أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( مسألة ميراث / شيوخ جهنم )















المزيد.....

عن ( مسألة ميراث / شيوخ جهنم )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8013 - 2024 / 6 / 19 - 15:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
من الاستاذة الثرياء عدنان : ( مات رجل وترك زوجة وبنت واحدة وخمسة أخوات وعم واحد، فهل الأخوات والعم لهم نصيب من التركة؟ )
إجابة السؤال الأول :
1 ـ قال جل وعلا :
1 / 1 ـ ( كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقّاً عَلَى الْمُتَّقِينَ (180) فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (181) فَمَنْ خَافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفاً أَوْ إِثْماً فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (182) البقرة )
1 / 2 ـ ( وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُوْلُوا الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلاً مَعْرُوفاً (8) وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافاً خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْماً إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَاراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً (10) يُوصِيكُمْ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِنْ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً (11) وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمْ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوْ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنْ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ (12) النساء )
2 ـ قبل توزيع التركة يكون تنفيذ الوصية للأقربين الورثة وسداد الديون والاحسان لمن يحضر من الأقارب غير الورثة اليتامى والمساكين . ثم توزيع ما تبقى كالآتى : الثمن للزوجة . للبنت النصف . الباقى للأخوات الخمس . العم ضمن الأقارب الذين لا يرثون ، وإذا حضر فيعطيه الورثة شيئا .
السؤال الثانى :
سألت شيخ سلفى عن قول الله تعالى ( وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدًى وَلا كِتَابٍ مُنِيرٍ (8) ثَانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَنُذِيقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَذَابَ الْحَرِيقِ (9) الحج ).وقلت له انا لا أفهم معنى ( ثانى عطفه ). ولأنه يعرف انى أميل لمذهب القرآنيين قال لى ساخرا : خلى الشيخ بتاعكم يقول لك ، والجماعة تبعه ضحكوا . لو سمحت أريد أن تجيب وشكرا لك لأن إجابتك سأعرضها عليهم .
اجابة السؤال الثانى :
شكرا لك ، وأقول :
قال جل وعلا : ( وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدًى وَلا كِتَابٍ مُنِيرٍ (8) ثَانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَنُذِيقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَذَابَ الْحَرِيقِ (9) الحج ). تدبرا فى الآيتين نقول :
أولا :
1 ـ الآية الأولى ( وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدًى وَلا كِتَابٍ مُنِيرٍ) ، أى حيث يوجد ناس فمنهم من يجادل فى الله جل وعلا بجهل وبضلال ، ومستشهدا بالأحاديث الشيطانية . هذا موجود فى كل مجتمع فيه ناس . وهو موجود فى كوكب المحمديين ، حيث شيوخ الإفك والبهتان والضلال .
2 ـ ( ثَانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَنُذِيقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَذَابَ الْحَرِيقِ ) . العطف بكسر العين هو جانب الجسم ، ثانى عطفه كناية عن الاعراض والاستكبار . وهذا بالفعل ما يتميز به الشيوخ فى تعاليهم مع أتباعهم بإستكبار ، حيث يشعرون أنهم مالكو الدين الذى يؤمن به أتباعهم . مصيرهم الخزى فى الدنيا ، وهذا منتظر ، لأنهم يكونون تابعين لمستبد ، يتنافسون فى إرضائه ، ويتعرضون لغضبه فيحل بهم الخزى فى الدنيا ، أو بعد سقوطه يتعرضون لخزى وتجاهل وربما عقاب من سيأتى بعده .
ثانيا :
عن الخزى والعذاب فى الآخرة يقول رب العزة جل وعلا :
1 ـ ( فَكُبْكِبُوا فِيهَا هُمْ وَالْغَاوُونَ (94) وَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَ (95) قَالُوا وَهُمْ فِيهَا يَخْتَصِمُونَ (96) تَاللَّهِ إِنْ كُنَّا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (97) إِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ (98) وَمَا أَضَلَّنَا إِلاَّ الْمُجْرِمُونَ (99) الشعراء ). هذا عن إلقائهم كالزبالة فى الجحيم . والتابعون يقولون للأولياء الذين كانوا يعبدونهم : ( تَاللَّهِ إِنْ كُنَّا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (97) إِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ (98) ، ثم يلتفتون للشيوخ يقولون عنهم ( وَمَا أَضَلَّنَا إِلاَّ الْمُجْرِمُونَ ).
2 ـ ( إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ (43) طَعَامُ الأَثِيمِ (44) كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُونِ (45) كَغَلْيِ الْحَمِيمِ (46) خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيمِ (47) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيمِ (48) ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ (49) الدخان ) . هنا وصف لعذاب شيوخ الإثم ، فطعامه نار تغلى ، ثم يُلقى به فى قعر الجحيم ، ويُصبُّ فوق رأسه نار الحميم ، ويقال له على سبيل السخرية والتقريع ( ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ ). إذ كان مستكبرا متعاليا فى دنياه .
3 ـ ( يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَ (66) وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَ (67) رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنْ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً (68) الأحزاب ). كل هذا لا يشفى غليل الأتباع ، وهم فى النار تتقلب وجوههم ، فيدعون الله جل وعلا أن يضاعف عذاب سادتهم وشيوخهم .
4 ـ عن وجوه سادتهم قال جل وعلا : ( وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَبِّرِينَ (60) الزمر ). تخيل الوجوه المسودة لأئمة الشيعة والسنة والصوفية فى الماضى والحاضر ، كالبخارى ومسلم والشافعى ومالك وابن حنبل وابن تيمية وشيوخ الأزهر والسلفية والاخوان والوهابيين ومن يطلقون على أنفسهم الملالى وروح الله ..الخ , تخيل الخزى العظيم الخالد الذى سيعيشون فيه مع عذاب لا تخفيف فيه ولا إمهال ولا موت ولا خروج منه .
أخيرا
1 ـ تذكر إنك لا تستطيع أن تخاطب أحدهم فتقول له ( أنت ). لا بد أن تخاطبه بلقبه المقدس ، يقول له : فضيلتك ونحوها . هذا بينما تقول للرحمن جل وعلا ( أنت ) : (أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (286) البقرة )( أَنْتَ وَلِيِّ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (101) يوسف ).
2 ـ حتى هذا الشيخ السلفى عندكم يستنكف أن يناديه الناس باسمه مجردا . أرأيت مدى الضلال الذى يعيش فيه المحمديون ، وأيضا المسيحيون وسائر أتباع الديانات الأرضية الشيطانية .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن : أثر التصوف فى (التفسير) في العصر المملوكي : ( 2 ) إتجاه ...
- عن ( الحشرات فى القرآن الكريم / الحسنة والسيئة فى الآخرة )
- عن أثر التصوف فى (التفسير) في العصر المملوكي : ( 1 )
- عن أثر التصوف فى الاتجاهات ( العلمية ) فى العصر المملوكى
- عن ( بل يأكلون الطعام / الخلود فى الجحيم عدل إلاهى / هيا بنا ...
- عن مناقشة السبب فى تدهور المستوى العلمى فى العصر المملوكى
- عن ( ترحيل الحجاج وعقابهم / السيرة النجسة لابن إسحاق / خصوم ...
- عن : أثر التصوف فى تدهور المستوى ( العلمى ) فى العصر المملوك ...
- عن ( ملائكة الجبال / أولياء الله / دابة تكلم البشر / تقديس ا ...
- عن ( أبواب الجنة وأبواب الجحيم )
- عن قوم لوط
- عن : جلال الدين السيوطى ( 849 911 ) : نموذج الفقيه السُنّى ...
- عن : التقييم العلمي لكبار الصوفية المملوكيين وتأثر الفقهاء ع ...
- عن ( ذكر الله اثناء التبول والغائط / الطاغوت والطغيان )
- دعوة شيوخ التصوف للعلم اللدني
- عن ( الإعراض عن ذوى القربى / جهل رائع / المستبد العربى الفاش ...
- إحتقار الصوفية للعلم - الظاهر -
- عن ( أجرنا على الله / زوج ناشز )
- أهم المؤسسات الصوفية في مصر المملوكية : تحويل المساجد والجوا ...
- عن ( بكاء السماء / صُمّاً وَعُمْيَاناً / الليل والنهار خلفة ...


المزيد.....




- نائب وزير المالية الروسي يؤكد تمديد تطبيق الصيرفة الإسلامية ...
- البطريرك كيريل: الأيقونات تمرض في المتاحف المعقمة لذلك يجب إ ...
- عشرات المستعمرين يقتحمون المسجد الأقصى
- محاربة الإيديولوجية الإسلامية في فرنسا وإلغاء حق المواطنة با ...
- نزلها وفرح اولادك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 الجديد على الن ...
- لماذا تصر حركة مسلحة في جبال النوبة في السودان على علمانية ا ...
- قيادي سابق بحركة النهضة الإسلامية يعلن ترشحه للانتخابات الرئ ...
- أقواها المرشد الأعلى.. تعرف على أقوى المؤسسات الإيرانية وصلا ...
- بادعاء التحريض: لائحة اتهام ضدّ خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكر ...
- انقطاع الكهرباء في مصر: -الكنائس والمساجد والمقاهي- ملاذ لطل ...


المزيد.....

- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( مسألة ميراث / شيوخ جهنم )