📌شتان بين تاريخنا اليساري والوطني التحرري وتاريخكم الأسود تاريخ تاريخ العمالة والخيانة والدمار والقتل والنهب ‼

حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 8029 - 2024 / 7 / 5 - 11:19
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

الشهداء قادة الحركة اليسارية والوطنية الديمقراطية العراقية فترة الاستعمار البريطاني ونظامه الملكي العميل..الشهيد الخالد يوسف سلمان يوسف ( فهد ) مؤسس وقائد الحزب الشيوعي العراقي حتى استشهاده على يد الحكم الملكي العميل ..الشهيد الخالد حسين الرضي ( سلام عادل ) قائد الحزب الشيوعي العراقي والمنسق بين ( جبهة الاتحاد الوطني ) و( الضباط الاحرار ) تحضيراً لثورة 14 تموز 1958 المجيدة حتى استشهاده في انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الأسود ..الزعيم اليساري الوطني الشهيد الخالد عبد الكريم قاسم منظم ( حركة الضابط الأحرار) قائد ثورة 14 تموز 1958 ورئيس وزراء حكومة الجمهورية العراقية حتى استشهاده في انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الأسود ..

أستشهد القادة الثلاثة بصحبة العشرات من رفاقهم وأخوتهم قادة الحركة اليسارية والوطنية الديمقراطية العراقية والآلاف من المناضلين اليساريين والوطنيين العراقيين من أجل استقلال وسيادة الوطن وحرية وكرامة الشعب .

الذين خاضوا المعارك منذ تأسيس الدولة العراقية الحديثة علم 1921 حيث أسسوا الأحزاب اليسارية والوطنية الديمقراطية العراقية وحركة الضباط الاحرار في الجيش العراقي والتنظيمات الطلابية والشبابية والنسائية والنقابات العمالية والجمعيات الفلاحية.وقادوا الهبات والوثبات والانتفاضات التي توجت بانتصار الشعب والوطن بثورة 14 تموز 1958 المجيدة.

هذا هو تاريخنا اليساري والوطني التحرري ..

فما هو تاريخكم يا أيتها القوى القومچية والاسلامچية ؟

تاريخكم الأسود …من العمالة للاستعمار البريطاني الى العمالة للمحتل الإمبريالي الأمريكي والمتاجرة بالشعارات الطائفية والعنصرية والشوفينية لتسويق عمالتكم وخيانتكم للشعب والوطن وتدمير البلاء وتفتيت وحدة الشعب العراقي الوطنية ونهب ثرواته .

وهذا هو بالضبط مصدر حقدكم على العيد الوطني العراقي ( يوم ثورة 14 تموز 1958 ) الوطنية التحررية الخالدة.

#ملف_الذكرى66_لثورة14تموز1958_الوطنية_التحررية

#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات