أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني . - هدف الولايات المتّحدة الاستراتيجي في صيرورة الخَيار العسكري الطائفي. ج١















المزيد.....

هدف الولايات المتّحدة الاستراتيجي في صيرورة الخَيار العسكري الطائفي. ج١


نزار فجر بعريني .

الحوار المتمدن-العدد: 8026 - 2024 / 7 / 2 - 14:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هدف الولايات المتّحدة الاستراتيجي في مواجهة تحدّيات الربيع السوري،وآليات تنفيذه!
الجزء الأوّل،
لنتفق حول وقائع التحليل السياسي الموضوعي : .
١ الولايات المتّحدة دولة عظمى، وصاحبة أكبر وأقوى مشروع سيطرة إقليمية، سعت دائما لتعزيز أدواته من خلال بناء وتعزيز شبكة واسعة من الوكلاء والشراكات التكتيكية والاستراتيجية في أعقاب الحرب العالمية الثانية مباشرة، ولايمكن أن تتغاضى عما يحصل من صراعات سياسية على الصعيدين الإقليمي والسوري. فمنطق حماية مصالحها و تعزيز أدوات سيطرتها يقتضي استغلال الصراعات الداخلية على السلطة (او الصراعات البينيّة) من أجل دفع المآلات بما يتوافق مع أهدافها.
٢ لايمكن لأية سلطة دولة أن تُعلن للرأي العام حقيقة ما تسعى إليه من أهداف، وطبيعة ما تستخدمه من وسائل وآليات لتحقيقها ، وينطبق هذا بشكل خاص على نهج السيطرة الإقليمية الأمريكية...التي تعتمد مؤسساتها التنفيذية والتشريعية على مراكز بحوث متخصصة في صناعة الدعاية، وتعمل شبكة واسعة من وسائل التواصل والإعلام على ترويجها، وتحويلها إلى رأي عام من أجل إخفاء حقيقة المصالح والأهداف التي تتناقض حتما مع مصالح الشعوب والدول الوطنية؛ وهو ما يضع الباحث الموضوعي أمام تحدّيات إدراك الحقيقي، وكشف الدعائي، في سياسات وأهداف الولايات المتّحدة تجاه عواقب الصراع على سوريا.
بناء عليه،
ومن خلال متابعة دقيقة ومتواصلة، وحرص على إدراك حقائق الصراع على سوريا ، بما يصبّ في خدمة بناء وعي سياسي موضوعي، يشكّل القاعدة النظرية لبناء نخبة سياسية وطنية واعية،تملك مقوّمات قيادة جهود تحقيق أهداف نضال الشعب السوري الرئيسية، الانتقال السياسي والتحوّل الديمقراطي، يمكن الوصول إلى الاستنتاجات التالية :
١
تعمل "نظرية الدعاية" الأمريكية على تغطية التناقض القائم في سياسات واشنطن بين الأهداف المُعلنة من جهة، وبين آليات التنفيذ الواقعية، التي تعمل على تحقيق الأهداف الحقيقية، المغيّبة في الدعاية والإعلان !!
كيف ؟
تاريخيّا، وفي مواجهة تحدّيات الحروب وصراعات التغيير الديمقراطي، وعلى صعيد الأهداف المُعلنة في السياسات، تروّج الإدارات عبر شبكة وسائلها الضخمة المتنوعة لصناعة "الدعاية" لأهداف مشروعة من وجهة نظر مصالح الشعوب و "القانون الدولي"، بينما تستخدم في التنفيذ آليات تؤدّي في الممارسة إلى تحقيق أهداف متناقضة مع المُعلن، لكنّها تتوافق مع حقيقة مصالح وسياسات السيطرة الإقليمية الأمريكية، المُغيّبة في الدعاية! صعوبة كشف آلية التضليل، أو اكتشافها بعد فوات الأوان، يُعرّض الغالبية العظمى من نخب "صنّاع الرأي العام" على مستوى الرأي العام الشعبي والنخبوي و "الحكومي" إلى درجة عالية الاحتراف من التضليل، والإحباط، والخسائر والهزائم؛ وقد لا يدرك طبيعتها أصحاب القضايا العادلة، حتى بعد فوات الأوان، كما يتّضح اليوم من انفصال تعبيرات الوعي السياسي النخبوي المعارض عن حقائق الصراع على سوريا ، كما كانت عليه الحال منذ ٢٠١١!
هي نفسها معادلة السياسات الأمريكية الاستراتيجية تجاه الصراع على سوريا والإقليم، المستمرّة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وفي محطّة ربيع ٢٠١١، وقد وجد الوعي السياسي النخبوي المعارض في فشل المُعلن في الدعاية "تخبّطا، وترددا، وعدم الوضوح في الرؤية، واعتبرها آخرون في نخب الصف الاول "انسحابا تكتيكيّا" لمواجهة أخطار في مناطق أكثر أهميّة في سياسات الولايات المتّحدة من "منطقتنا "، وسوريا، التي روّج البعض لعدم أهميتها في سياسات واشنطن، عوضا عن البحث عن حقيقة أهداف السياسات الأمريكية، وتقييمها بناء عليه!
٢
كيف نحدد أهداف الولايات المتّحدة الاستراتيجية تجاه عواقب تفاقم الصراع السياسي على سوريا خلال ٢٠١١، وهي الدولة الأعظم، سواء في منظور موازين قوى الحرب، أو في ضوء وقائع كونها صاحبة أقوى مشروع سيطرة إقليمية في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية، وحتى تاريخه ؟
بعيدا عن مماحكات الرؤى الإيدولوجية وأكاذيب الدعاية، او غيرها من الاعتبارات الغير موضوعية، يمكن لنا أن نتأكّد من حقيقة هدف الولايات المتّحدة الاستراتيجي من خلال رؤيتنا للوقائع التي فرضتها سياساتها ومعاركها في مراحل الخَيار العسكري المتعاقبة :
أ- إذا انطلقنا من نتائج المرحلة الأخيرة، بين ٢٠١٤ ٢٠١٩، حيث قادت واشنطن حروب الجميع بعد تدخّل جيشها وقوات الحلفاء، بالتنسيق مع روسيا، وفي مواجهة محسوبة مع تركيا، نجد أنّه في نهاية ٢٠١٩، ومع إعلان الرئيس ترامب نهاية الحرب الدولية على "داعش"، وانتصار جيوش الحلفاء التاريخي، كانت قد نجحت جهود الولايات المتّحدة في" اقتطاع" مناطق شاسعة من محافظات الحسكة والرقة وحلب ودير الزور، وفي إحكام سيطرة عسكرية شبه كاملة عليها، بالشراكة مع وكيلها الرئيسي، قوات سوريا الديمقراطية، و"الشركاء" الآخرين - روسيا وحكومة النظامين السوري والايراني!
ب- بعد فترة قصيرة، و قبل نهاية ٢٠١٩، أطلقت واشنطن صيرورة "تأهيل" سلطة قسد على حصّتها، بما تتضمّنه من شرعنة وجودها، وتمكينها اقتصاديا وسياسيا وعسكريا، وقد تبيّن حرص الولايات المتّحدة على تكامل إجراءات التأهيل وخطواته، وتزامنها، مع إجراءات إعادة تأهيل سلطة النظام السوري، بما يشكّل موضوعيا مسار "تسوية سياسية" جزئية، تساوقت إقليميا مع خطوات وإجراءات مشروع التطبيع الإقليمي.
ت-أظهرت سياسات واشنطن إصرارا على دفع جهود مشروعها إلى نهايته الطبيعية التي تمكّن "كانتون قسد" من مقوّمات الكيان السياسي المستقل، ليتبقى مسألة الإعلان عنه رسميا مسألة توقيت، تخضع لحسابات واشنطن، رغم تعارض نتائجه وسياقات تحقيقه مع مصالح وسياسات تركيا وروسيا و "إسرائيل"، والحكومة السورية، على المستوى الإستراتيجي. (١)
على أرضية تلك الحقائق الموضوعية الرئيسية التي عملت جيوش الولايات المتحدة وسياساتها على صناعتها، بالتنسيق والمشاركة البعض أو في مواجهة آخرين و سياساتهم المختلفة، يمكن الاستنتاج أن ّ الهدف الاستراتيجي للولايات المتّحدة في مواجهة تحدّيات وعواقب الصراع السياسي على سوريا، والذي يتكامل مع أهداف السيطرة الإقليمية الأمريكية التي حققتها منذ مطلع ١٩٩٠، خاصة في أعقاب غزو العراق ٢٠٠٣، هو الحصول على قاعدة ارتكاز وتحكّم اقليمية جديدة، تضاف إلى قواعد السيطرة الإقليمية الأمريكية القائمة حتى ٢٠١١، ويكون لها الدور الرئيسي في فرض مصالح وسياسات واشنطن على أنظمة سوريا وتركيا والعراق..و " إسرائيل "!.
إذا كنا نتفق، في ضوء الوقائع ، أنّ هذه هي اهمّ حقائق الصراع، فيحق لنا أنّ نستنتج أن كلّ ما قدّمته الولايات المتّحدة من جهود منذ اللحظات الأولى لحراك السوريين المطلبي، كان يصبّ في خدمة تحقيق الهدف الرئيسي الاستراتيجي، الغير مُعلن في الدعاية، وقد شكّلت جهود و آليات التنفيذ ، بفعل كون الولايات المتّحدة هي القوّة الاعظم، وتملك ما يكفي من أوراق القوّة لدفع الصراع على مآلات تحقيق هدفها الرئيسي، بالمقارنة مع جميع قوى الحرب الأخرى ، العامل الأساسي في تحديد طبيعة الصراع ، وأهداف مراحله.
٣ كيف نفهم آليات التنفيذ ؟
شكّل " الخَيارالامني الميليشياوي "، أداة النظامين السوري والايراني الرئيسية لمواجهة تحدّيات الحراك السلمي ،المسار الأفضل لواشنطن (٢) ، وشكّلت نتائج مرحلته الأولى ، بين ٢٠١١ ٢٠١٤(تطييف الصراع، وتفشيل مقوّمات الدولة، وتدخّل الميليشيات الإرهابية القادمة من " العراق")،البيئة الأفضل لتبرير تدخّل عسكري أمريكي واسع النطاق ، كما شكّل
تأسيس ميليشات وكانتون (PYD ) أنجع آليات تنفيذ هدف واشنطن المركزي؛ وكانت الولايات المتّحدة الأقدار على الاستفادة من نتائج حروب القوى التي تورطّت في الصراع على تقاسم الحصص ،فانتزعت " حصّة الأسد"!
-------------يُتبع-----------------------
(١)-
من مصلحة تركيا العودة في العلاقات مع النظام السوري إلى حالة أقرب إلى ما كانت عليه قبل ٢٠١١ ، وهي مصلحة سورية أيضا ، وذلك من خلال تسوية سياسية شاملة ، تزيل العقبات التي نتجت عن صيرورة" الخَيار العسكري"، وتتضمّن خاصة تفاهمات حول "مصير " كانتون قسد "و " الميليشيات والقوى السياسية" المرتبطة بتركيا ،مع حل مقبول لقضية اللاجئين السوريين في تركيا وهذه قضايا كبرى ، يتطلّب إيجاد حلول دائمة لها توفٍر عوامل سياق تسوية سياسة شاملة ، قد تكون عبر تفعيل حوارات و مخرجات اللجنة الدستورية !!
أين تكمن العقبة الرئيسية التي منعت منذ ٢٠٢٠، وقد تمنع لاحقا ، تقدّم خطوات وإجراءات تسوية سياسية شاملة ؟
إصرار واشنطن على تحويل مشروع " كيان قسد السياسي " إلى " حالة دائمة وشرعية " في وقائع السيطرة الجيوسياسية على سوريا ، وعلى تخوم تركيا والعراق ، كان وما يزال العقبة الكأداء أمام تقدّم خطوات وإجراءات تسوية شاملة ، تتضمّن المسار السوري التركي، علاوة على كونه السبب الرئيسي للعديد من الصراعات الإقليمية المتفاقمة.
من نافل القول أنّ اصرار سياسات واشنطن على بقاء كانتون قسد وتحويله إلى " إقليم شمال وشرق سوريا " وتمكينه بجميع مقوّمات الاستقلال يمنع تقدّم إجراءات التسوية على المسار السوري التركي، طالما يحول دون عودة سيطرة سلطة النظام على كامل الخط الفاصل بين تركيا وسوريا ، وبالتالي يحرم الحكومة السورية من ورقة الضمانات الأمنية المتبادلة التي تشكّل قاعدة التسوية ، كما يعرّض النظامين السوري والتركي لضغوط أمريكية كبيرة ، قد لايستطيع النظام السوري مواجهتها،للحيلولة دون توافق محتمل ،لايمكن أن يكون إلّأ على حساب كانتون قسد !
في نفس السياق ، يؤدّي تقدّم إجراءات تأهيل سلطة في إطار مسارات التسوية السياسية الأمريكية الجزئية إلى تهميش دور روسيا السياسي، الذي ارتبط بمسار جنيف ، وعوّل ، مع تركيا والسعودية وغيرهم ، على مخرجات اللجنة الدستورية للوصول إلى تسوية شاملة، مما يُتيح لواشنطن فرص اضعاف العلاقات بين شركاء تسوية اللجنة الدستورية .
امّا تناقض مسارات وصيرورة التسوية السياسية الأمريكية مع مصالح "إسرائيل " فتأتي مما تتضمّنه التسوية من اعتراف بوقائع السيطرة الإيرانية القائمة على مناطق سيطرة الحكومة السورية، ومواقع النفوذ داخل كيان قسد ، وعلى الصعيد الإقليمي- فلسطينيّا ولبنانيّا، بالدرجة الأولى.
)٢)- يتجاهل المقتنعون بأكاذيب دعايات واشنطن، و "العاملون" على ترويجها مصدر الدعم الأمريكي الرئيسي لجهود "الخَيار العسكري" الذي قادته طهران ، وعززت جهوده سياسات الدول المناوئة لها !
على سبيل المثال، لا الحصر :
في نهاية ٢٠١١ ، نفّذت الولايات المتّحدة انسحابا تكتيكيّا من العراق، (غير مبرر في منظور احتدام الصراعات الإقليمية، وما يمكن أن تحمله من أخطار على مصالحها، بررته الدعاية الأمريكية وأبواقها المحلية بكذبة ضرورات التحشيد في جنوب شرق آسيا، لمواجهة خطر صيني داهم- رجل الأعمال "طلال أبو غزالة"، الفلسطيني الأردني الأمريكي، والدكتور السوري – الأمريكي ، سمير التقي!) الذي كان يحكمه "نور المالكي"، واضعة بذلك إمكانات العراق الضخمة، المالية والميليشياوية الإرهابية، بيد الحرس الثوري الإيراني، وكان لها العامل الرئيسي في إنجاح جهود الخَيار العسكري، و أهدافه الأمريكية! يدرك جميع السوريين ما رسمته القوات الأمريكية التي تدخّلت عبر "غرف" خاصة في تركيا والأردن من خطوط حمراء أمام تسليح المجموعات المسلحة التي كانت تقاتل الميلشيات الإيرانية، وطبيعة السقف السياسي الذي فرضته على الميليشيات السعودية والقطرية!!



#نزار_فجر_بعريني_. (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هدف الولايات المتّحدة الاستراتيجي في حيثيات ومراحل - الخَيار ...
- انتصار حماس السياسي من منظور معادلات السيطرة الإقليمية الأمر ...
- في طبيعة الانتصار الحمساوي. الجزء الثاني.
- طبيعة انتصار حماس ، و معادلته في سياسات واشنطن!
- هل تؤدّي جهود واشنطن السياسية والدبلوماسية إلى بقاء سلطة حما ...
- حماس ، وقطار الهُدَن الأمريكي!
- قراءة في دوافع المواقف الاخيرة من سياسات القوى المتورّطة في ...


المزيد.....




- مقاطعة داغستان الروسية تحظر ارتداء النقاب -مؤقتا- في أعقاب ا ...
- قمة أستانا ترحب بـ-تغييرات مزلزلة في السياسة الدولية- وبوتين ...
- أنور قرقاش يتحدث عن معالم مشهد دولي -مقلق وغير مستقر- وسط تف ...
- طرابلس تستضيف منتدى الهجرة عبر المتوسط
- بدء عودة الفلسطينيين إلى مناطقهم المدمرة شرق خان يونس بعد إع ...
- صواريخ -بانتسير- و-فيتياز- تحمي القوات الروسية من الضربات ال ...
- حرب غزة: هجوم لحزب الله بـنحو 200 صاروخ و20 مسيرة على شمال إ ...
- فوز تركيا في -يورو 2024- يتحول إلى جدل سياسي واستدعاء سفراء! ...
- قصف متبادل بين حزب الله وإسرائيل غداة مقتل قيادي في الحزب
- بوتين يشكر الشيخ تميم على حل المسائل ذات الطابع الإنساني في ...


المزيد.....

- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني . - هدف الولايات المتّحدة الاستراتيجي في صيرورة الخَيار العسكري الطائفي. ج١