أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أمين بن سعيد - نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 6















المزيد.....


نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 6


أمين بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 8033 - 2024 / 7 / 9 - 16:19
المحور: كتابات ساخرة
    


- لا أريد أن تظن أن الذي يحدث مع لايتيسيا أفعله من أجلك...
- منطق "من أجلي" "من أجلك" "من أجلنا" ليس منطقنا
- نعم... "ملك واحدة" "ملكة واحدة" "الرأي الصحيح بعد الدليل"
- خطأ!
- خطأ؟
- الملكة قبل الملك...
- صحيح... عندنا أميرة الآن...
- إن استطاعت أن تكون واحدة...
- أحببتها بسرعة...
- لا أشعر نحوها بأي شيء... هل تتذكرين أول لقاء لنا؟
- لا، نسيته!
- "نفس ما رأيته فيك وأردته معك، رأيته في إيمان وأردته معها"
- نعم...
- لم أتغير...
- "لا أريد تقبيل أي رجل آخر، إذا أجبرتني على ذلك أقتلك"
- لم أفعل...
- الوقت سيغيرك في هذه...
- أرجو ذلك.
- إنها قادمة...
- كجلمود صخر حطه السيل من عل.
- تستعمل ألفاظا نابية على مسمع من ملكتك؟
- أعتذر ملكتي... غفرانك قد أذنبت ذنبا عظيما!
- لاطف الأميرة الصغيرة أولا، ثم سننظر في شأنك بعد ذلك...

ربما كان الحدث الأهم في كل القصة، والبداية الفعلية لكل شيء... كان عنيفا ولم يستطع أحد منا تحمله لحظة وقوعه، لكن بعد ذلك ما استطاع أحد إنكار حقيقة ما وقع فيه، حتى وإن تأخر في الاعتراف.
بدأ بصرخة ملاك وانتهى بكلام إيمان: "أنت حقا شيطان ولا أريدك أن تكلمني بعد اليوم!"
رأت ملاك أن ما سمعته من إيمان عني يوم السبت كان تمثيلية... صديقتها الحميمة كانت تتلاعب بها لتفتك منها من أعجبها. ورأت إيمان أنها تتلكأ ولم تستطع النطق لتشرح لصديقتها أن ما رأته لا يعكس ما فهمته. أما أنا فامتثلت لأمر ملاك المباشر لي: "أنت! لا تنطق بحرف!"
ما شعرت به كان الكثير... قبل حضور ملاك، كنت سعيدا لأني تيقنت أن هناك شيء ما نحوي عند إيمان ولم أكن وحدي الذي عنده شيء نحوها... كان بصيص الأمل الذي تشبثت به بعد ذلك... ذلك البصيص أعطاني الدليل أني لم أكن أهذي وحدي في ركني، وجعلني أحلق عاليا بعيدا عن أرض الناس... كل البشر. لكن حضور ملاك جعلني أهوي من عليائي وأسقط على الصخر لأكتشف العواقب وأن الثمن لن يكون سهل الدفع... الإنسان مازوشي بطبعه، وإن أنكر ذلك عن جهل، أو رفض الاعتراف بحقيقة ما يحيا...
تألمت كثيرا طوال ذلك الموقف، ولم أستطع حتى الكلام، لكني سعدت بأني لم أكن أحلم وأتخيل أشياء لا واقع لها ولا حقيقة... نعم، هناك شيء بين ثلاثتنا، حقيقة لا يمكن أن يستطيع أحد إنكارها بعد تلك اللحظة الفاصلة، وخصوصا إيمان.
لم تتكلم ملاك كثيرا، لكن ما قالته كان مؤلما جدا لجميعنا... دموعها كانت خناجر في قلبي، ورقتها وصدقها كانا مغناطيسا زادا من انجذابي إليها...
- وأنت! ماذا أضفت لي؟ انظر لي... هل أنت فخور بنفسك؟
- أ...
- لا تنطق قلت لك! فقط انظر لي... هل ترى وعودك كيف تحققت؟ وبأسرع مما كنت تتصور! لكني لا ألومك... أنت دائما محق! والخطأ خطئي لأني سمحت لك... لكني لن أخطئ نفس الخطأ مرة أخرى!
عندما أكملت كلامها معي، عادت لإيمان التي كانت جالسة بجانبي، أخذت يدها اليمنى بين يديها، قبلتها، وقالت: "لن أغفر لك" ثم... غادرت.
عندما غادرت ملاك، كانت تظن أن كل شيء انتهى، وأنها خسرت إلى الأبد صديقتها الحميمة، ومن ظنته سيكون أول وآخر حبيب. لكنها لم تكن تدري أن كل ما صدر منها كان البداية التي لم تكن لتوجد لولا إذنها لها بالوجود، غادرت ظانة أنها النهاية في حين أنها وقعت على الإذن بالبداية... ولم يكن ليكون شيء لولا ذلك التوقيع. بعد أيام قليلة، ستوقع إيمان... أما توقيعي فلم يكن له أي قيمة لأني كنت المقترح، ومن يقترح لا يُسأل عن موافقته...
لم تتحرك إيمان، كانت تبكي، لم أحاول الاقتراب منها أو مواساتها خوفا من ردة فعلها، وانتظرت... حتى أمسكتني بقوة من ذراعي فنظرت إليها، فرأيت شدقا مائلا وسمعت تأتأة لم أفهم منها شيئا... خفت ولم أعرف ماذا أصنع، فطلبت منها ماذا علي أن أفعل فلم تجبني، لكنها اقتربت مني، ووضعت رأسها على صدري، ثم يديها على صدرها والتصقت بي... ففهمت أنها طلبت أن أحضنها ففعلت، وحاولت أن أهدئ من روعي، كي لا تسمع دقات قلبي ولا أنفاسي المتسارعة...
بقينا كذلك وقتا، في البدء كان كل جسدها يرتجف، كفرخ حمام مبلل يرتجف من شدة البرد، ثم بدأت تهدأ رويدا رويدا... وبعد أن هدأت، عاودت البكاء، ثم سكتت، وقالت: "أنت حقا شيطان ولا أريدك أن تكلمني بعد اليوم!"... ثم تركتني وغادرت...
لم أتحرك من مكاني، كانت القطارات والطائرات في رأسي تصدر ضوضاء عظيمة لم أستطع الخروج منها بحقيقة نهائية... الفراشات تتطاير أمامي والدود يلتهم أمعائي... الفخر والفرح يحلقان بي عاليا، والأسف والخزي يهويان بي إلى أسفل سافلين... لكني خرجت من كل ذلك ببعض اليقين...
هذه المرة مختلفة عن كل ما سبقها، كنت في بداية التاسعة عشرة وقتها، ولم يكن عندي فرق بين 12 و19 وكل ما حصل بينهما، والذي حصل يشيب من هوله الولدان... كل ما عرفته قبلهما كان عالما آخر، أما عالمهما فمختلف وبذلك يكون أرقى وأجمل... قبل ذلك ما كنت أهتم لمن كانت معي، أما الآن فأفعل وكلام ملاك لم يمر علي بسلام، دموعها... ما وقع لإيمان، دموعها... كل ذلك لم يحدث سدى، ومنه على الأقل خرجت بشيء من اليقين... نفس التأثير كان لهما علي... نفس الشعور شعرته... نفس الرغبة... نفس الأسف والخزي... وكان الاعتراف: ليستا مجرد رغبة في اختبار شيء جديد مختلف عن الذي عرفت... لست المهندس الذي يتحكم في كل شيء... ولم أعد ذلك الصبي الذي كانت سماؤه تمطر فتيات ونساء، بل وقعت في شراكهما، ويوم وقعت نبذتاني... سألت نفسي آخر المطاف: "هل حقا تحبهما؟" وجوابي كان: "وقعت شر وقعة!"
حصل كل ذلك في أقل من أسبوع بداية تلك السنة الدراسية. ثم، كنا، كمن شيد صرحا عاليا ثم هجره، وحاول نسيانه والهروب منه وتجاهله. لكنه لم يستطع، وغصبا عنه عاد إليه، لمعرفته في داخله بعلوه وبعظمته... ولأنه لن يستطيع مواصلة الانكار... الموت... وأروع حياة أمام عينيه تنتظره فاتحة ذراعيها...
ليلتها، كنت على فراشي أنظر إلى السقف، لم تغيبا لحظة عن تفكيري، حتى حضر أحدهم... وكان جلادا لا يرحم، وحمل معه كثيرا من اليقين، وددت لو استطعت قطع ساقيه، وكان يتبختر داخل دماغي ويركلني أينما شاء، وكل ركلة كانت تطفئ شمعة وتبدد حلما... وددت لو قطعت لسانه كي لا أسمع صوته، وكان كمسامير يدقها في أذن فتخرج من الأخرى، بعد أن تدمر كل شيء اعترض طريقها من دماغي...
- قلت لي تريدهما معا؟
- وما المشكلة؟
- يا لك من بائس نرجسي أناني!
- لست كذلك... قل ما شئت كلامك لن يؤثر علي...
- بل سأهدم كل ترهاتك بسؤال واحد...
- لا أريد سماعه
- غصبا عنك ستسمع... ضع نفسك مكان كليهما
- لم أفهم ولا أريد أن أفهم
- فهمت وتريد الهروب من مواجهة شذوذك وأنانيتك لكني لن أدعك
- اغرب عني... لا أريد سماع أي شيء منك... أريد أن أنام
- ضع نفسك مكانهما واعترف، بعدها فقط أتركك...
- لست مثلهما
- أكيد، فأنت بائس لا ترقى حتى لأن تكون الأرض التي تمشيان عليها
- لن تصل إلى ما تريد، لست مخطئا ولم أفرض عليهما شيئا، لست لا مغتصبا ولا انتهازيا
- أنت أفظع من ذلك كله... ضع نفسك أين قلت لك، وأجبني هل ستقبل؟
- من حقها أن تقول ما تريد ومن حقي أن أرفض
- تخيله معها الآن يقبلها، هل تقبل؟
- ...
- تخيله يقبلها أمامك، هل تقبل؟
- ...
- لكني أريدهما!
- لكنها تريدك وتريده... لنقل أنه... محمد..
- محمد عنده صاحبة
- تريدك وتريد محمد...
- ...
- سيكون جنسا مثيرا وهي بينكما
- عليك اللعنة! ليست المسألة جنسا!
- وهل تعرف شيئا غير الجنس أنت؟
- نعم أعرف... واليوم تأكدت أني أحبهما...
- يا لك من بائس... أنت مثير للشفقة... للغثيان... وستمضي بقية حياتك وحيدا... أنت وقضيبك.
- غير صحيح، عندي قلب أيضا...
- عندك فردة حذاء نتنة في جمجمتك... اذهب إلى مهندستك المغتصِبة ودعك منهما...
- لكني
- سأضربك حتى يعود لك قليل من عقلك
- لماذا لا تصدقني؟
- أنت ملعون وعليك ألا تقترب منهما... كل ما حدث يجب أن ينتهي الليلة وبيني وبينك
- لا أستطيع!
- في أسبوع تسببت في دمار كبير...
- أرجوك...
- تستطيع أن تجد لك من تريد... وخارج الكلية!
- إلهام؟
- نعم، اشبع معها جنسا ودعك من أكاذيب حبك المزعوم
- لست كاذبا
- ثم أنت هنا لتدرس وتتفوق، وليس للخراب الذي أحدثته
- أستطيع التوفيق بين التفوق والـ ....
- مع المهندسة أو غيرها تستطيع، أما ملاك أو إيمان أو أي أخرى من الكلية فلا... ولن أدعك تفعل!
- هل أنا حقا بكل هذا السوء؟!
- نعم وأكثر! وآن الأوان لأن أنقذك من نفسك وأنقذهما من شرك!
- هل رأيت ما حدث مع إيمان اليوم؟ هي أيضا تحبني!
- ألا تستحي من نفسك؟ في أقل من أسبوع دمرت علاقتهما ولا تزال لا تتكلم إلا عن نفسك؟
- لست السبب ولا ذنب لي...
- لو لم تكن موجودا أصلا، هل كان الذي وقع بينهما وقع؟
- ...
- عندي فكرة أحسن
- ما هي؟
- بما أنك وضيع ولا ترى إلا نفسك، ما رأيك لو تغازل إيناس عندما تلتحق بالكلية بعد سنتين؟
- لست بهذه الوضاعة!
- أو عندي أحسن من ذلك... ما رأيك في أم محمد؟ جميلة أليس كذلك؟ ولا مشكلة عندك مع فارق العمر...
- هل حقيقة تراني هكذا؟
- أنت أوضع عندي من كل ذلك!
- كنت أظنك فخورا بي...
- أنت عار علي... ومسبة لي...
- لكني أريد شيئا مختلفا واستثنائيا!
- ليس على حساب الآخرين! وقد رأيت ثمار "مختلفك" و "استثنائيك" في أقل من أسبوع!
- لكني لن أستطيع أن أنساهما هكذا! أول مرة أشعر بشيء بهذه القوة!
ـ قلت إما كل شيء وإما لا شيء؟
- نعم
- كل شيء لن يأت أبدا ورأيت نتائجه، يبقى عندك خيار واحد: لا شيء! فانته!
- لا يزال عندي أمل...
- لا تزال تفكر فقط في نفسك! كل خطوة أخرى ستخطوها لن تحمل معها إلا الألم والخراب!
- لكنـ ...
- ارْعَوِ وكن بشرا لا وحشا! كن رجلا مسؤولا لا طفلا مدللا لا حدود لرغباته!
فـ ... بكيت... بحرقة بكيت...
- لن تؤثر في دموعك... دموع طفل مدلل!
- بل دموع وداع...
- هل ارعويت؟
- نعم... فدعني أبكيهما في سلام على الأقل!
- الآن تستطيع أن تنام.
في الغد... تقاطعت مع القبيحة... الفنانة...
- من مات؟
- ماذا؟
- سأذهب معك إلى الجنازة إذا دعوتني... ولم أنس أنك مدين لي بعشاء رومنسي في مكان فاخر... فقط أنا وأنت... أحبك!
- ...
واصلت طريقي، فرأيتهما من بعيد، لم تكونا معا... كانت كل تقف مع مجموعة... ودخلت قاعتي... ثم انتهت الحصة الأولى... ثم انتهت الثانية... ثم الغد، وكان الأربعاء... منتصف النهار، قصدت المكتبة، وعند بابها فكرت في الذهاب إلى مكاننا بجانبها، لكني عدلت عن الفكرة. لم أدخل المكتبة ولم أقصد ذلك الطلل... وعدت بأن أرعوي وعلي الالتزام، الأمر سيكون صعبا لكني أستطيع القيام به، لا أستطيع الحصول عليهما... ثم قد رفضتاني ولا لوم علي ولا ندم، انتهت القصة... علي التركيز مع دراستي، والنظر لكل من في المكان... القبيحة مثلا يمكن أن تكون صديقة جيدة، وبرغم قبحها، هي لطيفة وخفيفة ظل... وأكيد هناك غيرها الكثير... وقد كان.
بعد أسبوعين... يوم الأربعاء، كانت القبيحة تنتظري عند باب القاعة، مسكتني من ذراعي بقوة، وظلت تدفعني...
- بما أنك لم تستح وتدعوني، أنا سأفعل... وفي مكان لا أظنك تعرفه... يعرفه فقط أبناء الأكابر...
- لماذا تسرعين؟ لنمش مثلما يمشي الناس...
- لست من الناس أنا، هل رأيت أضخم مني في كل الكلية؟
- أشعر أن مصيبة قادمة من ورائك...
- امش واصمت! صوتك مقرف...
- تجاوزنا الكافيتيريا، إلى أين تأخذينني؟
- غبي! أتريدني أن أخلع ملابسي أمام الناس؟
- أحسن وإلا هرب الجميع وظنوك دبا هرب من المحمية...
- دب؟! لا توجد شعرة واحدة في جسمي...
- أرجو ألا يأتي يوم لا أجد فيه سكرا لقهوة الصباح... إلى أين نذهب؟
- إلى حتفك، وسيكون علي يدي إن...
- إن؟
- ادخل هنا...
دفعتني بقوة، وأغلقت الباب... ثم عادت وفتحته... "إن خذلتني ولم تكن في المستوى"... وأغلقته.
- اسعد الآن مثلما شئت ولتصل نرجسيتك إلى السماء!
- ...
- تعرف، أجبرت على اختيار هذه الشعبة، ولو عاد التاريخ إلى الوراء ما اخترتها!
- ...
- ولكان حالي أحسن!
- ...
- سعيد بما ترى أليس كذلك!
- نعم...
- لم آذن لك بالكلام!
ـ ...
- منذ أسبوعين
- ولم تغيبي لحظة واحدة عن تفكيري...
- لم آذن لك بالكلام!
- ...
- ...
- ...
- ...
نعم... منعتني من الكلام لكنها لم تمنع عيني من النظر... وساقي من التقدم نحوها... وشفتي من تقبيلها... ونعم! التزمت بكل الوعود التي قطعتها على نفسي! منذ أن قلت في أول يوم: "اللعنة... لو كانت ابنة وزير لكان الأمر أهون!"



#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 5
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 4
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 3
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 2
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 1
- نحن نقص عليك أحسن القصص...6: الله وأمين وأمينة
- !Enough is enough ألمانيا مستعمرة إسرائيلة!
- القضية الفلسطينية: الموقف بإيجاز
- تحولت إلى امرأة مثلية يهودية بقضيب
- نحن نقص عليك أحسن القصص...5: كنزة (البقية)
- نحن نقص عليك أحسن القصص...5: كنزة
- نحن نقص عليك أحسن القصص...4: سارة
- نحن نقص عليك أحسن القصص...3
- اِضحك مع منظمة الجحيم العالمية (WHO): المسرحية الجديدة A(H5N ...
- الإحتقار: أمثلة من الدين والكوفيد
- إدعاء الـ -حقيقة-
- عالم من الأكاذيب
- -هدية- عيد الذبح: اليهودية ومن يمثلها من اليهود
- -نعم... لكن- - -المتطرف-
- -الملحدون والسلفيون-: ردا على مقال السيد سامح عسكر


المزيد.....




- والت ديزني... قصة مبدع أحبه أطفال العالم
- دبي تحتضن مهرجان السينما الروسية
- الفرقة الشعبية الكويتية.. تاريخ حافل يوثّق بكتاب جديد
- فنانة من سويسرا تواجه تحديات التكنولوجيا في عالم الواقع الاف ...
- تفرنوت.. قصة خبز أمازيغي مغربي يعد على حجارة الوادي
- دائرة الثقافة والإعلام المركزي لحزب الوحدة الشعبية تنظم ندوة ...
- Yal? Capk?n?.. مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 88 مترجمة قصة عشق ...
- الشاعر الأوزبكي شمشاد عبد اللهيف.. كيف قاوم الاستعمار الثقاف ...
- نقط تحت الصفر
- غزة.. الموسيقى لمواجهة الحرب والنزوح


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أمين بن سعيد - نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 6