أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سرسبيندار السندي - ** صدقو أو لا تصدقو ... عصابات الدولة العميقة والديمقراطيين وراء غزوة الكونكرس وإليكم الدليل **














المزيد.....

** صدقو أو لا تصدقو ... عصابات الدولة العميقة والديمقراطيين وراء غزوة الكونكرس وإليكم الدليل **


سرسبيندار السندي

الحوار المتمدن-العدد: 8041 - 2024 / 7 / 17 - 11:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** صدقو أو لا تصدقو ... عصابات الدولة العميقة والديمقراطيين وراء غزوة الكونكرس واليكم الدليل ؟


* ألمُقَدِمَة
قد يستغرب قولي هذا خاصة الغير ملمين بالنظم والتشريعات والقوانين التي تخص عمليات إنتخابات المجالس والرئيس ، وألاخطر الغير ملمين والمتابعين للشأن ألأمريكي من خلال صحف ومحللين كبار محترمين ؟

* المَدْخَل والمَوضُوع
لو عدنا إلى ما قبل ألإعلان عن الفائز في الانتخابات الرئاسية السابقة والتي تأخر الإعلان عنها ثلاثة أيام بحجة عدم وصول بعض البطاقات الانتخابية المرسلة بالبريد إبان كارثة كورونا ؟
ورأينا كيف تعامل الدكتور فأوتشي والدولة العميقة معها ومع ترامب ، إذ لم يعلنو عن إكتشاف اللقاح المضاد لكورونا إلا بعد فوز بايدن وخسارة ترامب للانتخابات في عام 2020 (وقد أثبت التحقيقات معه لاحقاً مدى كذبه ودجله بشأنها) ؟

لنعد للانتخابات عام 2020 وما جرى حولها من لغط واتهامات وأخطرها تهمة تزوير الانتخابات ، إذ رفض العديد من النواب الجمهوريين في مجلسي النواب والشيوخ إعتماد البطاقات الانتخابية المتأخّرة المرسلة بالبريد بعد إنتهاء فترة ألانتخابات ، وخاصة في الويلات المتأرجحة التي دار حولها اللغط الكبير كجورجيا وأريزونا وويسكونسن ومشيكن وأخرها بنسلفانيا التي كادت أن تحدث بها كارثة إغتيال ترامب ، باعتبار تلك البطاقات مخالفة للدستور وغير قانونية ، وحجة الديمقراطيين في ذالك الوقت كانت كورونا (لأن النتائج لم تكن قد حسم بعد لصالحهم) ؟

وتحول الجدل واللغط حول نتائجها الى مجلسي النواب والشيوخ الذي من حق ألاول إنتخاب الرئيس ومن حق الثاني إنتخاب نائب الرئيس ؟

وأخيراًً إتفق المجلسان على إلغاء نتائج أربعة ويلايات متأرجحة شكك في سلامة الكثير من بطاقات ناخبيها ونتائجها ، لذا قررو ألإكتفاء بمندوبي بقية الولايات للتصويت على الفائز في هذه الانتخابات ؟

وكان وقتها لترامب والجمهوريين مندوبين في 29 ولاية بينما لبايدن والديمقراطيين مندوبين في 21 ولاية فقط ، يضاف إليهم صوت رئيس مجلس النواب الذي كانو قد سيطرو عليه في حالة التعادل ؟

ولنفرض جدلاً أن مندوبي الويلات المتأرجحة الأربعة التي رفضت نتائج إنتخاباتها وبالتالي رفض تصويت مندوبيها في تلك الجلسة كانو من حصة الجمهوريين فسيبقى مع ذالك عدد المندوبين الجمهوريين أكثر من عدد المندوبين الديمقراطيين بصوتين ؟

إذ سيبقى للجمهوريين 25 مندوباً(29-4 ولايات متأرجحة ، بينما سيبلغ عدد المندوبين الديمقراطيين 22 (21 +1 صوت رئيسة مجلس النواب في حالة تعادل الأصوات كما قلنا ؟
وعندها سيكون الفائز ترامب وليس بايدن ؟

كل هذا حدث بعد غزوة الكونكرس والتي إتهم فيها ترامب إذ أعلنت بعدها رئيسة مجلس النواب وقتها نانسي بيلوسي بإعلان حالة الطوارئ وإلغاء جلسات المجلسين والاقرار بفوز بايدن ، وهذه الحقائق مع ألاسف لا يعلمها الكثيرون ؟

والسؤال الخطير والواقعي من له المصلحة الكبرى في غزو الكونكرس وتعطيل جلسة التصويت على الرئيس الفائز (ترامب والجمهوريين أم بايدن والدولة العميقة والديمقراطيين) ؟

وخير دليل على أنهم المخططين لتلك الغزوة والتي قادتها عصاباتهم من اليسار والسود والدولة العميقة والتي تخشى على مصالحها من فوز ترامب مرة أخرى وهو الذي كان قد توعدهم بفضح كل مستور في حال فوزه مرة أخرى ، إذ رفضت رئيسة مجلس النواب وقتها نانسي بيلوسي طلب الرئيس ترامب بدعم قوات الشرطة في العاصمة واشنطن وحول مبنى الكونكرس بقوات من الحرس الوطني ، وهو ما لم تستطع إنكاره فهربت بجلدها وولت مستقيلة خشية المسألة من قبل مجلس الشيوخ الذي كان قد سيطر عليه الجمهوريين ؟

والدليل الاخر على مدى شرهم وسوء نواياهم تجاهه هو طلبها بعد أشهر من إنتخابها رئيسة لمجلس النواب بإنعقاده في 20 يناير 2019 للبت في عزل الرئيس ترامب ؟

فان لم تكن كل هذه المؤامرات والدسائس والمحاكمات حروباً مقصودة ضد الرجل فكيف تكون ؟

* وأخيراً ...؟
عندما لم تفلح كل هذه الدسائس والمؤامرات في إسقاطه وعزله لجو أخيراً لإغتياله ، والحمد لله ألذي نجاه ومنع حدوث الكارثة آلتي لم تكن لتحز نتائجها لابل وأخزى بايدن وبيلوسي وسود وجوههم وألاسوأ أتي لا محالة عليهم ، سلام ؟

* ملاحظة
أحبتي لفهم الموضوع وبالمزيد من المعلومات المؤكدة والموثقة إذهبو إلى قناة المشهد وفيديو (ماذا بعد نجاة ترامب من إطلاق النار مع د. ماك الشرقاوي) سلام ؟



#سرسبيندار_السندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ** صدقوا أو لا تصدقوا ... من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغ ...
- ** العراق والمُلا أردوغان ... ومسمار جحا **
- ** صدق أو لا تصدق ... مسعود بزشكيان إختيار خامنئي وليس الشعب ...
- ** مَن وراء تبرئة الجامعة العربية ... للإرهاب حزب الله **
- ** هل تخلت الدولة العميقة عن بايدن ألان ... ولماذا وما الدلي ...
- ** تساءل خطير ... هل السيد المسيح نبي أم إله وما الدليل **
- ** لِماذا صعاليك محمد الجدد يثيرون الشفقة ... قبل الاشمئزاز ...
- ** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني ...غدت ضرورة غربية ودولية ...
- ** كيف بلع النظام ألايراني ... الطعم ألإسرائيلي **
- ** من جديد ... مسرحيات النظام الإيراني المضحكة والملكية **
- ** كيف يسخر بعض صبيان محمد الجدد ... من عقول المسلمين **
- ** جدلية وجود ألله ... في ضوء علم الرياضيات **
- ** كَيْف رتّبت أل C I A لقاء الصحفي تايكر ... مَع بوتين ولما ...
- ** لِماذا الرئيس بايدن ... يَستحق السجن أو ألاعدام **
- ** هل سينجوا ملالي إيران بفروة رؤوسهم ... بعد مجزرة طوفان ال ...
- ** مِحنة العقلَ في الاسلام ومعضلة القرأن ... بالدليل والبرها ...
- ** لِماذا قصف نظام الملالي ألأرعن ... مدينة أربيل ألأن **
- ** مَن يُحاسب قادة حماس ... علَى جرائمهم بحق غزة وأهلها **
- ** قصّة مِيلادِ السيّد المَسِيح ... الفريدة والعجيبة وقصيدة ...
- ** أيا عُبَّاد الِهلالِ ... لنا لَكُم سُؤال **


المزيد.....




- خصوم سابقون -يقبلون خاتم ترامب- دعما وولاء.. 3 من أبرز لحظات ...
- نجل ترامب يعلق على تصرفات الحرس السري لحظة محاولة اغتيال وال ...
- محمد بن سلمان يتصل بالرئيس الإيراني الجديد مهنئا بفوزه
- بالفيديو.. قتلى وجرحى في غارة إسرائيلية على منزل شرق خان يون ...
- أفيلال: تحلية مياه البحر ليست حلا نهائيا
- منظمات إغاثية تنتقد خطط برلين لتقليص مخصصات التنمية
- مشهد مرعب.. إسرائيلية تقتل ابنها وتتجول بالفأس في الشارع وهي ...
- -رويترز-: ألمانيا ستقلص مساعداتها لأوكرانيا بمقدار النصف في ...
- الولايات المتحدة.. بيع أحذية رياضية تحمل صورة لترامب بعد محا ...
- نتنياهو: -المخطوفون يعانون لكنهم لا يموتون-


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سرسبيندار السندي - ** صدقو أو لا تصدقو ... عصابات الدولة العميقة والديمقراطيين وراء غزوة الكونكرس وإليكم الدليل **