|
قراءة على رواية الشرنقة/ حسيبة عبد الرحمن
نصار يحيى
الحوار المتمدن-العدد: 8029 - 2024 / 7 / 5 - 20:36
المحور:
الادب والفن
كتبت الرواية في منتصف تسعينيات القرن الماضي، عن التجربة السجنية لما أطلق عليه (صبايا حزب العمل الشيوعي)أيضا للعلاقة مع المعتقلات الاسلاميات. مع بعض المحطات عن السجينات القضائيات؛ المقصود سجن (دوما) القضائي حيث النزيلات هن بالاصل فقط تهم قضائية (دعارة، مخدرات، قتل، تحرش). هناك رواية حملت عنوان (نيغاتيف) للكاتبة روزا ياسين حسن. كتبت لاحقاً (2008). تتكلم عن التجربة نفسها. لكنها تعتبر نوعا ما من التوثيق عن لسان السجينات (الصبايا). بمعنى أن الكاتبة كانت تكتبُ برائحة المكان عن طريق "العنعنة". إنما هنا الراوية هي شاهدة حية على التجربة، هي معتقلة لعدة مرات متتالية. لكنها هنا هي الأطول (1986-1991). تتصافح والمكان بتفاصيله، بمعاناته، بلحظات صمت، ضحكة هنا أو هناك، قلما تحصل بالحياة الطبيعية! //سوف أقتبس هنا بضعة كلمات من "الخاتمة". هي تكثيف لتجربة (الصبايا). بعد الخروج من بطن الحوت: ما الذي تغير بالأولاد، بعد أن أمضوا زمناً في جوف الغولة. بعد أن مصت دمائهم؟؟! ما الذي تغير يا أمي؟ تقصد هنا الحكاية الشعبية "عنزة العنوزية". حسيبة هي (كوثر) الشخصية الرئيسية في الرواية؛ "طفلة ولدت في ضيعة جبلية وعرة، سميت كوثر، تقربا الى الله والدين والفضيلة"؟ كوثر من مراهقتها الاولى في التمرد، تسأل والدها عن الأولياء الصالحين "المزارات"؟ "إنهم شهداء حملة الشاعر الصوفي مكزون السنجاري"! إشارة رمزية ما عن الحالة التي لعبها الصوفي (مكزون السنجاري) عند بعض المذاهب الشيعية. تنبري أمها في الدفاع عن "المزارات" واحدها قبر جدها. "أن تابوت جدك يرقد هنا"؟ تذكر لها الكثير من الحكايا عن جدها وأثره "الناجي" للقرية وبعض المتشككين!! هذا المستوى من الرواية يتقدم على المستوى الآخر، "نشر الغسيل" بين الرفيقات! لتجد نفسكَ أحيانا وكأنك أمام نصين "سردين" لا يلتقيان إلا ضمن طيات الرواية: بينهما بعض السرديات، تعتمد الحلم، كي تخرج من جدران السجن؛ هي في منفردتها (كوثر)، يأتيها حلماً، شبح "زينب" في المأثور الكربلائي: " لسانها يتوعد ويتوعد وسيوف تهجم عليها..هبطتْ عباءة سماوية غطتْ الجسد والروح..أفقتُ من الحلم وضريح زينب مازال أمامي". لم تدرِ دقائق وتنقل الى فرع آخر؛ قد تم كشف هويتها الحقيقية؟ المستوى الأول يستند للموروث الديني بمتخيلاته المتعددة خاصة (الرمز القرمطي وتمرده على الامامية الرسمية). كيف تطرقت لهذا الموروث؟ لديها في الرواية شخصيات (لاما، تهامة).أغلب الظن ومن خلال بعض دلالات النص، هما شخصيتان من (السلمية) برمزيتها الدينية والمأثور القرمطي. الذي يتسلل بين الحين والاخر، من اعماق لاشعورية جمعية تجعل من حامل "الأثر" متمردا، في مقدمة هدم "الهياكل" التي باتت احجارا زرقاء صماء! (لاما) لربما من أثر عائلي "أميري". من الأثرياء وأصحاب قرى وأهالي. أيضا "حراس المنظومة الامامية"؟! كذلك كانوا من مؤسسي "الحزب القومي السوري" في المنطقة. (تهامة) التي ترمز لها الكاتبة بحالتي حضور ( أخت اسامة من المدينة الكبيرة المغلقة التي تسكن دمشق. أخرى من البلدة الصغيرة (السلمية). (تهامة السلمونية) هي بعلاقة متوترة ومضطربة مع (لاما)، أقرب لحامل اللقب الذي ناهض العائلات الاميرية. لربما عائلة (الجندي) في السلمية. قبل أن تضطلع العائلة بدورها التأسيسي في نشر "الفكر القومي العربي). كان أحد أفرادها قد اختلف مع "الإمام" في فرمانه التعييني واستثنائه منه!! في الطريق قال للوفد المشارك: سوف أجعل الطائفة طائفتين. يقصد التحول إلى المذهب الآخر "السنة". تقول (تهامة) عن (لاما): "لاما فتاة وهم لبلدة مجنونة، سر خشبي علق أحجية، كانت العائلة ذات أمجاد..ذهبت تلك الأمجاد مع الرمال الصحراوية. بقي منها بياض ناصع، ميزهم عن بلدة أحرقتْ شمسها بشرة سكانها". ثم سنجد حالة جمالية على لسان (تهامة). عن المدينة المتمردة: "تدخل التيارات الجديدة ..يقوم الإمام بمسح الغبار عن الحجر الأسود في يده اليمنى، وفي اليسرى تاريخهم العادل. يختلط القرمطي بأسماء كبيرة، تزلزل طموحاتهم الدفينة، ونار الثأر لاعادة البلدة الى الصدارة..". المستوى الثاني. يتراجع السرد باستعاراته المجازية، لجهة "الاشتباك" اليومي بين الرفيقات!! علاقة الشخصيات مع بعضها في فترة السجن خاصة مرحلة (سجن دوما) التي امتدت من عام 87 لغاية خروجهن نهاية 91. مع بعض المحطات القصيرة، عن مرحلة التحقيق والتعذيب في فرعي الأمن العسكري( فلسطين. التحقيق). الشخصيات الرئيسة والناطقة عن الاخريات (دعد، كوثر، تهامة، لاما، حنان). أخريات مثل (خديجة، زهيرة..) تأتي في سياق "الرجم المتبادل"، أو بتعبير درامي "شخصيات الصف الثاني والذي لا يكتمل النص إلا من خلالهن". نتعرف في الرواية عن تجربة "صبايا حزب العمل الشيوعي"- وصل عددهن قرابة الأربعين- بصيغة لم نعتَدْ عليها: لدى (حسيبة) الجرأة، بالقول الصريح دون "أدوات التجميل المعتادة". /هن سجينات رأي ومعتقلات بانتماء سياسي. ضحينَ بالغالي والرخيص لأجل هذا الانتماء؛ في مجتمع شرقي محكوم بالعقلية الذكورية، "متهمات" من بعض المجتمع أنهن عرضن أنفسهن، "للعّري" بالمعنى المجازي، أمام الجلاد؟! تمردنَ على قيم "الوصايا" بالحلال والحرام!!/. (الشرنقة) تدرك هذا الجانب، ومن خلفها (كوثر-حسيبة)؛ لكنها تحاول "رشق" التفاصيل اليومية، بعجرها وبجرها، هن يشتمنَ بعضهن بالخفاء واحياناً بالعلن: هناك دائم سوء الفهم بين (حنان-كوثر) كذلك (وعد- كوثر). (تهامة-لاما). صيغ من التآمر ضد بعضهن البعض وتخوين بعضهن . لكن كانت الأقسى، هي عدم التفهم لتلك العلاقة "اللاشرعية" بين (حنان) ومتعهد المطبخ (الشرطي). هنا وصلت الحالة للتوصيف الأخلاقي، تظهر حالة "الأثر السجني" عند كتابة الرواية، بما هي حالة انفعال بالحدث "المادة الحكائية. يميل السرد هنا لطابعه التسجيلي؛ زمن الكتابة (96). هن خرجن نهاية (91). أقصد أن الروائية (حسيبة) اعتمدت الراوي "العليم" المنحاز لحكم قيمة أخلاقي هي تتبناه، بمعزل عن صوابه أو لا؟ بمعنى آخر، يستدرجُ "الحدث السجني" الكاتبة لحالة من عدم رؤية الدوافع والبواعث، التي جعلت من (حنان) تقع في هذه "الحفرة"؛ القيم الأخلاقية والسياسية التي يعتنقهن! ولكن، حتى نكون منصفين كقراء -(الشرنقة)- سنجد فصلاً خاصاً (المهجع السابع). يتضمن (أوراق حنان). لربما قصدت الكاتبة هنا الاصغاء لصوت (حنان) الشخصية المدانة من قبلها، حتى يتمكن القارئ من التعرف أكثر. على الرغم من أنها لم تردْ فصلا خاصاً. حيث (حنان) تتكلم بلسانها. إنما (تهامة) تتسلل الى هذه الأوراق، خفيةً عن (حنان). لربما يصح هنا القول، أن السرد سيجعل من القارئ العين التي ترى. الشاهد الحيادي، الصوت الغائب"؟ (تهامة) ومن خلفها (كوثر)، تقصدتا كشف المستور لدى (حنان): عددها عشرة. متسلسلة من الأولى. طفولة حنان. غياب "الصبي". خمس بنات. تزداد المحاولات، عبثاً؟! الاستيهامات الجنسية المبكرة لحنان، يجعلها تتماهى و"امها" المسلوبة الرغبات: "أبي يضاجع أمي وكأنه يمارس الجنس غصباً"!1 وكانت الورقة الرابعة التي جعلت من (حنان) زوجة المهندس. دون الحب الذي تحلم وتتمنى؛ ليأتي "الاعتراف" عبر "الخامسة" في العشق الممنوع. (اسامة) تتعرف عليه بسهرة خميس، يجذبها بثقافته وسرعة تدفق الكلام في السياسة -اسامة أخوها لتهامة. تعيش معه علاقة حب جنونية وهي متزوجة؟! لكن الطامة تزداد اندهاشاً، لدى (تهامة) وهي تقرأ الورقة الثامنة: "وقعت في الحب الحرام ثانية!..تعبتُ من التفكير فيه، وهو يدخل الطعام الى السجن. صارعتُ نفسي زمناً؛ أميّ، جاهل، اصغر مني. استطاعِ الولوج الى اعماقي..بقي سؤال ملح، أيحقُ لي فعل ذلك؟..لا..نعم..نعم.."؟ (دعد. كوثر). دعد تعتقل للمرة الثانية 84. كوثر أيضاً للمرة الثانية 86؛ التقيا في السجن قبل الحملة العامة 87. حيث معظم بقية الصبايا. من اللحظة الاولى للقاء. كانتا على وشك من الصباح. ولا غيره!! خفايا لاشعورية بين الريف والمدينة خاصة تلك التي تعتاش محيطها؟! في صوت بغير ملامح محددة، نقرأ عن شخصية (دعد): " البنت الوسطى بين اخواتها الشقراوات..بشرتها مائلة للزرقة، قصر في القامة؛ كل زائر للبيت يتساءل: لمن هذه الفتاة القبيحة؟ هل هي الخادمة؟.. لديها عادة إخفاء الأشياء عن أخواتها، كي يبحث الوالد والجميع عنها. بعد معاناة وجهد من العائلة، تُظهر دعد الأشياء؟ (دعد) تمارس عادتها هذه في السجن، لتلفت الأنظار وتتهم المجموع بالفوضى..؟! في اعتقالها الثاني كانت وحيدة، مع ثلاثين أصولية (اسلامية). مما سبب لها مزيد من التقوقع والانطواء.." تتصاعد الكلمات بينهما (كوثر. دعد) لتصل للسباب والشتائم!! دعد تلقي كلماتها : "نامي ولوكي أحلامك و أوهامك..غِبّي من قريتك ماتشائين..أمقتُ النظر اليكِ..غبية، عنيدة أنتِ يا كوثر..تركضين وراء سراب.." كوثر: "أنتِ كذبة لكنها ليست نيسانية بيضاء..أنتِ أفعى بجلد إنسان..". هل كان من الاهمية بمكان على (الشرنقة). أن تسجلْ هذه "المشاجرات"؟ وهل من حقي كقارئ أن استرسل؟ أعتقد أنّ القصدية الروائية من (الشرنقة)، ترنو الكشف عن "المحتجب"، كما تجري العادة بهكذا نصوص؛ نحن سجينات الرأي السياسي -(معتقلات حزب العمل الشيوعي)- بشر مثلنا مثل غيرنا، لسنا ملائكة. نختلف ونهجو بعض، قد تصل للمشاجرة اللفظية، حافة الاشتباك بالأيدي بثوانٍ معدوداتٍ؛ بجمعنا مكان قسري(السجن). تعرفنَ على بعضنا هناك. ومن خلفيات وبيئات مختلفة؟ وفوق هذه الاعتبارات، نساء بدأن عامهن الثلاين وهن في السجن؛ في مجتمع شرقي ذكوري؟ منهن من هجرها (زوجها، حبيبها). منهن من أخذِ المبادرة. منهن من ينتظر؟؟ علاقتهن الصبايا بالاصوليات (الاسلاميات): تلتقي (كوثر) مع (نهيدة) قبل السجن في أحد فروع التحقيق. لكنها هنا في سجن (دوما). تطورت العلاقة، حيث اجتمعن في مهجع واحد . (نهيدة) زوجة ضابط قام بقتل الكثير من طلالب الضباط في المدرسة المدفعية في حلب 1979.واضح ان المقصود (عزيزة جلود) زوجة إبراهيم اليوسف. كذلك هناك اشارة لأكثر من شخصية أصولية، بتسمية الحجّات، أو الرهائن منهن. (كوثر) في سردها عنهن، توخت الموضوعية. لم تنطلق من "الثأر الايدولوجي" بينهما حيث النقيض في المعتقد السياسي ونمط الحياة. حتى أكثرهن (نهيدة) تعصباً وتشنجاً . استطاعت (كوثر) التعايش معها، مع حوارات ساخنة احيانا وهادئة بعض الأحيان. //لربما في المسكوت عنه في (الشرنقة). وجود هؤلاء وأولئك من الأصوليات، وأيضاً القضائيات. شكلَ حالة من "سلطة رقابية" إضافة لسلطة السجان؛ تجعل من الصبايا أكثر حساسية لأي سلوك، أو موقف، يُنظر إليه من تلك "السلطة" موضع الاتهام والتشويش على القضية النبيلة التي انتمين اليها؛ مناضلات شيوعيات يحاولن الدفاع عن قضايا الحرية، حلما ما بيوتيوبيا متخيلة، كما الفردوس عند المؤمنين والمؤمنات!!. لطالما كانت تلك السلطة اللامرئية تتسلل الى (حسيبة-كوثر)؛ إحساس داخلي، شعورعالٍ بالمسؤولية الأخلاقية!// التقطتْ عين الراوية (كوثر) بعض المشاهد. كما السرنمة (السير أثناء النوم): "ديما التي تمخترت بالكلسون الشرعي القطني الأبيض. .بيدها كلب ورقي، تمشي معه خبباً.. الفتاة الراقية بساقيها الطويلتين النحيلتين، كقصب مص.."! "تلك العيون المراقبة الصامته، هربت من التكتل، الى تسجيل الانتقادات في الدفاتر، لحظة دخول القمر من الشباك، فوق أوراقها، سارحة في البعيد"!. كلمات أخيرة عن الشرنقة: رغم بعض الوهن هنا وهناك، بعض "المشاجرات"، والمواقف الانفعالية التسجيلة، كما حدثت فعلا، دون أي غطاء سردي يرقى للمتخيل ومجازاته واستعارته؛ كما تم التنويه أعلاه، كتبتْ الرواية بعدة فترة قصيرة من "الخروج". مما يجعل "الحدث" بعده على "ناره المتقدة". يضاف الى أن حسيبة كاتبة الرواية، كانت تمر في لحظات متوترة من الترقب، والاستدعاءات المتتالية من فروع الأمن لها؟! ومع ذلك استطاعتْ الشرنقة، أن تتجاوز زميلاتها، من أدب السجون السورية بخاصة. حيث السيرة اليومية طاغية على الحبكة والحكاية الروائية!؟ بداهة لم أستطعْ تغطية الرواية بمجمل تفاصيلها؛ هناك بعض الروي يتجاوز واقع المكان "السجني"، لجهة المتخيل الاسطوري والموروث الديني: "اخيل الاسطورة ركض الى الجبل، نزل البحر، حصى لامستْ قدماه، قتلته.."! "ترتيل أيقظ دجلة، سبح في بكائيات وعويل رأس الحسين..نام في الجامع، ساكناً ملفحاً بالقماش الأبيض..بجواره قبر قاتله.."! —------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ *صدرت الشرنقة للكاتبة حسيبة عبد الرحمن 1999. اعتقلتْ حسيبة مرات عدة. أواخر 79- 80 الاعتقال الأطول من اوائل 86، لنهاية 91..عام 93 بقيت ثلاثة أشهر..وبضعة أيام أُخر في منتصف التسعينات.
#نصار_يحيى (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من الصعب / بدر زكريا
-
تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1
...
-
رحلة تحت ضوء الغسق إلى قصر شمعايا/ رواية علي الكردي
-
رواية الحي الشرقي / منصور منصور
-
حوار المساء مع رواية القوقعة/ مصطفى خليفة
-
قراءة لرواية وليمة لاعشاب البحر للروائي حيدر حيدر
-
هي مديح الكراهية / خالد خليفة
-
شذرات.. مع جورج طرابيشي
-
منمنمات تاريخية للكاتب السوري سعد الله ونوس
المزيد.....
-
نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد
...
-
مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
-
مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن
...
-
محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
-
فنان مصري ينفعل على منظمي مهرجان -القاهرة السينمائي- لمنعه م
...
-
ختام فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بتكريم الأفلام الفلسطي
...
-
القاهرة السينمائي يختتم دورته الـ45.. إليكم الأفلام المتوجة
...
-
صحفي إيرلندي: الصواريخ تحدثت بالفعل ولكن باللغة الروسية
-
إرجاء محاكمة ترامب في تهم صمت الممثلة الإباحية إلى أجل غير م
...
-
مصر.. حبس فنانة سابقة شهرين وتغريمها ألف جنيه
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|