته ويخضع الى ما تريد منه الايباك من تبني خطابها الذي يروج الى الاهمية الاستراتيجية في الدعم الامريكي الى اسرائيل بلاشروط؛ على الامن القومي الامريكي، وعلى المصالح الامريكية. ان ايباك لا تكتفي ابدا بدعم هذا المرشح او ذاك المرشح فقط على اهمية هذا، بل انها تفرض على المرشح حتى قبل الفوز بتعهده بتوظيف عدد من اعضاء ايباك في الادارة الامريكية، اي موظفون في البيت الابيض. ان هذا لاينطبق فقط على المرشح الرئاسي، بل حتى على مرشح الكابيتول، وحكام الولايات. اللوبي الاسرائيلي في امريكا، لم يكن له هذا التأثير على السياسة الامريكية الخارجية في الذي يخص الشرق الاوسط وغير الشرق الاوسط؛ اذا لم تكن ايباك قد احكمت قبضتها على كل مخارج واسس صناعة القرارات الامريكية؛ بطريقة ذكية جدا، نشطة جدا، ومنظمة جدا. اما كيف لها ان تكون بهذه القوة والفعل ومفاعيل التأثير على السياسة الامريكية لصالح المصالح الاسرائيلية؟ من خلال او بواسطة من تفرضهم كموظفين في البيت الابيض او في الكابيتول، وهم وبكل تأكيد من النوع الذي يتمتع بخصال قل نظير لها على صعيد العقل الاستراتيجي الذي له القدرة بفعل ما يمتلك من المتحصل العلمي في حقل اختصاصه، يعززها تراكم التجارب في الميدان. من ابرز المبدعين في اختصاصاتهم؛ هؤلاء يتم اختيارهم بعناية فائقة من قبل الايباك او هم اصلا اعضاء فاعلين فيها، من ابرزهم هنري كسنجر، ووزير خارجية امريكا الحالي، انتوني بلنكين. ان هؤلاء ليس من عملهم فقط، العمل الروتيني المعتاد، بل الاهم من اعمالهم سواء في المناصب الاستراتيجية كوزارة الخارجية او في المناصب الأخرى في البيت الابيض اوفي الكابيتول او في حكام الولايات، او في مراكز الدراسات والبحوث الاستراتيجية؛ هو اعداد وصياغة الاستراتيجيات الامريكية بما يؤدي الى خدمة مصالح دولة الاحتلال الاسرائيلي، واعداد وصياغة خطابات الرؤساء الامريكيين، او تعديلها على اقل احتمال. ان هذا يؤدي حكما، الى تنفيذ سياسة الايباك، والتي هي في المحصلة؛ سياسة اسرائيلية بخطاب امريكي. الوفد الفلسطيني حين كان هناك مفاوضات بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية؛ لتنفيذ ما اتفق عليه في اوسلو، قال ذات مرة لأعضاء الوفد الاسرائيلي؛ تطرحون ذات المفاهيم السياسية التي يطرحها علينا الموفد الامريكي. ايباك لا تكتفي بكل هذا الذي تقدم، بل انها تعاقب كل مرشح امريكي سواء رئاسي او مرشح الى مجلس النواب او مجلس الشيوخ، او الى حكام الولايات، أو مرشح الى احد مراكز الدراسات والبحوث الاستراتيجية؛ اذا ما قال ولو لمرة واحدة؛ ان على امريكا ان تتعامل بأنصاف وعدل مع الفلسطينيين، او طرح حل الدولتين، او شجب مصادرة الاراضي الفلسطينية في الضفة الغربية وفي القدس الشرقية؛ بتوجيه التبرعات من المال لدعم الحملة الانتخابية، الى خصومه في الحملة الانتخابية، أو دفع مراكز الدراسات على عدم توظيفه فيها، واحالة المقعد الى خصمه او منافسه عليه؛ مما يقوده الى ان يتخلى عن موقفه هذا بدرجة ميل 180درجة لصالح طروحات ايباك الداعمة من غيرشروط لدولة الاحتلال الاسرائيلي. الخلاصة والاستنتاج من كل ما تقدم؛ ان اللوبي الاسرائيلي كان ولعقود وعقود لا عد لها واو لعددها؛ خطف القرار الامريكي في حقل السياسة الخارجية وفي غيرها؛ بجعل هذه القرارات تخدم دولة الاحتلال الاسرائيلي؛ كما يحدث في الوقت الحاضر ومنذ اكثر من تسعة اشهر من مذابح في غزة تقوم بها دولة الاحتلال الاسرائيلي، بسلاح مدمر امريكي الصنع. إنما من الجانب الثاني وفي ظل التغييرات والتحولات المقبلة في المنطقة العربية وفي العالم؛ هناك تفهم لجرائم اسرائيل في فلسطين من قبل البعض من النخب الامريكية، وبالذات في الاعلام ولو انه محارب ومهمش من قبل اللوبي الاسرائيلي، لكنه موجود بدرجة ما من الوجود في المشهد السياسي والاعلامي الامريكي، وفي البحوث والدراسات، كباحثين ومفكرين، وليس اعضاء فيها، اي مستقلون، من الذين لا يخضعون الى سيطرة المال، ولا يسعون الى بلوغ منابر الاشهار والمناصب على حساب تحييد الضمير الانساني ودفن العدل والعدالة والانصاف في مقبرة الولاء لإسرائيل. أكبر دليل على هذا الذي ذهبت إليه؛ هما هذان الكاتبان اللذان كتبا هذا الكتاب المهم جدا. (الكتاب يقع في 511صفحة من القطع الكبير، ومن اصدار شركة المطبوعات للنشر والتوزيع) هناك الكثير من اصحاب الضمائر الحية من الامريكيين من اصحاب الافكار والرؤى؛ الذين يتفهمون الظلم الامريكي في حق المنطقة العربية وفلسطين في الصدارة، وفي القلب من هذا الظلم؛ من امثال الراحل الفيلسوف المفكر، نعوم تشومسكي، وحتى الامريكيين من الاصول العربية الفلسطينية، امثال الراحل، الناقد الادبي المشهور، ادوارد سعيد، الباحث والمؤرخ المشهور ايضا، راشد الخالدي.



#مزهر_جبر_الساعدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انبوب البصرة- العقبة: مشروع امريكي؛ لن يكت حظا له، ابدا، من ...
- العلاقات الامريكية الاسرائيلية السعودية.. متى بدأت والى اين ...
- الحرب بين اسرائيل والمقاومة اللبنانية قادمة في المقبل من الز ...
- من يكون الرئيس الايراني المقبل؟ استقراء استباقي
- لبنان- فلسطين- اسرائيل: الى اين؟
- المساواة بين الضحية الجلاد: جريمة
- الاتفاق الامني الامريكي السعودي المرتقب
- الهجوم الايراني على اسرائيل..تحول من الصبر الاستراتيجي الى ا ...
- ماذا تريد امريكا من العراق؟
- كيف واين يكون الرد الايرني على العدوان الاسرائيلي على القنصل ...
- التاريخ المتداول: حقائق ام وقائع تمحو الحقائق؟
- نهاية الحرب في اوكرانيا...بالتجميد ام بافتاقية سلام
- دولة الاحتلال الاسرائلي في نهاية المطاف سوف تقبل صاغرة بشروط ...
- استثمار القدرات العربية في دعم الشعب الفلسطيني
- امريكا والعراق: علاقة ملتبسة
- امرأة الكشك
- الضربات الامريكية المرتقبة على العراق، ما هي الا زوبعة في فن ...
- التهديد والتهديد المقابل بين امريكا وايران
- السابع من اكتوبر: منجز تاريخي رغم التضحيات الجسيمة
- قراءة متواضعة في فك الارتباط الاستراتيجي الامريكي الاسرائيلي


المزيد.....




- استطلاع جديد: ما يقرب من ثلثي الناخبين الديمقراطيين يرون أن ...
- مبالغ طائلة.. الكشف عن تكلفة توفير الأمن لعائلة نتنياهو من ا ...
- دمشق وموسكو.. شراكة استراتيجية متينة
- وضع حرج لميناء إيلات بعد 9 أشهر من حرب إسرائيل على غزة
- السجن لمسؤولي شركة فرنسية في قضية اتجار وتحرش بالمغرب
- نموت ولا نتجند.. اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم ب ...
- غالانت: يجب ألا تؤثر السيطرة على محوري نتساريم وفيلادلفيا عل ...
- مفتش البنتاغون: الجيش الأمريكي يفشل بتدقيق أكثر من 50 فاتورة ...
- بن غفير: صفقة تبادل الآن ستكون بمثابة صفعة لترامب وانتصارا ل ...
- تبادل الهجمات بين ماسك وحاكم كاليفورنيا بعد توقيع الأخير على ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مزهر جبر الساعدي - قراءة في اللوبي الاسرائيلي والسياسة الخارجية الامريكية