أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس ثقافية ـ 230 ـ















المزيد.....


هواجس ثقافية ـ 230 ـ


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8039 - 2024 / 7 / 15 - 00:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المناطق التي نخجل منها، هي مناطق الفرح والانبهار والسرور والسعادة للبشر.
هي مناطق الالتحام بالحرية.

عندما رأت السعودية أن الدين أصبح عائقًا أمام مصالحها وطموحاتها، رمته جانبا.
اليوم تستثمر هذه الدولة في الطاقة البديلة الخضراء بعد مؤشرات نضوب البترول.
كل الكلاب أحسن من طوكان.
أحدهم سألني من هو طوكان، قلت له، هو ذاك الذي ورث سوريا عن أبيه

اقرأ مرات كثيرة أن في القرأن إعجاز علمي، وكل ما مر اكتشاف ما عالمي ينبري أحدهم وخاصة الشيوخ ليقول لنا أن هذا الاكتشاف موجود في القرآن، والقرآن ذاته إعجاز علمي.
حسنًا، إلى هنا لا مشكلة عندي.
أنا شخصيًا اتمنى أن يكون هذا الكلام صحيحًا، بل سيكون مفخرة لي فيما إذا ثبت صحة هذا الكلام.
لا يكفي أن ندلل على هذا الكلام بالكلام وحده، اتمنى وأطالب من المؤمنين بهذا الكلام أن يشتغلوا في المجال العلمي ويبحثوا بأنفسهم عن مواضع القوة في القرآن، أن يدللوا علميًا على مناطق الإعجاز فيه ويبرهنوا لنا قبل غيرنا عن مصادر القوة فيه علميًا وفق دراسات ومخابر وأبحاث يعترف فيها المجمع العلمي العالمي ليصبح هذا الإعجاز العلمي قانونًا علميًا يصب في نهر العلم العالمي، وليصبح قوة لنا وطريق الخلاص من التخلف والقهر والجوع والتشرد واللجوء.
من هو الذي لا يتمنى لوطنه وناسه أن يصعدوا إلى العلى والنجاح والرفعة؟

الدولة المعاصرة محصنة بالنظام الدولي، لا يمكن كسرها أو تغييرها إلا بشروط النظام الدولي نفسه.
عندما بدأت الإنتفاضة الإيرانية المباركة ضد نظام الخميني وصبيه الخائمني قبل بضعة أشهر قلت هذا النظام محصن بحماية الولايات المتحدة الأمريكية، ولن يسقط لأنه الأكثر قدرة على تلبية الشروط السياسية الخارجية، ومنها نظام اللعوب النطاط أردوغان، الطفل الغير ناضج على الصعيد النفسي والعقلي، أسميه لأعب السيرك.
إسقاط أي نظام في هذا العصر، يحتاج إلى عدة شروط، أولها الشرط الداخلي وثانيها الشرط الدولي، وثالثها يجب أن يكون هناك قوى سياسية محلية ناضجة تمامًا ومتماسكة، ومدركة تمامًا أن الشرط الخارجي لا يقل أهمية عن الشرط الداخلي، بل أكثر.
النظام السياسي العالمي أصبح في النصف الثاني من القرن العشرين وإلى اليوم مجرد حارة، قيادته مجموعة أولاد لقطاء شرسين، لن يسمحوا لك باللعب إلا وفق شروطهم
ميزان القوى الداخلي والعالمي متساويان، كسره يحتاج إلى معرفة هذا النظام بدقة، والخضوع لشروطه.

عندما تقول أن هذا الكون خلقه الله، هذا اعتراف صريح باستقالتك عن العقل، المعرفة والعلم والبحث.
هذا استسلم وخضوع وكسل.
هذا الكون موجود قبل الوجود، لا بداية له ولا نهاية، أنه مطلق في تكوينه ووجوده.
هذا الاندهاش أمام الكون يجعلنا نفكر ونبحث حتى نبدد غربتنا بالوعي وعبر العلم وليس بالاستسلام أمام القدر.
الشجاعة هو الاعتراف بأن المعرفة هي مفتاح الانتماء إلى الحياة وتبديد الاغتراب وكسره.

عندما نتكلم عن الأخر بالسوء، نمنح أنفسنا قيمة ليست لنا أو منّا كالفضلية، والأخلاق المثالية المجردة عن الواقع.
في العقل الباطن لنا، نجرد أنفسنا عن العيوب والنواقص، نحلق عاليًا في السماء، وكأننا نملك المثل العليا في الأمانة والصدق والنجاح والذكاء والقوة والأخر نكرة.
ننسى أننا مثل ذاك النكرة، ذاك الجالس في الخفاء، يتكلم عنّا بالسوء ذاته الذي نتكلم عنه.
جميع الناس لديهم عقدة الأنا المتفوقة الناجحة، وعندما يتكلم أحدنا عن تفاهاته يظنها قمة النجاح في السلم العالمي.
بالنسبة لي أنا مدرك أن التمايل على الجانبين، والقلق والاضطراب جزء اساس من تكوين البشر.
وإنهم بحاجة إلى الدعم والمساندة، وأن هذا الدعم ضروري لشحن سيكولوجيتهم المهزومة، الذي هو نتاج ضعفهم الوجودي، وأنهم بحاجة إلى التزكية ليستطيعوا هضم الحياة في هذه الغربة التي يعانيها هذا الكائن الضعيف الخائف.
وإن شعوره الباطني يقول له أنه دون قيمة حقيقية، وأنه مجرد خواء أمام نفسه وأمام هذا الكون الذي لا يمكن القبض عليه.
هذا ينطبق على الجميع دون استثناء.
أغلبنا يحتاج إلى الاعتراف به حتى يبقى على قدميه حتى يصل إلى شاطئ الأمان.

لم يكن الرجل في السابق أو اليوم يخاف على المرأة، سواء كان أبًا أو أخًا أو عمًا، خوفه هو من المرأة التي في داخله
إنه يخاف على نفسه من الأخر، من أن ينكسر ذلك الزجاج الهش الذي في داخله، أن يصبح عار المجتمع عاره، أن يموت في داخله ذلك الرجل المهزوم في العمق، لحماية الصورة الذهنية الرقيقة الكاذبة عن نفسه.
كنّا وما زلنا ندعي الرجولة والقوة من الخارج، خارجنا، وفي داخلنا خواء وهزيمة وخوف من القتل المعنوي والنفسي للرجل، الشكل، في أعماقنا من خارجنا.
إن هزيمة الجسد هو المعيار الأول لهزيمتنا لهذا نريد أن نبقيه براقًا أنيقًا من الخارج، نلونه بكل المساحيق الكاذبة لنخرج مع أنفسنا وأمامنا كصورة نمطية، شكلانية، ننغنغها في الشارع لنعطي الأخر، الذي يشبهنا في العمق والسطح صورة مزيفة عن أنفسنا.
يا لنا من مزيفين وكذبة.
آه، متى سنعود إلى صورتنا الأصلية، صورة حقيقية عن طبيعتنا النقية كما ولدنا، ونرجم الزيف الذي في داخلنا.
معيار خوفنا من المرأة هو المرأة التي نذلها ونكسرها، الذي هو في العمق، هو انكسارنا وإذلالنا لأنفسنا في السابق واللأحق

الديمقراطية مثلها مثل الأفراد، تولد وتكبر وتشيخ وتموت عندما يدب الفساد والمحسوبية والفوضى في أوصالها.
وعندما تتناقض مصالح النخبة مع المجتمع.
الديمقراطية ليست معطى ثابت، أو كيان قائم بذاته، أنها تتعرض للإجهاد مع مرور الأيام والسنين.
منذ الديمقراطية الأثنينية كانت الديمقراطية نخبوية، وما زالت.
الدولة في البلدان الغربية اليوم، عبر صيرورة رأس المال فيها تختلف عما كانت عليه في العام 1960، هناك تحولات هائلة حدثت في قلب الرأسمالية، انتقالات هائلة، من الدولة الاجتماعية الراعية لمصالح جميع الطبقات، عما هو عليه اليوم، وينذر أن تتخلى الدولة عن الكثير من المكاسب التي حصل عليها الأفراد والعمال في ظل العولمة وما بعدها.
لا اعتقد أنهم، الغرب، في صدد ادخال تحولات عميقة في بنية الدولة لمصلحة المجتمع، أنما ستذهب إلى تفارق بين الشرائح العاملة والوسطى والنخبة.
لم تعلن الدول الغربية عن موت الديمقراطية إلى اليوم، بيد أنها تسير باتجاه ضمان امن الدولة ومصالحها أولا، وتغييب المجتمع وعدم مشاركته في صنع القرارات الخطيرة.

الثياب لغة مخاطبة، رسائل متبادلة بين المرسل والمرسل إليه. لغة فرح أو حزن، أخذ وعطاء بين طرفين يشعران ببعضهما دون أي كلام بينهما
تستطيع أن تعرف أي مجتمع من خلال ثياب المرأة سواء في درجة انفتاحه أو إنغلاقه.
الثياب هي الإشارات الخفية والرموز المعلنة للتكوين النفسي والعقلي للإنسان والمكان الذي يقيم فيه المرء، وعلاقته بالعصر أو ابتعاده أو انفصاله عنه.
إن حرية المرأة وانفتاحها على الحياة إشارة واضحة على درجة وعي الرجل أو جهله أو تحجره أو تخلفه أو انفتاحه الاجتماعي.
إن نوع الثياب التي ترتديه المرأة في مجتمع ما يدل على مدى ثقته بنفسه وبنسائه أو احتقاره لها وعدم تقديره لها أو خوفه منها.
عندما تدخل أي مجتمع بنظرة أولية بسيطة تستطيع أن تعرفه من خلال الثياب.
المرأة هي المقياس، وهي رمز تحضر أو تخلف أي مجتمع.

ان اللذة العابرة أو العلاقة العابرة، بين الرجل والمرأة هو استخفاف بهذه العلاقة الجميلة بينهما.
في بداية العمر، في 18 من عمري، قرأت لكولن ويلسن كتاب اللامنتمي، كان يسخر من الرأسمالية لأنها تسفه حياة البشر عبر العلاقات العابرة الخالية من المشاعر، وما نراه في الغرب يشير إلى هذا.
بيد أن أغلب الناس على مستوى العالم بدأوا يتحركون وفق مقاسات مسبقة دون تفكير بأي شيء، لدرجة أننا أصبحنا أمام أجيال جديدة تتحرك كالحيوانات غريزيًا في كل شيء.
من الممكن أن يصل أحدنا أو أغلبنا إلى اللذة العابرة عبر الاستمناء، وعمليًا نحن في حضارة الاستمناء، بالرغم من أن الرأسمالية ليست حضارة، بيد أن
القائمين عليها، يستمنون يوميًا دون أي متعة أو حب او امتلاء.
الحب ليس معناه أن نحتفظ بالحبيب بالرغم عن إرادته.
إن نحب علينا الاعتراف بحقه في الانفصال.

هذه النفس مائرة، ماجنة مندفعة مضطربة، تسرح في الزمن كالموج الغاضب، تعلو وتهبط، جيئة وذهابا في داخلي.
هي مزيج من صراع لا نهائي، صراع غير متناغم، لا أريد لها تسوية أو سكون أو استقرار.
ادعها لحكمتها، حكمة الحياة التي لا تعرف النهايات.
اتركها تبحر في بحر مملوء بالظلمات، ولا أريد لها أن تصل إلى شاطئ الأمان.
النفس كالسحاب إذا سارت لا تتوقف

الذي محيرني ويسبب الصداع لي:
لماذا يخاف الناس على أديانهم؟
إذا كان الدين من عند رب العالمين، وهذا الأخير قوي وجبار وصانع التكوين والخلق، لماذا تخاف عليه من الأنهيار، وتدافع عنه وكأنه طفل مولود للتو؟
بمجرد أن نكتب كلمة ما يشم منها رائحة الاقتراب من الدين، يهب علينا ما هب ودب للدفاع عن دينه.
إن خوفكم على دينكم يدل على أنه دين غير أصيل، أنه مزيف وكاذب لهذا تخاف أن يختفي من يديك ويهرب.
كتبت وسأكتب، أن الدين يولد عاجزًا، مهزومًا في بناءه وتكوينه، لجأ إلى كائن رمز، الله، ليغطي على عجزه وهزيمته وليسوق نفسه في الميادين العامة والخاصة.
تصلي وتصوم وتضع الشموع وتسجد وتركع وتنافق من أجل حماية الدين، وتقاتل وتحارب وتبكي، وتشعر بالخواء والعجز لأنه لا يعطيك الاحساس بأنه سيبقى إلى يوم أخر في الحياة.
الا تشعر أيها المؤمن، أن دينك عبء عليك، يتعبك ويزرع الشك والخوف في قلبك ووجدانك ويتركك مريضًا مشوشًا غير قادر على الوقوف على قدميك.
أليست العلاقة تبادلية بينك وبين الأخر، تأخذ وتعطي، تتسامروا معًا من أجل الحماية وتزجية الوقت بأقل كلفة؟
إذًا، إذا هذا الأخر، الدين، لا يملأ حياتك بالفرح والأمل والثقة، لماذا تجهد نفسك في الدفاع عن الوهم.
دينك وهم، والذي يقف على الوهم هو إنسان مهزوم مهما فعل.
توقفوا عن اتهامنا بأشياء هي لكم.
يا لكم

المعارضة انعكاس لواقع سياسي اجتماعي, ليسوا ملائكة ولم يأتوا من السحاب, هم بشر ومن عيوب المجتمع. يجب ان يصب نضال السوريين في بناء الدولة التي غيبها نظام حافظ الاسد, ان نؤسس لدولة لكل المواطنين ويكون نضالنا بدون اجندة سياسية او ايديولوجية. النضال من اجل دولة مدنية على ما اعتقد يستحق منا الكثير من التضحيات.
الكثير يحيل نضال الشبان السوريين الى المعارضة والذي أنا واحد منهم, سأقول: لسنا مؤهلين, أي المعارضة, لحمل هذه الانتفاضة التي قام بها الشبان السوريون ولم نكن من شعلها. انها ثورة السوريين من اجل الحصول على حريتهم وكرامتهم. اتمنى من الجميع ان يسعى للمستقبل لبناء دولة , مؤسسات, دستور فاعل, دون شتم من هذا الطرف او ذاك. لقد سمئنا من القتل المجاني والاعتقال المجاني تحت يافاطات كاذبة , مواجهة , ممانعة.

ما هي الأخلاق كمفهوم؟ من أين جاءت ولماذا؟
هل الأخلاق قيم مجردة ولدت خارج وجود الإنسان، وولدت مثل المادة، وسبحت في الفضاء الطلق كالمثل العليا، العدالة والجمال والحب؟
هل هبطت علينا واستقرت في نفوسنا وبعد ذلك اكتشفناها؟
هل هي قيم منفصلة عنا، قيم متعالية نبحث عنها في الليل وفي قناديل المساء لنعيد تكررها؟
لمن صنعت هذه الأخلاق؟ هل هي متعة أم تعذيب للنفس أم انفصال عن الواقع؟
لو لم يكن هناك ملكية خاصة، وتراتبية اجتماعية، هل كنًا سنتحدث عن الأخلاق والقيم؟
لو فكر الإنسان في الحيازة بدلًا من الملكية هل كان سينادي بالأخلاق كما هي عليه الأن؟
من هو الأخلاقي؟ هل هو رجل الدين، رجل السياسة والمال؟
من له مصلحة في بقاء الأخلاق واستمرارها، ومن يتمسك بها؟
الأماكن التي نخبئها ونخجل منها هي الأماكن الأكثر سعادة لنا.
نهرب منها وتطاردنا، هل هي ضد الأخلاق؟


المفاهيم, مدلولات, يفترض أن حواملها مطابقة للواقع على أقل تقدير.
مع الأسف الشديد أن الكثير يتعامل مع المفاهيم بخفة, دون عمق أو معرفة أو محاولة البحث في كل حد من هذه الحدود وإلى أين يأخذنا. فمفهوم الأمة العربية, الأمة الإسلامية, الخلافة على سبيل المثال, كل حد أو مفهوم منهم هو مشروع كبير, يحتاج إلى حقائق موضوعية عليا ليتم تطبيقه, وفق مواصفات العصر.
مع الأسف, كنا وما زلنا نخلط بين الشعارات الكبيرة ومدلولات المفهوم, وإلى أين يحط رحاله. السؤال:
ما معنى الأمة الإسلامية, حدودها عند بواتييه كما يحلو للقرضاوي أن ينطقها. كيف يمكن تحقيقها, ونحن عطشانين, الماء لا يكفينا للشرب. ونصف شعبنا جائع ومشرد. أليس الأجدى أن نفكر في قضايا بسيطة قبل أن ننتقل إلى أشياء لا يمكن تحقيقها في الأفق المنظور. لمن نرمي حجارتنا, ونكبر من حجم أنفسنا؟

لقد منحناك يا الله, مطلق الحرية. تعذبنا, تمسح بنا الأرض. ودون أن نسأل, قلنا لك: أنت القدير, الجبار, لك الملك, تمنح من تشاء ولمن تشاء. نحن العبيد, عبيدك يا رب, ننتظر منك أن تمنحنا المال والوجاهة والمكانة. وإذا قدرتك رفضت ذلك, فأن عيوننا تتجه إلى الأخرة علك تشفق علينا فيما بعد, بعد الموت, عندما تذوب العظام ويفنى كل شيء.
بيد أن السؤال يا رب: ليش اللف والدوران, امنحنا اليوم من خيراتك, وفي الأخرة ايضًا. ألست, الخّير, القدير, شو راح تخسر؟



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس ثقافية ـ 229 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية ـ 228 ـ
- هواجس ثقافية ـ 227 ـ
- هواجس ثقافية 226
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية 225
- هواجس ثقافية ـ 224 ـ
- هواجس ثقافية أدبية فكرية 223
- هواجس ثقافية ـ 222 ـ
- هواجس ثقافية 221
- هواجس ثقافية ـ 220 ـ
- هواجس ثقافية ـ 219 ـ
- هواجس ثقافية وأدبية وسياسية ـ 218 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية 217
- هواجس فكرية وسياسية 216
- هواجس ثقافية وسياسية وفكرية ـ 215 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية واجتماعية ـ 214 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية وأدبية 213
- هواجس ثقافية 212
- هواجس ثقافية وسياسية وأدبية ـ 211 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية 210


المزيد.....




- توقيع اتفاقية تعاون عسكري بين مصر والكويت
- مشاهد من تحرير الجيش الروسي نوفوفاسيليفكا في جمهورية دونيتسك ...
- حريق مفاجئ في مطار رفيق الحريري من دون تسجيل إصابات
- الشرع يناقش مع ولي العهد السعودي تعزيز العلاقات ومستقبل سوري ...
- بوندسليغا.. ليفركوزن يفوز بعشرة لاعبين ويواصل مطاردة بايرن ا ...
- روبوت سداسي الأرجل صيني يؤدي مهمات في القطب الجنوبي
- بوتين: نخب أوروبا ستخضع لأوامر ترمب
- إيران تزيح الستار عن صاروخ -اعتماد- الباليستي بمدى 1700 كيلو ...
- -تلفزيون سوريا-: ظهور شقيق للرئيس أحمد الشرع علنا في السعودي ...
- الرئيس البنمي يعلن إنهاء مشاركة بلاده في مبادرة الحزام والطر ...


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس ثقافية ـ 230 ـ