|
أشياء مسكينة: البزوغ الأنثوي الأول لجيل قادم سيغلب منطق العالم
بلال سمير الصدّر
الحوار المتمدن-العدد: 8027 - 2024 / 7 / 3 - 16:47
المحور:
الادب والفن
الحالة هي فنتازية بالتأكيد،ذلك الأدب الذي يمس الوقع بقوة ولكن في لطف،ومن هنا،من هذه المقدمة،نستطيع القول ان الفيلم غير متماسك من الناحية السردية،ولكن تلك الاشارات التي قدمها الفيلم غلبت المنحى السردي،بحيث بات الفيلم وكأنه عبارة عن مقطوعات فلسفية تخص الواقع،تخص حميم الواقع الداخلي للفكرة البشرية برمتها،على ان الفيلم في بعض الاحيان قدم هذه المقطوعات باشكالية كبيرة،وبقي متحفظا في الرد على اسئلة قام هو بطرحها،ومن هنا يمكن القول بوضوح ان الفيلم بدا ملتبس الأفكار،ملتبس الطرح بالمعنى العام لهذا الطرح. الموضوع مبدأيا هو:غذا اردنا ان نواجه العالم الطبيعي ولكن بدماغ طفل،كيف من الممكن ان تحدث هذه المواجهة،خاصة ان التفكير الطفولي ينظر الى العالم بمثالية،ويعمل على التعامل مع العالم بمثالية قبل ان تبزغ مرحلة الانانية التي تميز عمر الصبا،هذا ان كان يشبه شيئا معينا فهو يشبه رواية (فيرديدوركة) لفيتولد غومبروفيتش،ولكن التطور الذي يحمله الفيلم في طياته يغلب هذه الرواية المذكورة من هذه الناحية فقط،بينما يعطي كلاهما للرغبة الجنسية دورا أساسيا في الاكتشاف والتطور. الفيلم مبنى اصلا على اقتباس أدبي لرواية الاسكتلندي السير غراي اشياء مسكينة... الدكتور غود ذو وجه نصف مشوه،بحيث بدا هذا الوجه يجمع بين الملائكية والشيطانية من جهة اخرى،وكانه يجمع بين الطرح الروحي ذو النوايا الحسنة،والطريقة الشيطانية في التطبيق،اي ان الحالة المثالية الميكافيلية للغاية تبرر الوسيلة. William Dafoالممثل: ،أو ربما اي شيء(Godوهنا لابد من القول ان غود هو لفظ يحتمل ان يكون اختصارا،او مدلولا لكلمة اله( آخر،لكن القصدية الواضحة التي يسير فيها الفيلم تدل على ان لفظ غود هو ليس الا تحوير لحرف العلة في اللفظ oالانجليزي – مثلما كان واضحا ايضا في مسرحية صموئيل بيكيت الشهيرة في انتظار غودو كما ان غود يمتلك العلة الكبرى للتمثل الالهي،لأنه يستطيع اعادة الحياة للبشر بشكل او بشكل آخر-حتى لو فكتوريا المنتحرة لم تفارق الحياة بشكل كامل-منها انه قادر على هندسة الجينات بشكل غير معقول،فأنت تستطيع ان ترى وجها لخنزير مركب على جسد دجاجة وهذا بالتمام،فائق جدا عن الحد. |إذا في غود،يجتمع النقيضين،فهو القادر على ملامسة الخلود بالتجربة،وهو الكائن الفاني البشري،واعتقد ان اجتمع الخلود والفناء في كائن واحد فالغاية هي للفناء. - -على تقسيم الفيلم الى اجزاء،فالجزء الاول بعنوان أشياء مسكينة،Langos Lanthimosيعمد المخرج- - وكل خلفيات العناوين تظهر بالابيض والأسود وغالبا ما يظهر فيها شخصية بيلا...وهذا السرد هو سرد عُرف به المخرج لارسن فون تراير،بل اصبح علامة فارقة في أفلامهنومن الجدير ان لمسات تراير تظهر بشيء من الوضوح في الفيلم،فالطريقة السردية والأفكار وطريقة طرح الافكار المشابهة الى حد ما بطريقة Antichristتراير،بل وحتى وجدنا نحن في الفيلم قريبا في العديد من النواحي من فيلم ضد المسيح- يتقاطع الفيلم من حيث الألوان،فقي لقطات طويلة تظهر بالأبيض والأسود وهناك لقطات تظهر بألوان فاقعة تعكس البعد الخيالي الفنتازي للفيلم،والعلة الواضحة ان حياة بيلا في تكوينها الأول،او دعونا نقول تحولها الأول داخل مشرحة غود هي بالأبيض والأسود،وكل ما هو خارج ذلك يظهر بالألوان...هذا التقاطع بالألوان اسلوب مألوف في الاستخدام ومقصوده اشارات سردية معينة. فما قبل التكوين-لحظة الانتحار-والتكوين نفسه خضع للابيض والأسود،ومن الممكن المراد هو التلميح أن حالة بيلا عند التكوين هي اصلا حالة ماضية وان كانت الحالة حاضرة امامنا...انه شيء يخص الماضي الفيلمي المجهول،أكثر مما يخص الحاضر الغريب الحاضر ايضا بدروه أمام عيوننا على الشاشة. هذا تفسير،أو تاويل مختلف أو متوافق مع تأويلات اخرى...وأي حكم ليس بالضرورة أن يكون صحيحا،وليس بالضروة ايضا ان يكون غير صحيح...الالتباس في الفيلم يدفعنا الى القول ان الفيلم هو فيلم اطلاق أحكام مثل افلام الن روب غرييه على الرغم من انه اقل التباسا منها. فيكتوريا انتحرت،وجدها غود ليست ميتة تماما،وهي حامل،فيعمل على اعادة نبضها ويزرع فيها دماغ جنينها-ونحن هنا نعيد ترتيب السرد-فالتكوين هو إمرأة بجسد ناضج ولكن بعقل جنين،وبهذا فهي ستسقط كل المحددات البشريةفي التعامل،اي ان تكون انثى –وهنا نحن استخدمنا لفظ انثى وليس انسان-تتعامل مع المجتمع بطبيعية ومع نفسها بطبيعية اكثر...وهي في هذه الحالة طبعا،سيخلق لها غود عالما خاصا بها،عالما آمنا بالتأكيد....لكن،لنتعرف على غود اكثر تسأل بيلا:لكن،لماذا اصابعك مضحكة يا غود...؟! ذات مرة،عندما كنت صغيرا جدا،قام ابي بتثبيت اصابعي في علبة حديدية لمعرفة ما اذا كان بامكانه اعادة دورة النمو للعظام... عندها كان الألم فظيعا جدا،ولأمنع نفسي من البكاء،نظرت عن كثب لأصابعي الأخرى...ببساطة ومن خلال الملاحظة بدأت بتفكيك العناصر الوبائية...عندما عاد والدي وبغية ادهاشه كنت ابتسم قلنا ان غود متشوه نصفي،يحمل الدلالة الملائكية والدلالة الشيطانية،ومن الواضح ان هناك سلطة ابوية كانت تلعب دور الاله ذات مرة طورت الالهي لأن يقبع في جسد بشري فاني...فالموضوع هنا تطوري ايضا وان كان غير مقصود ان كان غود بحاجة الى مقال نقدي مفصل عن حالته،لكن الحالة الأهم أو دعونا نقول الحالة ذات التكثيف المركزي،هي حالة بيلا،لأن بيلا تشبه حالة الانسان الأول مع اختلاف المكان،فإذا كان الانسان الأول بحاجة الى اكتشاف الأدوات قبل الذات،لأن الاداوات هي التي ستمنحه الحياة وهي التي ستمنح الجنس البشري الديمومة،فبيلا كانت مرتاحة من مثل هذه الهموم،لكنها ستعيد مفهوم التحرك التاريخي الى الواجهة عندما تبدأ بادراك الذات،وعندما يكون الفكر البشري قد وصل الى درجة معقدة من التقدم فهي ليست بحاجة الى اعادة مثل هذا التسلسل الى الوراء،بل عليها ان تقيس العالم المثالي من خلال فكرها الطبيعي هي،ومع تطورها سيحمل ابعادا أكثر منطقية حتى لوكانت خاضعة لتصرفات طفولية ساذجة. هناك دائرة تظهر دائما في الفيلم تبين ان كل مايحدث هو مراقب باهتمام من جهة خارجية،ولكن الأمر الجدير بالذكر،وهو الذي يزيد من الأمور غموضا وتعقيدا،ان من يشعر بهذه الجهة هي بيلا فقط دونا عن كل الآخرين حتى غود نفسه،لأنها ستنعتها ذات مرة،عندما تقف احدى الشخصيات في محور مقابل لهذه الدائرة تماما،تقول له: لاتحجب عني الشمس كنا سنقول-مبدأيا-ان الموضوع برمته هو تجربة تحدث في المطبخ الالهي،وان من يراقب كل ذلك هو الاله الذي يحمل الصفة الالهية التامة،وليس الصفة المزدوجة الناقصة التي يتميز بها غود،وهذا التفسير بألفاظه ليس غريبا وليس خارجا عن المألوف التقليدي،ولكن شعور بيلا فقط بهذه العين،يجعلنا نعتقد انها مرتبطة بهذه العين بشي اكبر من موضوع المراقبة...انها شيء يعطينا نوعا معينا من الادراكومن دونه أن تفقد هذا النوع غير المحدد من الادراك...على ان هذه العين تراقب كل شيء وليس بيلا فقط... هل بيلا هي الحتمية التاريخية....؟! هل بيلا معركة نابليون الخاسرة،ولكنها وبأي شكل من الاشكال يجب ان تتكلل بالنصر...؟! بالتأكيد ان الالغاز حاصل،مثل افلام لارسن فون تراير،او مثل افلام كيسلوفسكي أو انتيوني...لكن لنتغاضى عن هذا الالغاز قليلا ونعرج مطولا على حالة بيلا الخاصة ومعيار تقدمها العضوي والفكري. اذا كانت بيلا معفية من ادراك الاشياء من حولها،فهي ليست معفية من ادراك الذات،وادراك الذات سيبدا من الشعور في المرحلة الاولى قبل ان ينتقل الى اللوغوس،وهي المرحلة الفكرية التالية... تكتشف الرغبة الجنسية من خلال لذة لمس الجسد...تكتشف الجنس القادم من الشعور مثل اي طفل يداهمه مثل هذا الشعور،وتصبح مناصرة لمبدأ تعظيم اللذة من دون المحددات التي تؤطر هذا الشعور،فالدين ليس قاعدة فكرية،والخجل ليس قاعدة ايضا،لأن المظاهر والآداب الاجتماعية غير متشكلة بعد لدرجة أنها لاتفهمها،فالطبيعة تقول ان الجنس هو لذة،وهذه اللذة يجب ان تفضي بأي شكل-خاصة بانها ليست محظورة بالاضافة الى انها محرك تاريخي-الى ابعاد ومفاهيم كثيرة: تكوين الجماعات البشرية-الاستغلال الجنسي-الارتباط-المحارم وقتل الأب-الزواج-الحرية الجنسية-الزنا والمحظور-التعددية الجنسية-الشذوذ. المحرك الاساسي كان عند بيلا كان هو الجنس وليس الحرية،والاكتشاف الكوني بدا من خلال الرغبة،وهذه الرغبة هي التي دلت على العالم وليس العكس وهذا شيء ملفت للنظر جدا... بالنسبة لغود،فالحياة الجنسية للرجال،بل وكل الحياة الجنسية هي في الاساس غير أخلاقية، لكنه يقرر ان يزوجها من ماكس-تلميذه-بشرط ان يعيشا معه دائما،وهو الأمر الذي يدفعنا في البداية الى القول ان غود يريد ان يراقب تجربة مكتملة،لكن مفهوم الارتباط الفكري غير موجود اصلا عند بيلا،فهي لاتعلم شيئا عن مصدر تاريخي يربط المراة برجل واحد، وموضوع تكامل اللذة هو الذي سيدفعها الى الرغبة في الحرية والاكتشاف،ومن هنا ستظهر شخصية : Mark Rufflo:دنكان ويدربيرن كشخصية نستطيع القول عنها انها شخصية مقحمة،ظهرت من اللامكان ومن اللازمان،وعلم المنطق التاريخي يدفعنا الى القول ان دنكان هو حتمية تاريخية لأستكمال هذه الحلقة الخاصة من التكوين الأصلي الأنثوي... دنكان يمنح بيلا اللذة الجنسية المثالية،وفي لشبونة-اسم عنوان الجزئية الثانية للفيلم-الكلام الذي يقوله دنكان يدفع بيلا الى فضول تغيير التجربة،فهي لاتفهم ان الزواج هو ارتباط،اي امتلاك،والتكوين الانثوي القادم ليس حالة مشايعة جنسية بال حالة حرية الامتلاك،أو التملك...أو اقصاء الامتلاك عن العالم برمته إذا نظرنا الى الزواج على انه امتلاك-في تعليق بيلا على مفهوم طلب اليد للزواج تقول: لايأخذ الرجل اليد فقط،بل الكل،اليس كذلك...؟! في السفينة،يبدا محرك آخر للظهور،الفكر وما يقوده من ادراك افضل للعالم،أو لحقيقة العالم. وعندما تسطع الافكار بأن الفلسفة هي محاولة الناس للهرب من حقيقة اننا جميعا وحوش قاسية،ولدنا بهذه الطريقة،ونموت بهذه الطريقة،خاصة ان هناك اشخاص مخلصين يعملون على توضيح حقيقة العالم... بيلا،هي مرحلة عليا من التسلسل،وبعد خضوعها لتجربة قاسية في الاسكندرية وهي ترغب في تحسين العالم،من نقطة ليس لها علاقة بهذا التسلسل،لأن الدين وغيره من الافكار الوضعية اثبتت ان الجنس البشري جنس فاشل. عندما تخوض تجربة شديدة وهي تجربة الفقر،تقودها الاقدار لأن تعمل بالدعارة،ولكن بيلا إمراة فوق المحددات،لن الدعارة بالنسبة لها ليست سوى تعظيم للذة،وهي تحصل على نقود مقابل ذلك ايضا،فالعهر ليس صفة دونية للمرأة بل ما ابسط يقال عنه بأنه مهنة ذات منفعة مزدوجة،وأكثر من ذلك،أنها من الممكن ان تقود الى اختيار المراة للرجل الصحيح،لأنها اكتشفت نوعا ما ان الرجل المثالي من هذه الناحية هو دنكان،وعندما ترغب بتنظيم هذا الامتهان،أي ان تختار المرأة الزبون المفضل لها وليس العكس تقع ضحية: إما لأفكارها الساذجة...او واقعية الحياة وقسوتها بفرض الخيارات. بيلا في حجة القوادة المقابلة ستقتل طفلا بحاجة الى علاج،ما اذا قامت بيلا في هذا التنظيم،وبالنسبة لها فهذه الفكرة تغلب كل الأفكار الأخرى،ولكن تجربة الدعارة كانت تجربة حيوية جدا بالنسبة لبيلا من ناحية جنسية،ومن ناحية اخلاقية لأنها أدركت من خلال تجربة ذاتية ماذا يعني امتهان المراة...؟! بعد ممارسة بيلا لهذه التجربة اصبحت مدركة لقيمة الزواج لكن ليس من ناحية أخلاقية،فالخلاق تفرضها الطبيعة وليس وليدة لأي شكل خارجي،لكن دنكان المريض بامتلاك بيلا-وليس حبها كمنطق لأفكار الفيلم-يعمل على اظهار زوجها في حياتها السابقة وهو الذي ليس الا حثالة أخلاقية. النهاية كانت ملتبسة جدا،لأن هذه الحثالة ستتحول الى ماعز كنوع من العقاب الاخلاقي من خلال بيلا ومن خلال ماكس،وهذا التحول هو عودة الى تسلسل الافكار التي بنت الحضارة....العقاب إذا،بيلا كانت هي البزوغ الأنثوي الأول لجيل قادم سيغلب منطق العالم،انه تحرك طبيعي ادراكي مبني على اطلاق المفهوم،ومن خلال التجربة الانثوية الطبيعية...انها بزوغ لدين أنثوي جديد بالمطلق غير الذي كنا نعرفه،وهذا الدين شامل حتى لأي نظرة اجتماعية مفهومية تخص المرأة...وغير ذلك تبقى افكار الفيلم ملتبسة فاقدة لمنطق توضيحي على الاطلاق. 9/6/2024
#بلال_سمير_الصدّر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ليالي منتصف الصيف 1982(كوميديا جنسية): بلزاك مبالغ جدا في تق
...
-
نرسيس وغولدمند 2020:غولدمند الذي ظل طوال حياته أسيرا لصورته
...
-
ذكريات غبار النجوم 1980(وودي ألن): المخرج الذي لازال يبحث عن
...
-
مهرجان ريفكيني(وودي ألن):أحاديث الوقت الضائع
-
ذئب البراري 1974: وحدة الوجود
-
الحب الموت 1975(وودي ألن):أصل الأخلاق
-
ظلال وضباب 1991(وودي ألن): كافكا وكاليجاري وعاهرة لليلة واحد
...
-
مثل شخص واقع بالحب(عباس كيارومستاني): التقاء براءة الكبر مع
...
-
أزواج وزوجات 1992(وودي ألن): الأزمة
-
نسخة مصدقة 2010:العمل الفني والفعل الانساني والاصالة والزمن
...
-
سر جريمة مانهاتن 1993: اراد وودي ألن أن يقول أن كل شيء سينته
...
-
ناب الكلب 2009: فئة من حمقى تابعين للبشر وليس من البشر انفسه
...
-
العبها مرة أخرى سام 1972(وودي ألن): انه وودي ألن...ذلك الرجل
...
-
الرصاص فوق مسارح برودواي 1994(وودي ألن): صدفة اغرب من قدرية
...
-
ترجمة رواية زرقة الظهيرة:جورج باتاي
-
مستخدم لعدة مهام 2005-عن تشارلز بوكوفسكي:لا تحاول
-
أفروديت العظيمة 1995(وودي ألن): هل هذه حكاية فاسفقة أم حكاية
...
-
تفكيك هاري 1997(وودي ألن): هاري متحرر من السلطة الأخلاقية ال
...
-
محاصر 1998(برناردو برتولوتشي): الصمت عند برناردو برتولوتشي
-
أناوأنت 2012 (برناردو برتولوتشي): تلميحات من ماضي مخرج كبير
المزيد.....
-
حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش
...
-
انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
-
-سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف
...
-
-مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
-
-موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
-
شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
-
حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع
...
-
تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو
...
-
3isk : المؤسس عثمان الحلقة 171 مترجمة بجودة HD على قناة ATV
...
-
-مين يصدق-.. أشرف عبدالباقي أمام عدسة ابنته زينة السينمائية
...
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|