أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - إيران خطوة للوراء تمهيدا لقفز 10 خطوات للامام-2















المزيد.....

إيران خطوة للوراء تمهيدا لقفز 10 خطوات للامام-2


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8032 - 2024 / 7 / 8 - 00:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


3—ادوار ماسمي بالمعتدلين او الاصلاحيين في ايران.
4—ادوار مايسمى بالمتطرفين او المتشددين في ايران.
5-- دلائل وصول معتدل للسلطة في ايران.
6-- كيف ان المعتدلين والمتشددين يمارسون نفس اللعبة من اجل خدمة النظام؟
7-- متى ياتي المعتدلون للسلطة في ايران عادة ومتى ياتي المتشددون؟
8-- تاريخ التحولات في ايران بين الطرفين

(3)
ماهي مميزات ماسمي بالمعتدلين الذين ينحصر واجبهم في اطفاء الحرائق التي يشعلها النظام؟
1. الخطاب السياسي الإيجابي: عندما يصل المعتدلون للسلطة، يكون هناك عادة تغيير في الخطاب السياسي تجاه الولايات المتحدة، مع دعوات للحوار والتفاهم بدلاً من العداء المستمر.
وتحت قيادة معتدلة او متطرفة، تكون هناك قنوات اتصال غير رسمية مفتوحة بين المسؤولين الإيرانيين والأمريكيين لتخفيف التوترات وحل النزاعات.
2. التعاون الاقتصادي: يسعى المعتدلون إلى تحسين الاقتصاد الإيراني من خلال تخفيف العقوبات وجذب الاستثمارات الأجنبية، وهذا يتطلب عادة تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي.
ويقدم المعتدلون إصلاحات اقتصادية تساعد على تقليل تأثير العقوبات الأمريكية وتعزز الانفتاح الاقتصادي.
3. الحريات الثقافية والاجتماعية: المعتدلون في السلطة يدفعون باتجاه سياسات اجتماعية أكثر تسامحًا، مما يساعد في تحسين صورة إيران على الصعيد الدولي ويسهل التفاعل الثقافي مع الولايات المتحدة واضفاء الشرعية على النظام.
4. التبادل الثقافي والعلمي: تعزيز برامج التبادل الثقافي والعلمي بين إيران والولايات المتحدة كجزء من الجهود الدبلوماسية لتحسين العلاقات.
5. التعاون في الأزمات: في فترات الأزمات الدولية، يظهر المعتدلون استعدادًا أكبر للتعاون مع الولايات المتحدة لحل الأزمات، سواء كانت متعلقة بالأمن الإقليمي أو القضايا الإنسانية.
6. خطاب تصالحي: تصريحات القادة المعتدلين التي تدعو إلى الحوار والتفاوض مع الولايات المتحدة، مثل تصريحات الرئيس الأسبق محمد خاتمي أو الرئيس السابق حسن روحاني، تعكس توجهًا أكثر اعتدالًا وإيجابية.
هذه العوامل تشير إلى أن وصول المعتدلين إلى السلطة في إيران يمكن أن يسهم في تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة، وإن كان ذلك يتوقف على العديد من العوامل الأخرى بما في ذلك السياسات الأمريكية واستجابة الفصائل المحافظة داخل إيران.
من انجازات المعتدلين او الاصلاحيين هو الاتفاق النووي (JCPOA),حيث تم توقيع الاتفاق النووي في عام 2015 بين إيران والدول الست الكبرى (بما في ذلك الولايات المتحدة) كان بقيادة الرئيس حسن روحاني، وهذا الاتفاق أظهر رغبة النظام عبر الاصلاحيين في التفاوض والتوصل إلى حلول دبلوماسية للقضايا الدولية.


(4)
صفات المتشددين في ايران
المتشددون في إيران يمثلون تيارًا سياسيًا محافظًا يتميز بعدة صفات ومواقف واضحة، والتي تؤثر على السياسة الداخلية والخارجية للبلاد. وفيما يلي بعض الصفات الرئيسية للمتشددين في إيران:
1. التمسك بالقيم الدينية البالية والشريعة الإسلامية بصرامة ويعارضون أي محاولات لتغيير أو تخفيف القوانين الدينية.
2. يعتمدون بشكل كبير على الفتاوى والقرارات الدينية في صياغة السياسات الحكومية.
3. السيطرة على السلطة وبالاخص المؤسسات العسكرية والأمنية حيث يتمتع هولاء بنفوذ كبير في تلك الموسسات، مثل الحرس الثوري والباسيج.
4. يسعون إلى السيطرة على القضاء والبرلمان بشكل تام لضمان تنفيذ سياساتهم وحماية مصالحهم.
5. يفرضون قيودًا صارمة غبية على الحريات الفردية، مثل اللباس، وحرية التعبير، والتجمعات.
ويشجعون القيم الأسرية التقليدية المتخلفة ويعارضون أي تغييرات اجتماعية قد تؤدي إلى تحرر المرأة والمجتمع.
6. يعتبرون الولايات المتحدة "الشيطان الأكبر" ويعارضون بشدة أي تقارب أو حوار معها.
ويدعمون بقوة اعلاميا وتخريبيا القضية الفلسطينية ويعارضون بشدة وجود إسرائيل، معتبرينها عدوًا رئيسيًا.
من اجل تحقيق اهداف ايران عبر التجارة بالمقدسات.
7. يفضلون السياسات الاقتصادية التي تعتمد على الموارد الطبيعية مثل النفط والغاز، مع تركيز أقل على التنوع الاقتصادي ويدعمون التدخل الحكومي الكبير في الاقتصاد ويعارضون الخصخصة الواسعة.
8. يروجون للتراث الفارسي ويفتخرون به كجزء من الهوية الوطنية على الرغم من الطابع الاسلامي المزيف للنظام ويشددون على أهمية السيادة الوطنية ويرفضون أي تدخل أجنبي في الشؤون الإيرانية فيما هم يتدخلون في كل دولة ان وجدوا فرصة!, اي انهم منافقون ودجالون بامتياز!
9. يدعمون وياسسون الجماعات المسلحة في المنطقة، مثل حزب الله في لبنان، والحوثيين في اليمن، والجماعات الشيعية في العراق وسوريا ويسعون إلى توسيع نفوذ إيران الإقليمي من خلال دعم الذيول وتوجيه السياسات الإقليمية بما يتماشى مع مصالحهم باحتلال كل دولة يتمكنون منها ومن ثم نهيها وتدميرها باسم العداء للغرب وامريكا وفلسطين وقد اسست ايران ذلك بموجب دستورها الذي يمارس ماسمي تصدير الثورة!
10. يعتبرون الولاء المطلق للمرشد الأعلى جزءًا أساسيًا من التزامهم السياسي والديني ويسعون للحفاظ على السلطة والسيطرة على المشهد السياسي من خلال إقصاء المعارضة والحد من تأثير التيارات المعتدلة والإصلاحية واستعدادهم للقتل الجماعي الذي مارسوه في اكثر من مناسبة!

(5)
ماهي دلائل وصول معتدل للسلطة في ايران!؟
وصول معتدل للسلطة في إيران يُعتبر موضوعًا معقدًا نظرًا للطبيعة السياسية والدينية للنظام الإيراني. فيما يلي بعض الأسباب والعوامل التي تساهم في صعود التيار المعتدل إلى السلطة في إيران:
1. الضغوط الشعبية الداخلية ومطالب الإصلاح الاجتماعي والاقتصادي, فهناك مطالب مستمرة من الشعب، وخاصة الشباب والنساء، لتحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
2. العقوبات الاقتصادية حيث تؤدي العقوبات الدولية إلى ضغوط اقتصادية كبيرة على النظام الإيراني، مما يجعل التفاوض مع الغرب خيارًا مطروحًا للمعتدلين الذين يسعون لتخفيف هذه العقوبات.
3. السياسة الخارجية والرغبة في تحسين العلاقات مع الدول الغربية والمجتمع الدولي يمكن أن تعزز من موقف المعتدلين الذين يدعون إلى الدبلوماسية والحوار.
4. على الرغم من أن المرشد الأعلى عادة ما يكون من التيار المحافظ، فإن دعمه الظاهري للمعتدلين في بعض الأحيان قد يكون لتحقيق التوازن في السلطة وتجنب الاضطرابات.
5. توازن القوى الداخلية ووجود تيارات مختلفة داخل النظام (محافظين، معتدلين، وإصلاحيين) يمكن أن يؤدي إلى وصول المعتدلين للسلطة كحل وسط لتجنب الصراعات الداخلية.
6. الواقع السياسي والاقتصادي المزري حيث ان تصاعد الفساد وسوء الإدارة الاقتصادية في عهد الحكومات المحافظة يؤدي إلى فقدان الدعم الشعبي، مما يمنح فرصة للمعتدلين لتقديم أنفسهم كبديل أفضل.
7. الأزمات الاقتصادية المتكررة تدفع النظام نحو الاعتدال لتحقيق الاستقرار الاقتصادي والسياسي.
8. حتى في ظل القيود المفروضة، تلعب الصحافة ووسائل الإعلام دورًا في تشكيل الرأي العام ودعم المرشحين المعتدلين.
9. المثقفون والفنانون يدعمون غالبًا التيارات المعتدلة التي تتيح لهم حرية أكبر في التعبير.
10. تجنب ثورات جديدة وقمع جديد يسقط شرعية النظام الساقطة اصلا!
هذه العوامل تساهم مجتمعة في صعود التيار المعتدل إلى السلطة في إيران، وإن كان بشكل غير دائم ومستقر، حيث تتغير الظروف والتوازنات باستمرار في السياسة الإيرانية.
وصعوده مرتبط بموافقة المرشد والطغمة الحاكمة التي تمارس لعبة القط والفار!


(6)
كيف ان المعتدلين والمتشددين يمارسون نفس اللعبة من اجل خدمة النظام؟
إن المعتدلين والمتشددين في إيران يمارسون نفس اللعبة لخدمة النظام، وذلك بطرق مختلفة فالنظام السياسي الإيراني مركب ومعقد، ويمثل خليطًا من التيارات المختلفة التي تتعاون وتتعارض حسب الحاجة والمصلحة للنظام وفيما يلي بعض الجوانب التي توضح كيفية تفاعل المعتدلين والمتشددين لخدمة النظام:

1. التوازن الداخلي والحفاظ على الاستقرار حيث يلعب كل من المعتدلين والمتشددين دورًا في الحفاظ على استقرار النظام من خلال تحقيق توازن بين مطالب الشعب والضغوط الدولية., المعتدلون قد يقدمون تنازلات دبلوماسية واقتصادية لتحسين الوضع الداخلي والدولي، بينما يضمن المتشددون عدم تجاوز هذه التنازلات للخطوط الحمراء الأيديولوجية للنظام.
2. توزيع الأدوار والتفاوض والمقاومة: يمكن للمعتدلين أن يتفاوضوا مع الغرب ويظهروا انفتاحًا على الإصلاحات، مما يخفف من الضغوط الخارجية والداخلية، بينما يحافظ المتشددون على موقف صارم لحماية المبادئ الثورية المزيفة للنظام وضمان عدم تقديم تنازلات كبيرة.
3. السيطرة المشتركة: يتعاون المعتدلون والمتشددون في السيطرة على المؤسسات الحيوية مثل القضاء والبرلمان والجيش والقوى الامنية، مما يضمن بقاء السلطة مركزية وعدم تحولها بشكل كامل لأي من التيارين.
4. إدارة الصراع الداخلي ومنع الفوضى: يعمل النظام على إدارة الصراع بين التيارات المختلفة لمنع أي فوضى أو انهيار داخلي. يسمح بوجود تيار معتدل يستطيع امتصاص غضب الشارع وتحقيق بعض الإصلاحات دون أن يهدد الهيكل الأساسي للنظام.
5. تقاسم السلطة: حيث يسمح النظام بتقاسم السلطة بين التيارات المختلفة لضمان مشاركة واسعة في الحكم ومنع اي طرف من تهديد النظام مع مايخلقه ذلك من مشاكل جمة, وتجنب إقصاء أي طرف بشكل كامل، مما قد يؤدي إلى تفاقم الصراع الداخلي.
6. الاستجابة للضغوط الخارجية والتكيف مع الظروف: يُظهر المعتدلون استعدادًا للتكيف مع الضغوط الخارجية من خلال الدبلوماسية والتفاوض، مما يمكن أن يؤدي إلى تخفيف العقوبات وتحسين العلاقات الدولية، بينما يبقى المتشددون مستعدين للعودة إلى المواقف الصارمة إذا لزم الأمر.
7. إستراتيجية المرونة: يستخدم النظام إستراتيجية المرونة والتكيف مع الظروف الدولية من خلال إبراز وجه معتدل في بعض الأحيان لتجنب العقوبات وتحسين العلاقات، والعودة إلى التشدد إذا تطلبت الظروف ذلك.
8. تعزيز الشرعية الزائفة بانتخابات متنوعة: تنظيم انتخابات يسمح بمشاركة تيارات متعددة (معتدلة ومتشددة)، مما يعزز شرعية النظام ويظهره كديمقراطي تعددي، رغم القيود المفروضة على العملية الانتخابية.
9. إصلاحات محدودة: قد يسمح النظام ببعض الإصلاحات المحدودة التي يقودها المعتدلون لامتصاص الغضب الشعبي وتخفيف التوترات، بينما يحتفظ المتشددون بالقدرة على توجيه هذه الإصلاحات ضمن إطار يضمن بقاء السلطة مركزية.
باختصار، يلعب المعتدلون والمتشددون أدوارًا مختلفة ولكن متكاملة داخل النظام الإيراني، حيث يسهم كلا التيارين في خدمة النظام بطرق تضمن بقاءه واستمراريته في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية.



(7)
متى ياتي المعتدلون للسلطة في ايران عادة ومتى ياتي المتشددون؟
في إيران، تتأثر دورة السلطة بين المعتدلين والمتشددين بالعوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدولية. وفيما يلي تحليل لكيفية تفاعل هذه العوامل مع وصول كل من المعتدلين والمتشددين إلى السلطة:

1. الضغوط الداخلية والأزمات الاقتصادية: غالبًا ما يأتي المعتدلون إلى السلطة في أوقات الأزمات الاقتصادية الشديدة، حيث يسعى الشعب إلى تغيير السياسات الاقتصادية لتحسين الأوضاع المعيشية. الانتخابات الرئاسية لعام 2013 التي فاز بها حسن روحاني جاءت بعد فترة من العقوبات الاقتصادية الشديدة.
عندما تزداد المطالب الاجتماعية لتحسين الحريات المدنية وحقوق الإنسان، قد يلجأ الناخبون إلى دعم المرشحين المعتدلين الذين يعدون بإصلاحات اجتماعية وسياسية.
2. العقوبات الدولية: يمكن أن يؤدي الضغط الدولي والعقوبات الاقتصادية إلى دعم المعتدلين الذين يروجون للتفاوض والدبلوماسية كوسيلة لتخفيف العقوبات وتحسين العلاقات مع الغرب. توقيع الاتفاق النووي (JCPOA) عام 2015 هو مثال على ذلك، حيث ساهمت الضغوط الدولية في تعزيز موقف المعتدلين.
3. التعب من التشدد: بعد فترات من الحكم المتشدد، قد يشعر النظام بالتعب من السياسات الصارمة والقيود الاجتماعية، مما يدفعه لدعم المعتدلين كبديل.
الانتخابات الرئاسية بعد فترة محمود أحمدي نجاد شهدت تحولًا نحو المعتدلين مع انتخاب حسن روحاني.
4. التهديدات الخارجية: في أوقات التهديدات الأمنية أو العسكرية من الخارج، يميل النظام إلى دعم المتشددين الذين يتبنون موقفًا صارمًا وقوميًا. مثلما حدث بعد انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي اتخذ مواقف عدائية تجاه إيران، مما ساهم في صعود المتشددين.
5. الفشل الاقتصادي للمعتدلين: إذا لم يتمكن المعتدلون من تحسين الأوضاع الاقتصادية أو تحقيق الإصلاحات الموعودة، يمكن أن يؤدي ذلك إلى خيبة أمل شعبية وزيادة دعم المتشددين الذين يعيدون التركيز على السيادة الوطنية والمقاومة المزيفة.
6. التوازن السياسي: يسعى المرشد الأعلى والمؤسسات الدينية إلى تعزيز دور المتشددين لضمان عدم خروج النظام عن المسار الثوري، وخاصة في ظل ضغوط داخلية أو خارجية تهدد النظام.
و يتم تعيين المتشددين في مناصب استراتيجية في الحرس الثوري والقضاء والبرلمان لضمان تنفيذ سياسات النظام بصرامة.

(8)
تاريخ التحولات في ايران بين الطرفين
1. الثورة الإيرانية عام 1979: شهدت صعود المتشددين المدبر بقيادة الخميني وتأسيس الجمهورية الإسلامية.
2. فترة الإصلاحات (1997-2005): انتخاب محمد خاتمي كرئيس إصلاحي معتدل بدعم من الشباب والمثقفين المطالبين بالتغيير.
3. فترة أحمدي نجاد (2005-2013): عودة المتشددين للسلطة مع التركيز على القومية ومواجهة الغرب.
4. عودة المعتدلين (2013-2021): انتخاب حسن روحاني بدعم من الإصلاحيين والمعتدلين.
5. العودة للمتشددين (2021-2024): انتخاب إبراهيم رئيسي كرئيس مدعوم من المتشددين في ظل تصاعد التوترات مع الغرب حتى مصرعه وانتخاب مسعود بزكشيان!
تلك اللعبة طبقوها في العراق عبر تبادل السلطة بين قادة الفساد والارهاب والعمالة لايران وبين المصلحين لما فعل هولاء! وان كان الجميع في مركب واحد ودورهم هو بقاء النظام وتدمير العراق!




#مكسيم_العراقي
Maxim_Al-iraqi#

هاشتكات لاتعمل هنا وهي يجب ان تكون اهدافا للشعب العراقي ولو بعد مائة عام!
1#لا_لنظام_المخدرات_والسموم_والمليشيات_والفساد_واالارهاب_والتجسس_والعمالة
2#العراق_العظيم_من الكويت_الى زاخو_ومن_الاحواز_الى_طريبيل
3#لا_للمليشيات_والبيشمركة_نعم_للجيش العراقي_واحدا_صمدا_قويا
4#نحو_تحرير_جرف_الصخر_وديالى_وبادية_السماوة_من_الاحتلال_الفارسي_المباشر
#5عدم_تقديم_حسابات_ختامية_جريمة_لكل_طغم_الحكم
6#نحو_محاكمة_المتورطين_بسقوط_الموصل_وفق_قرار_اللجنة_البرلمانية
#7مزاد_العملة_جريمة_لنهب_مقدرات_العراق_من_قبل_الاحزاب_والمليشيات



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إيران خطوة للوراء تمهيدا لقفز 10 خطوات للامام-1
- من معضلات الغباء للعسكريتاريا العراقية تحت سلطة الإطار الفار ...
- ما العمل لاستعادة حقوق العراقية المائية والبرية من إيران وتر ...
- ذيول ايران القميئة تهدد بضرب انبوب العقبة غير الموجود اصلا, ...
- القفزات الثلاث الكبرى للمشروع الايراني الفاشي التوسعي!
- هل ان فترة ولاية علي كانت جزءا من الخلافة الراشدة!؟-3
- هل ان فترة ولاية علي كانت جزءا من الخلافة الراشدة!؟-2
- هل ان فترة ولاية علي كانت جزءا من الخلافة الراشدة!؟-1
- ثوابت واسس الدين التي دمرت العراق والمنطقة -2
- ثوابت واسس الدين التي دمرت العراق والمنطقة-1
- عيد الغدير الاغر- وجهتي نظر اسلامية وانسانية -3
- عيد الغدير الاغر- وجهتي نظر اسلامية وانسانية -2
- عيد الغدير الاغر- وجهتي نظر اسلامية وانسانية -1
- معنى النصر عند الالمان وعند صدام والسنوار والخميني ؟-4
- معنى النصر عند الالمان وعند صدام والسنوار والخميني ؟-3
- معنى النصر عند الالمان وعند صدام والسنوار والخميني ؟-2
- معنى النصر عند الالمان وعند صدام والسنوار والخميني ؟-1
- علم النفس العسكري في جيوش العم سام ويعقوب والعم عاكَول-1
- الاطار الايراني الانقلابي الفاسد الارهابي, يلغي العراق كدولة ...
- بدلا من الترحيل القسري المهين, نحو حصة لعراقيي الخارج من موا ...


المزيد.....




- تفاصيل مخطط منسوب لإيران.. الهدف -يهودي- في اليونان
- غزة.. الاحتلال يقتحم قرية مردا شمال سلفيت ويهدد أهلها
- تعــرف على موعد انتهاء تسجيل الحج 1446 بالإمارات وخطوات التس ...
- قائد بحرية حرس الثورة الاسلامية اللواء تنكسيري: نعد أنفسنا ل ...
- قائد بحرية حرس الثورة الإسلامية اللواء تنكسيري: نحن من يرسي ...
- غني مع البيبات الصغار.. تردد قناة طيور الجنة بيبي على قمر ال ...
- قائد بحرية حرس الثورة الاسلامية: أعددنا أنفسنا لجميع الظروف ...
- المرصد الأورومتوسطي: تم استهداف 17 مركزا و62 آلية تابعة للهي ...
- المرصد الأورومتوسطي: استهدفت -اسرائيل- 15 مركزا طبيا تابعا ل ...
- حسام بدران: الفلسطينيون هم خط الدفاع الاول عن الامة العربية ...


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - إيران خطوة للوراء تمهيدا لقفز 10 خطوات للامام-2