أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس ثقافية وسياسية ــ 231 ــ















المزيد.....


هواجس ثقافية وسياسية ــ 231 ــ


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8040 - 2024 / 7 / 16 - 02:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هذه الحضارة التي نعيش في كنفها، حضارة إيمانية، بمعنى قائمة على الفكر المثالي، على السجود والخضوع والعبودية.
حضارة تعيش في السر، تعشق الخفاء، تكره الوضوح والعلن، تعشق الظلمة وتكره الضوء
يستغرب الكثير من الناس أننا نتناول الدين في الكثير من موضوعاتنا، في الكثير من النصوص التي نكتبها، وهذا مدعاة حزن وقرف لهؤلاء المؤمنين الأفاضل.
هؤلاء، عشاق الخضوع لكل شيء في الحياة، للمال، للسلطة الجائرة، للخيانة والكذب والطعن في الظهر، في أقرب الناس لهم، للضمير.
يلتفون على الحقيقة بمناسبة ودون مناسبة، وعمليًا أنهم جبناء، يخشون من خيالهم على خيالهم.
هؤلاء الأنانيون، لا يرون الحياة إلا من خلال ثقوبهم المتعددة أولها مؤخرتهم.
ولديهم نزوع نحو السيطرة وإخضاع الأخر وتكسيره دون رادع أو عطف، أنهم كتلة من الوخم والأمراض النرجسية المريضة التي لا تعرف الرحمة أو الحب.
مفتاح هذه العلاقات المشوهة هو العقل المقيد، المصلوب، المسجون، في فكر ونص إيماني مغلق أو ضيق على خروج الفكر منه، ضيق على حياة الناس.
العقل الحر الغير مقيد بنص، هو عقل إبداعي، عقل مفتوح على استقبال المعرفة ورفدها بالجديد، أنه عقل غني في العطاء، عقل متمرد على القيم السائدة ويسعى إلى قلب الواقع رأسًا على عقب.
إنه صراع طويل وسيبقى بين الهامش والمركز، بين العقل والدين إلى أن يحسم الصراع.

ماركس العظيم، ضحى بكل شيء، بيته، حياته، أولاده وزوجته، من أجل واقع متخيل.
عاش فقيرًا معدمًا مع زوجته، ابنة الحسب والنسب، لا أكل في بيته لدرجة رهن معطفه ليهرب من الديون المتراكمة عليه، ومات فقيرًا مريضًا لم يمش في جنازته إلا بضعة رجال.
التضحية في النظام الأبوي، مثلما يذهب المرء إلى المقصلة بإرادته.
الهوامش لا يملكون مفاهيمهم الخاصة بهم، أنهم مجرد هوامش، يلعبون في ملاعب السلطة بأقدام مكسورة.
كان ماركس يستطيع أن يصبح ملكًا في عصره، رئيس الوزراء أو وزير أو أستاذ جامعة، عبقريته، عقله الوقاد قاده للاعتماد على الهوامش التي لم تنضج في عصره ولم تنضج في عصرنا.
لا زال الباب مفتوحًا على احتمالات كثيرة، منها تفسخ البيت السلطوي كله، واحتمال أن يتناثر الصراع البيني بين أطراف السلطة.
التحولات داخل بناء السلطة يفترض أنه سيتغير هكذا تقول حكايات التاريخ، لا شيء سيبقى في مكانه

الهوامش هم الذين سمحوا للسلطة أن تتسيد التاريخ وتحولهم إلى مجرد خراء أو علف.
كانوا ولا يزالون يخيمون في الأطراف، سعداء بدونيتهم.
في الصراع لا يوجد هدنة، فيه قطع رأس، أما غالب أو مغلوب.
لقد قبل الهامش أن ينسحب من التاريخ لمصلحة اللصوص، وقطاع الطرق.
واليوم نحن نستظل تحت خيمة اللصوص، وسنبقى إذا بقى الهامش هامش.
الجاهل لا يعمر، لا يبني مهما كانت مكانته، ليس في تكوينه النفسي والعقلي القدرة على الاعمار، بيد أنه يستطيع أن يخرب، هنا مكمن خطورته.

الولايات المتحدة تقدم نفسها حمامة السلامة والحرية والديمقراطية وصاحبة الأخلاق الحميدة في أوكرانيا، وتدافع عنها ليلا نهارًا.
وتقدم نفسها على أنها بريئة، وحمامة بيضاء تهدل في المعابد بحرية.
اليوم تقول أنها ستضرب إيران في العمق قبل أن تصل إلى السلاح النووي.
من أعطى الولايات المتحدة الحق أن تضرب إيران، وبأي حق تصرح هكذا تصريح، مو على أساس أنها ضد روسيا لأنها دخلت أوكرانيا كدولة معترف بها دوليا بحدودها الحالية؟
وتنسى أو تتناسى ان إسرائيل نووية منذ قبل ستين سنة، وأنها تشجعها على المضي قدما في تمزيق العالم القديم إلى نصفين، وتمدها بأحدث الأسلحة.
أمريكا دولة بأكثر من وجه، تتحدث عن العفة وبيتها مملوء ببائعات الهوى.
من بيته من زجاج عليه أن لا يضرب الناس بالحجارة

الولايات المتحدة تقدم نفسها حمامة السلامة والحرية والديمقراطية وصاحبة الأخلاق الحميدة في أوكرانيا، وتدافع عنها ليلا نهارًا.
وتقدم نفسها على أنها بريئة، وحمامة بيضاء تهدل في المعابد بحرية.
اليوم تقول أنها ستضرب إيران في العمق قبل أن تصل إلى السلاح النووي.
من أعطى الولايات المتحدة الحق أن تضرب إيران، وبأي حق تصرح هكذا تصريح، مو على أساس أنها ضد روسيا لأنها دخلت أوكرانيا كدولة معترف بها دوليا بحدودها الحالية؟
وتنسى أو تتناسى ان إسرائيل نووية منذ قبل ستين سنة، وأنها تشجعها على المضي قدما في تمزيق العالم القديم إلى نصفين، وتمدها بأحدث الأسلحة.
أمريكا دولة بأكثر من وجه، تتحدث عن العفة وبيتها مملوء ببائعات الهوى.
من بيته من زجاج عليه أن لا يضرب الناس بالحجارة

أوكرانيا اليوم إسرائيل أخرى، زرعت سياسيًا في العمق الأورأسيوي، صنعتها الولايات المتحدة لتشق العالم الأوربي الآسيوي إلى قسمين.
إسرائيل قاعدة عسكرية لفك أي ارتباط بين شعوب المنطقة.
إسرائيل صنعت بالعقل الأنجلو سكسوني، مهمتها هدم أي إنجاز حضاري في منطقة الشرق الأوسط، ودمار شعوبها، وتحويل هذه المنطقة إلى منطقة فقيرة متعبة مهزومة لا يمكن بناء اي إنجاز حضاري بوجودها.

كارثتين حلت بالأرمن، دمرت وجودهم وتاريخهم، أولها اعتناقهم المسيحية دون أي بعد معرفي، وعبادة هذا الإله اليهودي المسمى المسيح.
بسبب المسيحية تم تدمير الحضارة الأرمنية كلها وثقافتها وأدبها وفنها ومسرحها ولغتها القديمة والكتابة، وكل ما خزنوه من معارف في مجال الطب والصيدلة والغناء والموسيقى والنحت والرسم.
دمروا كل شيء يتعلق بالوثنية، دمروا ذاتيًا كل ما له صلة بالزمن الوثني، التماثيل والآلهة الوثنية والمعابد، وفن المسرح والملاحم وكل ما له صلة بالديانة الأرمنية القديمة، وبنوا عليها دين أخر جاء إليهم من شعب أخر رعوي متخلف جاهل.
والثاني قام بها الأتراك، القبائل البدوية الرعوية التي أنهت وجودهم على ارضهم، كما دمروا كل منجزاتهم الحضارية القديمة.
فجروا التماثيل والمعابد القديمة والمسارح بالديناميت، فجروا وخربوا كل ما له صلة بالعمران الأرمني.
اليهود يشبهون الأتراك من حيث المنبت والمنشأ.
الزمن الأرمني الأول الذي جاء قبل هذا اللقيط، انتهى تمامًا في العام 303 م، وبدأ زمن اللقيط الذي حجم العقل وقيده وغلفه، بعد أن حول الأرمن إلى شعب مسكين ومستكين، فأكمل عليه الأتراك.

أغلب شعوب العالم يتعلقون بالماضي، يحبون العودة إليه، يستمتعون بإعادته وكأنه يوتوبيا.
هل هذه العودة متعة، تعويض عن إنكسار الحاضر، أم هو تعلق بالماضي البعيد جدًا، هو العودة إلى زمن طفولة الإنسان الأول.
هل هذا التعلق هو دافع للقبض على هواجسه الداخلية، خوفه من الاحتمالات السيئة القادمة؟
كأننا نزين هذا الماضي بكل الهو والحلم الذي نريده ونرغبه، ونحلم مسبقًا أننا سنفشل في تحقيقه لهذا نلجأ إلى البحث عن أماكن بعيدة غامضة محفورة في الذاكرة البعيدة، لنضفي عليه حاجات الحاضر المهزوم.
اعتقد أن الجمال في الماضي نسبي، ويشبه الحاضر، بيد أننا نزينه لنجلس فيه ونرتاح من عناء الحياة ومتاعبها وتقلباتها.

اسوأ شيء في حياة الطفل، عندما يغلف عقله وذهنه ونفسيته بحمولات ثقيلة في الجانب السياسي.
السياسة تلغي الجمال والفرجة والألوان والصفاء والضياء في البناء النفسي للطفل، وتوجهه سلبًا نتيجة اضطراباتها وتعرجاتها، وتقزم روحه وعقله وسلوكه، خاصة عندما يكون هناك موجهين بسطاء أكبر منه سنًا ومتعصبين إيديولوجيا يقدمون له أراءهم دون مخزون ثقافي عميق.

%70 من اليهود المقيمين في الولايات المتحدة الأمريكية يتزوجون زواجًا مختلطًا.
هذا ما أورده التلفزيون الإسرائيلي منذ عام.
ويخشى من انقراضهم في هذه الدولة خلال ثلاثة أجيال.
في إسرائيل، السلفيون اليهود يزدادون بإطراد نتيجة الإنجاب الكثير. ففي العائلة اليهودية المتدينة يكون عدد الأطفال حوالي السبعة، بينما العلمانيون طفلين. بمعنى، ستصبح إسرائيل دولة دينية خلال الزمن القادم إذا استمر الأمر على هذا المنوال.
في الدول العلمانية تنزع الأسرة الواعية، الغير مقيدة بالدين أو القومية، إلى إنجاب طفل أو طفلين، والعكس صحيح.
الدين أو القومية إذا لا ينزعا نحو التزمت أو التطرف لا يمكن لهما الاستمرار في هذا العصر.
كلما زاد وعي الإنسان بعالمه المعاصر، كلما زاد انفصاله عن التزمت، وبالتالي عن الخصوصية الدينية أو القومية لمصلحة الانتماء إلى العالمية.
الرأسمالية كبنية وتكوين منفتح، نزوعها كان منذ نشوئها إلى اليوم إلى العالمية، كاسرة الحواجز والحدود القومية والدينية والوطنية والأفكار والمبادئ لمصلحة قيمها ومبادئها ومصالح النخب الفاعلين فيها.
الرأسمالية والتشدد في حالة عداء بنيوي كامل. وإذا حدث هذا التشدد لسبب من الأسباب، فهذا من أجل التوظيف السياسي التكتيكي أو الاستراتيجي
ولا يوجد إنسان أو دولة خارج هيكل الرأسمالية القائم.
إنه صنمنا ولا مفر من الصلاة والصيام والسجود فيه. إنه الدين الجديد، ولا مفر من عبادته سواء أردنا أو لا نريد.
ليس بالضرورة السجود والركوع الذي نعرفه ونراه، أنما تكوين الرأسمالية قائم على الخضوع لعبوديتها.
بمعنى لن نتحرر ابدًا، هذا قدرنا، نخرج من تحت الدلف إلى تحت المزراب:
بدك تركع يعني بدك تركع، سواء بإرادتك أو غصبًا عنك

لا يمكن أن يوجد مفهوم الشرف، دون المرور بمفهوم العبودية، كلاهما مرتبطان بخضوع الإنسان لغايات ليست له، جاءت إليه من خارجه.
مفهوم الشرف، جزء أصيل من مفهوم العبودية، ولد مع ولادة البطولات الزائفة، والحروب الزائفة، ومفهوم الخضوع والذل والقتال حتى الموت من أجل إعلاء شأنهما اللذان لا شأن لهما إلا باستعباد الإنسان.
وتطور مفهوم الشرف إلى أن نزل، نزل إلى أن وصل إلى ما بين الفخذين، وإلى أن أصبح مقدسًا كالبطولات المقدسة الزائفة في مختلف الميادين.
من قال أننا بلا شرف، فهو كاذب، بنظرة بسيطة إلى عالمنا، سنرى أنفسنا في المرآة بوضوح تام، أننا ممتلؤن، بله فائض لدينا في قلة الشرف وأخلاق الشرف.
يلعن الشرف وساعته، قديش فيه قمع وذل وخضوع وغياب الإنسان عن نفسه.

في فرنسا, الهبلان مجرد أدوات, منفذين فقط, من وراءهم يدركون إلى أين ستسير أوروبا وامريكا القادمة.
المشكلة ان المنفذ منا وفينا ويتكلم بأسمنا والغلة تذهب للمخطط.
قلنا مرات كثيرة الفاشية قادمة والمكتسبات التي حققتها هذه البلدان في طريقها إلى السحب من التداول كالديمقراطية وحقوق الإنسان والحريات العامة والخاصة.
سيعود هتلر الجديد, بيد أن ذلك سيكون دون شوارب.

ما يحدث في منطقتنا يمكن تلخيصه ببساطة جداً: تكسير البنى القائمة والاستعاضة عنه ببنى طائفية وعشائرية ومذهبية لإبقاء منطقتنا ترزح تحت نير الجهل والفقر والاقتتال الذاتي.
هذا المشروع الأمريكي مثل النار المتقدة التي تجرف أمامها كل ما يقع تحتها وفي طريقها.
خط سير المشروع مستمر إن لم تدرك شعوب المنطقة والعالم ما يخطط لهم.
خط سيرها تحطيم كل الدول العربية والإسلامية ثم الانتقال إلى الصين والهند وفيتنام ولاوس وكمبوديا وأوروبا وغيرها.
العالم الذي نعرفه انتهى, نحن في الزمن الذي ماتت فيها مفاهيم عشنا عليها كالوطن والسيادة والاستقلال والهوية والثورة الوطنية الديمقراطية.
الأرض جرداء ومعبدة لخط سير هذا المشروع.

الخطوط الحمراء الذي يجب أن نتقيد بها من أجل تجنب الصدام مع الأصدقاء
علينا أن لا نقترب من الدين الإسلامي بشقيه السني والشيعي, والدين المسيحي, أن لا نتكلم عن العرب والكرد والأرمن والسريان والاتراك أو الغجر, أن لا نقترب من الأحزاب, الكردية أو العربية أو السريانية أو الأرمنية أو الحزب الاجتماعي السوري, أو القرباطي, أن لا ننقد ماركس او لينين أو ستالين أو الاتحاد السوفييتي أو الحركة الشيوعية, أو عبد الله أوجلان أو البرزاني أو جورج وسوف.
يقال أحدهم أراد أن يتوضأ, فطلب من خادمه أن يسخن له ماءًا, وبعد أن سخنه, طلب منه سيده أن يبرده. وبعد أن برد الماء, عاد وطلب منه أن يسخنه, وعلى هذا المنوال, مرة يطلب أن يبرد الماء ومرة يطلب منه ان يسخنه إلى فقعت مع المأمور, قال له:
ـ يا شيخنا, دعني أضع اصبعي في شرجك وأقيس حرارته حتى أستطيع تحديد نوعية الماء التي يجب علي تحضيره.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس ثقافية ـ 230 ـ
- هواجس ثقافية ـ 229 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية ـ 228 ـ
- هواجس ثقافية ـ 227 ـ
- هواجس ثقافية 226
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية 225
- هواجس ثقافية ـ 224 ـ
- هواجس ثقافية أدبية فكرية 223
- هواجس ثقافية ـ 222 ـ
- هواجس ثقافية 221
- هواجس ثقافية ـ 220 ـ
- هواجس ثقافية ـ 219 ـ
- هواجس ثقافية وأدبية وسياسية ـ 218 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية 217
- هواجس فكرية وسياسية 216
- هواجس ثقافية وسياسية وفكرية ـ 215 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية واجتماعية ـ 214 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية وأدبية 213
- هواجس ثقافية 212
- هواجس ثقافية وسياسية وأدبية ـ 211 ـ


المزيد.....




- قراءة الإعلام المصري لصورة السيسي في -جيروزاليم بوست- الإسرا ...
- قوات كييف تقصف جمهورية دونيتسك بـ 119 مقذوفا في غضون 24 ساعة ...
- وزير الخارجية الأمريكي ونظيره السعودي يناقشان مستقبل غزة وال ...
- فوتشيتش يصف الاحتجاجات في صربيا بأنها محاولة لتدمير البلاد م ...
- أنباء أولية عن سقوط قتلى في تحطم طائرة في فيلادلفيا الأمريكي ...
- إعلام أوكراني: سماع دوي انفجارات في كييف ومقاطعتها
- المبعوث الأمريكي الخاص: إنهاء الصراع في أوكرانيا يصب في مصلح ...
- تاكر كارلسون: زيلينسكي باع أوكرانيا وتحول إلى خادم للغرب
- -إم 23- تواصل زحفها شرق الكونغو الديمقراطية
- 6 قتلى بسقوط طائرة صغيرة في فيلادليفيا


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس ثقافية وسياسية ــ 231 ــ